سوريا....انفجارات كبيرة تهز مناطق في ريف إدلب نتيجة سقوط صواريخ.....تل أبيب تتهم دمشق بإطلاق صواريخ متوسطة..إصابة طائرة حربية لميليشيا أسد في ريف حماة..

تاريخ الإضافة السبت 8 حزيران 2019 - 5:54 ص    عدد الزيارات 2221    التعليقات 0    القسم عربية

        


انفجارات كبيرة تهز مناطق في ريف إدلب نتيجة سقوط صواريخ...

المصدر: دبي – قناة العربية.. هزّت انفجارات ضخمة ليل الجمعة-السبت محافظة إدلب، إثر إطلاق النظام السوري لصواريخ بعيدة المدى محملة بقنابل عنقودية استهدفت محيط خان السبل وكفر بطيخ في ريف إدلب. ونفّذ النظام السوري مؤخراً أكثر من 1250 ضربة جوية وبرية تستهدف ريفي حماة وإدلب في ظل المعارك المتواصلة بعنف شمال غرب حماة. وتشهد محاور في ريف حماة معارك مستعرة بين قوات النظام والميليشيات الموالية لها من جهة، والفصائل المسلحة من جهة أخرى، في إطار الهجوم العنيف والمتواصل من قبل النظام على كرناز والحماميات. وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، تقدمت الفصائل في بلدة كرناز وسط محاولات متواصلة للسيطرة عليها بشكل كامل فيما تحاول قوات النظام صد الهجوم، بينما تواصل الفصائل إشعال العشرات من الإطارات المطاطية للاستفادة من دخانها الكثيف للتشويش على الطائرات الحربية. من جهتها، تواصل قوات النظام هجومها على محور تل ملح الاستراتيجي بغية استعادته. كما تشهد محاور القتال في ريف حماة عمليات قصف جوي وبري بشكل مكثف. على صعيد متصل، ألقت طائرات النظام المروحية المزيد من البراميل المتفجرة على منطقة خفض التصعيد مستهدفةً الهبيط في جنوب إدلب، وكفرزيتا في شمال حماة. وارتفع إلى 99 على الأقل عدد الغارات التي نفذتها طائرات النظام الحربية على منطقة خفض التصعيد الجمعة، مستهدفةً كل من مدينة خان شيخون وبلدات النقير والشيخ مصطفى والهبيط بريف إدلب الجنوبي، وكفرزيتا والأربعين واللطامنة وحصرايا والزكاة بريف حماة الشمالي. كما ارتفع إلى 630 عدد القذائف الصاروخية التي أطلقتها قوات النظام على محاور القتال بريف حماة الشمالي والشمالي الغربي، وريف إدلب الجنوبي بالإضافة لجبل الأكراد.

ما دلالات انتقال عمليات الفصائل خلف خطوط مليشيا أسد؟..

أورينت نت - أحمد العكلة... أثار إعلان "جيش العزة" التابع للجيش السوري الحر عن هجومه خلف خطوط ميلشيا أسد في ريف حماة الغربي على حاجز بلدة الجيد في منقطة عين الكروم الموالية للنظام، التساؤل حول دلالات التطور المفاجئ في نقل المعركة إلى مناطق نظام أسد. وكانت العملية استهدفت ميليشيات أسد في البلدة التي يقطنها سكان من الطائفة العلوية، وتعتبر مركز ثقل للشبيحة في تلك المنطقة، الأمر الذي أدى لمقتل 3 من مليشيات الأسد وجرح أخرين. وبث جيش العزة مقطعاً مصوراً، يظهر فيه قتل الجنود على الحاجز في مشهد ليلي، حيث تعد المنطقة التي قام بها جيش العزة بالعملية ذات تحصين عال، بسبب وجود ثكنات عسكرية ضخمة في القرى الموالية للنظام في هذه المنطقة، بالإضافة إلى عدم تواجد جيوب عسكرية للفصائل في تلك المنطقة.

تكتيك جديد

ورجح خبراء عسكريون استمرار العمليات العسكرية خلف خطوط ميلشيا أسد في المستقبل، وذلك في تكتيك جديد لاستهداف المليشيات واضعاف قواتها المهاجمة باتجاه ريف حماة الشمالي ومنطقة الساحل السوري، ناهيك عن عمليات الصد التي تنهك المليشيات ومحاولة استيعاب الهجوم التي تستخدم فيه الغزارة النارية من أجل التقدم. وقال الناطق الرسمي باسم "جيش العزة" مصطفى معراتي لأورينت نت، إن "ما قام به جيش العزة هي عملية خاطفة وسريعة، نفذتها القوات الخاصة خلف خطوط العدو وفِي عقر دارهم مخطط لها مسبقاً، وتم تنفيذها في الوقت المناسب، ولن تكون الأولى والقادم سيكون هناك مفاجآت لا يتوقعها جنود الأسد ستضرب مواقعهم الحيوية". وأضاف معراتي، أن الضربات ستكون في أماكن لا يتوقعها النظام وميليشياته، وفي الزمان والمكان الذي تختاره قوات جيش العزة، حيث إن هذه الضربات قد تسببت في خلخلة ضمن صفوف جنود الأسد، بسبب عدم توقعهم لتعرضهم لهجمات في عقر دارهم، حيث سنكون كابوساً يراودهم في أحلامهم وفي يقظتهم في الأياد القادمة. وغابت العمليات النوعية داخل مناطق النظام منذ فترة طويلة في مناطق الشمال السوري، حيث أن أخر عملية نوعية ضد معاقل النظام قامت بها الفصائل المقاتلة، استهدف آنذاك فرعي أمن الدولة والأمن العسكري، وأسفر عن مقتل 42 عنصراً من ميليشيات النظام بينهم رئيس فرع الأمن العسكري "اللواء حسن دعبول"، ورئيس فرع أمن الدولة "العميد إبراهيم درويش"، إضافة لعدد من الرتب الصغيرة في ريف حمص مع نهاية عام 2017. وفي حين تقوم قوات المقاومة الشعبية في منطقة درعا بعمليات نوعية مستمرة في معاقل النظام بعد سيطرته عليها عن طريق المصالحات، حيث تم قتل العشرات من ميليشيا حزب الله اللبناني وتدمير عدد من الآليات، إثر الهجمات المستمرة التي تقوم بها في عدد من مناطق درعا، بالإضافة إلى اغتيال شخصيات محسوبة على إيران. وقال الخبير في الشؤون العسكرية الضابط المنشق مصطفى عزيز، إن "السبب الرئيسي لغياب العمليات داخل معاقل النظام هو سيطرته على مناطق ريف حمص الشمالي وريف حماة الجنوبي وريف دمشق، والتي يوجد فيها ثكنات عسكرية ومجموعات متعاطفة مع الثوار داخل مناطق سيطرة نظام الأسد، في حين أن الشمال السوري تسيطر عليها الفصائل بشكل كامل ولا يوجد سيطرة للنظام". وأضاف عزيز، ان عودة العمليات النوعية داخل مناطق النظام وفي المناطق الموالية والتي تعتبر خزاناً بشرياً للشبيحة، له دور رئيسي في إربال المليشيات المهاجمة في ريف حماة والساحل، بالإضافة إلى دورها في تأليب الحاضنة الشعبية الموالية للنظام، والتي تتعرض لهجمات يومية من قبل الفصائل والتي ستنتهي بالضغط عليه لإيقاف الهجمات الوحشية. وأشار عزيز إلى أن المناطق التي يمكن أن يتم التنسيق معها للقيام بعمليات نوعية هي في مدينة اللاذقية وريفها والمدن الساحلية التي يوجد فيها متعاطفون مع الفصائل، حيث يسهل استهداف قوات النظام في هذه المناطق في حين أن المناطق في ريف حماة الغربي، حتى قرى الساحل يصعب القيام بعمليات فيها بسبب طبيعة السكان الموالية للنظام. من جهته يقول الناشط الصحفي أيهم الشيخ، إن قتل العشرات من المناطق الموالية على جبهات ريف حماة والكبينة في الساحل، بالإضافة إلى عدم استطاعتهم التقدم في اللاذقية وتقدمهم الطفيف في ريف حماة رغم اتباعهم سياسة الأرض المحروقة ضد الفصائل والمدنيين وتعرض مناطقهم للقصف والنزوح والقيام بعمليات خاطفة داخل معاقلهم، سبب حالة من الغضب على صفحات المواليين من عدم حسم المعركة. وأضاف الشيخ، أن روسيا وميلشيا النمر وعدوا الموالين بالسيطرة على إدلب خلال وقت قياسي، ولكن مع دخول الحملة شهرها الثاني دون تحقيق نتائج مرضية، وفي ظل الخسارات الضخمة جاءت العملة النوعية في المناطق المحصنة للنظام ضربة جديدة للموالين، وإن استمرت هذه الهجمات فإن هذه الحملة ستفشل خلال وقت قصير.

إصابة طائرة حربية لميليشيا أسد في ريف حماة

أورينت نت – خاص.. أفاد مراسل "أورينت نت" بأن طائرة حربية من نوع "سوخوي ٢٢" تابعة لميليشيا أسد، أُصيبت أثناء تحليقها فوق ريف حماة، اليوم الجمعة، وذلك بعد إطلاق الفصائل المقاتلة نيران مضاداتها الأرضية باتجاهها. وأضاف المراسل أن الطائرة الحربية هبطت اضطراريا في مطار "تي فور" شرقي حمص. في حين ذكرت شبكة "إباء" الإخبارية التبعة لهيئة تحرير الشام، بأن طائرة حربية لميليشيا أسد أُصيبت بريف حماة الشمالي، وهبطت اضطراريا، إثر استهدافها بصاروخ "م.ط" من قبل سرية الدفاع الجوي التابعة لغرفة العمليات المشتركة.

تدمير عربة

وفي سياق متصل، أعلن "جيش العزة" التابع للجيش السوري الحر عن تدمير عربة BMB لميليشيات أسد الطائفية، بصاروخ مضاد للدروع على جبهة الجلمة شمالي حماة. وكانت الفصائل المقاتلة سيطرت أمس الخميس، على بلدة تل ملح وقرية كفرهود في ريف حماة الشمالي الغربي بعد اشتباكات مع ميليشيا أسد الطائفية. يشار إلى أن الفصائل المقاتلة في ريف حماة أطلقت فجر أمس ، عملية عسكرية جديدة، وصفت بالواسعة، لطرد ميليشيات أسد من المناطق التي تقدمت إليها مؤخراً.

«المرصد»: 83 قتيلا في معارك بين قوات النظام السوري وجهاديين قرب إدلب

الجريدة...المصدرAFP.. قتل 83 شخصا في الساعات ال24 الماضية خلال معارك بين قوات النظام السوري وفصائل جهادية ومعارضة قرب محافظة إدلب بشمال غرب سوريا، وفق ما ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان الجمعة. وقال المرصد إنه منذ الخميس، قتل 44 من قوات النظام و39 مقاتلا من الجهاديين والإسلاميين، في تلك المعارك التي شهدت ضربات جوية نفذتها قوات النظام أو حليفتها روسيا. وجاءت المعارك في أعقاب هجوم مضاد شنه الجهاديون والفصائل الإسلامية في شمال غرب محافظة حماة المجاورة لمحافظة إدلب. وخلال ذلك الهجوم سيطر الجهاديون والفصائل الإسلامية على قريتي تل ملح وجبين. وشارك مقاتلو هيئة تحرير الشام (فرع القاعدة سابقا) وتنظيم حراس الدين، المرتبط بالقاعدة وأيضا الحزب التركستاني الإسلامي في الهجوم المضاد. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكاالة فرانس برس "حتى الان الاشتباكات العنيفة مستمرة ويرافقها قصف جوي من النظام والروس". وأضاف أن "منطقة الاشتباكات تقع قرب مناطق مسيحية وعلوية تحت سيطرة النظام". ولم تعلن قوات النظام السوري عن هجوم فعلي تشنه على مواقع هيئة تحرير الشام، لكنها كثفت عمليات القصف ودخلت في مواجهات على الارض مع الجهاديين منذ نهاية نيسان/أبريل، وتمكنت من استعادة بعض المناطق في جنوب محافظة إدلب وشمال محافظة حماه. وقتل أكثر من 300 مدني بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ نهاية نيسان/أبريل فيما اضطر أكثر من 270 ألف شخص للنزوح وفق أرقام الأمم المتحدة. وطال القصف أكثر من 23 منشأة طبية و35 مدرسة. وقضى في النزاع المستمر في سوريا منذ 2011، أكثر من 370 ألف شخص.

تل أبيب تتهم دمشق بإطلاق صواريخ متوسطة

تل أبيب: «الشرق الأوسط»... أطلقت مدافع سورية في منطقة القنيطرة عدة صواريخ متوسطة المدى، باتجاه مواقع للجيش الإسرائيلي في هضبة الجولان المحتلة، مساء الخميس، من دون أن تحدث أضراراً بشرية. وقد سقطت غالبية القذائف الصاروخية داخل المنطقة المحررة من الجولان، وما سقط في الجهة التي تحتلها إسرائيل منه جاءت الإصابات مادية خفيفة. وحسب الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، فإن قواته أطلقت صافرات الإنذار في المستوطنات الإسرائيلية في الجولان، قبيل لحظات من سماع دوي النيران. وفي التحقيق تبين أن القذائف هي عبارة عن صواريخ مضادة للطائرات، تم إطلاقها من منطقة قريبة من قرية الخضر الحدودية، فعبرت أربعة منها الحدود، وسقطت في مناطق مفتوحة في الجولان المحتل. وأشارت تقديرات إسرائيلية أولية إلى أن الحديث يدور حول قذائف مضادة للطائرات، أطلقت لاعتراض طائرات إسرائيلية مسيرة في الأجواء السورية. ولكن تحقيقاً أعمق توصل إلى القناعة بأن القصف استهدف شيئاً آخر. فعند إطلاق الصواريخ لم تكن في الأجواء السورية أي طائرات إسرائيلية ولا حتى في المنطقة المحتلة من الجولان. ولذلك فإن إسرائيل ترجح أن يكون هذا القصف مقصوداً، واستهدف مواقع عسكرية إسرائيلية في الجولان. ومع أن الجيش الإسرائيلي اعتبر في البداية أن القذائف التي أطلقت من سوريا عبارة عن «إطلاق فاشل أخطأ هدفه»، فإنه عاد وأشار إلى احتمال أن يكون القصف مقصوداً، رداً على الغارات التي نفذتها إسرائيل يوم الاثنين الماضي. ويذكر أن الجيش الإسرائيلي كان قد ادعى، بداية الشهر الجاري، رصده لقذيفتي «هاون» أطلقتا من الأراضي السورية، وسقطتا في هضبة الجولان المحتلة. وفي أعقاب ذلك، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية، ليل السبت - الأحد الماضي، هجوماً على عدد من الأهداف العسكرية في سوريا، في محيط دمشق وريف القنيطرة، أوقع 3 قتلى من قوات النظام، وشنت هجوماً آخر، بعد منتصف ليلة الأحد، على مطار التيفور في ريف حمص، أسفر عن سقوط خمسة قتلى على الأقل، بينهم جندي من قوات النظام، فيما أصيب آخرون، بحسب «المرصد السوري لحقوق الإنسان». وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، حينها، أنه أجرى مشاورات أمنية في أعقاب إطلاق النار باتجاه الجولان، وأصدر خلالها تعليمات للجيش بتنفيذ عملية رد قاسية. وأضاف نتنياهو أن «إسرائيل ليست مستعدة لتحمل إطلاق نار باتجاه أراضيها، وسترد بشدة ضد كل اعتداء عليها. هذه سياسة ثابتة أقودها وسنواصل تنفيذها من أجل أمن إسرائيل». ولكن إسرائيل لم ترد على القصف الأخير، أول من أمس، حتى كتابة هذه السطور مساء الجمعة، وذلك لأن الصواريخ لم تحدث إصابات من جهة، ولأن نتنياهو غير معني بالتشويش على لقاء رؤساء مجالس الأمن القومي في كل من روسيا والولايات المتحدة وإسرائيل، الذي يفترض أن يلتئم الأسبوع المقبل في تل أبيب، بغرض التنسيق بين الدول الثلاث في سوريا. لكن أوساطاً أخرى قالت في تل أبيب، إن الرد على سوريا قادم، ولكن إسرائيل هي التي تقرر الموعد والمكان.

«جمهورية» أوسيتيا الجنوبية وسوريا تبحثان إقامة علاقات دبلوماسية

موسكو - لندن: «الشرق الأوسط».. أعلنت سفارة أوسيتيا الجنوبية في موسكو أن وفداً من «حكومتها» إلى منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي بحث مع وفد من دمشق تبادل البعثات الدبلوماسية بين البلدين. وقالت السفارة، في بيان، الخميس: «جرى على هامش المنتدى لقاء بين وفدي أوسيتيا الجنوبية وسوريا، بحثت خلاله مسألة إقامة مؤسسات قنصلية أو بعثات دبلوماسية في تسخينفال ودمشق». وبحث الوفدان كذلك مسائل التعاون التجاري - الاقتصادي والثقافي بين البلدين، بما في ذلك إقامة مراكز للمعارض، ستعرض فيها المنتجات السورية والأوسيتية الجنوبية في تسخينفال ودمشق. وأضافت السفارة أن وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية السوري سامر الخليل دعا رئيس أوسيتيا الجنوبية أناتولي بيبيلوف إلى دمشق لحضور المعرض الذي سيقام هناك يوم 28 أغسطس (آب) المقبل. يذكر أن أوسيتيا الجنوبية أعلنت استقلالها عن جورجيا عام 2008، في أعقاب الحرب التي شنتها القيادة الجورجية عليها في 8 أغسطس عام 2008، واعترفت روسيا وعدة دول أخرى باستقلال الجمهورية. أما سوريا، فقد اعترفت باستقلال أوسيتيا الجنوبية يوم 29 مايو (أيار) عام 2018.

 



السابق

أخبار وتقارير.....ليس حزب الله.. هذه هي ذراع إيران المعتمدة في المنطقة..قائد أميركي: تعزيز القوات في الخليج دفع إيران إلى "التراجع"....ماكرون لترامب: أمريكا أعظم عندما تقاتل من أجل حرية الآخرين...لندن تشترط على موسكو «أن تغير سلوكها» لفتح صفحة جديدة في العلاقات...بوتين يحذر من سباق تسلح نووي و«كارثة» تدخل عسكري في فنزويلا.....الاتحاد الأوروبي: تدابير لمكافحة التطرف غداة إطلاق سراح سجناء...تقرير يحذّر من إرهاب ينشأ مع هواتف الجيل الخامس... أكثر فتكاً وخطورة...

التالي

اليمن ودول الخليج العربي..في خروقات مستمرة.. "الحوثي" تكثف قصفها على الحديدة....روسيا والسعودية لاستثمارات بعشرات المليارات.....ترامب يلتقي أمير قطر في التاسع من يوليو....مشتريات قطر من الأسلحة الفرنسية ضعف السعودية....«موانئ دبي» تريد تشغيل «قناة السويس الشمالية»..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,076,597

عدد الزوار: 6,751,642

المتواجدون الآن: 104