أخبار وتقارير....ترامب يعلن "حالة الطوارئ".. ويتخذ حزمة إجراءات لمواجهة كورونا.....تسجيل 250 وفاة جديدة لمصابين بفيروس كورونا في إيطاليا.....الجيش العراقي يعلن عن مقتل 5 من عناصره في قصف أميركي....أخبار جيدة.. «كورونا» قد يختفي من العالم بحلول يونيو...متحدث باسم الحكومة الصينية: الجيش الأميركي ربما أدخل كورونا إلى الصين...كورونا في كندا.. ترودو في العزل وزوجته تخضع لفحوصات..كورونا.. ما سبب الإصابات الكثيرة بين السياسيين؟......وفاة المزيد من أطباء ووهان.. وسط محاولات الصين لإسكاتهم...."أزمة حقيقية"... تقديرات بـ 100 ألف إصابة بالكورونا في ولاية أوهايو الأميركية....جنرال أميركي: «كورونا» يجعل قرارات إيران أخطر....ماكرون: كورونا أسوأ أزمة صحية نواجهها بالقرن الحالي..10 آلاف إصابة كورونا في بريطانيا.. وألف وفاة في إيطاليا...

تاريخ الإضافة الجمعة 13 آذار 2020 - 5:36 ص    عدد الزيارات 2073    التعليقات 0    القسم دولية

        


ترامب يعلن "حالة الطوارئ".. ويتخذ حزمة إجراءات لمواجهة كورونا....

الحرة.... أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، "حالة طوارئ وطنية" عبر الولايات المتحدة لمحاربة تفشي فيروس كورونا المستجد الذي أصاب نحو 1500 شخص في البلاد وأدى إلى وفاة نحو 40 شخصا. وقال ترامب في مؤتمر صحفي: "بهدف إطلاق القدرة الكاملة للموارد الحكومية الفدرالية، أعلن رسميا حالة الطوارئ الوطنية". وقال إن هذا القرار سيفتح المجال أمام توفير 50 مليار دولار لمساعدة الولايات على محاربة الفيروس. وسيعطي صلاحيات كبيرة لوزير الصحة، من بينها تجاوز بعض اللوائح ما يمنح مزودي الرعاية الطبية "مرونة قصوى" للعناية بالمرضى. وأكد أن إدارته "أحرزت تقدما كبيرا" في محاربة الفيروس، من خلال الإجراءات التي اتبعتها في الفترة الماضية، من بينها فرض قيود على السفر وإغلاق الحدود. وأشار ترامب في هذا الصدد إلى أنه سيخضع جميع الذين يدخلون الولايات المتحدة إلى حجر صحي وفحوصات "وسنمنع البعض من الدخول". وأشار الرئيس إلى أن إدارته اتخذت إجراءات للمساعدة في تسهيل إجراء فحوصات الفيروس، مشيرا إلى إنشاء مراكز لإجراء هذه الاختبارات، وتوقع أن يتم الإعلان عن 500 ألف اختبار خلال الأسبوع الأول. وقال إن شركة غوغل ستطور موقعا للمساعدة في تحديد أماكن إجراء هذه الاختبارات.

تسجيل 250 وفاة جديدة لمصابين بفيروس كورونا في إيطاليا...

روسيا اليوم...أعلنت السلطات الإيطالية اليوم الجمعة، تسجيل 250 وفاة جديدة لمصابين بفيروس كورونا في البلاد، وهو أكبر رقم يسجل في يوم واحد منذ بدء تفشي الفيروس. وأفادت السلطات بأن عدد ضحايا الفيروس بلغ 1266 حالة.

الجيش العراقي يعلن عن مقتل 5 من عناصره في قصف أميركي....

المصدر: دبي - العربية.نت... أكدت قيادة العمليات المشتركة العراقية مقتل 5 عناصر من الجيش العراقي في قصف أميركي. وذكر بيان القيادة أنه في "تمام الساعة الواحدة، فجر الجمعة، تعرض العراق إلى اعتداء سافر من طائرات أميركية مقاتلة استهدفت قطعات الجيش العراقي مغاوير الفرقة التاسعة عشرة ومقرا للحشد الشعبي وفوج شرطة بابل الثالث في مناطق محافظة بابل". وحسب البيان، أسفر القصف عن مصرع "3 مقاتلين و4 جرحى من مغاوير الفرقة التاسعة عشرة، اثنان منهم بحالة حرجة"، وكذلك "مقتل اثنين وجرح اثنين من منتسبي فوج طوارئ شرطة بابل الثالث". وأدى القصف إلى "سقوط 5 جرحى من مقاتلي الحشد الشعبي" إلى جانب "مقتل عامل مدني في مطار كربلاء قيد الإنشاء وجرح آخر". وأشار بيان الجيش العراقي إلى "تدمير البنى التحتية بالكامل والمعدات والأسلحة في جميع المقار التي استهدفت من قبل الطيران الأميركي". وأشارت قيادة العمليات المشتركة إلى أن حصيلة الضحايا أولية، معربة عن استنكارها الشديد لهذا الاعتداء "ينتهك مبدأ الشراكة والتحالف بين القوات الأمنية العراقية والجهات التي خططت ونفذت هذا الهجوم الغادر، الذي تسبب في إزهاق أرواح المقاتلين العراقيين وجرحهم وهم في واجباتهم العسكرية". وأوضح البيان أن "هذا الاعتداء لا يمت لأي شراكة أو احترام لسيادة العراق وسلامة أرضه وسمائه ومواطنيه، وستكون له عواقب ترتد على الجميع بأشد المخاطر إن لم يتم السيطرة عليها واحترام الجميع لإرادة وسياسات الدولة العراقية".

بيان شرطة بابل

ومن جانبها، أفادت قيادة شرطة بابل العراقية، الجمعة، أن "طائرات حربية معادية قامت بالساعة الأولى بعد منتصف ليلة الخميس بقصف نقاط تفتيش ومقرات تابعة للحشد الشعبي والجيش العراقي وأفواج الطوارئ في منطقة جرف النصر"، مبينة أن القصف شمل مناطق مركز الناحية، السعيدات، البهبهاني. وقالت الشرطة إن الحصيلة الأولى هي مقتل 3 منتسبين من الجيش العراقي وإصابة 3 آخرين، فضلا عن إصابة 5 منتسبين من الحشد الشعبي، بالإضافة إلى إصابة منتسب من فوج طوارئ شرطة بابل الثالث، ولا يزال مصير اثنين آخرين من منتسبيه مجهولا حتى اللحظة بعد تهدم سقف نقطة تفتيش تابعة لهم نتيجة القصف. هذا ورداً على هجوم صاروخي، الأربعاء، أسفر عن مقتل جنديين أميركيين وعسكري بريطاني في قاعدة تقع إلى الشمال من بغداد، شنت الولايات المتحدة، ليل الخميس، سلسلة غارات جوية على مواقع تابعة لميليشيات موالية لإيران في العراق. وأكد البنتاغون أن الولايات المتحدة نفذت ضربات استهدفت 5 مواقع لتخزين الأسلحة تابعة لميليشيات مدعومة من إيران في العراق، قائلاً في بيان: "نفذت الولايات المتحدة ضربات دفاعية دقيقة ضد مواقع كتائب حزب الله في أنحاء العراق". كما أضاف أن "منشآت تخزين الأسلحة تلك تشمل منشآت كانت تضم أسلحة تُستخدم لاستهداف قوات أميركا والتحالف". إلى ذلك أوضح أن الضربات كانت "دفاعية ومتناسبة وكانت رداً مباشراً على التهديد الذي تشكله الميليشيات المدعومة من إيران". وفي وقت سابق أكد مسؤولان أميركيان أن الولايات المتحدة تنفذ ضربات انتقامية في العراق. وقال أحد المسؤولين إن الرد الأميركي سيكون متناسباً مع هجوم الأربعاء الصاروخي. كما أوضح مصدر عسكري أميركي، طلب عدم ذكر اسمه، في وقت سابق، أن "العملية قيد التنفيذ" وتستهدف خصوصاً مخازن أسلحة. هذا وأفادت مصادر العربية/الحدث أن قصفاً جوياً عنيفاً استهدف مقرات حزب الله العراقي بمنطقة جرف الصخر شمال محافظة بابل، وطال شخصيات مهمة في صفوف هذه الميليشيات. وبحسب مراسل العربية/الحدث، استهدف القصف 5 مواقع لحزب الله العراقي في بابل، وسط خسائر كبيرة في صفوف الميليشيات، حيث وصل 7 جرحى حتى الآن إلى مستشفى بابل، مضيفا أن القصف طال البنية التحتية لحزب الله العراقي، ومؤكداً مشاركة بريطانيا في هذه العملية. ووفق مصادر العربية/الحدث، استهدف قصف جوي أميركي مواقع للحشد الشعبي في محافظتي الأنبار وبابل، وطال تحديدا مقار الاتصالات للحشد الشعبي ومقار اللواء 46 و47 لهذه الميليشيات شمال بابل، وكذلك مطار كربلاء، وهو قيد الإنشاء، بثلاثة صواريخ. وأشارت تقارير إلى إخلاء مقار بعض الفصائل المسلحة في بغداد ومحافظات أخرى بعد القصف الأميركي.

متحدث باسم الحكومة الصينية: الجيش الأميركي ربما أدخل كورونا إلى الصين...

الراي....قال الناطق باسم الحكومة الصينية تشاو لي جيان، اليوم الخميس، إن الجيش الأميركي ربما جلب فيروس كورونا إلى مدينة ووهان الصينية، التي كانت الأكثر تضررا بسبب التفشي. وكتب بالإنجليزية «متى ظهر المرض في الولايات المتحدة؟ كم عدد الناس الذين أصيبوا؟ ما هي أسماء المستشفيات؟ ربما جلب الجيش الأميركي الوباء إلى ووهان.. تحلوا بالشفافية! أعلنوا بياناتكم! أميركا مدينة لنا بتفسير».

أخبار جيدة.. «كورونا» قد يختفي من العالم بحلول يونيو

الراي... (RT).... . توقع مسؤول صيني أن ينتهي وباء كورونا بحلول يونيو المقبل، في حال قامت الدول باتخاذ إجراءات مماثلة لما قامت به بكين. وقال أحد كبار مستشاري الصحة للحكومة الصينية زونغ نانشان اليوم، إنه في ظل التراجع النسبي في أعداد الإصابات في البلاد من المتوقع أن ينتهي الفيروس المستجد في يونيو. كما أوضح العالم الشهير في بلاده أن العديد من المرضى والحالات التي أتت إلى البلاد من الخارج أظهرت عدم تجانس واضح. كما أكد الباحث البالغ من العمر 83 عاما والمعروف بمحاربته السابقة لفيروس سارس، أن معدل الإصابة بالتهابات أو أعراض صحية أخرى بين المرضى المتعافين منخفض جدا. وسجلت الصين أقل عدد من حالات الإصابة بفيروس كورونا منذ بدء إعلانها بشكل يومي عن حالات العدوى قبل سبعة أسابيع، وذلك بحسب إحصاءات رسمية نشرت اليوم. وقالت لجنة الصحة الوطنية إن البلاد تجاوزت ذروة تفشي وباء فيروس كورونا. وأعلنت اللجنة تسجيل 11 حالة، خلال الساعات الـ24 الماضية.

كورونا في كندا.. ترودو في العزل وزوجته تخضع لفحوصات

المصدر: دبي - العربية.نت.... أفادت المعلومات، الخميس، أن رئيس وزراء كند جاستين ترودو في العزل، وأن زوجته تخضع للفحص من فيروس كورونا المستجد. في التفاصيل، قرر رئيس وزراء كندا عزل نفسه ذاتيا بعد ظهور أعراض كورونا على زوجته، وقرر ترودو أيضا العمل من منزله كإجراء وقائي، فيما تخضع زوجته لفحص فيروس كورونا المستجد، كما أعلن مكتبه الخميس. وقال بيان رسمي إن صوفي غريغوار ترودو التي ظهرت عليها عوارض مشابهة لعوارض الزكام عقب عودتها من لندن "تخضع لفحص كوفيد -19"، مضيفاً أنه "على الرغم من أن رئيس الوزراء نفسه لا يظهر أي عوارض، لكنه اختار العمل من المنزل تحت حجر ذاتي، كإجراء وقائي، لحين صدور نتائج صوفي". ويعتزم ترودو إجراء اتصالات هاتفية "مع قادة دوليين" لكنّه ألغى اجتماعات مقرّرة يومي الخميس والجمعة في أوتاوا مع رؤساء وزراء المقاطعات والأقاليم الكندية. كما أكد البيان أن ترودو ونائبته كريستيا فريلاند سيجريان اتصالات هاتفية مع حكّام المناطق "من أجل مناقشة تدابير جماعية للحدّ من انتشار كوفيد-19 وإبقاء الكنديين سالمين".

مليار دولار لمواجهة انتشار كورونا

يذكر أن الحكومة الكندية، كانت أعلنت، الأربعاء، تخصيص مليار دولار، لمواجهة انتشار فيروس كورونا، بعد تسجيل البلاد وفاة واحدة بالفيروس، و90 إصابة. وقال ترودو، إن التمويل المعلن عنه ضمن تدابير إضافية لمواجهة كورونا من شأنه "دعم جهود محاربة الفيروس"، حسبما نقلت صحيفة "تورنتو ستار" المحلية، مضيفا أن ذلك المبلغ سيتضمن "200 مليون دولار للمستلزمات الطبية مثل الأقنعة الجراحية والواقية، و275 مليون دولار للأبحاث بما في ذلك تطوير اللقاحات والتجارب السريرية". وقبل أيام أعلنت كندا وفاة أول مصاب بكورونا، وهي لرجل من مدينة فانكوفر، جنوب غربي مقاطعة كولومبيا البريطانية، ويبلغ 80 عاما. كما سجلت كندا 90 إصابة بكورونا، حتى ظهر الأربعاء، غالبيتهم من مقاطعات أونتاريو (وسط)، الأكثر اكتظاظاً بالسكان، وكولومبيا البريطانية (غرب)، وكيبيك (شرق)، وألبرتا (غرب).

"لا داعي للهلع"

بدورها، أكدت منظمة الصحة العالمية، الخميس، أن فيروس كورونا على الرغم من تحوله إلى وباء عالمي يمكن السيطرة عليه إذا عززت الدول إجراءات التصدي له. وأعرب مدير المنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس للدبلوماسيين في جنيف عن قلقه من إجراءات بعض البلدان قائلاً: "نحن قلقون للغاية من أن بعض البلدان لا تتعامل مع هذا التهديد بمستوى الالتزام السياسي المطلوب للسيطرة عليه". وقال بعد يوم من توصيف "كوفيد-19" بالوباء "وصفه بأنه وباء لا يعني أن تستسلم الدول. فكرة تحول الدول من الاحتواء إلى تخفيف حدة الانتشار خاطئة وخطيرة". كما تابع قائلا إنه يتعين على كل الدول وهي تواصل استراتيجية الاحتواء أن "تحقق توازنا جيدا بين حماية الصحة والحيلولة دون حدوث ارتباك اقتصادي واجتماعي واحترام حقوق الانسان" وكان غيبريسوس أعلن مساء الأربعاء، أن "كوفيد 19" أضحى وباء عالمياً، مضيفاً أن عدد الحالات خارج الصين زاد بواقع 13 ضعفا خلال الأسبوعين الأخيرين.

كورونا.. ما سبب الإصابات الكثيرة بين السياسيين؟....

الحرة..... من بين نحو 121 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد حول العالم، يبدو أن شريحة السياسيين هي الأكثر تأثرا مقارنة بباقي فئات المجتمع البارزة، وفقا لتقرير أعدته مجلة تايم الأميركية. من إيران إلى أوروبا وانتهاء بالولايات المتحدة يكافح العديد من السياسيين والمسؤولين للتغلب على الإصابة بفيروس كورونا. أصيب بالفيروس عدد من كبار المسؤولين الإيرانيين، آخرهم رئيس خدمات الطوارئ الوطنية بيرحسين كوليفاند الذي تم الإعلان عن إصابته الأسبوع الماضي. وجاء ذلك بعد ساعات قليلة من وفاة محمد ميرمحمدي، عضو مجلس تشخيص مصلحة النظام، بعد إصابته بالفيروس، وبعد أسبوع من إصابة نائب وزير الصحة إيراج حريرجي ومساعدة الرئيس معصومة إبتكار. وأصيب نحو 20 مشرعا إيرانيا آخرين بالفيروس وتم عزلهم منذ ذلك الحين، فيما توفي اثنان منهم على الأقل. كما تم عزل رئيس منظمة إدارة الأزمات الإيرانية إسماعيل نجار بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد. وفي أوروبا، كان من بين المصابين عدد من كبار السياسيين في فرنسا والمملكة المتحدة وإسبانيا وإيطاليا. يوم الاثنين الماضي، أعلن مكتب وزير الثقافة الفرنسي فرانك ريستر أن الوزير أصيب بفيروس كورونا المستجد لكنه "في حال جيدة" ويلازم منزله. وأشار إلى أن ريستر أمضى الأسبوع الماضي أياما عدة في الجمعية الوطنية حيث تم تشخيص عدد من الإصابات بالوباء. كما أصيب خمسة نواب واثنان من موظفي الجمعية الوطنية الفرنسية بكورونا، بينهم نائبتان شاركتا في اجتماعات لجنة الشؤون الثقافية. وفي المملكة المتحدة، أعلنت نادين دوريس، النائبة المحافظة في مجلس العموم البريطاني والوزيرة المنتدبة لدى وزارة الصحة إصابتها بفيروس كورونا المستجد. ودوريس التي شاركت في الأسابيع الأخيرة في صياغة تشريع هدفه مكافحة الوباء هي أول شخص في الطبقة السياسية البريطانية تثبت إصابته بالفيروس. وبحسب صحيفة تايمز البريطانية فإن الوزيرة "قابلت الأسبوع الماضي مئات الأشخاص في البرلمان وشاركت في حفل استقبال مع رئيس الحكومة بوريس جونسون" وسياسيين بارزين آخرين. وفي إسبانيا المجاورة أصيب الأمين العام لحزب فوكس اليميني خافيير أورتيغا سميث بالفيروس. أما في إيطاليا، التي شهدت أكبر عدد من الوفيات والإصابات خارج الصين، فقد أعلن زعيم الحزب الديمقراطي المشارك في الحكومة نيكولا زينغاريتي إصابته بفيروس كورونا المستجد. وتسود حالة من القلق في الكونغرس الأميركي تعززت بعد إعلان السيناتور الجمهوري تيد كروز والنائب بول غوسار الخضوع للحجر الصحي بسبب اتصالهما في الأيام القليلة الماضية مع مصاب بالفيروس، خلال مؤتمر عقد منذ عدة أيام. ولم تظهر على أي من كروز وغوسار أعراض المرض، لكنهما اتخذا خطوة العزل بمبادرة فردية احترازية وفقا لتصريحاتهما. ويشكل خطر انتشار فيروس كورونا في الكونغرس قلقا حقيقيا، إذ أن أكثر من نصف أعضاء مجلس الشيوخ تجاوزوا الستين من عمرهم ونحو الربع منهم تخطوا السبعين، وهي الفئة العمرية الأكثر تأثرا بالفيروس، أما في مجلس النواب فإن معدل متوسط الأعمار بين الأعضاء هو 57 عاما. يقول الخبراء إن هناك العديد من التفسيرات المحتملة لسبب كثرة أعداد السياسيين المصابين بفيروس كورونا المستجد. ويشير الأستاذ في جامعة لندن فرانسوا بالو إلى أن "السياسيين على اتصال بالعديد من الأشخاص، مقارنة بعامة الشعب، وكذلك هم يتصافحون دائما". وبالإضافة لذلك فإن السياسيين يخضعون بسرعة لاختبار الكشف عن الإصابة بفيروس كورونا مقارنةً بالمواطن العادي، وفقا لبالو. ويضيف "الناس من غير السياسيين يحتاجون إلى الاتصال بالخط الساخن المخصص للإبلاغ عن فيروس كورونا بمجرد ظهور الأعراض". ويختتم تقرير مجلة تايمز بالإشارة إلى أن أعمار السياسيين دائما ما تكون كبيرة، وبالتالي يكونون أكثر عرضة للإصابة بالفيروس مقارنة بالشباب.

وفاة المزيد من أطباء ووهان.. وسط محاولات الصين لإسكاتهم

الحرة.... رغم محاولات التعتيم الرسمية من قبل السلطات توفي طبيب رابع في مستشفى ووهان المركزي بفيروس كورونا المستجد، حيث تعد هذه المدينة بؤرة المرض التي انتشر منها إلى باقي أنحاء العالم. وفي الوقت الذي زار فيه الرئيس الصيني شي جين بينغ مدينة ووهان ووصف العاملين بالقطاع الطبي بأنهم "أجمل الملائكة" و"رسل النور والأمل" الأسبوع الماضي، كانت الأجهزة الحكومية تسعى لإسكات أحد الأطباء الذي كان يتحدث عن سوء إدارة الحكومة والنظام لأزمة كورونا المستجد في البلاد، وفق تقرير نشره موقع "فايس". وقالت أي فين، وهي طبيبة في مستشفى ووهان المركزي لمجلة رينو الصينية "إنه كان سيتحدث عما يحصل لأي شخص وأينما كان"، ولكن حذفت المجلة المقال بعد نشره ببرهة قصيرة. وكانت المجلة قد أجرت المقابلة مع فين قبل أن يتوفى زميل لها وهو الرابع منذ بداية الأزمة، فيما يوجد طبيبان آخران في حالة حرجة في المستشفى. وأبدت فين آسفها لإنها لم تقم بالحديث علانية ومحاولة التأثير على القرارات الحكومية التي كان يمكن أن تحدث فرقا وأن تنقذ العديد من الأطباء والمرضى من هذا الفيروس. والطبيب الرابع المتوفي هو تشو هيبنغ، وهو متخصص بالعيون في مستشفى ووهان المركزي، وهو المستشفى ذاته حيث توفي لي ون ليانغ الطبيب الذي دق ناقوس الخطر بشأن الفيروس في أواخر ديسمبر، ولكن أسكته الشرطة وتوفي مطلع فبراير. ووفق بيانات "Caixin" فإن أكثر من 230 شخصا من بين 4000 آلاف شخص عاملين ضمن الكوادر الطبية أصيبوا بالمرض، وهو ما يدفع العديد منهم إلى التحدث علانية وتجاهل المخاوف من متابعتهم من قبل السلطات. وسعى البعض منهم للكشف عما يحصل في البلاد من خلال التعبير باستخدام الرسوم التعبيرية "إيموجي" وحتى الكتابة برموز بريل ومورس، وذلك حتى يبقوا بعيدين عن أعين المراقبين الصينين الذين يتابعون كل ما ينشر على الإنترنت. وقال أحد رؤساء الأقسام في مستشفى ووهان المركزي من دون الكشف عن اسمه، إن المعلومات الخاطئة التي كانت تنشرها السلطات بأن المرض يمكن السيطرة عليه تركت العديد من الأطباء والممرضين على غير دراية بما يمكن أن يحدثه هذا الوباء. وأشار إلى أنهم تعلموا درسا مؤلما مما حصل، ولكن حتى من أصيب منهم بالمرض لم يتمكن من الإبلاغ عن حالته أو تنبيه زملائه. وقامت السلطات الصينية بملاحقة أي شخص ينشر أو يكتب حول ما يحدث في البلاد وتأثير الفيروس عليها أو حتى من يقوم بالتصوير ونشر مقاطع فيديو من شوارع المدن التي ينتشر فيها المرض، حيث يوجد حاليا ثلاثة صحفيين في عداد المفقودين ومكان وجودهم غير معروف. وسجلت الصين التي انطلق منها الوباء 80793 حالة، بما في ذلك 3169 وفاة فيما تقول السلطات إنه تم شفاء 62793 شخصا. ومنذ ظهور الفيروس في ديسمبر الماضي، سجلت 125293 إصابة في 115 دولة ومنطقة و4600 وفاة، وفقا لحصيلة أعدتها وكالة فرانس برس.

عدد الوفيات بفيروس كورونا في إيطاليا يتجاوز الـ1000 والإصابات ترتفع إلى 15113

روسيا اليوم....المصدر: وكالات.... أعلنت السلطات الإيطالية اليوم الخميس، أن عدد الوفيات بفيروس كورونا تجاوز الـ1000، فيما ارتفعت الإصابات إلى 15113 حالة. وقالت السلطات إنها تسجيل 189 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الـ24 الماضية، حيث بلغ عدد الوفايات في إيطاليا 1016. وأضافت أن عدد المصابين ارتفع بشكل كبير وملحوظ، حيث بلغ اليوم الخميس 15113 مصابا بعد أن كانت عند مستوى 12462 مساء الأربعاء. إلى ذلك، أغلقت إيطاليا أبوابها للسياح بعد قرار رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي، بتمديد إجراءات الحجر الصحي إلى جميع أنحاء البلاد، حيث بلغ عدد الحالات المصابة المؤكدة بفيروس كورونا 15113 حالة، فيما راح ضحيته 1016 شخصا إلى حد الآن. وكان وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، قد أعرب عن أمله في أن يتغير تعامل أوروبا مع وباء كورونا المستجد، بعد أن أعلنته منظمة الصحة العالمية "وباء عالميا". وأضاف دي مايو أن "أوروبا ستشهد التغيير شيئا فشيئا فنحن بحاجة إلى سلسلة من التدابير للتعامل مع التداعيات الصحية والاقتصادية الناجمة عن تفشي فيروس كورونا"، مشددا على ضرورة مساعدة الشركات الكبرى والصغرى والمتوسطة.

"أزمة حقيقية"... تقديرات بـ 100 ألف إصابة بالكورونا في ولاية أوهايو الأميركية

الحرة..... قدر مسؤولون في القطاع الصحي بولاية أوهايو الأميركية، الخميس، أن أعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد قد يزيد عن 100 ألف حالة. وقالت مديرة دائرة الصحة في أوهايو، إيمي أكتون، في مؤتمر صحفي إلى جانب حاكم الولاية مايك ديواين إن الفيروس ينتشر بشدة داخل أوهايو، وقدرت أن نسبة الإصابة بالفيروس فيها تبلغ واحدا في المئة من النسبة الإجمالية لعدد سكان الولاية. وقالت أكتون: "نحن نعلم، فقط من خلال تفشي الفيروس في الولاية، أن واحدا في المئة على الأقل من سكان أوهايو يحملون الفيروس اليوم"، مضيفة "لدينا 11.7 مليون نسمة، لذا فإن نسبة الإصابة تزيد عن 100 ألف، هذا قد يوفر لمحة حول مدى تفشي الفيروس وانتشاره بسرعة". وأشارت أكتون إلى أن انخفاض أعداد الفحوص المخبرية المطلوبة للكشف عن الإصابة بالفيروس يعني عدم وجود أرقام مؤكدة. يذكر أن حاملي المرض لا تظهر عليهم أعراضه بالضرورة، ويشير الخبراء إلى أن 80 في المئة من المصابين بالفيروس قد لا يحتاجون للرعاية الطبية، لكن المرض قد يهدد حياة البعض، بالأخص المسنين وممن لديهم حالات صحية مزمنة. وقد تشير تقديرات أوهايو إلى كم أكبر من الإصابات غير المحددة داخل الولايات المتحدة. وأعلنت جامعة جونز هوبكينز إصابة أكثر من 1300 شخص داخل البلاد بالمرض، في حين أعلنت وفاة حوالي 36 شخصا. وقال نائب الرئيس الأميركي، مايك بينس، الخميس، إن الولايات المتحدة تتوقع إصابة "الألوف بالمرض". وتتخذ ولاية أوهايو العديد من الإجراءات الرئيسية للحد من انتشار الفيروس، منها إغلاق المدارس والجامعات لثلاثة أسابيع، وحظر التجمعات التي يزيد حضورها عن مئة شخص. وثبتت إصابة خمس حالات على الأقل في الولاية، بينما ظهرت نتائج سلبية لأكثر من 30 حالة أخرى، إلا أن أكتون ذكرت أن الإصابات بالمرض تتضاعف كل ستة أيام. وأضافت أكتون "نحن الآن نستيقظ على واقع جديد.. نعيش أزمة حقيقية".

جنرال أميركي: «كورونا» يجعل قرارات إيران أخطر

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين».... قال قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال كينيث ماكينزي، اليوم (الخميس)، إن إيران تعلن أرقاماً أقل بكثير عن تلك الحقيقية لضحايا فيروس كورونا، وعبّر عن اعتقاده بأن الوباء العالمي يجعل طهران أكثر خطورة بعد يوم من هجوم في العراق أسفر عن مقتل جندي أميركي وآخر بريطاني. وقال ماكينزي: «أعتقد أن له (الفيروس) تأثيراً على طريقة اتخاذهم القرارات... أعتقد أن هذا يبطئهم... وأعتقد أنهم يعلنون عن عدد أقل بكثير عن الحقيقي»، وفق ما أوردته وكالة رويترز. وأوضح أنه على الرغم من عدم تأكده من تأثير الفيروس، فإن «الأنظمة الشمولية» تتصرف عادة تجاه الضغوط القصوى بالتركيز على التهديدات الخارجية. وأضاف خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ: «أعتقد أن هذا قد يجعلهم، في ما يتعلق باتخاذ القرارات، أكثر خطورة».

ماكرون: كورونا أسوأ أزمة صحية نواجهها بالقرن الحالي

المصدر: دبي - العربية.نت... أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أن "فيروس كورونا هو أسوأ أزمة صحية نواجهها في القرن الحالي". وقال ماكرون في كلمة له الخميس: "لا زلنا في بداية الأزمة بسبب كورونا والفيروس يتفشى بأوروبا". كما أكد تعليق الدراسة في البلاد بدءاً من الاثنين القادم وحتى إشعار آخر. وحث أصحاب الأعمال على السماح للموظفين بالعمل من المنزل وقال إن كبار السن والأشخاص الذين يعانون من ظروف صحية يجب أن يبقوا في منازلهم. إلى ذلك أضاف أن إغلاق الحدود لمكافحة انتشار كورونا قد يكون إجراءً ضرورياً على الأرجح ولكن يتوجب إقراره "على المستوى الأوروبي". وقال إن الانتخابات البلدية المقرر إجراؤها مطلع الأسبوع المقبل يجب أن تمضي قدماً.

أكثر من 4 آلاف وفاة

يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أدى إلى وفاة 4923 شخص على الأقل منذ ظهوره في كانون الأول/ديسمبر، وفق حصيلة جمعتها وكالة فرانس برس من مصادر رسمية حتى الساعة 17.00 بتوقيت غرينتش الخميس. وأحصيت أكثر من 131,460 إصابة في 116 بلداً ومنطقة منذ بداية الوباء. ولا يعكس عدد الحالات المشخصة الواقع بشكل مثالي، إذ تتبنى الدول سياسة فحص محدودة، وإن بدرجات متفاوتة. منذ آخر إحصاء في الساعة 17.00 بتوقيت غرينتش قبل يوم، سجلت في العالم 357 وفاة و7360 إصابة جديدة. الدول التي أعلنت أعلى عدد وفيات خلال 24 ساعة هي إيطاليا (189 وفاة جديدة) وإيران (75) وإسبانيا (37). وفي الإجمال، سجلت الصين القارية، أين ظهر الوباء أول مرة، 80,793 إصابة بينها 3169 وفاة، وتماثل منها للشفاء 62,793 حالة. وأحصيت في البلاد إصابتان و11 وفاة جديدة يومي الأربعاء والخميس. في بقية العالم، سجلت في الإجمال حتى الساعة 17.00 بتوقيت غرينتش الخميس 1754 وفاة (346 جديدة) من بين 50,668 إصابة (7345 جديدة). ومنذ الساعة 17.00 بتوقيت غرينتش الأربعاء، أعلنت بولندا والنمسا وغويانا والجزائر وأذربيجان أول حالات وفاة مرتبطة بالفيروس على أراضيها. وأعلنت كوبا وغوايانا وجامايكا تسجيل أول حالات إصابة. وسجّلت في آسيا حتى الساعة 17.00 بتوقيت غرينتش 90,773 اصابة (3253 وفاة)، وفي أوروبا 27,741 حالة (1182 وفاة)، وفي الشرق الأوسط 11,035 إصابة (440 وفاة)، وفي الولايات المتحدة وكندا 1416 إصابة (39 وفاة)، وفي أميركا اللاتينية والكاريبي 207 إصابة (3 حالات وفاة)، وفي أقيانوسيا 155 إصابة (3 حالات وفاة)، وفي إفريقيا 134 إصابة (3 حالات وفاة).

10 آلاف إصابة كورونا في بريطانيا.. وألف وفاة في إيطاليا

المصدر: دبي - العربية.نت..... كشف مسؤول صحي بريطاني، الخميس، احتمال وجود ما بين 5 و 10 آلاف حالة كورونا في البلاد. بدوره، كثف رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إجراءات مكافحة فيروس كورونا الخميس، وانتقل إلى ما يسمى "بمرحلة التأخير" التي تشمل اتخاذ إجراءات أكثر صرامة تهدف إلى إبطاء تفشي المرض.

جونسون: "ستفقدون أحبتكم"

وقال جونسون: "نحن الآن نصل إلى المرحلة التالية، هذه ليست مجرد محاولة لاحتواء المرض بقدر الإمكان ولكن لتأخير تفشيه". كما حذر بعد اجتماع مع لجنة الطوارئ الحكومية من أن العديد من العائلات ستفقد أحبائها، بحسب تعبيره. وبلغ عدد ضحايا "كورونا" في بريطانيا 590 إصابة بينها 10 وفيات، وذلك وفق أحدث الأرقام الرسمية.

1000 متوف في إيطاليا

وفي إيطاليا، قالت وكالة الحماية المدنية في البلاد، الخميس إن عدد وفيات فيروس كورونا في قفز بواقع 189 حالة في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة ليصل إلى 1016 أي بزيادة نسبتها 23%. وارتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة في إيطاليا، وهي الدولة الأوروبية الأكثر تضررا بالفيروس، إلى 15113 بعدما سجل 12462 أي بزيادة نسبتها 21.7%، وهذه أكبر زيادة يومية في عدد الحالات منذ اكتشاف التفشي في 21 فبراير/شباط. كما أكدت الوكالة أن هناك 1153 شخصا في العناية المركزة.

تحذير من عجز عن المواجهة

بدوره، حذّر المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها الخميس، من ارتفاع خطر أن تعجز الأنظمة الصحية في الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة عن مواجهة فيروس كوفيد-19. وقال المركز ومقرّه في السويد في بيان إنّ "خطر تجاوز قدرة أنظمة الصحة في الاتحاد الأوروبي/المنطقة الاقتصادية الأوروبية (ايسلندا، ليختنشتاين والنرويج) والمملكة المتحدة في الأسابيع القادمة يعدّ مرتفعاً".

"طوق صحي"

كما دعت الوكالة الدول الأعضاء فيها إلى وضع سلسلة إجراءات لوقف انتشار الفيروس، خاصة عبر فرض حجر صحي على حاملي الفيروس أو المشتبه فيهم الذين تظهر عليهم أعراض الإصابة ومنع التجمعات العامة. وأوصت أيضا بوضع مسافة أمان في أماكن العمل وإلغاء التنقلات والاجتماعات غير الضرورية، علاوة على اتخاذ اجراءات في المدارس بما في ذلك إغلاقها مستقبلا. وأوصت الوكالة بإنشاء "طوق صحي حول المناطق السكنية التي توجد فيها مستويات عالية من العدوى". بالتوازي، كتبت المفوضة الأوروبية للصحة ستيلا كيرياكيدس على "تويتر" أن الاجراءات التي تهدف للحد من انتشار الفيروس "ضرورية أكثر من أي وقت مضى في الاتحاد الأوروبي". وأضافت "اتخذت عدة دول أعضاء اجراءات واسعة النطاق لديها تأثير على الحياة اليومية لمواطنينا وعلى اقتصادنا".



السابق

أخبار مصر وإفريقيا....«التنين» يُخلي شوارع مصر... ويحوّل نهارها إلى ليل....مصر: 7 حالات إيجابية بـ«كورونا»... وخط ساخن للاستفسارات...مصر تناشد {الأوروبي} حث إثيوبيا على توقيع اتفاق «سد النهضة»....تونس تسجل إصابات جديدة بكورونا.. ومخاوف من انتشاره....الرئيس الجزائري في أول زيارة دولة إلى تونس منذ 34 سنة...أول وفاة بـ«كوفيد 19» في الجزائر...وزير خارجية فرنسا يبحث في الجزائر نزاع الصحراء وأزمة ليبيا....السودان يغلق حدوده ومطاراته مع مصر و7 دول أخرى....تدابير حكومية بالمغرب تحسباً لنقص التموين في الأسواق بسبب كورونا....

التالي

أخبار لبنان..نصر الله لا يمانع من قروض صندوق النقد....نصرالله للمصارف: بادِروا إلى المساعدة...."كورونا": الهلع يتصاعد والمصابون على أعتاب "المئوية الأولى" ...نصر الله يعطي "الضوء الأخضر"... لـ"الطوارئ" و"الصندوق"!.....لجنة «كورونا» لم تلحظ النقل المشترك.. حياة 200 ألف مواطن على «كفّ» إجراءات غائبة....لبنان يشتري مستلزمات طبية أولوية مع ارتفاع عدد المصابين إلى 77...


أخبار متعلّقة

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,173,047

عدد الزوار: 6,758,821

المتواجدون الآن: 152