أخبار سوريا... البيت الأبيض: الغارة في سوريا استهدفت منع مزيد من هجمات الميليشيات..لافروف: واشنطن لم تبلغ موسكو بغاراتها على شرق سوريا إلا قبل دقائق من شنها... ظريف يتصل بنظيره السوري بعد ساعات من الضربات الأميركية..واشنطن تطالب مجلس الأمن بفتح بوابات الإغاثة لسوريا...كيف ضاعف تراجع الليرة التركية المعاناة في شمال سوريا؟..

تاريخ الإضافة السبت 27 شباط 2021 - 5:02 ص    عدد الزيارات 1524    التعليقات 0    القسم عربية

        


البيت الأبيض: الغارة في سوريا استهدفت منع مزيد من هجمات الميليشيات..

الحرة – واشنطن.... البيت الأبيض أكد أن ضربات سوريا كانت ضرورية وجاءت بعد مشارورات قانونية دقيقة.... قال البيت الأبيض، الجمعة، إن الضربات التي استهدفت ميليشيات موالية لإيران قرب الحدود السورية مع العراق، "كانت ضرورية لتقليل خطر مزيد من الهجمات". وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي في إفادة صحافية أن "ضربات سوريا كانت ضرورية وجاءت بعد مشارورات قانونية دقيقة"، مشيرة إلى أن الضربات "كانت دفاعا عن التفس ومتناسبة مع هجمات الميليشيات السابقة". وتابعت ساكي أن "الضربات الجوية الأميركية في سوريا استهدفت إرسال رسالة مفادها أن ادارة الرئيس بايدن ستعمل على حماية الأميركيين". وأكدت أن "الولايات المتحدة لا تزال منفتحة على إجراء مناقشة دبلوماسية مع إيران، ولن تتخذ خطوات لتخفيف العقوبات".

الدفاع الروسية: الولايات المتحدة تمنع اللاجئين السوريين من مغادرة مخيم الركبان

المصدر: نوفوستي.... أكد المركز الروسي للمصالحة في سوريا، أن الوضع في مخيم الركبان للاجئين يستمر بالتدهور بينما تعرقل القيادة الأمريكية بمنطقة التنف حل هذه المشكلة. وقال نائب مدير المركز الروسي، اللواء البحري فياتشيسلاف سيتنيك، في بيان له الجمعة، إن "الوضع الإنساني في مخيم الركبان يستمر بالتدهور سريعا. والقيادة الأمريكية في منطقة التنف لا تزال تعرقل حل هذه المشكلة، حيث تتخذ إجراءات إضافية لاحتجاز اللاجئين فيه قسرا". وأضاف أن "السلطات السورية على استعداد لاستقبال جميع المواطنين الموجودين في مخيم الركبان وضمان أمنهم وتوفير ظروف معيشية كريمة لهم". وأشار إلى أن "عدم رغبة الولايات المتحدة في ضمان خروج التشكيلات المسلحة غير الشرعية والنازحين من منطقة التنف يؤكد أنها معنية بالحفاظ على الآلة لإعداد المتطرفين من أجل الحفاظ على بؤر التوتر في سوريا".....

لافروف: واشنطن لم تبلغ موسكو بغاراتها على شرق سوريا إلا قبل دقائق من شنها

المصدر: نوفوستي.... روسيا اليوم....أكد وزير الخارجية الروسي، أن الولايات المتحدة لم تبلغ موسكو بخطتها شن غارات جديدة على شرق سوريا إلا قبل دقائق معدودة من تنفيذ الهجوم. وأوضح لافروف، أثناء مؤتمر صحفي مشترك عقده في موسكو اليوم الجمعة مع نظيره الأفغاني محمد حنيف أتمر، أن العسكريين الروس تلقوا إخطارا من الجانب الأمريكي بشأن الغارات الجديدة قبل أربع أو خمس دقائق فقط من شنها، مضيفا: "حتى إذا تحدثنا عن إجراءات منع وقوع الاشتباك المعتادة في العلاقات بين العسكريين الروس والأمريكيين فإن مثل هذا الإخطار الذي يأتي بالتزامن مع تنفيذ الضربة لا يجلب أي منفعة". وشدد لافروف على أن تواجد القوات الأمريكية في سوريا غير شرعي ويتناقض مع جميع أعراف القانون الدولي، بما فيها قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 الخاص بالتسوية السورية. وأكد الوزير أن العسكريين الروس والأمريكيين لا يزالون على اتصال دائم ضمن آلية منع وقوع الاشتباك، مشددا في الوقت نفسه على الأهمية القصوى لاستئناف الاتصالات على المستوى السياسي والدبلوماسي بين موسكو وواشنطن بشأن سوريا. وتابع: "نأمل أن تشكل الإدارة (الأمريكية) الجديدة قريبا فرقها المعنية بهذا الشأن". وأشار وزير الخارجية الروسي إلى ورود بيانات غير مؤكدة على أن الولايات المتحدة لا تنوي الانسحاب إطلاقا من سوريا، مؤكدا أن موسكو تنوي توضيح هذه المسألة في اتصالاتها مع واشنطن. وقال: "نسمع في الآونة الأخيرة بيانات متضاربة من مصادر مختلفة، ولم نستطع حتى الآن التأكد من صحتها، وبودنا أن نسأل الأمريكيين مباشرة بهذا الشأن. تزعم هذه البيانات بأنهم يتخذون قرارا بعدم الانسحاب من سوريا أبدا، حتى ما يصل إلى تدمير البلاد". وتأتي هذه التصريحات على خلفية اتخاذ الولايات المتحدة أول خطوة عسكرية في سوريا منذ تولي جو بايدن الرئاسة الأمريكية. وأعلن البنتاغون أن الغارات الأخيرة نفذت استنادا إلى معلومات استخباراتية وفرها الجانب العراقي، ضد جماعات مسلحة تدعمها إيران في منطقة البوكمال شرق سوريا، ردا على الهجمات الأخيرة ضد موظفين أمريكيين في العراق.

روسيا: نتابع الموقف في سوريا عن كثب بعد الضربات الأميركية

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين».... قال الكرملين، اليوم (الجمعة)، إنه يراقب الوضع في سوريا عن كثب في أعقاب الضربات الجوية الأميركية هناك وإنه على اتصال مستمر بالسلطات السورية، وفقا لوكالة «رويترز» للأنباء. وأبلغ المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف الصحافيين في مؤتمر عبر الهاتف أنه لا يمكنه القول ما إذا كانت الولايات المتحدة أبلغت موسكو بخططها مسبقاً، مضيفاً أن الاتصالات بشأن العمليات تتم عبر الجيش. وفي سياق متصل، قالت وزارة الخارجية الروسية إن موسكو تدين بشدة الضربات الجوية الأميركية. وقالت المتحدثة باسم الخارجية ماريا زاخاروفا: «ندين بشدة هذه التصرفات ندعو للاحترام غير المشروط لسيادة سوريا وسلامة أراضيها». كانت الولايات المتحدة قصفت ليل الخميس الجمعة بنى تحتية تستخدمها فصائل مسلحة موالية لإيران في شرق سوريا، ما أسفر عن مقتل 22 مسلحاً عراقياً، في أول عملية عسكرية لإدارة جو بايدن رداً على الهجمات الأخيرة على مصالح غربية في العراق.

ظريف يتصل بنظيره السوري بعد ساعات من الضربات الأميركية

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... أجرى وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف اتصالاً هاتفياً بنظيره السوري، اليوم (الجمعة)، بعد ساعات من الضربات الجوية الأميركية على فصائل مدعومة من إيران في شرق سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وقال موقع «دولت دوت آي آر إير» الحكومي إن «الجانبين أكدا ضرورة التزام الغرب بقرارات مجلس الأمن الدولي بشأن سوريا». وقصفت الولايات المتحدة، ليل الخميس - الجمعة، بنى تحتية تستخدمها فصائل مسلحة موالية لإيران في شرق سوريا، ما أسفر عن مقتل 22 مسلحاً عراقياً، في أول عملية عسكرية لإدارة جو بايدن رداً على الهجمات الأخيرة على مصالح غربية في العراق. ووصف المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» جون كيربي، في بيان، عملية القصف بـ«الدفاعية»، موضحاً أن الضربات دمرت «بنى تحتية عديدة تقع في نقطة حدودية تستخدمها ميليشيات مدعومة من إيران». وسمى كتائب «حزب الله» و«سيد الشهداء» وهما فصيلان منضويان في صفوف «الحشد الشعبي» العراقي. وجاءت الضربات وفق كيربي «رداً على الهجمات الأخيرة على الطاقم الأميركي وقوات التحالف في العراق والتهديدات المستمرة ضد هؤلاء».

واشنطن تطالب مجلس الأمن بفتح بوابات الإغاثة لسوريا... مسؤول أممي يرسم صورة قاتمة للوضع الإنساني

الشرق الاوسط...واشنطن: علي بردى.... رسم وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية منسق المعونة الطارئة، مارك لوكوك، صورة قاتمة عن الوضع الإنساني في سوريا التي تضاعفت معاناة شعبها بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية وانهيار العملة، مما أدى إلى عدم حصول نحو 60 في المائة من المواطنين على «ما يكفي من الغذاء الآمن المغذي»، في وقت لمحت واشنطن إلى أنها ستطلب فتح مزيد من المعابر لإيصال المساعدات الإنسانية عبر الحدود. وعقد أعضاء مجلس الأمن جلسة مفتوحة عبر تقنية الفيديو كونفرانس حول الوضع الإنساني في سوريا، استمعوا خلالها إلى إحاطة من لوكوك الذي ركز على الأزمة الاقتصادية، وتفاقم انعدام الأمن الغذائي، وإيصال المساعدات الإنسانية، وحماية المدنيين، بالإضافة إلى «الإطار الاستراتيجي» و«المعايير والمبادئ» التي تعتمدها الأمم المتحدة بناء على طلب من روسيا. وقال إن «بيانات الأمن الغذائي الجديدة المزعجة التي نشرها برنامج الأغذية العالمي تظهر التحديات التي نواجهها»، موضحاً أن «نحو 60 في المائة من السكان السوريين، أي 12.4 مليون شخص، لا يحصلون بانتظام على ما يكفي من الغذاء الآمن المغذي»، علماً بأن «4.5 مليون شخص إضافي انضموا إلى هذه الفئة خلال العام الماضي» حين «عانى الاقتصاد السوري الهش صدمات متعددة»، أبرزها الانخفاض الجوهري في قيمة الليرة السورية التي «فقدت أكثر من ثلاثة أرباع قيمتها»، مقابل «ارتفاع أسعار المواد الغذائية والمواد الأساسية الأخرى بأكثر من 200 في المائة». ولاحظ أن «أكثر من نصف مليون طفل دون سن الخامسة في سوريا يعانون التقزم نتيجة سوء التغذية المزمن». وعرض لوكوك أيضاً للمساعدات الإنسانية التي تدخل شمال غربي سوريا عبر الحدود «لدعم 2.4 مليون شخص في المتوسط كل شهر»، مؤكداً أنه «من دون العملية عبر الحدود، لن يتمكن الأطباء في شمال غربي سوريا (...) من توفير الرعاية التي يحتاجون إليها لهؤلاء الأطفال للبقاء على قيد الحياة». وأكد أن الأوضاع في الشمال الغربي «أسوأ الآن مما كانت عليه عندما قرر مجلس الأمن تمديد تفويضه للمساعدة عبر الحدود في يوليو (تموز) الماضي»، محذراً من أن «الإخفاق في تمديد التفويض في المستقبل سيؤدي إلى معاناة وخسائر في الأرواح على نطاق واسع للغاية». وأشار إلى أنه «يجري وضع خطة تشغيلية جديدة لمراعاة مخاوف الأطراف المعنية»، في إشارة إلى الاعتراضات الدائمة من السلطات السورية والروسية على الأرض على هذه العمليات الإنسانية. وقال إن «الأمم المتحدة جاهزة؛ لقد كنا مستعدين لفترة طويلة. ما نحتاج إليه الآن هو اتفاق أوسع حتى يمكن المضي قدماً في المهمة الأولى». وعبر عن «حزن عميق» بسبب وفاة عامل إنساني كان يقدم الخدمات للأشخاص المتضررين من فيروس «كورونا»، موضحاً أنه قضى بانفجار سيارة مفخخة بوسط مدينة الباب في شمال غربي سوريا. وكرر مطالبة الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بأنه «يجب محاسبة مرتكبي الانتهاكات والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان والانتهاكات الجسيمة للقانون الإنساني الدولي». وكذلك ذكر بأن صياغة إطار العمل الاستراتيجي للأمم المتحدة للأعوام (2021-2023) بدأت العام الماضي بهدف عكس النشاطات التنفيذية المتفق عليها لفريق الأمم المتحدة القطري استجابة للحاجات والأولويات في سوريا، موضحاً أن العملية مستمرة، ويجري العمل حالياً على المسودة الثالثة للوثيقة، بالتشاور مع كل أصحاب المصلحة في سوريا وأماكن أخرى. وأشار إلى أن الوثيقة تتوافق مع مبادئ ميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وإنها تعيد تأكيد المبادئ الإنسانية الأساسية، مما يضمن أن «المبادئ الإنسانية والحياد والنزاهة والاستقلال هي جوهر عملنا». وعلى أثر كلمة للمسؤولة عن الاستجابة لسوريا في منظمة «أنقذوا الأطفال»، سونيا خوش، ألقى القائم بالأعمال الأميركي ريتشارد ميلز كلمة بلاده، مستهلاً إياها بانتقاد رفض روسيا إعطاء كلمة لمسؤولة في «لجنة الإنقاذ الدولية»، سعاد الجرباوي. وقال إنه «يجب على هذا المجلس أن يفي بالتزاماته لمساعدة الفئات الأكثر ضعفاً» في سوريا. وحض نظام الرئيس السوري بشار الأسد وروسيا على «السماح بوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق إلى مخيم الركبان»، معتبراً أن «تسييس المساعدة وتسليحها ينبغي أن يثير غضبنا جميعاً»، وأضاف أن «من مسؤوليتنا (المجلس) أن نوسع وصول المساعدات الإنسانية في يوليو (تموز) المقبل، عندما يحين موعد تجديد التفويض عبر الحدود، وليس وضع مزيد من التقييد»، محذراً من أن «مزيداً من تقييد الوصول ستكون له عواقب كارثية إضافية على 3.5 مليون سوري في الشمال الغربي». وأشار إلى أن تجديد تفويض الأمم المتحدة لاستخدام معبر باب الهوا «هو السبيل الوحيد لضمان استمرار توصيل الغذاء والمأوى والإمدادات الطبية»، علماً بأن «نقطة عبور واحدة لا تلبي الحاجات الهائلة للشعب السوري».... وهذه هي المرة الثانية التي يلمح فيها مسؤول أميركي في إدارة الرئيس جو بايدن إلى ضرورة فتح ممرات أخرى لإيصال المساعدات الإنسانية إلى السوريين، علماً بأن المعابر الأخرى أغلقت بعدما رفضت روسيا تمرير مشاريع قرارات تتيح ذلك.

كيف ضاعف تراجع الليرة التركية المعاناة في شمال سوريا؟

إدلب: «الشرق الأوسط أونلاين».... ارتبطت أسعار السلع الأساسية في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية بسعر صرف الليرة التركية، حيث أصبح أي انخفاض يلحق بالأخيرة عاملاً أساسياً في ارتفاع غير مسبوق في أسعار هذه المواد، بينما لا تتأثر عادة عند أي تحسن في العملة كما حدث خلال الأسابيع الأخيرة. من جانبه، قال الخبير الاقتصادي حيان أبو راشد من إدلب في تصريحات لموقع «المونيتور» الأميركي إن بقاء أسعار السلع دون تغيير عند تحسن سعر صرف الليرة التركية مرتبط بكون هذه السلع تم تسعيرها بالليرة التركية، وليس بالدولار الأميركي، موضحاً أنه حال تسعيرها بالدولار، لكان سعرها سينخفض مع هبوط الدولار أمام الليرة التركية. وأضاف أبو راشد أن التجار متشككون من التقلبات في سعر صرف الليرة التركية، مؤكداً أنهم يخشون من أن التحسن النسبي في سعر صرف الليرة التركية «مؤقت» أو «مزيف». وكانت السلطات المحلية لهذه المناطق قد أعلنت رسمياً بدء التعامل بالليرة التركية في المناطق الخاضعة لسيطرتها. وفي وقت سابق طُرحت الليرة التركية للتداول بدلاً من العملة الوطنية السورية، ما أدى إلى ارتفاع في الأسعار أقله بفرق تصريف العملة، حيث رصد «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، أسعار العديد من هذه المواد في كل من مدينة إدلب وريفها والتي تباع بالليرة التركية، وذلك خلال شهر يناير (كانون الثاني) 2021. بدوره، قال عمر حمزة، صاحب متجر من سكان بلدة الدانة بريف إدلب، إن التجار لا يتحملون مسؤولية ارتفاع الأسعار، موضحاً أن أسعار البضائع ستظل مستقرة دون تغيير إذا باعت تركيا البضائع للتجار السوريين بالدولار، ولهذا اضطررنا لاستيراد البضائع من تركيا وهو ما يؤدي لارتفاع الأسعار. وتابع التاجر السوري أن سعر السلع يتضاعف عند استيرادها من تركيا، وهو الخيار الذي اضطررنا له بعدما أصبح الإنتاج في مناطق سيطرة المعارضة السورية غير كافٍ لمتطلبات السوق المحلية من الخضار والسلع الأخرى، موضحاً أن القوة الشرائية ومتوسط الدخل اليومي للمواطن التركي لا تتناسب مع المواطن السوري في الشمال السوري. وقال خالد الأحمد (45 عاماً) وهو أب لستة أطفال يعيش في مخيم للنازحين في ريف إدلب ويعمل عامل بناء، إنه مع كل انخفاض طفيف في سعر الليرة التركية، ترتفع أسعار السلع بشكل جنوني، بينما لا تنخفض الأسعار عند ارتفاع قيمة الليرة التركية، موضحاً أن التجار انتهزوا الفرصة لزيادة الأرباح على حساب المواطنين وسط غياب سلطة قوية قادرة على ضمان حماية المستهلك.

 

 



السابق

أخبار لبنان... تحرك شعبي دعماً لدعوة الراعي إلى «حياد لبنان» وعقد مؤتمر دولي... المفتي الجعفري قبلان يرى أن موقف البطريرك «يدفع البلد نحو الهاوية»...الثنائي الشيعي: لا حكومة قبل مصالحة الحريري – باسيل.... المواطن ضحية تجاذب المركزي والمصارف.. والدولار بعشرة آلاف صعوداً...بكركي تدقّ جرس "الإستقلال الثالث"....القوّات تقود المسيرة إلى بكركي اليوم: التدويل أم الفدرلة أم السلاح؟.... سعر الدولار بلا سقف... المصارف تسحب العملة الصعبة من السوق ليلاً: الـ 3% غير مؤمّنة؟...

التالي

أخبار العراق... الدائرة تضيق على مطلقي الصواريخ في العراق... أكثر من 120 جريحاً ونحو 10 قتلى في ذي قار...تعرض نائب عراقي لهجوم بالسكاكين..تقارير عن استقالة محافظ الناصرية بعد مقتل محتجين.. تأهب في صفوف القوات الأمريكية في العراق...العدوان يبتعد من العراق: واشنطن تخشى ردّ «الفصائل»..

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,713,161

عدد الزوار: 7,040,039

المتواجدون الآن: 85