أخبار سوريا... جيفري: روسيا غارقة في سوريا... والحل بإخراج إيران.... المقداد إلى موسكو الأربعاء... ثاني محطاته الخارجية بعد طهران.... منظمة «حظر الكيماوي»: دمشق لم تجب عن 19 سؤالاً...

تاريخ الإضافة الأحد 13 كانون الأول 2020 - 5:14 ص    عدد الزيارات 2096    التعليقات 0    القسم عربية

        


المقداد إلى موسكو الأربعاء... ثاني محطاته الخارجية بعد طهران....

الشرق الاوسط....موسكو : رائد جبر.... في وقت تزداد مظاهر التنافس الروسي - الإيراني ميدانيا على الأرض السورية، جاء الإعلان عن زيارة وزير الخارجية السوري فيصل المقداد إلى موسكو الأسبوع المقبل، ليضيف بعدا جديدا لتلك المظاهر، خصوصا أن الوزير الجديد كان توجه إلى طهران كأول محطة خارجية يزورها بعد تولي منصبه. وعلى الرغم من أن وزارة الخارجية الروسية دعت إلى «عدم وضع تأويلات سياسية» لهذا الترتيب في زيارات مقداد الخارجية، لكن كان لافتا أن الناطقة باسم الخارجية ماريا زاخاروفا أكدت أن موسكو وليس طهران كانت الوجهة الأولى للوزير السوري، لكن جدول أعمال الوزير سيرغي لافروف حال دون الاتفاق على موعد مناسب يسبق توجه المقداد إلى طهران، في إشارة إلى أنها تعزز فرضية التنافس ولا تنفيها. وقالت زاخاروفا إنه «يجب عدم الانطلاق إلى البحث عن خلفيات سياسية وراء قرار وزير الخارجية السوري الجديد فيصل المقداد اختيار طهران وليس موسكو كوجهة لأول زيارة خارجية له». وأوضحت أن «المقداد فور توليه مهام منصبه أبدى رغبته في الوصول إلى روسيا بزيارة عمل»، واصفة ذلك بأنه أمر طبيعي نظرا للعلاقات التحالفية الاستراتيجية بين موسكو ودمشق. وقالت زاخاروفا إن البلدين «اتفقا بشكل سريع على تنظيم زيارة المقداد إلى روسيا في أقرب وقت مناسب لكليهما، لكن موعد الزيارة تم إرجاؤه لاحقا بسبب تغيرات في جدول أعمال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف». وتابعت أن موسكو تنتظر المقداد في 16 ديسمبر (كانون الأول). وكان لافتا أن وسائل الإعلام الروسية ركزت على ما وصف بأنه «اولويات للوزير الجديد أظهرتها زيارته إلى طهران» وكتب معلقون بعد تعيين المقداد خلفا للوزير الراحل وليد المعلم أنه «يعد من الشخصيات السورية المقربة من طهران أصلا». وكان التنافس الروسي - الإيراني تزايد مؤخرا، في مناطق سيطرة قوات الحكومة السورية، ووفقا لمعطيات روسية فقد أقامت موسكو أول نقطة عسكرية لها في مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي على الحدود مع العراق، حيث تمركزت القوات في مبنى الفندق السياحي وسط مدينة البوكمال. وجاء ذلك، بعد محاولات عدة لاقت رفضاً كبيراً من قبل الميليشيات الإيرانية التي تسيطر على المدينة، في وقت قالت مصادر موالية لدمشق، إن قوات الأمن السورية اقتحمت موقعاً لميليشيات إيرانية في دير الزور واعتقلت عدداً منهم. تزامن هذا مع إعلان عسكريين روس أنهم يساعدون القوات السورية التي تقوم بالدوريات في منطقة الجولان بريف القنيطرة بالقرب من «خط برافو» الفاصل بين القوات السورية والإسرائيلية. وقال قائد إحدى الكتائب الروسية في حديث لوكالة «تاس»، إن «الأهم هو عمل الأفراد. ونحن نقوم بتدريبات مشتركة، بما في ذلك عمليات الإجلاء ونقل تعزيزات وصد هجمات». وتابع أن «مهمتنا مراقبة وقف إطلاق النار وإظهار الحضور العسكري الروسي وحماية العسكريين الروس»....

منظمة «حظر الكيماوي»: دمشق لم تجب عن 19 سؤالاً

نيويورك - لندن: «الشرق الأوسط».... أدانت الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية خلال جلسة عبر الفيديو لمجلس الأمن، بيانات غير كاملة لسوريا بشأن أسلحتها الكيماوية، في حين رفضت روسيا الداعمة لدمشق ما اعتبرته «تكهنات» وضغوطا من جانب الغرب. وقالت إيزومي ناكاميتسو الممثلة العليا لشؤون نزع السلاح في الأمم المتحدة إن «الأمانة التقنية لمنظمة حظر الأسلحة لكيماوية تواصل الاعتقاد أنه في هذه المرحلة، وبسبب ثغرات وتناقضات التي لم يتم حلها، لا يمكن اعتبار البيان المقدم من سوريا دقيقا وكاملا وفقًا لاتفاقية الأسلحة الكيماوية». وأشارت إلى أن 19 سؤالا بقيت دون إجابة. وقال فرناندو أرياس مدير منظمة حظر الأسلحة الكيماوية «يتعلق أحد هذه الأسئلة الـ19 بمنشأة لإنتاج الأسلحة الكيماوية أعلنت سوريا أنها لم تُستخدم قطّ في إنتاج أسلحة كيماوية». ولم يحدد أرياس موقع المنشأة لكنه أكد أنه تم العثور على أدلة منذ 2014 على استخدامها لصنع أسلحة كيماوية. واتهم محققو منظمة حظر الأسلحة الكيماوية نظام الرئيس السوري بشار الأسد بشن هجمات بغاز السارين والكلور في سوريا في 2017. ورفضت روسيا وسوريا الاتهامات قائلتين إن القوى الغربية قامت بتسييس عمل منظمة حظر الأسلحة الكيماوية. وقال السفير الروسي لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا «ما نرفضه هو التكهنات وحملات التشهير السياسي التي تسمم للأسف منظمة حظر الأسلحة الكيماوية بشكل متزايد»، منتقدا أساليب عمل الأمانة التقنية. وأضاف «بدلا من جمع العيّنات في الميدان، تُجري الأمانة التقنية مسوحات عن بُعد، بالاعتماد على معلومات خارجية ومصادر مفتوحة». وفي بيان مشترك قبل الاجتماع، أعرب الأعضاء الأوروبيون في مجلس الأمن (ألمانيا وبلجيكا وإستونيا وفرنسا والمملكة المتحدة) عن رغبتهم في تقديم «دعمهم الكامل» لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية. وقالوا «لدينا ثقة كاملة في الأمانة التقنية لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية ومهنيتها وحيادها وخبرتها الراسخة في تنفيذ الاتفاقية حول الأسلحة الكيماوية والمهام التي تُسنَد إليها من جانب الدول الأطراف». وقالت الولايات المتحدة أيضا إنها «تدعم بقوة» منظمة حظر الأسلحة الكيماوية. وتتعرض روسيا وسوريا لضغوط منذ أشهر من جانب الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية لتقديم إيضاحات بشأن هجمات كيماوية نُفذت في سوريا وحالات تسمّم رعايا روس. وعلى الرغم من أن الاجتماع كان مخصصًا للأسلحة الكيماوية في سوريا، فإن فرناندو أرياس ركز بالتفصيل على قضية المعارض الروسي أليكسي نافالني الذي تسمم بغاز أعصاب من نوع نوفيتشوك. وأعرب خصوصا عن أسفه على أن موسكو لا تزال تمنع زيارة فنية من قبل منظمة حظر الأسلحة الكيماوية إلى روسيا على غرار تلك التي أجريت في ألمانيا حيث كان نافالني قد تلقى العلاج.

جيفري: روسيا غارقة في سوريا... والحل بإخراج إيران

جيمس جيفري: لم نرتكب «أخطاء أوباما»... ومنعنا قيام «جنوب لبنان» في سوريا

المبعوث الأميركي السابق قال لـ«الشرق الأوسط» إنه «متأكد من عدم عودة النظام إلى إدلب»

رابط المقابلة.....

https://aawsat.com/home/article/2679456/%D8%AC%D9%8A%D9%85%D8%B3-%D8%AC%D9%8A%D9%81%D8%B1%D9%8A-%D9%84%D9%85-

 

 

 

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,685,310

عدد الزوار: 6,908,451

المتواجدون الآن: 97