أخبار مصر وإفريقيا... اجتماع رفيع المستوى "لتقييم الموقف بشأن سد النهضة".....تحركات دبلوماسية مصرية للضغط على إثيوبيا....مصر تعلن أول حالة وفاة جراء «كورونا» لمواطن ألماني....وعود أميركية: رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب "مسألة وقت"...الصومال.. مقتل قيادي كبير في حركة الشباب بضربة أميركية....جدل في الجزائر حول «المظاهرات غير المرخصة».....بسبب كورونا..المغرب يعلّق رحلاته نحو شمال إيطاليا...

تاريخ الإضافة الإثنين 9 آذار 2020 - 4:54 ص    عدد الزيارات 1937    التعليقات 0    القسم عربية

        


مصر.. اجتماع رفيع المستوى "لتقييم الموقف بشأن سد النهضة"...

سكاي نيوز عربية – أبوظبي.... عقدت اللجنة العليا لمياه النيل في مصر اجتماعا، الأحد، برئاسة رئيس الوزراء مصطفى مدبولي ومشاركة ممثلي وزارات والمخابرات العامة، "لتقييم الموقف الحالي لمفاوضات سد النهضة، على ضوء المواقف الإثيوبية". وشارك في الاجتماع وزير الموارد المائية والري، وممثلي وزارات الدفاع والخارجية والمخابرات العامة، "لتقييم الموقف الحالي لمفاوضات سد النهضة، على ضوء المواقف الإثيوبية وتغيبها عن اجتماع واشنطن يومي 27 و28 فبراير 2020". وناقشت اللجنة العليا لمياه النيل، "خطة التحرك المصري من أجل تأمين المصالح المائية المصرية، وحقوق مصر في مياه النيل". كما قررت اللجنة أن تظل في "انعقاد دائم" لمناقشة تطورات هذا الملف، واتخاذ ما يلزم من إجراءات حياله. وكانت الخارجية المصرية قد أعربت، الأربعاء، عن "رفضها جملة وتفصيلا" لبيان وزارة خارجية إثيوبيا الذي وصف قرار الجامعة العربية عن سد النهضة الإثيوبي بـ"القرار الأعمى". وقالت مصر إن سياسة إثيوبيا "القائمة على العناد وفرض الأمر الواقع، تهدد بالإضرار بالاستقرار والأمن الإقليميين".

تحركات دبلوماسية مصرية للضغط على إثيوبيا... وآبي أحمد يدعو مواطنيه إلى «الوحدة»

الشرق الاوسط.....القاهرة: محمد عبده حسنين.... كثفت الدبلوماسية المصرية من تحركاتها، للضغط على إثيوبيا، بهدف العدول عن موقفها الرافض لتوقيع اتفاق ينهي نزاع «سد النهضة». وعقب أيام من نجاحها في الحصول على قرار وزاري عربي، دعم «حقوقها المائية» في مواجهة أديس أبابا، بدأ وزير الخارجية المصري سامح شكري، أمس، من الأردن، جولة عربية تشمل 7 دول، تستهدف «تكوين شبكة أمان عربية لمساندة الخطوات المصرية المقبلة، في إطار معركة سياسية وقانونية تعتزم خوضها»، بحسب مراقبين. وسلم شكري، أمس، ملك الأردن عبد الله الثاني، رسالة من الرئيس عبد الفتاح ‪السيسي بشأن آخر التطورات المتعلقة بملف مفاوضات سد النهضة. وقال أحمد حافظ المُتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية، إن الوزير شكري أعرب عن تقدير مصر لموقف المملكة الأردنية خلال اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، 4 مارس (آذار) الجاري، بشأن سد النهضة الإثيوبي، ودعم المملكة لصدور قرار عربي تضامن مع موقف مصر حول السد..... ووفقا للبيان المصري، أكد العاهل الأردني: «وقوف بلاده مع مصر في كل ما يحفظ حقوقها وأمنها المائي»، وقال حافظ إن اللقاء تضمّن التأكيد على مواصلة التنسيق والتشاور بين البلدين على أعلى مستوى». وتشمل جولة الوزير المصري بخلاف الأردن، (السعودية، والكويت، والعراق، والإمارات، والبحرين، وسلطنة عمان)، يقوم خلالها بتسليم رسائل من السيسي لقادة تلك الدولة. ويتوقع مراقبون أن تسعى الجولة لحشد تأييد عربي خلف الموقف المصري إزاء سد النهضة، الذي تشيده إثيوبيا على أحد الروافد الرئيسة لنهر النيل، وتتحسب مصر لتأثيره على حصتها من المياه والبالغة 55.5 مليار متر مكعب سنويا». ويرى السفير محمد العرابي، عضو لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان المصري، ووزير الخارجية الأسبق، أن القاهرة تعمل على حشد دبلوماسي عربي وأفريقي دولي، ضمن «معركة دبلوماسية» تخوضها للضغط على إثيوبيا لقبول التوقيع على اتفاق ينهي النزاع، مشيرا في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إلى التزام بلاده بالعمل الدبلوماسي ولإيجاد حل سياسي يجنب جميع الأطراف تداعيات النزاع». ونوه الدبلوماسي المصري إلى أن جولة شكري هدفها تكوين ما يمكن تسميته «شبكة أمان عربية»، لمساندة تحركات سياسية وقانونية تصعيدية في الفترة المقبلة، «من أجل استمرار عملية المفاوضات التي بدأتها القاهرة برعاية أميركية، وهي تحركات ضرورية لتأكيد حقوق القاهرة المشروعة» على حد قوله. وتصاعدت الأزمة بين البلدين في الأيام الماضية، عقب تخلفت إثيوبيا عن حضور اجتماع في واشنطن، نهاية فبراير (شباط) الماضي، كان مخصصاً لإبرام اتفاق نهائي، مع مصر والسودان، بخصوص قواعد ملء وتشغيل السد، الذي تبنيه أديس أبابا منذ 2011». وبين الدول الثلاث المعنية بالمفاوضات، وحدها مصر أبدت تأييدها للاتفاق، واصفة إياه بأنه «عادل ومتوازن». فيما عدت القاهرة أن غياب أديس أبابا، «متعمد» بهدف «إعاقة مسار المفاوضات». في المقابل، واصلت إثيوبيا المضي قدما في مشروعها متجاهلة التحذيرات المصرية، وأجرى رئيس الوزراء أبي أحمد أمس مناقشة مع سكان منطقة داورو في ولاية شعوب جنوب البلاد، أكد فيها أن «شجاعة الشعوب الإثيوبية تتمثل في إكمال سد النهضة الإثيوبي الكبير، وجعل إثيوبيا مصدراً للطاقة لجيرانها». وتقول إثيوبيا إن السد، الذي يتكلف نحو 4 مليارات دولار، واكتمل أكثر من 70 في المائة من بنائه، ضروري من أجل تزويدها الكهرباء». وأعلن وزير الري الإثيوبي، قبل أيام، بدء تخزين بحيرة السد بـ4.9 مليار متر مكعب في يوليو (تموز) المقبل، تليها اختبار توليد الطاقة في مارس (آذار) 2021. على أن يكتمل المشروع كاملا عام 2023. وواصل السودان، الطرف الثالث في المفاوضات، دعمه للموقف الإثيوبي، أمس، منتقدا مساعي القاهرة لتدويل الأزمة. ونقلت وكالة الأنباء الإثيوبية، عن الأمين العام لهيئة الطاقة والتعدين والكهرباء والتنظيم السودانية، تيجاني آدم، قوله إن «تدويل قضية سد النهضة لا يمكن أن يوقف المشروع، ولا يزيد ذلك إلا تعقيد الأمور وتأخير الحلول المتوقعة». وقال تيجاني، «إن تدخل الأطراف الأخرى سيعقد الأمور بدلاً من تسهيل الحوار لحل المشكلات»، مضيفاً: «لذلك، أنا ضد تدويل هذا الملف». وأضاف: «إثيوبيا التي تبني السد، عليها حل الخلافات من خلال المحادثات الثلاثية فقط. فليكن الحديث بين البلدان الثلاثة، وأنا متأكد من أننا يمكن أن نصل إلى الحل الأمثل». وبحسب ما نقلت الوكالة الإثيوبية، زعم تيجاني بأن لأديس أبابا الحق الكامل في استغلال مواردها الطبيعية وبناء سدها، مضيفاً: «بما أن أصل النهر من إثيوبيا، فدع شعب إثيوبيا يأخذ احتياجاته، ثم يذهب الباقي إلى السودان والباقي يذهب إلى مصر... هذه هي الحلول الصحيحة، لذلك ستصل الدول الثلاث إلى حل وسط». في ذات السياق، سلم وزير الخارجية المصري رسالة من الرئيس السيسي، إلى الرئيس العراقي برهم صالح، بشأن آخر التطورات المتعلقة بملف مفاوضات «سد النهضة». جاء ذلك خلال استقبال صالح، لشكري، أمس، خلال زيارته إلى العاصمة العراقية بغداد، في ثاني محطات جولته العربية الحالية». وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن «الوزير شكري نقل تحيات الرئيس السيسي إلى الرئيس العراقي، معرباً عن تقدير القاهرة لموقف العراق الداعم خلال الاجتماع الوزاري لمجلس جامعة الدول العربية أخيراً، والذي صدر عنه القرار العربي الخاص بالتضامن مع موقف مصر حول السد». من جانبه، أعرب الرئيس صالح عن اعتزاز العراق بعلاقاتها التاريخية والراسخة مع مصر، مشيراً إلى تفهم بغداد ودعمها لمساعي القاهرة في الحفاظ على مصالحها وأمنها المائي؛ لا سيما كون العراق دولة مصب كذلك، كما طلب نقل تحياته إلى الرئيس السيسي». إلى ذلك عقدت اللجنة العليا لمياه النيل اجتماعاً برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء المصري، ومشاركة وزير الموارد المائية والري، وممثلي وزارات الدفاع، والخارجية، والاستخبارات العامة، لتقييم الموقف الحالي لمفاوضات «سد النهضة» على ضوء المواقف الإثيوبية غير المبررة وتغيبها عن اجتماع واشنطن، الخاص بالاتفاق، الذي تم إعداده بناء على جولات المفاوضات التي رعتها الولايات المتحدة الأميركية، وشارك فيها البنك الدولي على مدار الأشهر الأربعة الماضية». وبحسب وكالة أنباء «الشرق الأوسط» الرسمية في مصر، فإن «اللجنة ناقشت خطة التحرك المصري في هذا الشأن من أجل تأمين المصالح المائية المصرية وحقوق مصر في مياه النيل». وأعلنت اللجنة أنها «سوف تظل في انعقاد دائم لمناقشة تطورات هذا الملف، واتخاذ ما يلزم من إجراءات حياله».

باخرة مصرية ترسو في الأقصر بعد ظهور إصابات بكورونا على متنها

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .... رست الباخرة السياحية «ايه سارة» في الاقصر، اليوم الأحد، وتم اخلاء كل ركابها بعد اكتشاف 45 حالة من المصابين بفيروس كورونا المستجد بينهم، بحسب مراسل لفرانس برس.... وأعلنت وزيرة الصحة هالة زايد الأحد خلال زيارة قامت بها الى الأقصر برفقة وزيري السياحة والآثار خالد العناني والطيران المدني محمد منار أن 33 من السياح الاجانب و12 من أفراد الطاقم المصريين الذين كانوا على متن الباخرة أصيبوا بالفيروس. ووضع المصابون جميعهم في مستشفى مخصص للعزل. وأفادت زايد السبت أن «مواطنة أميركية من أصل تايواني هي سبب الاصابات» على متن الباخرة. وقال رئيس الوزراء مصطفى مدبولي السبت إنّ اختبارات أجريت لـ 171 شخصا، هم كل من كانوا على متن الباخرة، من بينهم 101 أجنبيا و70 من افراد الطاقم المصريين. وكانت السلطات المصرية أعلنت في وقت سابق اكتشاف ثلاث اصابات بالفيروس، الأولى لمواطن صيني «تعافى»، بحسب الوزيرة، والثانية لمهندس بترول كندي الجنسية، والثالثة لرجل مصري (44 عاما) عاد من صربيا عبر فرنسا التي امضى فيها 12 ساعة.

مصر تعلن أول حالة وفاة جراء «كورونا» لمواطن ألماني

نقل مصابي «بؤرة الباخرة» للحجر... وأجهزة جديدة للكشف

الشرق الاوسط.....القاهرة: وليد عبد الرحمن وحازم بدر.... أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، أمس، عن أول وفاة بفيروس «كورونا الجديد» (كوفيد - 19)، وهي لألماني الجنسية. وقال الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشؤون الإعلام، إن «المواطن الألماني يبلغ من العمر 60 عاماً، ظهرت عليه أعراض مرضية تتمثل في ارتفاع بدرجة الحرارة عند وصوله من محافظة الأقصر (جنوب مصر) إلى الغردقة، حيث توجه إلى مستشفى الغردقة العام مساء الجمعة الماضي لتلقي الرعاية الطبية، وتم إجراء الفحوصات اللازمة له وسحب العينة، والتي جاءت إيجابية لفيروس (كورونا الجديد)، وتم وضعه في الرعاية المركزة، نظراً لأنه يعاني من فشل تنفسي ناتج عن التهاب رئوي حاد. ورفض النقل إلى مستشفى العزل المخصص، ثم ساءت حالته، وحدث اضطراب في درجة وعيه، وتوفي أمس»، مشيراً إلى أنه على الفور قامت وزارة الصحة والسكان وفق إرشادات منظمة الصحة العالمية، باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة، كما تم تعقيم وتطهير المستشفى. وأكد مجاهد أنه «تمت مخاطبة اللوائح الصحية بألمانيا للتقصي عن الحالة، وإمدادنا بالمعلومات»، لافتاً إلى أن «الحالة لم تمكث في مصر سوى 7 أيام». من جهة أخرى، تابع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، مع الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، أمس، موقف حالة التكدس التي شهدها محيط المعامل المركزية بوزارة الصحة بوسط العاصمة القاهرة، أمس، مع بدء إجراء تحاليل «كورونا» للراغبين من المصريين العاملين في البلدان التي تشترط إجراء التحليل. وجاء الاتصال الهاتفي بناء على تلقي منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة بمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، العديد من الشكاوى من مواطنين، لم يتمكنوا أمس من إجراء هذا التحليل نتيجة التكدس. واتفق رئيس الوزراء مع وزيرة الصحة على «الإعلان عن آليات جديدة، ونظام مُيسر، يطبق من بعد غد (الأربعاء)، لإتاحة الفرصة لكافة الراغبين في إجراء تحليل (كورونا) بسهولة ويسر، بالنظر إلى اشتراطات البلدان الأخرى، وبما يخفف عنهم الأعباء ويساهم في تيسير أمورهم». وناشد رئيس الوزراء المصري، «المواطنين الراغبين في إجراء التحليل عدم التكدس»، مؤكداً أنه «سيتم تطبيق آلية واضحة تتيح إتمام التحاليل بسهولة ويسر، ودون زحام». على صعيد متصل، جاء الإعلان عن اكتشاف بؤرة فيروسية داخل باخرة بالأقصر جنوب مصر، تسببت فيها سائحة أميركية من أصل تايواني، ليثير مخاوف حول كيفية تسرب المرض إلى الداخل رغم الاحتياطات الصحية في المطارات، وهو ما دعا اثنين من المحامين المصريين لإقامة دعوى قضائية تطالب بتعليق الدراسة. وعكست تعليقات المصريين على مواقع التواصل الاجتماعي حالة خوف من البؤرة المصابة، ما دفع الحكومة المصرية إلى إرسال رسائل طمأنة، تكللت أمس بالإعلان عن نقل كافة المصابين داخل هذه البؤرة بطائرة خاصة إلى الحجر الصحي بمدينة العلمين الجديدة في محافظة مطروح. وأعلنت مصر الجمعة اكتشاف هذه البؤرة، وقال بيان لوزارة الصحة المصرية، إنه قد تم تشخيص 12 حالة جديدة بفيروس «كوفيد - 19» على إحدى البواخر النيلية القادمة من أسوان إلى الأقصر، ليثير ذلك حالة من الهلع، التي زادت بعد إعلان وزارة الصحة أول من أمس السبت أن العدد ارتفع إلى 45 شخصا، وهو ما دفع الحكومة لإرسال رسائل طمأنة عبر مؤتمر صحافي أقامه رئيس الوزراء المصري مدبولي، أكد فيه أنه قد تم اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة لمنع انتشار الفيروس من هذه البؤرة، كما أعلن إرسال وزراء الصحة والسياحة والطيران إلى الأقصر لمتابعة الوضع ميدانيا، ونقل كافة المصابين إلى مستشفى العزل الصحي بالعلمين الجديدة. ورغم تأكيد الحكومة المصرية منذ بداية الإعلان عن فيروس كورونا الجديد أنها اتخذت كافة الإجراءات الوقائية بالمطارات والموانئ لمنع دخول الفيروس إلى مصر. إلا أن هذه الحالات أثارت تساؤلا بين المصريين حول كيفية دخول الفيروس إلى مصر، لا سيما أن الإعلان الرسمي تضمن تأكيدا على أن مصدره سائحة أميركية. ويجيب د.محمد أحمد، أستاذ الفيروسات بالمركز القومي للبحوث في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط» عن هذا السؤال، بأن أجهزة الماسح الحراري المستخدمة في الحجر الصحي بالمطار، لا يمكنها كشف الفيروس، ما لم تظهر أعراض مرضية على الشخص. ويضيف أن «فترة حضانة الفيروس تمتد إلى 14 يوما. وخلال تلك الفترة، قد لا تظهر أي أعراض على الشخص، ومن ثم فإن أجهزة الماسح الحراري لن تكتشف الفيروس». وتجاوبت الحكومة المصرية بدورها مع هذا التخوف، وأعلنت وزيرة الصحة هالة زايد في تصريحات صحافية أنه بداية من غد الثلاثاء، سيتم توزيع جهاز كاشف لفيروس كورونا بجميع المطارات خلال 30 دقيقة فقط، وقالت إن هناك 250 ألف كاشف سيتم استيرادها وتوزيعها بمختلف المطارات على مستوى الجمهورية.

السودان يعزو التحفظ على قرار الجامعة إلى عدم استشارته... ومصر تؤكد تسليمه نص المشروع

الخرطوم: محمد أمين ياسين - القاهرة: {الشرق الأوسط}.... قالت الحكومة السودانية إنها تحفظت على مشروع القرار الخاص بسد النهضة الإثيوبي، الذي أدرجته مصر في اجتماع مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية، الذي انعقد في القاهرة الأسبوع الماضي، لعدم التشاور حوله مع الحكومة السودانية». ونص قرار الجامعة العربية على تأكيد الحفاظ على حقوق دولتي المصب السودان ومصر، ورفض أي إجراءات أحادية من إثيوبيا، ويلزمها بمبادئ القانون الدولي». وقالت الخارجية السودانية في بيان أمس، إنها أبدت تحفظا على مشروع القرار لعدم التشاور حوله مع حكومة السودان قبل إيداعه جدول أعمال المجلس الوزاري، ورفضت مصر مقترحا من السودان لتعديل نص القرار». وأكدت على أن مشروع القرار لا يخدم روح الحوار والتفاوض الجاري برعاية أميركا والبنك الدولي بواشنطن، للوصول لاتفاق بين الدول الثلاث السودان ومصر وإثيوبيا، بشأن الملء الأول وتشغيل السد». وذكر البيان أن السودان قدم مقترحاً لتعديل نص مشروع القرار، بما يتوافق مع هدف تشجيع الأطراف على مواصلة الحوار والابتعاد عن كل ما من شأنه تصعيد الخلاف والاستقطاب الذي لا يخدم الهدف المنشود، في الاتفاق على خارطة طريقٍ تخدم المصالح المائية للدول الثلاث، وتؤمن لها متطلبات التنمية المستدامة». وأوضح البيان أن الجانب المصري رفض إدخال أي تعديلٍ على نص مشروع القرار، الأمر الذي دفع السودان لإبداء تحفظه». وناشد السودان كلا من مصر وإثيوبيا للعودة للمفاوضات للوصول للاتفاق المرضي، مجددا دعوته لهما بالابتعاد عن كل ما من شأنه التأثير سلباً على عملية التفاوض، وأكد (البيان) حرص السودان على إنجاح مفاوضات سد النهضة بما يصب في مصالح الدول الثلاث». ورفضت الحكومة الإثيوبية قرار الجامعة العربية بشأن سد النهضة واعتبرته يوفر دعما لدولة عضو دون أن يراعي الحقائق الرئيسية التي تجري في مفاوضات سد النهضة. غير أن الناطق باسم وزارة الخارجية المصرية المستشار أحمد حافظ أكد تسليم السودان نص مشروع القرار. وقال، في بيان، إن مصر «قامت بموافاة المندوبية الدائمة للسودان لدى جامعة الدول العربية بمشروع القرار منذ يوم الأول من مارس (آذار)، وتلقت ما يؤكد تسلم النص. وقد حرصت وزارة الخارجية خلال الأيام التالية على استمرار التواصُل مع الجانب السوداني لتلقي أي تعليقات، وهو ما لم يرد». وأضاف أن «الوفد المصري استجاب لطلب السودان بحذف اسمه من مشروع القرار، إلا أن التعديلات اللاحقة التي اقترحها السودان جاءت لتفرغ النص من مضمونه والإضعاف من أثر القرار. كما أن القرار الصادر عن الاجتماع الوزاري العربي لم يتضمن إلا التضامُن مع حقوق مصر المائية والتأكيد على قواعد القانون الدولي والدعوة للتوقيع على الاتفاق المُعَد».

السودان يعلق على القرار العربي بشأن سد النهضة

سكاي نيوز عربية – أبوظبي... أبدى السودان تحفظه على مشروع القرار الخاص بسد النهضة، الذي أدرجته مصر في أعمال المجلس الوزاري للدول العربية، نظرا لعدم التشاور مع حكومة السودان بشأنه. ونشرت وزارة الخارجية السودانية بيانا مفاده "تحفظ" السودان على إدراج مصر مشروع القرار الخاص بسد النهضة، في اجتماع الدول العربية على المستوى الوزاري. وقالت الخارجية في البيان إن مشروع القرار لا يخدم روح الحوار والتفاوض الجاري برعاية الولايات المتحدة والبنك الدولي بواشنطن للوصول لاتفاقٍ بين الدول الثلاث جمهورية مصر العربية وجمهورية السودان وجمهورية أثيوبيا الفيدرالية حول عملية الملء والتشغيل للسد. وأضاف البيان: "وقد تقدم السودان بمقترح لتعديل نص مشروع القرار بما يتوافق مع هدف تشجيع الأطراف على مواصلة الحوار والإبتعاد عن كل ما من شأنه تصعيد الخلاف والإستقطاب الذي لايخدم الهدف المنشود في الاتفاق على خارطة طريق تخدم المصالح المائية للدول الثلاث وتؤمن لها متطلبات التنمية المستدامة". وأضاف: "ولكن جمهورية مصر العربية رفضت إدخال أي تعديلٍ على نص مشروع القرار الأمر الذي دفع السودان لإبداء تحفظه". واختتمت الخارجية في البيان: "يناشد السودان كلاً من مصر وأثيوبيا للعودة للمفاوضات للوصول للإتفاق المرضي، يكرر دعوته لهما بالإبتعاد عن كل ما من شأنه التأثير سلبا على عملية التفاوض. هذا وسيظل السودان حريصا علي إنجاح مفاوضات سد النهضة بما يصب في مصالح الدول الثلاث". وكانت جامعة الدول العربية، قد أقرت الأربعاء، "قرارا مهما" قدمته مصر بشأن سد النهضة الإثيوبي، يؤكد على حقوق مصر التاريخية في مياه النيل، ويرفض أي إجراءات أحادية إثيوبية. وقال الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، في ختام الدورة الـ 153 لمجلس الجامعة العربية، إن القرار "يرفض أي مساس بالحقوق التاريخية لمصر، ويرفض أي إجراءات أحادية تمضي فيها إثيوبيا، ويؤكد على ضرورة التزام إثيوبيا بمبادئ القانون الدولي".

وعود أميركية: رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب "مسألة وقت"

سكاي نيوز عربية – أبوظبي..... أبلغ مسؤولون أميركيون، الأحد، رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، بأن رفع اسم بلاده من قائمة الدول الراعية للإرهاب مسألة وقت لا أكثر، بحسب ما أفاد بيان صادر عن حمدوك. جاء ذلك خلال لقاء جمع حمدوك مع وفد من وزارة الخزانة الأميركية لمكافحة تمويل الإرهاب يزور الخرطوم حاليا، برئاسة مساعد الوزير مارشال بيلنغسلي. وأعرب الوفد الأميركي عن سعادته بزيارة للسودان، مؤكدا رفع القيود المالية والاقتصادية عن السودان. وأكد أعضاء الوفد أن رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب مسألة وقت، مشيرين إلى وجود لجان في واشنطن تعمل في هذا الشأن. وبدوره، أكد حمدوك أن الولايات المتحدة شريك استراتيجي للسودان كي يتجاوز تحديات المرحلة الحالية، وجدد حرص حكومة الفترة الانتقالية على تحقيق السلام الشامل والعادل وتحسين الوضع الاقتصادي. وتناول اللقاء الدور الذي يمكن أن تلعبه الولايات المتحدة لمساعدة الحكومة الانتقالية لتنفيذ أولوياتها، خاصة في مجالي الاقتصاد والسلام. واتخذ السودان سلسلة خطوات من أجل رفع اسمه من قائمة الإرهاب الأميركية، مثل التوصل إلى تسوية مع أسر ضحايا هجوم المدمرة الأميركية "كول". وكان محافظ البنك السوداني المركزي قد أعلن في وقت سابق من مارس الجاري أنه تلقى خطابا أميركيا رسميا يفيد بأن واشنطن قررت إنهاء كافة العقوبات الاقتصادية المفروضة على السودان. وقررت الولايات المتحدة في 2017، رفع العقوبات الاقتصادية الأميركية على الخرطوم، بعد فرضها مدة 20 عاما متواصلة، لكن القرار لم يجر تنفيذه، كما أبقت على اسم السودان على قائمة الإرهاب. وكانت واشنطن أدرجت الخرطوم على قائمة الدول الراعية للإرهاب عام 1993. ومن شأن رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية الإرهاب أن ينعش الاقتصاد السوداني، ويفتح الباب أمام الاستثمارات الأجنبية.

الصومال.. مقتل قيادي كبير في حركة الشباب بضربة أميركية

العربية نت...المصدر: نيروبي – وكالات..... أعلنت القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا (أفريكوم)، الأحد، مقتل القيادي الكبير في حركة الشباب الصومالية بشير محمد محمود، الملقب بشير قرقب، في ضربة جوية أميركية جنوب الصومال. وكان قرقب عضوا في المجلس التنفيذي لحركة "الشباب" الصومالية منذ نهاية عام 2008، وفق وزارة الخارجية الأميركية وأفريكوم. ويشتبه بتورطه في تدبير الهجوم الذي استهدف قاعدة أميركية كينية في جنوب شرق كينيا بداية يناير وأدى إلى مقتل ثلاثة أميركيين. وقال الكولونيل كريستوفر كارنز المسؤول عن العلاقات العامة في قيادة افريقيا لوكالة فرانس برس ردا على سؤال عن تقارير صحافية أعلنت مقتل قرقب إن "الغارة الجوية التي قتلت هذا الإرهابي كانت في 22 شباط/فبراير". وأضاف "كان بشير محمد محمود قائد عمليات من الدرجة الأولى كما كان عنصرا مهما في جماعة الشباب منذ أكثر من عقد". وتابع أن "هذا الشخص أدى دورا في تخطيط وتوجيه العمليات الإرهابية في الصومال ومنطقة الحدود الكينية بما في ذلك دور مفترض في الهجوم على خليج ماندا". وفي الخامس من يناير، شنت مجموعة من "الشباب" هجوما على قاعدة عسكرية أميركية كينية تُعرف باسم "سيمبا" في خليج ماندا، قرب جزيرة لامو السياحية الخلابة في جنوب شرق كينيا على مسافة غير بعيدة من الحدود مع الصومال. استمر الهجوم ساعات عدة قتل خلاله ثلاثة أميركيين، فضلاً عن أربعة من حركة "الشباب". ويؤكد موقع برنامج مكافآت محاربة الإرهاب التابع لوزارة الخارجية الأميركية أن محمود كان "منذ أواخر عام 2008 واحدًا من نحو عشرة أعضاء في مجلس قيادة حركة الشباب". وعرضت الولايات المتحدة مكافأة قيمتها 5 ملايين دولار مقابل معلومات تسمح باعتقاله ومحاكمته.

جدل في الجزائر حول «المظاهرات غير المرخصة».... الشرطة تنفي وناشطون يؤكدون تعرض مشاركين في الحراك لانتهاكات

الشرق الاوسط.....الجزائر: بوعلام غمراسة.... تجدد الجدل في الجزائر حول المظاهرات غير المرخّصة، حيث أمرت محكمة بالعاصمة أمس، بالإفراج عن العديد من الأشخاص الذين اعتقلوا أول من أمس في مظاهرات، باستثناء الصحافي خالد درارني ممثل «محققون بلا حدود بالجزائر» والناشط السياسي سمير بلعربي. وتجمَع صحافيون أمام «محكمة سيدي امحمد»، رافعين صور درارني وبعض الناشطين، عندما كانوا بمكاتب النيابة للرد على تهمة «التحريض على التجمهر بدون ترخيص». وكتب المتظاهرون على لافتات عدة مصنوعة من ورق «الصحافة ليست جريمة... أطلقوا سراح خالد درارني» و«عدالة حرة ومستقلة» و«دولة مدنية لا بوليسية». وكان الصحافي خالد بصدد أخذ صور لمتظاهرين، السبت، حينما اعتقله رجال أمن واقتادوه إلى مركز أمني بالضاحية الشرقية للعاصمة، حيث قضى الليلة رفقة ناشطين سياسيين، بينهم سمير بلعربي الذي حصل على حكم بالبراءة قبل شهر، بعد سجن دام 5 أشهر بتهمة «إضعاف معنويات الجيش». وتم استجواب المعتقلين حول أسباب مشاركتهم في المظاهرة، بحجة أنها لم تكن مرخَصة. واللافت أن المظاهرات في إطار «حراك الجمعة» واحتجاجات طلاب الجامعات يوم الثلاثاء، تجري من دون ترخيص. وفي العادة لا تجد السلطات مانعاً في تنظيم مظاهرات في العاصمة، عندما لا تكون هي هدفا من طرف المحتجين. وقال عبد الرحمن صالح، محامي معتقلين من الحراك، إن النيابة أمرت بإعادة درارني وبلعربي إلى مركز الأمن ليبيتا ليلة أخرى، على أن يعرضا عليها مجددا اليوم. وعبّر والد الصحافي، الذي كان بالمحكمة، عن تشاؤمه عندما أعيد ابنه إلى مقر الأمن «كافينياك» بوسط العاصمة، المعروف بكونه معتقلا مؤقتا للمئات من الناشطين في الحراك. ونفت مديرية الشرطة «قطعيا»، مشاهد عنف وضرب وسحل على أيدي عناصر مكافحة الشغب في شوارع العاصمة، ضد متظاهرين، خلال محاولاتهم منع مظاهرات السبت. وقالت مديرية الشرطة، أمس في بيان، إنها تكذّب «ما روّجته بعض المواقع الإخبارية وصفحات شبكات التواصل الاجتماعي، من منشورات مفادها أن مصالح الشرطة استعملت القوة ضد متظاهرين، السبت، وسط العاصمة». وأفادت بأن قوات الأمن «لاحظت مظاهرات غير مرخصة بأحد شوارع العاصمة، حيث احتل محتجون الطريق العام ما أدى إلى عرقلة حركة المرور بشكل كامل، وتسبب أيضاّ في غلق بعض المحلات التجارية. وعلى هذا الأساس تدخلت مصالح الشرطة، وفق القوانين والتنظيمات المعمول بها في مثل هذه الحالات، للمحافظة على النظام العام وإعادة فتح حركة المرور، وبسط الطمأنينة في نفوس المواطنين». وذكرت مديرية الأمن أنها اعتقلت «عدداً من المشاركين في المظاهرة، وأخلي سبيل غالبيتهم في نفس اليوم فيما تم تقديم البعض أمام الجهات القضائية للنظر في حالاتهم». وأشارت إلى أنها «ستظل، وفاء لتعهداتها الدستورية، حريصة على حماية الأشخاص والممتلكات وساهرة على ضمان الطمأنينة والسكينة العامة، وعلى راحة المواطن وأمن البلاد». ونشر أمس ناشطون بالحراك صور فيديو، تظهر سحل امرأة كانت مع المتظاهرين بالعاصمة يوم السبت. وكان شرطي يحمل هراوة، يستعد لضربها فيما كان ثلاثة رجال على قارعة الطريق يتابعون المشهد. وفي صور فيديو أخرى، يبدو عناصر من الشرطة يطاردون متظاهرين يجرون في عدة اتجاهات، يحاولون الإفلات من العصيّ. وقد تعرض بعضهم للضرب بشكل عنيف. وكان لافتاً أن نشر هذه المشاهد، هو لتكذيب مضمون بيان مديرية الأمن. وأعلن محامون عن إيداع شكوى لدى النائب العام، للمطالبة بمتابعة مسؤولي الأمن بالعاصمة، على إثر مشاهد العنف التي أثارت صدمة لدى سكان العاصمة.

بسبب كورونا..المغرب يعلّق رحلاته نحو شمال إيطاليا

المصدر: العربية.نت – منية غانمي.... أعلنت شركة الخطوط المغربية تعليق رحلاتها بشكل مؤقت، ابتداء من الأحد، نحو ميلانو والبندقية في إيطاليا. جاء هذا إثر قرار السلطات الإيطالية فرض الحجر الصحي على المدينتين بسبب تفشي الإصابات بفيروس كورونا. وأوضح بيان الخطوط المغربية أن قرار التعليق سيدخل حيز التنفيذ، الأحد، وأن الرحلات ستستأنف بداية أبريل/نيسان المقبل. كانت الشركة قد علقت رحلات الطيران في وقت سابق، في يناير/كانون الثاني، إلى بكين. وبلغ عدد الحالات التي جرى فحصها للاشتباه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد في المغرب حتى الآن 57 حالة، تأكد إصابة حالتين منها. ومنع المغرب الجمهور من حضور جميع مباريات كرة القدم، وألغى العديد من الأحداث الاقتصادية والرياضية والثقافية التي تستضيف مسافرين أجانب، مع استمرار السلطات في تطبيق إجراءات احترازية عند نقاط الدخول والمستشفيات لمنع انتشار الفيروس.

شمال إيطاليا.. مغلق

وبحسب وكالة رويترز، فرضت إيطاليا إغلاقا فعليا لقطاعات من شمال البلاد، الأحد، بما في ذلك العاصمة المالية، ميلانو، وذلك في محاولة جديدة لاحتواء تفشي كورونا. ووقع رئيس الوزراء جوزيبي كونتي الليلة الماضية على قرارات تشديد القيود التي لم يسبق لها مثيل لتصبح قانونا يؤثر على نحو 16 مليون شخص ويستمر العمل به حتى الثالث من أبريل/ نيسان. وتتضمن الإجراءات الصارمة الجديدة أوامر للمواطنين بعدم الدخول أو الخروج من منطقة لومبارديا، أكثر المناطق الإيطالية ثراء، وكذلك 14 مقاطعة في أربع مناطق أخرى بما في ذلك مدن البندقية ومودينا وبارما وبياتشنسا وريدجيو إميليا وريميني. وقال كونتي إنه لن يُسمح لأحد بالحركة من أو إلى هذه المناطق أو داخلها إلا لأسباب مثبتة لها علاقة بالعمل أو في حالة الطوارئ أو لأسباب صحية. وصرح كونتي للصحفيين الليلة الماضية "بأننا نواجه حالة طوارئ وطنية. اخترنا من البداية مسار الحقيقة والشفافية، والآن نتحرك بوضوح وشجاعة وحسم وتصميم". وأضاف: "يتعين علينا وقف انتشار الفيروس وتجنب تكدس مستشفياتنا". واتسمت الشوارع في المدن الشمالية، ومنها ميلانو، بهدوء أكثر من المعتاد، صباح الأحد، لكن لم يتضح على الفور درجة الصرامة التي ستُطبق بها الأوامر، وسمحت السلطات لمن وجدوا أنفسهم في أماكن بعيدة عن منازلهم عند تطبيق الإجراءات بالعودة.

 



السابق

أخبار اليمن ودول الخليج العربي...الحديدة.. خرق حوثي صارخ للهدنة الأممية.....أطفال اليمن وقود الحوثيين لتعزيز جبهات القتال....السعودية تعلّق السفر والرحلات «مؤقتاً» مع 9 دول... وتوقف الدراسة في الجامعات والمدارس....صحيفة: السعودية تبدأ الإفراج عن أمراء محاولة "الانقلاب".....سلطنة عمان تطبق الحجر الصحي على القادمين من مصر....قطر تمنع دخول القادمين من 14 دولة بينها لبنان ومصر وإيران والعراق...

التالي

أخبار وتقارير...من يريد اغتيال رئيس وزراء السودان؟...داعش يتبنى هجوما صاروخيا على حفل تنصيب الرئيس الأفغاني.....إيطاليا الأكثر تضررا بعد الصين.. قفزة في وفيات كورونا... ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا في نيويورك الأمريكية إلى 105.....أوروبا تسابق الوقت في معركتها ضد "كورونا"..."جز العشب"... استراتيجية أميركية للقضاء على حركة الشباب الصومالية....بعد فشل أوبك في الاتفاق مع روسيا.. هبوط حاد بأسواق النفط... إطلاق نار في مسجد في العاصمة الفرنسية...كوريا الشمالية تطلق "3 مقذوفات" غير محددة...أوروبا تقرر استقبال 1500 مهاجر "قاصر"...


أخبار متعلّقة

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,672,888

عدد الزوار: 6,907,871

المتواجدون الآن: 94