سوريا..تقارير عن اتصالات بين أنقرة ودمشق عشية لقاء بوتين وإردوغان..."فاطميون" .. ظل إيران العائد من سوريا يقلق أفغانستان...النظام السوري يصعد من عملياته العسكرية شمالي البلاد......تركيا لن تسمح بـ «ممر إرهابي» على حدودها مع سوريا...من القصير.. أبواب بيوت السوريين وسائل لتهريب المخدرات...

تاريخ الإضافة السبت 17 تشرين الثاني 2018 - 4:25 م    عدد الزيارات 1964    التعليقات 0    القسم عربية

        


تقارير عن اتصالات بين أنقرة ودمشق عشية لقاء بوتين وإردوغان..

الجريدة...كشف سياسي تركي مؤيد للرئيس رجب طيب إردوغان عن عودة الاتصالات التي كانت مقطوعة بين أنقرة ودمشق، وذلك قبل قمة ستجمع، غدا، إردوغان بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تبحث كيفية صيانة اتفاق إدلب، وحل الخلافات بشأن اللجنة الدستورية. في خطوة تطرح تساؤلا حول عودة الاتصالات بين حكومة الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظام الرئيس السوري بشار الأسد، كشف دوغو برينتشك، رئيس حزب "الوطن" التركي الموالي للحكومة، أن وفودا من تركيا وسورية أجرت لقاءات في إيران، على 6 فترات مختلفة، للتنسيق فيما بينها. ورجح برينتشك مشاركة قيادات استخبارية من البلدين في الاجتماعات، إلى جانب مسؤولين بارزين من الحكومتين السورية والتركية، مشددا على أن اللقاءات مستمرة. وألمح إلى أن النقاشات تناولت التحركات العسكرية بين الجيشين التركي والسوري، مشيرا إلى أن مسار تعزيز العلاقات، وخصوصا الاقتصادية، لا يمكن أن تتم إلا مع تعزيز التعاون التركي الروسي الإيراني بعد قمة أستانة. يأتي ذلك عشية لقاء قمة تجمع إردوغان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، من المتوقع أن تبحث الخلافات بشأن إنشاء لجنة دستورية تضع دستورا جديدا لسورية، في إطار التسوية السياسية للحرب الاهلية المتواصلة منذ عام 2011، وكذلك كيفية الحفاظ على اتفاق سوتشي بينهما حول ادلب. وغداة ترحيب الرئيس التركي ونظيره الأميركي دونالد ترامب ببدء تسيير دوريات مشتركة بين القوات التركية والأميركية في منطقة منبج شمال سورية، عبر وزير الدفاع التركي خلوصي أكار عن استيائه من صور تداولتها وسائل الإعلام، تظهر عسكريين أميركيين يجلسون جنبا إلى جنب مع مقاتلين في "قوات سورية الديمقراطية" (قسد)، المؤلفة من فصائل كردية وعربية أثناء مأدبة عشاء. كما قال أكار إن بلاده تنتظر من الولايات المتحدة أن تقطع تعاونها مع وحدات الحماية الشعبية في سورية "كما وعدت"، مؤكدا أن أنقرة لن تسمح بتشكيل ممر "ارهابي" على حدودها الجنوبية، وأعرب عن رفض تركيا تقديم الولايات المتحدة الأسلحة والذخيرة عبر الشاحنات والطائرات لـ"وحدات الحماية الشعبية" الكردية.

فصائل سورية تستعد لعملية تركية شرق الفرات...

لندن: «الشرق الأوسط».. تتأهب «فرقة الحمزة» إحدى فصائل «الجيش السوري الحر» للمشاركة في عملية عسكرية تركية محتملة شرق نهر الفرات، حيث تسيطر «قوات سوريا الديمقراطية» الكردية - العربية بدعم من الجيش الأميركي. وأفاد موقع «روسيا اليوم» بأن «الفرقة تضم نحو 6 آلاف و500 مقاتل من العرب والتركمان والأكراد، وتشكلت عام 2015 لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي، ودعمت القوات التركية في عمليتي «درع الفرات» و«غصن الزيتون». ونقلت «الأناضول» عن سيف أبو بكر قائد إحدى المجموعات التابعة للفرقة، والتي تخضع قواتها لتدريبات عسكرية بمدينة أعزاز: «الآن نجري استعدادات لعملية عسكرية محتملة ضد وحدات حماية الشعب الكردية شرق نهر الفرات، وندرب جنودنا لذلك». وأضاف: «ليس لدينا أي مشكلة مع أشقائنا الأكراد هناك (شرق الفرات)، وعلى العكس من ذلك سننقذهم من ظلم الإرهاب». وأشار إلى أن هدف الفرقة باعتبارها إحدى فصائل «السوري الحر»، هو «إنقاذ السكان شرقي نهر الفرات من ظلم تنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي، مؤكداً قيام الفصائل بالتحضيرات على قدم وساق من أجل عملية محتملة». وأضاف أن «التنظيم الإرهابي يمارس الظلم والضغط على سكان المناطق التي يحتلها». وتابع: «قبل عملية غصن الزيتون قدمنا الدعم لأشقائنا الأكراد الفارين من ظلم الإرهابيين، وساهمنا في تشكيل لواء صقور الأكراد المؤلف من نحو 1200 مقاتل». وأوضح أبو بكر أن «صقور الأكراد» ساهم بشكل فاعل في عملية «غصن الزيتون» التي طهرت عفرين من الإرهابيين. وأشار إلى مواصلة «وحدات حماة الشعب وحزب العمال احتلال منطقتي (تل رفعت) و(الشهباء) بريف حلب»، مضيفا: «بالدعم السياسي والعسكري التركي سنحرر تلك المناطق من الإرهاب». والجمعة، قال نائب الرئيس التركي فؤاد أوقطاي، إن بلاده «ستنقل النجاح الذي سطرته في منطقة الباب السورية إلى شرق نهر الفرات أيضاً». وفي 24 مارس (آذار) الماضي، تمكنت القوات التركية وقوات الجيش السوري الحر، في عملية «غصن الزيتون»، من السيطرة على منطقة عفرين بعد 64 يوماً من انطلاقها. كما تمكنت القوات التركية والجيش السوري الحر خلال عملية «درع الفرات»، من السيطرة على مناطق واسعة من الريف الشمالي لمحافظة حلب، بينها مدينتا الباب وجرابلس، من تنظيم داعش الإرهابي، في الفترة بين أغسطس (آب) 2016 ومارس 2017، ما أتاح لآلاف السوريين العودة إلى ديارهم.

عشرات القتلى غالبيتهم مدنيون في غارات للتحالف الدولي على شرق سورية..

الحياة...بيروت - أ ف ب ... قتل 43 شخصاً غالبيتهم مدنيون من أفراد عائلات مقاتلي تنظيم «داعش» جراء غارات نفذها التحالف الدولي بقيادة أميركية أمس، على آخر جيب تحت سيطرة الجهاديين في محافظة دير الزور شرق سورية. ومنذ أسابيع، يتعرّض هذا الجيب المؤلف من بلدات وقرى لغارات مستمرّة ينفذها التحالف دعماً لهجوم تقوده «قوات سورية الديموقراطية» المؤلفة من فصائل كردية وعربية ضد التنظيم في المنطقة. وأفاد مدير «المرصد السوري لحقوق الانسان» رامي عبد الرحمن «وكالة الصحافة الفرنسية» عن مقتل «36 مدنياً بينهم 17 طفلاً و12 امرأة من عائلات التنظيم في غارات للتحالف استهدفت فجر أمس قرية أبو الحسن» الواقعة قرب بلدة هجين في دير الزور. كما قتل سبعة آخرون جراء هذه الضربات، ولم يتمكن المرصد من تحديد ما «إذا كانوا مدنيين أم جهاديين». وقال عبد الرحمن: «إنها حصيلة القتلى الأكبر جراء غارات للتحالف، منذ بدء قوات سورية الديموقراطية هجومها» في المنطقة في 10 أيلول (سبتمبر) الماضي. وكثف التحالف منذ مطلع الشهر الجاري وتيرة استهدافه هذا الجيب، ما تسبب بمقتل العشرات من أفراد عائلات التنظيم. وقتل 38 شخصاً على الأقل بينهم 32 مدنياً الثلثاء نتيجة ضربات مماثلة استهدفت بلدة الشعفة. ومنذ بدء الهجوم، أحصى «المرصد السوري» مقتل 234 مدنياً بينهم 82 طفلاً جراء ضربات التحالف، الذي غالباً ما ينفي تعمّد استهداف مدنيين في ضرباته ضد الجهاديين. وشدد الناطق الاعلامي باسم التحالف الكولونيل شون راين لـ «فرانس برس» على أن «تفادي وقوع خسائر بشرية يشكل أولويتنا القصوى عند توجيه ضربات ضد أهداف عسكرية مشروعة». وأضاف: «يحقق فريقنا في كل الضربات لتحديد صدقية أي ادعاء» عن سقوط ضحايا «ويأخذها على محمل الجد». واستأنفت «قسد» الأحد هجومها ضد التنظيم، بعد عشرة أيام من تعليقه رداً على قصف تركي طاول مواقع كردية في شمال البلاد. ولم تتمكن هذه القوات من تحقيق أي تقدّم بارز منذ بدء عملياتها، بعدما استعاد «داعش» كافة المواقع التي تقدّمت إليها منذ أيلول. ويُقدّر التحالف وجود نحو ألفي عنصر من «داعش» في هذا الجيب. ويوضح راين أن المعركة ضد التنظيم «لا تزال معركة صعبة، ويزيد من صعوبتها استخدام التنظيم في أماكن مثل هجين المدنيين كدروع بشرية». وأضاف «يستولون (الجهاديون) على دور العبادة وأماكن أخرى كالمستشفيات ويستخدمونها للتخطيط وكمقرات قيادة».
وغالباً ما يلجأ «داعش» عند محاصرته ومع اقتراب المعارك من معاقله الى استخدام المدنيين دروعاً بشرية في محاولة للحد من الضربات الجوية ضد مواقعه ومقراته. ونفذ التحالف في الفترة الأخيرة 150 ضربة في المنطقة، وفق راين. والى جانب الضربات الجوية والمدفعية التي ينفذها التحالف، تشهد المنطقة في الأسبوع الأخير اشتباكات بين مقاتلي «داعش» و «قسد». وقال القيادي في صفوف هذه القوات ريدور خليل لـ»فرانس برس»: «العمليات مستمرة الآن. وأحرزنا تقدماً ميدانياً خلال الـأيام الماضية لكنه تقدم حذر نتيجة حقول الألغام والتحصينات التي أسسها «داعش» من خنادق وأنفاق ومتاريس». واستقدمت «قسد» وفق المرصد نحو 1700 مقاتل من مناطق سيطرتها في اليومين الأخيرين الى محيط الجيب الأخير لـ «داعش»، في اطار مساعيها لانهاء وجود المسلحين شرق الفرات.
ومُني «داعش» خلال العامين الماضيين بهزائم متلاحقة في سورية، ولم يعد يسيطر سوى على جيوب محدودة في أقصى محافظة دير الزور وفي البادية السورية شرق حمص. وتشهد سورية نزاعاً دامياً تسبب منذ اندلاعه في منتصف آذار (مارس) 2011 بمقتل أكثر من 360 ألف شخص وبدمار هائل في البنى التحتية ونزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.

عودة «الحكومة» إلى الجنوب لم تحل مشاكل انتاج الزيتون..

الشرق الاوسط...درعا (جنوب سوريا): رياض الزين.. في منتصف نوفمبر (تشرين الثاني) من كلّ عام، يبدأ الفلاحون في مناطق جنوب سوريا بقطف ثمار الزيتون، وجني محصولهم. لكن هذا الموسم، بدأ المزارعون بجمع محصول الزيتون وسط ضعف أجرة اليد العاملة وتراجع بالموسم عن العام الماضي، نتيجة لعدة أسباب أهمها شحّ الأمطار وتعرض حبّات الزيتون إلى الجفاف، وغلاء أجور نقل المحصول من مكانه إلى المعاصر أو السوق، ومنع دخول المواد المساعدة على تحسين الزراعة إلى مناطق جنوب سوريا قبل سيطرة النظام عليها، ما أدى إلى بقاء أسعار زيت الزيتون مرتفعة، إضافة إلى غلاء سعر الزيتون في السوق. يقول أبو أحمد من ريف درعا الغربي أنه اعتاد على موسم من الزيتون يصل إلى 2 ونصف طن من حقله سابقاً، ولم يتغير الحال في هذا الموسم عن السنوات السابقة التي شهدت أعمالا عسكرية في المنطقة. وكان الموسم يتراجع تدريجياً خلال السنوات السابقة وهذه السنة أيضاً نتيجة غلاء أسعار الأسمدة والمبيدات الحشرية ونقل المياه إلى الحقل، ما أدى إلى تراجع الإنتاج أكثر من السابق، ما أنهك المُزارِع الذي اضطُّر إلى ترك مزرعته من دون رعاية، إضافة لما لحق من آثار سلبية على حيوية أشجار الزيتون وضمور الثمار وجفافها، بسبب قلة الاهتمام، وأصبحت معظم مزارع الزيتون مناسبة للتحطيب فقط، ويقتصر إنتاج الزيتون على الأشجار المزروعة ضمن المنازل فقط، ما أدى إلى تراجع إنتاج الزيتون والزيت. وأضاف أن سعر صحيفة الزيت التي تحتوي على 16 ليترا يُقدّر بنحو 50 دولارا أميركيا، ووصل سعرها إلى هذا التضخم بعد تراجع إنتاج مزارع الزيتون في المنطقة وبدأ سعرها بالارتفاع منذ عامين، وما زال سعر صفيحة الزيت مرتفعا وقابلا للزيادة هذا العام؛ بسبب استمرار قلة الإنتاج في هذا الموسم، إضافة إلى تدخل التجار واستغلال حاجة المزارعين، حيث يعمد بعض التجار إلى شراء كميات كبيرة من الزيت بأسعار عادية، وتصديرها إلى أسواق المدن السورية أو إلى السياح الأردنيين وبيعها بأسعار مرتفعة؛ ما أدى لتنامي ظاهرة ارتفاع أسعار زيت الزيتون هذا العام، رغم أن التكلفة لم تختلف عن موسم العام الماضي. وأشار إلى أن الغلاء شمل أسعار الزيتون المخصص للمونة، حيث وصل سعر كيلو الزيتون الأخضر في جنوب سوريا إلى 400 - 500 ليرة سورية، بينما وصل سعر الزيتون الأسود 500 – 600 ليرة سورية، ذلك نتيجة تصدير كميات كبيرة من السوق المحلية في جنوب سوريا إلى المدن السورية التي تفتقر للزيتون وبيعه بأسعار مرتفعة، ولتراجع الإنتاج بشكل عام في المنطقة. وأوضح أحد مالكي مزرعة زيتون في القنيطرة جنوب سوريا أن كثيراً من مزارع الزيتون هجرها أصحابها منذ سنوات نتيجة الأعمال العسكرية في جنوب سوريا سابقاً، ونزوح أعداد كبيرة من أصحاب المزارع إلى مناطق أخرى أو خارج سوريا. وأضاف أن انتهاء الأعمال العسكرية جنوب سوريا بعد سيطرة النظام السوري على المنطقة قبل أشهر، وتسهيل دخول المحروقات والمواد الضرورية للزراعة كالسماد والمبيدات الحشرية التي كانت محرمة سابقاً على المنطقة بسبب سيطرة المعارضة عليها، لن يغير شيئا في نقص إنتاج الزيتون جنوب سوريا فهنالك بساتين زيتون لم تتلق الرعاية الزراعية منذ سنوات كالتقليم أو الحراثة أو رش المبيدات الحشرية، وأصبحت مناسبة فقط للتحطيب، وأن كثيراً من المزارعين فضّل قطع أشجار الزيتون بعد عجزه عن سد احتياجاتها الزراعية، وخاصة عند كثير من العائلات التي عجزت عن توفير مادة الديزل للتدفئة خلال السنوات السابقة بسبب حرمان النظام السوري لدخول مادة المحروقات إلى المناطق الخارجة عن سيطرته في الجنوب، ولا يملك عملاً يؤمن ثمن المحروقات، فكان الحل قطع الأشجار وتوفير الحطب للتدفئة. ويرى مزارعون في الجنوب، أن القطاع الزراعي «عانى كثيراً من الحظر والخطر خلال السنوات السابقة، ولا بد من تطوير هذا القطاع كونه أحد القطاعات الرئيسية للاقتصاد جنوب سوريا، وإدخال مستلزمات إنتاج حديثة وتقنيات زراعية جديدة، وتوفير المحروقات، والأسمدة بأسعار مقبولة، وتحديد أسعار زيت الزيتون كي لا يتلاعب التجار في أسعاره، وتشجيع المزارعين على إعادة استصلاح حقولهم؛ ما يساعد على النهوض بالإنتاج الزيتون والزراعة على حد سواء نحو المستوى الأفضل والتي حرمت منه خلال السنوات السابقة، ما يؤهل إلى توفر فرص العمل في المزارع والحقول والمعامل التي تعتمد الإنتاج الزراعي ما يساعد المجتمع على مواجهة ظاهرة البطالة المنتشرة جنوب سوريا».

النظام السوري يصعد من عملياته العسكرية شمالي البلاد

أبوظبي - سكاي نيوز عربية ... كثف الجيش السوري وحلفاؤه الهجمات على منطقة منزوعة السلاح في شمالي غرب البلاد في محاولة لتقويض اتفاق روسي تركي حال دون شن هجوم كبير على آخر معاقلهم. وتقول المعارضة السورية إن الجيش عزز هجومه بإطلاق مئات من القذائف الصاروخية وقذائف المورتر على عدد من القرى والبلدات الخاضعة لسيطرة المعارضة في مناطق شمال حماة وجنوب إدلب واللاذقية التي تقع ضمن منطقة منزوعة السلاح جرى الاتفاق عليها في سبتمبر الماضي بين روسيا وتركيا. وقالت الجبهة الوطنية للتحرير، وهي تحالف يضم معارضين مدعومين من تركيا،" المناطق التي قام النظام باستهدافها تقريبا كافة الجبهات وردا على خروقات النظام قمنا باستهداف المواقع العسكرية التي تقوم باستهداف القرى والمدن الآهلة وقمنا أيضا بصد محاولات التسلل و تكبيد هذه المجموعات قتلى و جرحى على كافة الجبهات ". وتوصلت روسيا وتركيا إلى اتفاق في سوتشي في سبتمبر الماضي لفرض منطقة منزوعة السلاح في إدلب ومناطق مجاورة تمثل المعقل الأخير للمعارضة التي انتفضت ضد الرئيس بشار الأسد في عام 2011. ويعيش بمحافظة إدلب أيضا نحو ثلاثة ملايين شخص، أكثر من نصفهم نزحوا بالفعل مرة على الأقل خلال الحرب. وكانت قوات الجيش السوري والجماعات المسلحة المتحالفة معه تريد الضغط من أجل استعادة السيطرة على آخر معاقل المعارضة بعد استعادة جنوب سوريا وإنهاء سيطرة المعارضة على مناطق حول العاصمة. وحملت وسائل الإعلام السورية، نقلا عن مصادر بالجيش، المعارضة المسؤولية عن الهجمات واتهمتها بمحاولة تخريب المبادرة الروسية التركية. وبموجب الاتفاق، تعهدت تركيا بطرد المتشددين الذي يستلهمون أفكارهم من تنظيم القاعدة من المنطقة لكن الجيش الروسي يشكك على نحو متزايد في قدرة انقرة على تنفيذ هذا. ولم تسحب هيئة تحرير الشام، وهي الجماعة المسلحة الرئيسية التي تتبع القاعدة، حتى الآن الأسلحة الثقيلة وفقا لما ذكره مصدر إقليمي في المخابرات.

"فاطميون" .. ظل إيران العائد من سوريا يقلق أفغانستان....

دبي – مسعود الزاهد... يؤكد مسؤولون سابقون في الاستخبارات الأفغانية أن فيلق "فاطميون" التابع للحرس الثوري الإيراني يشكل تهديدا محتملاً لأمن أفغانستان. وذكرت وسائل إعلام أفغانية ناطقة بالدارية، أن ضباطا أفغانا سابقين شاركوا في حوار بالعاصمة كابول حول العوامل الكامنة وراء إنشاء فرقة "فاطميون" الأفغانية التابعة لإيران، ودرسوا كيفية تجنيد عناصرها وتأثير ذلك على الأمن القومي الأفغاني وحذروا من عودة عناصر هذه الميليشيات، التي أنشأتها إيران بهدف الدفاع عن بشار الأسد، من سوريا إلى أفغانستان وأشاروا إلى ضلوع هذه الميليشيات الشيعية في بعض الاشتبكات العسكرية في أفغانستان أيضا. وذكرت إذاعة صوت أميركا الناطقة بالدارية نقلا عن "آرين شريفي"، الرئيس السابق لدائرة "رصد التهديدات" في مجلس الأمن القومي الأفغاني قوله إن "إنشاء فيلق فاطميون بهدف مشاركته في الحرب بالنيابة عن إيران، ترك تأثيره على علاقات كابول مع بعض العواصم، وهذا الفيلق يشكل تهديدا كامنا للأمن في أفغانستان". إلا أن المسؤول الأمني السابق أكد أن مصادر " فيلق_فاطميون" في ولايات كابول وهيرات ودايكندي وباميان تم تحديدها وهي تخضع للمراقبة. وتجند ميليشيات "فاطميون" الشيعية عناصرها من بين "الهزارة" وهي أقلية شيعية أفغانية، ويقوم الحرس الثوري الإيراني بتمويل وتسليح وتدريب هذه الميليشيات التي تشكل القاعدة البشرية للقوات لإيرانية في سوريا إلى جانب فيلق "زينبيون" الذي كونته إيران من الشيعة الباكستانيين. وتؤكد تقارير صحافية أن الحرس الثوري الإيراني جنَّد منذ 2013 إلى 2017 حوالي 50 ألف عنصر ميليشياوي لخوض لحرب بسوريا دفاعا عن الأسد. ويشكل "الهزارة الأفغان" الأغلبية بين الميليشيات الموالية لإيران، والتي تتكون في مجملها من عناصر مقاتلة شيعية باكستانية وعراقية ولبنانية أيضا.

المزيد عن فيلق "فاطميون"

فيلق "فاطميون" عبارة عن قوة شبه عسكرية تابعة لفيلق القدس، ذراع التدخل الخارجي للحرس الثوري الإيراني، ويتكون من الشيعة "الهزارة" في أفغانستان إلا أن عناصره في الغالب هم من الأفغان الشيعة المقيمين في إيران، وتم تجنيد معظمهم مقابل حصولهم على إقامة ومنحهم الجنسية الإيرانية ودفع رواتب شهرية لهم. وصدر إعلان التأسيس لهذه الميليشيات لأول مرة عام 2011، وبعد مضي 6 سنوات من المشاركة في الحرب بسوريا وتجنيدها المزيد من العناصر المقاتلة، فقد أطلقت على نفسها اسم "فيلق". والمؤسس هو علي رضا توسلي، ويعرف بـ "أبو حامد"، وقُتل عام 2014 خلال المعارك في سوريا. ويقدر بعض الخبراء عدد أعضاء "فيلق فاطميون" بحوالي 20 ألف مقاتل.

حكومة أفغانستان ومشاركة مواطنيها في الحرب بسوريا

وهذه ليست المرة الأولى التي يثار فيها القلق حول عودة "فيلق فاطميون" من سوريا إلى أفغانستان حيث كانت "دويتش فيلة" الألمانية نشرت تقريرا بهذا الخصوص في 29 نوفمبر/تشرين الثاني 2017 سلطت الضوء من خلاله على مشاركة مواطنين أفغان في الحرب بسوريا، وقال قادر حبیب، رئيس تحرير القسم الداري والبشتو في "إذاعة الحرية" الأميركية، ردا على سؤال لـ"دويتش فيله" بخصوص موقف الحكومة الأفغانية من ذلك: "إن وزارة الخارجية الأفغانية لم تؤيد مشاركة الأفغان في الحرب الداخلية السورية وأعلنت مرارا بأنها تدرس موضوع إرسال إيران لمواطنين أفغان إلى سوريا للمشاركة في الحرب". وتوقع أن السلطات الأفغانية ستضطر إلى اتخاذ موقف بهذا الخصوص. وأضاف قادر حبيب، أن أغلبية المسؤولين الأفغان وزعماء الأحزاب لا ينظرون بشكل إيجابي إلى ضلوع مواطنين أفغان في القتال الدائر في بلد آخر، بل يرفضون ذلك لأن الشعب الأفغاني قلق من التدخل في الحروب بالنيابة، في إشارة منه إلى مشاركة "فيلق فاطميون" في الحرب السورية بالنيابة عن الحرس الثوري الإيراني، كما أكد قلق الأفغان من عودة هذه الميليشيات إلى أفغانستان.

ضرورة خروج الميليشيات الأجنبية من سوريا

وكانت روسيا أكدت في مناسبات مختلفة ضرورة خروج القوات الأجنبية من سوريا تجاوبا مع ضغوط الغرب بهذا الشأن، وهذا ما صرح به الناطق باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف في 18 مايو/أيار الماضي، والذي قال إن المسلحين الأجانب الموجودين في سوريا، قد يغادرونها بعد بدء العملية السياسية، إذا كان وجودهم هناك غير شرعي حسب ما نقلته وكالة أنباء نوفوستي الروسية. وسبقه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي أكد هو الآخر على "أن المسلحين الأجانب يجب أن ينسحبوا من سوريا بعد انطلاق المرحلة النشيطة للعملية السياسية في هذا البلد".

تنظيم "داعش" هو الذريعة

وتبرر إيران إرسال الميليشيات الموالية لها إلى سوريا ودعمها لميليشاتها في العراق بذريعة "محاربة داعش"، واليوم يتخوف بعض الخبراء الأفغان، حسب ما ذكرته "دويتش فيله" الألمانية من تكرار نفس الذريعة في أفغانستان. ويتردد في الأوساط السياسية الأفغانية أنه بعد إنتهاء الحرب في سوريا وخروج القوات التابعة لفيلق القدس، ومن ضمنها "فيلق فاطميون" من سوريا، إنه من المحتمل أن تعود عناصر فاطميون إلى أفغانستان وتستأنف نشاطها على الأراضي الأفغانية بحجة محاربة داعش، الأمر الذي يثير قلقا أفغانيا متصاعدا تجاه محاولات فيلق القدس الإيراني لتحويل عناصر فاطميون إلى عناصر ضاغطة على الحكومة الأفغانية وتحويل أفغانستان إلى ساحة جديدة لحرب بالنيابية.

من القصير.. أبواب بيوت السوريين وسائل لتهريب المخدرات

العربية.نت – عهد فاضل... من منطقة تسيطر عليها ميليشيات "حزب الله"، في سوريا، انطلقت إحدى أغرب عمليات تهريب المخدرات، من خلال أبواب الشقق التي يجهد السوريون لتركيبها على أبوابهم، خاصة مع قدوم البرد القارس، هذه الأيام. وفي التفاصيل، فقد تم تجهيز شاحنة نقل متوسطة الحجم، في منطقة (القصير) السورية التي تقع على الحدود مع لبنان، ويسيطر عليها "حزب الله" كلياً، وتم تحميل تلك الشاحنة بـ 42 باباً مخصصا للشقق السكنية، ليتبين في ما بعد، أن تلك الأبواب كانت مصممة لتهريب مخدرات حبوب (الكبتاغون) من خلال ترك فراغات متعددة، في كل باب، من أجل ملئها، بحبوب الكبتاغون التي تغرق السوق السورية من خلال المنافذ التي يسيطر عليها "حزب الله" اللبناني، خاصة من الجهة السورية. ونقل موقع (دمشق الآن) المحسوب على النظام السوري، أنه تم إيقاف جميع المتورطين في تلك العملية، ومصادرة الأبواب الـ 42، بعدما تبين أنها تحمل "كمية كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدّر". حسب ما ذكره الموقع المذكور، السبت. فيما نشرت صفحات فيسبوكية مختلفة، صور الأبواب التي تم إعدادها في (القصير) السورية، وكيف تم تحويلها إلى ما يشبه العبوات كي تتمكن من نقل أكبر عدد من حبوب الكبتاغون، والتي بدت بعد تفريغها، هائلة الحجم، تبعا لما أظهرته الصور التي نشرتها مواقع وصفحات مختلفة. وقالت صفحة (صوت وصورة من طرطوس) إن الشاحنة التي تم ضبطها، كانت متوجهة من منطقة (القصير) الحمصية الحدودية مع لبنان، إلى محافظة اللاذقية، لتلقي مزيدا من الشك على مكان إعداد الشاحنة، إلا أنها أكدت عبورها من المنطقة التي يسيطر "حزب الله" اللبناني، على منافذها الحدودية، خاصة من الطرف السوري كونه ينفذ فيها أوسع عملية انتشار لقواته العسكرية على الأراضي السورية. منطقة (القصير) التابعة لمحافظة حمص، وسط البلاد، وتحاذي الحدود اللبنانية، تعتبر مركز ثقل عسكريا وأمنيا لميليشيات "حزب الله" اللبناني الذي سبق وأجرى عرضا عسكريا فيها، مستخدما ترسانة من أسلحته الثقيلة، شملت دبابات وناقلات جند ومدافع، وغيرها من الأسلحة التي لا تمتلكها عادة، إلا الجيوش النظامية. ويقاتل "حزب الله" في سوريا، لصالح بشار الأسد، منذ عام 2013، وتورّط معه، بسفك دماء آلاف السوريين، ويعتبر أحد أكبر الميليشيات التي أرسلتها إيران إلى سوريا، لحماية نظام الأسد من السقوط. وتؤكد تقارير حكومية أميركية، أن 30% من دخل "حزب الله" المالي، يأتي من خلال الاتجار بالمخدرات، في مختلف أنحاء العالم، سواء بتصنيعها أو نقلها وبيعها لصالحه. وبدءاً من العام 2005، اهتمت أكثر من وكالة أمنية واستخبارية دولية، بترويج واتجار "حزب الله" بالمخدرات، عندما ألقت السلطات الإكوادورية القبض على شبكة تهريب مخدرات يتزعمها لبناني يدعى (راضي زعيتر) يعمل لصالح "حزب الله" بعدما اعترف بتحويل 70% من أرباح تجارته المحرمة دوليا، لصالح الحزب.

عشاء أميركي كردي يغضب وزير الدفاع التركي

أبوظبي - سكاي نيوز عربية... أثارت صورة عشاء مشترك بين جنود أميركيين وأفراد من وحدات حماية الشعب الكردي غضبا واسعا لدى المسؤولين الأتراك الذي يعتبرون الفصيل المسلح في سوريا منظمةً إرهابية. وقال وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، أثناء حديثه في ملتقى دولي حول الأمن بكندا، إن الصور المتداولة للأفراد الجيش الأميركي أزعجت الشعب التركي، بحسب ما نقلت "ديلي حرييت". وأضاف أكار "ما نتوقعه هو أن توقف الولايات المتحدة تعاونها مع الجماعة الإرهابية لوحدات حماية الشعب الكردي كما وعدونا بذلك". وفي الحادي عشر من نوفمبر الجاري، ظهر جنود أميركيون في منبج السورية، شمالي البلاد، على مقربة من الحدود مع تركيا، وهم يتناولون وجبة العشاء مع مقاتلين أكراد. وتدرج تركيا وحدات حماية الشعب الكردي ضمن قائمة المنظمات الإرهابية وتعتبره فرعا سوريا لحزب العمال الكردستاني الذي يُصمف إرهابيا في قوائم أنقرة وواشنطن والاتحاد الأوروبي. بينما تعتمد واشنطن على تلك القوات في مواجهة تنظيم داعش المتطرف في سوريا، وقد تمكن فعلا من طرده من الرقة معقله الأكبر في سوريا. وقال أكار إن من غير المقبول أن تقدم الولايات المتحدة أسلحة ودعما جويا وعربات لوحدات الشعب الكردي حتى بعد تحييد تنظيم داعش بالمنطقة على نطاق واسع. وأكد المسؤول التركي أن بلاده لن تسمح بإقامة ما وصفه بـ"الممر الإرهابي" على مقربة من الحدود الجنوبية مع سوريا.

تركيا لن تسمح بـ «ممر إرهابي» على حدودها مع سوريا

أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين»... أكد وزير الدفاع التركي خلوصي أكار أن بلاده لا يمكنها القبول بإمداد الولايات المتحدة الأميركية لوحدات حماية الشعب الكردية في سورية بالسلاح والذخيرة. وقد التقى أكار اليوم (السبت) عدداً من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي عقب الجلسة الأولى من "منتدى هاليفاكس للأمن" في كندا. وأوردت "وكالة الأناضول" التركية الرسمية أنه قال: "ننتظر من الولايات المتحدة أن تقطع تعاونها مع وحدات حماية الشعب الكردية الإرهابية كما وعدت". وشدد على أن تركيا لن تسمح بتشكيل "ممر إرهابي" على حدودها الجنوبية. وكانت واشنطن قد بدأت تسليح وحدات حماية الشعب الكردية، وهي المكوّن الرئيسي لقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، في عهد الرئيس السابق باراك أوباما بهدف مكافحة تنظيم "داعش"، وواصلت ذلك في عهد الرئيس دونالد ترمب. ميدانياً، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 43 شخصاً على الأقل بينهم 36 من أفراد عائلات مقاتلي "داعش" في غارات نفذها التحالف الدولي بقيادة أميركية اليوم على آخر جيب تحت سيطرة التنظيم في شرق سوريا. وأفاد مدير المرصد رامي عبد الرحمن بأن الغارات استهدفت فجراً قرية أبو الحسن الواقعة قرب بلدة هجين في دير الزور. وكان المرصد قد أعلن مساء أمس (الجمعة) "إرتفاع أعداد الخسائر البشرية في صفوف قوات النظام والمسلحين الموالين لها الى 22 على الإقل نتيجة مفارقة مزيد من العناصر للحياة وسحب جثامين المزيد من المقاتلين"، في هجوم شنّه مسلحون معارضون في محافظة حماة. وقال عبد الرحمن إن "هذه أكبر خسارة لقوات النظام بمعركة واحدة في محيط إدلب منذ إعلان الاتفاق الروسي التركي". وكانت الحصيلة السابقة قد أشارت الى تسعة قتلى، وفق المرصد الذي أفاد بأن "مجموعات بينها تنظيم حراس الدين، شنّت هجوما ضد مواقع لقوات النظام في محوري فورو والسرمانية في ريف حماة الشمالي الغربي عند الأطراف الخارجية للمنطقة المنزوعة السلاح" التي حددها الاتفاق الروسي التركي في محافظة إدلب ومحيطها.

عشرات القتلى في مجزرة جديدة للتحالف الدولي بدير الزور..

أورينت نت – متابعات... ارتكب طيران التحالف الدولي (السبت) مجزرة جديدة بريف ديرالزور الشرقي، راح ضحيتها العشرات من المدنيين. وقال "مكتب ديرالزور الإعلامي الموحد" على صفحته في "فيسبوك"، إن طيران التحالف ارتكب مجزرة مروعة راح ضحيتها أكثر من 40 قتيلا من المدنيين، في بلدة "أبو الحسن" بالقرب من مدينة هجين شرقي ديرالزور. وكانت شبكات محلية أحصت أمس (الجمعة) مقتل 105 مدنيين في ريف ديرالزور خلال أسبوع إثر قصف للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية. وقالت صفحة (هجين نيوز) إن 105 مدنيين بينهم 43 طفلاً و 32 امرأة قتلوا في المناطق الخاضعة لسيطرة تنظيم "داعش" في ريف دير الزور الشرقي. وأوضحت أن التحالف الدولي كثّف خلال أسبوع قصفه على مناطق (هجين، أبو الحسن، البقعان، الكشمة، الشعفة، السوسة، البوبدران والباغوز). وقالت إن التحالف الدولي الذي يساند ميليشيا "قسد" استخدم في قصفه أسلحة محرمة دولياً كالفوسفور الأبيض، ما أدى إلى وقوع مجازر عدة في تلك المناطق.



السابق

اليمن ودول الخليج العربي.الخارجية الأميركية: لم نتوصل إلى خلاصة نهائية في قضية خاشقجي..الميليشيات تدمر البنى التحتية في الحديدة... ومقتل خبير متفجرات عراقي.....الكويت تبدي استعدادها لدعم مشاورات اليمن في ستوكهولم..قرقاش: جولة استهداف السعودية الجديدة لن تنجح....اليمن.. الميليشيات تقتحم منازل أحد أعضاء الوفد المفاوض...

التالي

العراق...فرق الموت تغتال الغراوي أحد أبرز ناشطي الحراك في البصرة....رئيس الوزراء العراقي يكرّر خطأ سلفه العبادي ..صالح لروحاني: لن ننسى دعم إيران لمواجهتنا صدام وداعش.. لن نكون جزءا من العقوبات والسياسات المعادية لكم.....الصدر يدفع البرلمان العراقي لحل لغز "المليارات الغارقة"....ضربة "شعبية" لإيران بالعراق.. نفوذ طهران يتآكل بالوسط الشيعي....

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة..

 الإثنين 15 نيسان 2024 - 9:21 م

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة.. https://www.crisisgroup.org/ar/middle… تتمة »

عدد الزيارات: 153,391,654

عدد الزوار: 6,890,364

المتواجدون الآن: 90