أخبار العراق....سقوط صاروخ على مطار بغداد...الكاظمي يرفض لعب دور «ساعي البريد» في الصراع بالمنطقة ...سافر إلى واشنطن للقاء ترمب...مصطفى الكاظمي في واشنطن مكبلاً بشروط طهران وحلفائها...

تاريخ الإضافة الأربعاء 19 آب 2020 - 5:22 ص    عدد الزيارات 2098    التعليقات 0    القسم عربية

        


تزامن مع توجه الكاظمي لواشنطن.. سقوط صاروخ على مطار بغداد...

المصدر: دبي – العربية.نت.... سقط صاروخ مساء الثلاثاء في محيط مطار بغداد حيث يتمركز جنود أميركيون، وذلك في اليوم الذي يصل فيه رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وجاء في بيان لخلية الإعلام الأمني: "سقوط صاروخ كاتيوشا بمحيط مطار بغداد الدولي، دون خسائر تذكر، وقد تبين أن انطلاقه كان مِن قرية الفياض جنوب شرق المطار". يأتي هذا بعدما غادر رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي بغداد متوجهاً إلى الولايات المتحدة الأميركية، على رأس وفد حكومي، تلبية لدعوة رسمية. يذكر أنه الهجوم الرابع عشر من نوعه في 15 يوما الذي يستهدف أميركيين أو مواقع يستخدمونها. وتزايدت وتيرة الهجمات ضد الأميركيين منذ مقتل كل من قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، والقيادي بهيئة الحشد الشعبي العراقية أبو مهدي المهندس، في غارة جوية أميركية ببغداد في 3 يناير/كانون الثاني الماضي. وتتهم واشنطن كتائب حزب الله العراقي وفصائل أخرى مقربة من إيران بالوقوف وراء الهجمات. وإثر الهجمات الصاروخية، انسحبت القوات الأميركية من 7 مواقع وقواعد عسكرية في عموم العراق على مدى الأشهر الماضية، في إطار إعادة التموضع. وقد تم استهداف الجانب الأميركي من معسكر التاجي في العراق استهدف بصاروخين، السبت الماضي. أما الجمعة، فذكرت خلية الإعلام الأمني بالعراق، اليوم الجمعة، أن ثلاثة صواريخ من نوع كاتيوشا سقطت في محيط مطار بغداد الدولي استهدفت قاعدة أميركية، من دون خسائر تذكر. وأضافت أن انطلاقها كان من منطقة الرضوانية جنوب العاصمة. والخميس، ذكرت خلية الإعلام الأمني بالعراق أن ثلاثة صواريخ كاتيوشا سقطت بقاعدة بلد الجوية الواقعة على بعد 80 كيلومترا شمالي بغداد والتي يوجد بها قوات أميركية لكنها أوضحت أنها لم تسفر عن سقوط ضحايا أو حدوث أضرار.

الكاظمي يرفض لعب دور «ساعي البريد» في الصراع بالمنطقة ...سافر إلى واشنطن للقاء ترمب...

بغداد: «الشرق الأوسط».... رغم أن حقيبته مثقلة بالرسائل والشفرات؛ فإن رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي استبق وصوله إلى واشنطن برفض لعب دور ساعي البريد. الكاظمي الذي غادر بغداد، أمس الثلاثاء، في رحلة طويلة إلى الولايات المتحدة الأميركية على رأس وفد رفيع المستوى، من المقرر أن يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترمب غداً الخميس. المكتب الإعلامي للكاظمي قال في بيان له إن اللقاء الذي سيجمع الكاظمي بترمب سيخصص لتعزيز «العلاقات الثنائية بين بغداد وواشنطن، إلى جانب مناقشة التطورات الراهنة على الساحة الإقليمية، وبحث القضايا ذات الاهتمام المشترك». البيان أضاف أن الكاظمي «سيعقد خلال زيارته محادثات مع كبار المسؤولين الأميركيين، تتضمّن بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، وتعزيز التعاون المشترك في مجالات عديدة، في مقدمتها الأمن والاقتصاد والصحة، وغيرها من القطاعات». مكتب الكاظمي تجنب الخوض في تفاصيل الرسائل التي يحملها الكاظمي أو جرى تحميله إياها، وركز على «الأمن والاقتصاد والصحة» التي رغم أهميتها للعراق في هذه المرحلة، فإن أعين الجميع على ما هو غير معلن في جدول الأعمال والذي سيحدد إلى أي مدى ستكون النتائج إيجابية لصالح الأطراف التي تريد للزيارة أن تنجح، أو سلبية لصالح الجهات التي تريد للزيارة أن تفشل. وفي تصريحات سبقت زيارته؛ رفض الكاظمي أن يلعب دور «ساعي البريد». ففي مقابلة مع وكالة «أسوشييتد برس»، ورداً على سؤال عما إذا كان سينقل رسالة من طهران إلى واشنطن، قال الكاظمي: «نحن لا نلعب دور ساعي البريد». وأكد أن «العراق لا يزال بحاجة إلى مساعدة الولايات المتحدة الأميركية لمواجهة التهديد الذي يشكله تنظيم (داعش)»، وأن إدارته «ملتزمة بإدخال إصلاحات في قطاع الأمن» مع شن جماعات مسلحة هجمات شبه يومية ضد مقر حكومته. وأضاف الكاظمي: «في النهاية؛ سنظل بحاجة إلى تعاون ومساعدة على مستويات قد لا تتطلب اليوم دعماً عسكرياً مباشراً ودعماً ميدانياً». إلى ذلك، أكد عضو البرلمان العراقي آراس حبيب كريم لـ«الشرق الأوسط» أنه «ليس بالضرورة أن يكون مطلوباً من العراق القيام بدور ساعي البريد، لكن بمقدوره استثمار علاقاته المتوازنة مع بعض الأطراف الإقليمية والدولية والجيدة مع بعضها الآخر في لعب دور تقريب وجهات النظر». وأضاف حبيب أن «العراق ورغم ما يمر به من أوضاع صعبة، خصوصاً على الصعيدين الاقتصادي والصحي، فإن دوره المتوازن في المنطقة ومثلما هو معروف من قبل الجميع يمكن استثماره لصالحه في الداخل، وكذلك لصالح مد جسور التفاهم والتواصل مع المتقاطعين في المنطقة». بدوره، أكد أستاذ الأمن الوطني الدكتور حسين علاوي، رئيس «مركز رؤى للدراسات السياسية»، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن «الزيارة فيها كثير من الملفات التي ستناقش، وفي مقدمتها الملفات الأساسية؛ أولاً: التحول الديمقراطي في العراق من خلال التركيز في الحوار على قضية جودة الحكم والسلطة في العراق بعد تشكيل حكومة الكاظمي الجديدة التي تستهدف إجراء الانتخابات المبكرة في 6 يونيو (حزيران) 2021، وكيف ستكون خطة الحكومة العراقية في جذب القوى المجتمعية الجديدة للمشاركة في الانتخابات المقبلة». وأضاف علاوي أن «الملف الثاني هو الاقتصاد، بحماية الاستثمارات الدولية، وتطوير البديل الوطني للغاز من أجل تنمية الإنتاج الوطني، والكهرباء، ومناقشة حزمة الاستثناءات من العقوبات الاقتصادية على إيران، وحث الإدارة الأميركية على استمرار الأوامر السيادية لحماية الأموال العراقية، ودعم العراق، وتحسين اقتصاده عبر القروض السيادية». وأوضح علاوي أن «المحور الثالث هو الثقافي، ويتمثل في الآثار العراقية وسبل استرجاعها، وتعزيز البعثات الدراسية، والتبادل الثقافي بين الوفود العراقية - الأميركية». وتابع علاوي: «المحور الرابع هو الأمن؛ حيث سيجري التركيز على جدولة وجود القوات الاستشارية، والتفاهم على عقود التسليح، والمساعدة الفنية، وإسهام حلف الناتو في تدريب القوات المسلحة، واستمرار عملية (العزم الصلب) ضمن جهود مكافحة الإرهاب». وبين علاوي أنه «سيجري عرض وجهة نظر العراق حول العلاقات الداخلية والخارجية، كالعلاقات مع إقليم كردستان العراق، وحماية سهل نينوى، والتنوع في العراق، فضلاً عن العلاقات مع الاتحاد الأوروبي ودول حلف الناتو، والعلاقات العراقية - العربية». من جهته؛ يقول أستاذ العلوم السياسية في الجامعة المستنصرية الدكتور ياسين البكري لـ«الشرق الأوسط» إنه «يجب وضع الزيارة في إطارها الصحيح لفهم مغزاها ونتائجها»، مبيناً أن «إطار الزيارة والدعوة الأميركية ترتبط بحملة ترمب الانتخابية أكثر من تأسيس شيء على المستوى الاستراتيجي». ويضيف أن «ترمب يحتاج إنجازاً على مستوى الصورة، يقول فيه إن العراق صديقنا وليس حليفاً لإيران، وهذا جرى بدعمنا، ومن هنا؛ في تقديري، فإن الكاظمي سوف يحظى باستقبال مميز».....

مصطفى الكاظمي في واشنطن مكبلاً بشروط طهران وحلفائها...

الجريدة.... قبيل مغادرته العاصمة بغداد متوجهاً إلى الولايات المتحدة في اول زيارة له للعاصمة الاميركية، أكد رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي أن الشأن العراقي سيتصدر أولويته، مشدداً على أنه لن يكون «ساعي بريد» بين طهران وواشنطن. وسيلتقي الكاظمي، الذي يترأس وفداً رفيع المستوى، الرئيس الأميركي دونالد ترامب غداً، وستجري خلال اللقاء مباحثات بشأن تعزيز العلاقات الثنائية بين بغداد وواشنطن. وسيعقد الكاظمي خلال زيارته محادثات مع كبار المسؤولين الأميركيين، تتضمن بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، وتعزيز التعاون المشترك في مجالات عديدة، ودعم الانتخابات المبكرة. وهذه الزيارة الخارجية الثانية للكاظمي، بعد زيارته لإيران الشهر الماضي التي جاءت بعد إلغاء زيارة كانت مقررة للسعودية اثر وعكة صحية مفاجئة ألمت بالملك سلمان بن عبدالعزيز. وعشية انطلاق الحوار طالبت الأحزاب والفصائل العراقية المقربة من إيران، رئيس الوزراء ببحث ملف جدولة الانسحاب الأميركي، خلال زيارته لواشنطن. وعقد تحالف «الفتح» المقرب من طهران، مساء أمس الأول، اجتماعاً جديداً مع الكاظمي. وقال كريم عليوي، النائب عن التحالف الذي يقوده هادي العامري، ان «الفتح»، لن يلتزم بنتائج حوار الكاظمي بواشنطن، «ما لم تتضمن الانسحاب الأميركي». وأضاف علوي أن «أي مغريات تقدمها واشنطن في سبيل إبقاء قواتها، هي طعم بغية إغراق العراق أكثر وهو أمر لم ولن نسمح به مهما كانت التضحيات». جاء ذلك بعد زيارة غير معلنة قام بها قائد «فيلق القدس» إسماعيل قآني إلى بغداد، أمس الأول، عقد خلالها اجتماعات مع الكاظمي والفصائل الموالية لطهران. وعلمت «الجريدة» من مصدر مطلع أن خليفة قاسم سليماني الذي قتلته واشنطن مطلع يناير الماضي في بغداد أبلغ الكاظمي أن بلاده لن تطالب الميليشيات المتحالفة معها بضبط سلاحها ما لم يتمكن من التوصل الى خطة بجدول زمني واضح حول خروج القوات الاجنبية من العراق، وان بلاده لن توافق على اي خطوط حمر جديدة بينها وبين واشنطن قد يتوصل الكاظمي الى رسمها مع ادارة ترامب. وتأتي تلك التطورات في وقت باتت الهجمات، ضد المصالح الأميركية في العراق يومية منذ أسبوع حيث لم تعد الأطراف التي تقف خلفها أقل غموضا في وقت تزداد فيه حدة المواجهة بين الأطراف الداعمة لإيران والكاظمي الذي تولى منصبه في مايو الماضي. ويرى خبراء أن الهدف من الهجمات، التي يعتقد أن فصائل موالية لطهران تقف وراءها خاصة «حزب الله العراقي»، إحراج الكاظمي الأقرب إلى الإدارة الأميركية من سلفه عادل عبدالمهدي والذي يخوض حملة لاستعادة السيطرة على المراكز الحدودية حيث تمارس مجموعات مسلحة أعمال تهريب وتفرض فدية على الاستيراد والتصدير. ونفذ 39 هجوما صاروخيا ضد مصالح أميركية في العراق من أكتوبر إلى نهاية يوليو الماضي. وتكثفت الهجمات بعد تأكيد اللقاء في البيت الأبيض بين الكاظمي وترامب. وقبيل مغادرة الكاظمي وصل وفد برئاسة وزير الخارجية فؤاد حسين إلى العاصمة الأميركية واشنطن، للمشاركة في الجولة الثانية من الحوار الاستراتيجي. عقد حسين اجتماعاً تحضيرياً مع نظيره الأميركي مايك بومبيو تمهيدا للحوار بين البلدين الذي سيقوده الكاظمي مع ترامب. وكانت جولة مفاوضات الحوار الاستراتيجي بين العراق والولايات المتحدة انطلقت عبر دائرة تلفزيونية مغلقة في يونيو الماضي وتناولت العلاقات الأمنية والعسكرية والعلمية والثقافية والطاقة ومستقبل بقاء القوات الأميركية في العراق.

عمليات اغتيال الناشطين تطيح مسؤولين أمنيين في البصرة

الشرق الاوسط.....بغداد: فاضل النشمي.... أقال رئيس الوزراء والقائد الأعلى للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي، (الاثنين)، قائد شرطة البصرة الفريق الركن رشيد فليح، على خلفية الخروقات الأمنية الأخيرة وعمليات الاغتيال التي طالت ناشطين في الحراك الشعبي. وبدت عملية الإقالة استجابة لمطالب جماعات الحراك في البصرة وبقية المحافظات التي تتهم قائد الشرطة بالضلوع في عمليات القمع التي تعرض لها عدد من الناشطين في البصرة. وسبق أن هاجم قائد الشرطة المقال جماعات الحراك، واتهمهم بـ«العمالة» وبتلقي الدعم من جهات خارجية. وأعلن الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء يحيى رسول، تكليف اللواء عباس ناجي خلفاً لفليح. كما أكد رسول إيعاز الكاظمي بإعفاء رئيس جهاز الأمن الوطني في محافظة البصرة من مهام عمله. وانصبت معظم مطالب المحتجين البصريين في الأيام الأخيرة، وعقب اغتيال الناشط تحسين أسامة الشحماني (الجمعة الماضي)، على المطالبة بإقالة المحافظ أسعد العيداني وقائد الشرطة الذي ارتبطت سمعته بمواجهة جماعات الاحتجاج بالعنف منذ توليه منصبه في زمن رئيس الوزراء السابق عادل عبد المهدي عام 2019. وتلقى كثير من الناشطين بارتياح خبر إقالته، وطالبوا بمحاسبته وتحميله مسؤولية عمليات قتل طالت ناشطين بوصفه قائداً لشرطة وعدم الاكتفاء بقرار إقالته. كان المتظاهرون في البصرة حددوا، أول من أمس، مهلة 24 ساعة للكشف عن منفذي عملية اغتيال الشحماني، إلا أن السلطات هناك لم تتحرك وتكشف عن الجناة، ما دفع جماعات الحراك إلى مهاجمة منزل المحافظ، وحرق أجزاء منه بقنابل «المولوتوف». ولم تخفق السلطات المحلية وقوى الأمن في البصرة بملاحقة الجناة فحسب، بل أخفقت أيضاً في إيقاف عمليات الاغتيال واستهداف الناشطين اللاحقة، وعاد مسلحون، أول من أمس (الاثنين)، ليستهدفوا ثلاثة ناشطين وسط البصرة. وذكرت مصادر أمنية في المحافظة أن «المسلحين أطلقوا أكثر من 15 رصاصة باتجاه عجلة الناشطين فهد الزبيدي وعباس صبحي ولوديا ريمون». وأضافت أن «لوديا ريمون، وعباس صبحي أصيبا بجروح، نقلا على أثرها إلى المستشفى التعليمي، فيما نجا الناشط فهد الزبيدي الذي كان يقود السيارة، ولم يصب بأي أذى». من ناحية أخرى، تواصلت التظاهرات الاحتجاجية في محافظة ذي قار، أمس، احتجاجاً على الواقع الخدمي، حيث أقدم متظاهرون على إغلاق الطريق السريع من جهة تقاطع الإسكان. وقام المحتجون بـ«إغلاق الطريق السريعة في الناصرية من جهة تقاطع الإسكان عبر حرق الإطارات في ممري الشارع، وعدم السماح للسيارات بالمرور، احتجاجاً على تردي الخدمات وللمطالبة بتعبيد طريق البوفياض الترابية». في الناصرية أيضاً، انفجرت عبوة ناسفة، أمس، في الساحة القريبة من جسر الحضارات المرتبط بساحة الحبوبي معقل الاحتجاجات الرئيس هناك. ولم يعرف ما إذا كانت العبوة تستهدف ناشطين أو غير ذلك، لكن مصادر أمنية في المدينة قالت إن «عبوة محلية الصنع انفجرت في فلكة جسر الحضارات وسط الناصرية وضعت تحت إحدى العجلات المارة، ما أدى إلى انفجارها، وخلفت أيضاً، أضراراً بعجلتين وإصابة السائق الذي كان في أحدهما، وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج»......

 



السابق

أخبار سوريا....مقتل جنرال روسي كبير وإصابة 3 عسكريين في سوريا.....غارات روسية شمال إدلب قرب حدود تركيا....عائلات من الرقة قلقة من تسليم بغداد أبناءها إلى دمشق...تداعيات تفجير بيروت تظهر في دمشق وسط غياب لبضائع وارتفاع في الأسعار....

التالي

أخبار اليمن ودول الخليج العربي....اليمن يرفض شروط الحوثيين ويطلب التخلص من نفط «صافر»....الميليشيات الحوثية تحوّل معقلها في صعدة إلى «إمارة طالبانية»...قنص طفلة يمنية برصاصة حوثية يثير غضباً حقوقياً وحكومياً...السلطان هيثم يعيد هيكلة حكومته وبدر البوسعيدي ـوزيرا للخارجية....مستشار الأمن الوطني الإماراتي يستقبل رئيس {الموساد} في أبوظبي....ضجة في إسرائيل بعد موافقة أميركية على تزويد الإمارات بطائرات «إف 35»....

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,489,152

عدد الزوار: 7,030,549

المتواجدون الآن: 74