أخبار العراق...60 إصابة و5 وفيات في أحدث حصيلة في العراق... تراجع الحركة في الشوارع والأسواق....تساؤلات حول أهداف زيارة شمخاني إلى العراق... مراقبون يرون أنه يسعى لتعويض غياب سليماني....نساء العراق يتظاهرن دعماً للحراك في يوم المرأة العالمي... إصابة متظاهرين في مواجهات مع الأمن وسط بغداد....العراق يخصص طائرة لنقل جثامين ضحايا الحادث المروري في سوريا...

تاريخ الإضافة الإثنين 9 آذار 2020 - 4:11 ص    عدد الزيارات 2152    التعليقات 0    القسم عربية

        


العراق.. فرض حجر منزلي على قرية كاملة ودفن متوفي بالكورونا على عمق 4 أمتار...

RT..... أعلنت محافظة ميسان العراقية المحاذية لإيران، يوم الاحد، عن إجراءات صارمة للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد، بعد الاعلان عن تسجيل أول حالة وفاة في المحافظة. وتقرر فرض الحجر المنزلي على قرية أبو جصانة بالكامل، بعد وفاة أحد سكانها بالفيروس المذكور. وجاء في بيان للحكومة المحلية في ميسان: "تم التوجيه بالحجر المنزلي لسكان قرية أبو جصانة، مكان سكن المواطن المتوفى بسبب فيروس كورونا، واتخاذ الإجراءات اللازمة من قبل الجهات المختصة والمعنية لتطبيق ذلك". وأضاف البيان: "تم إرسال قوة من قبل قيادة شرطة ميسان إلى ناحية السلام لدعم وإسناد الإجراءات المتخذة من قبل الجهات ذات العلاقة، وتوجيه مديرية ناحية السلام بتعطيل الدوام الرسمي لكافة الدوائر الحكومية في الناحية، باستثناء الضرورية منها وبنسبة محددة أو ما تراه دائرة صحة ميسان بالتنسيق مع مدير ناحية السلام". وبحسب البيان، وصل فريق طبي من صحة ميسان، يرتدي أقنعة الوقاية، لكي يشرف على دفن جثة المتوفي بفيروس كورونا، بمقبرة بأطراف مدينة العمارة، بعد أن خصصت آلة (حفار) لدفنه وبعمق أربعة أمتار. وتمت عملية الدفن، بحضور قوة مؤلفة من عشر عجلات مدججة بالسلاح، حيث تم الاتفاق مع أمين مقام سيد نور على أن يكون الدفن بمكان يبعد عن المزار مسافة 500 متر ضمن الحدود الإدارية لمحافظة ميسان استنادا إلى تعليمات وإرشادات الصحة العالمية في التعامل مع فايروس كورونا.

60 إصابة و5 وفيات في أحدث حصيلة في العراق... تراجع الحركة في الشوارع والأسواق...

الشرق الاوسط....بغداد: فاضل النشمي.... تتصاعد منذ أيام مخاوف المواطنين العراقيين، مع كل إعلان لوزارة الصحة عن اكتشاف حالات إصابة ووفيات جديدة بفيروس كورونا الجديد «كوفيد 19». إذ ارتفع سقف الإصابات ليصل إلى نحو 60 إصابة، توفي منها 5 أشخاص، حتى يوم أمس. ورغم التطمينات التي تطلقها الدوائر الصحية وإعلانها عن تماثل 6 مصابين في جانب الكرخ للشفاء في بغداد أمس، فإن حركة المواطنين في الشوارع والأسواق بدت في الأيام الأخيرة أقل بكثير من المعتاد. وسجلت محافظة ميسان الجنوبية، أمس، حالة وفاة شخص عاد من إيران في السابع والعشرين من الشهر الماضي عن طريق مطار بغداد. وقالت دائرة صحة ميسان، في بيان، إن «المصاب قد توفي أمس ليلاً بعد ساعة واحدة من وصوله إلى طوارئ مستشفى الشهيد الصدر التعليمي، وكان بحالة صحية حرجة جداً ومتأخرة جداً». وفي نينوى، ثانية أكبر محافظات العراق، أصدرت خلية الأزمة التي يرأسها المحافظ نجم الجبوري 8 قرارات لمنع انتشار فيروس كورونا في المحافظة، بينها غلق منافذ الدخول إلى المحافظة خلال 24 ساعة. كذلك، تضمنت القرارات تحديد 24 ساعة لغلق جميع منافذ الدخول إلى مدينة الموصل، وتكليف قيادة عمليات نينوى وعمليات حشد نينوى بوضع مفارز طبية عسكرية لفحص الضباط والمراتب القادمين من محافظات أخرى. ووجهت الخلية أيضاً، بغلق المقاهي لمدة 15 يوماً، وتكليف جهاز الأمن الوطني بالتنسيق مع الأجهزة الأخرى لجمع المعلومات وتدقيق الوافدين من المحافظات الأخرى، والموجودين في الفنادق والأماكن السياحية. بدوره، أصدر مجلس القضاء الأعلى تعميماً إلى المحاكم العراقية كافة، وطالبها باتّخاذ الإجراءات القانونية بحق من يخالف توصيات لجنة خلية الأزمة الحكومية المشكلة للحد من تفشي فيروس كورونا. وجاء قرار مجلس القضاء استجابة لطلب تقدم به وزير الصحة ومدير خلية الأزمة جعفر علاوي، استناداً إلى بيان صادر عن الوزارة. كانت خلية الأزمة الحكومية الخاصة أصدرت يوم الجمعة الماضي 17 قراراً للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد في البلاد، ومن بينها «حثّ العراقيين المقيمين في إيران على العودة إلى أرض الوطن إلى 15 مارس (آذار) 2020. وبعد ذلك سيتم إغلاق المنافذ الحدودية كافة أمام العراقيين، باستثناء مطارات بغداد، والبصرة، والنجف، وأربيل، وكذلك «إيقاف حركة التبادل التجاري في المنافذ البرية مع إيران ودولة الكويت إلى 15 مارس 2020، إضافة إلى «استمرار غلق المحال العامة كالمراكز التجارية (المولات ودور السينما والمقاهي والمطاعم والمسابح وقاعات المناسبات والمتنزهات والنوادي والمنتديات الاجتماعية) إلى إشعار آخر، والاستمرار بتعطيل الدوام الرسمي في المؤسسات التربوية كافة، ويشمل معاهد التدريس الخصوصي إلى 21 مارس الحالي».

تساؤلات حول أهداف زيارة شمخاني إلى العراق... مراقبون يرون أنه يسعى لتعويض غياب سليماني

بغداد: حمزة مصطفى لندن: «الشرق الأوسط».... حط الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي شمخاني، في بغداد، أول من أمس، في زيارة هدفها المعلن تنسيق الجهود لمكافحة «كورونا»، فيما دفع تزامنها مع عودة جهود تكليف رئيس وزراء جديد إلى المربع الأول مراقبين إلى استنتاج أن الهدف الحقيقي هو لملمة البيت الشيعي، الذي يعيش انقساماً حادّاً في اختيار مرشح يحظى باتفاق الأطراف الشيعية، ويرضي ساحات الحراك الشعبي التي رفضت محمد توفيق علاوي، ودفعته إلى الانسحاب. شمخاني هو أرفع مسؤول إيراني يزور العراق منذ مقتل قاسم سليماني، القائد السابق لفيلق القدس التابع لـ«الحرس الثوري الإيراني»، قرب مطار بغداد الدولي مطلع يناير (كانون الثاني)، ويرى مراقبون أنه في بغداد لتعويض غياب سليماني الذي لعب طيلة سنوات دوراً بارزاً في توحيد مواقف الأطراف الشيعية من القضايا المهمة في العراق. النائب عن تحالف القوى العراقية، عبد الله الخربيط، قال في تصريح لشبكة «رووداو» الإعلامية إن «زيارات المسؤولين بين الدول أمر طبيعي»، مبيناً: «لدينا كثير من المتعلقات مع إيران، إضافة إلى الدور الذي من الممكن أن يلعبه العراق كوسيط بين إيران من جهة، والغرب والدول العربية من جهة أخرى». وتابع: «لا نعرف ماهية زيارة شمخاني، فلو كانت في هذا الإطار فهي أمر طبيعي ومرحّب به، وكلما زاد التنسيق بين البلدين فذلك أمر إيجابي». واستدرك الخربيط: «لو كانت الزيارة تدخل في إطار التدخل بالشأن السياسي في العراق، أو محاولة فرض حلول لمرشح رئاسة الحكومة، أو حتى لمجرد التلميح بذلك، فهو أمر مرفوض، سواء من إيران، أو من أي دولة من دول الجوار، أصدقاء كانوا أم أعداء». بدوره، يرى المحلل السياسي إحسان الشمري في تغريدة بموقع «تويتر» أن «زيارة شمخاني للعراق، تمثل ذلك القلق العميق من ارتباك حلفائها ومحاولة لإعادة ترتيب التأثير في المشهد السياسي، ورسالة من طهران لواشنطن بسرعة الإمساك وملء فراغ سليماني». من جهته، يقول المحلل السياسي هشام الهاشمي في تغريدة له، إن «شمخاني جاء لسد الثغرات في الملف السياسي التي أحدثها غياب سليماني، وعجز بديله (إسماعيل قاآني) عن إنجاز المهمة». وسرد الهاشمي عدة أهداف تتعلق بزيارة شمخاني، منها أنها جاءت لـ«التأكيد على إنجاز مهمة إخراج القوات الأميركية والتحالف الدولي من العراق، واختيار رئيس وزراء جديد ومساعدة البيت السياسي الشيعي في ذلك»، فضلاً عن «تفعيل التفاهمات الاقتصادية العراقية - الصينية». وكان القيادي البارز في تحالف الفتح ووزير الداخلية الأسبق محمد سالم الغبان أبلغ «الشرق الأوسط»، أول من أمس، أن «غياب سليماني ترك أثراً كبيراً على البيت الشيعي»، مبيناً أن «سليماني كان هو مَن يتولى لملمة هذا البيت». ومع استمرار أزمة رئاسة الوزراء في العراق، صعدت كتلة «الفتح»، بزعامة هادي العامري، موقفها من رئيس الجمهورية برهم صالح، إلى حد القيام برفع دعوى قضائية ضده نتيجة امتناعه، طبقاً لما ورد في الدعوى عن تكليف مرشح الكتلة النيابية الأكبر. وقال عدي عواد، عضو البرلمان عن كتلة «صادقون» التابعة لـ«عصائب أهل الحق» المنضوية في «تحالف الفتح»، في بيان له، أمس، إنه «تم رفع دعوى قضائية أمام المحكمة الاتحادية ضد رئيس الجمهورية برهم صالح». وأضاف أن «ذلك جاء لانتهاكه الدستور وامتناعه من تكليف مرشح الكتلة الأكبر». وكانت الأزمة بين تحالف «البناء»، ومن ضمنه (الفتح)، ورئيس الجهورية، بدأت بعد رفض صالح تكليف من عدوه مرشح الكتلة الأكبر أسعد العيداني بسبب عدم وجود توافق كامل عليه داخل البيت الشيعي. وفي هذا السياق يقول الباحث في الشأن السياسي ورئيس مركز «أكد» للدراسات الاستراتيجية الدكتور حسين علاوي لـ«الشرق الأوسط» إن «أزمة رئاسة الوزراء لا تزال تواجه تحدياً كبيراً، في ظل عدم وجود حلول حقيقية للخروج من نفق هذه الأزمة». وأضاف علاوي أن «من بين الحلول اللجوءَ إلى اختيار شخصيتين، الأولى سياسية، والثانية مهنية، تمتلكان القدرة على مواجهة التحديات الكبيرة التي تواجه تلك الحكومة، وفي المقدمة منها إجراء انتخابات مبكرة». وأكد علاوي أنه «بعد تصاعد الصراع الأميركي - الإيراني فإن الطريق أصبح صعباً، لكن الطرفين ربما توصلا إلى نتيجة أن من الأفضل منح العراقيين فرصة اختيار من يرونه مناسباً لإدارة دفة المرحلة المقبلة». وأوضح أن «ذلك أدى إلى انقسام القوى الشيعية إلى قسمين، وكذلك الحال بين السنّة والكرد». وأشار إلى أنه «بعد تجربة محمد علاوي بات الموقف أكثر صعوبة على صعيد التوافق على رئيس جديد للوزراء، في ظل سلسلة تحديات كبرى منها الأزمة الاقتصادية ومرض (كورونا)، فضلاً عن سلسلة الأزمات التقليدية». من جهته، أكد رئيس «كتلة النصر» في البرلمان العراقي، عدنان الزرفي، وهو أحد الأسماء المرشحة لرئاسة الحكومة المقبلة، أن هناك أربعة تحديات خطيرة تواجه الحكومة العراقية المقبلة. وقال الزرفي إن «الحكومة المقبلة ستواجه أربعة تحديات، أولها التحدي الخارجي وعلاقة العراق بالمجتمع الدولي ومجلس الأمن والتحالف الدولي». وأضاف أن «التحدي الثاني قضية الاحتجاجات الجماهيرية بينما التحدي الثالث الأزمة المالية وانخفاض أسعار النفط والتحدي الأخير هو انتشار (كورونا)».

نساء العراق يتظاهرن دعماً للحراك في يوم المرأة العالمي... إصابة متظاهرين في مواجهات مع الأمن وسط بغداد

الشرق الاوسط.....بغداد: فاضل النشمي.... احتفلت مئات النساء العراقيات بيوم المرأة العالمي أمس من خلال مسيرات نظمتها ناشطات في بغداد ومدن أخرى وسط وجنوب البلاد داعمة لجماعات الحراك ومطالبة بالحقوق. ولم تمنع المخاطر القائمة من احتمال تعرضهن إلى الإصابة بفيروس كورونا المستجد الكثير من الناشطات والفتيات من الخروج في مظاهره حاشدة في ساحتي التحرير وسط بغداد والحبوبي وسط مدينة الناصرية. كما لم تمنع الدعوات التي صدرت عن جهات صحية ومدنية النساء من إقامة الفعاليات المختلفة للاحتفال بيوم المرأة وتجديد العزم على مواصلة العمل لتحقيق أهداف ما بات يعرف بـ«ثورة تشرين». وما زال الجدل قائماً بين أوساط جماعات الحراك حول الاستمرار بعمليات التظاهر والاعتصام أو إيقافها، نظراً لاحتمال مساهمتها في تفشي وانتقال عدوى الفيروس بين صفوف المواطنين نتيجة الاكتظاظ والزحام الذي تشهده ساحات التظاهر. من جهة أخرى، تحدث ناشطون أمس، عن إصابة ما لا يقل عن 4 متظاهرين في ساحة الخلاني ببغداد نتيجة تجدد الاشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن. وقال عضو مفوضية حقوق الإنسان علي البياتي لـ«الشرق الأوسط»: «إن الاشتباكات بين الطرفين مستمرة منذ أسابيع وغالباً ما تتصاعد في ساعات المساء يسقط خلالها إصابات بين الطرفين نتيجة استعمال أسلحة الصيد والقنابل الصوتية والمسيلة للدموع». وبشأن موقف المنظمة الحقوقية من استمرار المظاهرات والاعتصام في ظل تواصل اكتشاف حالات الوفاة والإصابة بفيروس كورونا، يرى البياتي أن «الواقع الصحي في العراق لا يتمتع بالمتانة اللازمة، عليه فإن تفشي انتشار المرض ستكون له عواقب وخيمة، ولحسن الحظ ربما فإن أكثر الحالات المسجلة جاء عن طريق المواطنين العائدين من إيران». وأضاف أن «الحق في الصحة ثابت ومؤكد في جميع العهود والمواثيق الإنسانية والدولية، لذلك على المواطنين والمتظاهرين المساهمة في تكريس هذا الحق عبر العناية بصحتهم الشخصية والابتعاد قدر الإمكان عن التجمعات والازدحامات ومن الممكن للمتظاهرين مواصلة احتجاجات بعد انتهاء الأزمة الصحية الحالية الناجمة عن فيروس كورونا».

العراق يخصص طائرة لنقل جثامين ضحايا الحادث المروري في سوريا

المصدر: RT... أعلنت الحكومة العراقية، اليوم الأحد، عن تخصيص طائرة عسكرية خاصة لنقل جثامين ضحايا الحادث المروري في سوريا. وذكر بيان لقيادة العمليات المشتركة: "بموافقة رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة وتوجيه رئيس أركان الجيش، تم تخصيص طائرة عسكرية خاصة لنقل المصابين، وجثامين المواطنين العراقيين الذين تعرضوا إلى حادث قرب مدينة دمشق ونقلهم من سوريا إلى محافظة النجف الأشرف". وأعلنت الخارجية العراقية اليوم مقتل 26 عراقيا على الأقل في حادث طريق سريع بسوريا، إثر اصطدام شاحنة وقود بحافلات ركاب وسيارات أخرى. وأفاد مصدر في قيادة شرطة ريف دمشق يوم أمس السبت، بمصرع 30 شخصا وإصابة آخرين في حادث سير وقع نتيجة اصطدام صهريج مع حافلتين لنقل الركاب وعدة سيارات على طريق حمص دمشق في منطقة جسر بغداد.

 

 



السابق

أخبار سوريا..."الدفاع الوطني" يعيد هيكلته بميليشيا جديدة في حلب..وكالات الإغاثة تسعى لمنع تفشي «كورونا» في شمال غربي سوريا....ميليشيات إيران تستهدف سيارات تركية غرب حلب..أكراد يردون على الأسد: نحن سوريون وجذورنا من هنا...إردوغان: تركيا تحتفظ بـ«حقها» في إخراج النظام من إدلب...في إدلب... الخيار الوحيد هو انتظار الموت.....

التالي

أخبار اليمن ودول الخليج العربي...الحديدة.. خرق حوثي صارخ للهدنة الأممية.....أطفال اليمن وقود الحوثيين لتعزيز جبهات القتال....السعودية تعلّق السفر والرحلات «مؤقتاً» مع 9 دول... وتوقف الدراسة في الجامعات والمدارس....صحيفة: السعودية تبدأ الإفراج عن أمراء محاولة "الانقلاب".....سلطنة عمان تطبق الحجر الصحي على القادمين من مصر....قطر تمنع دخول القادمين من 14 دولة بينها لبنان ومصر وإيران والعراق...

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,217,215

عدد الزوار: 6,940,896

المتواجدون الآن: 121