لبنان...طريق بيت الوسط - بعبدا:إلتزامات قاطعة من باسيل أولاً... طَرْح عون حكومة أكثرية خطوة إلى الوراء.. والسنيورة لحكومة أقطاب مصغَّرة...الجيش الإسرائيلي ينشر تقريراً عن مواقع لـ«حزب الله» في أحياء من بيروت وقرب المطار..أدرعي يحذر "السياح" والمسافرين عبر مطار بيروت..لبنان في قبضة «الحرب بمكبّرات الصوت» وعون يعاود التلويح بـ «حكومة أكثرية»...لبنان أولا بالمرض الخبيث .....إليكم أبرز الأسباب... الثدي والمثانى هما الأكثر انتشار..

تاريخ الإضافة السبت 29 أيلول 2018 - 7:30 ص    عدد الزيارات 2701    التعليقات 0    القسم محلية

        


طريق بيت الوسط - بعبدا:إلتزامات قاطعة من باسيل أولاً... طَرْح عون حكومة أكثرية خطوة إلى الوراء.. والسنيورة لحكومة أقطاب مصغَّرة...

اللواء... من يقف وراء «تسميم» أجواء التفاؤل كلما لاحت بوادره في الأفق؟ وهل يكفي ان يلتقي الرئيس المكلف سعد الحريري مع رئيس تكتل «لبنان القوي» الوزير جبران باسيل، حتى تفتح الطريق مجدداً إلى بعبدا، بصيغة قديمة أو جديدة من صيغ حكومات الوحدة الوطنية، خلافاً لما يشاع نقلاً عن لسان رئيس الجمهورية ميشال عون، وهو في الطريق إلى بيروت آتياً من نيويورك، من إمكانية السير في حكومة أكثرية، تؤلف وفقاً لقناعات الرئيس المكلف، وإذا شاءت أطراف عدم المشاركة تخرج منها؟! ..وتبدو الأسئلة تطرح أيضاً من باب الإجابات، قياساً على مفاوضات الأشهر الأربعة الماضية، حيث كلما جرى «التفاهم» في مكان ما على صيغة، يأتي من يرفض، فتتعطل العملية، قبل ان تستقر الرؤية حولها.. ويذهب البلد إلى «الدوامة»: اقتراحات, مفاوضات، تفاهم مبدئي، نقض التفاهم، العودة إلى «المربع الأوّل».. من هذه الزاوية استقر الرأي ان لا كلمة أخيرة للفريق الجنبلاطي وللفريق «القواتي» قبل أن يقول «الفريق العوني» كلمته النهائية، وغير القابلة للنقض.. وعليه تجزم مصادر مطلعة ان لا تقدُّم حقيقياً يمكن ان يسجل، وان الاشتباك لا يزال قائماً.. وان «تقطيع الوقت» وراء الايحاء بحصول حلحلة هنا، ثم عقد هناك.

مفاوضات جديدة

وفي تقدير مصادر سياسية ان عودة الرئيس ميشال عون إلى بيروت، من شأنها ان تدخل مفاوضات تشكيل الحكومة في مرحلة جديدة، لا تبدو معالمها واضحة، بسبب الغموض الذي ما زال يلف نتائج الاتصالات الأخيرة التي أجراها الرئيس المكلف سعد الحريري، سواء مع رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع أو مع عضو «اللقاء الديمقراطي» النائب وائل أبو فاعور، حول تشكيل الحكومة، بعد التسريبات المتضاربة حول حصص بعض القوى لا سيما المسيحية منها، فيما كان الواضح فقط ما أعلنه امس، أمين سر تكتل «الجمهورية القوية» (القوات اللبنانية) النائب السابق فادي كرم «اننا لسنا متمسكّين بحقيبة معينة وان حصة «القوات» خمسة وزراء، ويلي مش عاجبو يطلع لبرا».بينما قالت مصادر نيابية في «تكتل لبنان القوي» لـ«اللواء»: حتى الان لم يُطرح على التكتل مشروع صيغة نهائية نوافق عليها، والرئيس الحريري سيضع اكثرمن صيغة واحدة تناسب الجميع وسيطرحها للبحث قريبا ونرجو ان يوفق». الا ان المعلومات المتوافرة لـ»اللواء» تؤكد - حسب مصادر رسمية- ان حلحلة طرأت على الوضع الحكومي من خلال الصيغة التي تم تداولها بمنح «القوات» منصب نائب رئيس الحكومة وحقيبتين خدماتية واساسية وحقيبة دولة، وكانت صيغة مقبولة ومعقولة وجرى تفاهم حولها بين الرئيسين عون والحريري، خاصة مع موقف رئيس الحزب التقدمي وليد جنبلاط عن استعداد للتسهيل والتنازل، لكن «القوات» رفضتها، وها هي تتحدث مجدداعن طلب خمس حقائب ما اعاد الامور الى المربع الاول. غير ان اللافت للانتباه، والذي قد يثير انطباعات سلبية، هي المواقف التي اعلنها الرئيس عون، امام الإعلاميين المرافقين له على متن الطائرة التي اقلته من نيويورك إلى بيروت، حول الوضع الحكومي، حيث قال: «ان هناك نوعين من الحكومات، حكومة اتحاد وطني ائتلافية او حكومة اكثرية، واذا لم نتمكن من تأليف حكومة ائتلافية، فلتؤلف عندها حكومة اكثرية وفقا للقواعد المعمول بها، ومن لا يريد المشاركة فليخرج منها». وعما اذا كان هذا الخيار متاحا ويُسهّل تمريره في مجلس النواب، قال «ان الامور لا تبدأ على هذا النحو، فمن يريد تأليف حكومة يستطيع تأليفها وفقا لقناعاته والمقاييس والمعايير المتماثلة لقانون النسبية. واذا استمر البعض في الرفض تارة والقبول طوراً، فلتؤلف وفقا للقناعات واذا شاءت اطراف عدم المشاركة، فلتخرج منها»، مضيفاً «انا رئيس للجمهورية ولا يمكنني الخروج من الحكومة، لكن قد تخرج الاحزاب التي تؤيدني منها». وقال: «إن الحل يتمثل بقيام احد بأخذ المبادرة، ولكن ليس انا من سيأخذها، ذلك اني لست في الجمهورية الاولى، فالكل يعيد التأكيد على جمهورية الطائف، حتى ان البعض نكر علي حقي في عدم قبولي تشكيلة حكومية، فيما الامر ينص عليه الدستور. فليشرحوا لي معنى الشراكة». وأوضح انه قبل سفره الى نيويورك «لم تكن هناك من حلحلة على خط التأليف»، قائلا: «بعد عودتي الى بيروت، اذا كانوا قد أعدوا صيغة حكومية سنطلع عليها وما اذا كانت تعتمد الوفاق لنقرر عندها ماذا سنفعل». وعن الخطوات التي يمكن ان يتخذها اذا طالت عملية التأليف، قال: «اذا اقدمنا على اتخاذ خيارات، فعندها تكون الامور قد وصلت الى مكان لم يعد من الممكن سوى اتخاذ مثل هذه الخيارات». ولم يشأ الرئيس عون ان يحسم وجود عقدة خارجية تعيق تأليف الحكومة، على اعتبار ان «الامور مختلطة»، لكنه اعتبر ان «العقدة تكون أحياناً خارجية لكن يعبر عنها محلياً»، في إشارة إلى احتمال وجود ضغوط خارجية، أو ربما رهانات على تطورات خارجية. وفي حديث آخر لقناة «روسيا اليوم» اجراه في نيويورك أمل الرئيس عون «الوصول إلى حل في شأن تشكيل الحكومة، من دون ان يستبعد احتمال العودة إلى مجلس النواب في حال لم يتبلور هذا الحل، واستمر الفشل». ولاحظت مصادر مطلعة، ان موقف الرئيس عون من حكومة الأكثرية، يتوافق مع موقف آخر مماثل اطلقه البطريرك الماروني بشارة الراعي من كندا، بضرورة تشكيل حكومة بمن حضر، «ليقبل بها من يقبل وليرفض من يرفض لأن الوطن أغلى من الجميع»، لكنه لا يتوافق حتماً مع تُصوّر الرئيس الحريري لحكومته، حيث أكّد في غير مناسبة تمسكه بحكومة الوفاق الوطني. وقال عضو كتلة «المستقبل» النائب عاصم عراجي في هذا الصدد: «نحن نحترم رأي رئيس الجمهورية، وله الحق في ان يعطي رأيه في الموضوع، لكنه لا يلزم الرئيس الحريري».

حكومة أقطاب

وبين القبول والرفض لحكومة الأكثرية، برزت دعوة الرئيس فؤاد السنيورة إلى تشكيل حكومة أقطاب مصغرة، للخروج من الأزمة الحكومية الراهنة، وهو كان أطلقها قبل يومين في عشاء المركز الإسلامي في عائشة بكار تكريماً لسفير دولة الإمارات العربية المتحدة حمد الشامسي، ثم اعادت تكرارها بعد زيارته أمس لبطريرك الكاثوليك يوسف العبسي في الربوة، معتبراً ان الأقطاب عندما يكونوا موجودين في حكومة واحدة مصغرة من 10 أو 14 وزيراً، يمكنهم تحمل المسؤولية، وبالتالي يحرصون على بذل الجهد لإنجاح المسعى واتخاذ ما يقتضي من قرارات للمعالجة بشكل فعّال. وفي تقدير الرئيس السنيورة، بحسب ما نقل عنه زواره، ان حكومة الأقطاب كانت هي المخرج في الأزمات المماثلة، والذي يؤدي إلى استعادة الحركة السياسية بشكل طبيعي وإخراج البلد من دوّامة الأزمات التي يتخبّط بها، سواء على صعيد المشكلة الاقتصادية والمالية، أو الحالة التي آلت إليها الدولة من تناثر وتقاسم واستتباع من قبل الأحزاب والميليشيات، أو المشكلات المتآتية من علاقة لبنان مع محيطه العربي والعالم. وأوضح هؤلاء الزوار، ان حكومة الأقطاب يمكن ان تحقق ثلاثة أهداف سريعة لاستعادة مكانة السلطة داخلياً وخارجياً.

الاول: تحمل مسؤولية السلطة على مستوى أقطاب قادرين على أخذ قرارات سريعة وفورية، وتكون بالتالي حكومة منتجة.

الثاني: باعتبارها خطوة كبيرة لاستعادة الثقة داخلياً وخارجياً لقدرات الدولة وامكاناتها لتحقيق الإصلاحات المنشودة، سواء بالنسبة لتوصيات مؤتمر «سيدر»، أو المؤسسات الدولية الأخرى.

والثالث: احداث صدمة إيجابية تضع حداً للتدهور الحاصل في سمعة الدولة وهيبتها وفعاليتها، بعدما وصلت الأمور إلى هذا المستوى من الهريان.

وأكّد السنيورة، بحسب زواره، ان الأزمة الحالية أكبر من ان تستطيع حكومة عادية من معالجة التراكمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تولدت عنها، لإعادة تصحيح مسار السلطة.

مزاعم الصواريخ

وباستثناء النفي الذي صدر عن الاتحاد اللبناني لكرة القدم لمزاعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن وجود مواقع صواريخ لـ«حزب الله» تحت ملعب نادي العهد في الضاحية الجنوبية، بقي الحزب على صمته من الرواية الإسرائيلية، والتي كررها مجدداً المتحدث باسم الاحتلال الإسرائيلي افيخاي أدرعي، إلا ان وزير الشباب والرياضة في حكومة تصريف الأعمال محمّد فنيش، قال لوكالة الأنباء «المركزية»: «لنترك نتنياهو مع اكاذيبه واوهامه»، ليتحدث ما يشاء ويحرض بالطريق التي يريد، «نحن نكتفي بالقول ان المقاومة لديها قدراتها، كما عبر عنها الامين العام السيّد حسن نصر الله ونحن معنيون بالتصدي لعدوانه، ولاي اعتداء جديد على لبنان، الإسرائيلي يعرف تماماً ماذا ينتظره إذا اقدم على أي عدوان ضد لبنان، وإذا لم يعرف فسيتفاجأ». يُشار إلى ان الرئيس عون كان جدد في حديثه إلى الصحافيين في الطائرة، التأكيد على ان الاحتلال الإسرائيلي هو الذي أدى إلى قيام المقاومة المسلحة، وسأل: هل من احد ينكر على المقاومة انها اخرجت الاسرائيلي؟ او ان ينكر الاعتداء الاسرائيلي في العام 1993 وعناقيد الغضب في العام 1996 او مقابر مئة طفل التي خلفتها؟ وكم من مرة انتقمت اسرائيل من لبنان، ان من خلال استهدافها معامل الكهرباء او عمليات الخطف العسكرية او غيرها من العمليات؟». وأعاد الرئيس عون التأكيد أن «حزب الله تصدى لأول هجوم لمجموعات ارهابية على لبنان من القصير»، قائلا: «كلنا نحارب الارهاب في لبنان. ولست انا من احيي المقاومة، بل اتحدث عن تاريخ لبنان، ذلك ان المقاومة تعيش بقدراتها والازمة السورية جعلت حزب الله ضمن القضية الاقليمية. واذا كان المجتمع الدولي غير قادر على مساعدتنا لحل ازمة النازحين السوريين، فكيف يمكن لنا ان نعالج مسألة حزب الله وحدنا، وقد اصبحت لها ابعاد اقليمية ودولية، وقبل حل مشكلة الشرق الاوسط؟ فليتم ايجاد حل لازمة الشرق الاوسط، وبعدها حل سائر المسائل المتفرعة عنها». 

أدرعي يحذر "السياح" والمسافرين عبر مطار بيروت

جريدة اللواء...المصدر: صفحة المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي

نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، على صفحته في موقع تويتر، فيديو أرفقه بتحذير لـ"السياح" والمسافرين عن وجود موقع قريب من المطار قال أنه لـ"حزب الله ويستخدمه لتطوير الصواريخ". ونشر أدرعي يوم أمس صورا وفيديو قال أنها لبنية تحتية في قلب العاصمة اللبنانية بيروت، تستخدم لتحويل صواريخ أرض – أرض إلى صواريخ دقيقة على أيدي عناصر تابعة لـ"حزب الله". وقال أدرعي أن "حزب الله" أقام في العام الأخير، بنية تحتية لتعديل الصواريخ في حي الأوزاعي المجاور لمطار بيروت الدولي. وأكد أن إسرائيل تتابع هذه المواقع من خلال قدرات ووسائل متنوعة ولديها معلومات عديدة عن مشروع الصواريخ الدقيقة، وهي تتحرك لمواجهته من خلال رد عملياتي متنوع وبطرق ووسائل مختلفة.

الجيش الإسرائيلي ينشر تقريراً عن مواقع لـ«حزب الله» في أحياء من بيروت وقرب المطار

الرئيس اللبناني يستبعد أن تشعل التهديدات الإسرائيلية حرباً

تل أبيب: نظير مجلي - بيروت: «الشرق الأوسط»... استبعد الرئيس اللبناني العماد ميشال عون أن «تؤدي التهديدات الإسرائيلية الأخيرة للبنان إلى تصعيد على الجبهة اللبنانية»، وشدد على «أننا سندافع عن لبنان بكل الوسائل المتوافرة لدينا»، كما أكد: «نحن لن نبدأ باستعمال أي سلاح ضد إسرائيل، ومتمسكون باتفاقية وقف الأعمال العدائية التي تشرف عليها الأمم المتحدة، والخروج عنها لن يكون من جهتنا». وجاءت تصريحات عون، التي أذيعت أمس، ضمن حوار مع قناة «روسيا اليوم»، بالتزامن مع حملة إسرائيلية تزعم وجود 3 مواقع يخزن فيها «حزب الله» أسلحة قرب مطار رفيق الحريري الدولي، وتواصلت أمس مع نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي مقطع فيديو يحذر فيه السياح من مطار بيروت. وباستثناء موقف عون الذي لم يتطرق فيه إلى الاتهامات الإسرائيلية، لم تثر الصور ومقاطع الفيديو التي نشرها الجيش الإسرائيلي، أو ما قاله رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو في الأمم المتحدة، أي مواقف لافتة تلت ما أكده وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال، مساء أول من أمس، حيث قال إن «إسرائيل تختلق الذرائع مجدداً لتبرر الاعتداء، متناسيةً أن لبنان دحرها وهزم عدوانها، وغافلةً أن غطرستها وصداقاتها الجديدة مجدداً لن تنفعها». واستكمالاً لما أورده نتنياهو، في خطابه أمام الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، نشر الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي أمس تقريراً مدعوماً بمقاطع فيديو وصور قال إنه تم التقاطها بواسطة الأقمار الاصطناعية الإسرائيلية، تُظهر، حسب ادعائه، مواقع عسكرية تابعة لـ«حزب الله» في قلب العاصمة اللبنانية، وعدد من أحيائها، وبمحاذاة مطار رفيق الحريري الدولي. وقال الناطق العسكري الإسرائيلي إن «(حزب الله) يحاول في السنة الأخيرة إقامة بنية تحتية لتحويل صواريخ أرض - أرض إلى صواريخ دقيقة في حي الأوزاعي، المجاور لمطار بيروت، معتبراً أن قادة التنظيم اتخذوا قراراً بتحويل مركز ثقل مشروع الصواريخ الدقيقة الذي يتعاملون معه منذ فترة إلى المنطقة المدنية في قلب مدينة بيروت». وأشار التقرير الإسرائيلي إلى أن «قائمة تضم 3 مواقع كهذه، هي: موقع داخل ملعب كرة القدم التابع لفريق العهد، المؤيد لـ(حزب الله)، وموقع مجاور لمطار بيروت الدولي، وموقع في المرسى في قلب حي سكني، وبجوار مبانٍ مدنية تقع على بعد 500 متر فقط عن مدرج الهبوط في المطار». وقال الناطق الإسرائيلي إن الغارات التي نفذتها الوحدات الصاروخية وطائرات «أف 16» على المواقع قرب اللاذقية في سوريا، قبل أسبوعين، أسفرت عن تدمير شحنة ماكينات مخصصة لتحويل صواريخ محلية الصنع إلى صواريخ عالية الدقة، عندما حاول «حزب الله»، وميليشيات أخرى تابعة لإيران، نقلها من سوريا إلى لبنان. وأكد أنه حصل على «معلومات استخبارية دقيقة تفيد بأن (حزب الله) ينفذ مشروع الصواريخ المذكور استناداً إلى خبرة وتكنولوجيا وتمويل وتوجيه إيراني». كما أشار إلى وجود مواقع أخرى في بيروت وخارجها يسعى عناصر «حزب الله» لإقامة بنى تحتية مماثلة فيها. وأعلن الناطق بلسان الجيش أن قواته ترصد هذه النشاطات، وتتدرب على مواجهتها بقوة، وأن تدريباتها تشتمل على رد عملياتي متنوع، ومن خلال طرق عمل ووسائل مختلفة. وتباهي بأن هذه الجهود الإسرائيلية الواسعة هي التي أدت إلى إفشال إقامة مصنع فاعل في لبنان، يقوم بتحويل الأسلحة القديمة إلى أسلحة عالية الدقة، لتوجيهها نحو أهداف في عمق إسرائيل بمستوى دقة 10 أمتار (المسافة عن الهدف).

عون: لحكومة «أكثرية» إذا لم نتمكن من تشكيلها «إئتلافية»

بيروت - «الحياة»... قال الرئيس اللبناني ميشال عون إن «هناك نوعين من الحكومات، حكومة اتحاد وطني ائتلافية أو حكومة أكثرية، وإذا لم نتمكن من تأليف حكومة إئتلافية، فلتؤلف عندها حكومة أكثرية وفقاً للقواعد المعمول بها، ومن لا يريد المشاركة فليخرج منها». وأوضح عون في دردشة مع الصحافيين على متن الطائرة التي أقلته من نيويورك إلى بيروت أمس، ردا على سؤال «عما إذا كان هذا الخيار (حكومة أكثرية) متاحاً ويسهل تمريره في البرلمان؟»: «الأمور لا تبدأ على هذا النحو، فمن يريد تأليف حكومة يستطيع تأليفها وفقاً لقناعاته والمقاييس والمعايير المتماثلة لقانون النسبية. وإذا استمر البعض في الرفض تارة والقبول طوراً، فلتؤلف وفقاً للقناعات وإذا شاءت أطراف عدم المشاركة، فلتخرج منها». وأضاف: «أنا رئيس للجمهورية ولا يمكنني الخروج من الحكومة، لكن قد تخرج الأحزاب التي تؤيّدني منها». وذكر أنه «قبل سفره لم تكن هناك حلحلة. وبعد عودتي، إذا كانوا أعدوا صيغة سنطلع عليها وما إذا كانت تعتمد الوفاق لنقرر ما سنفعل». و «عما إذا كان الأمر متوقفاً عند الرئيس المكلف؟»، أجاب: «إذا أوحى رئيس الجمهورية بأمر ما، تصدر التحليلات والتصريحات عن رغبته في تخطي صلاحياته وأنه يريد تهميش الجميع. وإذا لم يتدخل رئيس الجمهورية، يتساءلون أين هو وما عن دوره ولماذا يقف متفرجاً؟». وشدد على أن «الحل يتمثَّل بقيام أحد بأخذ المبادرة، ولكن ليس أنا، ذلك أني لست في الجمهورية الأولى، فالكل يعيد التأكيد على جمهورية الطائف، حتى أن البعض أنكر عليّ حقي في عدم قبولي تشكيلة حكومية، فيما الأمر ينص عليه الدستور. فليشرحوا لي معنى الشراكة». وقال: «لرئيس الحكومة الحق في المبادرة، رضي الأفرقاء أو لا». وعما «إذا كانت العقدة خارجية»، لفت إلى أن «الأمور مختلطة. العقدة تكون أحياناً خارجية لكن يعبّر عنها محلياً». وعن «الخطوات التي يمكن أن يتَّخذها إذا طال التأليف»، أجاب: «إذا أقدمنا على اتخاذ خيارات، فعندها تكون الأمور وصلت إلى مكان لم يعد من الممكن سوى اتخاذ مثل هذه الخيارات». وعن «احتمال فرض عقوبات أميركية على لبنان وارتباطها بمنع عودة النازحين السوريين»، قال: «ليست هناك اليوم قواعد للتعاون. ولا أحد يعلم ماذا سيقرر الرئيس الأميركي».
«استياء أوروبي؟»
وأكد عون أن «لبنان وضع خطته الإقتصادية وفقاً لمقررات مؤتمر سيدر، وقد يكون هناك استياء أوروبي من التأخير». وسئل عن «إعادة المقاومة إلى الأدبيات اللبنانية من على منبر الأمم المتحدة»، فأجاب: «لا يمكنني إنكار تاريخنا، وذكرت وقائع في خطابي». وأكد أن «الإحتلال الإسرائيلي هو الذي أدى إلى قيام المقاومة المسلحة»، سائلاً: «هل من أحد ينكر على المقاومة أنها أخرجت الإسرائيلي؟». وجدد تأكيد أن «حزب الله تصدى لأول هجوم لمجموعات إرهابية على لبنان من القصير». وقال: «كلنا نحارب الإرهاب في لبنان. ولست أنا من أحيي المقاومة، بل أتحدث عن تاريخ لبنان، ذلك أن المقاومة تعيش بقدراتها. والأزمة السورية جعلت حزب الله ضمن القضية الإقليمية». وسأل: «إذا كان المجتمع الدولي غير قادر على مساعدتنا لحل أزمة النازحين، فكيف يمكن لنا أن نعالج مسألة حزب الله وحدنا، وأصبحت لها أبعاد إقليمية ودولية، وقبل حل مشكلة الشرق الأوسط؟ فليتم إيجاد حل لأزمة الشرق الأوسط، وبعدها حل سائر المسائل المتفرعة منها». واعتبر أنه «من العار أن تبقى إدارة من هذا النوع في مطار بيروت». وفي مقابلة مع قناة «روسيا اليوم»، رأى عون أن «الغرب يسيّس مسألة عودة النازحين عبر ربطها بالإنتقال السياسي»، مؤكداً أن «العلاقات الديبلوماسية مع سورية قائمة». وأمل بـ «إعادة فتح معبر نصيب الحدودي، ونترقب ما ستؤول إليه العلاقات بين دمشق وعمان». واعتبر أن «حزب الله أصبح جزءاً من الأزمة السورية وعدم التوصل إلى التسوية يعد سبباً لبقاء الحزب هناك».
الراعي: لتشكّل حكومة... وليرفض من يرفض
وجه البطريرك الماروني بشاره الراعي نداء إلى رئيس الجمهورية ميشال عون والرئيس المكلف سعد الحريري للإسراع في تشكيل الحكومة. وقال خلال حفلة أقامها على شرفه سفير لبنان في كندا فادي زيادة في دار السفارة في أوتاوا: «يكفي استشارات واستشارات، فقد حان الوقت لأن تعلن الحكومة الجديدة لأن الوطن ذاهب إلى الدمار، يغرق يوماً فيوماً، وهذا كلام لا أقوله أنا، بل تقوله الأسرة الدولية والبنك الدولي الحريص على لبنان ربما أكثر من المسؤولين فيه. لا يجوز لهذا الوطن الذي أعطى مثل أبناء هذه الجالية، الذين يمتدح الجميع روحهم الخلاقة وقدرتهم وعطاءهم ويحبون لبنان بسببهم، لا يجوز التأخير في تأليف حكومة له». وأضاف: «أنا أؤمن، وأقولها بالصوت العالي، إنه لا يوجد أي مبرر شرعي لعدم تأليف الحكومة منذ الأسبوع الأول من التكليف. كفى سماع استشارات من هنا وهناك، فليؤلف الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية الحكومة وليقبل بها من يقبل، وليرفض من يرفض فالوطن أغلى من الجميع». ونوّه الراعي بـ «الدور الذي يقوم به أبناء الجالية في بلاد الاغتراب»، داعياً إياهم إلى «إبقاء التواصل بين وطنهم الأم لبنان والوطن الذي احتضنهم وأمن لهم فرص العمل كندا»، شاكراً لكندا مساعدتها أبناء الجالية على أرضها.

لبنان في قبضة «الحرب بمكبّرات الصوت» وعون يعاود التلويح بـ «حكومة أكثرية»

بيروت - «الراي» ... عَكَسَ «التدافُعُ الخشنُ» على «مثلّث» التوتر العالي في المنطقة والمحكوم باستقطابات الحدّ الأقصى، حساسية «المسرح السياسي» الذي تدور عليه معركة تأليف الحكومة الجديدة في لبنان. واقتحمتْ «مضبطةُ الاتهام» الاسرائيلية لـ «حزب الله» ومن على منبر الأمم المتحدة ثم بلسان القيادة العسكرية حول استخدامِه محيط مطار بيروت الدولي لتخزين جزء من منظومته الصاروخية الدقيقة وتطوير مقذوفاتٍ غير دقيقة الى أخرى أكثر دقة المَشهدَ اللبناني في غمرة استمرار «الأبواب الموصدة» بوجه الملف الحكومي الذي يدور في مكانه منذ 24 مايو الماضي. وتمّ التعاطي في بيروت مع الاندفاعة ضدّ «حزب الله» على أنها، إما في سياق رفْع الضغط على الحزب بعد إعلان أمينه العام السيد حسن نصرالله ان «المهمة أٌنجزت وأصبحنا نملك ما يكفي من الصواريخ الدقيقة»، وإما في إطار «مراكَمة إعلامية» تمهيداً لعملٍ عسكري، ولا سيما أن المزاعم الاسرائيلية جاءت بعد نحو 3 أسابيع من تقرير لقناة «فوكس نيوز» نقل عن مصادر استخباراتية غربية ان إيران تهرّب الأسلحة إلى «حزب الله» من خلال «شركات طيران مدنية» (سمّت خطوط «قشم فارس») حملت في يوليو واغسطس الماضيين مكوّنات لتصنيع أسلحة دقيقة في مصانع إيرانية داخل لبنان. وإذا كانت حسابات أي ضربة اسرائيلية لمواقع الصواريخ المفترضة ترتبط بـ «توازن الردع» الذي أرساه «حزب الله» والذي يمكن ان يجعل أي استهداف للحزب في لبنان يفجّر «الحرب الأخيرة»، فإن التماهي اللبناني الرسمي مع الحزب والذي عبّر عنه الرئيس ميشال عون، يجعل أوساطاً مطلعة تبدي خشية كبيرة من ان يدفع كل لبنان ثمن تضييق الخناق الذي يتصاعد على الحزب، الذي يواجه اتجاهاً بريطانياً غير مسبوق، لحظره. وفيما اكتفى وزير «حزب الله» محمد فنيش بالقول، «لنترك نتنياهو مع أكاذيبه وأوهامه. والمقاومة لديها قدراتها كما عبّر الأمين العام، والاسرائيلي يعرف تماماً ماذا ينتظره إذا أقدم على اي عدوان ضدّ لبنان، واذا لم يعرف فسيتفاجأ»، رد وزير الخارجية جبران باسيل بتغريدة قال فيها: «ها هي اسرائيل مجدداً تختلق الذرائع لتبرّر الاعتداء، ومن على منبر الشرعية الدولية تحضّر لانتهاك سيادة الدول، متناسيةً ان لبنان دحرها وهزم عدوانها وغافلةً ان غطرستها و(صداقاتها الجديدة) مجدداً لن تنفعها». وفي موازاة ذلك، يجري رصْد إذا كان هذا الضغط الخارجي المتصاعد على حزب الله و«ارتفاع المَخاطر» سيجعل الأخير يتشدّد أكثر في الملف الحكومي أو يدْفع في اتجاه الإسراع بالتأليف لتكوين «شبكة أمان» تكون بمثابة «واقي صدمات»، وسط اقتناع الأوساط السياسية ان طرح تشكيل حكومة «امر واقع» او «حكومة أكثرية بمَن حضر» كما لوّح عون مسألةً غير قابلة للتحقق، ليس فقط لأن التوازنات لا تسمح بذلك، بل أيضاً لأن «حزب الله» من مصلحته وجود حكومة وحدة وطنية، وإذا لم يكن راغباً بالضغط في اتجاه تسهيل ولادة الحكومة فإن لا مصلحة له بالتأكيد بإشعال جبهاتٍ داخلية تجعل ظهْره مكشوفاً. وكان الملف الحكومي سجّل مجموعة انتكاساتٍ سبقت عودة عون الى بيروت وانطلاق جولة جديدة من التفاوض وعكستْ استمرار المرواحة في دائرة المأزق، وأبرزها ان فريق عون ما زال يرفض تمثيل «القوات اللبنانية» بشكل وازن وأن المرونة حيال منْحها منصب نائب رئيس الحكومة بلا حقيبة قابلها تشدُّد بإزاء رفْض حصولها على أكثر من حقيبتين الى جانب وزير دولة وهو ما ترفضه «القوات» التي عادت الى مطلب 5 وزراء مع حقيبة سيادية. وفي السياق المتشدّد نفسه، جاء كلام عون عن وجود «نوعين من الحكومات، حكومة اتحاد وطني ائتلافية او حكومة اكثرية، واذا لم نتمكن من تأليف حكومة ائتلافية، فلتؤلف عندها حكومة أكثرية وفق القواعد المعمول بها، ومن لا يرد المشاركة فليخرج منها»، مكرّراً الدفاع عن «حزب الله» وسلاحه.

الادعاء على داعشيين

ادعى مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي بيتر جرمانوس على أربعة فلسطينيين بينهم موقوف واحد، بجرم الانتماء الى تنظيم «داعش» والتحضير لأعمال إرهابية في لبنان، بينها التخطيط لاغتيال الأمين العام للأمم المتحدة السابق بان كي مون أثناء زيارته للبنان في 2013، وتفقده قوة «اليونيفيل» العاملة في جنوب لبنان، ومحاولة تسميم خزانات مياه يستخدمها الجيش اللبناني بهدف قتل أكبر عدد من العسكريين، والتخطيط أيضاً لعملية إرهابية في منطقة سريدينا في إيطاليا.

لبنان أولا بالمرض الخبيث .....إليكم أبرز الأسباب... الثدي والمثانى هما الأكثر انتشار

رانية الاخضر... إيلاف: أن يكون لبنان أولا من حيث نسبة الاصابة بالسرطان،بين دول غرب آسيا، هو خبر مثير للقلق خاصة مع تفاقم مشكلة التلوث،جوا وبرا وبحرا في البلاد. وبات جليا أن الواقع البيئي يواجهه غيابا تاما للبرامج والحلول الجذرية من قبل المرافق المعنية في الدولة، مما يزيد من القلق حيال إمكانية ازدياد حالات الاصابة بالسرطان مع مر السنين. حسب تقرير الوكالة الدولية لأبحاث السرطان ومنظمة الصحة العالمية، يأتي لبنان أولا من نسبة الاصابة بمرض السرطان مقارنة مع عدد السكان. يقول الطبيب الجراح اللبناني المتخصص بجراحة الأورام السرطانية د.سامي حراجلي ان سرطان الثدي وسرطان عنق الرحم هما أكثر أنواع السرطانات انتشارا في صفوف النساء. ويقابله سرطان المثانى ثم الرئة لدى الرجال. أما بالنسبة لسبب ارتفاع نسبة الاصابة بالسرطان في لبنان يقول د.حراجلي انه يصعب على الطب تحديد سبب رئيسي للاصابة بالسرطان علما ان الأسباب المحيطة حولنا هي دون شك كثيرة جدا، ولكل نوع من السرطان أسبابه. ويضيف مستشهدا بسرطان القولون فمن المتعارف عليه حسب د.حراجلي ان الطعام المشبع بالدهون يلعب دورا رئيسيا في تأجيج المرض، لذا ترى تراجعا في نسبة الاصابة بسرطان القولون لدى الدول الآسيوية التي تعتمد في مطبخها على الخضار أكثر من البروتينات في وجباتها اليومية. ومما لا شك فيه فان العامل البيئي مثل التغيير المناخي وتفاقم أزمة التلوث في لبنان دفع بتلك النتائج قدما، ولفت د. حراجلي الى مخاطر استخدام المبيدات في المزروعات على صحة الانسان خاصة اذا استخدمت دون تحديد معايير خاصة بها من قبل الوزارات المعنية. وهي تصب حتما في مائدة طعامنا اليومي . وأشار د.حراجلي الى العامل المادي الذي يتدخل في رفع نسبة الاصابة بالمرض في لبنان خاصة لدى المرضى الذي لا يستطعيون تغطية تكاليف الفحوصات الأولية والتي تساعد على كشف المرض باكرا. وتطرق الى أهمية الكشف المبكر عن المرض في تحقيق العلاج والشفاء التام منه، وهو ما لا يتوفر في لبنان في ظل غياب الرعاية الصحية في لبنان والتي من شأنها ان تؤمن الفحوصات والصور المخبرية للمواطن بصفة مجانية. فكثير من المرضى يكتشفون المرض في مراحل متقدمة، وعندها يتعذر على العلاج انقاذ الكثير من الحالات وشفائها. ودعا د.حراجلي الى ضرورة تنظيم حملات مجانية لاجراء فحوصات دورية لكافة المواطنين إسوة بدول مثل فرنسا واليابان وغيرها من الدول التي احدثت فرقا من خلال حملات الفحوصات المجانية التي تعم المدن والقرى داعية المواطنين للخضوع لها بهدف الكشف المبكر عن المرض وتداركه في الوقت المناسب. ولفت الى ان أكثر الحالات السرطانية التي ترد الى العيادات الطبية في لبنان تكون قد قطعت مراحل متقدمة من المرض ودخلت في مرحلة الأعراض السريرية مما يعرقل عملية العلاج ويؤخر من فعاليته . وكان تقرير الوكالة الدولية لأبحاث السرطان أظهر إصابة 242 بالسرطان بين كلّ 100 ألف لبناني، وتم تسجيل 17 ألف إصابة جديدة عام 2018، فضلاً عن 9 آلاف حالة وفاة. وسجل التقرير 8976 حالة وفاة بالسرطان عام 2018 مع حوالي 17394 إصابة جديدة في لبنان هذا العام. لافتا إلى أن عدد المصابين بالسرطان في خمس سنوات بلغ نحو 41843 شخصاً، من بينهم 22250 من النساء، و19593 من الرجال. وتبين في الدراسة أيضاً أن حالات إصابة النساء بهذا السرطان في لبنان هي الأعلى في العالم، والسبب يعود للتعرض للملوثات الكيميائية والمائية والتدخين.

 

 



السابق

مصر وإفريقيا..مصر تتسلم 500 مليون دولار من بنك التنمية الأفريقي..قضايا محورية أمام البرلمان العربي في القاهرة...القاهرة تنفي تقارير عن تسليح عشائر سيناء والسيسي: هدفنا الأسمى القضاء على الفقر...اشتباكات عنيفة تخرق هدنة طرابلس..الخرطوم ترفض انتقادات في ملف حقوق الانسان.."إيلاف المغرب" تجول في الصحف اليومية الصادرة السبت....

التالي

اخبار وتقارير...مؤسسة صحافية لبنانية أخرى تهوي...«دار الصياد» تودع قراءها «حفاظاً على كرامة سعيد فريحة»...تقرير إسرائيلي تفصيلي رداً على «تحقيق» موسكو حول حادثة الطائرة..أفغانستان: حملة الانتخابات النيابية تنطلق... والشباب يواجهون الحرس القديم...روسيا تزود طائراتها بصاروخ "ثوري" يهدد سلاح الجو الأميركي..واشنطن: الصين تعرقل حرب الإرهاب في أفريقيا..الصين لا تنافس أميركا... و لن تذعن لضغوطها..19 مليون روسي تحت خط الفقر...

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,231,665

عدد الزوار: 6,941,424

المتواجدون الآن: 110