أخبار وتقارير..روحاني: على ترمب «إعادة إرساء الثقة» قبل إجراء أي محادثات....ترمب يطالب زعماء العالم برفض التعطش الإيراني «إلى الدماء»..عمران خان أعلن عن وساطة باكستانية بطلب من ترمب لخفض التوتر مع إيران.....ماكرون: عدم حصول لقاء بين ترامب وروحاني هذا الأسبوع سيكون «فرصة ضائعة»....بيلوسي: الكونغرس سيمضي قدما في إجراءات عزل ترامب ومحاسبته...

تاريخ الإضافة الأربعاء 25 أيلول 2019 - 5:27 ص    عدد الزيارات 2240    التعليقات 0    القسم دولية

        


روحاني: على ترمب «إعادة إرساء الثقة» قبل إجراء أي محادثات...

نيويورك: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلن الرئيس الإيراني حسن روحاني في نيويورك، اليوم، أنّه يتعيّن على نظيره الأميركي دونالد ترمب "إعادة إرساء الثقة" بين بلديهما قبل أي لقاء بينهما. وقال روحاني لشبكة (فوكس نيوز) ردّاً على سؤال عن إمكانية لقائه ترمب في نيويورك هذا الأسبوع: "قبل هذا الأمر علينا إيجاد مناخ من الثقة المتبادلة (...) وترمب قوّض هذه الثقة" بقراره انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني. وأضاف: "إذا كانت الحكومة الأميركية تريد الحوار فعليها أن توفّر الظروف اللازمة لذلك". وردّاً على سؤال عن احتمال حصول لقاء مرتجل بينه وبين ترمب في أروقة مقرّ الأمم المتحدة في نيويورك، أجاب الرئيس الإيراني "لماذا؟ إذا كانت لدينا أهداف عظيمة لشعوبنا، فمن الضروري أن يكون هذا شيئاً مخطّطاً ومعدّاً له". وأضاف: "ترمب قوّض الثقة بين بلدينا، لذلك من المهمّ للغاية استعادتها"، مشيراً إلى أنّ "استعادة الثقة تمرّ عبر إنهاء الضغط المفروض على الأمّة والشعب الإيرانيين". وقال الرئيس الإيراني، أنّ "رفع العقوبات "سيغيّر الأمور بالطبع، عندئذ يمكننا التفكير بالتباحث في العديد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، كما فعلنا في مجال الطاقة النووية"، فاتحاً بذلك الباب أمام إمكانية إبرام اتفاق مع المجتمع الدولي يكون أكثر شمولاً من الاتفاق النووي المبرم في 2015 والذي انسحب منه ترمب. وأضاف روحاني: "في 2015، توصّلنا إلى اتفاق. يمكننا إبرام اتفاقات أيضاً بشأن مواضيع أخرى". وتسعى واشنطن لإبرام "اتفاق جيّد" مع طهران يكون أكثر صرامة بشأن ملفّها النووي ويشمل أيضاً فرض قيود على برنامجها البالستي ووضع حدّ لسلوكها "المزعزع للاستقرار" في الشرق الأوسط.

ترمب يطالب زعماء العالم برفض التعطش الإيراني «إلى الدماء» وغوتيريش أكد أن الهجوم على السعودية «غير مقبول إطلاقاً»

الشرق الاوسط.....نيويورك: علي بردى....ندّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بـ«النظام القمعي» في طهران، محذراً زعماء العالم المحتشدين في افتتاح الدورة السنوية الـ74 للجمعية العامة للأمم المتحدة، من دعم «التعطش إلى الدماء» لدى النظام الإيراني، مع التأكيد أنه سيشدد العقوبات إذا لم تتراجع طهران عن سعيها إلى الحصول على أسلحة نووية ووقف تهديد دول الجوار وأمن إمدادات النفط وعن سياساتها الهدامة في الشرق الأوسط. جاء ذلك في افتتاح الاجتماعات الرفيعة للجمعية العامة في نيويورك بمشاركة زعماء من 136 من أصل الدول الـ193 الأعضاء في الأمم المتحدة، فضلاً عن العشرات من رؤساء الحكومات ومئات الوزراء والدبلوماسيين، الذين انهمكوا طوال اليوم في رصد المواقف الدولية من الملفات الساخنة عبر العالم، والتي كانت في صدارتها إيران بسبب استهداف منشأتي النفط السعوديتين وتهديد سلامة إمدادات الطاقة العالمية. وظهر تجاذب بين اتجاهين، الأول يتمثل في توسع درجة الضغوط القصوى والمكثفة على إيران من الدائرة الأميركية إلى الدوائر الأوروبية والدولية الأشمل. لكن مع مساعٍ دبلوماسية محمومة قادها بصورة خاصة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تحت شعار الحوار من أجل تخفيف حدة التوتر. وافتتح رئيس الجمعية العامة، تيجاني محمد باندي، الجلسات بالدعوة إلى العمل الجاد من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة. ثم أعطى الكلمة للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الذي حذر من خطر يلوح في الأفق، ويتمثل في انقسام العالم إلى معسكرين، ملاحظاً قيام الولايات المتحدة والصين بخلق شبكات متنافسة في الإنترنت والعملة والتجارة والقواعد المالية و«استراتيجيات جيوسياسية وعسكرية»، ولاحظ «استمرار النزاعات وانتشار الإرهاب وتزايد خطر حصول سباق تسلح جديد»، مضيفاً أن «هناك حالات كثيرة لا تزال من دون حل، من اليمن إلى ليبيا وأفغانستان». وحذر غوتيريش أيضاً من «سلسلة إجراءات أحادية تهدد بنسف حل الدولتين بين إسرائيل وفلسطين». ولفت إلى أنه «في فنزويلا، فر أربعة ملايين شخص من البلاد - في واحدة من أكبر عمليات النزوح في العالم». وقال: «نواجه احتمال نشوب نزاع مسلح في الخليج، وهذا ما لا يمكن للعالم أن يتحمل عواقبه»، مضيفاً أن «الهجوم الأخير على منشآت النفط السعودية غير مقبول على الإطلاق». ونبّه إلى أنه «في سياق يمكن أن يؤدي فيه سوء التقدير البسيط إلى مواجهة كبيرة، يجب أن نفعل كل ما هو ممكن للضغط من أجل التعقل وضبط النفس»، آملاً «في مستقبل يمكن أن تعيش فيه جميع بلدان المنطقة في حالة من الاحترام والتعاون المتبادلين، من دون تدخل في شؤون الآخرين». وآمل كذلك في أن «يظل من الممكن الحفاظ على التقدم المحرز في مجال منع الانتشار النووي، من خلال خطة العمل الشاملة المشتركة»، أي الاتفاق النووي مع إيران. وتبعه الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو الذي عاد بالذاكرة إلى انقسامات الحرب الباردة بين عالم حر وعالم اشتراكي، قبل أن يرد بحدة على الهجمات التي تعرض لها دولياً بسبب حرائق الغابات في الأمازون. فقال: إن «هناك مغالطة في القول إن غابات الأمازون هي تراث البشرية»، معتبراً أن «هناك سوء فهم أكده العلماء لمقولة إن غابات الأمازون هي رئة العالم». وانتقد بولسونارو التقارير المثيرة في وسائل الإعلام الدولية «أثارت مشاعرنا الوطنية»، ورأى أن «استخدام بعض هذه المغالطات واللجوء إليها، بدلاً من المساعدة (...) تصرفت (هذه الدول المنتقدة) بطريقة غير محترمة وبروح استعمارية»؛ إذ إنها «شككت حتى فيما نعتبره أكثر قيمة مقدسة، وهي سيادتنا». كما دافع عن سجله في معاملة السكان الأصليين، فرأى أن الكثيرين يدعمونه، قائلاً إن «بعض الناس داخل البرازيل وخارجها، بدعم من المنظمات غير الحكومية (...) أصروا على معاملة الهنود والحفاظ عليهم كما لو كانوا رجال كهوف حقيقيين». بدوره، وفي خطاب طالب فيه دول العالم باحترام سيادة أميركا وحقها في حماية نفسها من التهديدات المختلفة، بما في ذلك الممارسات التجارية غير العادلة، ردد ترمب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة شعار «أميركا أولاً»، داعياً البلدان إلى إعطاء الأولوية لمواطنيها بغية ضمان السلام والرخاء العالميين. وقال: إن «المستقبل لا ينتمي للعولمة»، بل هو «مِلك الوطنيين»، معتبراً أنه «إذا كنت تريد الحرية، فافخر ببلدك. إذا كنت تريد الديمقراطية، تمسك بسيادتك. إذا كنت تريد السلام، أحب أمتك». وقال الرئيس ترمب، إن «الولايات المتحدة لا تسعى إلى صراع مع أي دولة أخرى، بل إنها ترغب في السلام والتعاون والمنفعة المتبادلة مع الجميع»، مستدركاً أنه «لن يخفق قط في الدفاع عن مصالح أميركا». وأكد أن «أحد أكبر التهديدات الأمنية التي تواجه الدول المحبة للسلام اليوم هو النظام القمعي في إيران» الذي «يعرف سجله في الموت والدمار بالنسبة إلى الجميع»، موضحاً أن «إيران ليست الدولة الأولى في العالم التي ترعى الإرهاب فحسب، بل إن زعماء إيران يؤججون الحروب المأساوية في كل من سوريا واليمن»، في حين «يهدر النظام ثروة الأمة ومستقبلها في سعي متعصب للحصول على الأسلحة النووية ووسائل إيصالها». وشدّد على أنه «يجب ألا نسمح قط بحصول ذلك»، موضحاً أنه «من أجل وقف طريق إيران نحو الأسلحة النووية والصواريخ، انسحبت الولايات المتحدة من الصفقة النووية الإيرانية الرهيبة». وأشار إلى العقوبات التي فرضها على إيران بعد ذلك، لافتاً إلى أن «النظام صعّد عدوانه العنيف وغير المبرر أملاً في التخلص من العقوبات». وأشار إلى العقوبات الإضافية التي فرضها أخيراً على البنك المركزي الإيراني، وصندوق الثروة السيادية رداً على الهجوم الإيراني الأخير على منشآت النفط السعودية. وقال: «على كل الدول واجب التصرف. يجب ألا تدعم أي حكومة مسؤولة التعطش للدماء في إيران»، مؤكداً أنه «طالما استمر سلوك إيران المهدد، لن يجرِ رفع العقوبات، بل ستشدد». واتّهم الزعماء الإيرانيين بأنهم «يشرعون في حملة صليبية لجمع الثروات» على حساب شعبهم. ولاحظ أنه منذ 40 عاماً، «استمع العالم إلى حكام إيران وهم ينتقدون أي شخص آخر على المشاكل التي أوجدوها لأنفسهم»، مذكراً بأنهم «يطلقون هتافات: الموت لأميركا، ويتاجرون بمعاداة السامية الوحشية». وأشار إلى أن المرشد علي خامنئي وصف إسرائيل بأنها «ورم خبيث وسرطاني يجب إزالته والقضاء عليه»، مذكراً بأن «أميركا لن تتسامح مع مثل هذه الكراهية المعادية للسامية». ورأى أن «هناك اعترافاً متزايداً في الشرق الأوسط الكبير بأن دول المنطقة تشترك في مصالح مشتركة في محاربة التطرف وإطلاق العنان للفرص الاقتصادية»، معتبراً أنه «من المهم للغاية إقامة علاقات طبيعية كاملة بين إسرائيل وجيرانها». وقال: «يستحق مواطنو إيران حكومة تهتم بالحد من الفقر وإنهاء الفساد وزيادة فرص العمل، وليس سرقة أموالهم لتمويل مذبحة في الخارج وفي الداخل»، مضيفاً أنه «بعد أربعة عقود من الفشل، حان الوقت لقادة إيران للتقدم والتوقف عن تهديد البلدان الأخرى والتركيز على بناء بلدهم. حان الوقت لقادة إيران لوضع الشعب الإيراني في المرتبة الأولى»، مؤكداً أن بلاده «مستعدة لاحتضان الصداقة مع كل من يسعى حقاً إلى السلام والاحترام». ولفت إلى أن «الكثير من أصدقاء أميركا المقربين اليوم كانوا من ألد أعدائنا»، موضحاً أن الولايات المتحدة «لم تؤمن أبداً بالأعداء الدائمين. نريد شركاء وليس خصوماً». أما الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، فقال: إن «الطاقة النووية يجب إما أن تكون مجانية لكل الدول أو محظورة تماماً»، محذّراً من أن «عدم المساواة» بين الدول التي تمتلك طاقة نووية ومن ليس لديه يقوض التوازنات العالمية. ودعا أيضاً المجتمع الدولي إلى المساعدة في تأمين السلام والأمن في مدينة إدلب السورية، معتبراً أن إنشاء «منطقة آمنة» في شمال سوريا ينقذ ملايين الأرواح.

ماكرون يدعو واشنطن وطهران للعودة إلى التفاوض

عمران خان أعلن عن وساطة باكستانية بطلب من ترمب لخفض التوتر مع إيران

نيويورك: «الشرق الأوسط أونلاين».... دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم (الثلاثاء)، كلاً من الولايات المتحدة وإيران للعودة إلى طاولة المفاوضات تجنباً لـ«مخاطر اشتعال» منطقة الخليج. وقال ماكرون إنّ «الأوان الآن، هو أكثر من أي وقت مضى، لاستئناف المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران والموقّعين على خطة العمل الشاملة المشتركة المتعلقة بإيران (الاتفاق النووي الإيراني) وقوى المنطقة المعنية بالمقام الأول بأمن المنطقة واستقرارها». وكان ماكرون قد أكد في وقت سابق اليوم أنه «لا بد من الجلوس حول طاولة مستديرة لإجراء محادثات صريحة وحازمة حول النشاط النووي، وحول ما تقوم به إيران في المنطقة، ونشاطاتها الباليستية، وأيضاً لقيام مقاربة أوسع لما هي عليه العقوبات»، مضيفاً «آمل بأن نتمكن من التقدم خلال الساعات القليلة المقبلة». وفي السياق نفسه، أعلن رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب كلّفه القيام بوساطة مع إيران لخفض حدّة التوتّر واستطلاع إمكانية إبرام اتفاق جديد حول الملف النووي لطهران. وقال خان لصحافيين في الأمم المتّحدة عقب لقائه في اجتماعين منفصلين كلاً من الرئيس الأميركي ونظيره الإيراني حسن روحاني إنّ «ترمب سألني ما إذا كان بإمكاننا المساهمة في تهدئة الأوضاع وربّما التوصّل إلى اتّفاق جديد» مع طهران حول برنامجيها النووي والباليستي. وتوعد ترمب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بتشديد العقوبات على إيران «ما دامت تواصل سلوكها الذي ينطوي على تهديدات»، داعياً كل دول العالم إلى تشديد الخناق على الاقتصاد الإيراني، وقال: «جميع الدول عليها واجب التحرك... يجب ألا تساند أي حكومة مسؤولة تعطش إيران للدماء»...

ماكرون: عدم حصول لقاء بين ترامب وروحاني هذا الأسبوع سيكون «فرصة ضائعة»

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .... اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء أمس الثلاثاء أن عدم حصول لقاء بين نظيريه الأميركي دونالد ترامب والإيراني حسن روحاني على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك هذا الاسبوع سيكون «فرصة ضائعة». وفي معرض تقديمه روحاني لرئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون قال ماكرون أمام الصحافيين وقد ارتسمت ابتسامة عريضة على محياه «إذا غادر البلد من دون أن يلتقي الرئيس ترامب فستكون هذه حقاً فرصة ضائعة لأنه لن يعود قبل عدة أشهر». ودار الحديث بين ماكرون وروحاني وجونسون أمام كاميرات الصحافيين في فندق نيويوركي، وقد رد رئيس الوزراء البريطاني بإيماءة تدل على موافقته الرئيس الفرنسي رأيه. وكان الرئيس الفرنسي التقى في نيويورك عصر أمس الثلاثاء روحاني، في اجتماع هو الثاني بين الرجلين في غضون 24 ساعة ويأتي بعيد اجتماع مقتضب عقده ماكرون مع ترامب في اليوم نفسه. وهذا الاجتماع الثاني بين ماكرون وروحاني لم يكن مدرجاً على جدول أعمال سيد الإليزيه، وهو يأتي بعدما صعدت طهران وواشنطن من حدة تصريحاتهما، لا سيما بعدما هدد ترامب من على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة بتشديد العقوبات أكثر على الجمهورية الإسلامية. ويبذل الرئيس الفرنسي جهوداً ديبلوماسية في مسعى لإعادة الولايات المتحدة وإيران إلى طاولة المفاوضات. وكان ماكرون دعا من على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة الثلاثاء كلاً من الولايات المتحدة وإيران للعودة إلى طاولة المفاوضات تجنباً لـ«مخاطر اشتعال» منطقة الخليج. وقال ماكرون إن «الأوان الآن، هو أكثر من أي وقت مضى، لاستئناف المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران والموقعين على خطة العمل الشاملة المشتركة المتعلقة بإيران (الاتفاق النووي الإيراني) وقوى المنطقة المعنية بالمقام الأول بأمن المنطقة واستقرارها». وأوضح الرئيس الفرنسي أن «أهداف هذه المفاوضات يجب أن تكون بادئ ذي بدء اليقين التام بأن إيران لن تمتلك أبداً أسلحة نووية، ثم إيجاد مخرج للأزمة في اليمن، وثالثاً وضع خطة أمنية إقليمية تشمل الأزمات الأخرى في المنطقة وأمن الملاحة البحرية، وأخيراً رفع العقوبات الاقتصادية».

بيلوسي: الكونغرس سيمضي قدما في إجراءات عزل ترامب ومحاسبته

الراي.....قالت رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي إن الكونغرس سيمضي قدما في إجراءات عزل الرئيس دونالد ترامب ومحاسبته، مضيفة «يجب أن يحاسب الرئيس وما من أحد فوق القانون». وأضافت بيلوسي «ترامب اتصل بدولة أجنبية من أجل التدخل في شؤون بلدنا الداخلية وهذا خرق فاضح للقانون». وتابعت: «ما قامت به إدارة ترامب يقوض أمننا القومي».

ترامب يعتبر إجراءات عزله «حملة مطاردة نتنة»

الراي.....الكاتب:(أ ف ب) .. ندّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب في نيويورك بالإجراءات التي أطلقها خصومه الديموقراطيون في مجلس النواب الثلاثاء لعزله من منصبه، معتبراً إياها «حملة مطاردة نتنة». وقال ترامب في تغريدة على تويتر «يوم بمثل هذه الأهمية في الأمم المتحدة، كثير من العمل وكثير من النجاح، لكن الديموقراطيين قرروا إفساد كل شيء. حملة مطاردة نتنة. أمر سيء جداً لبلدنا».



السابق

لبنان...اللواء.....عراضة مطالب شعبوية لتكتُّل باسيل تهوي بـ«ضربة الصلاحيات»....«الميثاقية» تضرب الجامعة اللبنانية......سلامة يتراجع: هناك أزمة دولار...هل ينجو لبنان من... «مثلث برمودا»؟...واشنطن تدعو المصارف اللبنانية إلى «تنظيف المخالفات»...المحكمة الدولية تلجأ إلى بدائل لتبليغ اتهام عياش باغتيالات..

التالي

سوريا...موغيريني: المسار السياسي في سوريا قد ينهار خلال شهور....المجموعة الدولية المصغرة لدعم سوريا تجتمع اليوم في نيويورك....مستشارون روس يدربون كتيبة «نخبة» جديدة في سوريا..أردوغان يرفع خريطة المنطقة الآمنة بسوريا.. العمل مستمر على إنشاء «جيش الجنوب» لمجابهة النفوذ الإيراني....


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير... بوش: ما حصل في الكابيتول تمرّد يليق بـ«جمهوريات الموز»....مطالبات بمواجهة ترامب بالتعديل الخامس والعشرين من الدستور الأميركي...«اقتحام الكونغرس»... حظر تجول في واشنطن...بيلوسي: الكونغرس يعاود الليلة انعقاده لإقرار فوز بايدن...زعماء أوروبيون ينددون باقتحام الكونغرس الأمريكي....تسجيل صوتي يلوح بـ«هجوم» على الكونغرس انتقاماً لسليماني!... واشنطن تدعو الصين للإفراج عن الأويغوري إكبار آسات...بكين تصعّد في هونغ كونغ وقانونها يشمل الأميركيين...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,152,030

عدد الزوار: 6,757,394

المتواجدون الآن: 141