سوريا..ألمانيا تدعو لمشاركة دولية أوسع في أزمة سوريا....روسيا تبدأ تسيير دورياتها في شمال سوريا...ترمب يرفع العقوبات عن تركيا بعد نجاح وقف النار...روسيا تحذر الأكراد... وتدعو واشنطن إلى إنهاء «احتلال» التنف...بيدرسن: اجتماع «الدستورية» لحظة تاريخية... والشعب السوري هو مصدر الشرعية...

تاريخ الإضافة الخميس 24 تشرين الأول 2019 - 6:30 ص    عدد الزيارات 2138    التعليقات 0    القسم عربية

        


ألمانيا تدعو لمشاركة دولية أوسع في أزمة سوريا...

برلين: «الشرق الأوسط أونلاين»... انتقدت ألمانيا، اليوم (الأربعاء)، الاتفاق الذي أبرمته روسيا وتركيا لإخراج المقاتلين الأكراد من الحدود السورية التركية، ودعت إلى حل دولي أوسع للنزاع. وصرح ستيفن زايبرت، المتحدث باسم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، للصحافيين، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية»: «من المهم ألا يقتصر العمل الدولي لحل هذه الأزمة على تركيا وروسيا». وأضاف: «على أوروبا التعامل مع الأحداث التي تجري حالياً على حدود قارتنا، لأنها قضايا تؤثر بشكل مباشر على العديد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي». ورحّبت وزيرة الدفاع الألمانية أنغريت كرامب كارنباور، باستمرار وقف إطلاق النار في سياق الاتفاق، ولكنها رفضت الاتفاق بشكل عام ووصفته بأنه غير كافٍ. وقالت: «لا تزال الحقيقة أن تركيا شريكتنا في حلف شمال الأطلسي، التي قد تكون لها مصالح أمنية مشروعة، ضمّت أرضاً، في انتهاك للقانون الدولي، وقد نزح الناس ولا يمكننا أن نقف مكتوفي الأيدي». وأكدت أنها ستثير مخاوفها واقتراحها المثير للجدل بنشر قوات دولية لإنشاء منطقة أمنية في شمال شرقي سوريا، خلال اجتماع لوزراء دفاع «حلف شمال الأطلسي»، يبدأ غداً (الخميس)، في بروكسل. وقوبلت المبادرة التي طرحتها الوزيرة الألمانية بدعم من ميركل، باعتراض مسؤولين كبار في الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الشريك الأصغر في الائتلاف اليميني اليساري الحاكم في ألمانيا.

روسيا تبدأ تسيير دورياتها في شمال سوريا

بيروت: «الشرق الأوسط أونلاين»... سيّرت القوات الروسية، اليوم (الأربعاء)، أولى دورياتها في شمال سوريا في إطار الاتفاق بين أنقرة وموسكو الذي تم التوصل إليه أمس (الثلاثاء)، حول انسحاب القوات الكردية. وقالت وكالة «تاس» الروسية للأنباء نقلاً عن بيان لوزارة الدفاع الروسية إنه خلال هذا الانتشار وفق مسار في شمال سوريا لقيت قوات الشرطة العسكرية الروسية ترحيباً من سكان البلدات السورية. وفي وقت سابق، قالت وزارة الدفاع إن «رتلاً للشرطة العسكرية الروسية عبر الفرات في اتجاه الحدود السورية - التركية ظهر اليوم». وأضافت أن الشرطة العسكرية «ستساعد في انسحاب وحدات حماية الشعب الكردية وإزالة سلاحها على عمق 30 كلم في القسم الأكبر من شمال شرقي سوريا على الحدود مع تركيا». وبموجب الاتفاق الذي أُبرم بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب إردوغان سيسيّر الروس والأتراك دوريات في المنطقة. ونشرت وزارة الدفاع خريطة لشمال شرقي سوريا حددت فيها مواقع 15 نقطة مراقبة سورية جديدة على الحدود، وقالت إن عسكريين من القوات التي أرسلتها موسكو التقوا اليوم مسؤولين في مدينة عين عرب (كوباني) الكردية. وبموجب الاتفاق فإن تركيا تحتفظ بمنطقة أخرى في شمال شرقي سوريا ينتشر فيها جيشها بين بلدتي رأس العين وتل أبيض، سيطرت عليها خلال هجومها الذي أطلقته في 9 أكتوبر (تشرين الأول) ضد وحدات «حماية الشعب» الكردية.

ترمب يرفع العقوبات عن تركيا بعد نجاح وقف النار

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الأربعاء)، أن الولايات المتحدة سترفع العقوبات التي فرضتها على تركيا، مشيدا بنجاح وقف إطلاق النار على الحدود التركية السورية. وقال في كلمة عبر التلفزيون: «في وقت سابق من صباح اليوم، أبلغت الحكومة التركية إدارتي بأنها ستوقف العمليات القتالية وهجومها في سوريا ما يجعل وقف إطلاق النار دائما... لذا، أمرت وزير الخزانة برفع كل العقوبات التي فرضت (على أنقرة) في 14 أكتوبر (تشرين الأول)».... .. وسبق لترمب أن أشاد قبل ساعات بالاتفاق الذي توصلت إليه تركيا وروسيا لإخراج المقاتلين الأكراد من المنطقة على الحدود بين سوريا وتركيا، ووصفه بـ«النجاح الكبير». وكتب على «تويتر»: «نجاح كبير على الحدود بين تركيا وسوريا... تم إنشاء منطقة آمنة... وقف إطلاق النار صمد والمهمات القتالية انتهت... الأكراد آمنون وعملوا بشكل جيد معنا... وأسرى (داعش) المسجونون تم تأمينهم». وبموجب اتفاق تم التوصل إليه أمس (الثلاثاء) في منتجع سوتشي الروسي، تسهّل موسكو انسحاب وحدات حماية الشعب الكردية من مساحات تمتد بين نهر الفرات والحدود العراقية. كما تحتفظ تركيا بمنطقة أخرى في شمال شرقي سوريا ينتشر فيها جيشها بين بلدتي رأس العين وتل أبيض وطولها 120 كلم سيطرت عليها خلال هجومها الذي أطلقته في 9 أكتوبر (تشرين الأول) ضد وحدات حماية الشعب الكردية.

روسيا تحذر الأكراد... وتدعو واشنطن إلى إنهاء «احتلال» التنف

وزارة الدفاع أعلنت نشر 15 نقطة مراقبة سورية على الحدود

الشرق الاوسط...سوتشي: رائد جبر... وجه الكرملين رسالة تحذيرية إلى الأكراد في منطقة الشمال السوري، وأكد أن عدم انسحابهم من المناطق التي نص عليها الاتفاق الروسي التركي، سوف يضعهم في مواجهة مع ضربات الجيش التركي. ونشرت موسكو أمس، تفاصيل إضافية، عن الاتفاق الذي وقعه الرئيسان فلاديمير بوتين ورجب طيب إردوغان في سوتشي، أول من أمس، وأعلنت عزمها على تطبيقه بشكل كامل، بينما حددت وزارة الدفاع الروسية مناطق انتشار مراكز المراقبة التي سيقيمها حرس الحدود السوري على الشريط الحدودي. وبعد مرور يوم واحد على توقيع الاتفاق الذي وصفه بوتين بأنه «مصيري»، حذر الكرملين كل الأطراف من عواقب عدم الالتزام به. وقال الناطق الرئاسي الروسي ديمتري بيسكوف، إنه في حال امتنعت القوات الكردية عن مغادرة المناطق المحددة في الاتفاق، فإن الشرطة العسكرية الروسية وحرس الحدود السوري سوف ينسحبان من المنطقة الحدودية، ما يعني أن الأكراد «سيواجهون ضربات الجيش التركي». وزاد بيسكوف أن الولايات المتحدة «تخلت عن الأكراد في شمالي سوريا وخانتهم». وكان الطرفان الروسي والتركي قد اتفقا على الحفاظ على الوضع الراهن في منطقة عملية «نبع السلام»، التي تمتد بين تل أبيض ورأس العين بعمق 32 كيلومتراً، على أن تبدأ موسكو في نشر وحدات الشرطة العسكرية مع وحدات لحرس الحدود السوري، في مناطق حدودية مجاورة لنطاق العمليات العسكرية التركية. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن الجيش السوري يعتزم إنشاء 15 نقطة مراقبة على الحدود مع تركيا. وقالت في بيان إن نقاط المراقبة سيتم إنشاؤها وفقاً للاتفاق الروسي – التركي. ونشرت الوزارة خريطة توضيحية دلت على أن نقاط المراقبة للجيش السوري سيجري إنشاؤها خارج مناطق عمليات الجيش التركي. وأظهرت الخريطة مناطق تمركز الأطراف المختلفة، مضافاً إليها التغيرات التي أدخلها الاتفاق الروسي - التركي الأخير. وتنفيذاً للاتفاق، أعلن أمس، عن دخول رتل من الشرطة العسكرية الروسية إلى مدينة عين العرب (كوباني) شرق الفرات، شمالي سوريا. وبدأت الشرطة العسكرية الروسية في الوقت ذاته مهمة المناوبة في الخطوط الأمامية للجيش السوري بشمال شرقي مدينة منبج في محافظة حلب. وقال متحدث باسم الشرطة العسكرية الروسية، إن الشرطة بدأت المناوبة على بعد كيلومترات من نهر ساجور، وليس بعيداً عن نقطة التقائه مع نهر الفرات. وكانت هذه المنطقة قبل عشرة أيام تشهد دوريات من قبل القوات الأميركية التي سحبتها واشنطن، بعد بدء العملية التركية في شمال سوريا. إلى ذلك، قال نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، إن حقول النفط في شمال شرقي سوريا يجب أن تكون تحت سيطرة الحكومة السورية. وأضاف بوغدانوف أن موسكو تأمل في أن يقدم المقاتلون الأكراد ضمانات للخروج من منطقة الحدود التركية السورية. في حين شدد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين على أن موسكو لا ترى ضرورة لإنشاء منطقة أمنية في شمال شرقي سوريا تحت المراقبة الدولية، في أول رد فعل روسي على اقتراح ألمانيا إنشاء منطقة آمنة تشرف عليها قوات دولية. وكانت موسكو قد أعلنت في وقت سابق أنها تدرس المقترح الألماني ... وقال فيرشينين: «من وجهة نظرنا، فإن ما حدث في سوتشي (الاتفاق الروسي التركي) هو حل للمشكلة، أي أن النشاط العسكري لتركيا في هذه المنطقة تم إيقافه، وتم منع المواجهات العسكرية المختلفة، وتم وضع الأساس لحل جميع القضايا من خلال الحوار. لا يبدو لي أن هناك حاجة إلى بعض الإجراءات الإضافية». تزامن ذلك مع تجديد فيرشينين دعوة موسكو للولايات المتحدة بإنهاء احتلال منطقة التنف في الجنوب السوري. وقال فيرشينين خلال مؤتمر صحافي في موسكو، أمس: «هناك الجيش الأميركي موجود بشكل غير قانوني. في دائرة قطرها 55 كيلومتراً. هذه أرض سورية أيضاً، وهم يوجدون فيها بشكل غير قانوني، ويغلقون الطريق التي تربط العراق وسوريا. نحن نعتبر وجودهم غير قانوني، ونطالب بإنهاء هذا الاحتلال». ونص الاتفاق الروسي التركي على رزمة إجراءات تطلق نشاطاً مشتركاً لموسكو وأنقرة في منطقة الشمال السوري، من خلال تسيير دوريات مشتركة، بعد إنجاز المرحلة الأولى منه التي تتضمن إخلاء المنطقة من المسلحين الأكراد، وسحب الأسلحة الثقيلة منها.

- يؤكد الجانبان التزامهما بالحفاظ على الوحدة الإقليمية والسياسية لسوريا، وعلى حماية الأمن الوطني لتركيا.

- أكد الرئيسان التصميم على محاربة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره، وتعطيل المشروعات الانفصالية في الأراضي السورية.

- سيتم الحفاظ على الوضع الراهن في منطقة عملية «نبع السلام» الحالية، التي تغطي تل أبيض ورأس العين بعمق 32 كيلومتراً.

- يؤكد الطرفان مجدداً أهمية اتفاق أضنة، وستسهل روسيا تنفيذ هذا الاتفاق في ظل الظروف الحالية.

- اعتباراً من الساعة الـ12:00 ظهراً يوم 23 أكتوبر (تشرين الأول) 2019، الشرطة العسكرية الروسية وحرس الحدود السوري سيدخلان إلى الجانب السوري من الحدود السورية التركية، خارج منطقة عملية «نبع السلام»، بغية تسهيل إخراج عناصر «ي ب ك» وأسلحتهم، حتى عمق 30 كيلومتراً من الحدود السورية التركية، وينبغي الانتهاء من ذلك خلال 150 ساعة. ويبدأ الطرفان تسيير دوريات تركية وروسية مشتركة غرب وشرق منطقة عملية «نبع السلام» بعمق 10 كيلومترات، باستثناء مدينة القامشلي.

- سيتم إخراج جميع عناصر «ي ب ك» وأسلحتهم من منبج وتل رفعت.

- يتخذ الجانبان الإجراءات اللازمة لمنع تسلل عناصر إرهابية.

- سيتم إطلاق جهود مشتركة لتسهيل العودة الطوعية والآمنة للاجئين.

- سيتم تشكيل آلية مشتركة للرصد والتحقق، لمراقبة وتنسيق تنفيذ هذه المذكرة.

- يواصل الجانبان العمل على إيجاد حل سياسي دائم للنزاع السوري، في إطار آلية آستانة، وسيدعمان نشاط اللجنة الدستورية.

بيدرسن: اجتماع «الدستورية» لحظة تاريخية... والشعب السوري هو مصدر الشرعية

أكد في حديث لـ«الشرق الأوسط» أن الحل في إدلب وشرق الفرات سياسي وليس عسكرياً

جنيف: إبراهيم حميدي... قال المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسن، في حوار لـ«الشرق الأوسط»، أمس، إن اجتماعات اللجنة الدستورية في جنيف، الأربعاء المقبل، تشكّل «لحظة تاريخية» وتفتح الباب للوصول إلى حل شامل للأزمة السورية يتضمن إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية بإشراف الأمم المتحدة بموجب قرار مجلس الأمن «2254». وأشار إلى أن تشكيل اللجنة «يشكّل بارقة أمل للشعب السوري الذي عانى طويلاً. ويأتي عقب اتفاق حكومة الجمهورية العربية السورية وهيئة المفاوضات السورية على حزمة متكاملة حول عضوية اللجنة والعناصر الأساسية للائحة الداخلية التي ستحكم عملها»، لافتاً إلى أن التشكيل هو «الاتفاق الحقيقي الأول من نوعه بين الحكومة والمعارضة من أجل البدء في تطبيق أحد العناصر الأساسية من قرار مجلس الأمن 2254»، ألا وهو تحديد جدول زمني وعملية لصياغة دستور جديد. واعتبر أن ما جرى يشكل «قبولاً ضمنياً من كل طرف بالطرف الآخر كمحاور، ويُلزم المرشحين من الطرفين بالجلوس معاً، في حوار مباشر وتفاوض، مع السماح في الوقت ذاته بإشراك ممثلي المجتمع المدني». ورأى في الاتفاق على تشكيل اللجنة «تعهُّداً مشتركاً أمام الشعب السوري بمحاولة الاتفاق تحت رعاية الأمم المتحدة على ترتيبات دستورية جديدة لسوريا، وعلى عقد اجتماعي جديد. ويمكن لهذا الاتفاق أيضاً أن يكون خطوة أولى على طريق مسار سياسي أشمل يلبي التطلعات المشروعة للشعب السوري». واقترح بيدرسن أن يركز وفدا الحكومة و«هيئة التفاوض» المعارضة على القضية الأساسية، وهي الدستور المطلوب لسوريا، على أن تقوم اللجنة الدستورية بتحديد كيفية تحقيق ذلك. وسُئل عما إذا كانت المناقشات بين ممثلي الحكومة والمعارضة والمجتمع المدني ستركز على صلاحيات الرئيس واللامركزية والجيش، فأجاب: «في كل الدساتير هناك عناوين معروفة. وهي ستناقَش في جنيف. وأتناقش حالياً مع رئيسي الوفدين؛ الحكومة (أحمد كزبري) وهيئة التفاوض (هادي البحرة) حول هذه الأمور»، لافتاً إلى أن دوره {كميسّر منصوص عليه بشكل واضح في القواعد الإجرائية، وهو المساعدة والتسهيل في حال كانت هناك عقبات ومآزق». وأشار بيدرسن إلى أهمية التوصل إلى حلول سياسية في شمال غربي البلاد وشمالها الشرقي. قائلاً: «الوضع (في إدلب) معقد، ويجب الوصول إلى حل يضمن الأمن للمدنيين ويتناول في الوقت نفسه مسألة وجود مجموعات مصنَّفة إرهابية من قِبل مجلس الأمن». وأكد «أهمية تجنب عملية عسكرية شاملة لن تسهم في حل المشكلة وستكون لها تبعات إنسانية بالغة على المدنيين». وتطرق المبعوث الأممي إلى البيان الروسي- التركي الأخير حول شرق الفرات ووجود خمسة جيوش في سوريا، إضافة إلى مساعيه لتشكيل مجموعة دولية وإقليمية لدعم جهود الأمم المتحدة لحل الأزمة.

 



السابق

لبنان.....لائحة أسماء أصحاب القروض: ميقاتي وقضاة وأثرياء...مسؤول أميركي لـ«الشرق الأوسط»: مطالب المتظاهرين مشروعة..نصحنا الحكومة اللبنانية بالإصلاح لكنها لم تنتصح....لبنان مشلول... والسلطة حائرة أمام الحراك...اعتداء على متظاهرين شيعة في النبطية...لماذا كل هذا «الكره» الهائل لباسيل في الساحات؟...الثورة البيضاء في لبنان... مليونية أفرادٍ في انتفاضةٍ لا مركزيّة...«الخارجية» الأميركية: ندعم حق اللبنانيين في التظاهر السلمي....دار الفتوى متعاطفة: نناشد تحقيق المطالب المحقّة...الاخبار....الحراك مهدّد: القمع أو الخطف..لا استقالة للحكومة ولا تعديل وزارياً..نداء الوطن...عون لن يضحّي بباسيل... فماذا سيقدّم اليوم للثوّار؟...إحتضان كنسي للتعديل الوزاري... وصمود الساحات يحبط النزعات القمعيّة....

التالي

اليمن ودول الخليج العربي.... فيصل بن فرحان وزيراً للخارجية السعودية...من هو وزير الخارجية السعودي الجديد؟.....استنفار حوثي في صنعاء وحالة هلع من «احتجاجات غاضبة»....لجنة فتح المعابر في تعز تباشر إزالة السواتر الترابية....مقتل عشرات الانقلابيين في معارك صعدة وحجة...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,140,772

عدد الزوار: 6,756,578

المتواجدون الآن: 118