أخبار العراق.... غضب كردي من مساعٍ عراقية لحل البيشمركة... الكاظمي: بعض القوى جعلت العراق ساحة لتسوية الحسابات.... إيران للعراق: إخراج الأميركيين أفضل ردّ على اغتيال سليماني... روتين "اصطياد" القوات العراقية لعناصر داعش..

تاريخ الإضافة الخميس 4 شباط 2021 - 5:26 ص    عدد الزيارات 1489    التعليقات 0    القسم عربية

        


غضب كردي من مساعٍ عراقية لحل البيشمركة...

الجريدة....أثار تقرير تحدث عن مساعٍ حزبية تجري في العاصمة بغداد، لحل قوات البيشمركة الكردية، غضباً واسعاً في إقليم كردستان العراق. وذكر تقرير نشره "صوت أميركا"، أمس الأول، أن اجتماعاً عقِد بحضور أغلب أحزاب القوى الشيعية، ناقش إلغاء أو خفض أعداد قوات "البيشمركة" الكردية، لكنّ التيار الصدري وتيار الحكمة، غابا عن الاجتماع.

الكاظمي: بعض القوى جعلت العراق ساحة لتسوية الحسابات....

رئيس الوزراء العراقي: الوضع السياسي يجب ألا ينعكس على الوضع الأمني فالأجهزة الأمنية يجب أن تكون مستقلة حتى لا تخضع لضغوط...

دبي – العربية.نت.... قال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، اليوم الأربعاء، إن "بعض القوى لعبت دوراً أدى إلى أن يكون العراق ساحة لتسوية حسابات". ورأي الكاظمي في كلمة ألقاها خلال استقباله أعضاء لجنة الأمن والدفاع النيابية أن "الحرب استنزفت منا الكثير وكانت السبب الرئيسي وراء الأزمة الاقتصادية. لم نستطع أن نبني أنفسنا طوال السنوات الماضية لأننا انحصرنا في زاوية واحدة". وشدد على أن "الدم العراقي يجب أن يكون غاليا"، مضيفاً: "نواجه التحديات بقوة وباستمرارية، ولدينا عمليات استباقية كل يوم" ضد الإرهابيين. وشدد على ضرورة أن "تهتم المؤسسات الأمنية بمنتسبيها، وأن تقوم بتدريبهم وحمايتهم، ومن ثم تقدم لهم الرعاية الاجتماعية الكريمة. هناك تلكؤ وعدم كفاية في هذا المجال، فأجهزتنا الأمنية تحتاج الدعم منكم وإسنادكم". وتابع: "أجهزتنا الأمنية قادرة ولديها الإمكانية الكاملة لمواجهة التحديات، لكنها تحتاج الدعم والحماية وأن تبقى مستقلة ومهنية. إن الوضع السياسي يجب ألا ينعكس على الوضع الأمني، فالأجهزة الأمنية يجب أن تكون مستقلة حتى لا تخضع لضغوط". وختم قائلاً: "أنا جئت مؤتمناً على إجراء الانتخابات، وما يهمني هو إجراء انتخابات عادلة نزيهة. والأزمات السياسية في العالم كلها تأتي من مشكلات في الانتخابات، لذا يجب أن نتعاون جميعاً على إنجاح الانتخابات".

إيران للعراق: إخراج الأميركيين أفضل ردّ على اغتيال سليماني

بغداد: «الشرق الأوسط».... فيما لم تكشف وزارة الخارجية العراقية طبيعة الملفات التي بحثها وزير الخارجية فؤاد حسين خلال زيارته إلى طهران، أمس، فإن إيران أعلنت أنها أبلغت العراق رفضها استمرار الوجود الأميركي بوصفه «أحد عوامل عدم الاستقرار في المنطقة»، معتبرة أن إخراج الأميركيين «أفضل رد» على قتل القيادي في «الحرس الثوري» قاسم سليماني العام الماضي بغارة أميركية في بغداد. والتقى الوزير العراقي نظيره الإيراني محمد جواد ظريف ومستشار الأمن القومي الإيراني علي شمخاني. واكتفت بغداد بالقول إن الزيارة «تتناول الملفات المشتركة بين البلدين»، من دون أن تفصح عن نوع هذه الملفات وطبيعتها. غير أن مراقبين يرون أن العراق يسعى للعب دور التهدئة بين الجانبين الأميركي والإيراني في ظل الإدارة الأميركية الجديدة وبدء الحديث عن إمكانية استئناف الحوار بين الطرفين بشأن الملف النووي الإيراني. كما يسعى للعب دور في الحوار الإقليمي المفترض، في وقت لم تعد تلوح في الأفق بوادر تصعيد أميركي - إيراني على الرغم من تأكيدات وزير الخارجية الأميركي إنتوني بلينكن أن طهران ربما تكون على مسافة أسابيع من إنتاج مواد انشطارية لتصنيع قنبلة نووية. وركز شمخاني وظريف على ملف الوجود الأميركي في العراق، وهو أحد الملفات التي تراجعت كثيراً خلال السنة الماضية عند استئناف الحوار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن وبدء الأخيرة سحب مزيد من قواتها من العراق خلال الشهور الماضية، ما يعني أن إيران تريد عبر بغداد بعث رسائل إلى الإدارة الأميركية الجديدة، فحواها التركيز على وجودها في العراق. وفي هذا السياق، اعتبر وزير الخارجية الإيراني أن إنهاء وجود القوات الأميركية في المنطقة «أفضل رد» على عملية اغتيال سليماني، ومساعده في العراق أبو مهدي المهندس. وأشاد ظريف بـ«المتابعة القضائية لملف اغتيال سليماني والمهندس من قبل الحكومة العراقية». من جهته، أشاد وزير الخارجية العراقي بالعلاقات مع إيران، وشكرها على «دعمها للعراق في مواجهة (تنظيم داعش)». وقال حسين، لدى لقائه شمخاني، إن «أي طرف أجنبي لن يستطيع التأثير سلباً على العلاقات العراقية - الإيرانية»، بحسب الوكالات الرسمية الإيرانية، فيما أكد شمخاني أن «الحد الأدنى لعقاب مرتكبي اغتيال قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس هو مغادرة المنطقة فوراً». وأكد شمخاني «ضرورة التعاون الجماعي بين دول المنطقة»، مشيراً إلى أن «استقرار هذه الدول يتحقق في ظل الحوار والتعاون الإقليمي من دون أي تدخل أجنبي»، منوهاً بـ«الأهمية الاستراتيجية للاتفاقيات الموقعة بين طهران وبغداد». كما اعتبر أن التسريع في التنفيذ الكامل لهذه الاتفاقيات «يرتقي بالعلاقات بين البلدين أكثر فأكثر ويخلق نموذجاً ناجحاً للتعاون في جميع المجالات». ونقلت الوكالات الإيرانية عن الوزير العراقي تأكيده «عزم بلاده على تعزيز العلاقات مع طهران»، مشيراً إلى أن «العراق وإيران بلدان جاران تربطهما علاقات الصداقة والأخوة والمشتركات الكثيرة والحدود الطويلة».

"في الأدغال وخزانات المياه".. روتين "اصطياد" القوات العراقية لعناصر داعش

الحرة / ترجمات – واشنطن.... يقدر المسؤولون الأمنيون في العراق أنه لا يزال هناك عدة آلاف من المسلحين في البلاد

مع تقليص الولايات المتحدة لأعداد قواتها من العراق، بعد هزيمة تنظيم داعش، باتت القوات العراقية تطارد عناصر التنظيم وخلاياه النائمة بين الشوارع والأزقة في المناطق والقرى البعيدة. وأعلن التحالف الدولي العام الماضي بعد سحب قواته من ثماني قواعد في العراق، أن الجيش العراقي بات قادراً على محاربة فلول الإرهابيين لوحده. وخلال الفترة ذاتها، ومع تحسن الأوضاع الأمنية، قامت السلطات برفع حواجز خرسانية ونقاط تفتيش كانت موجودة منذ سنوات طويلة في بغداد. وحركت وحدات أمنية مهمة لملاحقة خلايا تنظيم الدولة الإسلامية في مناطق ريفية خارج المدن، وسلّمت وحدات أقل خبرة مسؤولية الأمن في العاصمة. ويقول المحلّل الأمني أليكس ميلو في حديث لوكالة فرانس برس إن "تنظيم داعش كان يبدو أضعف من أن يتمكن من شن هجمات"، لكنه "وجد ثغرة يمكنه النفاذ منها". وفي الغالب، تستغل الخلايا النائمة للتنظيم الثغرات الأمنية في المناطق الريفية لشن هجمات صغيرة، مثل استهداف خطوط الكهرباء، ونصب كمائن للقوات الأمنية، وتفجير أماكن عامة يرتادها المدنيون. وفي وقت سابق من هذا الشهر، قتل انتحاريان 32 شخصًا على الأقل في سوق مزدحمة ببغداد، وتبنى تنظيم داعش المسؤولية عن الهجوم.

ورقة الطريق

صحيفة "واشنطن بوست" رافقت القوات العراقية في دوريات تفتيش وملاحقة، ونقلت عن مسؤولين عسكريين قولهم إن الجهد الحالي "سيشكل على الأرجح مستقبل تواجد التنظيم الإرهابي في العراق". وقبل كل عملية، يجتمع عشرات الضباط من جهاز مكافحة الإرهاب العراقي في قاعدة عسكرية بالقرب من مطار بغداد. يقول صحفي "واشنطن بوست" الذي حضر الاجتماع، إن الضباط العراقيين اجتمعوا حول طاولة خشبية بينما كان اللواء حسين العزاوي يشرح لهم مهمتهم. وكان عزاوي، صاحب الشارب الكثيف، وفق وصف الصحفي، من بين الرجال القلائل في الغرفة الذين لم يرتدوا أقنعة سوداء. كان الضباط يستمعون له باهتمام، بينما تبين أن هدفهم المقبل "مقاتل داعشي من مدينة الفلوجة". وقال عزاوي خلال اجتماعه إنه تم التوصل إليه بفضل تعاون المخابرات العراقية والأميركية. وتابع يشرح خطة الطريق قائلا إنه تم التأكد من مكان وجود المشتبه به بواسطة مخبر سري، وإن "مذكرة التوقيف جاهزة. على القوات التحرك في الساعة 11 مساءً، وبحلول منتصف الليل، تكونون جميعا في مواقعكم". وعندما دقت ساعة الانطلاق، كان على بعض الجنود أن يصعدوا إلى أسطح المنازل القريبة لمشاهدة الكمين المحتمل بينما قام آخرون بتمشيط كل موقع حتى يعثروا على المشتبه به. وفي مداهمات سابقة، تم العثور على عناصر من تنظيم داعش في الأدغال وخزانات المياه. وقال عزاوي كذلك، إن محاولة إلقاء القبض على المشتبه به ليست بالجديدة إذ حاولت وحدات مرات عديدة وفشلت في آخر لحظة. وتابع: "لقد فشلت محاولتان قبلنا، لأن الهدف في وسط المدينة، حيث يوجد مدنيون في كل مكان، وقد يستخدم العدو المباني الخالية كغطاء". ثم ذكّرهم بالمعارك التي خاضوها، وقال: "لقد قاتلتم في الفلوجة، أنتم تعرفون كل شارع وكل زقاق"، ثم تابع "تناولوا وجبتكم وحضروا السيارات، أتمنى لكم النجاح ".

دعم استخباراتي أميركي

يُذكر أن الجنود الأميركيين "لم يرافقوا القوات العراقية في الغارة" تؤكد واشنطن بوست. مع انتهاء المعارك الكبرى ضد تنظيم الدولة الإسلامية، سحب التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة معظم قواته، انخفاضًا من حوالي 5000 جندي أميركي وعدة آلاف من قوات التحالف في ذروة الحملة. وفي حين أن الانسحاب الأميركي من العراق ترك القوات المحلية تتولى زمام المبادرة ضد تنظيم داعش، يقول مسؤولون أمنيون عراقيون وخبراء أمنيون غربيون إن الدعم الاستخباراتي من الولايات المتحدة وقوات التحالف لا يزال حيويا لتفكيك شبكات التنظيم المتشدد. كما تواصل القوات الأميركية وقوات التحالف تقديم دعمها الجوي للعمليات العراقية وطائرات استطلاع بدون طيار، بالإضافة إلى تقديم المشورة وتدريب قوات الأمن العراقية.

"مسؤول عن نقل الانتحاريين".. مقتل قيادي بارز بتنظيم داعش في العراق

أعلنت السلطات الأمنية العراقية، الثلاثاء، مقتل كل من "قائد جنوب العراق" في تنظيم داعش والمسؤول عن نقل منفذي تفجير ساحة الطيران في بغداد، بعملية نفذها التحالف الدولي في أطراف بغداد، وفقا لمعلومات استخبارية عراقية. والثلاثاء، أعلنت السلطات الأمنية العراقية، مقتل من يسمى "قائد جنوب العراق" في تنظيم داعش، والمسؤول عن نقل منفذي تفجير ساحة الطيران في بغداد، بعملية نفذها التحالف الدولي في أطراف بغداد، وفقا لمعلومات استخبارية عراقية. وقال رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي إنه "تم القضاء على الإرهابي أبو حسن الغريباوي ما يسمى قائد جنوب العراق في التنظيم، والإرهابي غانم صباح المسؤول عن نقل الانتحاريين وآخرين من عناصر الإرهاب". وجاء ذلك أياما فقط بعد "اصطياد" العيساوي من طرف القوات العراقية.



السابق

أخبار سوريا... إسرائيل استهدفت موقعاً للنظام السوري والميليشيات الإيرانية في القنيطرة...سقوط قتلى من قوات النظام في هجوم لتنظيم داعش...ميليشيا إيرانية تنعي 12 عنصراً في البادية السورية....الميليشيات الإيرانية تشتبك مع ميليشيا أسد في البادية السورية... إيران تواصل عمليات التجنيد في سوريا.. وتضم 18 ألف مقاتل...ترقب في درعا بعد وساطة روسية... ودعوات للتهدئة في السويداء... الخارجية الأميركية.. لن نتهاون في تطبيق «قانون قيصر»...شكوك من دمشق و«قسد» إزاء اتفاق الحسكة ـ حلب...

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن..إثيوبيا تعلن إحباط هجوم على سفارة الإمارات.. إقامة "مباراتي سلام" بين العين الإماراتي وماكابي حيفا الإسرائيلي..السعودية: إيقاف الحفلات وإغلاق مراكز الترفيه... دول الخليج تشدد الإجراءات تفادياً للحظر والإغلاق... انقلابيو اليمن يمنعون عمل النساء بحملة تعسفية...قلق أممي من تلويح حوثي بعرقلة تقييم «صافر»...

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 154,887,421

عدد الزوار: 6,970,464

المتواجدون الآن: 131