أخبار وتقارير.... أوروبا تسجل 25 مليون إصابة وأكثر من نصف مليون وفاة بكورونا...انفجار قوي يهز ناشفيل الأميركية... والشرطة ترجح «عملاً مدبراً»...إردوغان: نريد علاقات أفضل مع إسرائيل... ومحادثاتنا الاستخباراتية مستمرة... لندن تستعد لمواجهة تحديات «بريكست» بعد إبرامها اتفاق الخروج....روسيا تعتقل مراهقاً خطط لتنفيذ هجوم إرهابي...اغتيال ناشطة أفغانية في مجال الدفاع عن حقوق المرأة...

تاريخ الإضافة السبت 26 كانون الأول 2020 - 4:39 ص    عدد الزيارات 1892    التعليقات 0    القسم دولية

        


أوروبا تسجل 25 مليون إصابة وأكثر من نصف مليون وفاة بكورونا...

روسيا اليوم....المصدر: "لوفيغارو"... أفادت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية بأن الدول الأوروبية سجلت 25 مليون إصابة وأكثر من نصف مليون وفاة بفيروس كورونا، تزامنا مع الاستعداد لحملات التطعيم. وأوضحت الصحيفة في تقرير لها، أنه "تم تسجيل أكثر من 25 مليون حالة إصابة بكورونا في أوروبا، في ظل القلق المتزايد من الفيروس المتحور في بريطانيا، في حين أنه من المقرر أن تبدأ حملات التطعيم في الاتحاد الأوروبي في 27 ديسمبر الحالي". وأشارت الصحيفة إلى أنه "بناء على إحصاء أجرته وكالة الصحافة الفرنسية، فإن دول منطقة أوروبا البالغ عددها 52 دولة، تشكل المنطقة الأكثر تضررا، متقدمة على الولايات المتحدة وكندا (19188172 حالة)، وأمريكا اللاتينية والكاريبي (15،024،469 حالة) وآسيا (13617،004 حالات)"، لافتة إلى أنه "كانت منطقة أوروبا أول من تجاوز عتبة نصف مليون وفاة في 17 ديسمبر الحالي".....

انفجار سيارة وسط ناشفيل الأميركية... والشرطة: عمل متعمد...

ناشفيل: «الشرق الأوسط أونلاين».... وقع اليوم (الجمعة)، حادث انفجار سيارة وسط مدينة ناشفيل الأميركية تسبب في هز مبان بالكامل، حسبما أفادت وسائل إعلام. وقال المتحدث باسم شرطة ناشفيل دون آرون «الانفجار كان قوياً كما ترون... ونعتقد أنه كان متعمداً»، مضيفاً: «الشرطة والأجهزة الاتحادية الأمنية تجري تحقيقا واسع النطاق» لمعرفة خلفيات التفجير. وأوضح مسؤولون من مكافحة الحرائق أن ثلاثة أشخاص نقلوا إلى المستشفى لكن إصاباتهم ليست خطيرة. وتحدث عمدة ناشفيل جون كوبر عن تضرر 20 مبنى على الأقل جراء الانفجار، مؤكداً أن «المدينة محظوظة لأن عدد الإصابات كان محدوداً». وذكرت وسائل إعلام أن الشرطة لا تعرف إذا ما كان هناك شخص داخل السيارة التي انفجرت. وأفادت وزارة العدل الأميركية بأنها وضعت جميع الموارد اللازمة للتحقيق في التفجير. وأشارت الشرطة الفيدرالية إلى أنها تحتاج لوقت لمعرفة خلفيات الحادثة. وكانت السلطات في طريقها لموقع حدده بلاغ عن مركبة مشبوهة عندما وقع الانفجار في نحو الساعة السادسة والنصف صباح اليوم بالتوقيت المحلي.

انفجار متعمد يهز ناشفيل الأميركية.. والشرطة تبحث فرضية الإرهاب...

الشرطة الأميركية تلقت بلاغاً بوجود شاحنة مشبوهة وسط ناشفيل وعند معاينتها انفجرت..

دبي - العربية.نت.... هز انفجار هائل، الجمعة، وسط مدينة ناشفيل بولاية تينيسي الأميركية، وشوهدت أعمدة دخان أسود وألسنة لهب تتصاعد من المنطقة. وأكد المتحدث باسم شرطة ناشفيل دون ايرن، أن الانفجار متعمد، وقال إن تحقيقا كبيرا يجري لمعرفة خلفيات التفجير بمشاركة مكتب التحقيقات الاتحادي "إف بي آي". كما أعلن المتحدث باسم الدفاع المدني في ناشفيل جوزيف بليزنت "عن نقل 3 جرحى وحالاتهم حرجة".

فرضية العمل الإرهابي

وقالت مراسلة "العربية" في واشنطن، إن الشرطة تلقت بلاغا بوجود شاحنة مشبوهة، وعند معاينتها انفجرت. كما أضافت أن الشرطة تبحث فرضية العمل الإرهابي، مشيرة إلى أن هناك ترجيحات بأن المبلغ عن السيارة سعى لاستدراج الشرطة للمكان، وأن فرضية "التنفيذ عن بعد" واردة في هذا الحادث. وذكرت أنه تم اعتقال بين 3 و 5 أشخاص عقب التفجير، مؤكدة أن الشرطة تتحدث عن متفجرات متطورة في حادثة ناشفيل.

قنبلة كبيرة

وأشارت الشرطة الأميركية إلى أن الانفجار يبدو أنه ناتج عن قنبلة كبيرة، وقالت "اشتبهنا في مركبة وعند فحصنا لها وقع الانفجار وأسفر عن إصابة واحدة". من جانبه، صرح مكتب ناشفيل لإدارة الطوارئ، لمحطة تلفزيون ناشفيل "دبليو كيه آر إن" بأن سيارة ترفيهية متوقفة انفجرت وألحقت أضرارا بالعديد من المباني. فيما تم إبلاغ الرئيس الأميركي دونالد ترمب بالحادث. وأعلنت وزارة العدل الأميركية وضع جميع الموارد اللازمة للتحقيق بالتفجير. بدوره قال جون كوبر عمدة ناشفيل، أن المدينة محظوظة لأن عدد إصابات الانفجار الكبير كان محدودا.

أضرار مادية كبيرة

هذا، وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورا من آثار الانفجار الذي أدى إلى تدمير كبير في المنطقة، وأعلن مسؤولون محليون أن التفجير خلف أضرارا مادية كبيرة. واهتزت المباني في المنطقة المجاورة وما وراءها بعد سماع دوي الانفجار في وقت مبكر من صباح عيد الميلاد، كما انتقلت فرق الشرطة والإطفاء إلى مكان الحادث. وأغلقت قوات إنفاذ القانون في ناشفيل الشوارع المحيطة بالتفجير لمباشرة التحقيقات، وأوقفت جميع خدمات النقل.

انفجار قوي يهز ناشفيل الأميركية... والشرطة ترجح «عملاً مدبراً» التحقيقات في الحادث بقيادة «إف بي آي»

الشرق الاوسط....واشنطن: معاذ العمري.... هز انفجار شوارع وسط مدينة ناشفيل، في وقت مبكر من صباح عيد الميلاد (الكريسماس)، أمس، ما أدى إلى تحطم النوافذ وإلحاق أضرار بالمباني وإصابة ثلاثة أشخاص، إذ تعتقد السلطات الأميركية في المدينة أن الانفجار كان متعمداً، ولا يزال مكتب التحقيقات الفيدرالية (إف بي آي) يقود التحقيق في الحادثة. وقال دون آرون متحدث باسم الشرطة في مدينة ناشفيل بولاية تينيسي لوكالة «الأسوشيتد برس»، إن الانفجار الذي وقع في السادسة والنصف صباحاً يُعتقد أنه «عمل متعمد»، وتعتقد الشرطة أن سيارة متورطة في الانفجار، مشيراً إلى أن ثلاثة أشخاص نُقلوا إلى مستشفيات المنطقة لتلقي العلاج، بعد إصابات نتجت عن الانفجار، ولم يكن أي منهم في حالة حرجة. وأعلن مكتب التحقيقات الفيدرالية (إف بي آي) عن التحقيق في الحادثة، وقال جويل سيسكوفيتش المتحدث باسم مكتب التحقيقات الفيدرالي، إن محققين تواجدوا في المكان لأداء عملهم، وهم من مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات، مفيداً بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي هو وكالة إنفاذ القانون الرئيسية المسؤولة عن التحقيق في الجرائم الفيدرالية، مثل انتهاكات المتفجرات وأعمال الإرهاب، كما تواجد في مكان الحادث محققون من مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات. وقال آندرو مكابي النائب السابق لمكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) لشبكة «سي إن إن»، إن انفجاراً بهذا الحجم سيتم التحقيق فيه على أنه عمل إرهابي محتمل. وأشار إلى أن الشرطة قد تكون الهدف المحتمل للانفجار بالنطر إلى أنهم كانوا يستجيبون لبلاغ عن مركبة مشبوهة عندما انفجرت. وكانت السلطات في طريقها لموقع حدده بلاغ عن مركبة مشبوهة عندما وقع الانفجار بعد الساعة السادسة صباح أمس بالتوقيت المحلي في ناشفيل عاصمة ولاية تينيسي. وقال مكابي إن من غير الواضح بعد إن كان توقيت صبيحة عيد الميلاد مقصوداً. وأضاف أن المحققين سيبحثون أيضاً فيما إذا كانت إحدى البنايات في المنطقة هي التي كانت مستهدفة. وكانت المركبة متوقفة قرب مبنى بنك في قلب المدينة. وحث جون كوبر رئيس بلدية ناشفيل، المواطنين، على البقاء بعيداً عن منطقة وسط المدينة في وقت بدأت فيه الشرطة والسلطات الاتحادية التحقيق. وحسب سكان المدينة التي كانت شبه خالية بسبب إجازة عيد الميلاد، فإنه شوهد الدخان الأسود وألسنة اللهب تتصاعد في وقت مبكر من أمس، وذلك في المنطقة المليئة بالحانات والمطاعم ومؤسسات البيع بالتجزئة الأخرى، والمعروفة بأنها قلب المدينة السياحي في وسط مدينة ناشفيل، واهتزت المباني في المنطقة المجاورة وما وراءها بعد سماع دوي مدوٍ. وتداول السكان مقاطع فيديو على «فيسبوك» تظهر المياه تتدفق على أسقف المنازل بعد الانفجار الذي حصل، وتندلع الإنذارات في المباني مع تعالي صيحات الناس، وحريق واضح في الشارع بالخارج، وقال أحد المتضررين لوسائل الإعلام، إن نوافذ منزله تحطمت بالكامل، «كل نوافذي، كل واحد منهم تطاير في الغرفة المجاورة، وكنت أقف هناك. كان الأمر مروعاً، شعرت وكأنها قنبلة وكان هناك حوالي أربع سيارات مشتعلة». وقال حاكم ولاية تينيسي بيل لي، على صفحته عبر موقع التواصل الشهير «تويتر»، أمس، إن الولاية ستوفر الموارد اللازمة لتحديد ما حدث ومن المسؤول، ودعا السكان إلى الانضمام للصلاة معه من أجل أولئك المصابين، قائلاً: «وأنا في الصلاة أدعو من أجل أولئك الذين أصيبوا، ونشكر جميع المستجيبين الأوائل الذين تصرفوا بهذه السرعة هذا الصباح».

إردوغان: نريد علاقات أفضل مع إسرائيل... ومحادثاتنا الاستخباراتية مستمرة...

أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين».... قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم (الجمعة)، إن بلاده ترغب في إقامة علاقات أفضل مع إسرائيل، مضيفا أن المحادثات على المستوى الاستخباراتي مستمرة بين الجانبين، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وتوترت علاقات البلدين بشدة في السنوات الماضية، رغم قوة العلاقات التجارية وتبادلا طرد السفراء في عام 2018، ونددت أنقرة مرارا بالاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية وبمعاملته للفلسطينيين. وقال إردوغان، للصحافيين في إسطنبول بعد صلاة الجمعة: «لدينا مشاكل مع أشخاص في المستويات العليا، لو لم تكن هناك قضايا على أعلى المستويات لكانت علاقاتنا مختلفة تماما»، وأضاف أن سياسات إسرائيل بشأن فلسطين «غير مقبولة».

السلطات الروسية تلاحق مقربة من نافالني بتهمة «تهديد» عميل في جهاز الأمن

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلن فريق أليكسي نافالني، اليوم (الجمعة)، أن تحقيقا فتح بحق مقربة من المعارض الروسي بتهمة «تهديد» عميل في جهاز الأمن الفيدرالي الروسي الذي يتهمه خصم الكرملين بالمشاركة في تسميمه، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وفتح التحقيق بتهمتي «التعدي على المنزل» و«التهديد» بحق ليوبوف سوبول التي زارت العميل المشتبه به الاثنين، والذي قال نافالني إنه احتال عليه في مكالمة هاتفية لدفعه على الاعتراف بمحاولة الاغتيال، وفق ما ذكر في تغريدة على «تويتر» إيفان زدانوف، مدير منظمة مكافحة الفساد التي أسسها المعارض الروسي. وتبلغ العقوبة القصوى للتهمتين السجن عامين. وذكر مقربون أن الشرطة الروسية اعتقلت سوبول، صباح الجمعة، في منزلها بموسكو ثم نقلتها إلى لجنة التحقيق الروسية، وهي هيئة مسؤولة عن التحقيقات الجنائية الرئيسية. وقالت سوبول في مقطع فيديو صورته فيما يتم قرع باب شقتها: «إنها الشرطة». ويظهر فيديو التقطته كاميرا المراقبة وضعت خارج الشقة رجالًا يرتدون الخوذ وأقنعة أمام الباب، قبل أن يقوموا بتعطيل الكاميرا بوضع شريط لاصق. ونشر نافالني على مدونته الاثنين تسجيلاً لمحادثة هاتفية مع عنصر في أجهزة الأمن الفيدرالي لروسيا الاتحادية «اف إس بي»، كونستانتين كودريافتسيف، احتال عليه فيها لجعله يعترف بأن جهاز الأمن كان بالفعل وراء عملية التسميم، وجعله يعتقد أنه يتحدث إلى مسؤول في الأمن. ونددت أجهزة الأمن الفيدرالي لروسيا الاتحادية في أعقاب ذلك بـ«تزوير»، لكنها لم تنف أبدا أن المحاور كان بالفعل عميلاً أو أنه كان عضوًا في الفريق المسؤول عن تعقب المعارض. وأقر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت سابق بأن نافالني كان يخضع للمراقبة، بعد كشف تقرير إعلامي أورد أسماء وصور خبراء أسلحة كيميائية من جهاز الأمن الفيدرالي الروسي كانوا يراقبون نافالني لسنوات ومنهم كودريافتسيف. وخلصت ثلاثة مختبرات أوروبية إلى أن نافالني قد تسمم بغاز الأعصاب نوفيتشوك الذي تم تطويره لأغراض عسكرية في الحقبة السوفياتية. وذكرت المحامية سوبول، وهي مقربة من نافالني، أنها ذهبت إلى المبنى الذي يقيم فيه العميل المزعوم الاثنين. ونشرت عنوانه على الإنترنت، وتوافد العديد من الصحافيين إلى المكان. وتم نشر شرطة مكافحة الشغب قبل أن يتم إلقاء القبض عليها بعد أن تقدم كودريافتسيف بشكوى. ويتهم المعارض الاستخبارات الروسية بمحاولة اغتياله بأمر من الكرملين، وذلك بعدما تدهور وضعه الصحي حين كان يستقل طائرة في سيبيريا في العشرين من أغسطس(آب). وتنفي موسكو الأمر جملة وتفصيلا رغم نتائج المختبرات الأوروبية التي تثبت أنه تعرض للتسمم. ونددت بهذه الرواية معتبرة أنها مؤامرة غربية أو من الخصم وشككت في الوضع الصحي للمعارض.

تفاصيل عن "كنز" ذهبي تقدر قيمته بـ 405 مليارات دولار اكتشف مؤخرا في تركيا

روسيا اليوم....المصدر: inosmi.ru... رأى الصحفي التركي، عثمان أوغلو، أن العثور مؤخرا على كميات من الذهب بقيمة 405 مليارات دولار في أعماق البحر بمثابة بشرى سارة للاتراك من قبل سلطات البلاد. وفي معرض حديثه عن "الكنز الذهبي الضخم" هذا، لفت أوغلو إلى أن أنقرة بدأت في جني ثمار سياستها الوطنية في مجال الطاقة والتعدين، مشيرا إلى أن أول الأخبار السارة المهمة المرتبطة بأعمال الاستكشاف التي أجريت في البحر الأبيض المتوسط ​​والبحر الأسود، تتمثل في احتياطيات الغاز الضخمة المكتشفة في البحر الأسود. ورصد الكاتب أيضا "أخبارا سارة في البحر الأبيض المتوسط، وبعد اكتشاف رواسب في البحر الأسود، أعلن المسؤولون عزمهم على تمشيط كل سنتيمتر من باطن الأرض بحثًا عن المعادن الثمينة، وخاصة الذهب". وذكر أوغلو أن أول الأخبار السارة جاءت من موقع "Gübretaş"، حيث جرى "اكتشاف احتياطيات من الذهب تبلغ 100 طن بقيمة 6.6 مليار دولار. ويُقدر أن ذاك ما هو إلا قسم صغير من احتياطيات عملاقة يتوقع العثور عليها في باطن الأرض". وأفيد في هذا السياق بأن "الدراسات أظهرت أن الإمكانيات المختزنة من الذهب تحت الأرض في تركيا تبلغ 6.5 ألف طن. ويمكن في الوقت الحاضر استخراج 1.5 ألف طن من هذه الاحتياطيات. وتقدر في الوقت نفسه قيمة الاحتياطيات المتاحة بـ 405 مليارات دولار". ويسجل استنادا لأحدث البيانات، وجود 18 مؤسسة لتعدين الذهب تعمل في تركيا، بينها أربعة مشاريع في مرحلة الاستثمار، وثمانية مشاريع في مرحلة تقييم الجدوى. وكانت نشاطات التعدين في هذا المجال قد بدأت في البلاد لأول مرة عام 2001، في منجم بمنطقة بيرغاما بأزمير، وفي البداية، كان حجم الذهب المستخرج 1.4 طن سنويا، وبحلول نهاية عام 2019 ارتفع إلى 38 طنا. وجرى خلال 19 عاما إنتاج 340 طنا. ومع ذلك تم خلال الـ 25 عاما الماضية استيراد حوالي أربعة آلاف طن من الذهب، بمعدل 160 طنا سنويا، لأن الكميات المستخرجة في تركيا لا تلبي الطلب.

رئيس وزراء أرمينيا يعلن استعداده لترك منصبه بـ"قرار من الشعب"

المصدر: نوفوستي.... أعلن رئيس الوزراء الأرمني نيكول باشينيان استعداده لترك منصبه، فقط "بقرار من الشعب"، وذلك على خلفية احتجاجات واسعة يطالب المشاركون فيها باستقالته. وكتب باشينيان عبر صفحته في موقع "فيسبوك"، يوم الجمعة: "إنني مستعد لترك منصب رئيس الوزراء بقرار من الشعب. ولكنني سأتركه بقرار من الشعب فقط". وأضاف أنه "مستعد لمواصلة قيادة أرمينيا في هذا الوقت الصعب في حال تأكيد ثقة الشعب". ودعا باشينيان القوى السياسية الممثلة وغير الممثلة في البرلمان للمشاورات حول إجراء انتخابات مبكرة في عام 2021.يذكر أن أرمينيا شهدت احتجاجات واسعة النطاق ومطالبات باستقالة باشينيان في أعقاب توقيعه على اتفاق وقف الأعمال القتالية في قره باغ، الذي ينص على تسليم بعض المناطق في قره باغ لأذربيجان. ودافع باشينيان عن الاتفاق، قائلا إنه كان مضطرا للتوقيع عليه.

لندن تستعد لمواجهة تحديات «بريكست» بعد إبرامها اتفاق الخروج

مجلس العموم البريطاني والبرلمانات الأوروبية تبحثه الأسبوع المقبل

لندن: «الشرق الأوسط».... بعد الارتياح الذي أثاره التوصل إلى اتفاق تجاري لمرحلة ما بعد «بريكست» مع الاتحاد الأوروبي، تجد المملكة المتحدة نفسها أمام تحديات تمليها الحقبة الجديدة التي تقبل عليها بصفتها دولة خارج نطاق القواعد الأوروبية. وتنتظر البريطانيين تغيرات كثيرة مع خروج المملكة المتحدة في 31 ديسمبر (كانون الأول) من السوق الأوروبية الموحدة، لكن الأسوأ جرى تجنبه بتوقيع هذا الاتفاق التاريخي، في أعقاب مفاوضات أثارت جدلاً واسعاً، الذي من شأنه الحيلولة دون ظهور مفاجئ للحواجز التجارية المكلفة، وإغلاق المياه البريطانية أمام الصيادين الأوروبيين، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وفي رسالة مصورة، رفع رئيس الوزراء بوريس جونسون أمام شجرة الميلاد في مقر رئاسة الوزراء في لندن مئات الصفحات التي تشكل الاتفاق، وقدمها على أنها «هدية صغيرة». وقال رئيس الوزراء المحافظ الذي فاز في انتخابات قبل عام، بناءً على وعده بـ«تنفيذ بريكست»، إن «هذا اتفاق يوفر اليقين للشركات والمسافرين ولجميع المستثمرين في بلادنا بدءاً من 1 يناير (كانون الثاني)». وكانت المملكة مستمرة في تطبيق قواعد الاتحاد الأوروبي خلال فترة انتقالية بدأت مع خروجها رسمياً منه في 31 يناير (كانون الثاني) الماضي. ويشكل الاتفاق انتصاراً لبوريس جونسون الذي شهدت شعبيته تراجعاً على مدار العام بسبب إدارته المضطربة لأزمة الوباء الذي أسفر عن وفاة أكثر من 70 ألف شخص في المملكة المتحدة، بينما كان يستعد لإنهاء ملف «بريكست». ومع اصطفاف الآلاف من مركبات نقل البضائع، والمخاوف من نقص المنتجات الطازجة، منح الاضطراب الناجم عن إغلاق حدود نحو 50 دولة في الأيام الأخيرة، بما في ذلك الموانئ الفرنسية والبلجيكية والهولندية، صورة عامة عما قد ينتظر البريطانيين في حال إخفاق مفاوضات «بريكست» مع بروكسل. وبالنسبة إلى صحيفة «التايمز»، يشكل الاتفاق «مصدر ارتياح أكثر من كونه مصدر احتفال». فرغم أنه يعد «إنجازاً رائعاً»، فإن «الخاتمة لا تزال بعيدة لبوريس جونسون. فالآن، بعدما أوفى بوعده بتنفيذ خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، التحدي هو إنجاح ذلك»، وفق الصحيفة. وحذرت صحيفة «الغارديان» من أن «تجنب السيناريو الأسوأ هو إنجاز مثير للشفقة. السيد جونسون لا يستحق الثناء على تجنبه لكارثة كانت قريبة جداً لأنه كان يتجه نحوها بحماس». ويتيح الاتحاد الأوروبي من خلال الاتفاق التجاري لدولته العضو السابقة وصولاً استثنائياً من دون رسوم جمركية أو حصص إلى سوقه الضخم الذي يحوي 450 مليون مستهلك، غير أن هذا الانفتاح سيكون مصحوباً بشروط صارمة، إذ سيتعين على الشركات في الضفة الشمالية للمانش احترام عدد معين من القواعد الجديدة فيما يتعلق بالبيئة وقانون العمل والضرائب، لتجنب أي إغراق للأسواق. وثمة أيضاً ضمانات على صعيد مساعدات الدولة. وفيما يتعلق بالصيد، وهو موضوع ظل شائكاً حتى اللحظات الأخيرة، تنص الاتفاقية على فترة انتقالية تمتد إلى يونيو (حزيران) 2026، يكون الصيادون الأوروبيون فيها قد تخلوا تدريجياً عن 25 في المائة من محاصيلهم. وتعهد الاتحاد الأوروبي بمساعدة هذا القطاع الذي يعد «الخاسر الأكبر» من الاتفاق. ومن الجانب البريطاني، يوجد شعور بـ«الإحباط والغضب»، كما أكد مدير اتحاد الصيادين باري ديس لوكالة «بريس أسوسيشن»، معتبراً أن «بوريس جونسون أراد اتفاقاً تجارياً شاملاً، وكان مستعداً للتضحية بالصيد». ورغم ذلك، فإن الاتفاق لا يمنع إدخال ضوابط جمركية وإجراءات إدارية تستغرق وقتاً طويلاً بالنسبة إلى الشركات المعتادة على التعاملات السريعة. وصارت من الماضي الحركة الحرة التي تسمح للأوروبيين بالمجيء للعمل في لندن، أو للبريطانيين لقضاء فترات غير محدودة في الاتحاد الأوروبي. كما تغادر لندن بفعل الاتفاق برنامج التبادل الجامعي «إيراسموس»، ليحل مكانه برنامج «آلان تورنغ»، على اسم عالم الرياضيات البريطاني الشهير. وتعهد جونسون بمستقبل مشرق للبريطانيين، تتيحه إمكانية عقد اتفاقات مع القوى الكبرى بحرية، بعيداً عن الاتحاد الأوروبي. وحتى الآن، لم تبرم بريطانيا سوى اتفاقين مع سنغافورة واليابان، ولا يزال تحقيق تلك الرؤيا بعيد المنال، لا سيما مع عدم إبرام الاتفاق التجاري الواسع مع الولايات المتحدة الذي تعهد به دونالد ترمب. وقال دبلوماسي أوروبي: «لا يجب إساءة تقدير حجم الصدمة الاقتصادية التي ستتعرض لها المملكة المتحدة». وأضاف أنه بالنسبة للقطاع المالي المهم جداً للاقتصاد البريطاني «فالواقع، سيكون على المدى المنظور اتباع قواعد الاتحاد الأوروبي أو العزلة». وعد الدبلوماسي أن تنفيذ الاتفاق سيشكل «اختبار ثقة» تضعضعت بعد أشهر طويلة صعبة من المفاوضات. وفي البرلمان البريطاني، سيناقش النواب النص الأربعاء، لكن لا شك في اعتماده بالنظر إلى الأغلبية المتاحة للحكومة، والدعم الذي قدمته المعارضة العمالية. وعلى الجانب الأوروبي، اجتمع سفراء دول الاتحاد أمس لدراسة الاتفاق. ويجب أن يتم التصديق عليه من قبل الدول الأعضاء في عملية تستغرق عدة أيام، وستتم المصادقة عليه لاحقاً من قبل البرلمان الأوروبي في بداية 2021.

اغتيال ناشطة أفغانية في مجال الدفاع عن حقوق المرأة

أفغانستان تعرب عن «قلقها البالغ» من زيارة قادة «طالبان» لمقاتلين في باكستان

كابل: «الشرق الأوسط».... أعلنت السلطات الأفغانية مقتل ناشطة في مجال الدفاع عن حقوق المرأة وشقيقها، شمال كابل أول من أمس، على أيدي مسلحين يمتطون دراجة نارية، في أحدث حلقة ضمن سلسلة اغتيالات تستهدف فاعلين في المجتمع المدني. وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية طارق عريان للصحافة، إن فريشتا كوهستاني (29 عاماً) «اغتيلت على أيدي مسلحين مجهولين يمتطون دراجة نارية في منطقة كوهستان في ولاية كابيسا». وقال حاكم ولاية كابيسا عبد اللطيف مراد لوكالة الصحافة الفرنسية، إن الاغتيال وقع قرب منزل الناشطة، وإن شقيقها قتل معها، ولم تتبنَّ أي جهة العملية. وساهمت فريشتا كوهستاني في حملة المرشح في الانتخابات الرئاسية الأخيرة عبد الله عبد الله، ولها جمهور واسع على شبكات التواصل الاجتماعي، وكانت تنظم باستمرار فعاليات مدنية في كابل مع التركيز على حقوق المرأة. أما عبد الله عبد الله الذي يشغل حالياً منصب كبير مفاوضي الحكومة في إطار مسار السلام في أفغانستان، فقال على «فيسبوك» إن الناشطة «الشجاعة» قُتلت في «هجوم إرهابي». وأضاف أن «تواصل الاغتيالات غير مقبول». وكانت الناشطة قد قالت على «فيسبوك» قبل أيام إنها طلبت من السلطات تأمين حماية لها إثر تلقيها تهديدات، ودانت موجة اغتيال صحافيين وشخصيات سياسية ومدافعين عن حقوق الإنسان في أفغانستان. وقتل مسلحون مدير المنتدى الأفغاني للانتخابات الحرة والعادلة محمد يوسف رشيد، في كابل الأربعاء. ولقي خمسة أشخاص مصرعهم أول من أمس في كابل في تفجير سيارة ملغومة. واغتال مسلحون الصحافي رحمة الله نكزاد، الاثنين في طريقه إلى المسجد في غزني (شرق). وهو الصحافي الرابع الذي يتم اغتياله خلال شهرين في أفغانستان والسابع هذا العام. في غضون ذلك، أعربت حكومة أفغانستان عن «قلقها البالغ» بشأن مقاطع الفيديو التي تظهر على ما يبدو قادة «طالبان» وهم يلتقون مقاتلي الحركة المصابين ويزورون معسكرات تدريبهم في مدن داخل باكستان. وقالت وزارة الخارجية الأفغانية في بيان أول من أمس: «إن الوجود والأنشطة العلنية لعناصر المتمردين الأفغان وقادتهم في الأراضي الباكستانية ينتهك بشكل واضح السيادة الوطنية لأفغانستان». ولطالما اتهمت أفغانستان باكستان بتقديم الدعم والملاذ الآمن لحركة «طالبان»، وهو ادعاء تنفيه إسلام آباد. ويشير بيان وزارة الخارجية الأفغانية إلى أن وجود قيادة «طالبان» وملاذاتهم في باكستان يتسبب في مزيد من الأزمات، ويؤدي إلى عدم الاستقرار في المنطقة، فضلاً عن أنه يشكل أيضاً تحدياً خطيراً لتحقيق السلام المستدام في أفغانستان. وبحسب البيان، فقد حثت أفغانستان مرة أخرى جارتها باكستان على عدم السماح للمتمردين باستخدام أراضيها. وانتشر على وسائل التواصل الاجتماعي هذا الأسبوع مقطع فيديو يظهر نائب زعيم حركة «طالبان» الملا عبد الغني بردار في مدينة كراتشي الباكستانية، وهو ما يشير إلى أن الحركة تتخذ جميع القرارات المتعلقة بعملية السلام الأفغانية بعد استشارة قيادتها المتمركزة في باكستان. ويظهر مقطع فيديو آخر الملا محمد فاضل أخوند، أحد زعماء «طالبان» وهو أحد مفاوضي السلام في الحركة، وهو يلتقي بمقاتلي «طالبان» في معسكر تدريب في مكان لم يكشف عنه، ترددت تقارير إنه في باكستان. وأكدت حركة «طالبان» زيارة بردار لمستشفى في باكستان خلال زيارة وفد من «طالبان» للبلاد منتصف ديسمبر (كانون الأول) الجاري.

روسيا تعتقل مراهقاً خطط لتنفيذ هجوم إرهابي

موسكو: «الشرق الأوسط».... أعلنت هيئة (وزارة) الأمن الفدرالية الروسية أن وحداتها اعتقلت شاباً يبلغ من العمر 17 سنة، خطط لتنفيذ هجوم إرهابي في مدينة تامبوف الواقعة جنوبي العاصمة موسكو. وأفاد بيان أصدرته الهيئة بأن الشاب من مواليد عام 2003، وهو طالب في أحد المعاهد العليا في المدينة. وقاد تفتيش شقة مستأجرة كان يقيم فيها عند اعتقاله، إلى العثور على مواد متفجرة ومكونات لصنع عبوة ناسفة، ووسائل اتصال حوت إرشادات بشأن تصنيع واستخدام عبوات ناسفة. وقالت لجنة التحقيقات الروسية إن الفتى المشتبه به ينتمي إلى «ثقافة فرعية تخريبية» واختار أحد المباني في المدينة كمكان للهجوم. وكانت صحيفة «نوفايا غازيتا» لفتت الانتباه إلى أنه خلال العام جرت حملات اعتقال واسعة في مناطق مختلفة من روسيا، لمراهقين تتراوح أعمارهم بين 17 و19 سنة. ووفقاً لمسؤولي الأمن، فقد خطط عدد منهم لتنظيم هجمات إرهابية في المباني المدرسية أو وكالات إنفاذ القانون. وأعادت التذكير بأن السلطات أعلنت خلال العامين الماضين عن إحباط سلسلة هجمات من هذا النوع، لافتة إلى أنه في كل الحالات المعلنة لم يتم الكشف لاحقاً عن تفاصيل التحقيقات أو الأحكام الصادرة ضد المعتقلين؛ مشيرة إلى أنه «من المستحيل معرفة ما إذا كنا نتحدث عن حرب حقيقية ضد الإرهاب، أو أسباب أخرى تقف وراء الإعلان المتكرر عن إحباط هجمات». على صعيد آخر، تسبب الإعلان عن انتحار نائب رئيس أحد فروع هيئة الحراسة الفدرالية المعنية بحماية المواقع الرسمية وضمان أمن قادة البلاد، في إطلاق جدل في وسائل الإعلام؛ خصوصاً أن هذا ثاني حادث انتحار في الكرملين، يعلن عنه خلال الشهر الأخير لموظفين في وحدات الحرس الفدرالي التابعة للكرملين. ودفع الجدل الإعلامي الديوان الرئاسي إلى إصدار بيان توضيحي، أشار إلى أن حادثي الانتحار حملا «طابعاً شخصياً، ولا علاقة لهما بمهام الحراسة والأمن في الكرملين». وقال الناطق الرئاسي ديمتري بيسكوف إن «حالتي الانتحار تعودان لمأساة إنسانية مرتبطة بأسباب شخصية»، مشيراً إلى أن المزاعم عن أن سبب أولى الحالتين يعود إلى زيادة حادة في ساعات العمل «عارية عن الصحة».

 

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,670,915

عدد الزوار: 6,907,782

المتواجدون الآن: 105