أخبار مصر وإفريقيا....مسؤول أميركي يثني على دور مصر في تحقيق الأمن الإقليمي....السيسي يؤكد اتساق المصالح بين مصر واليونان شرقي المتوسط.....إثيوبيا تعلن إنجاز 70 في المئة من أعمال بناء سد النهضة....مقتل 80 إرهابيا و 7 جنود بهجوم عنيف في بوركينا فاسو....البرلمان التركي يعمل على إعداد مشروع قانون يتيح إرسال قوات إلى ليبيا...الجزائر: طلاب الجامعات يواصلون احتجاجاتهم لـ«تغيير النظام جذرياً»....المعارضة التونسية تعلن رفضها اقتراح تشكيل حكومة كفاءات مستقلة....توقيع اتفاق سلام نهائي على مسار مناطق «وسط السودان» في جوبا....فرنسا تستخدم طائرات مسيرة للمرة الأولى في مالي....واشنطن: حان الوقت للقيادة الليبية أن تحمي الاستقلال من الاستغلال الأجنبي...

تاريخ الإضافة الأربعاء 25 كانون الأول 2019 - 4:44 ص    عدد الزيارات 2129    التعليقات 0    القسم عربية

        


مسؤول أميركي يثني على دور مصر في تحقيق الأمن الإقليمي.. ديفيد شينكر قال إن إدارة القاهرة لقناة السويس تسهم في مكافحة الإرهاب...

القاهرة: «الشرق الأوسط»... أكد ديفيد شينكر، مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى، أن مصر تلعب دوراً حيوياً في تحقيق الأمن والاستقرار الإقليميين. وقال شينكر، في تصريح للصحافيين بواشنطن أمس تعليقاً على زيارته مؤخراً إلى مصر، إنها «كانت رحلة مثمرة إلى القاهرة وسيناء»، لافتاً إلى أن الولايات المتحدة ومصر تشتركان في الكثير من الأهداف المتبادلة. وأضاف، أن إدارة مصر لقناة السويس تسهم في مكافحة الإرهاب، كما أن لها دوراً تاريخياً وقيادياً في البحث عن السلام. وكان شينكر قد بدأ زيارة رسمية إلى القاهرة الثلاثاء الماضي، استغرقت 4 أيام، التقى فيها عدداً من كبار المسؤولين المصريين لمناقشة العلاقات الثنائية القوية وتبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية. كما عقد لقاءات مع مسؤولين بجامعة الدول العربية، وزار القوة المتعددة الجنسيات والمراقبين الدوليين في سيناء. وأوضحت السفارة الأميركية بالقاهرة، أن شينكر التقى مساعدة وزير الخارجية المصري لشؤون الأميركتين ماهي عبد اللطيف، وبحث الجانبان أهمية الشراكة الأميركية - المصرية، ومجالات بناء شراكات تجارية واقتصادية قوية بين البلدين، وكذلك التطورات الإقليمية. وأشارت السفارة إلى أنه خلال اجتماع ديفيد شينكر مع الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، والأمين العام المساعد حسام زكي، بحثوا التطورات في المنطقة، بما في ذلك التطورات في لبنان وليبيا والعراق. وأكد مساعد وزير الخارجية الأميركي خلال اجتماعه مع عدد من قيادات المجتمع المدني، على أهمية وجود مجتمع مدني قوي للتنمية الاقتصادية والمجتمعية في مصر. وفي ختام زيارته إلى مصر، زار شينكر القوة متعددة الجنسيات والمراقبين في سيناء، وهي قوة حفظ السلام التي تدعمها الولايات المتحدة وعدد من الدول المانحة وفقاً لاتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل.

السيسي يؤكد اتساق المصالح بين مصر واليونان شرقي المتوسط

سكاي نيوز عربية – أبوظبي.. أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ورئيس الوزراء اليوناني كرياكوس ميتسوتاكيس ، اتساق المصالح والمواقف المشتركة بين البلدين في منطقة شرق المتوسط. جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه السيسي من رئيس الوزراء اليوناني، بحثا خلاله العلاقات التاريخية الوثيقة التي تجمع البلدين في مختلف المجالات. وحسب بيان الرئاسة المصرية، أكد السيسي متانة وتميز العلاقات التي تربط بين البلدين، واعتزاز مصر بمظاهر علاقات التعاون مع اليونان وما تشهده من تطور إيجابي. وأعرب عن تطلع بلاده للارتقاء بمختلف جوانب ذلك التعاون البنّاء، لا سيما على الصعيد الأمني والعسكري والاقتصادي، وعلى نحو يسهم في تحقيق مصالح الشعبين الصديقين. وتطرق الاتصال كذلك إلى استعراض سبل تنسيق الجهود مع مصر كشريك رائد للاتحاد الأوروبي في مجال مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف والهجرة غير الشرعية. بدوره، أعرب رئيس الوزراء اليوناني عن حرصه لتبادل وجهات النظر والتشاور مع السيسي تجاه القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وأهمية التنسيق المتبادل في هذا السياق، سواء على المستوى الثنائي أو في إطار آلية التعاون الثلاثي بين مصر واليونان وقبرص.

عبدالعال للنواب: لا تنحنوا أمام الوزراء إطلاقاً... «مسمار» يشعل أزمة في البرلمان المصري...

الكاتب:القاهرة - «الراي» ... وسط خلافات متصاعدة ما بين النواب والحكومة في مصر، طالب رئيس البرلمان علي عبدالعال، النواب بالالتزام بالقواعد البرلمانية في التعامل مع الوزراء، مؤكداً على عدم الاحتفاء المبالغ فيه بالوزراء. وانتقد عبدالعال، ترك عدد من النواب لأماكنهم خلال انعقاد الجلسة العامة، مشدداً على ضرورة وجود مسافة بين النواب والوزراء، لاسيما أن البرلمانيين يشكون من الحكومة، «لذلك يجب أن يقدم النائب نفسه للوزير كممثل للشعب ولا ينحني أمامه إطلاقاً». وأضاف: «أرى أحياناً نائباً ينحني أمام الوزير، وهذا لا يصح على الإطلاق، وكلما كان المجلس قوياً يستطيع أن يفرض إرادته في المحافظات والوزارات». إلى ذلك، شهد البرلمان أمس، أزمة ما بين النواب، وعدد من قيادات السكك الحديد بسبب استيراد مسمار، يستخدم في المزلقانات، وتبلغ قيمة استيراده 4 آلاف جنيه مصري، في حين أن كلفة تصنيعه «محلياً» لا تزيد، وفق تقديرات رسمية، على 700 جنيه، وقد تكون أقل من ذلك. وشنّ رئيس لجنة النقل والمواصلات النائب هشام عبدالواحد، هجوماً شديداً على مسؤولي الهيئة، قائلاً «الدنيا مرحرحة في هيئة السكة الحديد ومفيش إرادة ومفيش حد يتحجج بالإمكانيات والاعتمادات المالية لأنه مفيش فقر ولكن فيه قلة رأي». واستنكر استيراد المسمار، متعجباً معقولة «مش عارفين نصنع مسمار في مصر يتحل ويتربط؟ إزاي لازم نجيب المسمار من بره وكمان وغير قابل للصيانة علشان نستورده لما يحصله أي مشكلة»؟ وسأل عبدالواحد ممثل السكة الحديد عن مقايسة ذلك المسمار، فأجاب:«مقايسة المسمار الواحد 4000 جنيه، والشركة الموردة تلزمني باستيراده».

مصر تعلن تمسكها بمقترحها حول ملء وتشغيل سد النهضة

الراي....أعلنت وزارة الموارد المائية والري المصرية، في بيان صحافي، مساء اليوم الثلاثاء، تمسكها بالمقترح المقدم من جانبها بخصوص قواعد ملء وتشغيل سد النهضة، وسعيها قدما في المفاوضات مع السودان وإثيوبيا إلى التوصل إلى تفاهم واتفاق بخصوص قواعد ملء وتشغيل السد، وخصوصا خلال فترات الجفاف والجفاف الممتد. وأشار البيان، وفقا لـ «الأهرام» المصرية، إلى حرص مصر على التوصل لصيغة توافقية تحقق مصالح الدول الثلاث، متمثلة في حق إثيوبيا في تحقيق التنمية التي تنشدها، بما لا يمثل خطراً جسيمًا على مصر، ويضمن تدفق المياه لها، وحق الحياة. وأوضح البيان، أن مصر قدمت صياغة بديلة لربط تشغيل كل من السد العالي وسد النهضة، بما يحقق مصلحة الطرفين.

إثيوبيا تعلن إنجاز 70 في المئة من أعمال بناء سد النهضة

وأعلن المدير العام لمشروع سد النهضة الإثيوبي كيفل هورو، اكتمال نحو 70 في المئة من أعمال الإنشاءات في مشروع السد. وأضاف هورو، اليوم الثلاثاء، وفقا لوكالة الأنباء الإثيوبية، أنه من المقرر اكتمال المشروع عام 2023. وقال إن الأعمال في الوحدتين 9 و10 تهدف لتوليد الطاقة قبل الانتهاء الكامل من المشروع، وتسير بشكل جيد أيضا. وذكر هورو أنه من المتوقع أن تولد الوحدتان المذكورتان 750 ميغاواط من الكهرباء في أوائل 2021.

مقتل 35 مدنيا معظمهم من النساء بهجوم مسلح في بوركينا فاسو

الراي..الكاتب:(رويترز) ... قالت السلطات في بوركينا فاسو إن هجوما شنه مسلحون في شمال البلاد، اليوم الثلاثاء أدى إلى مقتل 35 مدنيا وسبعة أفراد من قوات الأمن التي تمكنت في نهاية الأمر من صد المهاجمين وقتل 80 منهم. وقال الجيش في بيان إن عددا كبيرا من المسلحين شنوا هجوما في آن واحد على وحدة عسكرية ومدنيين قرب بلدة أربيندا صباح اليوم.

مقتل 80 إرهابيا و 7 جنود بهجوم عنيف في بوركينا فاسو

العربية نت....المصدر: واغادوغو - فرانس برس... قتل سبعة جنود والعديد من المدنيين و 80 "ارهابيا" في هجوم على مفرزة من الجيش في اربيندا شمال بوركينا فاسو، وفق ما افادت هيئة أركان الجيش في بيان الثلاثاء. ووصف البيان الهجوم بالعنيف وقال "هاجم عدد كبير من الارهابيين بشكل بالغ العنف ومتزامن مفرزة من الجيش وسكانا في اربيندا" في ولاية سوم. وأضاف الجيش انه في المقابل "تكبدنا سبعة قتلى هم 4 جنود وثلاثة من الدرك و20 جريحا (..) كما سقط العديد من القتلى المدنيين". وتابع البيان أن الجيش "صادر نحو مئة دراجة نارية واسلحة وكمية كبيرة من الذخائر". واكدت قيادة الجيش "بدء مطاردة الارهابيين الذين تقهقروا ازاء رد عناصر المفرزة" بالتنسيق مع "سلاح الجو". وكان الجيش أعلن في 16 كانون الاول/ديسمبر تحييد اربعة ارهابيين في بيلهورو في شمال البلاد. ومنذ بداية تشرين الثاني/نوفمبر أعلنت السلطات الدفاعية والأمنية في بوركينا فاسو قتل مئة من المسلحين المتطرفين في عمليات عدة، وهي حصيلة يتعذر التأكد منها من مصادر مستقلة.

البرلمان التركي يعمل على إعداد مشروع قانون يتيح إرسال قوات إلى ليبيا

الراي...الكاتب:(رويترز) ... قال الناطق باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين، اليوم الثلاثاء إنه ربما يتعين على تركيا إعداد مسودة قانون يتيح إرسال قوات إلى ليبيا وإن برلمانها يعمل على هذه المسألة وذلك بعد توقيع أنقرة على اتفاقية للتعاون العسكري مع طرابلس الشهر الماضي. وتدعم تركيا الحكومة المعترف بها دوليا في ليبيا وقالت إنها قد ترسل قوات إلى هناك إذا تلقت مثل هذا الطلب. وتتصدى الحكومة التي مقرها طرابلس بليبيا لهجوم بدأته منذ شهور قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) بقيادة خليفة حفتر. وقال كالين في أنقرة بعد اجتماع لمجلس الوزراء إن تركيا ستواصل تقديم الدعم اللازم لحكومة فائز السراج التي مقرها طرابلس. وذكر تقرير لخبراء من الأمم المتحدة اطلعت رويترز عليه الشهر الماضي أن تركيا أرسلت بالفعل إمدادات عسكرية لحكومة السراج رغم حظر تفرضه الأمم المتحدة على إرسال أسلحة لليبيا.

الجزائر: طلاب الجامعات يواصلون احتجاجاتهم لـ«تغيير النظام جذرياً»

وسط انقسام كبير في الشارع حول مواقف ومسار قائد الجيش المتوفى

الشرق الاوسط...الجزائر: بوعلام غمراسة.... عبّر عدد كبير من الجزائريين، خرجوا إلى شوارع العاصمة، أمس، عن تمسكهم بـ«تغيير النظام جذرياً»، مؤكدين أنهم لن يوقفوا مظاهراتهم إلا عندما تتحقق مطالبهم المتعلقة بالحرية وإشاعة الديمقراطية، وسط انقسام كبير في الشارع الجزائري، إثر وفاة قائد الجيش الفريق أحمد قايد صالح، حول مساره العسكري وعلاقته بالحكم المدني. وكان طلاب الجامعات، أمس، على موعد مع الأسبوع الـ44 من المظاهرات، التي عرفت أيضاً مشاركة أشخاص من مختلف الأعمار، جابوا شوارع العاصمة منادين بـ«دولة ديمقراطية»، و«عدالة مستقلة» و«صحافة حرّة». ورفعوا شعاراً كان رئيس أركان الجيش يرفضه بشدة، وكثيراً ما أثار سخطه، وهو «نريد دولة مدنية لا عسكرية». وردّد المتظاهرون عبارات مثل «ماصوتناش وتبّون مايحكمناش»، أي «لم نصوّت وعبد المجيد تبّون لن يحكمنا»، خلال مسيراتهم أمس، عبر مختلف الأحياء في قلب العاصمة. كما ردّد المتظاهرون عبارة «تبّون الكوكايين»، وهي العبارة التي يردّدها المحتجّون في الجزائر منذ إعلان السّلطة العليا لمراقبة وتنظيم الانتخابات فوز عبد المجيد تبّون بالرئاسة، حيث يربط المتظاهرون اسم رئيس بلادهم الجديد بقضية تورّط نجله في ملف تهريب المخدّرات، الأمر الذي عبّروا به من خلال استخدامهم للدّقيق الأبيض كنايةً عن الكوكايين. كما ردّد المحتجّون أمس، أيضاً، شعارات: «الشّعب يريد الاستقلال»، و«والله لن نتوقّف ولن يقف في وجهنا أحد»، و«مدنية وليست عسكرية»، إلى جانب عدة شعارات أخرى رافضة للرّئيس الجديد. وحسب صحافيين تابعوا سير المتظاهرين عبر الشوارع، فقد كان عددهم أقل مقارنةً بالثلاثاء الماضي، ويعود ذلك إلى انقسام في تنظيمات الطلاب، بين مؤيد ومعارض لتنظيم المظاهرة أمس؛ فقطاع من الطلاب رأى في وفاة قايد صالح حدثاً يستدعي أخلاقياً إلغاء الاحتجاج هذا الأسبوع، فيما قال آخرون إن الاحتجاجات «موجهة ضد نظام لا إلى أحد رموزه»، وبالتالي لا بد من مواصلتها، حسبهم. وشهدت مدينة بلعباس غرب البلاد، ومدن تيزي وزو وبجاية بمنطقة القبائل شرقاً، مظاهرات معارضة للنظام، شارك فيها طلاب الجامعات وعمال وموظفون من مختلف قطاعات النشاط. كما عاشت منطقة القبائل شللاً في المرافق العامة، أمس، نتيجة إضراب يوم واحد دعت إليه نقابات محلية. وظهر انقسام حاد في الشارع الجزائري حول الجنرال قايد صالح (79 سنة)، الذي وافته المنية فجر أول من أمس، إثر أزمة قلبية. وانعكس هذا الانقسام بحدة في شبكات التواصل الاجتماعي. فالقائد الراحل يعد بالنسبة إلى الكثيرين «بطلاً حقن دماء الجزائريين لأنه لم يطلق النار على المتظاهرين، بعكس ما قامت به جيوش دول عربية كثيرة مع الاحتجاجات الشعبية». أما بالنسبة إلى البعض الآخر فهو «رمز من رموز السلطة، قهر الحراك الشعبي بأن فتح السجون لمئات المتظاهرين والناشطين السياسيين». ومناسبة وفاته، أثارت الصحافة من جديد الجدل المعروف حول علاقة الجيش بالسياسة وبالحكم المدني. كما ظهر انقسام في أوساط المثقفين والصحافيين. وأوقف التلفزيون الحكومي والفضائيات الخاصة التي يفوق عددها العشرة، برامجها ووجهت موادها كلها إلى الحديث عن «جهاد قايد صالح»، و«مساره المثالي في مؤسسة الجيش»، و«دوره في تسليم السلطة للرئيس الجديد بطريقة سلسة». وقال علي بن حاج، قيادي «الجبهة الإسلامية للإنقاذ»، الذي قضى 12 سنة في السجن: «الحق أن قايد صالح فرض على الساحة السياسية خريطة طريق من داخل الثكنات؛ واتّبع سياسة غير رشيدة ووفاته ستُحدث هزة عنيفة في الساحة العسكرية والسياسية في البلاد، وستكون لها ارتدادات، ونأمل أن تكون هناك مراجعات». ودعا بن حاج إلى أن «يواصل الحراك طريقه مع مراجعات في الشعارات والتكتيكات، وألا يلتفت لمن يريد أن يثبطه، وألا ينظر المتظاهرون إلى الأشخاص، بل إلى المطالب التي تعود بالنفع على الشعب الجزائري، في دينه ودنياه وهويته وتاريخه». وأعلنت رئاسة الجمهورية، في بيان، أمس، أن تشييع قايد صالح سيتم (اليوم) في «مربع الشهداء بمقبرة العالية» بالعاصمة، وهو مكان دُفن فيه كل الرؤساء المتوفين، وقادة ثورة التحرير البارزين. وأوضح البيان أن «مراسم التشييع ستبدأ بإلقاء النظرة الأخيرة على جثمان الفقيد بقصر الشعب»، وهو منشأة تابعة للرئاسة. ونظم سكان مدن عديدة مجالس عزاء، شهدت حضور عدد كبير من الأشخاص. ويُتوقع أن يسير عشرات الآلاف في جنازة الضابط العسكري المثير للجدل غداً. في المقابل، أبدى ناشطون في الحراك أملاً في أن يفتح رحيل قايد صالح انفراجاً في أزمة المعتقلين، الذين يعدون بالمئات. وتتجه أنظارهم إلى الرئيس الجديد عبد المجيد تبون لإطلاق سراحهم، علماً بأن 13 ممن يُعرفون بـ«معتقلي الراية الأمازيغية»، استعادوا حريتهم، أول من أمس، بعد أن استنفدوا عقوبة 6 أشهر سجناً نافذاً، بتهمة «المس بالوحدة الوطنية».

المعارضة التونسية تعلن رفضها اقتراح تشكيل حكومة كفاءات مستقلة.. بوادر خلاف حاد بين رئيس الجمهورية والغنوشي

الشرق الاوسط....تونس: المنجي السعيداني... ساعات قليلة بعد أن قرّر الحبيب الجملي، رئيس الحكومة التونسية المكلف، مساء أول من أمس، تشكيل حكومة كفاءات واستبعاد كل الأحزاب السياسية منها، بعد مشاورات متواصلة دامت أكثر من شهر دون أن تفضي إلى أي توافق، أعلنت المعارضة رفضها الصريح لهذه الخطوة، واعتبرتها «مجرد هروب من المسؤولية». وقال الجملي في مؤتمر صحافي: «أعلن من الآن أنني سأشكل حكومة كفاءات وطنية مستقلة عن كل الأحزاب، ومقياسي هو الكفاءة والنزاهة والقدرة على التسيير». مبرزا أن هناك «تجاذبات» بين الأحزاب حالت دون التوصل إلى توافقات بخصوص تشكيل الحكومة، وهو ما زاد المشهد صعوبة كبيرة، حسب تعبيره. وشككت قيادات عدد من الأحزاب المعارضة، وعلى رأسها حركة «تحيا تونس» وحزبا «التيار» و«حركة الشعب» في إمكانية نجاح حكومة الكفاءات الوطنية المستقلة، التي سيعلن عنها الجملي، مرجعة ذلك إلى ضعف الدعم السياسي المقدم لها، وتنامي قوة الأحزاب المعارضة داخل البرلمان وخارجه. وفي هذا الشأن، قال وليد جلاد، قيادي «تحيا تونس» إن هذا المقترح «يعد حيلة سياسية، وهروبا من المسؤولية». مشيرا إلى أن هذه الحكومة «هي حكومة حركة النهضة»، التي ستتحالف بصفة غير معلنة مع حزب «قلب تونس»، لنبيل القروي و«ائتلاف الكرامة»، الذي يقوده سيف الدين مخلوف، وأكد في السياق ذاته أن الجملي مرشح النهضة، وأنها (الحكومة) غير مستقلة، على حد قوله. من جهته، وصف «الاتحاد الشعبي الجمهوري» مقترح تشكيل «حكومة كفاءات وطنية مستقلة» بأنه «تحايل على الإرادة الشعبية، إذ سيتم بمقتضاه تسليم الحكم إلى شخصيات لم تحظ بتصويت شعبي»، حسب تعبير رئيسه لطفي المرايحي، الذي شدد على أن هذا التوجه «ليس سوى إفراغ للديمقراطية من كنهها ومعناها». وجاء في بيان المرايحي، أمس، أن «الاتحاد الشعبي الجمهوري، وبعد أن عبّر في السابق عن استعداده للتصويت لأي حكومة تعرض على البرلمان، من باب التعبير عن حسن النوايا، فإنه يجد نفسه أمام مقترح «حكومة كفاءات وطنية» مجبرا على التصدي له، وسيعمل جاهدا على إقناع مكونات مجلس النواب أن تحذو حذوه». في المقابل، أكد راشد الغنوشي، رئيس مجلس نواب الشعب (البرلمان) ورئيس حركة النهضة، أن حكومة الكفاءات الوطنية المستقلة، التي اقترحها الجملي «ستحظى بتأييد أكثر من أي حكومة أخرى»، معللا ذلك بأنها «ستكون مفتوحة أمام الجميع». وشدد الغنوشي في تصريح إعلامي أن «الأفضل لتونس اليوم هو تأليف حكومة كفاءات وطنية، لا تقصي أحدا، وتخدم مصلحة تونس». ويجمع محللون سياسيون على أن الغنوشي هو الذي اتخذ القرار بهدف قطع الطريق أمام مقترح «حكومة الرئيس»، الذي تمسكت به حركة الشعب (قومي)، وهو مقترح يقتضي إقرار حركة النهضة بفشلها في تشكيل الحكومة للمرور لتنفيذ الفصل 89 من الدستور. كما أكد بعض المراقبين أن قرار إنهاء التفاوض بين الأحزاب في إطار مشاورات تشكيل الحكومة، اتخذ من طرف الغنوشي، وليس الجملي، وذهب بعضهم إلى القول إن الجملي «كلّف بتنفيذ هذا القرار». في غضون ذلك، خلف خيار تشكيل حكومة كفاءات وطنية مستقلة، وإعلان الغنوشي إنهاء المفاوضات، وعدم استعداده للتشاور مجددا، خاصة مع حزبي التيار وحركة الشعب، بوادر خلاف حاد بينه وبين قيس سعيد، رئيس الجمهورية، تجلى حينما أقدم الرئيس سعيد على وقف الجلسة التي جمعته مساء أول من أمس بالغنوشي، ممثلا عن حركة «النهضة»، ويوسف الشاهد عن حركة «تحيا تونس»، وزهير المغزاوي عن «حركة الشعب»، ومحمد عبو عن حزب «التيار الديمقراطي»، بعد مرور دقائق قليلة على انطلاقها بالقصر الرئاسي في قرطاج. وكان الغنوشي قد اعترض على مواصلة التشاور مع هذه الأطراف السياسية الثلاثة، التي أعلنت يوم الأحد الماضي انسحابها من المفاوضات، وترك «النهضة» وحدها لتشكيل الحكومة التي يقودها الحبيب الجملي. وركز قيس سعيد خلال افتتاح هذا اللقاء، الذي انعقد بطلب منه، على دعوة مختلف القوى السياسية إلى توحيد كلمتها للإسراع بتشكيل الحكومة، مشددا على ضرورة الاعتماد على مقاربة وطنية لمعالجة الوضع الذي تعيشه البلاد. غير أن الغنوشي أبدى اعتراضا على مقترح الرئيس، القاضي بإعادة إطلاق مسار التفاوض بين الأحزاب المرشحة للمشاركة في الائتلاف الحاكم، بغية إنهاء الأزمة قبل انتهاء الآجال الدستورية منتصف شهر يناير (كانون الثاني) المقبل. وأشارت أطراف سياسية حضرت الاجتماع إلى أن موقف الغنوشي أغضب رئيس الجمهورية، الذي كان يأمل في جمع الفرقاء من جديد، وهو ما دفعه إلى رفع الجلسة مباشرة بعد كلام الغنوشي، مرددا عبارة «اللهم إني بلغت».

توقيع اتفاق سلام نهائي على مسار مناطق «وسط السودان» في جوبا

تشاد تنضم رسمياً للوساطة ومساعٍ لإشراك القاهرة وأديس أبابا

الشرق الاوسط....الخرطوم: أحمد يونس... أعلن في عاصمة دولة جنوب السودان «جوبا» توقيع اتفاق سلام نهائي مع قوى تمثل مسار وسط البلاد، وتتضمن محاور الاتفاق كلاً من «الأرض، التنمية، الإيرادات، والنازحين واللاجئين من جنوب السودان»، وذلك في أول توقيع منذ بدء الجولة الثالثة من التفاوض في العاشر من الشهر الجاري، فيما انضم وفد تشادي للوساطة بشكل رسمي، وتجري مساعٍ لإشراك مصر وإثيوبيا والاتحاد الأفريقي كضامنين لاتفاق السلام. وعلقت وساطة دولة جنوب السودان التفاوض حتى غد، بمناسبة أعياد الكريسماس والميلاد، فيما عاد رئيس الوفد السوداني المفاوض «حميدتي» وبرفقته نائب رئيس حكومة جنوب السودان رياك مشار للسودان، بعد جولة تفاوض مع الرئيس سلفاكير ميارديت تم الاتفاق خلالها على إعلان حكومة الوحدة الوطنية، وبدء عمليات دمج قوات الطرفين قبل نهاية تمديد مهلة تكوين الحكومة. وتوقع مستشار رئيس جنوب السودان للشؤون الأمنية كبير الوسطاء توت قلواك، أن يمهد توقيع اتفاق مسار الوسط، الطريق للأطراف جميعها لتوقيع اتفاق سلام في وقت قريب. وقال نائب رئيس مجلس السيادة محمد حمدان دقلو «حميدتي»، إن الحكومة السودانية مستعدة وملتزمة بدفع استحقاقات السلام وتحقيقه، واعتبر توقيع الاتفاق بداية لمرحلة التوقيع على مسارات السلام كافة، وأضاف: «السودان شهد عهوداً من الحروب، وآن الأوان ليعيش في استقرار، بدفع استحقاقات السلام». وقال رئيس الجبهة الثورية الهادي إدريس، في تصريحات عقب التوقيع، إن خطوات السلام تسير للأمام باضطراد، معتبراً توقيعه اختراقاً مفاجئاً، مبدياً جدية الجبهة التي يترأسها في تحقيق السلام. وقال ممثل تيار وسط السودان التوم هجو للصحافيين، إنهم بتوقيع أمس صاروا أول فصيل يوقع اتفاق سلام في جوبا، معتبراً ذلك دليلاً على أنهم «ليسوا طلاب سلطة». من جهة أخرى، وفي أول ظهور للوفد التشادي الذي التحق بالمفاوضات الجارية في جوبا، قال عضو الوفد الشيخ عمر بن عمر، إن السلام في السودان يؤثر على المنطقة والإقليم، وإن اهتزاز الوضع الأمني فيه يؤثر مباشرة على بلاده سياسياً واقتصادياً واجتماعياً. ونقلت تقارير صحافية أمس، عن رئيس حركة تحرير السودان مني أركو مناوي، أنه يحاول إلحاق كل من مصر وإثيوبيا والاتحاد الأفريقي بالوساطة، بعد أن أفلحت جهوده في انضمام تشاد رسمياً للوساطة. ونقلت «العين الإخبارية» عن مناوي قوله: «انضم الوفد التشادي رسمياً كوسيط، بين فرقاء السودان بجوبا، وذلك إنفاذاً لجهود الرئيس التشادي إدريس ديبي لدعم السلام في السودان»، وبعث ديبي نجله محمد للانضمام للتفاوض في جوبا. ووفقاً لمناوي، ستنضم للوساطة دول أخرى، وأنه يتطلع لالتحاق مصر وإثيوبيا والاتحاد الأفريقي للوساطة، للإسهام في صناعة سلام السودان، وكضامنين لاتفاق السلام المنتظر توقيعه. وتتناول المفاوضات المباشرة مع الحكومة السودانية والحركات المسلحة، كيفية إدارة الفترة الانتقالية، وقضايا تقاسم السلطة والثروة، والقضايا الإنسانية، وقضايا اللاجئين والنازحين، والحدود، وذلك ضمن 5 مسارات هي: «دارفور، المنطقتان، الوسط، الشمال، الشرق».

فرنسا تستخدم طائرات مسيرة للمرة الأولى في مالي

باريس - باماكو: «الشرق الأوسط»... أكدت وزارة الدفاع الفرنسية أن قوات الجيش الفرنسي بدأت الاعتماد، ولأول مرة، في مالي، على الطائرات الموجهة، وحيّدت بذلك 7 إرهابيين. وأوضحت الوزارة في بيان لها أول من أمس، أن ذلك حدث خلال عملية عسكرية في منطقة موبتي وسط مالي. واستخدمت وزارة الدفاع تعبير «تحييد»، ما يجعل من غير الممكن الجزم بما إذا كان هؤلاء السبعة قد قتلوا، أم لا. وفي إطار العملية نفسها، تم في وقت سابق تحييد 33 إرهابياً، وهو ما أعلن عنه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بالفعل أول من أمس. وقال ماكرون في خطاب ألقاه أمام الجالية الفرنسية في أبيدجان كبرى مدن ساحل العاج: «تمكنا من تحييد 33 إرهابياً وأسر إرهابي واحد وتحرير اثنين من شرطة مالي كانا محتجزين رهينتين»، واصفاً العملية بأنها «نجاح كبير». وأكدت قيادة الجيش الفرنسي تنفيذ هذه العملية ليلة الجمعة، قرب الحدود الموريتانية على بعد نحو 150 كيلومتراً شمال غربي بلدة موبتي في مالي. وأوضحت القيادة أن جنوداً فرنسيين على متن طائرات هليكوبتر استخدموا طائرة مسيرة لتوجيههم في منطقة كثيفة بالغابات، حيث تنشط جماعة «كتيبة ماسينا» المتصلة بتنظيم «القاعدة». يشار إلى أن فرنسا تشارك في منطقة الساحل الأفريقي بنحو 4500 جندي في مهمة «برخان» لمكافحة الإرهاب. كما تسعى مهمة أممية في مالي لتحقيق الاستقرار هناك، وهي المهمة التي يشارك فيها ما يصل إلى 1100 جندي من الجيش الألماني. ولقي 13 من منتسبي الجيش الفرنسي في حادث تصادم طائرتين عموديتين، أواخر نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وأعلنت وزارة الدفاع الفرنسية الأسبوع الماضي، أن القوات الفرنسية ستستخدم طائرات موجهة. وكان ماكرون نهاية الأسبوع الماضي، قد قام بزيارة لساحل العاج والنيجر، حيث التقى برئيسي أركان الدولتين وناقش معهما الوضع الأمني هناك، حيث تنشط في منطقة الساحل الأفريقي مجموعات مسلحة موالية لتنظيمي «داعش» أو «القاعدة».

الجيش الليبي يدمر مدرعة تركية جنوب طرابلس

المصدر: دبي - العربية.نت... أعلن المركز الإعلامي لغرفة عمليات الكرامة التابعة للجيش الوطني الليبي، اليوم الثلاثاء، أن القوات الجوية استهدفت مواقع ميليشيات الوفاق في طريق مطار طرابلس. وأضاف المركز الإعلامي للجيش الليبي أن القوات الجوية دمرت مدرعة عسكرية تركية. كانت مصادر ليبية، أفادت أمس الاثنين بوقوع اشتباكات بالسلاح الثقيل بين الجيش وكتائب الوفاق جنوب طرابلس. كما أشارت المصادر إلى أن الجيش الوطني يحشد قوات على تخوم مدينة سرت. يذكر أن الجيش الليبي كان أكد منذ أيام أنه لا تمديد لمهلة الثلاثة أيام الممنوحة لميليشيات الوفاق في مصراتة، مشدداً على قدرته على صدّ أي عدوان تركي، وأن قواته البحرية ستنقل المعركة إلى المتوسط. وقال الناطق الرسمي باسم الجيش الليبي، اللواء أحمد المسماري حينها، إن مجموعة من ميليشيات حكومة الوفاق قامت بهجوم فاشل على منطقة الداوون شرق ترهونة. وبحسب المسماري، فإن الهجوم جاء نتيجة للخسائر التي منيت بها الميليشيات عقب استهداف مواقع عسكرية تابعة لها في مدينة مصراتة. يأتي هذا فيما أوردت وسائل إعلام ليبية بأن قوات الجيش استهدفت بضربات جوية مواقع لمسلحي الوفاق جنوب غرب مدينة مسلاتة، تزامناً مع غارات على مقر كتيبة الدرع شمال مدينة زليتن.

واشنطن: حان الوقت للقيادة الليبية أن تحمي الاستقلال من الاستغلال الأجنبي

المصدر: العربية.نت – وكالات... أكدت الولايات المتحدة الأميركية التزامها بسيادة ليبيا وسلامة أراضيها مطالبة أطراف الأزمة الليبية وقف التصعيد واتخاذ خطوات جادة نحو حل الصراع. وقالت السفارة الأميركية في ليبيا على تويتر: "حان الوقت للقيادة الليبية الشجاعة حماية الاستقلال بدلا من فتح الأبواب للاستغلال الأجنبي". وكانت تركيا قد وقّعت مع السراج أواخر الشهر الماضي، اتفاقاً أمنياً وعسكرياً موسعاً، كما وقّع الطرفان على نحو منفصل مذكرة تفاهم حول الحدود البحرية اعتبرتها عدة دول، منها مصر واليونان، انتهاكاً للقانون الدولي. وكان الرئيس التركي صرح في العاشر من ديسمبر أنه مستعد لإرسال جنوده إلى ليبيا دعما لحكومة السراج إذا طلب هذا الأخير ذلك، ما أجج التوتر. يأتي ذلك فيما تشهد دول عربية مشاورات مع ليبيا ودول أوروبية لرفع ملف دعم تركيا لميليشيات موالية لحكومة الوفاق بالسلاح إلى مجلس الأمن، بالإضافة إلى دراسة دول أوروبية الضغط على تركيا، لوقف الاتفاقيات الأمنية وصفقات بيع أسلحة لوقف الاتفاقية المُبرمة مع حكومة السراج.



السابق

أخبار اليمن ودول الخليج العربي.....ظريف في مسقط ويلتقي الناطق باسم الحوثيين....جبايات حوثية تستهدف «كسارات» الحجارة وتوقف عمل العشرات منها.....تدابير مصرفية يمنية في مواجهة الحرب الحوثية ضد العملة المحلية...السعودية والكويت تتفقان على تقسيم منطقة النفط المحايدة....رئيس الحكومة الكويتية يتعهد تقديم برنامج حكومي يكافح الفساد...

التالي

أخبار وتقارير.....رئيس الأركان الإسرائيلي لا يستبعد «مواجهة محدودة» مع إيران....«مجلس الأطلسي» الأميركي: أفضل للعراق إن عاش السيستاني مدة أطول من خامنئي....المونيتور: الجيش الإسرائيلي يدرس تنفيذ ضربة ضد حزب الله...«إسرائيل اليوم» لمواصلة استهداف الإيرانيين في سورية من دون حرب....روسيا تنظر في استثمار جزء من الصندوق الوطني للثروة في الذهب...روسيا تعلن تحطم أولى طائراتها الحربية «إس.يو-57» الأكثر تطورا...«البنتاغون»: الانسحاب من أفريقيا خطوة أولى في التحول نحو مكافحة الإرهاب...فرنسیة وأسترالية محتجزتان في طهران تضربان عن الطعام...


أخبار متعلّقة

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,163,764

عدد الزوار: 6,758,242

المتواجدون الآن: 130