أخبار سوريا......235 ألفاً نزحوا في محافظة إدلب خلال أسبوعين هرباً من القصف...رغم توقف الغارات... نزوح 40 ألف مدني من سراقب وريفها..الرياض تشهد اجتماعات اختيار المستقلين في هيئة التفاوض السورية... ..هكذا يحاول حزب الله تجنيد الشبان جنوب سوريا...واشنطن بوست: روسيا تسعى لتجويع 4 ملايين سوري....من هي الميليشيات التي تُهاجم شرقي إدلب وأين تتجمّع؟...."الحرس الثوري" تعتقل عدداً من عناصرها السوريين بديرالزور....الدفاع الروسية تعلن عن الحدث الأهم في سوريا عام 2019...

تاريخ الإضافة السبت 28 كانون الأول 2019 - 5:17 ص    عدد الزيارات 2444    التعليقات 0    القسم عربية

        


نزوح 235 ألف شخص جراء التصعيد العسكري الأخير في إدلب..

الراي...الكاتب:(أ ف ب) ... نزح أكثر من 235 ألف شخص خلال نحو أسبوعين جراء التصعيد العسكري الأخير في محافظة إدلب بشمال غرب سورية، وفق ما أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، تزامناً مع تكثيف قوات النظام وحليفتها روسيا وتيرة غاراتها على المنطقة. وأورد مكتب تنسيق الشؤون الانسانية التابع للأمم المتحدة في بيان، أن هؤلاء نزحوا في الفترة الممتدة بين 12 و25 ديسمبر الجاري، وكثيرون منهم فروا من منطقة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي التي باتت اليوم «شبه خالية» من السكان.

235 ألفاً نزحوا في محافظة إدلب خلال أسبوعين هرباً من القصف

بيروت: «الشرق الأوسط أونلاين»... نزح أكثر من 235 ألف شخص خلال أسبوعين بسبب التصعيد العسكري الأخير في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا، وفق ما أعلنت الأمم المتحدة اليوم (الجمعة)، تزامناً مع تكثيف قوات النظام وحليفتها روسيا وتيرة غاراتها على المنطقة. ويتعرض ريف إدلب الجنوبي منذ أسبوعين لقصف تشنه طائرات سورية وأخرى روسية، يتزامن مع تقدم لقوات النظام على الأرض في مواجهة الفصائل المعارضة، على رأسها هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً)، وتحديداً في محيط مدينة معرة النعمان، ثانية كبرى مدن محافظة إدلب. وأورد مكتب تنسيق الشؤون الانسانية التابع للأمم المتحدة في بيان أنه «بين 12 و25 ديسمبر (كانون الأول)، نزح أكثر من 235 ألف شخص من شمال غرب سوريا»، مشيراً إلى أن كثيرين منهم فروا من مدينة معرة النعمان وقرى وبلدات في محيطها، وجميعها باتت «شبه خالية من المدنيين». ويتوجه الفارون بشكل أساسي إلى مدن أبعد شمالاً مثل إدلب وأريحا وسراقب، أو إلى مخيمات النازحين المكتظة بمحاذاة الحدود مع تركيا، ومنهم من يذهب إلى مناطق سيطرة الفصائل الموالية لأنقرة شمال حلب. وأشار التقرير الأممي إلى أن بعض النازحين ممن فروا إلى منطقة سراقب شمالاً اضطروا إلى النزوح مرة أخرى تفادياً للتصعيد الذي قد يطالها أيضاً. وتحدث مراسلون لوكالة الصحافة الفرنسية في إدلب عن موجات نزوح ضخمة رصدوها خلال الأيام الماضية، إذ اكتظت الطرق المؤدية إلى شمال المحافظة بشاحنات وسيارات محملة بالنازحين وحاجياتهم المنزلية. وتسيطر هيئة تحرير الشام على الجزء الأكبر من محافظة إدلب التي تؤوي ومحيطها نحو ثلاثة ملايين شخص، نصفهم تقريباً نازحون من مناطق أخرى. وتنشط فيها أيضاً فصائل معارضة أقل نفوذاً. وسيطرت قوات النظام خلال هجوم استمر أربعة أشهر وانتهى بهدنة في نهاية أغسطس (آب) على مناطق واسعة في ريف المحافظة الجنوبي، أبرزها بلدة خان شيخون الواقعة على الطريق الدولي الذي يربط مدينة حلب بالعاصمة دمشق. ويتركز التصعيد العسكري اليوم على مدينة معرة النعمان ومحيطها شمال خان شيخون، والواقعة أيضاً على هذا الطريق الاستراتيجي. وحققت قوات النظام تقدماً ملحوظاً خلال الأيام الماضية بسيطرتها على عشرات القرى والبلدات في الريف الجنوبي، كما حاصرت نقطة مراقبة تركية شرق معرة النعمان. وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الجمعة عن استمرار الاشتباكات العنيفة بين قوات النظام من جهة وهيئة تحرير الشام والفصائل الأخرى من جهة ثانية شرق معرة النعمان، بالتزامن مع قصف مدفعي يستهدف قرى وبلدات في محيط المدينة.

رغم توقف الغارات... نزوح 40 ألف مدني من سراقب وريفها

لندن: «الشرق الأوسط».... تواصل نزوح سكان مناطق عدة بريفي إدلب الشرقي والجنوبي الشرقي، على الرغم من استمرار غياب طائرات القتل والتدمير والتهجير عن أجواء محافظة إدلب منذ أكثر من يومين نتيجة سوء الأحوال الجوية، غير أن المدنيين يتخوفون من عودة التصعيد مع تحسن الطقس. ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان ارتفاع أعداد النازحين من بلدة سراقب وقرى واقعة بريفها الشرقي إلى أكثر من 40 ألفا، وذلك على مدار الأيام الأربعة الفائتة، «إذ باتت المنطقة هناك شبه خالية من سكانها، لتتفاقم الكارثة الإنسانية في إدلب أكثر فأكثر دون أي ردة فعل من قبل المجتمع الدولي لما تقترفه روسيا والنظام السوري بحق المدنيين هناك»، بحسب المرصد. وتشهد مخيمات النزوح عند الحدود مع لواء إسكندرون تصاعدا بحجم المعاناة الإنسانية مع تدفق مزيد من النازحين إليها في ظل انخفاض درجات الحرارة مع دخول فصل الشتاء، ومع استمرار موجة النزوح بشكل تصاعدي فإن أعداد النازحين منذ مطلع شهر ديسمبر (كانون الأول) الجاري ترتفع إلى نحو 150 ألفا على الأقل، وجرت عملية النزوح من ريف معرة النعمان الشرقي (القرى الممتدة من أم جلال حتى معصران ومن معرة النعمان حتى محيط أبو الضهور)، بالإضافة لبلدات وقرى جبل الزاوية جنوب مدينة إدلب، وقرى واقعة شرق بلدة سراقب بالقطاع الشرقي من الريف الإدلبي، يذكر أن ثلثي العدد نزح منذ يوم الثلاثاء الـ17 من شهر ديسمبر (كانون الأول) الجاري. غير أن أرقام الأمم المتحدة، أمس الجمعة، تؤكد نزوح أكثر من 235 ألف شخص خلال نحو أسبوعين جراء التصعيد العسكري الأخير في محافظة إدلب بشمال غربي سوريا. وأورد «مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية» التابع للأمم المتحدة، في بيان، أنه «بين 12 و25 ديسمبر (كانون الأول)، نزح أكثر من 235 ألف شخص من شمال غربي سوريا»، مشيراً إلى أن كثيرين منهم فروا من مدينة معرة النعمان وقرى وبلدات في محيطها، وجميعها باتت «شبه خالية من المدنيين». ويتوجه الفارون بشكل أساسي إلى مدن أبعد شمالاً، أو إلى مخيمات النازحين المكتظة بمحاذاة الحدود مع تركيا، ومنهم من يذهب إلى مناطق سيطرة الفصائل الموالية لأنقرة شمال حلب. وأشار التقرير إلى أن بعض النازحين ممن فروا إلى منطقة سراقب شمالاً اضطروا إلى النزوح مرة أخرى تفاديا للتصعيد الذي قد يطالها أيضاً. وأفاد مراسلو وكالة الصحافة الفرنسية، في إدلب، عن موجات نزوح ضخمة رصدوها خلال الأيام الماضية، إذ اكتظت الطرقات المؤدية إلى شمال المحافظة بشاحنات وسيارات محملة بالنازحين وحاجياتهم المنزلية. وتسيطر هيئة تحرير الشام على الجزء الأكبر من محافظة إدلب، التي تؤوي ومحيطها نحو ثلاثة ملايين شخص، نصفهم تقريباً نازحون من مناطق أخرى. وتنشط فيها أيضاً فصائل إسلامية ومعارضة أقل نفوذاً. ومنذ سيطرة الفصائل الجهادية والمقاتلة على كامل المحافظة في العام 2015، تصعّد قوات النظام بدعم روسي قصفها للمحافظة أو تشن هجمات برية تحقق فيها تقدماً وتنتهي عادة بالتوصل إلى اتفاقات هدنة ترعاها روسيا وتركيا. وسيطرت قوات النظام خلال هجوم استمر أربعة أشهر وانتهى بهدنة في نهاية أغسطس (آب) على مناطق واسعة في ريف المحافظة الجنوبي، أبرزها بلدة خان شيخون الواقعة على الطريق الدولي الذي يربط مدينة حلب بالعاصمة دمشق. ويتركز التصعيد العسكري الأخير، على مدينة معرة النعمان ومحيطها شمال خان شيخون، والواقعة أيضاً على هذا الطريق الاستراتيجي. وحققت قوات النظام تقدماً ملحوظاً خلال الأيام الماضية بسيطرتها على عشرات القرى والبلدات في الريف الجنوبي، كما حاصرت نقطة مراقبة تركية شرق معرة النعمان.

تركيا تؤكد أن نقاط مراقبتها في إدلب قادرة على حماية نفسها

الشرق الاوسط...أنقرة: سعيد عبد الرازق... أكد الجيش التركي أن نقاط المراقبة العسكرية المنتشرة بمنطقة خفض التصعيد في إدلب شمال غربي سوريا قادرة على الدفاع عن نفسها ضد أي هجوم. وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع التركية نديدة شبنام أكطوب، في مؤتمر صحافي أمس: «إذا حدث هجوم على هذه النقاط، فإنها قادرة على الدفاع عن نفسها وقادرة على القتال». وأضافت: «رغم أن واجبات نقاط المراقبة في المنطقة تتمثل في مراقبة الأنشطة وإعداد التقارير عنها، فإنها قادرة على مواجهة أي هجوم ضمن نطاق الدفاع عن النفس». وأكدت أكطوب عدم وجود أي مخاوف أمنية حول نقاط المراقبة، ولا في عملية إمدادها، وأن تركيا تنسق مع روسيا في هذا الأمر. وكانت تقارير أفادت بأن القوات الحكومية السورية المدعومة من روسيا وإيران تحاصر نقطة المراقبة التركية الثامنة في الصرمان في إطار الهجوم العنيف الذي تنفذه منذ الأسبوع الماضي على جنوب إدلب. ودفعت تركيا خلال الأسبوع الماضي بتعزيزات عسكرية كثيفة إلى نقاط المراقبة التي أنشأتها في أكتوبر (تشرين الأول) 2017، بموجب اتفاق تم التوصل إليه في أستانة بضمان الدول الثلاث الضامنة للمحادثات (روسيا وتركيا وإيران). وتعرض عدد من نقاط المراقبة إلى هجمات وتحرشات من جانب قوات النظام السوري أسفرت عن مقتل وإصابة عدد من الجنود الأتراك. وتسعى تركيا لدى روسيا من أجل إعلان وقف إطلاق النار واستعادة التهدئة في إدلب. وزار وفد تركي موسكو الثلاثاء الماضي لهذا الغرض إلى أن المباحثات لم تسفر عن جديد حتى الآن. وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، أول من أمس، إن بلاده أبلغت أوروبا بأنها لن تتمكن من تحمل موجة جديدة من اللاجئين من سوريا وأنه يجب العمل على تهدئة الأوضاع في إدلب مشيرا إلى نزوح نحو 100 ألف سوري من إدلب باتجاه الحدود التركية هربا من قصف القوات الحكومية السورية وحلفائها. بالتوازي، أدخلت القوات التركية دفعة جديدة من عناصر الفصائل السورية المسلحة الموالية لها وأسرهم، إلى مدينة رأس العين لإسكانهم في منازل أهالي المدينة الأصليين، بحسب ما ذكرت مصادر محلية. وقالت المصادر إن القوات التركية أدخلت صباح أمس (الجمعة) 5 حافلات من الأراضي التركية، على متنها عشرات من الأسر لإسكانهم في الأحياء الجنوبية من المدينة التي نزح الأهالي منها هرباً من القوات التركية والفصائل الموالية لها والتي سيطرت على المدينة خلال عملية «نبع السلام» العسكرية التركية التي نفذت في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وتوقفت بتدخل من أميركا وروسيا. وأدخلت القوات التركية، على مدى الأسابيع الماضية مئات من العائلات إلى القرى والمناطق التي سيطرت عليها في أرياف الحسكة وحلب والرقة في شمال شرقي سوريا، وسط اتهامات بالقيام بعملية «تتريك» وتغيير ديمغرافي في المنطقة.

الرياض تشهد اجتماعات اختيار المستقلين في هيئة التفاوض السورية... المحيساوي: الاجتماع استحقاق نظامي كان مقرراً قبل عام

(الشرق الأوسط)... الرياض: فتح الرحمن يوسف... انعقدت في العاصمة السعودية الرياض، أمس (الجمعة) أول اجتماعات جديدة للأعضاء المستقلين في المعارضة، لانتخاب ممثّلين عنهم في هيئة التفاوض السورية، بحضور 66 عضواً، حيث سيستكمل اليوم ثاني أيام الاجتماع. ويبلغ عدد ممثلي المستقلين في هيئة التفاوض ثمانية من أصل 36 عضواً في الائتلاف السوري. وانطلقت الاجتماعات التي طالت لأكثر من 10 ساعات بمشاركة مكونات في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي، وفصائل الجيش الحر، ومن المجلس الوطني الكردي، ومنصة موسكو، ومنصة القاهرة. وبدأت الاجتماعات التي تجري برعاية وزارة الخارجية السعودية، بانتخاب راسم الأتاسي رئيساً للجلسة بحكم أنه الأكبر سناً كما جرت العادة في اجتماعات المعارضة السورية. وسيتم اختيار لجنة الصياغة ولجنة الانتخابات ولجنة المراقبة وفرز الأصوات على أن تتم الانتخابات، اليوم، في ختام الاجتماعات. وقدمت اللجنة التحضيرية لاجتماعات المستقلين تقريراً مفصلاً وشرحاً لعملها، كما بدأت نقاشات حول البيان الختامي الذي سيوضح أهداف الاجتماعات ومخرجاته. ومن المقرّر أن تجري الانتخابات، اليوم السبت، مع إصدار البيان الختامي. وقالت هدى المحيساوي، عضو اللجنة التحضيرية في اجتماعات التفاوض التي تجري في الرياض حاليا، أن الاجتماع يأتي استمرارا لجهود السعودية في توحيد وفد المعارضة السورية في مفاوضات العملية السياسية، وفقا لتكليف دولي، فقد عقدت مؤتمري الرياض1 والرياض2. وكان تشكيل الهيئة الحالية إحدى نتائج مؤتمر الرياض2 وقد قامت على سبعة مكونات «تملك الحق في تسمية ممثليها، وهو ما جرى في 1 و2 ويجري حاليا في الرياض». وأوضحت في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن الاجتماع استحقاق نظامي وانتخابي كان مقررا له شهر نوفمبر (تشرين الثاني) من العام 2018. بناء على طلب المستقلين المشاركين في اجتماعات الرياض2 وموافقة السعودية، في أن يتم بموجبه الانتخاب سنويا. وأضافت مفيدة المحيساوي، أنه ليس هناك تفسير لميعاد انعقاد الاجتماعات الجارية، لافتة إلى أنه: «حرصنا على أن يكون ذلك قبل العام القادم 2020». وأضافت أنه بموجب ذلك تمت مخاطبة الهيئة بكل مكوناتها، وعدد من القيادات السياسية في المعارضة لترشيح من تراه مناسبا على أن يكون «مستقلا وله حيثية ويتمكن من السفر، وكذلك مراعاة نسبة مشاركة النساء بما لا يقل عن 30 في المائة»، مع الحرص، وفق حديثها، على مشاركة من لم تتح الفرصة لهم سابقا. وبناء عليه، تأسست اللجنة التحضيرية من أربعة أعضاء «شريطة أن لا يكونوا ضمن ممن يسمح لهم بالترشح للانتخابات، يتولون شرح طبيعة العمل والآليات». هذا وكان نصر الحريري، رئيس هيئة التفاوض السورية، أكد خلال حديث أول من أمس مع «الشرق الأوسط»، على أن السعودية، دعمت الشعب السوري في مطالبه الشرعية وفي وضعه الإنساني، وقدمت الدعم للمعارضة السورية في مؤتمري الرياض الأول والثاني ومخرجاتهما، سواء كانت في المحددات والمبادئ السياسية الأساسية المؤدية للانتقال السياسي في سوريا، أو كانت في هيئتي التفاوض اللتين انبثقتا عن المؤتمر. وبيّن الحريري أن السعودية، تلعب دوراً مهماً في المجموعة المصغرة والجهود الدولية والأممية الرامية إلى الوصول للحل السياسي، لافتاً إلى أن «هذا كذلك ما رأيناه واضحاً في بيان قمة مجلس التعاون الخليجي التي انعقدت في الرياض قبل فترة قصيرة».

هكذا يحاول حزب الله تجنيد الشبان جنوب سوريا

المصدر: دبي - العربية.نت... على الرغم من كل المظاهرات المناوئة له في تلك المنطقة، يسعى حزب الله اللبناني إلى ترسيخ نفوذه جنوب سوريا، لاسيما في محافظة القنيطرة على مقربة من الحدود مع الجولان السوري المحتل عبر العمل على استقطاب الرجال والشبان وتجنيدهم في صفوفه مقابل مبالغ مالية واللعب على الوتر الديني والمذهبي، وذلك بحسب ما أفادت به مصادر للمرصد السوري لحقوق الإنسان. في التفاصيل، تتركز عمليات "التشيُّع" في مدينة البعث وبلدة خان أرنبة، فيما يلجأ الشبان والرجال إلى الانضمام للميليشيات الموالية لحزب الله هرباً من ملاحقة أجهزة النظام الأمنية بشأن الخدمة الإلزامية والاحتياطية، ونظراً لتردي الأحوال المعيشية مع انعدام فرص العمل.

والقنيطرة أيضاً

في السياق ذاته، تواصل قوات حزب الله اللبناني مساعيها الهادفة إلى إخضاع محافظة القنيطرة لسيطرتها الكاملة عبر رؤوس أموال متنفذين في المنطقة، إضافة للسيطرة على المنشآت والدوائر الرسمية عبر أصحاب نفوذ موالين لها بالمنطقة، بالإضافة لعمليات التجنيد المتواصلة للشبان والرجال هناك. وينتشر عناصر حزب الله في عموم محافظة القنيطرة ويتخذون من مدينة البعث وبلدة خان أرنبة مراكز رئيسية لهم. يشار إلى أن مظاهرات مناوئة لـ"النظام السوري" و"الميليشيات الإيرانية" ما زالت تخرج منذ فترة في محافظة درعا جنوب سوريا، للمطالبة بـ"إسقاط النظام السوري وخروج الميليشيات الإيرانية من محافظة درعا وإطلاق سراح المعتقلين في سجون النظام. إلى ذلك، رصدت عبارات خطها مجهولون على بعض الجدران في بلدة الشجرة بريف درعا الغربي، كتب فيها: "المعتقلون أولاً، يسقط حزب الله اللبناني وإيران، مقبرة حزب الله اللبناني في حوران، لن نتخلى عن مبادئ الثورة السورية".

واشنطن بوست: روسيا تسعى لتجويع 4 ملايين سوري

أورينت نت - ترجمة: جلال خياط... قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى لصحيفة واشنطن بوست إن الجهود الروسية لمحاصرة السوريين وقطع المساعدات الإنسانية عنهم كانت متعمدة وتم التخطيط لتنفيذها. وأشار المسؤول، الذي تحدث للصحيفة شريطة عدم الكشف عن اسمه، إلى أن "الروس بدأوا باتخاذ مواقف متشددة في جميع المجالات" معتبراً التحركات الروسية في سوريا خطوة لتحدي الولايات المتحدة. وكشف عن أن الروس قد ابلغوا سابقاً كافة المسؤولين الحكوميين الأمريكيين الذين التقوا بهم عن نيتهم منع تجديد القرار الاممي الذي يسمح بإدخال مساعدات إنسانية عبر الحدود للسورين، وذلك على الرغم من أن القرار من المفترض أن يتم تجديده روتينياً. وكانت روسيا قد استخدمت حق النقض (الفيتو) ضد قرار في مجلس الامن يجدد التفويض الدولي للمساعدات الدولية العابرة للحدود والتي تسمح بإدخال الطعام والأدوية إلى أجزاء من سوريا تقع خارج سيطرة نظام الأسد. وعلى الرغم من السعي الأمريكي لإيقاف الخطة الروسية إلا أن روسيا رفضت تجديد القرار الذي سمح بإدخال المساعدات عبر تركيا والأردن والعراق خلال السنوات الستة الماضية.

رفض المبادرة التركية

وفي تعليقه على جلسة مجلس الامن، قال مايك بومبيو، وزير الخارجية الامريكية "أقول لروسيا والصين، اللتان اختارتا الإدلاء ببيان سياسي عبر معارضة هذا القرار، يديكم ملطخة بالدماء". وأشار بومبيو في بيان صادر عنه إلى أنه "لا يوجد بديل للعمليات الإنسانية التي تقوم بها الأمم المتحدة عبر الحدود. ولا توجد بدائل لإطعام ملايين السورين إلى أن يتوقف النظام السوري عن حربه التي يشنها ضد الشعب السوري". وتنتهي صلاحية قرار الأمم المتحدة في 10 من كانون الثاني إلا ان الحكومة الامريكية تسعى لإيجاد وسيلة بهدف منع حدوث كارثة إنسانية أخرى في سوريا. في البداية، رغبت تركيا بفتح معبر حدودي جديد في الأجزاء التي تسيطر عليها شمال شرق سوريا ولكن روسيا رفضت وذلك بهدف عدم الاعتراف بالنفوذ التركي في المنطقة. وقال المسؤول الأمريكي للصحيفة "ذهب أردوغان إلى بوتين مرتين" إلا ان بوتين رفض هذا الإجراء. وسعت الولايات المتحدة لفتح معبر من الأردن كإجراء بديل إلا أن روسيا رفضت هذا المقترح. وتصر بدلاً من ذلك على إغلاق الطرق التي تمر من الأردن والعراق وذلك لإيقاف كل المساعدات الإنسانية التي تغذي جنوب غرب سوريا.

البحث عن طرق بديلة

ويتواجد مخيم الركبان بالقرب من قاعدة التنف العسكرية الامريكية، حيث تسعى روسيا لعزل هذه القوات وذلك لإجبار الولايات المتحدة على المغادرة. في المقابل، يسعى النظام لتجويع تجويع الآلاف من السوريين في الركبان. والسبب في التصعيد الروسي مرده اعتقاد روسيا بأن التزام الولايات المتحدة تجاه سوريا آخذ في التراجع وذلك بسبب سياسية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المنطقة. ولذلك يتم تصعيد الهجمات واستخدام الحلول العسكرية للسيطرة على المعقل الأخير للفصائل. ونتيجة لذلك تقوم القوات الجوية الروسية بتنفيذ مجازر بحق المدنيين في إدلب لإحراز أي تقدم عسكري. وتعمل روسيا دبلوماسياً على إيقاف طرق المساعدات وذلك لاستخدام المجاعة كسلاح حرب. وقال المسؤول الأمريكي "المشهد مرعب.. هناك خطر حقيقي يكمن في التصعيد، والتكلفة البشرية مرتفعة للغاية" وأشار إلى أن "الولايات المتحدة ملتزمة بإيجاد طريقة مناسبة للحفاظ على تدفق المساعدات". وقال ولفغانغ غريسمان، المدير الإقليمي لمنظمة ميرسي كوربس الدولية في سوريا "يعتمد ملايين السوريين على قرار مجلس الامن 2449، والذي يسمح للمساعدات الإنسانية بالوصول إلى المحتاجين عير الطرق الفعالة والمباشرة". وأشار إلى أنه ومنذ 2014 أنقذ القرار ارواحاً لا تحصى من السوريين. وأضاف "من الصعب التخيل ما سيحدث بدونه". وتعد الخطوة الروسية لقطع المساعدات الإنسانية عبر الطرق الدولية جزء من خطة أكبر تعمل عليها لإجبار جميع عمال الإغاثة على العمل من دمشق تحت سيطرة النظام.

من هي الميليشيات التي تُهاجم شرقي إدلب وأين تتجمّع؟

أورينت نت - عمر حاج أحمد.. شنّت قوات الاحتلال الروسي وميليشيا أسد الطائفية عملية عسكرية واسعة على ريف إدلب الشرقي منتصف الشهر الجاري، تمكّنت من خلالها السيطرة على عشرات القرى والبلدات تحت غطاء جوي كثيف وبمساندة ميليشيات متعددة حشدتها في المنطقة خلال الشهور الماضية. ووفق ناشطون، فإن عملية الهجوم الأخيرة على ريف ادلب الشرقي شهدت زخماً وتنوعاً كبيراً بعدد الميليشيات المشاركة في هذه العملية، بعكس كافة العمليات السابقة التي كانت تعتمد على ميليشيات أحادية الولاء أو الجهة وبمشاركة ميليشيات موالية لها، كما حصل بمعارك ريف حماة الأخيرة وسابقاً في الغوطة الشرقية ودرعا، وأّكد الناشطون أن الميليشيات والفرق المشاركة بمعركة شرقيّ ادلب تتجاوز العشرين ميليشيا إضافة للفرق العسكرية النظامية.

قوات روسية خاصة وميليشياتها

وحول الميليشيات المشاركة بمعركة الريف الشرقي لادلب، يقول إعلامي الجبهة الوطنية التابعة للجيش الوطني السوري محمد خليفة لأورينت نت، "الحشد الأكبر من الميليشيات المشاركة بمعركة شرقي ادلب هي قوات روسية وميليشيات موالية لها، ومن أهم هذه الميليشيات هي الفرقة 25 التي كانت تُعرف سابقاً بقوات النمر وهي بقيادة العميد سهيل الحسن". ويُضيف خليفة قائلاً، "كما تُشارك ميليشيا الفيلق الخامس الذي شكّلته روسيا جنوب سوريا وزجّت به سابقاً بمعارك ريف حماة والآن بمعارك ريف إدلب الشرقي"، وأشار خليفة إلى أن "روسيا سحبت كامل هذه الميليشيات التابعة لها من الجبهات الأخرى وزجّتها مؤخراً بمعركة الريف الشرقي لإدلب، كما سحبت أكثر من 40 آلية عسكرية ثقيلة من معسكر "الفان" التابع لها وأدخلتها بالمعركة الأخيرة، وكل ذلك تحت قيادة غرفة عمليات روسية موجودة في بلدة "سنجار" شرقيّ إدلب، وتحت إشراف ضباط القوات الروسية الخاصة". وهذا ما أكده كذلك مسؤول وحدة الرصد 80 أبو صطيف خطابي لأورينت نت بقوله، "الهجمة الشرسة التي يتعرض لها ريف إدلب الشرقي هي مدعومة من روسيا بكامل قوتها، لذلك زجّت بقواتها الخاصة والميليشيات التابعة لها كالفرقة 25 التي تتألف وحدها من 18 فوجاً و 30 مجموعة اقتحام بعضهم يتبعون لأجهزة المخابرات الجوية وآخرين لميليشيات متنوعة كالطراميح والحيدرات وسيغاتي والأسمر وطه، ويُضاف لهم ميليشيات الفيلق الخامس والميليشيات الفلسطينية الموالية لروسيا، وتتجمع هذه الميليشيات ببلدات سنجار وأبو دالي والتمانعة وقبيبات أبو الهدى وكذلك طيبة الاسم والفانات".

ميليشيات إيرانية وموالية لها

ونظراً لأهمية المعركة بريف إدلب الشرقي دخلت الميليشيات الإيرانية والميليشيات الموالية لها بكامل قوتها منذ اللحظات الأولى لهذه المعركة بعكس باقي المعارك الأخيرة التي كانت إما روسية أو ايرانية، وذلك حسب الإعلامي محمد خليفة. والذي أضاف أن، "الميليشيات الايرانية والميليشيات التابعة لها كحزب الله والحرس الجمهوري استلمت محاور أبو ظهور وريف حلب الجنوبي، وزجّت بكامل قوتها هناك دون المشاركة بالاشتباكات المباشرة حتى اللحظة كون المعارك تجري جنوب أبو ظهور وذلك ضمن نطاق عمل الميليشيات الروسية، وجميع الميليشيات الإيرانية والموالية لها تُدار من غرفة عمليات ايرانية موجودة داخل مطار أبو ظهور". فيما اعتبر الاعلامي محمد العلي أن، "دخول الميليشيات الايرانية والميليشيات الموالية لها له أبعاد كثيرة، كونها لا تُشارك عادة بوجود الميليشيات الموالية لروسيا، ولكن المعركة الأخيرة لها وقعها الخاص وتفاهماتها الخاصة، مما جعل الفرقة الرابعة والحرس الجمهوري تُشارك جنب ميليشيا الفيلق الخامس والفرقة 25 وهذا ما لم يكن سابقاً". وأشار العلي إلى أن الميليشيات الإيرانية تتمركز جنوب حلب وفي أبو الظهور شرقيّ إدلب، بينما بعض القوات الموالية لها تتمركز شمال حماة بالقرب من مورك والطيبة وبريف حماة الشرقي.

ميليشيا أسد

وبسياق مختلف، قال المرصد أبو صطيف خطابي أن، "هناك قوات وفرقا نظامية دخلت المعركة كذلك بالإضافة للميليشيات الروسية والايرانية، ومن أهم هذه الفرق هي الفرقة الأولى والخامسة والسابعة، بالإضافة للفرقة التاسعة والفرقة الحادية عشرة، وكذلك الفرقة الرابعة عشرة والخامسة عشرة التابعتين للقوات الخاصة، ومعهم تشكيلات من الدفاع الجوي التابعة للفرق 24 و 26". وبهذا الجانب، يقول الاعلامي محمد العلي لأورينت نت، "وأما مشاركة الفرق والقوات النظامية التابعة لوزارة الدفاع بهذا الكمّ من الأعداد والعتاد، يعني أن القوات الروسية ونظام أسد قررا أن يزجّوا بكامل قوتهم في هذه المعركة، من أجل السيطرة على الريف الشرقي والوصول مبدئياً للطريق الدولي M5". وأوضح العلي أن، "أغلب الفرق النظامية اعتمدت حسب الخطة الروسية على مبدأ عدم التحشّد بالقرب من خطوط الهجوم، وإنما تتجمّع بمعسكرات بعيدة عن خطوط الاشتباك ثم يُزج بها على شكل مجموعات وكل مجموعة تكون من فرقة مختلفة أو من مجموعة فرق، ولذلك أغلب تجمعات هذه الفرق هو بالمعسكرات البعيدة عن الجبهة بالقرب من مدينة حماة وفي ريف حماة الشمالي، ولكن عتادهم الثقيل تحت سيطرة القوات الروسية بالقرب من خطوط الاشتباك".

"رفضوا القتال".. ميليشيا "الحرس الثوري" تعتقل عدداً من عناصرها السوريين بديرالزور

أورينت نت – متابعات... أفادت شبكة إخبارية محلية، أن ميليشيا "الحرس الثوري" الإيراني اعتقلت، اليوم الجمعة، عدداً من عناصرها السوريين في ريف دير الزور، لعدم انصياعهم للأوامر ورفض القتال في البادية. وقالت شبكة "ديرالزور الإخبارية" إن "الحرس الثوري الإيراني اعتقل ١٥ عنصراً من عناصره السوريين في مدينة الميادين، بعد رفضهم الذهاب إلى جبهات بادية دير الزور" مشيرةً إلى أن الميليشيا نقلت عناصرها المحتجزين إلى سجونها في مدينة دير الزور. ويأتي تحرك الميليشيا الإيرانية ضد عناصرها، عقب ازدياد الهجمات والعمليات التي تستهدف الميليشيات التابعة لها وميليشيات أسد في المنطقة، والتي كان آخرها مقتل 5 عناصر وجرح آخرين من ميليشيا "لواء القدس" الفلسطيني الممول من إيران، بينهم القائد العسكري للميليشيا في دير الزور. وكانت شبكات إخبارية محلية أفادت، أمس الأول، بمقتل كل من الرائد "رواد محرز الحسن" من ريف حمص - قرية العثمانية، والملازم أول فيصل غانم من قرية الدقار منطقة الصفصافة، إضافة إلى عنصر يدعى نصر ربيع نصر من دير الزور، وهم من عناصر ميليشيا "الحرس الجمهوري" - الكتيبة ٨٠٠/مغاوير التابعة لميليشيات أسد. كما هزت انفجارات موقع الميليشيات الإيرانية في دير الزور، أمس الأول أيضاً، حيث قالت شبكة "عين الفرات" إن 5 انفجارات هزت مدينة البوكمال، منتصف ليل الأربعاء - الخميس، مشيرةً إلى أنها وقعت في أحياء الكورنيش والكتف وبساتين الواوية في المدينة؛ بينما تحدثت شبكات إخبارية عن قصف بصواريخ "مجهولة المصدر" استهدف المدينة وتسبب بوقوع قتلى، دون أن يتحقق أورينت نت من المعلومات من مصدر مستقل.

الدفاع الروسية تعلن عن الحدث الأهم في سوريا عام 2019

روسيا اليوم...المصدر: وكالات... اعتبرت وزارة الدفاع الروسية أن الإنجاز الأهم لقواتها العاملة في سوريا خلال العام 2019 يتمثل في مساعدة الجيش السوري على بسط سيطرته على مناطق في شرق الفرات شمال البلاد. وقال قائد مجموعة القوات الروسية في سوريا، الفريق ألكسندر تشايكو، خلال اجتماع عقد اليوم الجمعة في وزارة الدفاع: "يتمثل الحدث المحوري عام 2019 بمساعدة الحكومة السورية على بسط السيطرة على أراض واقعة في شرق الفرات، بما في ذلك محاصرة منطقة تنفيذ عملية نبع السلام التركية العسكرية مع تسيير دوريات روسية تركية مشتركة... إضافة إلى تنفيذ مهمات خاصة بالدوريات الجوية وبرية". ولفت تشايكو إلى أن هذا الأمر سمح للقوات الحكومية السورية بتوسيع مساحة الأراضي الخاضعة لسيطرتها. ومنذ أكتوبر الماضي، انتشر الجيش السوري في مساحات واسعة من محافظتي الرقة والحسكة شمال وشمال شرق البلاد في إطار تحركات عسكرية اتخذها لمواجهة الهجوم التركي. وأطلقت تركيا يوم 9 أكتوبر، عملية "نبع السلام" العسكرية شمال شرق سوريا "لتطهير هذه الأراضي من الإرهابيين" في إشارة إلى "وحدات حماية الشعب" الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ "حزب العمال الكردستاني" وتنشط ضمن "قوات سوريا الديمقراطية" المدعومة من واشنطن في إطار حملة محاربة "داعش". واعتبرت السلطات السورية هذه التحركات خرقا لسيادة البلاد وأرسلت قوات للسيطرة على عدد من المدن والبلدات الكبيرة هناك، بعد التوصل إلى تفاهمات حول هذا الشأن مع "قوات سوريا الديمقراطية" بوساطة من الجانب الروسي، واتفاق حول هذا الشأن بين روسيا وتركيا يوم 22 أكتوبر، وسط زيادة المخاوف من اندلاع اشتباكات بين الجيشين التركي والسوري في ظل الخلافات الحادة بين دمشق وأنقرة.

 

 



السابق

أخبار العراق...مقتل أميركي بهجوم صاروخي على قاعدة عسكرية عراقية.....تلويح صالح بالاستقالة يعيد أزمة الحكومة العراقية إلى المربع الأول وصمت السيستاني يحرج الجميع...خيم «إبداعية» في ساحة التحرير لإدامة زخم الحراك في بغداد....العيداني: ما زلت مرشحاً لتشكيل الحكومة العراقية.... اغتيال مشجع رياضي جنوب العراق...كتلة الصدر: لن ندعم أي مرشح لرئاسة حكومة العراق...برلمان العراق حائر.. "رسالة الرئيس ليست استقالة"...

التالي

أخبار اليمن ودول الخليج العربي...تنديد حكومي بقصف الميليشيات «مطاحن البحر الأحمر» في الحديدة..


أخبار متعلّقة

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,704,538

عدد الزوار: 6,909,461

المتواجدون الآن: 100