أخبار العراق....الكاظمي يطلق العنان للقضاء.. اعتقال مسؤولين ورجال أعمال مسؤولون عراقيون: توقعوا مزيدا من الأسماء...الصدر يدعو إلى التعامل السياسي لإنهاء الوجود الأجنبي في العراق...مسلسل استهداف الاحتلال: ضغوط لتسريع الانسحاب....

تاريخ الإضافة السبت 19 أيلول 2020 - 4:20 ص    عدد الزيارات 2010    التعليقات 0    القسم عربية

        


مسلسل استهداف الاحتلال: ضغوط لتسريع الانسحاب....

ترفض حكومة بغداد الهجمات متعلّلة، وفق ما ينقله مقرّبون من الكاظمي، بأن واشنطن أبلغت بغداد وطهران بجدية قرارها الانسحاب... يتصاعد مسلسل استهداف قوات الاحتلال الأميركي في العراق، في ظلّ رفض واشنطن تحديد موعد لانسحاب قواتها. وفيما تتعدّد الفرضيات بشأن هوية منفذي هذه العمليات، يسود اعتقاد بأن الغاية منها تصعيد الضغوط على الولايات المتحدة، من دون إيصال الاستهداف إلى حدود المواجهة...

الاخبار...بغداد | يكاد يكون خبراً شبه يومي تعرّض رتل ينقل معدّات لقوّات «التحالف الدولي» في العراق لانفجار عبوة ناسفة، وفق بيانات «خلية الإعلام الأمني»، الناطقة باسم «قيادة العمليات المشتركة». أمس، وقع انفجارٌ في قضاء الإسحاقي ضمن قاطع عمليات سامراء. وأوّل من أمس، وقع انفجارٌ مماثلٌ على الطريق السريع في منطقة المسيّب في محافظة بابل. والأربعاء الماضي، سقط صاروخ كاتيوشا داخل «المنطقة الخضراء»، وسط العاصمة بغداد. سبقه، يوم الثلاثاء، انفجارٌ استهدف رتلاً ينقل معدّات لقوات «التحالف» في ناحية النيل في محافظة بابل. الإثنين الماضي، أيضاً، وقع انفجاران «الأوّل على الطريق السريع قرب حقول الدواجن ضمن مسؤولية شرطة الديوانية، والثاني على الطريق السريع ضمن حدود مسؤولية شرطة بابل». كان، إذاً، أسبوعاً حافلاً بالعبوات الناسفة، من دون خسائر بشرية. أمّا العدد الإجمالي لتلك العبوات، وتحديداً منذ اغتيال قوات الاحتلال الأميركي قائد «قوّة القدس» في «الحرس الثوري» الإيراني قاسم سليماني، ونائب رئيس «هيئة الحشد الشعبي» أبو مهدي المهندس، ورفاقهما، مطلع العام الجاري، فناهز الـ20. يسود اعتقاد بأن هذه الاستهدافات هي جزءٌ من مسلسل الردّ الإيراني على جريمة مطار بغداد، وبأن الغاية منها تصعيد الضغوط على قوات الاحتلال لإجبارها على وضع جدول زمني للانسحاب. وفي هذا السياق، تكشف مصادر سياسية أن «ضيفاً إيرانياً بارزاً أبلغ المعنيّين في بغداد أن وتيرة الهجمات مرهونةٌ بجدّية الأميركيين في الانسحاب، وإعلانهم جدولاً زمنياً واضحاً بذلك». أمّا في ما يتصل بالفاعل المباشر، فثمة فرضيتان: تشير الأولى إلى أن فصائل المقاومة المعروفة («كتائب حزب الله – العراق» و«عصائب أهل الحق» و«حركة النجباء» و«كتائب سيّد الشهداء» و«كتائب الإمام علي»، وغيرها) هي المسؤولة عن هذه العمليات، لكنها تصدر «بيانات تبنٍّ بأسماء وهمية» من أجل رفع الحرج عنها. وما يعزّز هذه الفرضية - وفق المعلومات الأمنية - استخدام بعض «المنفّذين» آليات «الحشد» وبطاقات انتساب لـ«الهيئة». لكنّ مصادر الفصائل ترفض هذا الحديث، موضحة في تصريحها إلى «الأخبار» أن قرارها الحالي «تجميد» العمليات، مع إيلاء «التدريب والتجهيز» الأهمية القصوى، مُشدّدة على أنها «لا تخجل من أيّ هجومٍ تشنّه على قوّات الاحتلال... فهذا وسام شرفٍ نعتزّ به ونفخر». الفرضية الثانية تتحدّث عن تأسيس «مجاميع جديدة للمقاومة»، وبأسماء بدأ الكشف عنها («سرايا ثورة العشرين» و«سرايا أهل الكهف» و«عصبة الثائرين»، وغيرهم)، من دون أن يكون لها عنوان واضح. اللافت أن هذه «المجاميع» استبدلت غير مرّة تكتيكاتها، وآلية انتقاء أهدافها، وهي تحرص على وسم عملياتها بـ«البدائية»، في سياقٍ يعكس «فلسفة» تأسيسها، على اعتبار أنها ولدت كـ«ردّ فعلٍ طبيعي وتلقائي على جريمة المطار».

دعا مقتدى الصدر إلى اتباع السبل السياسية والبرلمانية لإنهاء الاحتلال

المفارقة أن طهران تحرص، على المستوى الرسمي، على استنكار بعض تلك الهجمات، وتحديداً التي تستهدف الوفود والبعثات الدبلوماسية في العراق، وتدعو الحكومة إلى «تشديد حماية الأماكن الدبلوماسية، وضمان سلاسة تنفيذ مهام البعثات الأجنبية»، وذلك وفق تصريح المتحدث الرسمي باسم خارجيّتها سعيد زاده. بدورها، ترفض حكومة بغداد الهجمات على البعثات الدبلوماسية وعلى «الخضراء» وعلى القوافل التابعة لـ«التحالف»، متعلّلة، وفق ما ينقله مقرّبون من الكاظمي، بأن واشنطن أبلغت بغداد وطهران بجدية قرارها الانسحاب خلال مدّة لا تتجاوز 24 شهراً، ولكنها تتكتّم على موعد انسحابها «حفاظاً على ماء وجهها». ومن هنا، تعتقد الحكومة، بحسب المصادر، أن «العمليات تعقّد المسألة»، خاصة أن الأميركيين أبلغوا الجانب الإيراني بأنهم «لا يريدون انسحاباً تحت النار»، ولهذا «نتمسّك في الحكومة بالحلول الدبلوماسية، لأنّها تكرّس مفهوم الدولة وخياراتها». اللافت، خلال الساعات الأخيرة، موقف زعيم «التيّار الصدري»، مقتدى الصدر، الذي حذر من إدخال العراق في «نفقٍ مظلم وفي أتون العنف... فما من مصلحةٍ من استهداف المقرّات الثقافية والدبلوماسية»، معتبراً أنه «يمكن اتباع السبل السياسية والبرلمانية لإنهاء الاحتلال ومنع تدخلاتهم». موقفٌ تتقاطع عنده قوى سياسية عديدة، في وقت يذهب فيه البعض إلى القول إن «موقف النجف أيضاً يتناغم مع موقف الصدر، بل هو أكثر تشدّداً منه». على أيّ حال، يبدو أن مصير الكباش القائم حالياً، والذي يبدو واضحاً أن لا إرادة في إيصاله إلى حدود المواجهة، معلّق على نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، وفيما لم يستطع الكاظمي انتزاع موعد محدّد للانسحاب خلال زيارته الأخيرة لواشنطن، فإن التوقعات تشي بمنسوب أعلى من التصعيد في حال فوز الرئيس الحالي، دونالد ترامب، بالولاية الثانية، حيث لن يكون أمام المقاومة، ربّما، إلا إرغام إدارته على الانسحاب تحت النار.

الصدر يدعو إلى التعامل السياسي لإنهاء الوجود الأجنبي في العراق

حذّر من الدخول في نفق مظلم... وانفجاران في معهد أميركي بالنجف وقاعدة بتكريت

بغداد: «الشرق الأوسط»... حذر زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، من إدخال العراق في «نفق مظلم»، جراء استهداف المقرات الثقافية والدبلوماسية في العراق بالصواريخ والمتفجرات، داعياً في الوقت نفسه إلى اتباع السبل السياسية والبرلمانية للتعامل مع الوجود الأميركي، فيما هز انفجاران معهداً أميركياً بالنجف وقاعدة سبايكر في تكريت أمس. وقال الصدر، في تغريدة له على موقع «تويتر»، أمس (الجمعة): «لا أجد مصلحة من إدخال العراق في نفق مظلم، وفي أتون العنف، ولا أجد من المصلحة استهداف المقرات الثقافية والدبلوماسية». وأضاف الصدر: «غاية الأمر يمكن اتباع السبل السياسية والبرلمانية لإنهاء الاحتلال ومنع تدخلاتهم»، معتبراً أن «من يفعل ذلك منكم، فليعلم أنه يعرض العراق وشعبه للخطر المحدق... فاتقوا الله وأحسنوا». ويأتي موقف الصدر في وقت تواصل فيه فصائل مسلحة لم تعلن عن نفسها قصف المنطقة الخضراء، في قلب العاصمة العراقية بغداد، حيث مقر السفارة الأميركية. وكثفت الفصائل المسلحة قصفها لمحيط السفارة الأميركية بعد انسحاب الأميركيين من عدة مواقع عراقية كانت توجد فيها، وهي معسكر التاجي شمال غربي بغداد، ومطار بغداد الدولي جنوب غربي بغداد، وموقع بسماية شرق بغداد. وفي حين يتواصل قصف المنطقة الخضراء بالكاتيوشا دون وقوع أي صاروخ في محيط السفارة، حيث تقع في مناطق بعيدة نسبياً، كان آخرها سقوطها في منطقة فارغة بين عمارتين سكنيتين داخل الخضراء، فقد تم مؤخراً استهداف عجلة تابعة للسفارة البريطانية بعبوة ناسفة عند مدخل الخضراء من جهة المطار، غير أن انفجار تلك العبوة لم يؤدِ، حسب بيان الداخلية العراقية، إلى أي خسائر بشرية أو مادية. وبالتزامن مع دعوة الصدر إلى التعامل السياسي مع الوجود الأميركي في العراق، انفجرت عبوة ناسفة داخل المعهد الأميركي في مدينة النجف (160 كم جنوب بغداد). وقال مصدر أمني في شرطة النجف إن «عبوة ناسفة انفجرت داخل المعهد الأميركي لتدريس اللغة الإنجليزية في حي الغدري، وسط النجف». وأكدت الشرطة «عدم وجود خسائر بشرية جراء الانفجار، إذ اقتصرت الأضرار على الماديات فقط»، مشيرة إلى أنه تم فتح تحقيق لمعرفة ملابسات الانفجار. وكان تفجير آخر قد استهدف رتلاً لشركة متعاقدة مع التحالف الدولي في محافظة بابل (100 كم جنوب بغداد). ومن جهته، أكد هاشم الكرعاوي، محافظ النجف وكالة، أن «الانفجار الذي استهدف باب المعهد الأميركي لتعلم اللغة الإنجليزية هو عبارة عن انفجار عبوة ناسفة صوتية محلية الصنع، وذلك بحسب خبير المتفجرات». وبين أنه «لا توجد أي أضرار بشرية؛ فقط أضرار مادية بواجهة المعهد، وتكسر للزجاج الداخلي، دون وقوع أي حريق في المكان، وكذلك تضررت واجهات بعض المحال المجاورة»، مؤكداً أن «إجراءات التحقيق مستمرة حالياً من قبل الأجهزة الأمنية في المحافظة». وفي محافظة صلاح الدين (180 كم شمال بغداد)، وقع انفجار في قاعدة سبايكر الشهيرة التي وقعت فيها المجزرة المعروفة التي استهدفت 1700 متطوع شيعي، بعد احتلال «داعش» المحافظة عام 2014، حيث جرى إعدامهم جميعاً من قبل تنظيم داعش، بعد تعذر خروجهم من القاعدة. وطبقاً لما أعلنته المصادر الأمنية، فإن الانفجار الذي استهدف القاعدة كان عبارة عن انفجار عبوة ناسفة في بناية متروكة بالقاعدة، نتيجة سوء التخزين وارتفاع درجات الحرارة. وحول تحذيرات الصدر وموقفه بشأن كيفية التعامل مع الوجود الأجنبي في العراق الذي يختلف مع القوى الشيعية المسلحة التي تعلن المقاومة المسلحة لإخراج الأميركان من العراق، يقول الدكتور إحسان الشمري، رئيس مركز التفكير السياسي في العراق، لـ«الشرق الأوسط» إن «طبيعة هذا الموقف قد ترتبط بمحاولة تعزيز صورة السيد مقتدى الصدر على أنه ينخرط ضمن إطار الدولة، سواء عبر خطابها الرسمي أو سياقاتها القانونية، ولا يريد أن يظهر أمام من يتبعه أنه فوق الدولة، وأنه يعتقد أن المسار السلمي سوف ينأى بالعراق عن طبيعة تداعيات الخلاف بين واشنطن وطهران على مستوى الداخل العراقي». وأضاف الشمري أن «أي محاولة للاحتكاك ورفع مستوى المجابهة إلى الاشتباك سوف يزيد بما لا يقبل الشك من فرص الفوضى الأمنية، وربما تقسيم العراق»، مبيناً أن «هذه الدعوة التي تقوم على خروج القوات الأجنبية وفق السياقات القانونية جزء من عملية الدعوة إلى التوافق الوطني عبر موقف وطني موحد من خلال البرلمان العراقي». وأشار الشمري إلى إن «هذا يتماهى مع دعوة المرجع الشيعي الأعلى آية الله علي السيستاني حينما ركز على أن بعض القضايا التي تدخل في إطار القضايا الكبرى لا بد أن تمر عبر التوافق الوطني، وليس عبر فرض إرادة منفردة بتوجيه خارجي». وأوضح الشمري أن «الصدر يركز هنا على أهمية سياق الدولة في مجال اتخاذ القرارات، بما يؤمن المصالح العليا للبلاد، وهو ما يعني أن الصدر انضم إلى بعض القوى الشيعية العقلانية، خصوصاً في قضية انسحاب القوات الأميركية، حيث ينبغي أن يكون عبر المسارات القانونية والسياسية». وتابع الشمري أنه «بعد تنامي مثل هذه المواقف، فإن جبهة الاستهداف العسكري للمصالح الأجنبية في العراق باتت قليلة، نظراً لاتساع جبهة القوى المؤيدة للحل السلمي لمثل هذه القضايا، مع احتمال حصول انقسام في هذا الجانب لأن طرح الصدر لا يتوافق مع الأطراف القريبة من إيران»....

انفجار في قاعدة «سبايكر» العسكرية في العراق

الراي... أعلنت خلية الاعلام الأمني العراقية اليوم وقوع انفجار بقاعدة عسكرية في محافظة صلاح الدين شمال العاصمة بغداد لكنها لم تشر إلى وقوع ضحايا او مصابين. وذكرت الخلية في بيان مقتضب إن مخزنا للعتاد يحتوي على عبوات ناسفة مختلفة الأنواع انفجر في قاعدة (سبايكر). ولم يكشف البيان عما اذا كان الانفجار قد تسبب بسقوط ضحايا او مصابين، مكتفيا بالإشارة الى ان سبب الانفجار كان سوء التخزين.

الكاظمي يطلق العنان للقضاء.. اعتقال مسؤولين ورجال أعمال مسؤولون عراقيون: توقعوا مزيدا من الأسماء

دبي - العربية.نت... في إطار الحملة الجديدة لمكافحة الفساد، التي يقودها رئيس الوزراء، مصطفى الكاظمي، أفادت مصادر حكومية عراقية، الجمعة، بأن مسؤولين عراقيين ورجل أعمال اعتقلوا بتهم مختلفة. في التفاصيل، اعتقلت السلطات رئيس صندوق التقاعد العراقي، أحمد الساعدي، ورئيس هيئة الاستثمار في بغداد شاكر الزاملي، الأربعاء الماضي. كما أكدت المصادر توقيف بهاء عبد الحسين رئيس، شركة الدفع الإلكتروني "كي كارد"، لدى وصوله مطار بغداد، الخميس. فيما رفض المسؤولون الكشف عن أي تفاصيل أخرى، بما في ذلك التهم الموجهة إلى المعتقلين، ومكان احتجازهم أو حتى الإجراءات القضائية التي سيخضعون لها. وأفادت أيضاً بتعميم لائحة بأسماء مسؤولين ممنوعين من السفر بتهم فساد، ضمن لائحة على المطار والمنافذ لمنعهم من المغادرة.

ترقبوا المزيد!

بدوره، صرح مسؤول لوكالة فرانس برس بأن اللجنة تبحث في القضايا التي كانت مشبوهة منذ فترة، ثم تصدر لجنتها القضائية مذكرات توقيف. وردا على سؤال عما إذا كان يمكن الوثوق بالمحاكم لمتابعة العملية، قال المسؤول إن قضاة اللجنة يبنون قضايا قوية. كما قال مسؤولان إن الحملة لم تستهدف أي أفراد أو أحزاب أو قطاعات أعمال معينة، مضيفين أنه لا توجد قائمة أهداف، لكن يمكنك توقع ظهور المزيد من الأسماء.

"ملفات الفساد الكبرى"

يشار إلى أن الكاظمي كان شكّل الشهر الماضي لجنة جديدة لمحاربة "ملفات الفساد الكبرى"، التي نفذت أولى اعتقالاتها هذا الأسبوع، بحسب مسؤولين عراقيين على دراية بعمل اللجنة. كما توصلت دراسة أجراها البرلمان العراقي في وقت سابق إلى أن نحو 450 مليار دولار من الأموال العامة اختفت في جيوب السياسيين ورجال الأعمال المشبوهين منذ عام 2003. إلى ذلك، أجرى الكاظمي مؤخرا تعيينات جديدة في البنك المركزي العراقي وهيئة النزاهة وهيئة الاستثمار في محاولة لوقف الفساد الحكومي.

أزمات عدة يحاول الكاظمي حلّها

يأتي هذا في وقت يواجه العراق أزمات عدة، اقتصادية وسياسية وصحية أيضاً. ومنذ تعيينه قبل أشهر، يطالب الشارع العراقي من رئيس الوزراء بوقف الفساد، وإلغاء المحاصصة في بلد يخضع العديد من الملفات فيه ومن بينها التعيينات، إلى المحاصصة وتقاسم الأحزاب. وكان هذا النهج المتبع في البلاد، وتفشي الفساد فجّر في أكتوبر الماضي موجة احتجاجات واسعة، عمت مختلف المحافظات العراقية، لا سيما في الجنوب. ولا تزال شريحة واسعة من الشارع العراقي متمسكة بمطالبها، مطالبة بإبعاد الطبقة السياسية التي يتهمونها بالفساد عن إدارة الدولة.



السابق

أخبار سوريا....واشنطن ترسل مركبات قتالية وتعزز دورياتها الجوية لحماية قوات التحالف بسوريا..."رسالة مهمة لبقية طغاة هذا العالم".. دولة تتوعد بمحاسبة النظام السوري.... عميد سوري منشق يواجه خطر الترحيل القسري...بيدرسن يضع خطوطاً عامة لمفاوضات اللجنة الدستورية السورية....موسكو مرتاحة للتعاون مع أنقرة وقلقة من أوضاع شرق الفرات...

التالي

أخبار اليمن ودول الخليج العربي.....ذروة الاستعداد.. بارجات أميركية إلى هرمز..التعاون الخليجي: ندعم جميع خطوات السعودية لحماية أمنها...غريفيثس للأطراف اليمنية: أطلقوا المعتقلين بسرعة..مساعٍ حوثية لخلط أوراق ملف الأسرى بالملف الاقتصادي...ولي العهد السعودي يشيد بـ «فرسان معركة استئصال الفساد»...ترمب يمنح أمير الكويت وسام الاستحقاق الأميركي....لماذا أيّد "إخوان" البحرين التطبيع؟....

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,691,343

عدد الزوار: 6,908,741

المتواجدون الآن: 105