أخبار اليمن ودول الخليج العربي...الحوثيون يفجرون مدرستين ويختطفون معلمين شرق صنعاء.....تصعيد حوثي في الحديدة علّق نقاط المراقبة المشتركة.....تحذيرات من تفشٍّ جديد لوباء الكوليرا في مناطق سيطرة الانقلابيين...السعودية تُسجل 24 إصابة جديدة بفايروس «كورونا» ينهم 21 حالة من الجنسية المصرية....«كورونا» يتزايد في الخليج ويُصيب 318 خلال يوم.....السعودية تعلق السفر إلى الاتحاد الأوروبي ودول أخرى....61 رحلة خلال يومين لنقل السعوديين من 6 دول موبوءة....الكويت تعلق رحلات الطيران وتعطل الدوام 20 يوماً بسبب كورونا...

تاريخ الإضافة الخميس 12 آذار 2020 - 5:25 ص    عدد الزيارات 1714    التعليقات 0    القسم عربية

        


الحوثيون يفجرون مدرستين ويختطفون معلمين شرق صنعاء....

المصدر: العربية.نت - أوسان سالم.... فجرت ميليشيا الحوثي الانقلابية مدرستين في مديرية مجزر بمحافظة مأرب، شرق صنعاء، واختطفت معلمين وسط تحذيرات من استهداف العملية التعليمية بالمديرية. وأفاد المسؤول الإعلامي لنقابة المعلمين اليمنيين، يحيى اليناعي، أن الميليشيا الحوثية فجرت مدرستين من مدارس مديرية مجزر، هما مدرستا آل صلاح وآل مثنى، وذلك أثناء هجومها قبل أسابيع على المديرية. وقال اليناعي في تغريدات على صفحته بموقع "تويتر" الأربعاء إن الميليشيا اختطفت المعلمين يحيى قائد وطارق الجابري، كما هجرت وشردت عددا من المعلمين في المديرية. كما قامت الميليشيا باستبدال معلمين بعناصر حوثية تقوم بتحريض الطلبة على العنف والانخراط في القتال، إضافة إلى تخصيصها يومين في الأسبوع للتعبئة الثقافية في صفوف المعلمين والطلاب بما يخدم أجندة الحوثي وفكر الميليشيا، وفقا لليناعي.

أنشطة طائفية

وتستخدم ميليشيا الحوثي الانقلابية التعليم لخدمة مشروعها، وفرضت على المدارس الحكومية بصنعاء إقامة أنشطة وفعاليات طائفية، تهدف إلى غرس أفكارها الطائفية في عقول الطلاب والمعلمين ضمن مساعيها لحوثنة التعليم كأهم مؤسسة في البلد. كانت نقابة المعلمين اليمنيين حذرت في وقت سابق، من مواصلة جماعة الحوثي تجريف القطاع التعليمي بشكل يعمل على "تحويل المدارس إلى محاضن وحسينيات إيرانية تعلم الطائفية وتعبئ الصغار لتحشدهم لجبهات القتال".

مقتل 1500 معلم منذ الانقلاب

وكشفت أن أكثر من 1500 معلم ومعلمة قتلوا على يد ميليشيا الحوثي، منذ انقلابها على السلطة الشرعية، إضافة إلى إصابة قرابة 2400 من العاملين في القطاع التعليمي. كما وثقت النقابة 32 حالة اختفاء قسري لمعلمين اختطفتهم ميليشيا الحوثي من منازلهم ومدارسهم ولم يشاهد أي فرد منهم بعد ذلك، كما لم تتلق عائلاتهم أي إجابة من الحوثيين بشأن مصيرهم.

تصعيد حوثي يعلق نقاط المراقبة المشتركة في الحديدة

(الشرق الأوسط).... عدن: علي ربيع.... أفادت مصادر عسكرية يمنية لـ«الشرق الأوسط» بأن ضباط الارتباط الممثلين للجانب الحكومي في نقاط الرقابة المشتركة في الحديدة علقوا اليوم (الأربعاء) مشاركتهم وقاموا بالانسحاب عقب استهداف قناص حوثي لأحد الضباط. وقال المتحدث باسم عمليات تحرير الساحل الغربي، وضاح الدبيش، لـ«الشرق الأوسط» إن قناصا حوثيا استهدف ضابط الارتباط في نقطة الخامري محمد عبد الرب شرف الصليحي برصاصة في الرأس، نقل على إثرها للعناية المركزة وهو في حالة حرجة. وأكد الدبيش أن ضباط الارتباط قاموا بعد هذا التصعيد الحوثي بتعليق مشاركتهم في نقاط المراقبة المشتركة التي كانت الإنجاز الوحيد لاتفاق «استوكهولم» منذ أكثر من 13 شهرا. وبين العقيد الدبيش أن هناك اجتماعا مرتقبا بين ممثلي الجانب الحكومي ونائبة رئيس البعثة الأممية لمناقشة التصعيد الخطير من قبل الجماعة الحوثية؛ حيث يضغط ضباط الارتباط من أجل إدانة هذا التصعيد وتحميل الميليشيات المسؤولية. من جهته، أكد المركز الإعلامي لألوية العمالقة الحكومية أن ضباط الارتباط في نقطتي المراقبة المشتركة الأولى والخامسة قاموا بالانسحاب، إثر قنص الميليشيات أحد الضباط في النقطة الخامسة وهو ممثل للواء الثالث مقاومة وطنية.

قنص ضابط ارتباط حكومي يهدد بفشل التقدم اليتيم لـ«استوكهولم»

الشرق الاوسط....عدن: علي ربيع... علّق ضباط الارتباط الممثلون للجانب الحكومي في نقاط الرقابة المشتركة في الحديدة أمس (الأربعاء) مشاركتهم وانسحبوا، في أعقاب استهداف قناص حوثي أحدهم، وفقاً لمصادر عسكرية يمنية. وقال المتحدث باسم «عمليات تحرير الساحل الغربي» وضاح الدبيش، لـ«الشرق الأوسط»، إن قناصاً حوثياً استهدف ضابط الارتباط في نقطة الخامري محمد عبد الرب شرف الصليحي برصاصة في الرأس، وإنه نقل على الأثر للعناية المركزة وهو في حالة حرجة، مصيفاً أن ضباط الارتباط علّقوا بعد هذا التصعيد الحوثي مشاركتهم في نقاط المراقبة المشتركة التي كانت هي الإنجاز الوحيد لاتفاق «استوكهولم» منذ أكثر من 13 شهراً. وبين الدبيش أن هناك اجتماعاً مرتقباً بين ممثلي الجانب الحكومي ونائبة رئيس البعثة الأممية لمناقشة التصعيد الخطير من قبل الجماعة الحوثية؛ إذ يضغط ضباط الارتباط من أجل إدانة هذا التصعيد وتحميل الميليشيات المسؤولية. من جهته؛ أكد المركز الإعلامي لـ«ألوية العمالقة» الحكومية أن ضباط الارتباط في نقطتي المراقبة المشتركة الأولى والخامسة قاموا بالانسحاب، إثر قنص الميليشيات أحد الضباط في النقطة الخامسة وهو ممثل لـ«اللواء الثالث مقاومة وطنية». ورجح الدبيش عدم قدرة البعثة الأممية على فعل أي شيء رادع لوقف خروق الجماعة الحوثية، وهو ما يهدد فعلياً باستئناف عملية تحرير الحديدة وإلغاء اتفاق «استوكهولم» من قبل الجانب الحكومي. واتهم المتحدث العسكري ضابط الارتباط الحوثي الأقدم المدعو أحمد جابر بالتحكم في قرار البعثة الأممية ومنعها من إصدار أي بيان يدين الميليشيات أو يحاول الضغط عليها لوقف الخروق. يذكر أن استحداث نقاط المراقبة الخمس في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي يعد التقدم اليتيم لـ«اتفاق استوكهولم» بشأن الحديدة، رغم توقيعه في 13 ديسمبر (كانون الأول) 2018. وكان سياسيون يمنيون اتهموا رئيس البعثة الأممية في الحديدة رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار الجنرال الهندي أبهيجيت غوها بـ«محاباة» الحوثيين، و«غضّ الطرف» عن زوارقهم المفخخة وألغامهم البحرية المهددة للملاحة في البحر الأحمر. وجاء الغضب اليمني عقب إصدار غوها بياناً علق فيه على استهداف تحالف دعم الشرعية 6 مواقع حوثية في مديرية الصليف شمال الحديدة تضم ورشات لتجهيز القوارب المفخخة والألغام البحرية، عادّاً أن ذلك الاستهداف تهديد لـ«اتفاق استوكهولم». وفي حين زعم بيان الجنرال غوها وجود «انخفاض في المستوى العام للعنف في الحديدة خلال الأشهر الماضية» فإنه عاد إلى القول إن «الوضع في المحافظة لا يزال متقلباً». وفي أول رد حكومي؛ أبدى وزير الإعلام في الحكومة اليمنية معمر الإرياني استغرابه الشديد من بيان الجنرال الهندي بشأن العملية النوعية التي نفذها تحالف دعم الشرعية بالصليف ضد أهداف عسكرية للميليشيا الحوثية وتدمير مواقع لتجميع وتفخيخ وإطلاق الزوارق المفخخة والمسيّرة، شكلت تهديداً للملاحة البحرية. وقال الإرياني لـ«الشرق الأوسط» إن حديث الفريق أبهيجيت عن «انخفاض المستوى العام للعنف في الحديدة خلال الأشهر الماضية تضليل للمجتمع الدولي، في ظل عشرات الخروقات اليومية التي ترتكبها الميليشيا الحوثية لوقف إطلاق النار والاستحداثات والهجمات بالصواريخ الباليستية والطيران والقوارب المسيّرة المفخخة». وأكد الوزير اليمني أن الحكومة وتحالف دعم الشرعية «لن يسمحا للميليشيا الحوثية باستغلال اتفاق السويد لتحويل موانئ الحديدة إلى معامل ومخازن للقوارب المفخخة والألغام البحرية ومنطلقاً للتخطيط وتنفيذ عمليات الجماعة الإرهابية التي تهدد خطوط الملاحة الدولية تنفيذاً للسياسات الإيرانية في استهداف وتقويض أمن واستقرار اليمن والمنطقة والعالم». وكانت لجنة إعادة الانتشار المشتركة برئاسة الأمم المتحدة في الحديدة استطاعت أن تجمع الطرفين خلال 6 جولات من اللقاءات من أجل تنفيذ الاتفاق، غير أنها لم تقطع أي شوط يعتدّ به باستثناء الهدنة الهشّة التي رافقتها آلاف الخروقات منذ سريانها في 18 ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وصادق مجلس الأمن الدولي في سبتمبر (أيلول) الماضي على تعيين الجنرال الهندي في المنصب بعد انتهاء فترة الدنماركي لوليسغارد، أملاً في أن ينجح في استكمال تنفيذ الاتفاق وتثبيت وقف إطلاق النار وإنجاز المرحلة الثانية من إعادة الانتشار وصولاً إلى تحقيق اختراق في الملفات الأكثر تعقيداً وهي: الأمن، والموارد، والسلطة المحلية. ورغم مزاعم الميليشيات الحوثية بأنها أنهت أكثر من 90 في المائة من التزاماتها المتعلقة باتفاق الحديدة، فيما يخص إعادة الانتشار في المرحلة الأولى، فإن الحكومة الشرعية تؤكد أن انسحاب الجماعة من موانئ الحديدة الثلاثة المعلن عنه كان صورياً فقط نظراً لأن الجماعة قامت بتسليم الموانئ لعناصرها أنفسهم بعد أن ألبستهم زي قوات خفر السواحل. وتمثل ملفات: السلطة المحلية، وقوات الأمن المحلية، وموارد الموانئ، أهم 3 نقاط حالت حتى الآن دون تحقيق أي تقدم ملموس لتنفيذ اتفاق الحديدة المتعثر منذ ديسمبر الماضي.

تحذيرات من تفشٍّ جديد لوباء الكوليرا في مناطق سيطرة الانقلابيين

في ظل انهيار القطاع الصحي وتسخير ما بقي منه للمجهود الحربي

صنعاء: «الشرق الأوسط».... حذّرت منظمة «أوكسفام» العاملة في اليمن من تفشٍّ جديد لوباء الكوليرا في اليمن مع اقتراب موسم هطول الأمطار الشهر المقبل، بخاصة في مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية التي قاد فسادها إلى تدمير القطاع الصحي وتسخير ما بقي منه للمجهود الحربي. وقالت المنظمة في بيان أول من أمس (الثلاثاء) إن موسم الأمطار المقبل «يهدد بتضخم عدد حالات الكوليرا في اليمن، حيث يعوّق الصراع الجهود المبذولة لمعالجة الأزمة المنسية». وأكدت المنظمة أن تفشي الوباء في عام 2019 يعد الثاني على الإطلاق على الصعيد العالمي، ولا تزال الحالات في تزايد، مشيرة إلى أن اليمن يعاني من أزمة كوليرا منسية، كما أن عدد الأشخاص المصابين بالمرض قد يتصاعد مع اقتراب البلاد من موسم الأمطار في وقت تشرف فيه أنظمة الرعاية الصحية على الانهيار. وأوضحت المنظمة أن محافظات صنعاء وحجة والحديدة وتعز وذمار هي الأكثر تهديداً بخاصة وقد سجّلت منذ 2017 أكبر ارتفاع لمعدلات الإصابة بالكوليرا. وقالت إنه تم بالفعل تسجيل أكثر من 56000 حالة مشتبه بإصابتها في الأسابيع السبعة الأولى من هذا العام، أي ما يعادل تقريباً نفس عدد الحالات المُسجلة العام المُنصرم. وأشارت إلى أن عدد حالات الإصابة بالكوليرا في عام 2019 هو ثاني أكبر عدد يتم تسجيله على الإطلاق في بلد ما في عام واحد، حيث لم يتم تسجيل عدد أكبر من ذلك سوى التفشي الذي سبقهُ في عام 2017، حيث تم تسجيل أكثر من 860 ألف حالة مشتبه بها، مقابل أكثر من مليون حالة في 2017. وفيما أكدت «أوكسفام» أن المُعدلات المُستمرة والثابتة للحالات الجديدة على مدى الأشهر الـ14 الماضية تُظهر أن المرض ما زال مُتفشياً، صرح مديرها في اليمن محسن صدّيقي، قائلاً إن «التوقعات قاتمة، حيث ما زالت حالات الكوليرا بمستويات مماثلة للعام الماضي، كما أن موسم الأمطار من المُحتمل أن يتسبب في آلاف الإصابات المُحتملة. هذه أزمة صحية مُختبئة على مرأى ومسمع الجميع. إنه لأمر مروّع أن تحظى هذه الأزمة المستمرة على هذا القدر القليل من الاهتمام». وأضاف صديقي: «لقد أدى نقص المياه النظيفة والغذاء إلى جعل الكثير من الناس ضعفاء وعرضة للإصابة بالأمراض، ومع ذلك فإن مُنظمات الإغاثة تظلّ تكافح من أجل الوصول إلى أشد الناس احتياجاً وذلك بسبب القيود التي تفرضها كل الأطراف». وتابع: «نحن بحاجة إلى تحرك عاجل من المجتمع الدولي لضمان الوصول الآمن الذي لا تشوبه أي عوائق للمساعدات الإنسانية، وكذلك لجمع كل الأطراف معاً من أجل الاتفاق على وقفٍ لإطلاق النار على المستوى الوطني». وتقول المنظمة في بيانها إن «الإمدادات الطبية تعاني من نقص مُزمن، كما أن نحو نصف المرافق الصحية فقط في اليمن تعمل بكامل طاقتها. في حين دفعت أسعار الصرف المتقلبة إلى ارتفاع سعر الديزل، مما أدى بدوره إلى زيادة سعر نقل المياه النظيفة إلى أجزاء من البلاد، حيث لا تتوافر المياه الجوفية هناك. بالإضافة إلى ذلك، فإن أكثر من 17 مليون شخص يكافحون من أجل الحصول على المياه النظيفة». وقالت المنظمة إنها منذ تصاعد النزاع في اليمن في عام 2015، قدمت المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي لأكثر من مليون شخص، بما في ذلك في المناطق التي يصعب الوصول إليها في البلاد، وذلك من خلال توفير المياه عن طريق الشاحنات، وإصلاح شبكات المياه، وتوفير مرشحات تنقية المياه والأوعية الصالحة لنقل وحفظ المياه، بالإضافة إلى بناء المراحيض وتنظيم حملات النظافة. ويتهم عاملون في القطاع الصحي، المسؤولين الحوثيين، الذين أصبحوا هم الآمرين الناهين في أغلب المستشفيات الحكومية، بالفساد وسوء الإدارة، إذ لا يهمهم سوى جباية الأموال على حساب صحة المرضى اليمنيين بمناطق سيطرتهم. ويشكو السكان في صنعاء ومناطق يمنية أخرى من عدم قدرتهم في زمن الميليشيات على مداواة مرضهم، كما يشكو السكان أيضاً من الخدمات الصحية المتدهورة في المستشفيات الحكومية بمناطق سيطرة الجماعة، ويؤكدون أن تلك الخدمات تشهد تحسناً طفيفاً في بعض المستشفيات الخاصة لكن أسعارها مرتفعة وبشكل كبير وتفوق قدرتهم المادية. وأكد السكان لـ«الشرق الأوسط» وجود المئات من حالات المعاناة والقصص الأليمة والمحزنة المنبعثة من داخل المشافي الحكومية والخاصة في صنعاء العاصمة وبقية مناطق سيطرة الحوثيين، والتي تشير، حسبهم، إلى وجود خلل كبير في الوضع الصحي بشكل عام. ووفق تقارير محلية ودولية، فقد جعلت الحرب، التي قادتها جماعة الحوثي ضد اليمنيين، معظم السكان في مناطق سيطرتها، بحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة، فيما بات الملايين على حافة المجاعة، في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم، وفق تقديرات الأمم المتحدة. ولجأت الميليشيات المدعومة من إيران، إلى جانب حربها العبثية، إلى الاستهداف المباشر لكل القطاعات الحيوية بما فيها القطاع الصحي، الذي ارتبط ارتباطاً مباشراً بصحة وحياة المواطنين اليمنيين، وذلك من خلال عمليات النهب والسلب والجباية والابتزاز والمصادرة وغيرها. وأدت تلك الممارسات الحوثية المتواصلة إلى انهيار كامل للقطاع الصحي في اليمن وتدهور كبير في الخدمات الصحية بالمستشفيات الحكومية والخاصة، وتسببت في انتشار الأمراض والأوبئة وعلى رأسها الكوليرا والدفتيريا وحمى الضنك وإنفلونزا الخنازير وغيرها من الأوبئة والأمراض الفتاكة الأخرى. وانتهجت الميليشيات الحوثية، منذ انقلابها أواخر 2014، سياسة تدميرية شاملة تجاه القطاع الصحي بمناطق سيطرتها، وعملت على إيقاف رواتب ونفقات تشغيل القطاع الصحي، وحرمت المواطنين من تلقي الخدمات الطبية، للحماية من الأمراض والأوبئة التي تفتك بهم، الأمر الذي تسبب بوفاة الآلاف من منهم. وكان أحدث تلك السياسات الميليشاوية، وليس آخرها، استيلاء الجماعة على ستة من أكبر المستشفيات الأهلية في العاصمة صنعاء: مستشفى الأم، والمستشفى الأهلي، ومستشفى جامعة العلوم، والمستشفى الألماني الحديث، ومستشفى سيبلاس، والمستشفى المغربي، وقامت بالحجز التحفظي على جميع أموال وممتلكاتها وتعيين حارس قضائي مزعوم عليها.

السعودية تُسجل 24 إصابة جديدة بفايروس «كورونا» ينهم 21 حالة من الجنسية المصرية

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»..... أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم (الخميس)، تسجيل 24 إصابة جديدة بفيروس كورونا الجديد (كوفيد19)، فيما أعلنت الوزارة عن تعافي أول حالة إصابة بفيروس كورونا الجديد (كوفيد19) حيث أظهرت الفحوصات المخبرية سلامة المواطن من الفيروس. وأوضحت الوزارة أن الحالتين الأولى والثانية هما لمواطن ومواطنة، تم وضعهما في الحجر الصحي بعد عودتهما من العراق. وأضافت «الحالة الثالثة هي لطفلة سعودية تبلغ من العمر 12 عامًا، كانت مخالطة لجدها المصاب، الذي أعلن عنه سابقًا في محافظة القطيف، وهو عائد من إيران». وذكرت الوزارة أن الحالات 21 الأخرى من الجنسية المصرية، وهم موجودون بالحجر الصحي في مكة المكرمة، وهم من مخالطي الزائر المصري الذي أعلن عنه أمس. ويصبح العدد الإجمالي للإصا«بات 45 حالة، تعافت واحدة وبقية الحالات موجودة الآن في العزل الصحي، ويجري تقديم الرعاية الصحية لها وفق الإجراءات المعتمدة. وأهابت الوزارة بكل من كان في دول ينتشر فيها فيروس كورونا الجديد، التواصل فورًا مع مركز «اتصال الصحة 937». كما دعت إلى ضرورة التواصل معها في حال رغبة أي شخص في الاستفسار عما يخص الفيروس، مشددة على أخذ المعلومات من مصادرها الرسمية، وعدم الانسياق وراء الشائعات.

«كورونا» يتزايد في الخليج ويُصيب 318 خلال يوم.... 3 دول تقاسمت أكبر حصيلة للفيروس بالمنطقة... وقطر الأعلى

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»..... تزايدت، الأربعاء، أعداد المصابين بفيروس كورونا الجديد في منطقة الخليج التي سجّلت 318 إصابة خلال يوم واحد، كأكبر حصيلة تشهدها منذ وصول «كوفيد - 19» إليها. وقُدِّرت الحالات الجديدة في قطر والبحرين والكويت خلال الـ24 ساعة الماضية بنحو نصف ما تم رصده طوال الفترة الماضية في الدول الست، والبالغ 469 حالة، بحسب إحصاء قامت به «الشرق الأوسط»، بناءً على مصادر رسمية. وتصدّرت دولة قطر عدد الحالات هذا اليوم بـ238 إصابة «لوافدين كانوا يقيمون بمجمع سكني واحد وجدت به 3 حالات أُعلِن عنها الأحد الماضي»، حسبما ذكرت وزارة الصحة في البلاد. وجاءت البحرين ثانية بإعلانها وجود 77 حالة «قائمة» تم نقلها لمركز العزل والعلاج من بين 165 شخصاً كانوا ضمن الدفعة الأولى من عملية الإجلاء التي تمّت لمواطنيها الموجودين في إيران، فيما بيّنت نتائج الفحوصات سلامة 88 آخرين، وخلوهم من «كوفيد - 19». وشُفيت 5 حالات لمواطنين اثنين، ومواطنتين ومواطنة سعودية، ليصل بذلك العدد الإجمالي للحالات المتعافية في البحرين حتى الآن 35 حالة، من بين 110. وفي الكويت، رصدت وزارة الصحة 3 إصابات مؤكدة لحالة واحدة مرتبطة بالسفر إلى إيران، وأخريين من الجنسيتين المصرية والسودانية مخالطتين لمصاب مرتبط بالسفر لأذربيجان؛ ليرتفع بذلك إجمالي المصابين في الدولة إلى 72. بينما بلغ عدد المتعافين 5 حالات بعد شفاء 3 اليوم. في حين لم تشهد السعودية أي إصابات جديدة غير المُعلن عنها خلال الأيام الماضية والبالغة 21 حالة، بينما شُفي أول مواطن سعودي كان ضمن الحالات الموجودة في العزل الطبي بمستشفى القطيف المركزي. ولم تسجل سلطنة عُمان ودولة الإمارات أي حالة جديدة مصابة بالفيروس، ليبقى عدد المصابين لديهما على التوالي 16 و12.

السعودية تعلق السفر إلى الاتحاد الأوروبي ودول أخرى لمنع انتشار «كورونا»

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»..... أصدرت الحكومة السعودية، اليوم (الخميس)، قراراً يقضي بتعليق سفر المواطنين والمقيمين مؤقتاً إلى عدد من الدول التي ظهر فيها خطر انتشار فيروس كورونا الجديد، ومن بينها دول الاتحاد الأوروبي. وصرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية السعودية، أنه "وفقاً للإجراءات الوقائية والاحترازية الموصى بها من قبل الجهات الصحية المختصة في المملكة، في إطار جهودها الحثيثة للسيطرة على الفيروس، ومنع دخوله وانتشاره، وانطلاقاً من الحرص على حماية صحة المواطنين والمقيمين وضمان سلامتهم، فقد قررت حكومة المملكة تعليق سفر المواطنين والمقيمين مؤقتًا، وتعليق الرحلات الجوية إلى كل من دول الاتحاد الأوروبي، والاتحاد السويسري، والهند، وباكستان، وسريلانكا، والفلبين، والسودان، وإثيوبيا، وجنوب السودان، وأريتريا، وكينيا، وجيبوتي، والصومال"، مشيراً إلى أن القرار يشمل تعليق دخول القادمين من تلك الدول، أو دخول من كان موجوداً بها خلال الـ14 يوماً السابقة لقدومه. كما تم تعليق حركة المسافرين عبر المنافذ البرية جميعها مع الأردن، مع استمرار السماح بالحركة التجارية والشحن، ومرور الحالات الإنسانية والاستثنائية. وأوضح المصدر وفق ما نقلته وكالة الأنباء السعودية (واس)، أن القرار يمنح مهلة 72 ساعة للمواطنين ولمن لديهم إقامة سارية المفعول من مواطني تلك الدول للعودة إلى لمملكة، وذلك قبل بدء سريان تطبيق قرار تعليق السفر. واستثنى قرار التعليق، الممارسين الصحيين العاملين في المملكة من مواطني الفلبين والهند، ورحلات الإجلاء والشحن والتجارة، مع اتخاذ الاحتياطات اللازمة والضرورية. كما منح القرار وزارتي الداخلية والصحة صلاحية التنسيق للتعامل مع الحالات الإنسانية والاستثنائية، بما لا يخل بالتدابير الاحترازية والوقائية اللازمة. // انتهى //لحاقًا لقرار حكومة المملكة العربية السعودية؛ تعليق سفر المواطنين والمقيمين مؤقتًا إلى عدد من الدول التي ظهر فيها خطر انتشار فيروس كورونا الجديد (COVID19). فقد صرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية أنه وفقًا للإجراءات الوقائية والاحترازية الموصى بها من قبل الجهات الصحية المختصة في المملكة العربية السعودية، في إطار جهودها الحثيثة للسيطرة على الفيروس، ومنع دخوله وانتشاره، وانطلاقًا من الحرص على حماية صحة المواطنين والمقيمين وضمان سلامتهم، فقد قررت حكومة المملكة تعليق سفر المواطنين والمقيمين مؤقتًا، وتعليق الرحلات الجوية إلى كل من (دول الاتحاد الأوروبي، والاتحاد السويسري، وجمهورية الهند، وجمهورية باكستان الإسلامية، و جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية، وجمهورية الفلبين، وجمهورية السودان، وجمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، وجمهورية جنوب السودان، ودولة أريتريا، وجمهورية كينيا، وجمهورية جيبوتي، وجمهورية الصومال الفيدرالية)، وكذلك تعليق دخول القادمين من تلك الدول، أو دخول من كان موجودًا بها خلال الـ 14 يومًا السابقة لقدومه. كما تم تعليق حركة المسافرين عبر المنافذ البرية جميعها مع المملكة الأردنية الهاشمية، مع استمرار السماح بالحركة التجارية والشحن، ومرور الحالات الإنسانية والاستثنائية. ويعطي القرار مهلة 72 ساعة للمواطنين ولمن لديهم إقامة سارية المفعول من مواطني تلك الدول للعودة للمملكة، وذلك قبل بدء سريان تطبيق قرار تعليق السفر. وقد استثنى قرار التعليق الممارسين الصحيين العاملين في المملكة من مواطني دولتي الفلبين والهند، ورحلات الإجلاء والشحن والتجارة، مع اتخاذ الاحتياطات اللازمة والضرورية. وأشار القرار إلى أن لوزارتي الداخلية والصحة التنسيق للتعامل مع الحالات الإنسانية والاستثنائية، بما لا يخل بالتدابير الاحترازية والوقائية اللازمة.

61 رحلة خلال يومين لنقل السعوديين من 6 دول موبوءة... تعليق عروض الأفلام في صالات السينما

الشرق الاوسط...جدة: أسماء الغابري.... سيّرت السعودية 61 رحلة جوية إلى 6 دول خلال اليومين الماضيين، لإجلاء المواطنين بعد قرار تعليق سفر المواطنين والمقيمين مؤقتاً من 17 دولة وإليها، للحد من انتشار فيروس كورونا. واعتمدت الرحلات بحسب عدد المسافرين، إذ حازت مصر ودبي العدد الأكبر من بين الرحلات. وأكد الدكتور محمد فلمبان المدير الطبي لمراكز المراقبة الصحية بمطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة لـ«الشرق الأوسط» أن وزارة الصحة اتخذت التدابير الوقائية كافة في مطار الملك عبد العزيز الدولي للحد من وصول فيروس كورونا إلى الأراضي السعودية، إذ تعمل مراكز المراقبة الصحية في المطار عبر 524 موظفاً وموظفة موزعين على خمسة مراكز صحية وصالات للقدوم. وتحدث فلمبان عن طرق التعامل مع الحالات المشتبه بها القادمة إلى المطار، والحالات المشتبه بها داخل الطائرات، وأيضاً الحالات التي توجد داخل صالات المطار. وقال: «بعد نزول الركاب من الطائرة والقادمين من الدول الـ17 الموبوءة التي علقت المملكة السفر منها وإليها، ومرورهم بالممر الآمن، تجري الفرق الصحية كشفاً حرارياً لهم من خلال أخذ درجة الحرارة يدوياً وكتابة معلوماتهم، ثم تقوم وزارة الصحة بمتابعة جميع المسافرين خلال 14 يوماً. أما القادمون من بعض الدول التي لم يتم إيقاف الرحلات معها، فيتم قياس درجات حرارتهم من خلال الكاميرا الحرارية وتوجيه النصائح الطبية لهم بعزلهم في المنزل لمدة 14 يوماً، وفي حال ظهور أي أعراض للمرض عليهم الاتصال على رقم 937 للتواصل مع الوزارة لتوجيههم إلى أقرب مستشفى». أما في حال الاشتباه بمصابين داخل الطائرة، فأوضح فلمبان أن بلاغاً يُرسل من الطائرة لبرج المراقبة لتوصيله إلى مراكز المراقبة الصحية من أجل التعامل مع الحالة وعزلها من قبل فريق التدخل والاستجابة السريع المدرب للتعامل مع الحالات المشتبه بها وإخراجها عبر مسارات آمنة لمنع احتكاكها مع المسافرين والموظفين وتحويلها عبر إسعاف مجهز إلى مجمع الملك عبد الله الطبي المعني بمثل هذه الحالات. ولفت إلى أن الفرق الصحية تتعامل مع أي حالة مشتبه بها داخل إحدى صالات المطار من خلال عزلها وإخراجها عبر مسارات آمنة وتحويلها عبر إسعاف عالي التجهيز إلى مجمع الملك عبد الله الطبي. وبيّن أن عملية المتابعة مع المشتبه بهم القادمين عبر مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة تتم من خلال رفع أسمائهم وعناوينهم لوزارة الصحة لمتابعة وضعهم يومياً عبر لجنة مختصة. وعن كيفية تمييز أعراض المصاب بكورونا عن المصاب بالإنفلونزا العادية أو أي مرض آخر وكيفية التعامل معه، قال فلمبان: «لو قدم مسافر من أي دولة من الدول الـ17 التي علقت السعودية السفر منها وإليها ولوحظ عليه أنه يعاني من سعال أو ارتفاع في درجة الحرارة وضيق تنفس والتهاب في الحلق، فيعتبر بالنسبة لنا حالة مشتبهاً بها ويتم تحويلها على الفور لمستشفى الملك فهد الطبي لإجراء التحاليل، ومعرفة ما إذا كان مصاباً بفيروس كورونا أم لا». من جانب آخر، قررت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع السعودية، تعليق عروض الأفلام في صالات ودور السينما حتى إشعار آخر، ويأتي القرار وفقاً للإجراءات الوقائية الاحترازية التي أوصت بها الجهات الصحية المختصة في السعودية في إطار جهود السيطرة على «كورونا» الجديد ومنع انتشاره.

الكويت تعلق رحلات الطيران وتعطل الدوام 20 يوماً بسبب كورونا

المصدر: العربية.نت.... أعلنت وكالة الأنباء الكويتية قرار تعليق رحلات الطيران التجارية، من وإلى مطار الكويت الدولي اعتبارا من الجمعة المقبلة، موضحة أن القرار يستثني الرحلات التي تحمل مواطنين والشحن الجوي. وقررت الكويت اليوم الأربعاء تعطيل الدوام الرسمي اعتبارا من الغد الخميس وحتى نهاية الشهر الحالي، في سياق الإجراءات المتخذة للوقاية من فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19". كما منعت القرارات التواجد داخل المطاعم والمقاهي ومراكز التسوق. من جهتها أعلنت وزارة الصحة الكويتية شفاء 3 حالات جديدة اليوم من فيروس كورونا، إضافة إلى تسجيل 3 إصابات جديدة بالفيروس ليرتفع إلى 72 عدد المصابين في البلاد. وأوضح عبد الله السند، المتحدث باسم الوزارة خلال المؤتمر الصحافي اليومي حول مستجدات كورونا، أن 6620 شخصاً أجروا مسحاً طبياً لتبيان إصابتهم، مضيفاً أن 912 ما زالوا في الحجر الصحي. كما أعرب عن تقديره لحالة التعاضد الذي شهدها المجتمع الكويتي في تلك القضية الصحية بالذات. إلى ذلك، أعربت وزارة الصحة عن تمنيها على الجميع الامتناع عن السفر في الوقت الحالي، بسبب خطورة التقاط الفيروس، الذي انتشر بشكل واسع في أكثر من 90 بلدا حول العالم. وكان المدیر العام لبلدیة الكویت أحمد المنفوحي أكد أن البلدیة لن تسمح بتجاوز القانون مشددا على أن صحة وسلامة المواطنین والمقیمین في الكويت "خط أحمر" بالنسبة لنا لاسیما في ظل الوضع الراھن الذي تمر به البلاد. وأوضح المنفوحي في بیان صحفي أن البلدیة لن تتردد في اتخاذ ما تملك من اجراءات لتنفیذ قرارات مجلس الوزراء ووزارة الصحة بشأن الاجراءات الوقائیة لمنع انتشار فیروس كورونا المستجد كوفید 19. وأضاف أن الأجھزة الرقابیة باشرت عملھا بغلق المقاھي المخالفة لقرار وزارة الصحة وعددھا 33 مقھى إضافة إلى إغلاق 41 صالة أفراح مؤقتة لافتا إلى أنھ لا مجاملة على حساب صحة وسلامة المواطنین والمقیمین. وأوصى رؤساء قطاعات شؤون المحافظات بتنفیذ قرار وزارة الصحة للتأكید على جمیع العاملین بصالونات الحلاقة والنوادي الصحیة والریاضیة والاجتماعیة بالتزامھا بوسائل الوقایة الشخصیة باستخدام (القفازات والكمامات) والمطھرات والمعقمات الى جانب غلق المقاھي حال مخالفتھا قرار وزارة الصحة بمنع تداول (الشیشة). وطالب جمیع العاملین في الأجھزة الرقابیة التابعة لادارات النظافة واشغالات الطرق وفرق الطوارئ وأقسام ازالة المخالفات سرعة اتخاذ الاجراءات الضروریة بغلق صالات المناسبات المؤقتة وإزالة اي صالة تخالف قرار مجلس الوزراء الخاص بھذا الشأن. وبین أن بلدیة الكویت كثفت جولاتھا التفتیشیة من خلال فرقھا المیدانیة واتخذت سلسلة من الاجراءات الاحترازیة والوقائیة لمنع انتشار فیروس كورونا المستجد (كوفید 19 (تنفیذا للقرارات الصادرة بھذا الشأن. وأشار إلى أن ھناك اجتماعات شبھ یومیة لمتابعة اجراءات أحكام الرقابة على الأنشطة والمحال التي شملتھا قرارات مجلس الوزراء ووزارة الصحة في إطار تفعیل خطة الدولة الوقائیة لحمایة الأمن الصحي للبلاد موضحا أن حصیلة الإجراءات الرقابیة المتخذة بلغت 262 مخالفة فضلا عن توجیه 459 تنبیھا. وأھاب المنفوحي بأصحاب المقاھي والصالات المؤقتة الالتزام بكل القرارات الصادرة والتعاون مع مفتشي الاجھزة الرقابیة أثناء الجولات التفتیشیة تجنبا للغلق الإداري.



السابق

أخبار العراق.كتائب حزب الله: استخفاف الاحتلال بإرادة الشعب لن يكون بلا ثمن...."لجنة سباعية" في العراق لاقتراح رئيس الحكومة... هل ينجح التوافق؟....مقتل 18 مسلحا في الحشد الشعبي في قصف "للتحالف" بسوريا...مقتل أميركيين اثنين وبريطاني ...سقوط 10 صواريخ على معسكر يضم قوات أميركية.....«فرق الموت» تغتال فناناً ومحامياً جنوب العراق....صالح يمهل الكتل الشيعية حتى الاثنين لترشيح رئيس وزراء جديد للعراق..... لماذا تنازلت "الكتلة السنية" عن تسمية رئيس الوزراء؟..الصدر: لن أستعمل علاجاً أميركياً ضد كورونا...كورونا في العراق.. "خرافات" رجال دين تزيد الطين بلة.....

التالي

أخبار مصر وإفريقيا...مصر تعلّق الأنشطة المدرسية واحتفالات «الموالد».... إصابة جديدة...عشرات السياح يغادرون مصر ورحلات استثنائية لإعادة مواطنين بالسعودية...السودان.. خبراء أميركيون يحققون في محاولة اغتيال حمدوك....غوتيريش يرشح رمطان لعمامرة مبعوثاً إلى ليبيا...مقاضاة مجموعة جديدة من وزراء بوتفليقة بـ«تهم فساد»....ارتفاع عدد إصابات «كوفيد ـ 19» في المغرب إلى ستة... تونس تهدد رافض الحجر الصحي بالسجن ستة أشهر....المغرب: تقارب بين أكبر حزبين محافظين استعداداً للانتخابات المقبلة...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,141,054

عدد الزوار: 6,756,609

المتواجدون الآن: 119