مصر وإفريقيا...«سد النهضة»: تطلعات إثيوبية.... وتداعيات سلبية على مصر...واشنطن: قائمة رعاة الإرهاب لا تحول بين السودان والتعامل المصرفي...«الوفاق» تعلن إسقاط طائرة لـ«الجيش الوطني» وسط انحسار معارك طرابلس..

تاريخ الإضافة الأربعاء 29 كانون الثاني 2020 - 4:51 م    عدد الزيارات 2296    التعليقات 0    القسم عربية

        


«سد النهضة»: تطلعات إثيوبية.... وتداعيات سلبية على مصر..

الشرق الاوسط... القاهرة: محمد عبده حسنين... بعد مفاوضات ماراثونية، دامت أكثر من 8 سنوات، تخللها العديد من العثرات، وصل النزاع المصري الإثيوبي حيال «سد النهضة»، إلى مرحلة حاسمة ودقيقة، اقتربا فيها من التوصل إلى اتفاق، بفضل الرعاية الأميركية، التي سعت مؤخراً لإنقاذ المفاوضات من الانهيار». ويتعلق الخلاف بشكل جوهري بتعارض التطلعات الإثيوبية التنموية ومساعيها لتوليد الكهرباء، مع مصالح مصر المائية، في ظل تأثيرات سلبية متوقعة على حصة مصر في المياه، وانعكاس ذلك على الزراعة وتشغيل «السد العالي» جنوب مصر، وغيرها من التداعيات. وفي هذا السياق يمكن الإشارة لمجموعة من الحقائق المتعلقة بالسد الإثيوبي، على النحو التالي:

* يقع سد النهضة في منطقة بينيشانغول على الحدود السودانية والتي تبعد 900 كيلومتر شمال غربي العاصمة أديس أبابا. وبدأت إثيوبيا في بنائه عام 2011 على النيل الأزرق، ليكون أكبر سد مولد للطاقة الكهرومائية في أفريقيا. وقد أكدت مصر أنه لم يجرِ إخطارها مسبقاً بالمشروع.

> وفقاً للمستهدف، فإن السد سيكون الأكبر في أفريقيا، إذا يبلغ ارتفاعه (170 متراً)، على أن تصل سعته التخزينية 74 مليار متر مكعب، وهي مساوية تقريباً لحصتي مصر والسودان السنوية من مياه النيل.

* تتمتع إثيوبيا بوفرة في المياه، غير أنها تسعى إلى سد عجزها من الكهرباء، وأن تتحول إلى دولة صناعية مصدرة للكهرباء. خصوصاً أنه المتوقع أن يمد السد إثيوبيا بنحو 6000 ميغاوات.

> حتى الآن انتهى أكثر من 70% من عملية البناء، ومن المقرر أن تبدأ إثيوبيا ملء الخزان مع نهاية العام الجاري، حسب وزير المياه سيليشي بيكيلي. وهي نقطة الخلاف الرئيسية، حيث خططت إثيوبيا أن تكون فترة ملء الخزان 3 سنوات فقط، بينما طرحت مصر سابقاً مدها إلى 10 سنوات، ثم خفضتها إلى 7 سنوات.

> من المرجح أن تتسبب عملية ملء الخزان، في فقدان مصر نحو ربع حصتها المائية، المقدرة بـ55.5 مليار متر مكعب سنوياً، والتي لا تفي باحتياجاتها. وحسب «تقرير الحالة المصرية 2019»، الصادر عن «منتدى أخبار اليوم للسياسات العامة»، والقريب من دوائر صنع القرار، فإن العجز الذي تعانيه مصر حالياً يبلغ نحو 22 مليار متر مكعب سنوياً، فضلاً عن أن المنتجات الغذائية المستوردة تتضمن مياهاً افتراضية بنحو 23 مليار متر مكعب سنوياً، وبالتالي فإن إجمالي العجز يصل إلى 55 مليار متر مكعب سنوياً.

> ويشير تقرير الحالة المصرية إلى أن مخزون السد العالي بمصر سيعاني، وفقاً للدراسات، نقصاً شديداً في أثناء ملء وتشغيل السد الإثيوبي، ما سيؤثر على توليد الكهرباء، كما أن بعض السيناريوهات أظهرت إمكانية هبوط مستوى التخزين في بحيرة السد العالي لمستويات يتوقف معها عمل توربينات الكهرباء، وقد يصل إلى حد أن تهبط المناسيب لأدنى من منسوب التخزين الميت لعدة سنوات في أثناء الملء وتكرار ذلك في أثناء التشغيل. وبالنسبة إلى تأثيره على الزراعة، فسوف يؤدي انخفاض كمية المياه الواردة إلى انخفاض حصة مصر الزراعية. وتشير الدراسات إلى انخفاض متوقع للإنتاج الكلي من القمح بنحو 2.9 مليون طن سنوياً، وانخفاض إنتاج الذرة بنحو 2.3 مليون طن سنوياً، بينما ينخفض الأرز بنحو 1.7 مليون طن سنوياً، وغيرها من المحاصيل. بحيث يقدّر إجمالي الخسائر المباشرة على القطاع الزراعي بنحو (151 مليار جنيه) سنوياً خلال فترة ملء سد النهضة.

> يعد الموقف السوداني أكثر تفهماً لرغبة إثيوبيا التنموية، ويرجع ذلك لكون الآثار السلبية المتوقعة على حصة السودان من المياه يمكن استعاضتها بالموارد المائية الأخرى كالأمطار، فضلاً أن الخرطوم تأمل أن تستفيد من الكهرباء المولدة من سد النهضة عند تصديرها، وكذلك حماية سد النهضة لمناطق سودانية عدة من خطر الفيضانات.

واشنطن: قائمة رعاة الإرهاب لا تحول بين السودان والتعامل المصرفي

تيبور ناجي قال إن حكومة حمدوك شريك... و2020 هو عام السودان

الشرق الاوسط...الخرطوم: أحمد يونس.. قطع مساعد وزير الخارجية الأميركي للشؤون الأفريقية، تيبور ناجي، بأن بقاء السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب لا يحول بينه وبين التعامل مع المنظومة المصرفية العالمية، وكشف عن مفاوضات تجري بين الإدارة الأميركية والحكومة الانتقالية في السودان، وصفها بأنها أكبر من وجود الخرطوم ضمن قائمة الدول الراعية للإرهاب. ووصل تيبور ناجي إلى الخرطوم الاثنين، ضمن زيارة قام بها لعدد من الدول الأفريقية، والتقى خلال زيارته وزيرة الخارجية السودانية أسماء محمد عبد الله. وقال ناجي، في مؤتمر صحافي عبر الهاتف من العاصمة السودانية الخرطوم، إن وجود السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب لا يحول بينه وبين التعامل مع النظام المصرفي العالمي، وإن العقوبات التي تمنع ذلك رفعت في عام 2017. وأرجع ناجي عجز النظام المصرفي السوداني عن العودة للنظام المصرفي العالمي إلى عدم قدرة الخرطوم على التعامل مع البنوك والمؤسسات المالية الدولية بسبب متأخرات ديون السودان إلى تلك المؤسسات، التي أثرت على سمعته. ورفض المسؤول الأميركي تحديد موعد لخروج السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، بيد أنه قال في إفادات في حفل استقبال أقامته سفارته بالخرطوم إنه يزور السودان للمرة الثانية خلال أقل من عام، واصفاً ذلك بأنه «عام السودان». وأضاف: «أتمنى أن يكون عقد السودان كذلك»، وتابع: «نحن ننظر للحكومة الجديدة باعتبارها شريكاً إيجابياً للغاية، ويمكننا القيام بأعمال تجارية، والجلوس لمعالجة القضايا كافة، ونحن متفائلون بالمفاوضات النشطة المستمرة بيننا في عدد من المجالات». وقال في المؤتمر الصحافي إن مفاوضات الإدارة الأميركية مع الحكومة الانتقالية في السودان تتناول ملفات أكبر من مجرد التباحث حول وجود السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب. وأوضح ناجي أن بلاده مهتمة بشريحة الشباب ومجتمع الأعمال، مبيناً أن الدولة لا تستطيع توفير وظائف للشباب السوداني، وأن القطاع الخاص هو القادر على ذلك، وأنه يأمل في علاقات بين مجتمع الأعمال السوداني والأميركي. وبحسب نشرة صحافية صادرة عن الخارجية السودانية، فإن وزيرة الخارجية السودانية أسماء محمد عبد الله التقت ناجي، ومبعوث الرئيس الأميركي للسودان وجنوب السودان دونالد بوث، وبحثت معهما مستجدات الأحداث في السودان، والخطوات التي خطتها الحكومة السودانية باتجاه تحقيق أهداف ثورة ديسمبر (كانون الأول) 2019. وقالت عبد الله إن حكومتها تبذل جهوداً حثيثة لتحقيق التنمية المستدامة، ومواجهة الحاجات العاجلة، والتحديات التي تواجهها، وطلبت من الجانب الأميركي حذف السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، ليستطيع التعامل مع المؤسسات المالية الدولية. ووفقاً لنشرة الخارجية، فإن ناجي أبدى إعجابه بالتغيير الذي شهده السودان، مؤكداً أمله في تجاوز الحكومة الانتقالية للتحديات الماثلة أمامها، وشدد على استعداد بلاده لمساعدة السودان، بما في ذلك المباحثات المتعلقة بوجود اسم السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب، إضافة إلى مفاوضات السلام بين الحكومة الانتقالية وحركات الكفاح المسلح الجارية في عاصمة جنوب السودان مدينة جوبا. ويخضع السودان منذ عام 1997 لعقوبات اقتصادية وتجارية أميركية ألحقت باقتصاده خسائر فادحة، بعد أن كان مدرجاً ضمن القائمة الأميركية للدول التي ترعى الإرهاب في أغسطس (آب) 1993، بسبب إيواء الحكومة الإسلامية لمن تصنفهم الإدارة الأميركية بأنهم جماعات إرهابية، وعلى رأسهم زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، وتوفير ملاذات آمنة لهم. ورفعت العقوبات الاقتصادية عن السودان جزئياً على عهد الرئيس السابق باراك أوباما، ونفذت القرارات في عهد الرئيس دونالد ترمب، بيد أن الإدارات الأميركية أبقت عليه ضمن الدول الراعية للإرهاب. وأسقط السودانيون نظام المعزول عمر البشير بثورة شعبية في أبريل (نيسان) 2019، وهو النظام الذي ارتبط برعاية الإرهاب، وكان متوقعاً حذف اسم السودان من القائمة التي تعوق الانتقال الديمقراطي، بحسب الحكومة السودانية، لكن واشنطن عوضاً عن ذلك، وضعت شروطاً جديدة، بأن يدفع السودان تعويضات لأسر ضحايا الإرهاب الأميركيين الذين يتهمون حكومة البشير بالضلوع في حوادثه.

الاشتباه بإصابة شخصين بفيروس كورونا في السودان

الخرطوم: «الشرق الأوسط أونلاين»... قال وزير الإعلام السوداني فيصل صالح إن هناك اشتباها في إصابة مواطنين اثنين عائدين من الصين بفيروس كورونا المستجد. وصرح لوكالة «رويترز» للأنباء، أن المواطنين وهما رجل وامرأة كانا في منطقة ووهان الصينية، مركز الفيروس. مضيفا أن الاثنين يخضعان للفحوص الطبية. وسجّلت السلطات الصحية في الصين القارية 5974 إصابة بفيروس كورونا المستجدّ، بزيادة قدرها 1400 عن اليوم السابق، بينما ارتفع عدد الوفيات إلى أكثر من 132. وفيروس كورونا المستجدّ الذي ظهر في ووهان في وسط الصين ينتقل على غرار السارس بين البشر ويؤدّي إلى مشاكل خطيرة في الجهاز التنفّسي. وينتمي الفيروس المستجد «2019 - إن كو في» كما فيروس سارس إلى عائلة الفيروسات التاجية نفسها، ولديهما 80 في المائة من أوجه التشابه على الصعيد الوراثي. ومع ذلك، فإنّ فيروس كورونا المستجدّ يُعتبر أقلّ «قوّة» ولكن أكثر قدرة على الانتشار.

«الوفاق» تعلن إسقاط طائرة لـ«الجيش الوطني» وسط انحسار معارك طرابلس

«مرتزقة تركيا» يحتفلون في العاصمة بتلقي رواتبهم مقابل القتال في صفوف الميليشيات

الشرق الاوسط...القاهرة: خالد محمود.. خفتت حدة المعارك بين «الجيش الوطني» الليبي وقوات حكومة «الوفاق» في طرابلس، أمس، بينما احتفل «مرتزقة موالون لتركيا» في العاصمة الليبية بتلقي رواتبهم مقابل قتالهم في صفوف حكومة «الوفاق»، التي يترأسها فائز السراج. وانتشر على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقطع «فيديو»، أعادت بثه وسائل إعلام محلية يُظهر على ما يبدو مرتزقة، قيل إنهم من ميليشيات (فيلق الرحمن) الموالية لـتركيا، وهم يحتفلون بحصولهم على رواتبهم بالدولار الأميركي والدينار الليبي، مكافأةً لهم على قتالهم لصالح حكومة السراج، وفقاً لتلك الوسائل. ويقضي قرار بثته وسائل إعلام محلية، لكن لم تنشره الحكومة، بتخصيص مليار دينار ليبي لوزارة الدفاع بحكومة السراج، يتم خصمه من الترتيبات المالية الاستثنائية لسنة 2020، وسيتم توزيعه على أوجه صرف، من بينها 300 مليون دينار لدعم العمليات العسكرية والأمنية. ونقلت وكالة الأنباء الليبية، الموالية للجيش الوطني، عن سكان في العاصمة طرابلس استمرار توافد المرتزقة الموالين لتركيا، رغم الهدنة المعلنة، حيث رأى هؤلاء أن الوضع يوشك على الانفجار في المدينة، وسط ما وصفوه باستفزازات المرتزقة، وانتشارهم في شوارع العاصمة ليلاً ونهاراً. كان تقرير مقتضب منسوب إلى استخبارات «الجيش الوطني» قد تحدث عن وجود جثث عشرات المسلحين السوريين داخل أكياس في ثلاجة المستشفى المركزي في العاصمة طرابلس، مبرزاً أن «الميليشيات تمنع الأطباء الشرعيين من تشريح الجثامين»، لكنه لم يوضح عدد القتلى، أو مكان وزمان مقتلهم. إلى ذلك، قالت عملية «بركان الغضب»، التي تشنها القوات المسلحة الموالية لحكومة السراج، إن دفاعاتها الجوية نجحت في إسقاط طائرة مسيّرة للجيش الوطني شرق مدينة مصراتة، ونشرت عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، لقطات فيديو وصوراً فوتوغرافية تُظهر حطام الطائرة. لكن الجيش نفى هذه المعلومات، وقال في بيان مقتضب للمركز الإعلامي لغرفة «عمليات الكرامة»، التابع له، إن ميليشيات مصراتة أسقطت طائرة تركية بالخطأ، وتدّعي أنها طائرة مسيّرة لقوات الجيش. ميدانياً، خفت حدة المعارك في العاصمة طرابلس بين قوات الطرفين، أمس، لكنّ وسائل إعلام محلية موالية لحكومة السراج نقلت عن مسؤول بوزارة الصحة مقتل طفلين وإصابة 2 آخرين جراء سقوط قذيفة هاون، اتهم قوات الجيش بإطلاقها على منطقة الهضبة. كانت عملية «بركان الغضب» قد أعلنت عما وصفتها بفاجعة في طرابلس، بعد قذائف عشوائية سقطت إحداها في ساحة خلف مدرسة بهذه المنطقة، مشيرةً إلى تقارير أولية بوقوع وفيات وإصابات لعدد غير محدد من الأطفال. لكن «الجيش الوطني» نفى مجدداً هذه الاتهامات، وقال في المقابل إن ميليشيات المرتزقة السوريين هي المسؤولة عن الرماية العشوائية التي تخرج من قاعدة ومطار معيتيقة بالعاصمة طرابلس، وتحاول إلصاق الاتهامات بشأنها بقوات الجيش. بدوره، أكد خالد المشري، رئيس المجلس الأعلى للدولة الموالي لحكومة السراج، خلال اجتماعه مساء أول من أمس، في طرابلس، مع القائم بأعمال السفارة البريطانية نيكولاس هوبتون، أن الخرق المستمر للهدنة، ومهاجمة منطقة أبو قرين والاعتداءات المستمرة على مطار طرابلس، وإقفال الحقول النفطة، «تدل بوضوح على عدم جدية الأطراف المعتدية في احترام أي التزام». وعد هوبتون في بيان له «أنه لا وجود لشريك حقيقي من الطرف الآخر، يسعى لإنهاء الأزمة الليبية، وهذه النقاط من محددات الاشتراك في لقاءات جنيف». ونقل عن المسؤول البريطاني أن بلاده بصدد «إعداد مشروع قرار من مجلس الأمن الدولي يجعل الحل في ليبيا حقيقياً، بما يحث الأمم المتحدة والمجتمع الدولي على اتخاذ التدابير كافة لتحقيق وقف إطلاق النار، من خلال بعثة مراقبة وسبل أخرى». في غضون ذلك، فجّر مصطفى صنع الله، رئيس المؤسسة الوطنية للنفط الموالية لحكومة السراج، مفاجأة كبيرة بكشفه النقاب عن أن أحداً لم يستشر المؤسسة في الاتفاق البحري المثير للجدل الذي وقّعته حكومة السراج مع تركيا خلال الشهر الماضي، ويستهدف إقامة منطقة اقتصادية خالصة تمتد من الساحل التركي الجنوبي على البحر المتوسط إلى سواحل شمال شرقي ليبيا. وأكد صنع الله مساء أول من أمس، في كلمة ألقاها في ندوة بلندن، ونشرها أمس الموقع الإلكتروني الرسمي للمؤسسة، أنه «يجب على المجتمع الدولي أن يدرك أنه إذا غضّ النظر، أو حتى كافأ أولئك الذين ينتهكون القانون في ليبيا، فسيكون بذلك متساهلاً، وسيساعد على تقويض سيادة القانون في بلدنا، وهذا يعني المزيد من الفساد، والمزيد من الجريمة، والمزيد من الظلم والمزيد من الفقر».

 

 



السابق

اليمن ودول الخليج العربي... تقارير حوثية حول هجوم على أهداف حساسة ومنشآت لأرامكو السعودية....ميليشيا الحوثي تمنح "الزينبيات" رتباً عسكرية.....إتاوات حوثية جديدة تطال الطلاب.. دعماً "للمجهود الحربي"..تشديد أميركي على مكافحة تهريب الأسلحة الإيرانية للحوثيين....الإمارات تسجل أول إصابة بـ"كورونا"....محطة الطاقة النووية الإماراتية جاهزة لبدء التشغيل..

التالي

أخبار لبنان...«صفقة القرن» تدْهم لبنان المأخوذ بـ... «مأزق القرن»...«لهجتان» في مقاربتها من «حزب الله» و... «جناحه» الحكومي....الاخبار....موسكو تمدّ يد العون للبنان من البوابة السورية: جاهزون لإيداع مليار دولار!....نداء الوطن....فيتو" أميركي - عربي... الدعم ممنوع والعتب مرفوع!... البيان الوزاري الأسبوع المقبل... و"تقرير التحويلات" يرصد ملياري دولار....شبان لبنانيون يغادرون بلدهم «من دون عودة» هرباً من اقتصاد متهالك..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,079,886

عدد الزوار: 6,751,818

المتواجدون الآن: 111