أخبار مصر وإفريقيا...الجيش المصري يعلن مقتل وإصابة 10 من عناصره بانفجار شمال سيناء......وزير الدفاع المصري يطالب قوات الصاعقة بالاستعداد القتالي...«كوفيد ـ 19» يطرق أبواب شمال سيناء....«الوطني الليبي» يقبل «الهدنة»... و«الوفاق» ترهنها بـ«رعاية أممية»....وزير داخلية المغرب: علينا التعايش مع الجائحة لفترة أطول..

تاريخ الإضافة الجمعة 1 أيار 2020 - 4:51 ص    عدد الزيارات 2012    التعليقات 0    القسم عربية

        


الجيش المصري يعلن مقتل وإصابة 10 من عناصره بانفجار شمال سيناء...

روسيا اليوم.....أعلن الجيش المصري، مساء اليوم الخميس، عن مقتل وإصابة 10 من عناصره جراء انفجار استهدف مركبة مدرعة في مدينة بئر العبد شمال سيناء. وذكر المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة المصرية، العقيد أركان حرب تامر الرفاعي، في بيان مقتضب: "انفجرت اليوم عبوة ناسفة بأحد المركبات المدرعة جنوب مدينة بئر العبد نتج عنها استشهاد وإصابة ضابط وضابط صف و8 جنود". وأضاف الرفاعي: "تؤكد القوات المسلحة على استمرار أعمالها القتالية ضد العناصر الإرهابية للمحافظة على أمن الوطن واستقراره". ولم يذكر الرفاعي العدد الدقيق للقتلى بين الجيش المصري جراء الانفجار، الذي لم تعلن أي جهة المسؤلية عنه. وتشهد محافظة شمال سيناء حملة عسكرية كبيرة تشنها القوات المصرية ضد جماعات مصنفة "إرهابية" على رأسها "ولاية سيناء" المعروفة قبل مبايعتها "داعش" بـ"أنصار بيت المقدس"، والمسؤولة عن هجمات عديدة على رجال الأمن والمسؤولين في المنطقة.

معركة مسائية بـ«الحجارة والزجاج» في الجيزة تكسر «حظر كورونا».... الشرطة سيطرت على الموقف بعد بلاغات السكان...

الشرق الاوسط....القاهرة: عبد الفتاح فرج... على غرار المشاجرات التي تجسدها الدراما المصرية في بعض المسلسلات التلفزيونية، التي تدور في إطار اجتماعي وشعبي، اندلعت معركة كبيرة بين سكان شارعين متفرعين من شارع الثلاثيني بحي العمرانية بالجيزة (غرب القاهرة)، في وقت متأخر من مساء أمس (الأربعاء) بعد الموعد المحدد لحظر التجول في مصر والذي يبدأ في تمام التاسعة مساءً. واستخدمت في المعركة الحجارة والزجاجات الفارغة، وتسبب التراشق بين الطرفين في حدوث تلفيات كبيرة بنحو 12 سيارة كانت متوقفة بالشارع، وإصابة 13 شخصاً. ومع احتدام المعركة بين الطرفين أصيب سكان المنطقة بحالة من الذعر؛ ما دفع بعض السكان لطلب النجدة من الشرطة للسيطرة على الموقف وفض المعركة، وهو ما حدث بالفعل وفق ما ذكرته مواقع إخبارية مصرية صباح اليوم، أفادت بأن «مشرف غرفة عمليات شرطة النجدة تلقى بلاغاً من الأهالي بنشوب مشاجرة بشارع الثلاثيني، ودفع مساعد مدير أمن الجيزة لقطاع الغرب بتعزيزات أمنية تنسيقاً مع فرقة الطالبية والعمرانية، وتمكنوا من السيطرة على الموقف، وضبط طرفي المشاجرة». وبحسب ما ذكرته المصادر الأمنية للمواقع الإخبارية المحلية، فإنه «وفق تحريات مباحث قسم الطالبية الأولية وروايات شهود عيان، اندلعت المشاجرة بين قاطني شارعين؛ بسبب خلاف على تجارة مواد مخدرة»، كما أوقفت قوات الأمن 8 أشخاص من طرفي المشاجرة، وعينت أفراداً لمراقبة الحالة الأمنية بالمنطقة لمنع تجدد المشاجرة مرة أخرى. مشاجرات المواطنين في حي العمرانية بالجيزة تعد من الظواهر المتكررة، ففي بداية شهر أبريل (نيسان) الحالي، تمكنت الأجهزة الأمنية من فض مشاجرة بسلاح الخرطوش بين طرفين في العمرانية، وضبط طرفيها، بعد ورود بلاغ لضباط مباحث قسم شرطة العمرانية من غرفة النجدة بنشوب مشاجرة بين معركة بـسلاح الخرطوش. ويشغل حي العمرانية مساحة كبيرة من مدينة الجيزة، ويضم معظم ضواحي ومناطق شارع الهرم، ويبدأ نطاقه من شارع الملك فيصل شمالاً، وحتى الطريق الدائري جنوباً، ومن شريط السكة الحديد شرقاً وحتى طريق المريوطية غرباً، ويضم عدداً من استديوهات التصوير الشهيرة والمعاهد التعليمية الفنية والسينمائية، والمحال التجارية والكازينوهات والملاهي الليلية.

مصر تسجل أعلى إصابات يومية بـ«كورونا»

القاهرة: «الشرق الأوسط أونلاين»... قالت وزارة الصحة المصرية، في بيان، اليوم (الخميس)، إن البلاد سجلت 269 حالة إصابة جديدة بفيروس «كورونا» المستجد، وهو ما يمثل أعلى عدد إصابات خلال يوم واحد منذ بدء تفشي المرض. وذكر المتحدث باسم وزارة الصحة خالد مجاهد، في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، أن هناك 12 حالة وفاة جديدة بالفيروس، وأن هناك ثلاثة أجانب بين المصابين. وأضاف: «إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بالفيروس حتى اليوم (الخميس)، هو 5537 حالة من ضمنهم 1381 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و392 حالة وفاة». وأغلقت مصر في مارس (آذار) المطارات وفرضت حظر تجول في الليل وسط إجراءات أخرى لمكافحة انتشار الفيروس، لكن الحكومة خففت قبيل بدء شهر رمضان بعض القيود المفروضة في مواجهة تفشي الفيروس، وقلّصت حظر التجول الليلي ليبدأ في التاسعة مساء، بدلاً من الثامنة، ويستمر حتى السادسة صباحاً.

وزير الدفاع المصري يطالب قوات الصاعقة بالاستعداد القتالي.. ويوجه لهم رسالة من السيسي

المصدر: RT..... شهد وزير الدفاع المصري الفريق أول محمد زكي إجراءات اصطفاف عناصر قوات الصاعقة للوقوف على مستوى الكفاءة القتالية لديهم، وطالبهم بالحفاظ على استعدادهم القتالي. وبدأت الإجراءات بكلمة قائد قوات الصاعقة أشار فيها إلى أن "رجال قوات الصاعقة يعملون بكل عزيمة وإصرار للحفاظ على مقدسات الوطن وأنهم يجددون العهد على بذل المزيد من الجهد للمحافظة على أعلى درجات الكفاءة القتالية متخذين كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية في ظل الظروف الراهنة". وتابع وزير الدفاع المصري التوجيه الطبوغرافي والتكتيكي لاصطفاف العناصر والإجراءات المنفذة أثناء رفع درجات الاستعداد القتالي للقوات. ونقل زكي لرجال الصاعقة تهنئة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بمناسبة احتفال مصر والقوات المسلحة بالذكرى الثامنة والثلاثين لتحرير سيناء بالتزامن مع شهر رمضان الكريم. وأشار الفريق أول محمد زكي إلى أن مقاتلي قوات الصاعقة هم أحد الأذرع القوية التي ترتكز عليها القوات المسلحة لدعم قدرتها القتالية وحماية ركائز الأمن القومي المصري على كافة الاتجاهات، مؤكدا أنهم "يبذلون الجهد والعرق من أجل الحفاظ على تراب هذا الوطن وصون مقدساته، وأن القوات المسلحة مستمرة في تنفيذ مهامها على كافة الاتجاهات الاستراتيجية للدولة بالتزامن مع دعم جهود الدولة لمجابهة خطر انتشار فيروس كورونا". وطالب القائد العام مقاتلي الصاعقة بالحفاظ على روحهم المعنوية وضرورة الاهتمام بالتدريب المستمر والمحافظة على الأسلحة والمعدات لتكون القوات المسلحة في أعلى درجات الاستعداد القتالي من أجل حماية حدود مصر في ظل ما تواجهه من تحديات خلال الفترة الحالية.

الحكومة المصرية: لا تهاون خلال ساعات حظر التنقل

الشرق الاوسط....القاهرة: وليد عبد الرحمن.... دعت الحكومة المصرية إلى «التعامل بشدة مع أي اختراقات خلال فترات (حظر التنقل الجزئي) في ربوع البلاد». وأكد رئيس الوزراء المصري، الدكتور مصطفى مدبولي، أمس، «ضرورة عدم التهاون خلال فترات ما بعد ساعات الحظر بالتعاون مع مديري الأمن»، لافتاً مدبولي إلى «أهمية التركيز أيضاً على فترات قبل الحظر»، مؤكداً أن «تقديرات الحكومة تشير إلى أن الارتفاع الذي تشهده حالات الإصابة بفيروس (كورونا المستجد) خلال هذه الآونة، كان بسبب الزحام الذي شهدته فترة ما قبل شهر رمضان، حيث كان هناك تكدس كبير في الأسواق والمحال، أدى إلى انتشار المرض وظهور حالات أكثر». ومددت الحكومة المصرية، الخميس قبل الماضي، تدابيرها الاحترازية لمنع تفشي الفيروس، ومنها الحظر المؤقت على التنقل، والذي كانت فرضته في 25 مارس (آذار) الماضي. وأعلن رئيس الوزراء المصري حينها، عن إجراءات جديدة حتى نهاية شهر رمضان، تضمنت تقليصاً محدوداً لمدة ساعة بفترة «حظر التنقل» لتبدأ من التاسعة مساءً بدلاً من الثامنة مساءً، حتى السادسة من صباح اليوم التالي خلال رمضان. وأكد مدبولي خلال اجتماع مجلس المحافظين عبر تقنية «الفيديو كونفرانس» أمس، «ضرورة التصدي للتعديات على أراضي الدولة، ولمخالفات البناء، وألا تقتصر الإزالة على هدم عمود أو اثنين بالمبنى وإنما تسويته بالأرض»، مشيراً إلى «ضرورة استمرار العمل بقوة في هذا الملف، في ظل دعم القيادة السياسية والمتابعة الشديدة لتلك الجهود، للوقوف في وجه كل من تسول له نفسه استغلال هذه الفترة، بهدف تحقيق مكاسب، ظناً بأن الدولة منشغلة بقضايا أخرى». وتشدد الحكومة المصرية على «التصدي بقوة للبناء العشوائي المخالف»، وتؤكد «عدم توصيل مرافق للبنايات التي تقام من دون ترخيص في المستقبل». وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد حذر مطلع أبريل (نيسان) الماضي، من «البناء المخالف الذي يعيق التخطيط في القاهرة والمحافظات». وقال السيسي حينها: «البعض يتصور أن الدولة مشغولة بمواجهة (كورونا المستجد) ويقوم بالبناء؛ لكن لن نترك البناء المخالف». ونوه المحافظون إلى «استمرار أعمال إزالة مخالفات البناء والتعديات على أملاك الدولة»، مؤكدين أنه «لا تهاون في هذا الملف، طبقاً لتكليفات الرئيس السيسي، كما أن هناك تعاوناً كاملاً مع مديري الأمن للتصدي لأي تعديات»، قائلين: «لن نترك أي مخالفة بناء، وسنتصدى بكل قوة وحسم لمحاولة استغلال انشغال الدولة بمواجهة تداعيات جائحة (كورونا) في التعدي على أملاك الدولة أو البناء العشوائي»، مشيرين إلى «استمرار صرف المنحة التي كلف بها الرئيس السيسي للعمالة غير المنتظمة المتضررة جراء التداعيات السلبية لأزمة فيروس (كورونا)». من جهته، قال المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، إن «المحافظين عرضوا خلال الاجتماع الموقف الحالي لكل من عدد الحالات المصابة بالفيروس بكل محافظة، وكذا حالات الشفاء منه والوفيات... كما استعرضوا جهود أعمال التطهير والتعقيم التي يتم إجراؤها في المنشآت الحكومية والعامة والشوارع الرئيسية بالمحافظات». وأعلنت «الصحة» المصرية «بدء تجربة حقن المصابين بفيروس (كورونا المستجد) بـ(بلازما المتعافين) منه، وذلك لعلاج الحالات الحرجة». وأكدت وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد أمس، أن «مصر لديها الخبرة الكافية في نقل البلازما، ونسعى بشتى السبل من خلال البحث العلمي لإيجاد طرق علاجية للمصابين»؛ في حين تواصلت رحلات عودة العالقين المصريين أمس. وقرر البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية: «السماح بإقامة صلوات الإكليل (سر الزواج) في الكنائس والبيوت كاستثناء». وأوضحت الكنيسة في بيان لها، أن «العروسين سيكتبان إقراراً بألا يزيد المدعوون عن 6 فقط، مع أب كاهن واحد وشماس واحد (الإجمالي 8)، وتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية للوقاية من (كورونا)». إلى ذلك، أعلنت «الصحة» أمس، عن «خروج 46 من المصابين بالفيروس من مستشفيات العزل والحجر الصحي، جميعهم مصريون». وقالت في بيان لها، إن «عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معملياً من إيجابية إلى سلبية للفيروس ارتفع ليصبح 1780 حالة، من ضمنهم الـ1381 متعافياً»، مضيفة: «تم تسجيل 269 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معملياً للفيروس، بينهم 3 أجانب، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تجريها الوزارة وفقاً لإرشادات منظمة الصحة العالمية»؛ لافتة إلى «وفاة 12 حالة جديدة». وذكر الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشؤون الإعلام، المتحدث الرسمي للوزارة، أن «إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بالفيروس حتى أمس، هو 5537 حالة، من ضمنهم 1381 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و392 حالة وفاة». وتأتي خطوة وزارة الصحة في إطار جهود الدولة المصرية لإيجاد خطوط علاجية، وضمن تسابق دول العالم في إيجاد علاج للمرضى المصابين بالفيروس. وتستند الخطوة المصرية بحسب «الصحة» إلى «إعلان هيئة الغذاء والدواء الأميركية عن إمكانية استخدام البلازما الخاصة بالمرضى المتعافين من وباء (كوفيد- 19) في علاج الحالات الحرجة، لاحتوائها على الأجسام المضادة للفيروس، مما يزيد احتمال تحسن تلك الحالات؛ خصوصاً مع الشواهد البحثية في عديد من دول العالم». وكشفت «الصحة» عن أنها «قامت باستخلاص بلازما من 6 مرضى متعافين من الإصابة بالفيروس؛ حيث تم إجراء التحاليل الخاصة بأمان البلازما بعد استخلاصها، بالإضافة إلى إجراء قياس لمستوى الأجسام المضادة بالبلازما». ولفت مجاهد إلى أن «النتائج أثبتت صلاحية استخدام البلازما من ثلاثة من أصل ستة متعافين»، مشيراً إلى أنه «تم البدء في حقن أول مريض مصاب بالفيروس بالبلازما المستخلصة من المتعافين، وسيتم خلال الأيام القادمة استكمال الحقن بالبلازما لمرضى آخرين، طبقاً لاشتراطات البروتوكول البحثي في هذا الشأن، وسيتم الإعلان عن النتائج أولاً بأول». وأكد متحدث «الصحة» أنه «فور التأكد من استجابة المرضى، سيتم التوسع في حقن (بلازما المتعافين) كعلاج لمرضى (كورونا)، وذلك من خلال دعوة المتعافين للتبرع بالبلازما لمساعدة المرضى ذوي الحالات الحرجة، كما سيتم تبادل نتائج الأبحاث مع الجهات الدولية ونشرها في المجلات البحثية الطبية العالمية». في غضون ذلك، طالب نواب مصريون بـ«إجراءات احترازية لعمال المصانع والنظافة للوقاية من (كورونا)». وتقدمت النائبة مي البطران، عضو مجلس النواب المصري (البرلمان)، باقتراح للبرلمان والحكومة أمس، بشأن «ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية عمال النظافة من الإصابة بالفيروس، من خلال تزويدهم بالأدوات اللازمة للوقاية من العدوى أثناء العمل بالشوارع، من قفازات وكمامات ومعقمات، بالإضافة إلى توعيتهم بالإرشادات والنصائح الصادرة من قبل منظمة الصحة العالمية»، لافتة إلى أن «عمال النظافة هم الأكثر عُرضة للإصابة والعدوى بالفيروس». كما قدم النائب خالد هلالي، عضو مجلس النواب، طلب إحاطة أمس، بشأن «إعادة النظر في الإجراءات الاحترازية والوقائية ضد الفيروس المتبعة في بعض المصانع والشركات والهيئات». وسبق أن وجَّه الرئيس عبد الفتاح السيسي «كافة الجهات المعنية، بالتشديد على جميع الشركات بضرورة توفير أقصى درجات الحماية، والالتزام الدقيق بالإجراءات الاحترازية، وعلى وجه الخصوص ارتداء (الكمامات)، وتجنب التجمعات المزدحمة، وذلك حرصاً على سلامة المصريين؛ خصوصاً العاملين بمختلف المشروعات بأنحاء البلاد». إلى ذلك، وصل مصريون كانوا عالقين في جنوب أفريقيا إلى مطار القاهرة أمس. وقالت مصادر مطلعة إن «معظم الركاب القادمين كانوا يدرسون في جنوب أفريقيا، وتم إنهاء إجراءاتهم بالمطار، وتعقيم المتعلقات الشخصية والحقائب الخاصة بهم، قبل نقلهم إلى الحجر الصحي المخصص هناك بأحد فنادق العزل لقضاء مدة 14 يوماً».

«كوفيد ـ 19» يطرق أبواب شمال سيناء

شمال سيناء (مصر): «الشرق الأوسط».... طرق فيروس كورونا المستجد أبواب محافظة شمال سيناء الحدودية أمس. وتبدلت حالة الهدوء إلى قلق في المحافظة مع إعلان مديرية الصحة عن «أول إصابة بـ(كوفيد - 19) في مدينة بئر العبد، التي تعد مدخل المحافظة من الجهة الغربية». ودعا الدكتور طارق خاطر، وكيل وزارة الصحة بشمال سيناء، «المواطنين إلى تجنب النزول غير الضروري من المنازل والزحام». وحسبما قال محسن سالم، رئيس مدينة بئر العبد، في بيان له، إن «الإصابة لسيدة مسنة (50 عاماً) من منطقة حي الزوايدة، وكانت تعاني من التهاب رئوي، ولم تغادر منزلها منذ أربعة أشهر؛ إلا أنها ذهبت فقط للكشف لدى أحد الأطباء بالمدينة، حيث اشتبه في إصابتها وحولها لمستشفى بئر العبد، حيث تم أخذ مسحة منها وإرسالها للمعامل المركزية بوزارة الصحة، وجاءت النتيجة إيجابية». في حين قال الدكتور خاطر لـ«الشرق الأوسط» إنه «على حد علمي، فإن شمال سيناء آخر محافظة مصرية يظهر بها الفيروس». من جهته، قال النائب سلامة الرقيعي، عضو مجلس النواب (البرلمان) لـ«الشرق الأوسط»، إن «شمال سيناء تحديداً، لم تسجل بها أي حالات منذ ظهور الفيروس؛ إلا أن ما تم الإعلان عنه من خلال الجهات الرسمية أمس، بوجود حالة إيجابية، يستدعى معه تقصي تلك الحالة، وسجلها المرضي، والبحث عن الملابسات، وما إذا كانت مخالطة أو تحركت خارج المحافظة للخضوع لعلاج ما»، موضحاً أن «بئر العبد خاصة وشمال سيناء تمثل منطقة نقية الهواء نسبياً، وهي بمثابة ملاذ آمن بعيد عن الأوبئة»، مضيفاً أن «الأمر يحتاج إلى أخذ الحيطة، والحذر واتباع الإجراءات الاحترازية للقادمين للمحافظة، وتكثيف الوسائل الوقائية للحد من تفاقم الإصابات، والحرص على عدم الوجود في تجمعات».

حكومة الوفاق الليبية ترفض هدنة أعلنها حفتر في رمضان

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .... أعلنت حكومة الوفاق الوطني في ليبيا والتي تدعمها الأمم المتحدة رفضها الخميس «الهدنة» التي أعلنها المشير خليفة حفتر،الرجل القوي شرق ليبيا، خلال شهر رمضان. وأعلن حفتر في وقت متأخر الأربعاء، «وقف جميع العمليات العسكرية» من جانبه لمناسبة شهر رمضان، لكن دوي الاشتباكات المتقطعة سمع بشكل متواصل عقب الإعلان، وحتى ساعات مبكرة من صباح الخميس. وأوضحت الحكومة في بيان صحافي أنّها ستستمر في «الدفاع المشروع عن النفس، وضرب بؤر التهديد أينما وجدت وانهاء المجموعات الخارجة على القانون (...) في كامل أنحاء البلاد». وأضافت أنّ «ما سبق من انتهاكات وخروقات يجعلنا لا نثق أبداً فيما يعلن من هدنة، لأنه اعتاد (حفتر) على الغدر والخيانة». وقالت إنّ «ما أعلنه منذ يومين بالانقلاب على الاتفاق السياسي والمؤسسات الشرعية، يؤكد أنّ ليس لدينا شريك للسلام بل امامنا شخص متعطش للدماء مهووس بالسلطة». وأشارت حكومة الوفاق إلى أن أي وقف لإطلاق النار «وصولا إلى هدنة حقيقية يحتاج إلى ضمانات دولية» تفعّل عمل «لجنة 5+5» التي تشرف عليها بعثة الدعم في ليبيا. وأقرّت اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 (خمسة أعضاء من قوات حفتر ومثلهم من قوات حكومة الوفاق) ضمن حوارات جنيف في فبراير الماضي، وتسعى إلى التوصل لوقف دائم لإطلاق النار استكمالا لمخرجات مؤتمر برلين حول ليبيا، وتمهيدا لخارطة سياسية لحل الأزمة. لكن اللجنة علقت أعمالها عقب جولتين من المحادثات، بسبب خلافات بين طرفي النزاع. وأشارت حكومة الوفاق في بيانها، إلى أنه رغم انتهاكات وقف إطلاق النار في وقت سابق من طرف قوات حفتر،إلا أنها قبلت ب«الهدنة الإنسانية» التي دعت اليها العديد من المنظمات الدولية والإقليمية. ودعت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول عدة إلى «هدنة انسانية» في ليبيا خلال شهر رمضان خاصة لمواجهة مخاطر تفشي فيروس (كوفيد-19).

«الوطني الليبي» يقبل «الهدنة»... و«الوفاق» ترهنها بـ«رعاية أممية»

عمداء بلديات وقبائل يعلنون تأييدهم لمجلس النواب باعتباره «الجسم الشرعي الوحيد»

الشرق الاوسط....القاهرة: خالد محمود.... انفتح المشهد السياسي والعسكري في ليبيا على مرحلة جديدة، بعدما أعلنت حكومة «الوفاق»، التي يترأسها فائز السراج في العاصمة طرابلس، أمس، رفضها الضمني لقبول الهدنة، التي أعلن المشير خليفة حفتر، القائد العام لـ«الجيش الوطني»، موافقته عليها، وأنه سيتم بموجبها «وقف جميع العمليات العسكرية»، من جانب قواته خلال شهر رمضان، بعد ضغوط إقليمية ودولية لوقف القتال بهدف إتاحة الفرصة لتوحيد جهود البلاد لمواجهة جائحة (كورونا). واشترطت حكومة «الوفاق» الحصول على ضمانات دولية، حيث قال السراج في بيان له مساء أمس إن «أي عملية لوقف إطلاق النار ورصد الخروقات، والوصول إلى هدنة حقيقية فعلية، تحتاج إلى رعاية وضمانات وآليات دولية، يبحت فيها من خلال تفعيل عمل لجنة (5+5)، التي تشرف عليها بعثة الأمم المتحدة في ليبيا». وفي إشارة إلى استمرار قواتها في القتال، شددت حكومة «الوفاق» على موقفها الثابت في «الدفاع المشروع عن أنفسنا، وضرب بؤر التهديد أينما وجدت، وإنهاء المجموعات الخارجة على القانون، المستهينة بأرواح الليبيين في كامل أنحاء البلاد». واعتبرت أن ما وصفته بـ«انتهاكات وخروقات» حفتر، «يجعلنا لا نثق أبدا فيما يعلن من هدنة، لأنه اعتاد على الغدر والخيانة، وما أعلنه المعتدي منذ يومين بالانقلاب على الاتفاق السياسي، والمؤسسات الشرعية، يؤكد أنه ليس لدينا شريك للسلام، بل أمامنا شخص متعطش للدماء ومهووس بالسلطة». ولفتت حكومة «الوفاق» إلى أنها سبق أن أعلنت الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي رقم (2510) لسنة 2020، الذي يعزز نتائج مؤتمر برلين، وينص على وقف الأعمال العدائية وحماية المدنيين، كما وقعت منفردة على وقف إطلاق النار، الذي طرحته كل من روسيا وتركيا. وأضاف بيان الحكومة مستدركا: «للأسف ازدادت الخروقات الموثقة من قبل الطرف المعتدي، منذ صدور قرار مجلس الأمن، ولم تتوقف الميليشيات المعتدية عن قصف الأحياء السكنية في العاصمة طرابلس، ما تسبب في مقتل العشرات من المدنيين وتدمير بيوتهم». وفي أول تعليق من حكومة السراج على إعلان «الجيش الوطني» وقف إطلاق النار، كشفت مصادر مقربة منها أن قادة الميليشيات المسلحة الموالية لها اشترطوا خلال اجتماعات لهم مساء أول من أمس، للموافقة على الهدنة، انسحاب قوات الجيش من جنوب طرابلس إلى شرق مدينة سرت، أي ما قبل بدء الجيش هجومه في الرابع من أبريل (نيسان) من العام الماضي. وسبق أن أعلن الطرفان مرتين هذا العام أنهما سيوقفان القتال. لكن الشهر الماضي شهد تصعيدا كبيرا في المعارك. وأعلن المشير حفتر في بيان تلاه الناطق الرسمي باسمه، اللواء أحمد المسماري، في وقت متأخر من مساء أول من أمس قبوله الهدنة «تقديراً واستجابة لدعوات الدول الشقيقة والصديقة، التي تطالب فيه بوقف القتال خلال هذا الشهر الكريم». لكنه هدد في المقابل بأن الرد سيكون «فوريا وقاسيا جداً» على أي اختراق لوقف العمليات العسكرية من قبل من وصفها بالميليشيات الإرهابية التابعة لحكومة السراج. وبعدما أشاد بقواته في ساحات القتال ضد الإرهاب، شدد حفتر في رسالة لطمأنة مؤيديه على أنه «لا رجوع عن بلوغ الهدف، الذي دفع من أجله أبطالنا أرواحهم ودماءهم، حتى وإن استنجد الخونة الجبناء بمرتزقة العالم أجمعين». وقال المسماري إن قوات الجيش في عين الربيع، وزارة، وصلاح الدين صامدة في مواقعها. ولفت إلى أن قوات الجيش تصدت لهجوم شنته الميليشيات أول من أمس في محور المطار، بينما تشهد بقية المحاور هدوءا حذرا، مؤكدا أن كل قادة قوات الجيش المستنفرة في مختلف محاور القتال «سيقدمون تقارير عن الهدنة إلى المشير حفتر». كما أشار إلى هدوء حذر في محور شرق مصراتة، وإلى اجتماع قادة «الإخوان» في فنادق تركيا «لإفشال مشروع الشعب الليبي، ولدعم الجماعات الإرهابية». وبعد ساعات قليلة من هذا البيان، اتهمت وسائل إعلام محلية، موالية لحكومة السراج، قوات «الجيش الوطني» في ترهونة بقصف مدينة مسلاتة بصواريخ الجراد، فيما هاجمت قوات الحكومة منطقة الحواتم، المدخل الشمالي الغربي لمدينة ترهونة. إلى ذلك، أعلن عدد من مشايخ وأعيان وحكماء قبائل العبيدات والمرابطين، وعدد من عمداء البلديات خلال اجتماعهم، مساء أول من أمس، مع رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، بمقر إقامته في مدينة القبة، تأييدهم للمجلس، باعتباره الجسم الشرعي الوحيد في البلاد. بالإضافة إلى تأييد «الجيش الوطني» في حربه على الإرهاب والتطرف، ورفض ما وصفوه بالتدخل التركي السافر في ليبيا. وتجاهل الاجتماع والبيان الصادر عنه أي إشارة إلى إعلان حفتر الاثنين الماضي أن «الجيش الوطني» سيتولى السلطة، بالإضافة إلى تأكيده فشل اتفاق الصخيرات، المبرم برعاية الأمم المتحدة نهاية عام 2015، والذي أسفر عن ولادة حكومة السراج المتمركزة في طرابلس، ما يثير غموضا سياسيا في البلاد، باعتبار أن هذا الاتفاق يشكل الأساس لكل جهود السلام الدولية المعلنة».

وزير داخلية المغرب: علينا التعايش مع الجائحة لفترة أطول... 5.1 مليون أسرة استفادت من إعانات مالية

الشرق الاوسط....الرباط: لطيفة العروسني.... كشف عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية المغربي، عن أن عدد المتابعين والموقوفين في إطار فرض حالة الطوارئ الصحية، بلغ 81 ألف شخص؛ أي بمعدل 2000 شخص في اليوم، و«هذا عدد قليل مقارنة مع الدول الأخرى». وكان لفتيت يتحدث خلال اجتماع عقدته لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة، مساء أول من أمس، بمجلس النواب (الغرفة الأولى في البرلمان). وردا على تساؤلات النواب بشأن «ازدياد عدد الموقوفين بوتيرة متسارعة تدعو للقلق»، موضحاً أن «الهدف ليس معاقبة الناس أو متابعتهم، بل أن يبقوا في منازلهم». في سياق متصل، قال لفتيت إن التطبيق الجوال الذي اعتمدته المديرية العامة للأمن الوطني (الأمن العام)، والذي يمكّن رجال الأمن في نقاط المراقبة، من ضبط وتتبع حركة تنقلات المواطنين، هو «تطبيق مرحلي فقط»، مؤكداً أن هذا التطبيق «عكس ما يقال؛ مغربي مائة في المائة، وأشرفت عليه أطر مغربية». وشدد وزير الداخلية المغربي على أن التطبيق «لن يقوم بتخزين المعلومات»، واستعماله جرى بموافقة اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، ولن يستعمل لأغراض أخرى. وبخصوص رفع حالة الطوارئ الصحية، قال لفتيت إن الحكومة بصدد إعداد مختلف السيناريوهات الممكنة والتدابير المواكبة لهذه العملية، التي سيعلن عنها في الوقت المناسب، مشيراً إلى أن الحالة الوبائية في البلاد هي ما يحدد تاريخ رفع الحجر الصحي. ولفت إلى أن التعامل مع هذا الوباء على الصعيد الدولي يكشف عن تباين كبير في الإجراءات المتخذة من دولة إلى أخرى، وهو ما يؤكد أن العالم لم يكن مستعداً لهذه الجائحة، وزاد قائلاً إن «المهم هو أن نجنب بلادنا ضحايا وخسائر كبيرة في الأرواح والخسائر على الصعيد الاقتصادي». واستبعد لفتيت أن تعود الأمور إلى حالها الطبيعي قريباً، وقال: «علينا أن نتعايش مع الجائحة لفترة من الوقت». ورداً على تساؤلات النواب بشأن توزيع الكمامات والمشكلات التي نتجت عنها، أقر لفتيت بأن عملية توزيع الكمامات على محال البقالة لم تنجح، «ففضلنا توزيعها على الصيدليات، ثم على الأسواق الممتازة». وبشأن المغاربة العالقين في مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين، قال وزير الداخلية إن «إجراءات ستتخذ حتى يعودوا في القريب العاجل». ودعا لفتيت خلال اجتماع اللجنة إلى «الثقة وتجنب افتراض سوء النية في كل الإجراءات التي تقوم بها الدولة». من ناحية أخرى، أقر وزير الداخلية المغربي بحصول أشخاص على الدعم المالي الذي خصصته الدولة للذين توقفوا عن العمل بسبب «كورونا»، من دون أن يكونوا مستحقين له، فيما لم يحصل عدد من المستحقين على هذه المساعدة التي شدد على أنها مؤقتة. وقال إن 5.1 مليون أسرة استفادت من إعانات مالية في إطار صندوق تدبير جائحة فيروس «كورونا» المستجدّ. وأوضح لفتيت أنه بفضل الصندوق، استفاد 800 ألف شخص من المسجلين في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي والذين توقفوا مؤقتاً عن العمل جراء الجائحة، و2.3 مليون من أرباب الأسر المتوفرين على بطاقة «نظام المساعدة الطبية (راميد)» والمتضررين من تداعيات الحجر الصحي، وكذا نحو مليوني أسرة لا تستفيد من خدمة «راميد». واستعرض لفتيت التدابير المتخذة من قبل السلطات المغربية لمواجهة تفشي فيروس «كورونا». وذكر أنه بمجرد تسجيل الحالات الأولى، أغلقت المملكة حدودها وأعلنت حالة الطوارئ الصحية منذ 20 مارس (آذار) الماضي، والتي تم تمديدها حتى 20 مايو (أيار) المقبل، مشيراً إلى أنه، منذ البداية، تمت تعبئة المتدخلين كافة حيث أحدثت على مستوى كل إقليم وجهة لجنة محلية للتتبع تتكفل بمهمة إيجاد الحلول للمشكلات المطروحة وبشكل سريع. وذكر الوزير المغربي بالعمل الذي تم القيام به من أجل توفير الإمكانات الصحية وتجهيز المستشفيات، وإنشاء مستشفيات ميدانية، فضلاً عن العمل الذي يتم على مستوى تموين الأسواق بكل المواد الأساسية التي يحتاجها المواطنون. ومن ضمن التدابير الأخرى التي تم اتخاذها، يقول لفتيت، قرار السلطات بإجبارية وضع «الكمامات الواقية» بالنسبة لجميع الأشخاص المسموح لهم بالتنقل خارج مقرات السكن في الحالات الاستثنائية المقررة، مشيراً إلى أنه، في إطار المجهودات لتوفير الكمامات، تم إنتاج 110 ملايين كمامة.



السابق

أخبار اليمن ودول الخليج العربي...نذر انتفاضة قبلية لاجتثاث الانقلابيين من البيضاء.....الشرعية تطالب «الانتقالي» بـ«إنهاء تمرده»... و«المجلس» يتحدث عن «هجمة شرسة»......دول خليجية تنجح في احتواء تمدد الفيروس وتحرز تقدماً في أعداد المتعافين...السعودية: نرحب بتصنيف ألمانيا حزب الله منظمة إرهابية....السعودية تسجل 1351 إصابة جديدة بـ«كورونا» وتعافي 3163 حالة....الأردن يستعيد آخر جيب زراعي كان يستأجره الاحتلال الإسرائيلي...

التالي

أخبار وتقارير...قصف «إسرائيلي» يستهدف مستودع أسلحة لحزب الله في حمص....ألمانيا تحظر نشاطات «حزب الله» على أراضيها شرطة برلين داهمت مقرات جمعيات مرتبطة به... وتحذير من توقيف مؤيدين له.....أيادي حزب الله تصل مساجد ومراكز ثقافية في ألمانيا....سفير أميركا بألمانيا: يجب حرمان حزب الله من نشاطه بأوروبا..الصحة العالمية: أوروبا لا تزال في قبضة الوباء...رئيس وزراء روسيا يعلن إصابته بـ«كورونا»..المصانع الصينية تعاني من «انهيار» طلبات التصدير..ارتفاع الوفيات عربياً... وخفض للوظائف في كبرى الشركات...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,780,955

عدد الزوار: 6,914,657

المتواجدون الآن: 102