مصر وإفريقيا...شتاينتس يشكر السيسي على منع «تحوّل مصر إلى إيران ثانية»...حكومة الوفاق: تدمير طائرات مُسيرة لقوات حفتر وسط ليبيا...مظاهرات حاشدة في الخرطوم وعودة المتاريس وإطارات السيارات المحروقة إلى الشوارع....توقيف خلية موالية لتنظيم "داعش" في المغرب..23 قتيلاً بهجوم لبوكو حرام بشمال شرق نيجيريا..15 قتيلاً في هجوم شمال بوركينا فاسو..

تاريخ الإضافة الأحد 28 تموز 2019 - 5:38 ص    عدد الزيارات 2575    التعليقات 0    القسم عربية

        


شتاينتس يشكر السيسي على منع «تحوّل مصر إلى إيران ثانية»...

واشنطن تمد القاهرة بـ 930 مركبة ضد الألغام...

الراي....الكاتب: القاهرة - من أحمد عبدالعظيم وعبدالجواد الفشني ...أعرب وزير الطاقة الإسرائيلي، يوفال شتاينتس، عن شكره للرئيس عبدالفتاح السيسي، على ما وصفه بـ«منع تحول مصر إلى إيران ثانية». والتقى السيسي، مساء الخميس الماضي، وزراء الطاقة للدول المشاركة في منتدى غاز شرق المتوسط الذي استضافته الإسكندرية، وجمع كلا من مصر وإسرائيل وقبرص واليونان والأردن وإيطاليا وفرنسا وفلسطين. ونقبت صحيفة «يديعوت أحرونوت» (وكالات)، عن شتاينتس: «قلت للرئيس السيسي إنه بفضل قيادته تم منع تحول مصر إلى إيران ثانية». وأشار خلال زيارته إلى القاهرة حيث التقى نظيره المصري طارق الملا، إلى أن هناك تعاوناً بين إسرائيل ومصر بعشرات مليارات الدولارات. وأضاف في إشارة إلى اتفاق كامب ديفيد الموقعة العام 1979، «للمرة الأولى منذ توقيع معاهدة السلام بيننا قبل 40 عاماً، ثمة تعاون ملموس بقيمة عشرات مليارات الدولارات مع مصر». وفيما أعلنت واشنطن تزويد الجيش المصري بـ930 مدرعة ضد الألغام، توجه وزير الدفاع الفريق أول محمد زكي، إلى الولايات المتحدة، بدعوة من نظيره الأميركي مارك إسبر. وأعلنت السفارة الأميركية في القاهرة، في بيان، تزويد القوات المصرية بـ930 سيارة من طراز «إم آر إيه بي»، وهي من المدرعات «المضادة للمكامن والمقاومة للألغام»، موضحة أنه سيتم استخدامها في «محاربة الإرهاب وبناء القدرات القتالية». وفي السياق، أعلنت مصادر مصرية، ترحيبها بموافقة مجلس الاتحاد الروسي، على معاهدة الشراكة الشاملة والتعاون الاستراتيجي بين موسكو والقاهرة والتي تتضمن مجموعة من الأهداف المحددة للتفاعل بين البلدين. وأعلن البرلمان الروسي، أن المعاهدة ستمتد لـ10 سنوات.

حكومة الوفاق: تدمير طائرات مُسيرة لقوات حفتر وسط ليبيا

(الحياة).. طرابلس - أ ف ب ... أعلنت قوات حكومة الوفاق الوطني مساء أمس (الجمعة)، أنها دمرت طائرات مُسيرة تابعة لقوات المشير خليفة حفتر في منطقة الجفرة وسط ليبيا. وأفادت عملية "بركان الغضب" في بيان نشرته في وقت متأخر أمس، "دك سلاح الجو تجمعا للمرتزقة في قاعدة الجفرة الجوية ، ودمر حظيرة طائرات مسيرة لدولة معتدية، كما أعطب طائرة شحن يوشن 76 تستخدم لنقل الذخيرة والمرتزقة إلى ليبيا". واستهدف سلاح الجو مخزناً للذخيرة بقاعدة الجفرة. وأشار البيان إلى "النجاح في تحقيق كل أهدافه الحيوية المرسومة بعد تخطيط مخابراتي وعملياتي عالي المستوى". ولم تعلق قوات حفتر عبر منصاتها الإعلامية المختلفة على استهداف الجفرة بالنفي أو التأكيد، لكن قناة "ليبيا الحدث" المقربة منها، أكدت استهداف القاعدة من دون توضيح طبيعة الأهداف أو حجم الأضرار. وتبعد الجفرة التي تتشكل من عدد من الواحات الصغيرة 650 كيلومتراً جنوب شرقي طرابلس، وتسيطر عليها قوات موالية للمشير خليفة حفتر. وتتخذ المنطقة قاعدة عمليات وإمداد رئيسية، وتعد بوابة ورابة بين مدن شرق وغرب ليبيا. وفي ذات السياق، وفي ما يبدو أنها رداً على استهداف الجفرة ، أعلنت قوات حفتر استهداف طيرانها مواقع عسكرية في مدينة مصراتة للمرة الأولى منذ بداية معارك السيطرة على طرابلس. وأوضح المركز الإعلامي لقوات حفتر في بيان نشره عبر صفته الرسمية في "فيسبوك"، أن "أكثر من عشرة أهداف اختيرت بعناية تم تدميرها، شملت غرف عمليات ووسائط دفاع جوي ومخازن للذخائر لمواقع عسكرية في مصراته والكلية الجوية بها وقاعدة سرت". ووصف المركز الإعلامي الضربات الجوية الأخيرة ، بأنها "تحمل رسالة هامة مفادها بأن مسرح العمليات في كل الجبهات مرصود بالكامل وان مراصدنا واستخباراتنا ووسائل استطلاعنا ترصد كل ما تقوم به هذه العصابات" في إشارة لعمليات قوات حكومة الوفاق. وكانت قوات حفتر أعلنت مطلع الشهر الجاري، تدمير غرفة عمليات وتحكم رئيسية للطائرات المسيرة التركية في قاعدة طرابلس الجوية. وتواصل قوات حفتر منذ الرابع من نيسان (أبريل) الماضي، هجوماً للسيطرة على طرابلس حيث مقرّ حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة. ولم تتمكن قوات حفتر من إحراز تقدم كبير صوب العاصمة طرابلس إذ تواجه مقاومة شرسة من قبل القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني. وتسبّبت المعارك منذ اندلاعها بسقوط 1093 قتيل وإصابة 5,762 بجروح بينهم مدنيون، فيما تخطى عدد النازحين 100 ألف شخص، بحسب وكالات الأمم المتحدة.

موريتانيا تتسلم من واشنطن معدات عسكرية لمحاربة الإرهاب

نواكشوط - "الحياة" ... تسلم الجيش الموريتاني اليوم (السبت)، معدات عسكرية متطورة بقيمة 15 مليون دولار من الولايات المتحدة الأميركية. وأفاد بيان للسفارة الأميركية في موريتانيا، بأن السفير مايكل دودمان سلّم لقائد أركان الجيوش الموريتاني دعماً لوجيستياً للكتيبة الموريتانية العاملة في القوة العسكرية المشتركة لدول مجموعة الخمس في الساحل تتضمن معدات عسكرية، لدعم مشاركتها في مكافحة الإرهاب بالساحل. وتشمل التجهيزات 155 سيارة، ومستشفى ميداني متنقل، وأجهزة للرؤية الليلية، وأجهزة لتحديد المواقع، ونظام اتصالات لا سلكي وهاتفي، ومعدات فردية للجنود تشمل دروعاً واقية للأجسام.

جوبا تستضيف مفاوضات "سلام" سودانية مع الحركات المتمردة

الحياة....جوبا - أ ف ب .... يلتقي ممثلون للمجلس العسكري الحاكم في السودان، وقادة الاحتجاجات الذين وقعوا على اتفاق مشترك لتقاسم السلطة، في جوبا اليوم (السبت)، ممثلي حركات متمردة ناشطة في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، للتباحث بشأن "السلام"، بحضور رئيس جنوب السودان سلفا كير بصفته وسيطاً، وفق ما ذكر مصدر رسمي. وسيتباحث الوفد "مع مجموعات معارضة (...) لنرى كيف يمكننا تنفيذ اتفاق السلام الأخير الذي وقعناه في الخرطوم"، وفق ما قال للصحافة نائب رئيس المجلس العسكري الانتقالي محد حمدان دقلو لدى وصوله إلى مطار عاصمة جنوب السودان. ويرافق دقلو عضوان في المجلس العسكري وشخصيتان رفيعتان من الحركة الاحتجاجية، على ما قالت لفرانس برس مصادر داخل المجلس العسكري وأخرى بين قادة الاحتجاجات. وأكد الفريق أول دقلو أنّه حضر ليلتقي بالأخص زعيم متمردي جنوب كردفان عبد العزيز الحلو، بينما شاهد صحافي في فرانس موجود في القصر الرئاسي في جوبا دخول زعيم المتمردين في النيل الأزرق مالك عقار إلى القاعة التي يتوقع أن تشهد المباحثات. وفي 17 تموز (يوليو) الجاري، توصل قادة الحركة الاحتجاجية والمجلس العسكري الذي تولى خلافة الرئيس السابق عمر البشير إلى اتفاق في الخرطوم لتقاسم السلطة، كخطوة أولى نحو تشكيل حكومة مدنية تتصدر مطالب المحتجين. غير أنّ الحركات الثلاث المتمردة المنتمية إلى الحركة الاحتجاجية عبّرت عن تحفظات عن الاتفاق، إذ رأت أنّ المسائل الأساسية مثل وجوب التوصل إلى السلام في مناطق النزاع (دارفور، جنوب كردفان والنيل الأزرق) وتقديم المساعدة للمجتمعات المحلية، لم تعالج. لكنّ قادة الحركة الاحتجاجية توصلوا إلى اتفاق مع المجموعات المتمردة في أديس ابابا الأربعاء، بهدف العمل سوياً من أجل تحقيق "سلام شامل". في الأثناء، لم يظهر أي مؤشر في جوبا السبت الى حضور ممثلين لمتمردي دارفور، لأسباب لم تعرف. وتواجهت المجموعات المتمردة لسنوات طويلة مع قوات الرئيس السوداني السابق في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق. وسقط آلاف القتلى نتيجة الصراعات الثلاثة، ونزح ملايين فيما لا يزال الآلاف يعيشون في مخيمات لجوء. وتريد الحركات المتمردة أن يتولى ممثلون لها مناصب في الحكومة الانتقالية. كما تطالب بتسليم الخرطوم للمتهمين من قبل المحكمة الجنائية الدولية بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، ومن بينهم البشير.

مظاهرات حاشدة في الخرطوم وعودة المتاريس وإطارات السيارات المحروقة إلى الشوارع

حميدتي يلتقي زعماء حركات مسلحة في جوبا

الخرطوم: «الشرق الأوسط» - لندن: مصطفى سري.. عادت ظاهرة إحراق الإطارات، وإقامة المتاريس، إلى شوارع الخرطوم، أمس، احتجاجاً على تقرير لجنة التحقيق في مقتل المعتصمين، وخرج مئات المتظاهرين إلى الشوارع، منددين بتقرير اللجنة، الذي عدوه محاولة التفاف على الحقيقة، فيما حدد «تجمع المهنيين السودانيين» سقفاً زمنياً بحدود 72 ساعة للتوصل لاتفاق مع المجلس العسكري الانتقالي، في التفاوض الذي يُنتظر أن ينطلق اليوم. وأغلق المئات من المحتجين الشوارع في أحياء بري، وأم درمان، والحاج يوسف، والخرطوم بحري، ونصبوا المتاريس وأحرقوا إطارات السيارات، ورددوا هتافات تطالب بالقصاص للشهداء، ورفعوا شعارات مناوئة للمجلس العسكري الانتقالي، معيدين للأذهان بداية الثورة السودانية في ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي. واستخدمت قوات مكافحة الشغب الغاز المسيل للدموع بكثافة لتفريق المحتجين، الذين تبادلوا معها معارك الكر والفر طوال ساعات، وأعادوا لها عبوات الغاز التي ترميها باتجاهاتهم. ونقل شهود عيان أن 7 متظاهرين أُصيبوا بعبوات الغاز التي أطلقتها عليهم الشرطة في حي الحاج يوسف، تظاهروا تضامناً مع نجم كرة القدم سيف تبري المحتجَز على خلفية مشاركته في احتجاجات، واتهامه بالقيام بعمليات تخريب مكتب شرطة. وبحسب الشهود، فإن شرطة مكافحة الشغب أطلقت عبوات الغاز بكثافة لتفريق المحتجين، ما عرّضهم للإصابة بضربات مباشرة من عبوات قنابل الغاز. وأضاءت إطارات السيارات التي أشعلها المحتجون شوارع حي بُري، وسط الخرطوم، الذي اشتهر بأنه أهم الأحياء الثائرة، وسد المحتجون شارع المعرض الحيوي وشوارع فرعية أخرى المتاريس، محتجين على تقرير لجنة التحقيق في مقتل المعتصمين، فيما غطت سحابة الدخان الناتج عن إحراق الإطارات سماء مدينتي الخرطوم بحري وأم درمان، وعادت المتاريس إلى شوارعها بعد أن اختفت منذ الثالث من يونيو (حزيران) الماضي، عقب مأساة مقتل المعتصمين. من جهتها، وصفت «قوى إعلان الحرية والتغيير» المظاهرات بأنها ردة فعل طبيعية لتقرير لجنة التحقيق «الذي جاء دون سقف تطلعات الشارع، في تحقيق شفاف يكشف المتورطين في مجزرة فض الاعتصام»، ودعت لمواصلة الاحتجاجات بالسلمية ذاتها التي بدأت بها الثورة في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وقال المتحدث باسم «تجمع المهنيين السودانيين»، إسماعيل التاج، في مؤتمر صحافي بالخرطوم، أمس، إن تعديلات وملاحظات جوهرية ونهائية أُدخلت على الوثيقة الدستورية المنتظر التفاوض عليها وتوقيعها، وتابع: «الوثيقة هي السقف الذي تدخل به (قوى الحرية والتغيير) المفاوضات مع المجلس العسكري اليوم». وغادر وفد يضم نائب رئيس المجلس العسكري محمد حمدان دلقو (حميدتي)، والقياديين بـ«قوى التغيير» إبراهيم الأمين وأحمد الربيع، إلى عاصمة جنوب السودان (جوبا)، لالتقاء زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان - الشمال هناك. وبحسب التاج، تبحث المفاوضات مع الحلو وقف إطلاق النار ووقف العدائيات، وفتح مسارات الإغاثة والمساعدات الإنسانية في المناطق التي تسيطر عليها «الحركة الشعبية» بولاية جنوب كردفان، وعرض الاتفاق السياسي والإعلان الدستوري عليه لمعرفة رؤية حركته بشأنهما. ونفى رئيس «تحرير السودان»، عبد الواحد محمد نور، لـ«الشرق الأوسط»، مشاركته أو وفد من حركته في أي لقاء مع المجلس العسكري، وقال إنه لن يلتقي «حميدتي»، مضيفاً: «نحن في الحركة لا نعترف بالمجلس العسكري ولا (قوى الحرية والتغيير)، ونعتبرهما انتهازيين اختطفا الثورة، ولن نذهب إلى جوبا، وحكومة جنوب السودان لم توجه لي دعوة في الأصل»، وشدد على أن موقفه مبدئي من الدخول في مفاوضات مع الحكومة السودانية السابقة والمجلس العسكري الذي قال إنه ورثها بوضع اليد، ونصّب نفسه حكومة.

السودان يعلن مقتل 87 وإصابة 168 يوم فض اعتصام 3 يونيو

الراي....الكاتب:(رويترز) ... قال رئيس لجنة تحقيق سودانية، اليوم السبت إن 87 شخصا قتلوا وأصيب 168 آخرون في الثالث من يونيو عندما فضت قوات الأمن اعتصاما للمحتجين. وأضاف رئيس اللجنة فتح الرحمن سعيد إن 17 ممن قتلوا كانوا في ساحة الاعتصام وإن 48 من الجرحى أصيبوا بأعيرة نارية. وتابع، قائلا إن أفرادا من قوات الأمن أطلقوا النار على المحتجين وإن ثلاثة ضباط خالفوا الأوامر بإدخال قوات إلى موقع الاعتصام. وذكر أيضا أن أمرا صدر بجلد المحتجين.

البحرية الملكية المغربية تنقذ 242 مهاجرًا في المتوسط من بينهم 50 امرأة و12 طفلًا

إيلاف المغرب ـ متابعة... أنقذت البحرية المغربية 242 مهاجرًا من بلدان أفريقيا جنوب الصحراء كانوا يحاولون عبور البحر المتوسط على متن قوارب مطاطية، حسب ما أعلنت وكالة الأنباء المغربية في ساعة متأخرة الجمعة. إيلاف: قالت الوكالة إن المهاجرين، ومن بينهم 50 امرأة و12 طفلًا، تم إنقاذهم من عدد من القوارب المطاطية، التي كانت تواجه صعوبات. أضافت إن "بعضهم كان في حالة صحية متدهورة، تلقوا الإسعافات اللازمة على متن وحدات البحرية الملكية، قبل أن ينقلوا سالمين إلى الموانئ". وتقول المنظمة الدولية للهجرة إن أكثر من 15 ألف من مثل هؤلاء المهاجرين وصلوا إلى إسبانيا حتى الآن خلال هذا العام، 12 ألف منهم عن طريق البحر. وقضى أكثر من 200 في تلك المحاولات. سعيًا إلى وقف تدفق المهاجرين، قدم الاتحاد الأوروبي إلى المغرب في العام الماضي 140 مليون يورو لدعم الجهود للتصدي للإتجار بالبشر.

توقيف خلية موالية لتنظيم "داعش" في المغرب

الرباط - "الحياة" .. أوقف أجهزة الأمن في مدينة طنجة المغربية اليوم (السبت)، خلية إرهابية موالية لتنظيم "داعش" تضم خمسة أشخاص تراوح أعمارهم بين 24 و36 سنة، من بينهم معتقل سابق بمقتضى قانون مكافحة الإرهاب. وذكر بيان صادر من المكتب المركزي للأبحاث القضائية، أن المعطيات الأولية أفادت بأن أفراد هذه الخلية الإرهابية كانوا على صلة مع عناصر ميدانية موالية لتنظيم "داعش"، بهدف التنسيق والإعداد لاستهداف أحد المواقع الحساسة في المغرب. وأضاف البيان، أن التحقيق مازال جارياً مع المشتبه فيهم، وذلك في انتظار تقديمهم للعدالة فور انتهاء التحقيقات الجارية تحت إشراف النيابة العامة المختصة.

15 قتيلاً في هجوم شمال بوركينا فاسو

(الحياة).. واغادوغو - أ ف ب .. قتل 15 مدنياً على الأقل بين يومي الخميس والجمعة في قرية ديبلو في مقاطعة بيسيلا شمال بوركينا فاسو، في هجوم نفذه حوالى 20 مسلحاً وصفهم شهود بأنهم متطرفون، بحسب بيان لحاكم منطقة شمال وسط البلاد. وجاء في نص بيان الحاكم كازيمير سيغيدا "ليل 25-26 تموز (يوليو) الجاري، توغل مسلحون مجهولون في قرية ديبلو، مطلقين النار على السكان. الحصيلة هي الآتية: 15 قتيلاً، واحتراق السوق". وكان مصدر أمني قد تحدث سابقاً عن 14 قتيلاً، وأشار إلى وجود "مفقودين". وقال أحد سكان بيسيلا لفرانس برس إن "الإرهابيين أحرقوا متاجر ودراجات نارية، تعرضت السوق بكاملها تقريبا للنهب". وأضاف "فرّ معظم سكان قرية (ديبلو) إلى المدن المجاورة مثل بيسيلا وبارسالوغو". وتتعرض بوركينا فاسو منذ اربع سنوات لهجمات متكررة، زادت حدتها ودمويتها تدريجياً، وأسفرت عن مقتل 500 شخص منذ عام 2015. وتركزت الهجمات بداية في شمال البلاد، ثم توسعت إلى مناطق أخرى مثل الشرق المحاذي لتوغو وبنين، والذي بات ثاني منطقة كبرى تعاني من انعدام الأمن. وتبدو القوات البوركينية غير قادرة على وقف الاعتداءات، فيما يبسط الجهاديون نفوذهم على مناطق أكبر. وفرّ آلاف السكان من المدن والقرى التي استهدفت. وفي منتصف تموز (يوليو)، مددت السلطات لستة أشهر حال الطوارئ السارية منذ كانون الأول (ديسمبر) 2018 في معظم مقاطعات البلاد. وتنص حال الطوارئ على منح صلاحيات إضافية لقوات الأمن، بينها القيام بعمليات دهم للمساكن في أي وقت من النهار أو الليل. وتسري حال الطوارئ في 14 محافظة واقعة في سبع مناطق من أصل 13 منطقة في البلاد.

23 قتيلاً بهجوم لبوكو حرام بشمال شرق نيجيريا

وكالات – أبوظبي.. شن عناصر من جماعة بوكو حرام الإرهابية، أمس السبت، هجوما قتلوا خلاله 23 شخصًا عقب مراسم تشييع في قرية في شمال شرق نيجيريا، وفق ما أعلنت مصادر متطابقة. فعند الساعة 10:30 صباحا بتوقيت غرينتش، فتح عناصر من الجماعة الإرهابية من على ثلاث درّاجات ناريّة، النار على مجموعة رجال عائدين من قرية حيثُ شاركوا بجنازة بمنطقة نغانزاي، على بُعد 90 كلم من العاصمة الاقليميّة مايدوغوري. وقال بونو بوكار، عضو ميليشيا تُقاتل بوكو حرام، لوكالة فرانس برس "عثر رجالنا على 23 جثّة في موقع الهجوم". من جهته، أكّد مسؤول محلّي طلب عدم كشف هويته الحصيلة لفرانس برس عبر الهاتف، قائلاً "تلقيت مكالمات مفادها أن بوكو حرام قتلت 23 شخصًا بالقرب من (منطقة) بادو كولوو". وعثر صيادون محليون على الجثث، بعدما تمكن ناجون من الوصول إلى قريتهم والإبلاغ عما حدث، بحسب ما قال أحد السكان. وتنشط جماعة بوكو حرام في هذه المنطقة حيث تُهاجم القرى بانتظام، وينهب عناصرها الطّعام ويحرقون منازل. وأسفرت الهجمات الإرهابية المستمرة في نيجيريا منذ عقد، عن مقتل أكثر من 27 ألف شخص وتشريد زهاء مليونين.



السابق

العراق..تحرك في الكونغرس الأميركي لتمرير قانون «منع زعزعة استقرار العراق» .....نينوى لاستقبال 32 ألف نازح معظمهم عائلات «الدواعش»....قاسم سليماني يجري تغييرات بشبكة إيران المالية في العراق...بغداد: تحذير من عاصفة تطيح بالنظام وتدمر الامن الهش....تنصيب أمير جديد لايزيديي العراق والعالم...

التالي

لبنان.....الجسر لباسيل: تعقّل نفد صبرنا وقمةٌ مسيحية - إسلامية في بيت الطائفة الدرزية الثلاثاء....التسوية الرئاسية في لبنان بخطر ....مساعدات أوروبية جديدة للنازحين السوريين و«التيار» يعتبرها تشجيعاً على بقائهم في لبنان....ردود غاضبة على رفض باسيل تعيين موظفين في القطاع العام ...اقتراح عقد جلسة للحكومة اللبنانية في غياب الوزيرين شهيب والغريب....

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,140,063

عدد الزوار: 6,756,505

المتواجدون الآن: 121