أخبار وتقارير.....«الساحر» يستل «أرنباً» عشية الانتخابات نتانياهو يبحث حلفاً دفاعياً مع واشنطن..طريق الحرير الروسي.. روسيا تربط آسيا بأوروبا بمشروع ضخم....مسؤول أميركي: زوارق إيرانية تفشل في احتجاز ناقلة بريطانية في الخليج...أوروبا - الولايات المتحدة - إيران... مثلث للحوار... والتجميد مقابل التجميد!...ليبرمان: صراعنا مع العالمين العربي والإسلامي... تركي الفيصل: لا سلام من دون دولة فلسطينية عاصمتها القدس....إسرائيل تعلن إحباط 50 عملية لإيران و«داعش» حول العالم..موقع إسرائيلي: إيران تنوي مهاجمة القوات الأمريكية وإسرائيل انطلاقا من مدينة البوكمال السورية....رئيس الأركان الروسي وقائد قوات الناتو بأوروبا يبحثان الوضع في سوريا وأفغانستان..

تاريخ الإضافة الخميس 11 تموز 2019 - 5:35 ص    عدد الزيارات 2473    التعليقات 0    القسم دولية

        


«الساحر» يستل «أرنباً» عشية الانتخابات نتانياهو يبحث حلفاً دفاعياً مع واشنطن..

القدس - أحمد عبدالفتاح - كشفت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية، أمس، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، يبحث حالياً إمكانية إبرام اتفاق «حلف دفاعي» بين إسرائيل والولايات المتحدة، مشيرة إلى أن هذه الفكرة هي «أرنب» آخر يستله نتانياهو لتوظيفه لغايات انتخابية، عشية انتخابات الكنيست المقبلة المقرر إجراؤها في 17 سبتمبر المقبل. ووصف بن كسبيت، المحلل السياسي في الصحيفة، نتانياهو بالساحر، الذي يريد استخدام الإعلان عن «حلف دفاعي كرافعة انتخابية»، رغم أن الإجراءات التمهيدية لحلف كهذا لن تنتهي قبل الانتخابات، كاشفاً أن احتمالات الإعلان عن هذا الحلف «جيدة»، وأنه من المرجح أن يوافق الرئيس دونالد ترامب على طلب بهذا الخصوص في حال قدمه نتانياهو. ونقلت الصحيفة عن مصادر إسرائيلية قولها: «إن الحديث يدور عن «صفقة»، يعلن ترامب من خلالها عن «حلف دفاعي» مع إسرائيل، مقابل وعد سري من نتانياهو بالموافقة من دون تحفظات على «صفقة القرن»، التي يتوقع طرحها بعد انتخابات الكنيست». وبحثت القيادة الأمنية والسياسية في إسرائيل، وكذلك في واشنطن، احتمالات إبرام «حلف دفاعي» في أكثر من مناسبة، لكن جهاز الأمن الإسرائيلي تحفظ على خطوة كهذه في معظم الحالات، خصوصاً من «حلف دفاعي» كامل. إذ على الرغم من أن حلفاً كهذا يمنح إسرائيل مظلة حماية نووية أميركية، فإنه يمس باستقلالية العمليات العسكرية الإسرائيلية؛ لأنه في هذه الحالة يتعهد الجانبان بتنسيق كل العمليات الحربية مسبقاً، «الأمر الذي قد يمنع إسرائيل من شن عمليات عسكرية أو حروب مفاجئة من دون مصادقة واشنطن». وأضافت الصحيفة أن «هذه الأمور ذات علاقة بالواقع الراهن، حيث بدأت إيران باختراق الاتفاق النووي، بعد انسحاب الولايات المتحدة، وقضية العمل العسكري الإسرائيلي ضد إيران قد تكون بشكل أو بآخر على جدول الأعمال الإسرائيلي». وأشارت إلى أن المصادر الأمنية الإسرائيلية أقرت في الأيام الأخيرة أن موضوع «الحلف الدفاعي» الإسرائيلي – الأميركي «موجود في الجو»، في إشارة إلى تنسيق العمليات الإسرائيلية ضد إيران وأذرعها وجيش النظام في سوريا. وأضافت «معاريف» أن المستوى العسكري والأمني الإسرائيلي يفضل الأخذ بخيار آخر، وهو إبرام صيغة أقل من حلف دفاعي، توصف بـ«عقد دفاعي»، وتعني أن يقوم الرئيس الأميركي بالتصريح بالتزام الولايات المتحدة بحماية إسرائيل من دون التطرق إلى قيام «حلف دفاعي». وأشارت الصحيفة إلى أن نتانياهو وترامب، الذي يستعد لانتخابات الرئاسة في نوفمبر العام المقبل، ملتزمان، بعضهما تجاه بعض، بدعم انتخابي متبادل. وفي محاولة لكسر روتين الحملة الانتخابية واستحضار ما يعزز فرصه في العودة إلى رئاسة الحكومة على رأس ائتلاف يميني، يحاول نتانياهو أن يستدرج العروض والهدايا على غرار ما حصل في الانتخابات الأخيرة عندما قدم له الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، واعترف بقرار ضم هضبة الجولان لها، بينما قدم له الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رفات الجندي الإسرائيلي، زخاريا باومل، الذي فقد في معركة السلطان يعقوب في لبنان عام 1982، والتي عثرت عليها القوات الخاصة الروسية في مقبرة مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة السورية.

طريق الحرير الروسي.. روسيا تربط آسيا بأوروبا بمشروع ضخم...

روسيا اليوم...المصدر: وكالات.. وافقت الحكومة الروسية على مشروع ضخم في البنية التحتية بقيمة 9.5 مليار دولار، سيربط آسيا بأوروبا وسيعزز من مكانة روسيا اللوجستية. وذكرت وسائل إعلام أن المشروع يتضمن شق طريق سريع للسيارات بطول 2000 كيلومتر، يمتد من حدود كازاخستان إلى حدود بيلاروس عبر الأراضي الروسية. ويحمل المشروع اسم "مريديان" ومن المتوقع أن تبلغ كلفته نحو 600 مليار روبل (نحو 9.5 مليار دولار)، والشركة المسؤولة عن المشروع قامت بشراء قرابة 80% من الأراضي، التي سيمر عبرها الطريق. وسيعتمد تنفيذ المشروع بالكامل على أموال المستثمرين، أي أن الحكومة الروسية لن تخصص أية أموال من الميزانية له، ويكمن دورها في المساعدة على جذب الاستثمارات إلى هذا المشروع، بما في ذلك من الصين. ويريد المستثمرون من الحكومة أن تضمن الحد الأدنى من عائدات المشروع عند 550 مليون دولار سنويا مقابل ضخ الأموال، وبذلك تكون الحكومة قد غطت المخاطر التجارية والسياسية مثل حالات إغلاق الحدود الروسية. ووفقا للشركة القائمة على المشروع، سيتم استرداد الأموال المستثمرة فيه في غضون 12 عاما بعد الانتهاء من مدّه وذلك من خلال رسوم العبور التي ستجبى من السيارات والشاحنات، فيما من المتوقع أن يمر عبره يوميا نحو 700 شاحنة و3500 سيارة خاصة. ولم يكشف عن موعد البدء في أعمال المشروع، إلا أن بعض وسائل الإعلام أفادت بأن العمل عليه قد انطلق في مارس 2018. ومن المتوقع أن يصبح المشروع جزءا من طريق شحن سريع للشاحنات بين الصين وأوروبا، ليعزز خطة بكين الطموحة "طريق واحد حزام واحد"، التي تهدف لخلق مسارات لوجستية بين الصين ودول العالم، وخاصة مع أوروبا، لإعطاء زخم للصادرات الصينية.

مسؤول أميركي: زوارق إيرانية تفشل في احتجاز ناقلة بريطانية في الخليج

الراي....الكاتب:(رويترز) .. ذكر مسؤول بوزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» أن خمسة زوارق يعتقد بأنها تابعة للحرس الثوري الإيراني اقتربت من ناقلة نفط بريطانية في الخليج أمس الأربعاء وطلبت منها التوقف في المياه الإيرانية بالقريب من موقعها، لكنها انسحبت بعد تحذير سفينة حربية بريطانية لها عبر اللاسلكي. ولم يصدر تعليق بعد عن وزارة الدفاع البريطانية. وقال مسؤولون أميركيون تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هوياتهم إن واقعة الأمس حدثت بينما كانت الناقلة «بريتيش هيريتدج» عند المدخل الشمالي لمضيق هرمز. وأفاد أحد المسؤولين «الفرقاطة مونتروز التابعة للبحرية الملكية، والتي كانت هناك أيضا، وجهت مدافعها صوب الزوارق وحذرتها عبر اللاسلكي لتتفرق عند هذه النقطة». وأضاف مسؤول آخر «لقد كان تحرشا ومحاولة لعرقلة مرور الناقلة».

أوروبا - الولايات المتحدة - إيران... مثلث للحوار... والتجميد مقابل التجميد!

الحرس الثوري يهدّد القواعد الأميركية وحاملات الطائرات في المنطقة

الكاتب: محرر الشؤون الدولية

روحاني للغرب: إذا كان تخصيب اليورانيوم سيئاً فلماذا تخصّبونه؟

ترامب يحذّر إيران: العقوبات ستزيد قريباً وبشكل كبير... اتهم الرئيس دونالد ترمب، إيران، بتخصيب اليورانيوم سراً ولفترة طويلة، محذراً من أن العقوبات الأميركية ستزيد قريباً. وفي حين، أكد إيمانويل بون مستشار الرئيس إيمانويل ماكرون، أن باريس تسعى لإيجاد حلول مشتركة لوقف الحرب الاقتصادية ضد إيران، لكن مهمته ليست الوساطة، رحب الناطق باسم الخارجية الإيرانية عباس موسوي، بجهود باريس، مشيراً إلى أنه سمع بمقترح فرنسي محتمل يدعو إلى «التجميد مقابل التجميد»، بحسب «وكالة إرنا للأنباء» الإيرانية الرسمية. ونقلت «وكالة تسنيم للأنباء» عن نائب القائد العام للحرس الثوري الإيراني للشؤون الثقافية والاجتماعية حسین نجات، ليل الثلاثاء، ان «القواعد الأميركية تقع في مرمى صواريخنا التي ستدمر حاملات طائراتهم إذا ارتكبوا خطأ». وأضاف: «الأميركيون يعرفون جيدا عواقب أي مواجهة عسكرية مع إيران». وكتب ترامب على «تويتر»، أمس: «لطالما كانت إيران تخصب (اليورانيوم) سراً في انتهاك كامل للاتفاق الرديء الذي أبرمه (وزير الخارجية السابق) جون كيري وإدارة (الرئيس السابق باراك) أوباما بـ150 مليار دولار. تذكروا أن أجل هذا الاتفاق كان سينقضي خلال سنوات قليلة. العقوبات ستزيد قريباً وبشكل كبير». وفي فيينا، أفاد بيان أميركي أمام اجتماع استثنائي لمجلس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، امس: «ليس هناك سبب معقول يدعو إيران لتوسيع برنامجها النووي ولا توجد طريقة لقراءة الأمر إلا على أنه محاولة فظة وواضحة لابتزاز أموال من المجتمع الدولي». وقال ديبلوماسيون من العديد من دول المجلس، إن جدلاً نارياً سيدور على الأرجح بين المبعوثين الإيراني والأميركي خلال الاجتماع المغلق، لكنهم لا يتوقعون أن يتخذ المجلس أي إجراء ملموس. وقال مصدر استخبارات غربي لـ «رويترز»: «تشير آخر الخطوات إلى أن قيادة طهران اتخذت قراراً بالانتقال لموقف الهجوم لكسب أرض في مواجهة المجتمع الدولي والتوصل إلى حل للتخلص من قيودها». وذكر ديبلوماسيون أن الوكالة الذرية أبلغت الدول الأعضاء في الاجتماع المغلق، أن إيران تخصب اليورانيوم بدرجة نقاء 4.5 في المئة، أي بما يفوق مستوى 3.67 في المئة الذي يسمح به الاتفاق. وبينما تنتهك إيران بنود الاتفاق الذي تراقب الوكالة الدولية تنفيذه، فإن الوكالة ليست طرفا في الاتفاق ولم تنتهك طهران اتفاق الضمانات الملزمة به تجاه الوكالة. وقال ديبلوماسي أوروبي: «لم نُرد هذا الاجتماع». لكنه أضاف بتهكم «إنها فرصة ليعبر الجميع عن أنفسهم». وفي طهران، قال بون، عقب محادثات عقدها صباح أمس، مع أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني الأميرال علي شمخاني، إن ماكرون يعتقد أن إيقاف الضغوط الاقتصادية على طهران من شأنه أن يخفض التوتر. وأشار إلى أنه لم يصل إلى طهران كوسيط وأنه لا يحمل رسالة من ترامب. وأكد رغبة باريس في استمرار الحوار مع طهران والتعاون لإدارة الأزمات في سورية واليمن والعراق ولبنان. بدوره، قال شمخاني إن زمن التزام طهران بالاتفاق النووي من جانب واحد «قد ولى». وطالب الأوروبيين «بالدفاع عن هويتهم واستقلالهم في وجه الأحادية الأميركية». وأضاف: «أخذت أميركا، سيادة أوروبا رهينة». كما عقد بون اجتماعات مع وزير الخارجية محمد جواد ظريف ونائبه عباس عراقجي. وأعرب الرئيس حسن روحاني، الذي استقبل بون مساء، عن رفضه أن يكون تخصيب اليورانيوم جيداً للآخرين وسيئاً لإيران، وخاطب الدول الغربية بالقول: «إذا كان تخصيب اليورانيوم سيئا فلماذا تخصبونه»؟... وأكد أن إجراءات طهران في تقليص التزاماتها النووية «ستكون تدريجية لكنها تصاعدية». ولفت إلى أن الظروف ستختلف في حال رفعت واشنطن العقوبات، واعتذرت والتزمت بتعهداتها في الاتفاق النووي. وقال روحاني، من ناحية ثانية، إن بريطانيا ستواجه «عواقب» لاحتجازها ناقلة النفط الإيرانية «غرايس 1» قبالة سواحل جبل طارق. وأضاف: «أنت (بريطانيا) من بدأ انعدام الأمن وستدركين العواقب لاحقاً». وأكدت صحيفة «التايمز»، أن القوات البحرية الملكية أرسلت سفينة تابعة لها لمرافقة ناقلة نفط بريطانية عبر الخليج. وفي باريس، قال وزير الخارجية جان إيف لودريان، إن مهمة بون تكمن في «محاولة فتح مساحة النقاش لتجنب أي تصعيد لا يمكن السيطرة عليه، وحتى وقوع حادث». وقالت سكرتيرة الدولة الفرنسية للشؤون الأوروبية اميلي دو مونشالان: «نحاول العمل لجعل المثلث اوروبا - الولايات المتحدة - إيران، مثلثاً للحوار». وصرح المبعوث الأميركي الخاص بإيران براين هوك لفضائية «الجزيرة»، بأن بلاده تسعى إلى اتفاق يحظى بموافقة الكونغرس ليحل محل اتفاق فيينا.

ليبرمان: صراعنا مع العالمين العربي والإسلامي... تركي الفيصل: لا سلام من دون دولة فلسطينية عاصمتها القدس

الراي....الكاتب:القدس - من محمد أبو خضير,القدس - من زكي أبو حلاوة .. أكد رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، الأمير تركي الفيصل، أن السلام في الشرق الأوسط لن يتحقق من دون إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس. وصرح لوكالة «بلومبرغ» بان «خطة السلام في الشرق الأوسط (صفقة القرن)، التي طال انتظارها لإدارة (الرئيس دونالد) ترامب لن تنجح ما لم تتضمن دولة فلسطينية عاصمتها القدس». من ناحية ثانية، اعتبر الوزير السابق، أفيغدور ليبرمان، إن «حل الصراع مع الأقلية العربية أكثر صعوبة من المصالحة مع الفلسطينيين والعالم العربي». وأكد زعيم حزب «إسرائيل بيتنا»، خلال اجتماع انتخابي: «ليس لدينا صراع منفصل مع الفلسطينيين»، مضيفاً «صراعنا مع العالم الإسلامي بأكمله، مع العالم العربي بأكمله». واعتبر أن «الصراع ثلاثي الأبعاد، مع الدول العربية ومع الفلسطينيين ومع العرب الإسرائيليين، وهو الأكثر صعوبة»، وبالتالي، فإن «الاتفاق يجب أن يكون ثلاثي الأبعاد ومتزامنا مع الجامعة العربية ومع العرب الإسرائيليين ومع الفلسطينيين». من جهة أخرى، يبحث رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إمكانية إبرام «حلف دفاعي» بين إسرائيل والولايات المتحدة.واعتبرت صحيفة «معاريف» في تقرير، أمس، أن هذه الفكرة هي «أرنب» يستله نتنياهو لغايات انتخابية، قبيل انتخابات الكنيست في 17 سبتمبر المقبل. ووصف المحلل السياسي في الصحيفة، بن كسبيت، نتنياهو كـ«ساحر»، حيث يشير التقرير إلى أنه يريد استخدام الإعلان عن «حلف دفاعي كرافعة انتخابية»، رغم أن الإجراءات التمهيدية لحلف كهذا لن تنتهي قبل الانتخابات. في سياق منفصل، أفادت صحيفة «هآرتس»، أمس، بأن البعثات الديبلوماسية والسفارات الإسرائيلية حول العالم، وحتى الإدارات المهمة داخل وزارة الخارجية بدأت تنهار في الفترة الأخيرة بفعل خفض الميزانية البالغة 350 مليون شيكل. وأوضح أن البعثات والسفارات والإدارات، أرسلت برقيات تصف فيها الوضع بـ«المأسوي».

إسرائيل تعلن إحباط 50 عملية لإيران و«داعش» حول العالم

تل أبيب: «الشرق الأوسط»... أعلن مصدر استخباري كبير في تل أبيب، أمس الأربعاء، أن جهاز المخابرات الخارجية (الموساد) وشعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي «أمان»، ساهما في إحباط ما لا يقل عن 50 عملية إرهاب في 20 دولة في العالم، خلال السنوات الثلاث الماضي، بينها تركيا وفرنسا وبعض الدول العربية. وقال المصدر، وفقا لتقرير بثته القناة 12 للتلفزيون الإسرائيلي، إن بعض هذه العمليات جاءت بمبادرة من «تنظيم داعش» وبعضها بمبادرة من إيران وميليشياتها وأجهزتها المختلفة. ومن مجموع 50 عملية في 20 دولة، تم إحباط 12 عملية إرهابية في تركيا وحدها. وعلى الرغم من العلاقات المتوترة بين إسرائيل والرئيس رجب طيب إردوغان، فقد قررت إسرائيل تبليغه بهذه العمليات. «وفي أكثر من حالة تم تبليغه بذلك وهو يخطب ضد إسرائيل ويهاجمها بشدة»، وفق المصدر. وأضاف التقرير أن إحدى العمليات التي تم إجهاضها، كانت خطة لاغتيال معارضين إيرانيين شاركوا في مؤتمر في فرنسا، فقد وصلت معلومات بذلك إلى إسرائيل التي سارعت لإبلاغ المخابرات الفرنسية. كما كانت منعت تفجير طائرة أسترالية مدنية. وفي حالات أخرى تم تبليغ عدد من دول الخليج العربي بمخطط تم إطلاقه لعدة خلايا إرهاب نائمة، تعمل في صالح إيران، وأوكلت لها مهمة تنفيذ سلسلة اغتيالات لقادة سياسيين وعسكريين. وأضافت أن هذه الخلايا تأسست وفق مخطط قوات القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قد شارك في تأبين 16 موظفا في وزارة الخارجية الإسرائيلية كانوا قد قتلوا في عمليات موجهة ضد إسرائيل في الخارج، منذ تأسيسها. فقال إن المخابرات الخارجية الإسرائيلية تبذل جهودا خارقة لمنع عمليات ضد إسرائيل. وأنها ومن خلال منظومة عمل متشعبة، تمكنت من الحصول على معلومات مؤكدة عن عمليات ينوون تنفيذها ضد آخرين، فلم تتردد في إبلاغ أصحاب الشأن بها. وأكد أن مصدر هذه العمليات جهتان اثنتان «داعش» وإيران.

موقع إسرائيلي: إيران تنوي مهاجمة القوات الأمريكية وإسرائيل انطلاقا من مدينة البوكمال السورية

روسيا اليوم...المصدر: موقع ديبكا الاستخباراتي الإسرائيلي... أفادت مصادر إسرائيلية بأن إيران أقامت مركز قيادة في مدينة البوكمال السورية من أجل شن هجمات على القوات الأمريكية في سوريا، وعلى أهداف في إسرائيل. ونقل موقع ديبكا الاستخباراتي الإسرائيلي عن مصادر عسكرية إسرائيلية أن البوكمال، المدينة السورية الصغيرة على الحدود مع العراق باتت تحت المراقبة العسكرية والإسرائيلية الأمريكية. وحسب المصادر نفسها فإن التقديرات الاستخباراتية الدقيقة تؤكد أن إيران أقامت مقر القيادة هذا لمهاجمة القوات الأمريكية في شرق سوريا وأهداف داخل إسرائيل، كجزء من ردها على العقوبات الأمريكية المشددة على مبيعاتها النفطية. وأكد موقع ديبكا أن المعلومات الواردة من البوكمال تفيد بأن إيران أنشأت معسكرات تدريب خاصة للقوات الموالية لها من أجل تنفيذ الهجمات، ووفرت لها الأسلحة المناسبة. وحسب الموقع الإسرائيلي فإن القوات الإيرانية استخدمت بعض المدارس السابقة، ومباني مستشفيات مهجورة لتخزين الأسلحة. كما قام الإيرانيون ببناء برج اتصالات في وسط مدينة البوكمال لتحسين الاتصالات بين الوحدات الموالية لها. وأكد الموقع أيضا أن طهران نشرت صواريخ إيرانية متوسطة وقصيرة المدى في أجزاء مختلفة من مدينة البوكمال وفي قرى بمحيطها. وتوجد في البوكمال حاليا، إلى جانب القوات السورية والإيرانية، وفقا للمعلومات التي أوردها موقع ديبكا، خمس ميليشيات عراقية موالية لإيران بقيادة حزب الله اللبناني، وهذه الفصائل هي: حزب الله العراقي وحركة النجباء، وحركة فاطميون الأفغانية و"زينبيون" الباكستانية.

رئيس الأركان الروسي وقائد قوات الناتو بأوروبا يبحثان الوضع في سوريا وأفغانستان

المصدر: إنترفاكس... بحث رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، فاليري غيراسيموف، مع القائد الأعلى لقوات حلف الناتو في أوروبا، تود والترز، الوضع في أفغانستان وسوريا والتدابير لمنع وقوع حوادث. وجاء في بيان صادر عن وزارة الدفاع الروسية: "تبادل القائدان العسكريان وجهات النظر حول الأمن الأوروبي والعالمي، والتدابير الممكنة لمنع الحوادث من خلال خط الاتصال بين روسيا والناتو، واحتمالات استئناف حوار الخبراء العسكريين، ومكافحة الإرهاب والقرصنة البحرية، والوضع في أفغانستان وسوريا". وأضافت الدفاع الروسية أن "الجانبين أكدا اهتمامهما بمواصلة الاتصالات". وقد وصل غيراسيموف، اليوم الأربعاء، إلى جمهورية أذربيجان في زيارة عمل لإجراء محادثات مع مسؤولين غربيين. وخلال زيارة غيراسيموف إلى باكو، استقبله الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، وأجرى محادثات مع النائب الأول لوزير الدفاع ورئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الأذربيجانية، نجم الدين صادقوف. وخلال الاجتماع، ناقش الجانبان الروسي والأذربيجاني مسائل الأمن الدولي والإقليمي، وكذلك قضايا التعاون العسكري والعسكري التقني بين البلدين، بما في ذلك ببحر قزوين.

 

 

 



السابق

لبنان....التجمُّع من أجل السياده يُحذِّر من النتائج الكارثيه للرضوخ لحزب الله.....بومبيو يرى أن التمييز بين جناحي الحزب مصطنع..لبنان يتهيّب العقوبات فهل اقترب دور «حلفاء حزب الله»؟......اللواء.... «صَدْمَة العقوبات» لم تفُكّ أسر مجلس الوزراء ... والحريري على موقفه وبرّي يربط جلسات الموازنة بإحالة من الحكومة... وزيارة باسيل لبيت الوسط لم تُحدِث خرقاً....

التالي

سوريا...6 أسباب وراء تعثر دمشق في «مثلث الشمال» السوري...الموفد الاميركي يناقش مع الاكراد مستقبل سورية..وفد دبلوماسي روسي يبحث في أنقرة الوضع في إدلب....النظام يعترف بمقتل وجرح 200 عنصر من ميليشيا أسد في جبل التركمان....نظام الأسد يستحدث «الفرع 801»..يوم دامٍ في شمال سورية وعدد القتلى يتجاوز المئة.. المعارضة تنتزع من النظام موقعاً «إستراتيجياً»...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,050,896

عدد الزوار: 6,749,975

المتواجدون الآن: 111