أخبار وتقارير...."بعلاقات عاطفية".. تقرير: صينية استهدفت سياسيين أميركيين لسنوات...كيف اشترى «داعش» الأسلحة... شبكته وإستراتيجيته... «يديعوت أحرونوت»: «تحوم في الأفق» بوادر عمل عسكري ضد إيران...إسرائيل تبيع مقاتلات دمّرت «النووي العراقي»... أميركا تحث القارة الأفريقية على «تأمين حدودها» لوقف تمدد الحركات الإرهابية...الجيش الأميركي يرفض دراسة «منحازة» عن الضحايا المدنيين في أفغانستان...

تاريخ الإضافة الأربعاء 9 كانون الأول 2020 - 4:36 ص    عدد الزيارات 1716    التعليقات 0    القسم دولية

        


"بعلاقات عاطفية".. تقرير: صينية استهدفت سياسيين أميركيين لسنوات...

الحرة / ترجمات – واشنطن.... لم تتمكن فانغ من الوصول إلى معلومات سرية وفقا للتحقيق...

كشف تحقيق أجراه موقع "أكسيوس" (Axios) استمر عاما كاملا، أن عميلة مخابرات صينية، طورت علاقات وطيدة مع وشخصيات بارزة في الولايات المتحدة وسياسيين محليين، من بينهم عضو في الكونغرس. ويعتقد مسؤولون أميركيون أن المشتبه بها عملت لدى وكالة التجسس المدنية الرئيسية في الصين بين عامي 2011 و 2015.

مخاوف مستمرة

الموقع قال إن هذه العميلة أعطت صورة واضحة عن الطريقة التي تريد بها بكين الوصول إلى قادة سياسيين في الولايات المتحدة. وبينما يبدو أن أنشطة هذه العميلة قد انتهت خلال إدارة الرئيس السابق، باراك أوباما، فإن المخاوف بشأن عمليات التأثير في بكين امتدت إلى فترة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وستظل محورًا أساسيًا للاستخبارات الأميركية المضادة خلال إدارة الرئيس المنتخب، جو بايدن. واستهدفت الجاسوسة، وهي مواطنة صينية تُدعى، فانغ فانغ، أو "كريستين فانغ"، سياسيين محليين صاعدين في الولايات المتحدة وفي منطقة الخليج. واعتمدت هذه العميلة على جمع التبرعات للحملات، والتواصل المكثف، والكاريزما الشخصية، والعلاقات الرومانسية أو حتى الجنسية، وفقا للموقع. وذكر مصدر لموقع "أكسيوس" أن فانغ أقامت علاقة جنسية مع اثنين على الأقل من رؤساء البلديات في أميركا، ما مكنها من الاقتراب من السلطة السياسية، وفقًا لمسؤولي المخابرات الأميركية الحاليين والسابقين بالإضافة إلى مسؤول منتخب سابق. وعلى الرغم من أن المسؤولين الأميركيين لا يعتقدون أن فانغ وصلت إلى معلومات سرية، إلا أن القضية "كانت مشكلة كبيرة، لأنه كان هناك بعض الأشخاص الحساسين حقًا الذين تم القبض عليهم بسببها في شبكة المخابرات"، حسبما قال مسؤول استخباراتي أميريكي رفيع المستوى للموقع. وكان من بين أهم أهداف جهود فانغ النائب الديمقراطي، إريك سوالويل، الممثل لولاية كاليفورنيا، وفقا لما ذكره التحقيق. واستهدفت فانغ معلومات خاصة عن أشخاص معينين، ومسؤولين حكوميين، مثل عاداتهم وتفضيلاتهم وجداولهم وشبكاتهم الاجتماعية وحتى الشائعات المتعلقة بهم. وشاركت فانغ في نشاط جمع التبرعات لحملة إعادة انتخاب سوالويل لعام 2014، وفقًا لناشط سياسي ومسؤول استخباراتي أمريكي. وقال الناشط السياسي إن مكتب سوالويل كان على علم مباشر بهذه الأنشطة نيابة عنه. والناشط السياسي نفسه، الذي شهد جمع تبرعات فانغ نيابة عن سوالويل، لم يجد دليلاً على مساهمات غير قانونية. بينما لا تشير سجلات لجنة الانتخابات الفيدرالية إلى أن فانغ قد قدمت تبرعات، وهو أمر محظور على الأجانب. وساعدت فانغ في تعيين متدرب واحد على الأقل في مكتب سوالويل، وفقًا لهذين المصدرين. وقال بيان من مكتب النائب تم تقديمه إلى أكسيوس: "قدم النائب سوالويل، منذ فترة طويلة، معلومات حول هذه الشخصية، التي التقى بها منذ أكثر من ثماني سنوات، والتي لم يراها منذ ما يقرب من ست سنوات".

كيف اكتشفت؟

وسط تحقيق استخباراتي مضاد آخذ في الاتساع، انزعج المحققون الفيدراليون بشدة من سلوك فانغ وأنشطتها لدرجة أنهم، في عام 2015 تقريبا، نبهوا سوالويل بمخاوفهم، ومنحوه ما يُعرف بإيجاز دفاعي. وقطع سوالويل على الفور جميع العلاقات مع فانغ، وفقًا لمسؤول مخابرات أمريكي حالي، ولم يتم اتهامه بأي خطأ. وغادرت فانغ الولايات المتحدة بشكل غير متوقع، في منتصف عام 2015، بينما كان التحقيق جاريا، وفق موقع أكسيوس. ورغم محاولات الموقع الاتصال بها عبر حسابها في فيسبوك إلا أنها لم ترد. وتوضح هذه القضية، استراتيجية الصين في تنمية العلاقات التي قد تستغرق سنوات أو حتى عقودًا حتى تؤتي ثمارها. ويعلم الحزب الشيوعي الصيني أن رؤساء البلديات الأميركيين وأعضاء مجالس المدينة اليوم هم حكام الغد ويعدون من أبرز المرشحين لعضوية الكونغرس.

أرمينيا: تهديد بالعصيان المدني إذا لم يتنح رئيس الوزراء....

العربية.نت، وكالات.... خرج عشرات المحتجين إلى شوارع العاصمة الأرمينية، الثلاثاء، مطالبين باستقالة رئيس وزراء البلاد بسبب تعامله مع الصراع مع أذربيجان حول ناغورنو كاراباخ. يدعو ساسة وأنصار المعارضة في أرمينيا رئيس الوزراء، نيكول باشينيان، للتنحي منذ وقع اتفاقا للسلام، وضع حدا لقتال دام 44 يوما حول المنطقة الانفصالية، لكنه تضمن تنازلات إقليمية لأذربيجان. السبت، حذرت أحزاب المعارضة باشينيان من أن العصيان المدني سيعلن في أنحاء البلاد إن لم يقدم استقالته بحلول ظهر الثلاثاء. كان رئيس الوزراء قد رفض التنحي، ودافع عن اتفاق السلام باعتباره كان صعبا، لكنه ضروري ومنع أذربيجان من اجتياح إقليم ناغورنو كاراباخ بالكامل. قطع المحتجون الثلاثاء لفترة قصيرة حركة المرور في شوارع مختلفة من يريفان العاصمة، وأوقفوا حركة القطارات في واحدة من محطات مترو الأنفاق في المدينة أيضا. تعين وقف حركة المترو نتيجة لذلك حتى إشعار آخر، وفقا للمتحدثة باسم مترو أنفاق يريفان، تاتيف خشتريان، لأسوشييتد برس. هتف المتظاهرون "أرمينيا بلا نيكول" و"نيكول، ارحل!" وألقت الشرطة القبض على بضع عشرات من المحتجين. وخرجت احتجاجات مشابهة في مدن أرمينية أخرى. وألقت الشرطة القبض على 81 محتجا في يريفان، و7 محتجين في ارارات. وانضمت الكنيسة الرسولية الأرمينية الثلاثاء لدعوات المعارضة بتنحي باشينيان. وحث رئيس الكنيسة باشينيان على الاستقالة في بيان، قائلا إن الخطوة "ستمنع وقوع اضطرابات في الحياة العامة، فضلا عن اشتباكات وعواقب مأساوية محتملة". تحمل المعارضة الأرمينية باشينيان مسؤولية الفشل في التفاوض على إنهاء أبكر للأعمال العدائية بشروط كان من الممكن أن تصب أكثر في صالح أرمينيا. لكنها أكدت في الوقت نفسه أنها لا تسعى لإبطال الاتفاق.

أميركا: لا عقوبات على البنوك التي تتعامل مع المساعدات الإنسانية لإيران

الراي.... قالت وزارة الخزانة الأميركية إن البنوك التي تتعامل مع مدفوعات المساعدات الإنسانية لإيران لن تواجه عقوبات أميركية، وذلك عقب مناشدة أوروبية من أجل إعادة النظر في عقوبات جديدة. وقالت السلطات الأميركية في بيان يوضح عمل العقوبات إنه لن تتم معاقبة البنوك الأجنبية لتمويلها توريد مستلزمات صحية وطبية مثل سوائل تعقيم اليدين وأجهزة التنفس الصناعي ومعدات الحماية الشخصية. وقال مسؤولون «تضع الولايات المتحدة استثناءات كبيرة... تسمح ببيع السلع الإنسانية وتصديرها». وأوضح البيان أيضا أن هناك استثناءات أخرى تتعلق بالتعامل مع المدفوعات، وذلك مثل تغطية تكاليف موظفي المؤسسات الدولية التي لها بعثات في إيران. كانت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا قد حثت إدارة الرئيس دونالد ترامب في أواخر أكتوبر أكتوبر على إعادة النظر في عقوبات جديدة واسعة النطاق على البنوك الإيرانية، وقالت إنها ستمثل عائقا أمام التجارة في السلع الإنسانية، وذلك وفق ما أظهرته مراسلات ديبلوماسية. جاءت تلك الرسالة بعدما فرضت الولايات المتحدة عقوبات على 18 بنكا إيرانيا في إطار حملة «الضغوط القصوى» على طهران بسبب برنامجها النووي.

كيف اشترى «داعش» الأسلحة... شبكته وإستراتيجيته

الراي.... باريس - أ ف ب - شركات وهمية وتحويلات مالية سرية وشركات عائلية سرية: هكذا كشفت دراسة على وجه التحديد كيف تمكن تنظيم «داعش» من شراء الأسلحة من كل أنحاء العالم رغم حربه مع التحالف الدولي بقيادة واشنطن. أصدرت منظمة «كونفليكت آرممنت ريسيرتش» غير الحكومية المختصة بأبحاث التسلح خلال النزاعات، أمس، تقريراً يوضح بالتفصيل كيف تمكن التنظيم المتطرف خلال سيطرته على مساحات شاسعة من سورية والعراق بين عامي 2014 - 2019 من شراء أطنان من المواد المتفجرة والمعدات الإلكترونية والطائرات من دون طيار، من دون لفت الانتباه. والأمثلة على ذلك وافية. فقد اشترى متجر هواتف صغير ستة أطنان من عجينة الألمنيوم، فيما دفع موزع صغير للمنتجات الزراعية التركية نحو 200 ألف دولار (165 ألف يورو) للحصول على 78 طناً من الوقود الدافع الذي يستخدم في صنع القذائف. وبين 2015 و2017، عثر على نحو مئة صفيحة تحتوي على عجينة الألمنيوم المنتجة في الصين في كل أنحاء المناطق التي سيطر عليها التنظيم. واعتمد التنظيم بشكل خاص على الأفراد والشركات العائلية التي كانت تعمل كوسطاء بالقرب من مناطق انتشاره، ولا سيما في جنوب تركيا. وأشارت المنظمة في تقريرها إلى أنها ليست في وضع يمكنها من إثبات أن هؤلاء الوسطاء تصرفوا عن دراية. «لكنهم شكلوا نقاط اتصال أساسية في سلسلة توريد» الجماعة. ويكشف التقرير عن شراء أسمدة النترات وعجينة الألمنيوم المستخدمة في إنتاج المتفجرات، بالإضافة إلى وقود الصواريخ والطائرات من دون طيار. وقد حاول التنظيم حتى إنتاج نظام آلي مضاد للطائرات، رغم عدم وجود دليل على نجاحه في ذلك. كما وثقت المنظمة وجود 28 طائرة من دون طيار تم تعديلها لتكون مسلحة. وقد حاول التنظيم كذلك الحصول على نظام تتبع بصري، وهو عنصر محتمل لنظام آلي مضاد للطائرات في المستقبل. والشبكة التي تم الكشف عنها تشير إلى أنها شكلت كياناً يتاجر بحرية في أرجاء العالم الأربعة. وحدد تقرير المنظمة «أكثر من 50 شركة، في أكثر من 20 دولة، قامت بإنتاج أو توزيع منتجات استخدمتها قوات تنظيم الدولة الإسلامية». واستند النظام إلى إدارة شركات مسجلة قانونياً، وخدمات لوجستية فعالة داخل «دولة الخلافة» المزعومة نفسها، ومواقع إلكترونية وهمية، وشبكة اتصالات آمنة، وتحويلات مصرفية، وعمليات دفع عبر الإنترنت. ويشير التقرير إلى أن «تحقيقات سابقة أشارت إلى أن قوات تنظيم الدولة استخدمت أفراداً وشركات متمركزة في الدنمارك وإسبانيا وسورية وتركيا والمملكة المتحدة». أسئلة حول ما بعد القضاء على التنظيم! أنهى بعض الموردين الذين اشتبهوا بالصفقات، عقودهم، فيما لم ير آخرون شيئا أو غضوا الطرف. ومن ثم، فقد ازدهرت تلك العمليات التي كانت فعالة رغم هشاشتها في آن واحد. وتؤكد المنظمة غير الحكومية ومقرها في المملكة المتحدة على أهمية الكشف عن الإشارات المثيرة للشبهة بصفتها «إشارات حمراء». وإذا لم يظهر أن أياً منها يمارس نشاطاً غير قانوني في حد ذاته إذا نُظر إليه بمفرده، فإن الكشف عن مجموعة من الحزم كان كافياً لتنبيه الشركات وسلطات التدقيق إلى الخطر المتمثل في تصرف أصحاب الطلبيات «خارج مجال نشاطهم المعتاد». ومنذ نهاية الخلافة المزعومة في مارس 2019، يحاول التنظيم إعادة بناء نفسه في بلاد الشام وتوجيه ما يمكن اعتباره ضربات محدودة ولكن ثابتة. وما تبقى من شبكة إمداده اليوم يبدو أكثر غموضا. ويصفه المحلل المستقل لشؤون سورية مستشار مجموعة الأزمات (كرايسز غروب) سام هيلر، بأنه نشاط منخفض الموارد. ويقول هيلر لـ«وكالة فرانس برس»، وهو يراقب مقطع فيديو للجماعة عرضت فيه في نوفمبر 2019 معدات مقاتليها: «كل هذا يبدو رخيصاً ويسهل الحصول عليه نسبياً. هذا هو الأساس لتحقيق استدامة مثل هذا النوع من النشاط». ويعتقد خبير أسلحة معروف، يطلق على نفسه اسم كاليبر أوبسكورا على «تويتر» من جهته، أن التنظيم يشتري اليوم القليل من المعدات في الخارج، باستثناء المعدات المتطورة. وبالنسبة له، فإن الجماعة الجهادية تعتمد على ما تبقى لديها من غنائم الحرب المحتملة وكذلك إلى السوق السوداء والميليشيات التي لا حصر لها والجماعات المسلحة وعناصر في القوات الرسمية ميالة للفساد. ولأن المال لا يتوقف عن الدوران فإنه ما زال بوسعه الاستفادة من تجربته، وفق ما قال الخبير لـ «فرانس برس». وإذا وجد التنظيم نفسه يوماً ما في وضع استراتيجي جيد، فإنه «سيكون من الأسهل عليه إعادة الكرة».....

أول وزير دفاع من أصول أفريقية.... «قائد معركة بغداد» على رأس البنتاغون

الراي.... اختار الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن، الجنرال المتقاعد لويد أوستن وزيراً للدفاع في إدارته المقبلة، وهو سيكون، إذا ما صادق الكونغرس على تعيينه، أول وزير دفاع من أصول أفريقية، يقود الجيش الأميركي الذي يضمّ عدداً كبيراً من أبناء الأقلية السوداء. وشارك الجنرال المتقاعد البالغ من العمر 67 عاماً في حربي العراق وأفغانستان، وقاد القوات لدخول بغداد عام 2003، قبل أن يصبح أول رجل أسود يتولى القيادة المركزية (سنتكوم). وعمل بايدن مع الجنرال أوستن في عهد باراك أوباما، حينما أشرف على تنفيذ قرار الرئيس السابق سحب 50 ألف عسكري أميركي من العراق في عام 2011. وتفوق الجنرال السابق على المرشحة المفضلة لمنصب وزير الدفاع ميشيل فلورنوي، الوكيلة السابقة لوزارة الدفاع، التي كان من الممكن أن تصبح أول امرأة تتولى البنتاغون. وتولى أوستن، قيادة القوات الأميركية في الشرق الأوسط بين عامي 2013 و2016، خلفاً لجيم ماتيس الذي كان وزير الدفاع السابق في عهد الرئيس دونالد ترامب بين عامي 2017 و2019. لكن تصديق تعيينه في الكونغرس ليس أمراً مؤكداً، إذ إن نواباً وخبراء في الأمن القومي أعلنوا معارضتهم لهذه التسمية، مشيرين إلى أن مدة تقاعده لا تزال دون السبع سنوات. واعتمد الكونغرس قاعدة تنص على أن أي عسكري سابق مرشح لتولي وزارة الدفاع، يجب أن يكون متقاعداً منذ سبع سنوات على الأقل. وبما أن لويد متقاعد منذ فترة أقل، سيكون على النواب منحه إعفاء. وهذا ما قاموا به في عام 2016 لتعيين ماتيس، لكنهم أبدوا احتجاجهم حينها على ذلك. وكانت حتى الآن، فلورنوي (59 عاماً)، المسؤولة السابقة في وزارة الدفاع في عهد أوباما، المرشحة الأوفر حظاً للمنصب. لكنها تعرضت للانتقادات من الجناح اليساري للحزب الديموقراطي، الذي يعتبر أنها مقربة جداً من قطاع صناعة الأسلحة.

«يديعوت أحرونوت»: «تحوم في الأفق» بوادر عمل عسكري ضد إيران

الراي... | القدس - من محمد أبوخضير وزكي أبوالحلاوة |.... كشف محلّل الشؤون العسكريّة في صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أليكس فيشمان، أمس، عن أن «بوادر عمل عسكري ضد المشروع النووي الإيراني تحوم في الأفق». ومن غير الواضح ان كان حديث فيشمان، يستند إلى إحاطة صحافيّة أو تحليلات شخصيّة، ولم يذكر في مقاله ان استقى معلوماته من «مصادر أمنيّة». وتابع: «نحن لسنا في مرحلة قرار الضغط على الزناد، لكنّ إسرائيل تقترب إلى هناك بسرعة». وعدّد فيشمان أموراً، قال إنها تزيد من وتيرة الاقتراب من العمل العسكري، منها اغتيال العالم النووي محسن فخري زاده، الذي تتّهمه إسرائيل بالإشراف على عسكرة البرنامج النووي الإيراني. وكتب: «يومان بعد اغتياله، اتخذ البرلمان الإيراني جملة من القرارات تبطل فعلياً التقييدات التي فرضها الإيرانيّون على أنفسهم في إطار الاتفاق النووي. ما كان يجب أن يضيء ضوءاً أحمر في إسرائيل هو البنود في القرارات التي توجّه منظّمة الطاقة الذريّة الإيرانيّة إلى تجديد مركبّات تتبع للمشروع النووي العسكري، الذي ظاهرياً غير موجود منذ عقدين». وفصّل فيشمان، القرارات التي يجب أن تثير مخاوف في إسرائيل «تخصيب 120 كيلوغراماً من اليورانيوم بمستوى 20 في المئة في فوردو، زيادة الكميّة الكليّة لليورانيوم المخصّب إلى 500 كليوغرام سنوياً وبدء تشغيل أجهزة طرد مركزيّ جديدة خلال ثلاثة أشهر في المفاعل تحت الأرضي في ناتانز»، بالإضافة إلى «قرارات إشكاليّة»، رأى أنّ «المناصرين الواضحين لاستمرار الاتفاق النووي، مثل فرنسا وألمانيا وبريطانيا، لا يستطيعون هضمها. حتى الصين وروسيا، اللتان تدعمان إيران في الانقسام مع إدارة (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب، مستاءتان». هذه القرارات الإشكالية، وفق فيشمان، منها، «إعادة إنتاج قضبان اليورانيوم حتى أبريل المقبل في مفاعل أصفهان، وإعادة إنشاء مفاعل المياه الثقيلة في آراك، العام المقبل» وهو ما اعتبر فيشمان أنه «يشير إلى نيّة العودة إلى البرنامج العسكري». واستنتج فيشمان أن الفترة حتى دخول الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن إلى البيت الأبيض «حرجة: توجد ديناميكيّة لمسارات كل واحدة منها يمكن أن تنتج عدم فهم وتدهوراً سريعاً إلى مواجهة مسلّحة. إدارة ترامب، في نهاية ولايتها، من الممكن أن تقصف إيران إن طبّق الإيرانيّون القرارات التي أعلنوا عنها». أمّا عن إسرائيل، فكتب فيشمان «عليها أن تعود إلى الأسئلة التي تعاملت معها عام 2011، وأن تقرّر ما هي الخطوط الحمر في ظل احتمال عودة إيران إلى البرنامج النووي العسكري: هل عمليات مثل اغتيال فخري زاده أو الإضرار بمفاعلات نووية إيرانيّة سيكبحان المشروع النووي العسكري، أو أن لا مفرّ من خطوات أكثر عنفاً وضجيجاً؟ وهل الجيش الإسرائيلي جاهز لتنفيذ هذه الخطوات بشكل ناجع؟ في 2011 لم يؤمن الجيش بقدراته. وهل تستطيع إسرائيل ان تدفع فاتورة الرد الإيراني»؟....

لودريان: استئناف العلاقة البناءة بين بروكسل وتركيا لن يتم قبل توضيح أنقرة مواقفها

روسيا اليوم.... المصدر: "رويترز".... شدد وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان على أن العلاقة البناءة بين تركيا والاتحاد الأوروبي ممكنة فقط بعد أن توضح أنقرة مواقفها تجاه عدة قضايا. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية أغنيس فون دير مول: "عشية انعقاد المجلس الأوروبي يومي 10 و11 ديسمبر، طلب وزير الخارجية من نظيره التركي مولود تشاووش أوغلو توضيحات حول مواضيع عدة" وأضافت: "هذا شرط ضروري لاستئناف العلاقات البناءة بين تركيا والاتحاد الأوروبي".

إسرائيل تبيع مقاتلات دمّرت «النووي العراقي»

تل أبيب: «الشرق الأوسط».... أبرمت وزارة الأمن الإسرائيلية صفقة بيع لطائراتها القديمة من طراز «ألف 16» إلى شركة كندية خاصة، لغرض تشغيلها كطائرات تدريب. وشملت الصفقة أربعاً من الطائرات، التي كانت قد نفذت الغارات المدمرة على المفاعل النووي العراقي في سنة 1981، وبعضها شاركت في الغارات على لبنان في حرب 1982. ويجري الحديث عن 29 طائرة مقاتلة وضعت في المخازن في سنة 2016، بسبب قدمها وتزود سلاح الجو بطائرات حديثة مكانها. وتبلغ قيمة الصفقة 100 مليون دولار. وقد بيعت الطائرات لشركة «توب أكسس» الكندية، التي تحتفظ بأسطول ضخم من طائرات التدريب التي تؤجرها لجيش الولايات المتحدة وغيره من الجيوش في العالم. وتبين أن قسماً من هذه الطائرات، محفوظ في المخازن الإسرائيلية، كجزء من متحف داخلي تشيد من خلاله بدورها أشهر عملياتها، وبينها تلك التي شاركت في «عملية أوبرا»، المعروفة أيضاً باسم «عملية بابل»، التي قامت خلالها بتدمير المفاعل النووي العراقي جنوب شرقي بغداد، في 7 يونيو (حزيران) 1981. وكان العراق قد بنى المفاعل بخبرات فرنسية بغرض معلن هو «للبحث العلمي السلمي». وهو الذي قصفته إيران قبل تسعة شهور من ذلك، لكن قصفها أسفر عن أضرار بسيطة صلحا الفرنسيون ليعود يشتغل كالمعتاد. ولذلك، اعتبر القصف «تعاونا إسرائيلياً إيرانياً ضد العراق». وحسب أرشيف الجيش الإسرائيلي، فإن الطائرات الإسرائيلية كانت مخصصة لسلاح الجو الإيراني، لكن ثورة الخميني منعت تسليمها لطهران وتم تحويلها لإسرائيل. وقد سجل رئيس الوزراء الإسرائيلي، مناحم بيغن، يومها عقيدة حربية جديدة مفادها بحسب كلامه: «هذا ليس هجوماً شاذا أو استثنائيا. بل هو سابقة لكل حكومة مقبلة في إسرائيل. لن نسمح لأي من أعدائنا بالتزود بأسلحة دمار». والمعروف أن هذه العقيدة هي التي دفعت بحكومة إيهود أولمرت إلى تدمير المفاعل النووي قيد الإنشاء في دير الزور في سوريا سنة 2007، وإلى محاربة النشاط النووي الإيراني لاحقاً.

أميركا تحث القارة الأفريقية على «تأمين حدودها» لوقف تمدد الحركات الإرهابية

أكد مسؤول أميركي أن بلاده لا تسرق «المصادر الطبيعية» في أفريقيا بذريعة «مكافحة الإرهاب»

الشرق الاوسط...واشنطن: معاذ العمري.... أكد السفير ناثان سيلز المنسق الأميركي لمكافحة الإرهاب في وزارة الخارجية، أن أحد أهم الأمور في مواجهة الحركات الإرهابية بالقارة الأفريقية هو تأمين الحدود بين الدول، وذلك لمنع الجماعات الإرهابية مثل «داعش» و«القاعدة» من التنقل بين الدول، والحد من تمدد شبكاتها وتشكيل جماعات محلية في تلك الدول. وقال سيلز في مؤتمر صحافي عبر الهاتف أمس، إن الولايات المتحدة الأميركية تعمل مع شركائها والدول المتحالفة معها في محاربة الإرهاب، ومواصلة التأهيل والتدريب والتعاون المستمر لمحاربة الإرهاب، ورفع الكفاءات المحلية في مواجهة الإرهاب، ووقف تمدد الجماعات. وأشار سيلز إلى أن الولايات المتحدة تجلب الإمكانات اللازمة في أفريقيا لمحاربة الإرهاب، مؤكداً أنه لا أحد آخر من الدول يستطيع عمل ذلك، وأن مكافحة الإرهاب لا تأتي في سرقة المصادر الطبيعية للدول، ملمحاً إلى الدور الصيني والروسي في القارة الأفريقية خلال إجابته على السؤال. وأضاف: «مكافحة الإرهاب تأتي من خلال العمل المستمر، وتوفير كافة الأدوات المادية واللوجيستية، وكذلك الأدوات القانونية في محاربة الإرهاب، وهذا ما تفعله الولايات المتحدة خلال الـ20 عاماً الأخيرة، وإذا كانت الدول مهتمة فعلاً بالنتيجة ومحاربة الإرهاب والوثوق في الشركاء الذين يتعاملون معهم عليهم التعامل مع أميركا». وأفاد بأن أميركا تأخذ العمل على مواصلة الإرهاب بشكل جدي، وذلك من خلال توفير دعم كبير في مواصلة محاربة الإرهاب في جنوب أفريقيا، وهي ملتزمة بذلك مع شركائها وحلفائها في كل دول العالم، مضيفاً: «لدينا قلق باستمرار العنف والأحداث الإرهابية في موزمبيق، ومنها عنف جماعة (داعش) التي ترهب الناس، وتحاول إضعاف السلطة وتخويف الاستثمارات بالخروج من البلاد، بالإضافة إلى الأزمة الإنسانية في البلاد، فإن الضحايا يصلون إلى 2000 شخص راحوا ضحية هذه الظروف». وأكد السفير سيلز أن بلاده مستمرة في مواصلة العمل على المصالح المشتركة بين البلدين، ومحاربة الإرهاب في المنطقة، ودعم الأمن الحدودي للبلاد والقوات المحلية في مواجهة الإرهاب، ومحاربة الآيدولوجيا والأفكار التي تبعث على الإرهاب، كما أن بلاده تساعد هذه الدولة وغيرها في الوصول إلى المستوى المناسب في محاربة الإرهاب، ورفع الكفاءة في القتال، واستخدام الأدلة في ملاحقة الإرهابيين، وكذلك الإجراءات الرسمية الأخرى في حماية الحدود مثل المطارات والموانئ وغيرها». كان السفير ناثان سيلز أكد في التقرير السنوي عن حالة الإرهاب حول العالم للعام الماضي، أنه في الوقت الحالي يستغل تنظيم «القاعدة» مناطق الصراع، والثغرات الأمنية العالمية لتجنيد عناصر جديدة، وجمع الأموال، والتخطيط للقيام بهجمات. وأشار السفير سيلز إلى أن التهديد الذي يمثله الإرهاب ذو الدوافع العنصرية أو العرقية، خصوصاً إرهاب الجماعات الداعية إلى تفوق العرق الأبيض ما زال يعتبر تحدياً خطيراً للمجتمع الدولي. واستمراراً لاتجاه بدأ في عام 2015، كانت هناك هجمات إرهابية عديدة ذات دوافع عنصرية أو عرقية في أنحاء العالم، بما في ذلك في كرايست تشيرش بنيوزيلندا، وهالة بألمانيا، وإل باسو بتكساس. وأكد السفير سيلز في ختام تقديمه للتقرير على أنه وسط هذا الوضع من التهديد المتنوع والديناميكي، واصلت الولايات المتحدة دورها الدائم منذ وقت طويل كقائدة للعالم في مجال مكافحة الإرهاب، بقيامها بأعمال حاسمة لمحاربة هذه التهديدات وحشد حلفائها وشركائها للمساهمة في محاربة الإرهاب. وقال إن الولايات المتحدة واصلت دعوة الدول الأخرى لتحذو حذوها فيما يتعلق باستعادة مواطنيها من مناطق الصراع، كما ساعدت عدداً من الشركاء في القيام بذلك. وأرسلت وزارة الخارجية فرقاً فنية إلى الأردن، وكازخستان، وكوسوفو، وقرغيزستان، والمالديف، وشمال مقدونيا، وترينداد وتوباغو للمساعدة في وضع بروتوكولات وبرامج فعالة لإعادة تأهيل ودمج أفراد عائلات المقاتلين الإرهابيين الأجانب بعد عودتهم إلى بلادهم.

الجيش الأميركي يرفض دراسة «منحازة» عن الضحايا المدنيين في أفغانستان

كابل: «الشرق الأوسط».... رفض الجيش الأميركي في أفغانستان أمس (الثلاثاء)، ما وصفها بأنها دراسة «منحازة» عن ارتفاع عدد الضحايا المدنيين جراء الغارات الجوية للتحالف بقيادة واشنطن بين عامي 2016 و2019. وحسب الدراسة التي أجراها معهد واتسون للعلاقات الدولية في جامعة براون (رود إيلاند) ونُشرت أول من أمس، فإن عدد المدنيين الذين يسقطون سنوياً في هذه الغارات ازداد بنسبة 330% خلال هذه الفترة. وأعلن الكولونيل سوني ليغيت، المتحدث باسم القوات الأميركية في أفغانستان، في بيان: «لا نوافق على هذا التحليل المنحاز». وفي 2019 قُتل 700 مدني أفغاني في هذه الغارات، في أعلى حصيلة سنوية منذ 2001 و2002 أول عامين من الحرب في أفغانستان، حسب الدراسة. وقررت الولايات المتحدة في 2017 رفع القيود التي كانت مفروضة على القوات الأميركية في أفغانستان لشن غارات جوية على «طالبان». لكن، حسب ليغيت، «تستند الدراسة إلى بيانات موضع خلاف ولا تحتسب الضحايا المدنيين جراء هجمات (طالبان) وتنظيم (داعش)». وأضاف: «يشمل ذلك استخدام (طالبان) المستمر للسيارات المفخخة والعبوات المحلية الصنع والصواريخ والاغتيالات المحددة للترهيب والمضايقة وإشاعة الذعر في أفغانستان». وأعلن ليغيت أن القوات الأفغانية بذلت «جهوداً كبرى» لتفادي الخسائر بين المدنيين. ومنذ اتفاق السلام المبرم بين الولايات المتحدة و«طالبان» في فبراير (شباط) شباط 2020 بات الجيش الأفغاني يكثف الغارات الجوية للضغط على المتمردين. ومنذاك أوقع «أكبر عدد من الضحايا المدنيين في تاريخ البلاد»، حسب نيتا كروفورد المديرة المشاركة في مشروع «أكلاف الحرب» في جامعة براون الأميركية، واضعة الدراسة. وخلال الأشهر الستة الأولى من السنة قُتل 86 مدنياً أفغانياً وأُصيب 103 في غارات جوية للجيش الأفغاني. وفي الربع الثالث من العام، عندما كانت المفاوضات جارية بين الحكومة و«طالبان» في الدوحة، بلغ عدد الضحايا 70 قتيلاً و90 جريحاً. والأسبوع الماضي أعلن الجانبان عن اتفاق حول آليات التفاوض، وهي واحدة من مسائل عدة كانت تَحول دون إحراز تقدم في مفاوضات السلام التي بدأت في قطر في سبتمبر (أيلول).

الهند: آثار رصاص ونيكل بعينات الدم بعد إصابة المئات بمرض مجهول

بوبانسوار (الهند): «الشرق الأوسط أونلاين».... قالت السلطات الهندية، اليوم الثلاثاء، إنها اكتشفت آثاراً لجزيئات رصاص ونيكل في عينات الدم بعد نقل المئات للمستشفيات في ولاية أندرا براديش بجنوب البلاد مصابين بمرض مجهول. وتبحث فرق أطباء، بينهم باحثون من معهد عموم الهند للعلوم الطبية بنيودلهي، سبب وفاة شخص واحد ودخول أكثر من 400 المستشفيات في الأيام القلائل الماضية. وقالت حكومة ولاية أندرا براديش اليوم إن معهد عموم الهند للعلوم الطبية اكتشف وجود آثار لجزيئات الرصاص والنيكل في عينات دم المصابين، بينما يُجري مستشفى آخر اختبارات مماثلة أيضاً، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأُصيب بالمرض أكثر من 300 طفل، يعاني معظمهم من دوار ونوبات إغماء وصداع وقيء. وأظهرت الفحوص عدم إصابتهم بمرض «كوفيد - 19» الذي يسببه فيروس «كورونا» المستجد. ويمكن لزيادة مستويات الرصاص في الدم أن تؤدي إلى إعاقة نمو الدماغ والجهاز العصبي وأعضاء حيوية مثل القلب والرئتين. وقالت جيتا براساديني، مديرة الصحة العامة في أندرا براديش، إنه لم تظهر حالات إصابة جديدة بالمرض خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وكان رجل يبلغ من العمر 45 عاماً قد توفي بالمرض مطلع الأسبوع. ولم يتضح على الفور مدى شيوع استخدام العنصرين الكيميائيين في الهند رغم وجودها في المبيدات التي تُستخدم لمكافحة البعوض. وتقول السلطات الصحية الأميركية إن التعرض لمبيدات الآفات العضوية لفترة قصيرة قد يسبب تشنجات وصداعاً ودواراً إلى جانب الغثيان والقيء والارتعاش والارتباك وضعف العضلات والتلعثم وسيلان للعاب والتعرق.

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا.... منظمة : حان الوقت لإنهاء دعم القمع في مصر... مصر: مقتل 40 «تكفيرياً» بسيناء...إثيوبيا تطلق النار على فريق أممي في تيغراي.. «البرلمان الليبي» يواجه شبح الانقسام الثاني...دعوة إلى تعليق أعمال البرلمان التونسي ....

التالي

أخبار لبنان.... المراسيم تسابق الإنهيار .. فهل يرعوي المعطلون؟.... "التشكيلة المضادة"... عون "يبعثر الطائف ويسعّر الطائفية"....لبنان أسير تضاؤل مساحة «المساكنة» بين المجتمع الدولي وإيران...الحريري قدم «تشكيلة كاملة» من 18 وزيراً... ليدرسها عون...الرئيس المكلّف مستمر في المراوغة: الحريري يطرح حكومة الأمر الواقع...الراعي: لسوريا و«إسرائيل» أطماع في لبنان... الاتحاد العمالي في لبنان يدعو لإضراب عام رفضاً لرفع الدعم ...الانهيار الثاني... و«ثقة» السياسيين بجمهورهم....«الأميركية» تزيد أقساطها 160%....

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة..

 الإثنين 15 نيسان 2024 - 9:21 م

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة.. https://www.crisisgroup.org/ar/middle… تتمة »

عدد الزيارات: 153,321,253

عدد الزوار: 6,886,087

المتواجدون الآن: 82