اخبار وتقارير...واشنطن تفرض عقوبات على مرتبطين بنظام الرئيس السوري بينهم أسماء الأسد بموجب قانون قيصر..بعد سقوط قتلى لأول مرة منذ 45 عاماً... ما قصة الصراع الهندي الصيني حول الحدود؟..الهند تعلن مقتل 20 من جنودها في مواجهة حدودية مع الصين....الوضع الوبائي في بكين «خطير جداً»....إلغاء 1225 رحلة جوية في مطاري بكين بعد تسجيل 31 إصابة جديدة بـ«كورونا»...كوريا الشمالية ترفض عرض سيول إيفاد مبعوثين وتتعهد بإعادة القوات...

تاريخ الإضافة الأربعاء 17 حزيران 2020 - 7:31 ص    عدد الزيارات 2386    التعليقات 0    القسم دولية

        


واشنطن تفرض عقوبات على مرتبطين بنظام الرئيس السوري بينهم أسماء الأسد بموجب قانون قيصر....

الراي....الكاتب:(رويترز) ... فرضت الولايات المتحدة الأميركية عقوبات على العشرات المرتبطين بنظام الرئيس السوري بشار الأسد، بينهم زوجته أسماء الأسد بموجب قانون قيصر. وقال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إن بلاده تستهدف 39 شخصا وكيانا في الحكومة السورية بموجب قانون قيصر بينهم بشار الأسد وزوجته.

بعد سقوط قتلى لأول مرة منذ 45 عاماً... ما قصة الصراع الهندي الصيني حول الحدود؟.. الرئيس الأميركي عرض وساطته في النزاع....!!

نيودلهي: «الشرق الأوسط أونلاين»... أثار التصعيد العسكري الكبير بين الهند والصين، الذي أسفر عن سقوط 20 جندياً من قوات الجيش الهندي، تساؤلات حول طبيعة الخلاف بين البلدين، وتحديداً الحدود المتنازع عليها بمنطقة الهيمالايا منذ عقود طويلة، والتي شهدت الاشتباكات الأخيرة. كثيراً ما تقع مواجهات بين الدولتين النوويتين بشأن حدودهما، البالغة 3500 كيلومتر، التي لم يتم ترسيمها بشكل صحيح، لكن دون أن ينجم ذلك عن سقوط قتلى خلال عقود؛ حيث تُعد هذه المرة الأولى التي تقع فيها خسائر عسكرية منذ أكثر من 4 عقود، في ضوء هذا النزاع الحدودي القائم بين البلدين، بحسب خبراء مختصين في الشأن العسكري، تحدثوا لموقع «سي إن إن» الأميركي. وتعود قصة النزاع بين البلدين إلى عام 1947، حين استقلت الهند عن الحكم البريطاني، وورّثت حدودها التي شملت، آنذاك، هضبة واسعة في شمال شرقي الهند، غير مأهولة، والتي تنازعت عليها الصين، بعدما أكدت ملكيتها لهذه المنطقة. وكانت المحطة الأبرز في النزاع بين الجانبين هي هجوم الجيش الصيني على القوات الهندية عام 1962، ونجاحه في إلحاق هزيمة كُبرى بالقوات الهندية، والاستيلاء لاحقاً على مرتفعات أقساي تشين، الفاصلة بين البلدين. ويشمل النزاع كثيراً من المناطق الحدودية بين البلدين. ويغيب التوافق بين الدولتين بشأن طول الحدود المشتركة بينهما، فتقول الهند إن طولها يمتد لمسافة 3500 كيلومتر، بينما تشير وسائل الإعلام الصينية إلى 2000 كيلومتر فقط. وكانت آخر مواجهة بين البلدين في عام 2017. حين بدأت الصين في تمديد طريق بالقرب من مكان متنازع عليها بين البلدين، يُدعى بهوتان، لتتحرك عدة مئات من القوات الهندية التي شرعت في إغلاق الطريق، ومنعت الفريق العسكري الصيني من توسيع الطريق، وسط اتصالات بين البلدين، أسفرت عن تراجع القوات من الجانبين. من جانبه، قال البروفسور هابيمون جاكوب، في بـ«جامعة جواهرلال نهرو» في نيودلهي: «لم تقع إصابات على خط السيطرة الفعلية منذ 45 عاماً على الأقل»، شارحاً تبعات هذا التصعيد: «ربما هذا قد يغير قواعد اللعبة. ربما تكون هذه بداية نهاية العلاقة التي تمتعت بها الهند مع الصين منذ 45 عاماً». وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد عرض في مايو (أيار) الماضي وساطته في النزاع الحدودي بين الهند والصين في منطقة الهيمالايا. وقال ترمب، على «تويتر»: «أخطرنا كلاً من الهند والصين باستعداد الولايات المتحدة، ورغبتها، وقدرتها على الوساطة، أو التحكيم في نزاعهما الحدودي المحتدم».

الهند تعلن مقتل 20 من جنودها في مواجهة حدودية مع الصين

نيودلهي: «الشرق الأوسط أونلاين».... قال الجيش الهندي، اليوم (الثلاثاء)، إن 20 من جنوده قُتلوا في اشتباكات مع قوات صينية عند الحدود المتنازع عليها، في تصعيد كبير لمواجهة مستمرة منذ أسابيع في غرب جبال الهيمالايا. وفي بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، قال الجيش إن 17 جندياً هندياً لفظوا أنفاسهم الأخيرة متأثرين بالإصابة بجروح خطيرة، إلى جانب ضابط وجنديَين لاقوا حتفهم في وقت سابق. وأضاف البيان أنه تمّ فكّ الاشتباك بين قوات البلدين. وتجددت مرة أخرى التوترات الهندية - الصينية على الحدود، عقب أسابيع من تفاقم التوتر ونشر تعزيزات بآلاف الجنود من الجانبين. وكثيراً ما تقع مواجهات بين الدولتين النوويتين بشأن حدودهما البالغة 3500 كيلومتر، التي لم يتم ترسيمها بشكل صحيح، لكن دون أن ينجم ذلك عن سقوط قتلى خلال عقود. يذكر أن هناك كثيراً من الأزمات بين الهند والصين وقعت خلال السنوات الأخيرة، واجتذبت أنظار وسائل الإعلام، وأشهرها كانت في صيف 2017 في هضبة دوكلام. في ذلك الوقت، تدخلت قوات هندية لمنع فريق بناء عسكري صيني من توسيع طريق إلى داخل منطقة متنازع عليها في بهوتان، كان يمكن أن تمنح القوات الصينية وضعاً متميزاً فيها. واستمرت تلك الأزمة طوال 73 يوماً، وكانت الأطول والأشد خطورة، مع إقدام بكين على خطوة غير معتادة، بإصدارها تهديدات مباشرة وتصعيدية ضد الهند، إما سحب القوات الهندية على نحو أحادي، أو طردها بالقوة. في المقابل، ظلّت القوات الهندية مرابطة مكانها، حتى توصل الجانبان إلى اتفاق انسحاب متبادل. وساعدت أزمة دوكلام في عقد قمة بين رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، والرئيس الصيني شي جينبينغ، في ووهان عام 2018. ونجحت بدرجة كبيرة في تحقيق مقدار أكبر من الاستقرار في العلاقات بين الجانبين. أما مناوشات الأسابيع الماضية بين الجانبين فقد حدثت على امتداد «خط السيطرة الفعلية» الممتد لمسافة 3448 كيلومتراً، ويمثل الحدود الفعلية بين البلدين. وتشير بعض التقديرات إلى أن هذه أطول حدود متنازع عليها على مستوى العالم، الأمر الذي لا يثير الدهشة؛ نظراً لأنه لم يجرِ ترسيم الحدود بين البلدين حتى اليوم، ولا تزال الحدود تخضع لادعاءات مختلفة من كلا الطرفين.

الوضع الوبائي في بكين «خطير جداً»

بكين: «الشرق الأوسط»... حذّر ناطق باسم رئيس بلدية بكين، أمس (الثلاثاء)، من أن الوضع الوبائي في العاصمة الصينية «خطير جداً»، فيما أصيب أكثر من مائة شخص بفيروس كورونا المستجد منذ الأسبوع الماضي، إثر تجدد مفاجئ للوباء، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وقال تشو هيجيان أمام الصحافيين، إن بكين تخوض «سباقاً مع الزمن» في مواجهة الفيروس. كانت المدينة رفعت عدد الفحوصات التي تجريها للكشف عن الفيروس إلى أكثر من 90 ألف شخص يومياً. وحظرت بكين على من تزيد لديهم احتمالات الإصابة بـ«كورونا»، الخروج منها، فيما أوقفت بعض خدمات النقل لوقف انتشار موجة جديدة من المرض لمدن وأقاليم أخرى. كما طلبت شنغهاي، المركز المالي للصين، من بعض القادمين من بكين البقاء في حجر صحي لمدة أسبوعين، إذ سجلت العاصمة 27 حالة إصابة أخرى بـ«كوفيد - 19»، ليرتفع عدد المصابين في أحدث تفشٍ في العاصمة إلى 106 حالات منذ يوم الخميس. وهذا أخطر انتشار جديد للمرض في الصين منذ فبراير (شباط)، ما عزز المخاوف من ظهور موجة ثانية من الفيروس الذي ظهر في البداية في مدينة ووهان وسط الصين أواخر العام الماضي، وأصاب حتى الآن ما يفوق على 8 ملايين حول العالم. وقال هيجيان: «ستتخذ بكين أكثر الإجراءات حسماً وصرامة لاحتواء التفشي». وترتبط أغلب حالات الإصابة الجديدة بسوق شينفادي الضخمة للجملة في جنوب غربي العاصمة، حيث يتم التعامل مع آلاف الأطنان من الخضر والفاكهة واللحوم يومياً. وذكرت وسائل إعلام رسمية، اليوم الثلاثاء، نقلاً عن مسؤولين محليين، أن كل المجموعات التي تعد معرضة لخطر الإصابة، مثل المخالطين المقربين من حالات مؤكدة، لن يسمح لها بمغادرة المدينة. وبسبب القلق من خطر العدوى، فرضت الكثير من الأقاليم على القادمين إليها من بكين الخضوع لحجر صحي. وذكرت هيئة الصحة الوطنية أن البر الرئيسي للصين سجل 40 حالة إصابة مؤكدة بالفيروس، أول من أمس، انخفاضاً من 49 في اليوم السابق. ووصل العدد الإجمالي لحالات الإصابة بالفيروس في البر الرئيسي للصين إلى 83221، ولا يزال عدد الوفيات دون تغيير عند 4634. ولا تسجل الصين الحالات التي لا تظهر عليها أعراض على أنها حالات مؤكدة، حسب «رويترز».

إلغاء 1225 رحلة جوية في مطاري بكين بعد تسجيل 31 إصابة جديدة بـ«كورونا»

بكين: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وسائل إعلام صينية رسمية أنّ مطاري بكين ألغيا اليوم (الأربعاء) أكثر من ألف رحلة جوية بعد ظهور إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجدّ في العاصمة. وقالت "صحيفتا الشعب" و"تشاينا ديلي"، إنّه في الساعة 9:10 (حسب التوقيت المحلي) تمّ إلغاء 1225 رحلة كان مقرّراً أن تقلع من مطاري بكين أو أن تهبط فيهما، أي ما يوازي 70 في المائة من الرحلات التي كانت مقرّرة أساساً". من جهته، أعلن رئيس بلدية بكينن اليوم، أنّ العاصمة الصينية سجّلت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية 31 إصابة جديدة بفيروس كورونا ، في حصيلة يومية شبه مستقرّة لليوم الرابع على التوالي. وأثارت عودة انتشار الوباء في بكين، الذي يعتقد أنّه بدأ من سوق تشينفادي لبيع الأغذية بالجملة في العاصمة، الذعر بعدما نجحت الصين في السيطرة بشكل واسع على تفشي الوباء عبر إجراء عمليات فحص واسعة وفرض تدابير إغلاق في وقت سابق من العام. وبهذه الحصيلة يرتفع إجمالي عدد الإصابت الجديدة المؤكّدة في بكين خلال الأيام الستّة الأخيرة إلى 137 في وقت أغلقت فيه السلطات نحو 30 تجمّعاً سكنياً في المدينة وأجرت فحوصات لعشرات آلاف الأشخاص. وخلال الأشهر الأخيرة، خفّفت الصين معظم التدابير التي اتّخذتها لاحتواء الفيروس، بينما اعتبرت الحكومة أنّها انتصرت على الوباء الذي ظهر في مدينة ووهان وسط البلاد أواخر العام الماضي. وزادت المدينة قدرتها على إجراء الفحوصات المخبرية إلى أكثر من 90 ألف فحص في اليوم. وخارج بكين، سجّل في سائر أنحاء الصين القاريّة 13 إصابة جديدة خلال الساعات الـ 24 الماضية، بينها 11 إصابة في صفوف وافدين من دول أجنبية.

كوريا الشمالية ترفض عرض سيول إيفاد مبعوثين وتتعهد بإعادة القوات إلى الحدود بعد يوم من نسفها مكتب الاتصال المشترك

سيول: «الشرق الأوسط أونلاين»... قالت كوريا الشمالية، اليوم (الأربعاء)، إنها رفضت عرض كوريا الجنوبية بإرسال مبعوثين خاصين إليها، وتعهدت بإعادة القوات إلى الوحدات الحدودية المنزوعة السلاح في أحدث خطوة نحو إلغاء اتفاقيات السلام بين الكوريتين. وجاء ذلك بعد يوم من قيام كوريا الشمالية بنسف مكتب اتصال مشترك أقيم في مدينة حدودية في إطار اتفاق أبرمه زعماء البلدين عام 2018 وفي خضم تصاعد التوتر بسبب منشورات دعائية يرسلها منشقون إلى كوريا الشمالية من جارتها الجنوبية. وعرض رئيس كوريا الجنوبية مون جيه-إن، يوم الاثنين إرسال مستشاره للأمن القومي تشونج إيوي يونغ، ورئيس جهاز المخابرات سو هون، كمبعوثين خاصين، إلا أن وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، قالت إن كيم يو جونغ شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، والمسؤولة البارزة في الحزب الحاكم «رفضت على نحو قاطع الاقتراح البغيض والشرير». وقالت الوكالة إن مون «يفضل بشدة إرسال مبعوثين خاصين للتغلب على الأزمات ويطرح مقترحات غير معقولة بشكل متكرر، ولكن عليه أن يفهم بوضوح أن مثل هذه الخدعة لن تنطلي علينا». وأضافت: «حل الأزمة الحالية بين الشمال والجنوب والناجمة عن عدم كفاءة السلطات الكورية الجنوبية وعدم مسؤوليتها شيء مستحيل ولا يمكن إنهاؤه إلا عند دفع الثمن المناسب». ولم يصدر تعليق فوري من مكتب مون. وفي تطور منفصل، قال متحدث باسم هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري الشمالي، إنه سيرسل قوات إلى ماونت كومجانغ وكايسونغ بالقرب من الحدود، حيث نفذت الكوريتان مشاريع اقتصادية مشتركة في الماضي. وأضاف المتحدث، أنه سيتم إعادة نقاط الشرطة التي تم سحبها من المنطقة منزوعة السلاح المحصنة بشدة، كما سيتم تعزيز وحدات المدفعية بالقرب من الحدود البحرية الغربية والتي يرسل منها المنشقون بشكل متكرر منشورات مع رفع درجة التأهب إلى مستوى «القتال من الدرجة الأولى»، مشيراً إلى أن كوريا الشمالية ستستأنف أيضا إرسال منشورات مناهضة لسول عبر الحدود. وقال الجيش الكوري يوم الثلاثاء، إنه يدرس «خطة عمل» لإعادة دخول المناطق التي تم نزعها من السلاح بموجب اتفاقية عسكرية أبرمت بين الكوريتين عام 2018 و«تحويل الخط الأمامي إلى حصن».



السابق

أخبار مصر وإفريقيا.....مصر: تسجيل 1567 إصابة جديدة بـ«كورونا» و94 وفاة....مصر تتمسك باتفاق قانوني شامل يُلزم إثيوبيا بحفظ «حقوقها المائية»....«الوفاق» و«الجيش الليبي» يستعدان لحسم معركة سرت...«النهضة» التونسية تلجأ للقضاء بعد اتهامها بـ«دعم الإرهاب»....رئيس الحكومة المغربية: تمديد حال الطوارئ كان قراراً صعباً....

التالي

أخبار لبنان.....مشاورات واسعة لإقناع رؤساء الحكومات وفرنجية بالمشاركة في حوار بعبدا...طريق "الشرق" مسدود... إيران "مخنوقة" والصين "لا تريد مشاكل"!....قيصر لحصار المقاومة: الجولة الأخيرة... بدأت.... مفاوضات ترسيم الحدود: عون يقترح سحب الملف من برّي... مشاريع الصين للبنان: أكثر من 12 مليار دولار.... «حزب الله» يهرب بلبنان إلى الأمام في خيار التصدّي لـ «قيصر»......


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..هوك: مذكرة اعتقال ترامب تجعل الإيرانيين يبدون كالحمقى....إيران تصدر أمر اعتقال بحق ترامب فيما يتعلق بقتل قاسم سليماني وتطلب مساعدة الإنتربول.....أكثر من نصف مليون وفاة جراء فيروس «كورونا» في العالم...50 مظاهرة في إسرائيل احتجاجاً على اعتقال جنرال متقاعد...تزايد قتلى الأفغان بسبب عدم اليقين من صفقة أميركا مع «طالبان»....ثاني حادث طعن في غلاسكو خلال 3 أيام....الوضع الوبائي في بكين «خطير ومعقد»... وعزل نصف مليون شخص...الهند تسجل أكبر قفزة في الإصابات اليومية بـ«كورونا» ...الصين تعزز حدودها مع الهند بمتخصصي فنون قتالية ومتسلقي جبال....

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,204,486

عدد الزوار: 6,940,358

المتواجدون الآن: 134