أخبار العراق... الكاظمي: قتلنا الغريباوي المسؤول عن تجنيد الانتحاريين في العراق...البابا «مصمّم» على زيارة العراق بصفته «راعي المعذبين»...مقتل 5 من «الحشد» في ديالى...مفاوضات لتشكيل تحالف انتخابي عابر للمكونات في العراق...بعثة أممية في بغداد لبحث الإشراف على الانتخابات البرلمانية....موجة جديدة من الهجمات بالقنابل تطال باعة الكحول في بغداد....

تاريخ الإضافة الأربعاء 3 شباط 2021 - 5:05 ص    عدد الزيارات 1734    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

الكاظمي: قتلنا الغريباوي المسؤول عن تجنيد الانتحاريين في العراق...

العربية.نت.... قال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي الثلاثاء بأنه تم القضاء على الإرهابي أبو حسن الغريباوي ما يسمى قائد جنوب العراق في تنظيم داعش والإرهابي غانم صباح المسؤول عن نقل الانتحاريين وآخرين من عناصر الارهاب. وكتب على "تويتر": "استكمالا لعهد أبطالنا بالقضاء على قادة عصابات داعش ووفاء لدماء شهداء العراق، تم اليوم القضاء على الإرهابي، أبو حسن الغريباوي، ما يسمى قائد جنوب العراق في التنظيم، والإرهابي غانم صباح". وأضاف، أن "صباح هو المسؤول عن نقل الانتحاريين، وآخرين من عناصر الارهاب. قواتنا الأمنية رفعة رأسنا. عاش العراق".

المسؤول عن نقل الإرهابيين الانتحاريين

وقال الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية يحيى رسول إن غانم صباح جواد الذي قتل في ضربة جوية اليوم هو المسؤول عن نقل الإرهابيين الانتحاريين اللذين فجرا نفسيهما في ساحة الطيران. وأضاف الناطق "جبار علي فياض والمكنى أبو حسن الغريباوي الذي تم قتله في الضربة الجوية اليوم هو الذي أشرف على العملية الإرهابية في ساحة الطيران". كما قال "قواتنا الأمنية مستمرة بعملياتها النوعية الاستباقية مذكراً باستهداف5 إرهابيين وقتلهم في وقت سابق على يدي قواتنا الأمنية. وقال المتحدث باسم مكافحة الإرهاب في العراق في تصريحات خاصة لقناة "العربية" إن الأجهزة الأمنية تلاحق فلول داعش في المناطق الوعرة، مشيراً إلى أن عدم وجود حاضنة للتنظيم يسهل علينا استهداف عناصره. وكان رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، قد أعلن الخميس، القضاء على من يطلق على نفسه "نائب الخليفة ووالي العراق" في تنظيم داعش أبو ياسر العيساوي في عملية استخبارية نوعية.

العراق يفكك خلية إرهابية خططت لهجوم انتحاري في بغداد

بغداد: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلن الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية اللواء يحيى رسول تفكيك مفرزة إرهابية، تضم انتحارياً كان يعتزم تفجير نفسه بالعاصمة بغداد. وذكر رسول في بيان، نقلته وكالة الأنباء العراقية (واع) في ساعة مبكرة من صباح اليوم (الثلاثاء)، أن مفارز جهاز الأمن الوطني في محافظتي صلاح الدين وديالى تمكنت من تفكيك مفرزة إرهابية تنتمي لما يسمى قاطع ديالى، وإلقاء القبض على أفرادها الأربعة، وأن بينهم انتحارياً كان يخطط لتفجير نفسه في وقت سابق ببغداد، فضلاً عن القبض على آمر المفرزة وناقل وجندي. وأضاف أن إحباط الهجوم جاء نتيجة لتكثيف الجهد الاستخباري، واستمرار جهاز الأمن الوطني بمقاطعة المعلومات مع الأجهزة الأخرى. وتمت إحالة الموقوفين إلى الجهات القانونية المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهم.

مفاوضات لتشكيل «تحالف انتخابي عابر للمكونات»... إحباط هجوم انتحاري في بغداد ومقتل 5 من «الحشد» في ديالى

الراي....- البابا «مصمّم» على زيارة العراق بصفته «راعي المعذبين»

اعتقل الجيش العراقي أفراد خلية لتنظيم «داعش» في محافظة ديالى، بينهم انتحاري «خطط لتفجير نفسه في بغداد». وقال الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء يحيى رسول، في بيان مساء الإثنين، إن «قوات جهاز الأمن الوطني (مرتبط برئيس الوزراء مصطفى الكاظمي)، تمكنت من تفكيك خلية لداعش في ديالى، واعتقال أفرادها الأربعة وهم، مسؤول الخلية وجندي وناقل وانتحاري». أمنياً أيضاً، أعلنت هيئة «الحشد الشعبي» مقتل خمسة من مقاتليها في هجوم لـ«داعش» في ديالى. في سياق آخر، أفاد مصدر سياسي بوجود مفاوضات لتشكيل تحالفات انتخابية «عابرة للمكونات». وقال لـ«روسيا اليوم» إن «المفاوضات تجري الآن لدخول رئيس الجمهورية برهم صالح، ورئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، وكذلك زعيم تيار الحكمة عمار الحكيم، بالإضافة إلى رئيس الحكومة الأسبق حيدر العبادي، في تحالف انتخابي واحد». وأضاف أن «المفاوضات مازالت جارية وستُحسم قبل العاشر من فبراير، وهو موعد إغلاق تسجيل التحالفات الانتخابية في مفوضية الانتخابات». ومصطلح «العابر للمكونات» مصطلح برز في السنوات الأخيرة لتشكيل تحالفات لا تحمل الهوية الدينية والمذهبية والقومية. في الفاتيكان، قال البابا فرنسيس إنه مصمّم على زيارة العراق في أوائل مارس المقبل بصفته «راعي المعذبين»، وذلك في حديث أدلى به للخدمة الإخبارية الكاثوليكية الأميركية. وشدّد على أنه حتى وإن كانت تعليمات التباعُد الاجتماعي يمكن أن تضطر العراقيين الى متابعته عبر شاشات التلفزيون، «فإنهم سيرون أن البابا موجود في بلادهم»، موضحاً مع ذلك أنه يمكن أن يُغيّر رأيه في حالة حدوث موجة جديدة من «كوفيد - 19» في العراق. وأوضح أنه سيكون جاهزاً إذا لزم الأمر للسفر في طائرة ركاب عادية.

مصدر لـRT: مفاوضات لتشكيل تحالف انتخابي عابر للمكونات في العراق

المصدر: RT.... كشف مصدر سياسي عراقي، اليوم الثلاثاء، عن وجود مفاوضات لتشكيل تحالفات انتخابية "عابرة للمكونات"، في إشارة إلى أنها "غير طائفية". وقال المصدر لـRT، إن "المفاوضات تجري الآن لدخول رئيس الجمهورية برهم صالح، ورئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، وكذلك زعيم تيار الحكمة عمار الحكيم، بالإضافة إلى رئيس الحكومة الأسبق حيدر العبادي في تحالف انتخابي واحد". وأضاف، أن "المفاوضات ما زالت جارية وستحسم قبل العاشر من هذا الشهر وهو موعد إغلاق تسجيل التحالفات الانتخابية في مفوضية الانتخابات". ومصطلح "العابر للمكونات" مصطلح برز في السنوات الأخيرة لتشكيل تحالفات لا تحمل الهوية الدينية والمذهبية والقومية.

بعثة أممية في بغداد لبحث الإشراف على الانتخابات البرلمانية....

بغداد: «الشرق الأوسط».... بدأت بعثة من خبراء الأمم المتحدة مباحثاتها مع المسؤولين العراقيين بشأن سبل الإشراف على الانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها خلال شهر أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وفي وقت أبدت فيه جهات عراقية مخاوفها مما عدته انتهاكاً للسيادة، أو بوابة للتدخل في الشأن العراقي من بوابة مجلس الأمن، فإن هناك أطرافاً عراقية أخرى تؤيد الإشراف الدولي، بصفته الحل الوحيد لإمكانية وقف تمدد السلاح المنفلت. واستقبل رئيس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، القاضي جليل خلف عدنان، وفد خبراء الأمم المتحدة للتعرف على مجالات اختصاص عمل الخبراء لإسناد عمل المفوضية الانتخابي، وإجراء انتخابات برلمانية رصينة، وفقاً للمعايير الدولية. وقال بيان صدر عن المفوضية إن «رئيس المجلس استهل اللقاء معبراً عن شكره وامتنانه لتعاون الأمم المتحدة في إسناد عمل المفوضية، ورفدها بعدد من الخبراء الذين سيمدون العمل الانتخابي بالمشورة الفنية والإدارية في مجالات مختلفة، مرحباً في الوقت نفسه بوفد الخبراء الذي ضم: خبير التنسيق والدعم الميداني، وخبير الإجراءات والتدريب، وخبير لمساندة الإدارة الانتخابية، وخبير الإعلام والاتصال الجماهيري، والخبير الانتخابي لشؤون المحافظات، والخبير القانوني، والخبير المختص في مجال المناقصات المتعلقة بورقة الاقتراع، وخبير تكنولوجيا المعلومات الذي سيعمل مع بقية الخبراء الذين يتواصلون مع شركة (ميرو) الكورية المختصة بالأجهزة الانتخابية الإلكترونية، وشركة (إندرا) الإسبانية المختصة بطباعة بطاقة الناخب البايومترية». وأوضح رئيس المجلس الاستعدادات التي تضطلع بها المفوضية لإجراء الانتخابات، وانطلاق مرحلة تحديث سجل الناخبين البايومتري، واستقبال طلبات تسجيل التحالفات السياسية وقوائم المرشحين، مؤكداً ضرورة المراقبة الدولية «لما لها من دور مهم في ضمان نزاهة الانتخابات وعدالتها». إلى ذلك، حدث الرئيس العراقي برهم صالح بطاقته البايومترية استعداداً للانتخابات المقبلة. وقال صالح، في تغريدة له على موقع «تويتر»، بعد أن أظهرت صور وجوده في أحد المركز المتخصصة في تحديث بطاقات الناخبين: «حدثت اليوم بطاقتي الانتخابية البايومترية، استجابة لدعوة مفوضية الانتخابات للمواطنين، تمهيداً للانتخابات المقبلة المفصلية». وأضاف صالح أن «تحديث البطاقة بايومترياً ضرورة لانتخابات حرة نزيهة، تضمن حق الاختيار بعيداً عن التزوير والتلاعب». إلى ذلك، بحث رئيس مجلس القضاء الأعلى في العراق، القاضي فائق زيدان، مع رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي، مارتن هوت، الانتخابات المقبلة. وذكر بيان لمجلس القضاء الأعلى أن «زيدان استقبل، في مكتبه، رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي، مارتن هوت، رفقة الفريق المكلف برصد الإجراءات التي تسبق الانتخابات المقبلة ونتائجها». ومن جهته، أعلن زعيم تيار الحكمة وتحالف عراقيون، عمار الحكيم، موافقة مشروطة على الإشراف الدولي على الانتخابات العراقية المقبلة. وقال الحكيم، خلال لقائه أمس (الثلاثاء) مع السفير الروسي في بغداد ماكسيم ماكسيموف، إنه «من الضروري إجراء الانتخابات المبكرة في موعدها المحدد»، مؤكداً أهمية الرقابة الدولية «دون التدخل في الشأن الانتخابي وتفاصيله»، مبيناً أن «ذلك مسؤولية المفوضية المختصة بذلك». وأشار الحكيم إلى «طبيعة التحديات التي تواجه العراق، والتي بإمكان العراق تجاوزها إذا أحسن استثمار الموارد، وإذا تمتع قادته بروح التنازل للعراق، وتغليب المصلحة العامة على المصلحة الخاصة». إلى ذلك، يقول الرئيس الأسبق للدائرة الانتخابية في العراق، عادل اللامي، لـ«الشرق الأوسط» إنه «لا بد من التفريق بين الإشراف والمراقبة والمساعدة التقنية، حيث إن الإشراف يعني التدخل المباشر في العمل». وأضاف أن «المراقبة هي ملاحظة سير العملية الانتخابية، من حيث تطابقها مع المعايير الديمقراطية الدولية، مثل حضور عملية توظيف كبار الموظفين الانتخابيين أو مراقبة جدول العمليات الانتخابية أو مراقبة بعض مراكز التصويت عشوائياً». وأوضح اللامي أن «دور الأمم المتحدة في انتخابات عام 2005 مثلاً كان تقديم المساعدة الانتخابية الفنية فقط». وبين أن «الاعتراض من قبل بعض القوى السياسية هو على الإشراف، وليس المراقبة، خوفاً من كشف الأمم المتحدة لحالات التزوير والخلل». وفيما يتعلق بدور مجلس الأمن، وطلب الحكومة منه التدخل، يقول اللامي إن «هذا في الواقع غير واضح لحد الآن: هل هو طلب إشراف أو مراقبة؟ وفي كل الأحوال فهو طلب فريد من نوعه، وقد يؤدي إلى وضع العراق تحت طائلة العقوبات، أو تحت طائلة أي إجراء عقابي آخر، في حال ثبوت عمليات تزوير منظم من قبل كيانات سياسية، أو ربما في حالة مقاطعة شبه شاملة للانتخابات».

موجة جديدة من الهجمات بالقنابل تطال باعة الكحول في بغداد

الشرق الاوسط....بغداد: فاضل النشمي.... قال المتحدث باسم وزارة الداخلية خالد المحنا، أمس، إن الوزير عثمان الغانمي، أمر بـ«اتخاذ إجراءات رادعة لكل من يحاول التعرض لمحال المشروبات الكحولية». يأتي الأمر الجديد وسط انتقادات شديدة تتعرض لها الداخلية بعد تواصل هجمات واعتداءات الميليشيات المسلحة في بغداد على محال بيع المشروبات الكحولية. وذكر متحدث الداخلية في تصريحات لوسائل إعلام محلية، أن «الوزير الغانمي عقد اجتماعاً مع قيادة عمليات بغداد للوقوف على الهجمات المتكررة لمحال بيع المشروبات الكحولية في بغداد». وأضاف أن الوزير شدد خلال الاجتماع على ضرورة القيام بـ«إجراء رادع وعمليات تعرضية لكل شخص يحاول التعرض بأي عمل إرهابي يطال هذه المحال بعد أن كان العمل مقتصراً على وجود دوريات للداخلية في هذه الأماكن». ورغم التحذيرات الحكومية بملاحقة الجناة، تستمر الميليشيات المسلحة بممارسة أعمالها المعتادة في مهاجمة المحال، من دون أن تتمكن أجهزة الشرطة والأمن من إيقافهم أو إلقاء القبض على المنفذين. وتتردد في بغداد أنباء عن قيام الأجهزة الأمنية على اختلاف أنواعها بـ«تحاشي» تلك الجماعات وعدم الاحتكاك بها، نظراً للقوة والنفوذ الذي تمتع به واستناداها إلى جهات سياسية وميليشياوية نافذة. وفي أحدث موجة لاستهداف محال بيع المشروبات الكحولية، واستمراراً لما يحدث في مركز العاصمة بغداد وأطرافها منذ أشهر، شنت الجماعات المسلحة، أمس، سلسلة من الهجمات طالت محالاً في منطقة بسماية جنوب العاصمة، إلى جانبين هجومين ضد محل في منطقة اليرموك بجانب الكرخ من بغداد، وآخر في شارع النضال بجانب الرصافة. وأحدثت الهجمات خسائر مادية جسيمة من دون خسائر بالأرواح. وقد توعدت جماعة تطلق على نفسها «أهل المعروف» بمزيد من الهجمات، وحذرت القوات الأمنية من الوجود بالقرب منها. ويدور، منذ أشهر، جدل كبير حول أهداف تلك الجماعات، وهي في الغالب تنتمي إلى فصائل شيعية متشددة، وما إذا كانت تسعى للسير في البلاد إلى «حكم ديني متشدد» على غرار ما فعله تنظيم «داعش» في محافظات نينوى وصلاح الدين والأنبار التي سيطر عليها عام 2014، قبل أن تتمكن القوات العراقية من الانتصار عليه وطرده من تلك المحافظات بعد نحو ثلاث سنوات. ومثل غالبية القضايا الشائكة في بلاد محكومة بالفوضى وضعف النظام والقانون، يعاني العاملون في تجارة المشروبات الكحولية، وجلهم من الأقليات المسيحية والإيزيدية، من التعسف والخلل في تطبيق القوانين، إذ إن السلطات العراقية تمتنع منذ سنوات عن منح إجازات ممارسة المهنة، ويضطر كثيرون إلى العمل في السوق السوداء وخارج اللوائح القانونية، ما يؤدي إلى عمليات ابتزاز واسعة ضدهم، سواء من قبل ضباط أمن فاسدين أو من جماعات ميليشياوية نافذة، وبالتالي يحرمهم من حماية الدولة والقانون. ويقول البائع زيد النيساني لـ«الشرق الأوسط»، إن الجماعات المتشددة «تنظر إلينا بوصفنا خطراً لا يقل عن خطر (داعش) وغيرها من العصابات الإرهابية». والحال، والكلام للنيساني، «أننا مجرد أناس يبحثون عن مصدر لمعيشة شديدة الصعوبة في بلاد مثل العراق». ويستغرب النيساني الذي ينتمي إلى الأقلية الإيزيدية ويقيم في ناحية بعشيقة في محافظة نينوى، إلا أنه يضطر إلى العمل في بغداد لتراجع فرص العمل هناك، من «العجز الواضح» الذي تبديه السلطات الأمنية في التصدي للميليشيات. بدوره، يرى النائب المسيحي السابق جوزيف صليوه، أن الهجمات «تقف وراءها أهداف عديدة، ضمنها إشاعة الفوضى وعدم الاستقرار في البلاد، خدمة لأهداف وبضائع دول إقليمية ليس من بينها المشروبات الكحولية». ويقول صليوه لـ«الشرق الأوسط»، إن بيع المشروعات الكحولية لم يعد حكراً على الأقليات. ويضيف أن السبب الآخر في الهجمات «هي رسالة أخرى إلى شركات الاستثمار الغربية بأن العراق بيئة غير آمنة، ربما يهدفون إلى الإبقاء فقط على استثمار الشركات الإيرانية والتركية، والهجمات أيضاً ورقة ضغط ضد الأقليات لإرغامها على الهروب واستكمال مسلسل الهجرات القسرية التي طالتها منذ سنوات». ويرى صليوه سبباً آخر هو «قيام الميليشيات النافذة بالسيطرة على تجارة الخمور التي تدر أرباحاً جيدة بعد إرغام تجارها والعاملين التقليدين فيها من أبناء الأقليات على الهروب».



السابق

أخبار سوريا.... 3 مطالب لإخراج إيران .. باحث إسرئيلي ينشر تفاصيل جديدة عن اجتماعات أسد السرية بحكومة بلاده...نظام الأسد يواصل حملات اعتقال الشبان في "الغوطة الشرقية"....واشنطن تدين «التفجيرات الإرهابية» في شمال سوريا.. روسيا ترعى تسوية بين النظام و«الإدارة الذاتية» حول القامشلي والحسكة وحلب...«ضامنو آستانة» يستعدون لـ«مناقشات جدية» لمواجهة مماطلة دمشق...

التالي

أخبار دول الخليج العربي... واليمن.. اليمن يرفض تقرير «الخبراء» الأمميين... عقب اتهام البنك المركزي في عدن بسوء إدارة الوديعة...الجيش اليمني يحرر مناطق جديدة في مديرية باقم بمحافظة صعدة... القضية الفلسطينة في مقدمة أولويات المملكة...السعودية تحظر القادمين من 20 دولة... أكثر من 7.5 مليون معتمر ومصلٍ منذ عودة العمرة بالمسجد الحرام... دبي تغلق الملاهي لاحتواء الفيروس... الإمارات واثقة من إتمام صفقة مقاتلات «إف - 35»...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,104,928

عدد الزوار: 6,752,974

المتواجدون الآن: 104