سوريا.....أردوغان إلى موسكو الثلاثاء للقاء بوتين بعد التصعيد الكبير في سوريا.....قادة «التسويات» يطلبون تطمينات روسية بعد وصول تعزيزات نظامية إلى درعا.....قوات النظام تسيطر على شمال حماة و«تجاور» نقطة تركية...

تاريخ الإضافة السبت 24 آب 2019 - 5:10 ص    عدد الزيارات 2518    التعليقات 0    القسم عربية

        


«الكرملين»: بوتين وإردوغان يتفقان على «تفعيل جهودهما المشتركة» في إدلب..

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلن «الكرملين» أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب إردوغان اتفقا خلال اتصال هاتفي اليوم (الجمعة) على «تفعيل الجهود المشتركة» بشأن إدلب، حيث يقود الجيش السوري، مدعوماً من موسكو، هجوماً ضدّ الفصائل المعارضة والمتطرفة، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». واتفق الرئيسان اللذان يُتوقع أن يلتقيا في 16 سبتمبر (أيلول) برفقة الرئيس الإيراني حسن روحاني، على «تفعيل الجهود المشتركة بهدف التخلص من التهديد الإرهابي القادم من تلك المنطقة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية»، نقلاً عن بيان «الكرملين». من جهتها، اعتبرت الرئاسة التركية أن «انتهاكات النظام (السوري) لوقف إطلاق النار في إدلب وهجماته أدت إلى أزمة إنسانية خطيرة». ورأت أن «هذه الهجمات تضر بجهود ضبط النزاع السوري». وتشن القوات السورية والروسية منذ أربعة أشهر حملات قصف على إدلب، آخر معقل كبير تسيطر عليه فصائل المعارضة. يُذكر أن قوات النظام السوري حققت مزيداً من التقدُّم في المعارك الضارية الدائرة ضد فصائل المعارضة، بين ريف حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي، شمال غربي البلاد. وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أول من أمس (الثلاثاء)، أن الفصائل المقاتلة («هيئة تحرير الشام» والفصائل المعارضة) انسحبت ليل الاثنين - الثلاثاء من مدينة خان شيخون الاستراتيجية في جنوب إدلب، ومن ريف حماة الشمالي المجاور، لتصبح أكبر نقطة مراقبة تركية موجودة في المنطقة، بموجب تفاهم بين أنقرة وموسكو، تحت مرمى نيران قوات النظام. وحذرت أنقرة الثلاثاء دمشق من «اللعب بالنار»، غداة إعلانها تعرض رتل عسكري تابع لها لضربة جوية أثناء توجهه إلى نقطة المراقبة التركية جنوب خان شيخون، بينما اتهمت موسكو الفصائل بممارسة «الاستفزازات».

أردوغان إلى موسكو الثلاثاء للقاء بوتين بعد التصعيد الكبير في سوريا

ايلاف....أ. ف. ب.... اسطنبول: أعلنت الرئاسة التركية الجمعة أن الرئيس رجب طيب إردوغان سيزور موسكو الثلاثاء للقاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين بعد أيام قليلة من استهداف قافلة عسكرية تركية خلال غارات جوية في سوريا. وذكرت الرئاسة في بيان أن إردوغان سيبقى يوما في العاصمة الروسية دون مزيد من التفاصيل. وأكد المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف لوكالات الأنباء الروسية أن الرئيس الروسي سيلتقي نظيره التركي في 27 آب/اغسطس. وقال بيسكوف لوكالة إنترفاكس إن المحادثات ستجرى على هامش "معرض ماكس الدولي للطيران"، الذي يقام على بعد نحو 40 كلم من العاصمة الروسية. وتأتي الزيارة في وقت تحقق قوات الرئيس السوري بشار الأسد تقدّما في شمال غرب سوريا وقد صعّدت المواجهة مع تركيا في هجومها المستمر منذ أشهر والمدعوم من روسيا.

قادة «التسويات» يطلبون تطمينات روسية بعد وصول تعزيزات نظامية إلى درعا

(الشرق الأوسط).. درعا (جنوب سوريا): رياض الزين... تناقل ناشطون في درعا جنوب سوريا أنباء عن تعزيزات وصلت لقوات النظام السوري من الفرقة الرابعة والمخابرات الجوية في محيط مدينة طفس في ريف درعا الغربي، ضمن المناطق الخاضعة لاتفاق التسوية، ما أثار قلق الأهالي في المنطقة، من اتباع قوات النظام سياسة جديدة في مناطق التسوية، واستخدام قبضة أمنية مشددة وعودة الاعتقالات والمداهمات بحق الأهالي والحاملين لبطاقة التسوية، وعودة القصف والمعارك إلى المنطقة، بعد أن بدأ الكثير منهم العودة إلى مناطقهم وترميم المنازل والاستقرار فيها. وقالت مصادر محلية من المنطقة إن تعزيزات عسكرية شملت عناصر ودبابات دخلت مدينة داعل بريف درعا الغربي مؤخراً، حيث يشرف على إدارة مدينة داعل منذ بدء اتفاق التسوية المخابرات الجوية والفرقة الرابعة، ولها حواجز على مداخل ومخارج المدينة وداخلها. أما التعزيزات التي استقدمتها قوات النظام مؤخراً، فتركزت في محيط مدينة داعل من الجهة الغربية المحاذية لمدينة طفس التي لم تدخلها قوات النظام السوري، ولا توجد نقاط أو حواجز لها داخل المدينة، بناءً على اتفاق التسوية لفصائل المعارضة سابقاً مع الجانب الروسي قبل عام. وأوضحت المصادر أن التعزيزات الأخيرة التي استقدمتها قوات النظام إلى المنطقة، سبقتها حوادث وخروقات، حيث اعتقلت قوات «الجوية» مؤخراً عدداً من أبناء المنطقة المشمولة ضمن اتفاق التسوية، ما دفع مجهولين إلى نصب حاجز في ريف درعا الغربي واعتقال عناصر تابعين للمخابرات الجوية، والمطالبة بإطلاق سراح الأشخاص التي اعتقلتهم مؤخراً مقابل إطلاق سراح عناصرها، ورغم تدخل أحد القيادات العسكرية في المنطقة لحل المشكلة، إلا أنه أبلغ بفشل المساعي في إطلاق سراح الموقوفين الذين اعتقلتهم «الجوية» مؤخراً. وفي تسجيل صوتي تداوله ناشطون في جنوب سوريا لأحد قادة المعارضة سابقاً، الذي انضوى مؤخراً في «الفيلق الخامس» الروسي جنوب سوريا، قال فيه «إن تعزيزات المخابرات الجوية العميلة لـ(حزب الله) وإيران، ونصبها حواجز جديدة على طريق مدينة طفس - داعل، أمر استفزازي ورغبة منها بالتصعيد، وأنه أمر لا يعني مدينة طفس وحدها بل يهم حوران والمنطقة كاملة». وناشد القيادي في تسجيله فصائل التسوية في درعا «ضرورة توحيد الجهود والتحرك الجماعي في حال وقع أي طارئ، أو استمرت خروقات قوات النظام، ممثلة بالمخابرات الجوية، باتفاق التسوية جنوب سوريا». وقالت مصادر إن فصائل التسويات في ريف درعا الغربي التي أجرت اتفاقاً مع الجانب الروسي العام الماضي لتسليم المنطقة أجرت لقاءً، وتواصلت مع الجانب الروسي، بعد أن ساد التوتر في المنطقة من استقدام النظام، ممثلاً بالمخابرات الجوية، تعزيزات إضافية إلى مدينة داعل ومحيط مدينة طفس. وأكدت أن الجانب الروسي وعد بمتابعة الأمر، وعدم ارتكاب قوات النظام أي تجاوزات وخروقات لاتفاق التسوية، حيث حذرت فصائلُ التسوية من مدى خطورة الوضع وعودة التوتر إلى المنطقة، كما كان سابقاً، إذا ما استمرت الخروقات، أو أي محاولات لاقتحام مدينة طفس، كما أبلغ الجانب الروسي فصائل التسويات أن التعزيزات الأخيرة ليست أكثر من تعزيز لتثبيت النقاط بعد هجمات عدة تعرضت لها حواجز قوات النظام وعناصره في المنطقة. وقللت مصادر في جنوب سوريا من خطورة التعزيزات الأخيرة، حيث إن التعزيزات لم تنتشر في كافة مناطق التسويات جنوب سوريا، وتركزت في مناطق معينة، ولا يوحي حجمها بنية مبيتة لعمليات اقتحام، خصوصاً وأن انتشارها كان بالقرب من مناطق يسيطر عليها حالياً مقاتلون من المعارضة سابقاً الذين أجروا اتفاق التسوية مع النظام السوري برعاية روسية في يوليو (تموز) العام الماضي 2018، وأن المناطق التي عززت قوات النظام وجودها بها مؤخراً تشهد أعمالاً مضادة ينفذها مجهولون، أو تتبناها ما تعرف باسم «المقاومة الشعبية» ضد وجود قوات النظام في المنطقة الجنوبية، حيث شهدت مناطق جنوب سوريا منذ دخولها في اتفاق التسوية قبل عام عمليات استهداف لحواجز ومقرات لقوات النظام السوري، خصوصاً في المناطق التي انتشرت بها قوات الفرقة الرابعة والمخابرات الجوية، ما رجح أن يكون هدفها تحصين مواقعها وتثبيت نقاطها، والحد من الهجمات التي تتعرض لها قواتها، وأن الأعداد الكبيرة لعناصر وقادة فصائل المعارضة سابقاً التي بقيت جنوب سوريا، ورفضت التهجير إلى الشمال، وانضوت ضمن اتفاق التسوية مع النظام برعاية روسية، تهدد بعودة التوتر والمعارك إلى المنطقة من جديد، في حال التضيق عليها أكثر، أو تنفيذ عمليات اقتحام واسعة بعد الاتفاق على المنطقة، إضافة إلى أن روسيا كانت راعية لاتفاق التسوية جنوب سوريا، وهي صاحبة السلطة على قوات النظام، ولا ترغب في إنهاء اتفاق جنوب سوريا، وإطلاق يد قوات النظام في المنطقة خوفاً من عودة التوتر إليها، وكونها راعية لاتفاقيات التسوية التي جرت جنوب سوريا، تبقى الأحوج لتكون صادقة في وعودها أمام بقية مناطق سوريا التي تخطط هي الأخرى لإجراء اتفاقيات تسوية جديدة بها. وحسب ناشطين، فإن قوات النظام استقدمت في بداية الشهر الحالي تعزيزات عسكرية من قوات «الغيث» التابعة للفرقة الرابعة التي يقودها شقيق الرئيس السوري ماهر الأسد، وتمركزت هذه التعزيزات عند وصولها في المربع الأمني بمدينة درعا المحطة، ليتم نقلها لاحقاً إلى مناطق متفرقة في ريف درعا الغربي ومحيط مدينة درعا وفي ريف درعا الأوسط، وعلى حواجز ومقرات موجودة في مناطق التسويات أو في محيطها.

قوات النظام تسيطر على شمال حماة و«تجاور» نقطة تركية.. نزوح آلاف المدنيين هرباً من القصف الروسي والسوري

بيروت - عمان - لندن: «الشرق الأوسط»... سيطرت قوات النظام السوري، بدعم روسي، على جيب من الأراضي، شمال غربي البلاد، حيث طوّقت مقاتلي المعارضة وموقعاً عسكرياً تركياً، أمس (الجمعة)، مستعيدة الهيمنة على بلدات كان خسرها في بدايات الحرب. وقصفت قوات الحكومة جنوب إدلب وحماة القريبة جواً وبراً، هذا الأسبوع، لتواصل هجوماً فجّر موجة نزوح جديدة. وتقول الأمم المتحدة إن التصعيد الذي بدأ منذ أواخر أبريل (نيسان) أوقع مئات القتلى. والطرف الشمالي الغربي هو كل ما تبقى تحت سيطرة الفصائل المعارضة التي تكبدت سلسلة من الضربات الساحقة في أنحاء سوريا خلال الحرب المستمرة منذ أكثر من ثمانية أعوام. وتحول الرئيس السوري بشار الأسد إلى إدلب بعد أن استعاد السيطرة على معظم سوريا بمساعدة من روسيا وإيران. لكن احتمال النجاح في تحقيق مزيد من التقدم يصطدم بمصالح تركيا قرب حدودها، وكذلك بوجود قوات أميركية بجانب المقاتلين الأكراد، شمال شرقي البلاد. ويجعل تقدم الجيش السوري الأخير القوات التركية في إدلب في مرمى النيران، ويهدد آمال تركيا بمنع تدفق موجة جديدة من النازحين على حدودها. والجيب الذي عاد لسيطرة الدولة، أمس (الجمعة)، يشمل بضع بلدات ومحيطها، وكان تحت سيطرة المعارضة منذ السنوات الأولى للصراع. ولم يرد مسؤولون من المعارضة على طلبات للتعليق. وذكرت قناة الإخبارية التلفزيونية الرسمية أن الجيش فرض «طوقاً خانقاً» على مقاتلي المعارضة في ريف حماة، صباح اليوم. وأضافت أن القوات الحكومية سيطرت على ست بلدات، و12 تلّاً، وأنها توسع نطاق سيطرتها على طريق رئيسي بالمنطقة يمتد من دمشق إلى مدينة حلب. وقال مراسل القناة في بث مباشر من مدينة كفرزيتا إن ريف حماة الشمالي بات آمناً تماماً. وأضاف أن الجنود يمشّطون المنطقة بحثاً عن ألغام. وذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن القوات الحكومية مدعومة من روسيا استعادت كفرزيتا وبعض البلدات القريبة من مقاتلي المعارضة، الذين يسيطرون عليها منذ عام 2012. وقال «المرصد» الذي يقع مقره في بريطانيا، والتلفزيون الرسمي، إن مصير موقع عسكري تركي في إحدى البلدات، هي بلدة مورك، لا يزال غير معروف بعد فرض طوق عليه أيضاً. ولتركيا قوات متمركزة في 12 موقعاً عسكرياً في إدلب بموجب اتفاقات أبرمتها مع روسيا. وتدعم أنقرة فصائل معارضة تسيطر على أراض إلى الشمال قرب حدودها وبعض الفصائل التي لها وجود في إدلب. وتقول موسكو ودمشق إنهما تردّان على هجمات من «هيئة تحرير الشام» («جبهة النصرة» سابقاً)، وهي القوة المهيمنة في إدلب. وبعد أكثر من ثلاثة أشهر من قصف سوري وروسي مكثف على مناطق في إدلب ومحيطها، بدأت قوات النظام في الثامن من الشهر الحالي التقدّم ميدانياً في ريف إدلب الجنوبي. وتمكنت الأربعاء من السيطرة على مدينة خان شيخون الاستراتيجية بعد انسحاب مقاتلي «هيئة تحرير الشام» والفصائل المعارضة من المنطقة. وتعرَّض رتل تركي كان في طريقه إلى مورك، الاثنين الماضي، لقصف سوري استهدف سيارة مرافقة تابعة لفصيل سوري معارض موالٍ لتركيا. فلم يتمكن الرتل من إكمال طريقه بعدما قطعت قوات النظام طريق دمشق حلب الدولي مع تقدمها في خان شيخون ومحيطها. وندّدت أنقرة بشدة باستهداف رتلها. وقال المتحدّث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين في وقت متأخر، الأربعاء: «من غير الوارد إغلاق أو نقل» مركز المراقبة في مورك، موضحاً أنه «باقٍ في مكانه وستواصل جميع مراكز المراقبة الأخرى المقرر إقامتها أو التي أنشأناها في إطار اتفاق إدلب، العمل في أماكنها». وعلى وقع التصعيد المستمر منذ نهاية أبريل، باتت مناطق عدة في شمال حماة وفي جنوب إدلب شبه خالية من سكانها، بعد موجات نزوح ضخمة باتجاه الحدود التركية شمالاً. وأحصت الأمم المتحدة فرار أكثر من 400 ألف شخص، فيما قتل 900 مدني جراء القصف وفق «المرصد». ولا تزال الطائرات الروسية والسورية تقصف مناطق عدة في الريف الجنوبي لإدلب خارج المنطقة المحاصرة، أبرزها بلدة معرة النعمان شمال خان شيخون. وتسبب قصف جوي سوري، أمس (الجمعة)، على معرة النعمان، في مقتل ثلاثة مدنيين، بينهم طفلة وإصابة ستة آخرين بجروح، وفق «المرصد». ولطالما كررت دمشق عزمها السيطرة على كل المناطق الخارجة عن سيطرتها، وبينها إدلب. وقال الرئيس بشار الأسد، الثلاثاء، إن «الانتصارات التي تحققت تثبت تصميم الشعب والجيش على الاستمرار بضرب الإرهابيين حتى تحرير آخر شبر من الأراضي السورية، رغم الدعم المستمر الذي تتلقاه التنظيمات الإرهابية من العديد من الأطراف الغربية والإقليمية». وجاء التصعيد رغم كون إدلب ومناطق في محيطها مشمولة باتفاق توصلت إليه روسيا وتركيا في سوتشي في سبتمبر (أيلول)، ونصّ على وقف لإطلاق النار وإقامة منطقة منزوعة السلاح ينسحب منها المتطرفون. وحال هذا الاتفاق دون شنّ النظام هجوماً على إدلب. وسجلت تهدئة لبعض الوقت، لكن القصف والمعارك استؤنفت، ولم ينسحب المتطرفون من المنطقة المحددة على طول خط التماس بين قوات النظام والفصائل بعرض يتراوح بين 15 و20 كيلومتراً، وتمتد على طول الحدود الإدارية لإدلب مع محافظات حلب (شمال) وحماة (وسط) واللاذقية (غرب)، ولم يُطبَّق الاتفاق على الأرض عملياً. وأوردت صحيفة «الوطن» السورية المقرَّبة من دمشق على موقعها الإلكتروني، أمس (الجمعة)، أن «التطورات الميدانية التي فرض ورسم الجيش العربي السوري أخيراً خريطة جديدة لها في ريفي حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي، أملت إيجاد نسخة معدلة من اتفاق سوتشي». ويستضيف الرئيس التركي نظيريه الروسي والإيراني في أنقرة في 16 سبتمبر، لبحث الوضع في سوريا، وفق ما أعلن المتحدث الرئاسي، في قمة هي الخامسة من نوعها بين الرؤساء الثلاثة. ويتوقع محللون أن تواصل قوات النظام هجومها في إدلب في الفترة المقبلة، بعدما أعادت روسيا «تكريس سطوتها وتفوقها في أي نقاش حول إدلب». ويقول الباحث المواكب للشأن الروسي سامويل رأماني: «أرى الأسد يواصل هجومه مستفيداً من الزخم الحالي، ويسيطر على المزيد (من المناطق) في إدلب».



السابق

أخبار وتقارير..أذربيجان «حديقة أميركا الخلفية» ضد إيران؟....ترامب: أنا هو المختار لخوض الحرب التجارية مع الصين وما من رئيس أميركي آخر ساعد إسرائيل بقدر ما فعلت....ظريف يشير إلى "نقاط اتفاق" مع ماكرون في الملف النووي....تقارير: إيران قد تفرج عن الناقلة البريطانية قريبا...مقتل جنديين أميركيين في أفغانستان...بوتين يواجه أدنى معدلات تأييد منذ 18 سنة..باريس تعمل على بلورة مقترحات بديلة لـ«صفقة القرن»...أوروبا تسلم طالبي لجوء أتراكاً لأنقرة...جونسون يضع قدمه على طاولة في الإليزيه... وماكرون يبتسم...

التالي

اليمن ودول الخليج العربي....«الانتقالي» يخسر «عَتَق»... و«الشرعية» تدعو قواته للانضمام إليها... "الانتقالي" يستجيب للسعودية ويوقف النار في شبوة....ميليشيا الحوثي تنتهك حقوق 2726 مدنياً في صنعاء...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,090,331

عدد الزوار: 6,752,234

المتواجدون الآن: 112