سوريا..دمشق وموسكو تكثفان البحث عن رفات جنود إسرائيليين...3 آلاف غارة خلال 3 أيام على «مثلث الشمال» السوري....واشنطن تقود «حملة دبلوماسية وأمنية» تتعلق بسوريا الأسبوع المقبل... مقتل جندي أمريكي شرقي دير الزور...16 مجزرة منذ بدء القصف على إدلب وجوارها..."تسقط التسويات".. مظاهرات في درعا البلد ضد ميليشيات أسد...

تاريخ الإضافة السبت 22 حزيران 2019 - 4:17 ص    عدد الزيارات 2231    التعليقات 0    القسم عربية

        


3 آلاف غارة خلال 3 أيام على «مثلث الشمال» السوري وعشرات القتلى في قصف ريف إدلب...

معرة النعمان (ريف إدلب) - لندن: «الشرق الأوسط»... ارتفعت حصيلة قتلى الغارات الجوية على منطقة المسطومة بريف إدلب الجنوبي، شمال غربي سوريا، إلى 25 شخصاً، بينهم 8 أطفال، في وقت استمرت فيه المعارك بين قوات النظام السوري وفصائل معارضة، شمال حماة، وسط أنباء عن شنّ 3 آلاف غارة خلال 3 أيام. وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أمس إن «عدد الغارات التي نفذتها طائرات النظام الحربية، ارتفع إلى 54، منذ صباح أمس، مستهدفة أماكن في كل من الهبيط وحيش ومدايا والمسطومة وجبل الأربعين ومعربليت ومحيط سرمين والركايا وخان شيخون والشيخ مصطفى بريفي إدلب الجنوبي والشرقي، والجبين وكفر زيتا والأربعين والزكاة ولطمين وحصرايا واللطامنة بريفي حماة الشمالي والشمالي الغربي، بالإضافة إلى الفوج 46 وريف المهندسين الثاني في ريف حلب الغربي، في حين ارتفع إلى 320 عدد القذائف الصاروخية والمدفعية التي أطلقتها قوات النظام منذ ما بعد منتصف الليل حتى اللحظة على أماكن متفرقة في ريفي حماة الشمالي والشمالي الغربي وريف إدلب الجنوبي، بينما استهدفت الفصائل بالقذائف الصاروخية مواقع قوات النظام والميليشيات الموالية لها في قرية الجرنية بريف حماة الشمالي الغربي». وأشار «المرصد» إلى أنه «خلال 72 ساعة، شنّ أكثر من 3000 ضربة جوية وبرية، برفقة المعارك، وقتل 205 من المدنيين وقوات النظام والفصائل» شمال حماة وجنوب إدلب. ومع سقوط مزيد من الخسائر البشرية، يرتفع إلى 1869 شخصاً، عدد من قتلوا منذ بدء التصعيد الأعنف على الإطلاق ضمن منطقة «خفض التصعيد» في 30 أبريل (نيسان) الماضي. وتخضع محافظة إدلب ومحيطها؛ حيث يقطن نحو 3 ملايين شخص، منذ سبتمبر (أيلول)، لاتفاق روسي - تركي، ينص على إقامة منطقة منزوعة السلاح، لكنه لم يُستكمل تنفيذه. وتتعرّض المنطقة منذ نحو شهرين لتصعيد في القصف، يترافق مع معارك عنيفة في ريف حماة الشمالي المجاور. وأحصى «المرصد» مساء الخميس، في حصيلة جديدة، مقتل 20 مدنياً، بينهم 8 أطفال، جراء غارات نفذتها طائرات سورية على مناطق عدة في محافظة إدلب، التي تديرها «هيئة تحرير الشام» (النصرة سابقاً)، وتوجد فيها فصائل إسلامية أخرى أقل نفوذاً. ومن بين القتلى، وفق «المرصد»، 3 مسعفين من منظمة «بنفسج» الإنسانية المحلية، وامرأة جريحة، كانوا داخل سيارة إسعاف، استهدفها القصف في مدينة معرة النعمان. وشوهدت سيارة الإسعاف المستهدفة. وقال إن مسعفين من «الخوذ البيضاء» (الدفاع المدني في مناطق سيطرة الفصائل) عملوا على نقل مسعف جريح من طاقم عمل «بنفسج»، كان داخل سيارة الإسعاف. وأضاف: «القصف طال بشكل مباشر سيارة الإسعاف»، وتسبب بمقتل المسعفين الثلاثة، والمرأة التي كان الفريق يقلّها إلى أحد المستشفيات. وأصيب 3 مسعفين آخرين كانوا في سيارة الإسعاف بجروح، أحدهم في حالة خطرة، وفق سيد عيسى. وندّدت المنظمة بهذا «الاستهداف الذي يخرق كل الاتفاقيات الدولية، ويعرّض المسعفين والمراكز الإنسانية للخطر المباشر». وبحسب الأمم المتحدة، تعرض 23 مستشفى ومرفقاً طبياً على الأقل للقصف منذ بدء التصعيد في منطقة إدلب. وتشهد محافظة إدلب وجوارها منذ نهاية أبريل تصعيداً عسكرياً، مع استهداف الطائرات الحربية السورية والروسية لمناطق عدة، ما يسفر بشكل شبه يومي عن سقوط قتلى في صفوف المدنيين. وتدور منذ أسابيع معارك عنيفة بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل، على رأسها «هيئة تحرير الشام»، من جهة ثانية، في ريف حماة الشمالي المحاذي لجنوب إدلب. وتسببت المعارك المستمرة الخميس بمقتل 50 مقاتلاً من الطرفين، أكثر من نصفهم من قوات النظام. وكانت حصيلة أولية لـ«المرصد» أفادت بمقتل 43 من الطرفين. وحقّقت قوات النظام تقدماً ميدانياً محدوداً في ريف حماة الشمالي، إلا أن الفصائل تشنّ بين الحين والآخر هجمات واسعة ضد مواقع قوات النظام، تسفر عن معارك عنيفة. وقتل أكثر من 90 مقاتلاً من الطرفين خلال المعارك، وجراء القصف خلال اليومين الماضيين، بحسب «المرصد». وباتت مدن وبلدات في هذه المنطقة شبه خالية من سكانها، بعدما فروا جراء القصف العنيف والمعارك. وأجبر التصعيد منذ مطلع مايو (أيار) نحو 330 ألف شخص على الفرار من منازلهم، وفق آخر تحديث لبيانات الأمم المتحدة. ودعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الثلاثاء، روسيا وتركيا، ضامني اتفاق سوتشي، إلى العمل «من دون تأخير على استقرار الوضع» في إدلب، معرباً عن قلقه الشديد إزاء «احتدام» المعارك. وسبق للأمم المتحدة أن أعربت مراراً عن خشيتها من حصول «كارثة إنسانية» في حال استمرت أعمال العنف في إدلب ومحيطها. وتتهم دمشق أنقرة، الداعمة للفصائل، بـ«التلكؤ» في تنفيذ الاتفاق الذي أبرمته مع موسكو بشأن إدلب. وكان وزير الخارجية السوري وليد المعلم قال: «إدلب محافظة سورية، وما يقوم به الجيش السوري من عمليات هو ضمن الأراضي السورية، وهو حق مشروع من أجل تحرير الأرض». وبحث الرئيس السوري بشار الأسد مع المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى سوريا، ألكسندر لافرنتييف، في دمشق، الخميس، تطورات الأوضاع و«العمل السوري الروسي المشترك فيما يتعلق بهذه التطورات، وفي مقدمتها القضاء على الإرهاب في المناطق التي ما زال يوجد فيها»، وفق ما نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا). وأكد لافرنتييف «دعم بلاده المستمر للجهود التي تبذلها الدولة السورية لاستعادة الأمن والاستقرار إلى كامل أراضيها». وتكرر دمشق إعلان عزمها على استعادة كل الأراضي الخارجة عن سيطرتها، عبر القوة العسكرية، أو من خلال إبرام اتفاقات تسوية. ويرجّح محللون ألا يتحول التصعيد إلى هجوم واسع النطاق للسيطرة على إدلب، كون تركيا وروسيا لا تريدان سقوط الاتفاق. ويقول أحد الباحثين الدوليين إنه «لا تزال دمشق حتماً عازمة على السيطرة على كامل إدلب، وجميع الأراضي السورية» الخارجة عن سيطرتها، «لكن روسيا هي التي أتاحت هذه الاندفاعة العسكرية الأخيرة، والتي يبدو أنها ذات أهداف محدودة». ويرى أن الهدف من التصعيد هو ضمان أمن مناطق مجاورة لإدلب، بينها قاعدة حميميم الروسية في محافظة اللاذقية الساحلية، بالإضافة إلى ممارسة مزيد من الضغط على تركيا للمضي في تنفيذ الاتفاق. وتشهد سوريا نزاعاً دامياً تسبب منذ اندلاعه عام 2011 بمقتل أكثر من 370 ألف شخص، وأحدث دماراً هائلاً في البنى التحتية، وأدى إلى نزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.

دمشق وموسكو تكثفان البحث عن رفات جنود إسرائيليين...

دبي - "الحياة" ... كشفت وسائل اعلام إسرائيلي، مساء أمس الخميس، أن قوات النظام السوري والشرطة العسكرية الروسية، تجري خلال الفترة الاخيرة أعمال بحث مكثّفة، عن رفات جنود إسرائيليين مفقودين، عبر نبش مقبرة في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، جنوب العاصمة السورية دمشق. ونقل تقرير لهيئة البث الإسرائيلي (كان)، عن مصادر قال إنها سورية، إن قوات النظام السوري فرضت طوقًا أمنيًا على "مقبرة الشهداء" في مخيم اليرموك، وشرعت بأعمال بحث جديدة عن رفات جنود إسرائيليين، بمساعدة القوات العسكرية الروسية. وأشار التقرير إلى أن عمليات البحث تجري في نفس المقبرة التي تم العثور فيها على رفات الجندي زخاريا باومل، أحد الجنود الإسرائيليين الثلاثة الذين فُقدت آثارهم في أعقاب معركة السلطان يعقوب، في بداية الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982، والتي أعيدت إلى إسرائيل عبر روسيا في نيسان (أبريل) الماضي. ونقلت هيئة البث الإسرائيلي عن مصدر قالت إنه في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين قوله: "النظام يفرض تعتيماً إعلامياً مكثفاً على القضية برمتها، كما يمنع السكان الذين كانوا يعيشون في المناطق المحيطة في المقبرة، في الماضي، من العودة إلى منازلهم". وشدد التقرير على أن الجانب الروسي طالب نظام الأسد بتكثيف عمليات البحث عن الإسرائيليين المفقودين. وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، أفادت في بيان الأحد الماضي، إن قوات الأسد والقوات الروسية قامت بعمليات نبش جديدة في مقبرة الشهداء القديمة في مخيم اليرموك (جنوب دمشق)، بحثا عن رفات جنود إسرائيليين.

تحرك أميركي دبلوماسي وأمني يتصدره الملف السوري

الشرق الاوسط...لندن: إبراهيم حميدي.. تقود واشنطن الأسبوع المقبل «حملة دبلوماسية وأمنية» تتضمن اجتماعات في القدس الغربية وباريس وبروكسل تتعلق بالملف السوري تتأرجح بين بحث مستقبل منطقة شرق الفرات والوجود الإيراني في سوريا والعملية السياسية وتنفيذ القرار 2254. وبحسب المعلومات المتوفرة لـ«الشرق الأوسط»، تستضيف باريس الاثنين اجتماعاً لممثلي «المجموعة الصغيرة» التي تضم أميركا وفرنسا وبريطانيا والسعودية والأردن ومصر مع احتمال مشاركة المبعوث الدولي إلى سوريا غير بيدرسن ورئيس «هيئة التفاوض السورية» المعارضة نصر الحريري. ويتوقع أن يبحث هذا الاجتماع، الذي يشارك فيه المبعوث الأميركي إلى سوريا جيمس جيفري، الجمود في العملية السياسية وعدم تمكن بيدرسن من تجاوز عقدة الأسماء الستة في القائمة الثالثة للجنة الدستورية ومصير إدلب. كما يعقد في باريس اجتماع كبار الموظفين في التحالف الدولي ضد «داعش» بقيادة أميركا يومي الثلاثاء والأربعاء لبحث مستقبل المناطق المحررة من «داعش» شرق سوريا وغرب العراق. كما يشارك جيفري في اجتماع لحلف شمال الأطلسي (ناتو) في بروكسل وفي اجتماع لمبعوثي الدول الغربية في الملف السوري الجمعة. وفي موازاة اجتماعات باريس، يعقد رئيس مجلس الأمن القومي الأميركي جون بولتون ونظيراه الروسي نيكولاي باتروشيف والإسرائيلي مائير بن شبات اجتماعات في القدس الغربية الاثنين تتناول التعاون الثلاثي وخصوصاً الدور الإيراني في سوريا. وتمهد هذه اللقاءات المختلفة لاجتماعات قمة ستعقد على هامش قمة العشرين في أوساكا اليابانية بمشاركة الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين.

واشنطن تقود «حملة دبلوماسية وأمنية» تتعلق بسوريا الأسبوع المقبل

تشمل لقاءات التحالف و«المجموعة الصغيرة» في باريس... والاجتماع الثلاثي في القدس الغربية

الشرق الاوسط...لندن: إبراهيم حميدي... تقود واشنطن الأسبوع المقبل سلسلة اجتماعات دبلوماسية وأمنية تتعلق بالملف السوري تتأرجح بين بحث مستقبل منطقة شرق الفرات والوجود الإيراني في سوريا ومستقبل العملية السياسية وتنفيذ القرار 2254. بحسب المعلومات المتوفرة لـ«الشرق الأوسط»، تستضيف باريس الاثنين المقبل اجتماعاً لممثلي «المجموعة الصغيرة» التي تضم أميركا وفرنسا وبريطانيا والسعودية والأردن ومصر مع احتمال مشاركة المبعوث الدولي إلى سوريا غير بيدرسن ورئيس «هيئة التفاوض السورية» المعارضة نصر الحريري. ويتوقع أن يبحث هذا الاجتماع، الذي يشارك فيه المبعوث الأميركي إلى سوريا جيمس جيفري، الجمود في العملية السياسية وعدم تمكن بيدرسن من تجاوز عقدة الأسماء الستة في القائمة الثالثة للجنة الدستورية، وباقي الملفات المتعلقة بملف المخطوفين والأسرى وقواعد عمل اللجنة الدستورية. في المقابل، تواصل موسكو اتصالات لتعزيز مسار آستانة، إذ جال المبعوث الرئاسي الروسي ألكسندر لافرينييف في بغداد وبيروت ودمشق لدعوة الحكومتين العراقية واللبنانية إلى اجتماع آستانة المقبل في الشهر المقبل. وظهر في الفترة الأخيرة تريث سوري في دفع مسار تشكيل اللجنة الدستورية بانتظار «حسم معركة إدلب»، في وقت لوحظ عدم مشاركة إيران في المعركة وتجنب ميلشيات إيرانية غرب حلب في شن هجوم بالتوازي مع هجمات قوات الحكومة من شمال حماة. وتفاوت تفسير ذلك بين عدم رغبة طهران في إغضاب أنقرة في هذا الوقت حيث يسود توتر إيراني - غربي وبين رغبة موسكو بإرسال إشارة إلى دمشق بإمكانات الحل العسكري منطقة شمال غربي البلاد الخاضعة لتفاهم روسي - تركي. وفي باريس أيضا، يعقد اجتماع كبار الموظفين في التحالف الدولي ضد «داعش» بقيادة أميركا بمشاركة جيفري مبعوث بلاده إلى التحالف يومي الثلاثاء والأربعاء. ويتوقع أن يتناول الاجتماع مستقبل المناطق المحررة من «داعش» شرق سوريا وغرب العراق. وتحث واشنطن حلفاءها على المساهمة أكبر مالياً وعسكرياً في شرق الفرات ودعم «قوات سوريا الديمقراطية» خصوصاً بعدما قررت إدارة الرئيس دونالد ترمب استمرار الوجود العسكري في هذه المنطقة. كما حضت حلفاءها على العمل لتخفيف التوتر الكردي - الكردي وردم الفجوة بين العرب والأكراد شرق الفرات، في وقت كثفت دمشق جهودها لاستمالة العشائر العربية وتمثلت آخر خطوة بعقد مؤتمر للعشائر في حلب أسفر عن تشكيل قوات عسكرية من السوريين غير المشاركين في القوات النظامية والمتخلفين عن أداء الخدمة العسكرية الإلزامية. كما تشمل جولة جيفري المشاركة في اجتماع لحلف شمال الأطلسي (ناتو) في بروكسل والمشاركة في اجتماع لمبعوثي الدولي الغربية في الملف السوري الجمعة المقبل. وفي موازاة ذلك، تواصل واشنطن مسار الحوار الثنائي مع روسيا والثلاثي بمشاركة روسيا وإسرائيل. بالنسبة إلى المسار بين واشنطن وموسكو، يدرس الجانب الروسي خطة من ثماني نقاط قدمها مايك بومبيو، وزير الخارجية الأميركي، خلال زيارته إلى سوتشي في منتصف مايو (أيار) بحضور جيفري، تتناول تنفيذ القرار الدولي والتعاون في ملف محاربة الإرهاب و«داعش»، وإضعاف النفوذ الإيراني، والتخلص من أسلحة الدمار الشامل في سوريا، وتوفير المساعدات الإنسانية، ودعم الدول المجاورة، وتوفير شروط عودة اللاجئين السوريين، إضافة إلى إقرار مبدأ المحاسبة عن الجرائم المرتكبة. وفي المسار الثلاثي وفي موازاة اجتماعات باريس السورية، يعقد رئيس مكتب الأمن القومي الأميركي جون بولتون ونظيريه الروسي نيكولاي باتروشيف والإسرائيلي يمئير بن شبات اجتماعات في القدس الغربية الاثنين تتناول التعاون الثلاثي وخصوصاً الدور الإيراني في سوريا. واعتبر علي شمخاني أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني بعد لقائه نظيره الروسي لتنسيق المواقف بين طهران وموسكو اللقاء الثلاثي بأنه «خدعة»، لافتا في تصريحات إلى أنه لا أحد يستطيع إخراج إيران من سوريا لأن «وجودها شرعي بطلب من الحكومة السورية». من جهته، أشار باتروشيف إلى أن بلاده «ستنقل نتائج الاجتماع الثلاثي إلى إيران بوصفها الشريكة الاستراتيجية لروسيا في المنطقة». وتمهد هذه اللقاءات المختلفة لاجتماعات قمة ستعقد على هامش قمة العشرين في أوساكا اليابانية قد تشمل لقاءات ثنائية بين ترمب والرئيس فلاديمير بوتين وبين ترمب والرئيس التركي رجب طيب إردوغان وبين بوتين وإردوغان، لبحث مستقبل المنطقة الأمنية التركية - الأميركية شرق سوريا والتفاهم الروسي - التركي حول إدلب واللجنة الدستورية.

بالأرقام.. مصادر ميدانية تكشف لأورينت خسائر ميليشيا أسد غربي حماة..

أورينت نت - يحيى الحاج نعسان... دارت خلال الساعات الـ24 الماضية معارك واشتباكات عنيفة بين ميليشيا أسد الطائفية والفصائل المقاتلة على محور قرية تل ملح- الجبين غربي حماة، التي سيطرت عليه الفصائل منذ نحو 10 أيام. وقال محمد رشيد مسؤول في جيش النصر، لأورينت نت، "إن ميليشيا أسد تكبدت خلال المعارك الأخيرة على محور تل ملح خسائرة كبيرة في العديد والعتاد". وذكر أن الفصائل المقاتلة أحصت قرابة 50 قتيلا لميليشيا أسد بينهم ضابط برتبة عقيد وآخر برتبة ملازم، معظمهم من ميليشيا النمر ولواء القدس الفلسطيني. وأضاف المسؤول في جيش النصر، أحد فصائل الجبهة الوطنية للتحرير، أن من بين القتلى مجموعتين كاملتين من العناصر لقوا مصرعهم بعد دخولهم بحقل ألغام زرعته الفصائل، مشيرا إلى وجود قرابة 200 جريح لميليشيا أسد جراء المعارك. وفي ما يتعلق بخسائر ميليشيا أسد من العتاد، أوضحت الفصائل المقاتلة على معرفاتها، أنها دمرت عدداً من الآليات والمعدات العسكرية لميليشيا أسد، منها ناقلة جند ومجنزرة وعدد من مرابض المدفعية، التي كانت تستخدمها الميليشيا في القصف التمهيدي الكثيف على المنطقة.

الحملة مستمرة

وأفشلت الفصائل المقاتلة خلال الأيام القليلة الأخيرة عشرات المحاولات لميليشيا أسد الطائفية لاستعادة محور قرية تل ملح- الجبين غربي حماة، الذي سيطرت عليه الفصائل في عملية عسكرية مفاجئة قبل حوالي 10 أيام، في إطار غرفة عمليات الفتح المبين. وبحسب المعلومات الواردة من حماة، فإن ميليشيا أسد، تستميت من أجل استعادة قريتي تل ملح والجبين لما لهما من أهمية استراتيجية، حيث تقعان على الطريق الرئيس الواصل بين مدينتي السقيلبية ومحردة اللتين تغصان بالثكنات والنقاط العسكرية للميلشيا. ومنذ حوالي شهرين، أطلقت ميليشيا أسد الطائفية بدعم روسي مباشر، حملة عسكرية برية واسعة ماتزال مستمرة على قرى وبلدات شمال غرب حماة، كانت مدرجة في المنطقة منزوعة السلاح المتفق عليها بين تركيا وروسيا، في إطار "سوتشي" الموقع بين الطرفين 18 أيلول العام الماضي. ورغم أن ميليشيا أسد حققت تقدما في أيام الحملة الأولى، عبر السيطرة على بلدة كفرنبودة وقلعة المضيق، غير أن الفصائل تمكنت من استعادة زمام المبادرة، ومفاجأة الميليشيا في أكثر من منطقة، وخاصة على محاور قرى الجبين وتل ملح وكفرهود وغيرها، موقعة أكثر من 600 قتيل في صفوف الميليشيا منذ انطلاق العملية وحتى الآن موثقين بالاسم، بحسب الفصائل المقاتلة.

صورة تكشف عن مقتل 22 ضابطاً من قطعة واحدة بميليشيات أسد

أورينت نت – متابعات.. تداولت صفحات وموالون لميليشيات أسد على شبكات التواصل الاجتماعي، خلال الـ24 ساعة الماضية، صورةً لما سموها "لوحة شرف" حيث تضم قائمة أسماء لـ 22 ضابطاً وصف ضابط لقوا حتفهم في معارك ريف حماة الشمالي. وبحسب القائمة، فإن القتلى وهم ضابطان برتبة نقيب واثنان برتبة ملازم أول و22 برتبة ملازم شرف، قتلوا جميعهم في مدينة كفرنبودة، وجميعهم من "اللواء 43 دبابات" التابع لـ"الفرقة التاسعة" في ميليشيات أسد. وتشير القائمة إلى أن جميع القتلى لاقوا مصرعهم في الفترة الممتدة من 7/5/2019 إلى 22/5/2019، أي أنهم قتلوا خلال 15 يوم فقط، وهؤلاء هم فقط من الضباط وصف الضباط.

خسائر جديدة

ويأتي تداول القائمة بالتزامن مع خسائر جديدة تكبدتها ميليشيات أسد، خلال الساعات الـ24 الماضية على محور قرية تل ملح- الجبين غربي حماة، التي سيطرت عليه الفصائل منذ نحو 10 أيام. وقال محمد رشيد مسؤول في جيش النصر، لأورينت نت، "إن ميليشيا أسد تكبدت خلال المعارك الأخيرة على محور تل ملح خسائرة كبيرة في العديد والعتاد"، مشيراً إلى أن الفصائل المقاتلة أحصت قرابة 50 قتيلا لميليشيا أسد بينهم ضابط برتبة عقيد وآخر برتبة ملازم، معظمهم من ميليشيا النمر ولواء القدس الفلسطيني. وأضاف المسؤول في جيش النصر، أحد فصائل الجبهة الوطنية للتحرير، أن من بين القتلى مجموعتين كاملتين من العناصر لقوا مصرعهم بعد دخولهم بحقل ألغام زرعته الفصائل، مشيرا إلى وجود قرابة 200 جريح لميليشيا أسد جراء المعارك. ورغم أن ميليشيا أسد حققت تقدما في أيام الحملة الأولى، عبر السيطرة على بلدة كفرنبودة وقلعة المضيق، غير أن الفصائل تمكنت من استعادة زمام المبادرة، ومفاجأة الميليشيا في أكثر من منطقة، وخاصة على محاور قرى الجبين وتل ملح وكفرهود وغيرها، موقعة أكثر من 600 قتيل في صفوف الميليشيا منذ انطلاق العملية وحتى الآن موثقين بالاسم، بحسب الفصائل المقاتلة.

متأثرا بإصابته.. مقتل جندي أمريكي شرقي دير الزور

أورينت نت – متابعات.. أفادت شبكات ومواقع محلية، بمقتل جندي أمريكي من التحالف الدولي متأثرا بإصابته باشتباك مع عناصر لتنظيم داعش في مدينة الشحيل شرقي دير الزور. وذكرت شبكة فرات بوست، أن الجندي لقي مصرعه،اليوم الجمعة، بعد تعرضه أمس للإصابة باشتباك مع عناصر يتبعون للتنظيم ضمن عملية إنزال جوي نفذها جنود أمريكان، بمشاركة من ميليشيا قسد، على مدينة الشحيل شرقي دير الزور. وأمس أصيب عدد من الجنود الأمريكيين وعناصر من ميليشيا "قسد" أثناء تنفيذهم عملية إنزال وصفت بالـ "فاشلة" في مدينة الشحيل شرقي دير الزور.

تفاصيل العملية

وبحسب "معلومات خاصة" حصلت عليها الشبكة، فإن "عملية الإنزال التي جرت بالقرب من معمل السجاد في الشحيل، استهدفت عدة منازل، واستمرت أكثر من أربع ساعات، ونفذتها قوات جوية وبرية، استخدمت فيها طائرات الأباتشي التي أطلقت أسلحتها الرشاشة خلال الاشتباكات". ووفقاً للمعلومات أيضاً، فإن "عناصر التنظيم تمكنوا من الهرب إلى مكان مجهول، ما دفع التحالف إلى إشراك طائرة ال b52 العملاقة، من أجل تغطية وتأمين عملية انسحاب وإخلاء الجنود والعناصر المصابين، دون القبض على أي من المطلوبين، ومع ذلك تم اعتقال أحد المدنيين القاطنين في المنطقة، بعد العثور على بندقية في منزله." ويأتي فشل التحالف و"قسد" في عملية الإنزال هذه - والحديث هنا للمصدر - بعد ساعات من فشلها في عملية إنزال أخرى، استهدفت تاجر سلاح من أبناء مدينة الشحيل، لكنها لم تفلح في القبض عليه أيضاً، لمغادرته المكان قبيل بدء العملية.

"تسقط التسويات".. مظاهرات في درعا البلد ضد ميليشيات أسد

أورينت نت - إبراهيم الحريري.. خرج العشرات من أهالي درعا البلد، اليوم الجمعة، بمظاهرات عقب صلاة الجمعة ضد ميليشيات الطائفية والمطالبة بالمعتقلين والمعتقلات في سجون أسد وإسقاط ما يسمى "التسويات". وأكدت مصادر محلية لأورينت نت، أن المتظاهرين بدؤوا بمظاهراتهم انطلاقاً من المسجد العمري، ورفعوا عدة شعرات كان أبرزها المطالبة بالمعتقلين ورفض التسويات التي عقدتها فصائل المصالحات مع ميليشيات أسد والاحتلال الروسي. وتأتي المظاهرات الجديدة في درعا، جراء الممارسات الميليشيات الطائفية في المنطقة، ولمعرفة مصير آلاف من أبناء المحافظة المعتقلين في سجون وفروع هذه الميليشيات.

قتل المعتقلين

يشار إلى أن "محمد محلّا" رئيس شعبة مخابرات أسد العسكرية، قال في زيارة سابقة للمحافظة، إن المعتقلين الذين اعتقلهم نظام أسد قبل عام 2013 قد ماتوا (أي قتلوهم في السجون تحت التعذيب) وإن المعتقلين بين عامي 2013 و2016 "أوضاعهم صعبة" على حد تعبيره، وأما المعتقلون ممن تم اعتقالهم بعد عام 2016 "فيمكننا التحدث بشأنهم، ولكن بحسب ملفاتهم". وفي تقرير سابق، كشف أورينت نت تلاعب محلّا وميليشيا أسد بملفّ المعتقلين واستخدامها كورقة ضغط على أبناء المحافظة من خلال تقديم وعود خادعة لم يتم تنفيذ أي منها. وكانت درعا البلد شهدت في وقت سابق خروج مظاهرات مماثلة، احتجاجا على نتهاكات ميليشيا أسد ورفضا للتسويات المزعومة، وذلك بعد عام كامل من إبرامها في الجنوب السوري.

16 مجزرة منذ بدء القصف على إدلب وجوارها

لندن: «الشرق الأوسط»... أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، أمس، بأن منطقة «خفض التصعيد»، شمال غربي سوريا، شهدت منذ 30 أبريل (نيسان) الماضي «16 مجزرة نفذتها طائرات النظام السوري وطائرات (الضامن) الروسي بحق المدنيين، قتل فيها 125 مدنياً، بينهم 33 طفلاً و21 مواطنة، جراء المجازر التي عمدت الطائرات الحربية والمروحية إلى تنفيذها». وأضاف «المرصد» أنه كان لـ«طائرات النظام الحربية الحصة الأكبر في المجازر هذه، حيث نفذت 14 مجزرة، راح ضحيتها 110 مواطنين، بينهم 28 طفلاً و15 مواطنة فوق الـ18، فيما نفذت طائرات النظام المروحية مجزرة واحدة، راح فيها 5 مواطنين، بينهم طفل ومواطنة، كما ارتكبت طائرات الضامن الروسي مجزرة واحدة أيضاً، راح ضحيتها 10 مواطنين، بينهم 4 أطفال و5 مواطنات فوق الـ18، في حين أصيب في هذه المجازر أكثر من 483 جريحاً، جروح كثير منهم خطرة، بالإضافة لتسببها بإعاقات دائمة لبعض منهم». وتوزعت المجازر، بحسب «المرصد»، على النحو التالي: «طائرات النظام الحربية»:

- مجزرة في مدينة جسر الشغور، غرب إدلب، في 14 مايو (أيار)، راح ضحيتها 8 مواطنين، بينهم طفل.

- مدينة معرة النعمان، جنوب إدلب، في 22 مايو (أيار)، راح ضحيتها 12 مواطناً، بينهم طفل.

- بلدة سراقب، شرق إدلب، في 22 مايو (أيار)، راح ضحيتها 5 مواطنين.

- مدينة أريحا، جنوب إدلب، في27 مايو (أيار)، راح ضحيتها 5 مواطنين، بينهم 4 أطفال.

- بلدة حزارين، جنوب إدلب، في 27 مايو (أيار)، راح ضحيتها 6 مواطنين، بينهم طفل ومواطنتان اثنتان.

- بلدة كفر حلب، غرب حلب، في 28 مايو (أيار)، راح ضحيتها 11 مواطناً، بينهم 3 أطفال ومواطنتان اثنتان فوق الـ18.

- مجزرة في بلدة سرجة، جنوب إدلب، بتاريخ 29 مايو (أيار)، راح ضحيتها 7 مواطنين، بينهم 5 مواطنات.

- مدينة معرة النعمان، جنوب إدلب، بتاريخ 30 مايو (أيار)، راح ضحيتها 5 مواطنين، هم 4 أطفال دون الـ18 ومواطنة فوق الـ18.

- بلدة كفرعويد، جنوب إدلب، بتاريخ 5 يونيو (حزيران)، راح ضحيتها 6 مواطنين، بينهم طفلان اثنان ومواطنة.

- قرية جبالا، جنوب إدلب، بتاريخ 10 يونيو (حزيران)، راح ضحيتها 13 مواطناً، بينهم طفل ومواطنة.

- بلدة البارة، جنوب إدلب، بتاريخ 15 يونيو (حزيران)، راح ضحيتها 5 مواطنين، بينهم 3 أطفال دون الـ18 ومواطنة.

- قرية بينين، جنوب إدلب، بتاريخ 19 يونيو (حزيران)، راح ضحيتها 12 مواطناً، بينهم 3 أطفال دون الـ18.

- بلدة المسطومة، جنوب إدلب، بتاريخ 20 يونيو (حزيران)، راح ضحيتها 9 مواطنين من عائلة واحدة، بينهم 4 أطفال.

- بلدة حيش، جنوب إدلب، بتاريخ 20 يونيو (حزيران)، راح ضحيتها 6 مواطنين، بينهم طفل ومواطنة.

- الطائرات الروسية:

- مجزرة في بلدة كفرنبل، جنوب إدلب، بتاريخ 19 مايو (أيار)، راح ضحيتها 10 مواطنين، بينهم 4 أطفال و5 مواطنات.

الطائرات المروحية:

- مجزرة في قرية كفرعين، جنوب إدلب، بتاريخ 11 يونيو (حزيران)، راح ضحيتها 5 مواطنين، بينهم طفل ومواطنة.

قبائل سورية ترفض وجود القوات الأجنبية

دمشق - لندن: «الشرق الأوسط».. رفضت القبائل والنخب الوطنية السورية وجود أي قوات أجنبية على الأرض السورية، وكل مشروعات التقسيم وغيرها. في إشارة إلى وجود قوات التحالف الدولي بقيادة أميركا شرق الفرات، والقوات التركية شمال غربي سوريا. وأكد بيان، صدر عن اجتماع القبائل والنخب السورية، الذي عقد في مدينة حلب شمال سوريا، وتلقت وكالة الأنباء الألمانية نسخة منه، أن «سوريا عشيرة واحدة ووطن واحد، ولن تسمح بتجزئته تحت أي مسمى، ورفضها لوجود القوات الأجنبية كافة على الأرض السورية». ووفقاً للبيان، رفض المجتمعون ما يسمى «المنطقة العازلة أو الآمنة أو غيرها من التسميات، لأن السيادة لا تتجزأ، وسيعملون بكل ما يستطيعون لمنعها وإفشالها، وبالتالي إفشال مخططات الأعداء المحتلين لأرضنا». وكشف البيان الختامي، بعد اجتماع عدة ساعات، موافقة الرئيس السوري بشار الأسد على تشكيل عسكري «لواء اقتحام» من أبناء ريف حلب، ومناطق شمال شرقي سوريا، ومن جميع المتخلفين عن أداء خدمة العلم، والذين خضعوا للتسويات. وأكد المجتمعون في بيانهم: «نعمل من أجل عودة جميع الأراضي وأهلها السوريين إلى حضن الوطن، لأننا ضد أي دويلة أو كيان أو فيدرالية أو أي تسمية أخرى، فسوريا واحدة موحدة، ولن نقبل، ولن نهدأ إلا أن تكون كذلك». وتشهد سوريا عقد مؤتمرات عشائرية في المناطق كافة، التي تحت سيطرة الحكومة السورية، وأخرى تحت سيطرة «قوات سوريا الديمقراطية» الكردية - العربية، بدعم أميركي، وثالثة تحت سيطرة فصائل المعارضة.



السابق

أخبار وتقارير...تفاصيل الضربة الأميركية الملغاة ضد إيران..ترامب ردا على سؤال بشأن مهاجمة إيران: «ستعرفون قريبا».. .استقبال حار للرئيس الصيني في كوريا الشمالية..إيطاليا ترفض شحنة نفط إيراني دخلت بغطاء عراقي...تركيا تتحدى الاتحاد الأوروبي بإرسال سفينة للتنقيب عن الغاز قبالة قبرص....الهند ترسل سفينتين حربيتين إلى الخليج....بوتين يعد برفع مستوى معيشة الروس وسط استياء شعبي متزايد...القبض على مواطنين في قرغيزيا وروسيا بتهمة النشاط الإرهابي....انتخابات بلدية إسطنبول.. رسالة "مثيرة" من أوجلان للأكراد...

التالي

اليمن ودول الخليج العربي...ترمب يبحث مع ولي العهد السعودي التهديد الإيراني....«التحالف»: تدمير طائرتين مسيرتين في الأجواء اليمنية....إحباط عملية إرهابية وشيكة للحوثيين باستخدام 5 قوارب مفخخة.....المراكز الصيفية الحوثية... معسكرات تجنيد ودروس طائفية.. ..بناء مصنع هياكل طيران معدنية في السعودية....شركات طيران تعلن تجنبها أجواء مضيق هرمز.."طيران الإمارات" تعدّل مسارات رحلاتها..."العربية.نت" تنشر مسودة برنامج عمل ورشة المنامة الاقتصادية...

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,497,596

عدد الزوار: 6,953,001

المتواجدون الآن: 76