أخبار اليمن ودول الخليج العربي..واشنطن تعتبر إعلان «الانتقالي» مهدداً للجهود الأممية في اليمن.....الحرس الثوري الإيراني يكشف عن مشروع توطين في جزر متنازع عليها مع الإمارات....الداخلية السعودية: السماح بالدخول إلى القطيف والخروج منها.....البحرين تسجل 58 إصابة وقطر 643 حالة خلال 24 ساعة....السديس: أيام... ونرجع للصلاة في الحرمين..143 إصابة جديدة بـ «كورونا» في عُمان...

الخميس 30 نيسان 2020 - 4:05 ص

2098

عربية

عدن تضع اليمن في قوائم «كورونا» بـ5 حالات... الحوثيون يستبقون التفشي بحرب كلامية ضد الأمم المتحدة...

الشرق الاوسط....لندن: بدر القحطاني.... أعلنت اللجنة الوطنية العليا لمواجهة وباء كورونا الحكومية تسجيل 5 حالات إصابة بالفيروس «كوفيد - 19»، وذلك بعد أن أعلنت اللجنة ذاتها أمس شفاء أول حالة. ومن المرتقب أن توضح الحكومة اليمنية تفاصيل الإصابة، وأن تشرح الوضع العام لمكافحة الفيروس في مؤتمر صحافي، الأربعاء. يأتي ذلك وسط حرب كلامية شنّها الحوثيون ضد الأمم المتحدة، في محاولة لاستباق أي تداعيات تحمل الجماعة مسؤولية المخاطر التي تحدق باليمن، الذي وصفت الأمم المتحدة نظام الرعاية الصحية فيه بالهشّ جراء الحرب الدائرة. ونقلت قناة «المسيرة» التابعة للحوثيين تصريحات لقيادي في الجماعة يتهم الأمم المتحدة بأنها لم تدرب إلا بضعة أطباء، في وقت قالت فيه منسقة الشؤون الإنسانية في اليمن، ليز غراندي، إنها دربت كثيراً من الكوادر الطبية. ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، حذرت الأمم المتحدة، الثلاثاء، من احتمال تفشي فيروس كورونا في اليمن. وقالت غراندي، في بيان: «حذرنا منذ أول حالة إصابة بـ(كوفيد 19) من أن الفيروس موجود الآن في اليمن، وقد ينتشر بسرعة»، مضيفة أن «العوامل كلها موجودة هنا، مستويات منخفضة من المناعة العامة، ومستويات عالية من الضعف الحاد، ونظام صحي هشّ ومثقل... ليس هناك وقت نضيعه، يجب إعلام الناس بدقة وسرعة حول ما يحدث حتى يتمكنوا من القيام بما هو ضروري لحماية أنفسهم وأسرهم». واستند البيان الأممي إلى أنماط انتقال الفيروس في البلدان الأخرى، وبعد مرور 17 يوماً منذ إعلان الحالة الأولى، تحذر الوكالات من احتمال حقيقي جداً أن يكون الفيروس قد تم انتشاره دون اكتشافه أو التخفيف من حدّته داخل المجتمعات المحلية. من جانبها، قالت وزارة الصحة اليمنية إنها «تعرب عن قلقها حيال ما أبداه مكتب منسق الأمم المتحدة من مخاوف بشأن تفشي فيروس كورونا في صنعاء التي يسيطر عليها الانقلابيون الحوثيين». وأضافت في تغريدة نشرها حساب اللجنة الوطنية اليمنية لمكافحة الفيروس بأن تكتم الحوثيين على هذا الأمر «بالغ الخطورة». وشددت الوزارة على «أهمية بحث الحالات المشتبهة ومصارحة المجتمع وضمان عدم تسيس الوباء والتعتيم على الإصابات».

الأغذية العالمي يعلن تقليص المساعدات في مناطق الحوثيين....

المصدر: العربية. نت - أوسان سالم .... أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، تقليص المساعدات في المناطق الخاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي الانقلابية، إلى النصف. وقال البرنامج في بيان، إن عملياته تواجه نقصًا حادًا في التمويل إثر العمل في بيئة بالغة الصعوبة في المناطق الخاضعة لسيطرة السلطات في صنعاء (الحوثيين). وأضاف: لم يعد أمام البرنامج في الوقت الراهن خيار آخر سوى تقليص المساعدات الغذائية إلى النصف لتفادي توقف المساعدات بشكل كامل في المستقبل. وأوضح البيان أن هذا الأمر يتيح الحفاظ على شبكة أمان للأسر الأكثر احتياجًا في اليمن لأطول فترة ممكنة والتي تعتمد على المساعدات الغذائية المقدمة من برنامج الأغذية العالمي. وأكد أن ذلك سيبدأ من أواخر شهر إبريل الجاري، وستحصل الأسر على مساعدات غذائية على أشهر متناوبة بدلاً من المساعدات الشهرية. وبحسب البيان، فإن المحافظات يجري تقسيمها إلى مجموعتين: المجموعة الأولى منها ستشمل محافظات البيضاء والمحويت وعمران والحديدة وإب وريمة وصنعاء وصعدة. وأضاف أن المجموعة الثانية تشمل محافظات الضالع والجوف وذمار وحجة ومأرب وأمانة العاصمة وتعز. وأشار إلى أن العمل سيجري بالتناوب بين المجموعتين أعلاه وذلك إلى حين الحصول على تمويل إضافي يتمكن من خلاله البرنامج استئناف عملياته بشكل كامل. وأعرب البرنامج عن قلقه البالغ إزاء تأثير فيروس كورونا المستجد على اليمن، حيث أثر الصراع المستمر منذ خمس سنوات على ملايين السكان وتركهم على بُعد خطوة من المجاعة. وأكد أن خطر هذه الأزمة الصحية العالمية أصبح بمثابة كارثة إنسانية للملايين في اليمن. ودعا البرنامج ميليشيا الحوثي، إلى احترام الاتفاقات وتطبيق تدابير الثقة اللازمة لاستئناف التمويل والعمليات الكاملة، وذلك حتى يتمكن البرنامج من الاستجابة للاحتياجات الماسة في اليمن. وتخوض ميليشيات الحوثي حرباً شاملة ضد المنظمات الدولية في المحافظات التي تسيطر عليها، وبدأت مبكرة مع برنامج الأغذية العالمي والذي وصفهم في إحدى بياناته أنهم: "يسرقون الطعام من أفواه الجائعين"، وتطورت إلى خلافات ظهرت للعلن خلال العام الماضي مما أجبر البرنامج على إيقاف مساعداته ومن ثم استئنافها. ومنذ نهاية مارس الماضي بدأت الولايات المتحدة بقطع الملايين من المساعدات في مناطق سيطرة الحوثيين، وقال متحدث باسم الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، "إن واشنطن بدأت في خفض مساعدتها لشمال اليمن بسبب التدخل غير المقبول من قبل المتمردين الحوثيين المتحالفين مع إيران". كما أعلنت عددا من المنظمات الدولية، مؤخراً تخفيض المساعدات العينية والمالية، في مناطق سيطرة الحوثيين، بسبب العراقيل التي تفتعلها الميليشيات لسرقة ونهب هذه المساعدات.

مجلس الأمن يؤكد التزامه بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله

المصدر: دبي _ العربية.نت... رحبت الحكومة اليمنية، ببيان مجلس الأمن الصادر الأربعاء، والذي أعرب عن القلق الشديد إزاء إعلان ما يسمى بالمجلس الانتقالي "الإدارة الذاتية للجنوب" وأكد التزام المجتمع الدولي القوي بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه ودعا إلى تعجيل تنفيذ اتفاق الرياض. كما رحبت وزارة الخارجية، بـمواقف المملكة العربية السعودية وبكافة البيانات الصادرة من الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات الدولية التي أعربت بوضوح عن ضرورة عودة الأوضاع في العاصمة المؤقتة عدن إلى ما قبل الإعلان الأخير للمجلس الانتقالي وضرورة إلغاء أي خطوة تخالف اتفاق الرياض والعمل على التعجيل بتنفيذه. وشددت الوزارة على ضرورة انصياع المجلس الانتقالي وإنهاء تمرده المسلح وإلغاء إعلانه غير الدستوري والعودة لتنفيذ اتفاق الرياض ومقتضياته وفقا للمصفوفة المزمنة التابعة له والتوقف الفوري عن أي إجراءات او ممارسات من شأنها تعطيل وتقويض عمل مؤسسات الدولة في العاصمة المؤقتة عدن لا سيما في ظل الوضع الصعب الذي تعيشه جراء الكوارث الطبيعية وانتشار جائحة فيروس كورونا بعد اكتشاف حالات جديدة في المحافظة. وأكدت على ضرورة تحكيم العقل ومراعات الظرف الكارثي الذي ينتظر عدن في حال استمر المجلس الانتقالي في سلوكياته المتهورة والخارجة عن القانون.

واشنطن تعتبر إعلان «الانتقالي» مهدداً للجهود الأممية في اليمن..المتحدث باسم المجلس: موقفنا ثابت ومع الجهود السعودية للسلام

الشرق الاوسط...واشنطن: إيلي يوسف - جدة: عبد الهادي حبتور... حضَّت واشنطن الحوثيين على الاستجابة لوقف إطلاق النار في اليمن، ودعت «المجلس الانتقالي الجنوبي» إلى تنفيذ «اتفاق الرياض». وقال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في بيان، إن مثل هذه التحركات الأحادية الجانب، لا تسهم سوى في تفاقم عدم الاستقرار في اليمن، كما إنها غير مفيدة على الأخص في وقت تتعرض فيه البلاد لخطر مرض «كوفيد - 19»، وتهدد بتعقيد جهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة، لإحياء المفاوضات بين الحكومة والحوثيين. في غضون ذلك، تواصلت ردود الفعل الرافضة لإعلان «المجلس الانتقالي الجنوبي» الإدارة الذاتية وحالة الطوارئ في جنوب اليمن، يوم 25 أبريل (نيسان) الحالي، في وقت تسعى فيه الأمم المتحدة لوقف لإطلاق النار في بؤر الصراع في أكثر من بلد، لمنع انتشار فيروس «كورونا». وقال نزار هيثم، المتحدث باسم المجلس الانتقالي الجنوبي لـ«الشرق الأوسط»، إن «موقف المجلس ثابت بشأن تنفيذ اتفاق الرياض». وأضاف: «موقفنا ثابت بشأن الجهود السعودية في إحلال السلام، ولكن للأسف المماطلة غير مبررة من الشرعية. يجب اتخاذ قرارات حازمة بشأن تعيين حكومة مناصفة، ومحافظ ومدير أمن لعدن، وبالتالي تنتهي هذه المشكلة». ورحب المتحدث بالدعوة السعودية للعودة لـ«اتفاق الرياض» الذي وقعته الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، مطالباً بتنفيذ بنود الشق السياسي من الاتفاق.

الحرس الثوري الإيراني يكشف عن مشروع توطين في جزر متنازع عليها مع الإمارات

روسيا اليوم....المصدر: إذاعة محلية إيرانية.... كشف الحرس الثوري الإيراني اليوم الأربعاء، عن بدئه بتنفيذ مشروع للتوطين في جزر خالية من السكان ومتنازع عليها مع الإمارات في مياه الخليج. وأعلن الأميرال علي رضا تنغسيري قائد القوات البحرية في الحرس الثوري، عن إنشاء مطار دولي في جزيرة طنب الكبرى، ومطار في جزيرة طنب الصغرى، وصب 50 كاسر أمواج. وقال عبر إذاعة محلية، إن المرشد الإيراني علي خامنئي، كلّف بتأهيل الجزر الإيرانية في الخليج، مشددا على أهميتها الاستراتيجية في الدفاع عن إيران. وأضاف: "نعتزم إيجاد بنية تحتية في هذه الجزر، لتأهيلها من أجل توطين السكان فيها، تنفيذا للأمر الصادر عن القائد العام للقوات المسلحة" أي المرشد الأعلى، وأشار إلى أنه "حينما يقول الرجل الأول في الدولة، بوجوب توطين السكان في هذه الجزر، فذلك يعني أننا نسعى من أجل أمن المنطقة". وتعتبر جزر طنب الصغرى، طنب الكبرى، وأبو موسى ذات أهمية إستراتيجية واقتصادية كبيرة، حيث تقع شرقي الخليج وتطل على مضيق هرمز الذي يمر عبره يوميا حوالي 40 في المئة من الإنتاج العالمي من النفط. من الجدير ذكره، أن الجزر الثلاث خاضعة منذ العام 1968 للسيطرة الإيرانية، وهي محل نزاع مع الإمارات التي تطالب بها باعتبارها جزءا من أراضيها، بينما تؤكد طهران ملكيتها للجزر.

السعودية تسجل 1325 إصابة... والتجارة: نرجو ألا يكون التسوق سبباً لانتقال «كورونا»

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»..... سجلت السعودية، اليوم (الأربعاء)، 1325 إصابة جديدة بفيروس «كورونا» موزعة في مختلف مدن ومناطق المملكة، 15 في المائة منها تعود لسعوديين، و85 في المائة لغير سعوديين. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة السعودية، الدكتور محمد العبد العالي، في المؤتمر الصحافي اليومي حول تطورات «كورونا»، إن إجمالي الإصابات بالفيروس في المملكة بلغ 21402 حالة، بينها 18292 حالة نشطة، منها 125 حالة حرجة تتلقى الرعاية الصحية المكثفة. وأضاف المتحدث، أنه جرى تسجيل 169 حالة تعاف جديدة من فيروس «كورونا» المستجد، ليصل مجموع حالات الشفاء 2953 حالة. وذكر العبد العالي، أنه تم تسجيل 5 وفيات جديدة بالفيروس، ليصل مجموع الوفيات إلى 157 شخصاً. وأوصت وزارة الصحة السعودية خلال المؤتمر الصحافي، بعدة وصايا عند استلام الطلب من المطاعم أو خلال استلام الأكل عند المنزل، أهمها استلام الطلب بطريقة آمنة، واتباع الإجراءات الوقائية في التعقيم والتنظيف قبل وبعد استلام الطلب، إضافة إلى تجنب الدفع النقدي. وأكد المتحدث، أن الرعاية الصحية للحوامل ممن أصيبن بالفيروس تتم على أعلى مستوى، وهناك الكثير من الحالات تمت عملية الولادة بشكل ممتاز، مشيراً إلى أن هناك عدة وصايا للمرأة الحامل، يجب الوصول إليها عبر المنصات الرسمية. من جهته، قال متحدث وزارة التجارة السعودية عبد الرحمن الحسين، خلال المؤتمر الصحافي لمستجدّات فيروس «كورونا»: «نرجو ألا تكون لحظة التسوق هي لحظة انتقال الفيروس»، وذلك تزامناً مع بدء شركات القطاع الخاص وتجار الجملة والتجزئة بالاستعداد لتهيئة محلاتهم التجارية لاستقبال المتسوقين، اعتبارا من اليوم، استجابة لأمر خادم الحرمين الشريفين برفع منع التجول جزئياً على كافة مدن السعودية عدا بعض الأحياء في مدينة مكة المكرمة. وأضاف، «هناك فئات عزيزة ننصح ببقائها في المنزل، وهم الأطفال وكبار السن ومن يعانون أمراضا مزمنة، والأشخاص أصحاب المناعة المحدودة». وأكد الحسين، أنه يمنع التسوق على شكل مجموعات، ولا بد من ارتداء الكمامة القماشية أو الطبية، والغسيل والتعقيم المستمر لليدين، بالإضافة إلى أنه سيتم فحص المتسوقين قبل الدخول، مشيراً إلى أنه عند إغلاق المتاجر عند الخامسة مساء، بإمكان جميع المواطنين والمقيمين الطلب عبر الإنترنت على مدار الساعة. وقال المتحدث: «تشاهدون توافر المواد الغذائية من خلال إفطاركم وسحوركم ولله الحمد، وليس ذلك كلاما إنشائيا يقال في المؤتمر الصحافي»، مضيفاً «قمنا بأكثر من 115 جولة رقابية في مدن ومحافظات المملكة، وحررنا 9850 مخالفة فورية، أكثر من نصفها كان بسبب ارتفاع الأسعار، 120 ألف خدمة لقطاع الأعمال من مؤسسات وشركات لتقديم الخدمة للمواطنين». وتابع المتحدث «بلغت الشكاوى على المتاجر الإلكترونية أكثر من 12 ألف بلاغ، أكثرها تتحدث عن تأخر توصيل المنتجات، ونعمل مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات على حلول لذلك». وبالتزامن مع بدء شركات القطاع الخاص وتجار الجملة والتجزئة استقبال المتسوقين، أكدت وزارة الصناعة والثروة المعدنية على المصانع وروادها، ضرورة الالتزام بالتدابير التي أقرتها وزارة الصحة. وأضافت أن هناك أكثر من 3000 مصنع يعمل على تأمين إمدادات الغذاء والدواء للحفاظ على مستوياته في الأسواق، إضافة إلى أكثر من 2500 منتج طبي تنتجه المصانع الوطنية، وأكثر من 2 مليون لتر من المعقمات أسبوعياً. وذكرت الوزارة، أن هنالك 27 مبادرة قدمناها لشركائنا في الصناعة، منها الدعم المالي والإعفاءات لرفع الضرر، حيث يوجد 685 مليون ريال عبارة عن حزم لإعفاءات، و4 مليارات ريال مجموع مبالغ القروض المعاد هيكلتها من الصندوق الصناعي. وبينت أنه تم إعداد جهاز تنفس بصناعة سعودية ووضعه تحت التجربة بأحد المستشفيات، إضافة إلى 7 مصانع أخرى تقوم بتجارب لجهاز التنفس. وأشارت إلى أن إجمالي عدد المصانع في المملكة 9000 وقرابة 3000 مصنع عمل بكامل طاقته الإنتاجية، والمصانع الأخرى بدأت العمل من اليوم، ونطالب الزملاء بالانضباط ومتابعة التعليمات.

الداخلية السعودية: السماح بالدخول إلى القطيف والخروج منها

المصدر: دبي – العربية.نت... أعلنت وزارة الداخلية السعودية اليوم الأربعاء أنه سيتم، اعتباراً من الغد، السماح بالدخول إلى محافظة القطيف والخروج منها. ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس" عن مصدر مسؤول بوزارة الداخلية قوله: "في إطار نتائج الجهود التي تقوم بها المملكة في مواجهة جائحة فيروس كورونا، وتحقيقاً لتوصيات الجهات الصحية، فقد تقرر، اعتباراً من يوم غدٍ الخميس الموافق 7 رمضان 1441هـ، السماح بالدخول إلى محافظة القطيف والخروج منها، واستمرار السماح بالتجول من التاسعة صباحاً وحتى الخامسة مساءً، وكذلك استمرار عمل الأنشطة المستثناة، والعمل بالإجراءات الوقائية الاحترازية الصحية، التي سبق الإعلان عنها، وذلك حفاظاً على سلامة وصحة المواطنين والمقيمين".

143 إصابة في عُمان... و213 حالة شفاء جديدة من «كورونا» بالكويت

البحرين تسجل 58 إصابة وقطر 643 حالة خلال 24 ساعة

مسقط - الكويت: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة العُمانية، اليوم (الأربعاء)، تسجيل 143 إصابة جديدة بفيروس «كورونا». وبذلك يصبح العدد الكلي للحالات المسجلة في السلطنة 2274 إصابة. وقالت الوزارة إن الإصابات تشمل 42 حالة لعمانيين، و101 حالة لغير عمانيين. وأشارت إلى أن 364 مصاباً قد تماثلوا للشفاء، لافتةً إلى عدم تسجيل أي حالة وفاة جديدة، ليستقر عدد الوفيات عند 10 حالات. ودعت الوزارة الجميع إلى الالتزام التام بإجراءات العزل الصحي، وعدم الخروج من المنازل إلا حال الضرورة. وفي الكويت، أعلن وزير الصحة الكويتي الدكتور باسل حمود الصباح، اليوم، شفاء 213 مصاباً آخر بفيروس «كورونا المستجد»، ليبلغ عدد الذين تماثلوا للشفاء 1389 حالة. وقال الشيخ باسل الصباح، إن التحاليل والفحوص المخبرية والإشعاعية أثبتت شفاء تلك الحالات من فيروس «كورونا» وسيتم نقلها إلى الجناح التأهيلي في المستشفى المخصص لاستقبال المصابين بالفيروس تمهيداً لخروجها من المستشفى خلال اليومين المقبلين. وسجلت الكويت 300 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 3740 حالة. في البحرين، أعلنت وزارة الصحة البحرينية تسجيل 58 إصابة جديدة بفيروس كورونا، وتعافي 60 حالة. أما قطر، فسجلت 643 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية ليرتفع بذلك إجمالي الإصابات بالفيروس في البلاد إلى 11311 حالة إصابة. وقالت وزارة الصحة القطرية، إن العدد الاجمالي للحالات النشطة التي تخضع للعلاج بلغ 11311 حالة. ولفتت إلى أنه لم يتم تسجيل وفيات جديدة ليستقر عدد الوفيات عند 10 حالات، مشيرة إلى تسجيل 109 حالات شفاء من الفيروس ليصل إجمالي المتعافين إلى 1243 حالة. وقالت الوزارة أنه جرى فحص 2808 أشخاص خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية ليرتفع مجموع من تم فحصهم منذ ظهور الفيروس إلى 91415.

السديس: أيام... ونرجع للصلاة في الحرمين

الراي.....بعد نحو شهرين على إغلاقهما بشكل كامل بسبب فيروس كورونا المستجد، قال الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ عبدالرحمن السديس، إن الصلاة والطواف والسعي في الحرمين الشريفين ستعود «في غضون أيام»، من دون تحديد تاريخ الافتتاح. وصرّح السديس، في مقطع فيديو نشره حساب رئاسة شؤون الحرمين: «أيام وتنكشف الغمة عن هذه الأمة ونعود إلى الحرمين للطواف والسعي والصلاة في الروضة الشريفة والسلام على المصطفى، عليه الصلاة والسلام». وأضاف «إن الأمور ستعود بإذن الله كما كانت، حيث إن الدولة حريصة على إيجاد البيئة السليمة والصحية»، داعياً إلى عدم التسرع في التحرر من القيود المفروضة ضمن الإجراءات الاحترازية. من جهتها، أكدت وزارة الحج والعمرة «ستعود مكة ويُفتح الحرم وتعود زيارة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، للناس من شتى بقاع الأرض. مشاعر المسلمين معنا وتدعمنا من كل مكان». من ناحية ثانية، سجلت المملكة 1325 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع الإجمالي إلى 20077. كما سُجلت 5 حالات وفاة جديدة (157)، فيما بلغ عدد المتعافين 2784. وأعلنت قطر، ارتفاع اجمالي الاصابات بالوباء الى 12564 (643 جديدة)، وعدد حالات الشفاء إلى 1243. وسجلت عُمان 143 إصابة جديدة (2274).

مسقط تطلب من الشركات الحكومية استبدال عمانيين بالموظفين الأجانب...

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .... طلبت وزارة المال العمانية من الشركات الحكومية بدء العمل على استبدال العمانيين بالموظفين الاجانب في «أسرع وقت ممكن» لاستيعاب المواطنين الباحثين عن عمل. وقالت الوزارة في تعميم إنّ الشركات الحكومية «تعد بيئة جاذبة ومحفزة لاستيعاب العمانيين المؤهلين الباحثين عن عمل». وأضافت انها تؤكد لكافة هذه الشركات «ضرورة الإسراع في إحلال العمانيين محل الوافدين وفق جدول زمني محدد لمختلف المستويات الوظيفية يتم تنفيذه في أسرع وقت ممكن بما فيها الوظائف القيادية والإشرافية». ويمثّل الأجانب أكثر من 40 في المئة من سكان سلطنة عمان البالغ عددهم 4،6 ملايين، وغالبيتهم من العمّال الآتين من دول اسيوية بينها سريلانكا وباكستان والهند. ومنذ السبعينيات تدفق ملايين العمال إلى دول الخليج الغنية بالنفط في خضم حملات الإعمار المتتالية بحثا عن عمل.

143 إصابة جديدة بـ «كورونا» في عُمان

أعلنت وزارة الصحة العمانية، اليوم الأربعاء، تسجيل 143 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد. وأضافت الوزارة أن الإصابات الجديدة، هي 42 حالة لعمانيين، و101 لغير عمانيين، ليصبح العدد الكلّي للحالات المسجلة في السلطنة 2274 حالة وعدد الوفيات 10، و364 حالة تماثلت للشفاء.