اليمن ودول الخليج العربي..تقدم للجيش اليمني في الحديدة غداة فشل مشاورات جنيف..الجيش اليمني يضيق الخناق على إمدادات الانقلابيين بين صنعاء والحديدة..معارك ضارية مع الحوثيين وأسر عشرات..قادة جيوش دول الخليج يجتمعون في الكويت..الأردن يصدر أحكاماً مشددة بحق «دواعش» استهدفوا ضباط مخابرات وعسكريين...

تاريخ الإضافة الإثنين 10 أيلول 2018 - 6:38 ص    عدد الزيارات 1992    التعليقات 0    القسم عربية

        


تقدم للجيش اليمني في الحديدة غداة فشل مشاورات جنيف..

قوات الشرعية تتوغل في صعدة... وبن دغر يشدد على الخيار العسكري...

صنعاء - تعز: «الشرق الأوسط»... احتدمت المعارك في اليمن أمس، عقب فشل المشاورات التي انتهت أعمالها في جنيف أول من أمس، إذ شهد محيط مدينة الحديدة، التي تسعى القوات الحكومية إلى تطويقها من جهة الشرق، وقطع طرق الإمداد الحوثية الآتية من صنعاء، معارك عنيفة خلفت 84 قتيلاً بين قوات الجيش الوطني اليمني والمتمردين، إذ قالت مصادر طبية ومسعفون في مستشفيات ميدانية في محافظة الحديدة، غرب اليمن، وفي عدن، في جنوبه، لوكالة الصحافة الفرنسية، إن 11 مقاتلاً حكومياً قتلوا، وأصيب 17 بجروح في هذه المعارك، بينما لقي 73 متمرداً حوثياً مصرعهم، وأصيب عشرات بجروح. وفي حين أعلن الجيش اليمني عن إحراز تقدم جديد في محافظة حجة الحدودية، شدد رئيس الحكومة اليمنية أحمد بن دغر على استمرار المعارك في محافظة صعدة لاقتلاع المشروع الحوثي في معقله الرئيس، ضمن معركة استعادة الشرعية، ووأد الانقلاب الممول إيرانياً. وفي هذا السياق، ذكرت مصادر ميدانية يمنية لـ«الشرق الأوسط» أن أكثر من 100 حوثي قتلوا في معارك اليومين الأخيرين، وضربات تحالف دعم الشرعية على مواقع الميليشيات قرب منطقة «كيلو 16»، الواقعة عند المدخل الجنوبي الشرقي للمدينة، الذي يتحكم في قطع إمدادات الجماعة من جهة صنعاء وذمار وريمة وإب، ويعزل بقية المديريات الجنوبية في الحديدة عن المدينة ومينائها الحيوي. وأفادت المصادر الحكومية بأن قوات الجيش، مسنودة بطيران التحالف الداعم للشرعية، واصلت أمس تقدمها الميداني باتجاه «كيلو 16»، بمحافظة الحديدة، وسط انهيار وخسائر كبيرة في صفوف ميليشيات الحوثي الانقلابية. وقال مصدر عسكري في ألوية العمالقة، في تصريح للمركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية، إن قوات الجيش «تواصل التقدم باتجاه (كيلو 16)، الذي يربط العاصمة صنعاء بمدينة الحديدة، بعد أن تمكنت خلال الساعات الماضية من تحرير مساحات واسعة، تقدر بنحو 12 كلم، وسط استمرار المعارك». وفي غضون ذلك، أعلنت قوات الجيش، بإسناد من التحالف الداعم للشرعية، أنها حررت أمس مواقع وقرى جديدة كانت تتحصن فيها ميليشيات الحوثي الانقلابية في مديريتي حيران وعبس، بمحافظة حجة، شمال غربي البلاد. وقال مصدر عسكري للمركز الإعلامي للقوات المسلحة إن وحدات من قوات المنطقة العسكرية الخامسة نفذت هجوماً مباغتاً من 3 محاور، تمكنت خلاله من تحرير 3 قرى كانت تتحصن فيها الميليشيات شرق مديرية حيران. وأضاف المصدر الحكومي أن القوات «تمكنت من تحرير عزلة (بني حسن)، التابعة لمديرية عبس، بالكامل، إضافة إلى التقدم شمالاً باتجاه (مثلث عاهم)، وقطع أهم خطوط إمدادات الميليشيات في جبهتي حرض وحيران». وكشف عن أن المعارك «أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من عناصر ميليشيات الحوثي الانقلابية، وأسر 5 مسلحين، واستعادة آليات عسكرية وكميات من الأسلحة والذخائر المتنوعة». وأوضحت المصادر أن مقاتلات التحالف استهدفت بـ5 غارات مركزة مواقع وتجمعات وتعزيزات للميليشيات الحوثية، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى من عناصرها، وتدمير معدات قتالية تابعة لهم. وبين المصدر العسكري أن «التقدم الذي أحرزته قوات الجيش يأتي في إطار عمليات المنطقة العسكرية الخامسة لاستكمال تحرير مديرية حيران ومثلث عاهم، والتقدم جنوباً باتجاه مديرية عبس». كان نائب الرئيس اليمني، الفريق علي محسن الأحمر، قد أجرى أمس اتصالاً هاتفياً بقائد المنطقة العسكرية الخامسة في الجيش اليمني، اللواء الركن يحيى صلاح، للاطلاع على المستجدات الميدانية والانتصارات الأخيرة التي صنعتها قوات الجيش في محافظة حجة. وذكرت المصادر الحكومية أن الأحمر حض قوات المنطقة الخامسة «على اليقظة والجاهزية القتالية ورص الصفوف، وتفقد أحوال المقاتلين، والحرص على تنفيذ المهام العسكرية المطلوبة». وفي غضون ذلك، أكد رئيس الوزراء اليمني أحمد عبيد بن دغر أن الجيش لن يتوقف عن دوره في ملاحقة فلول ميليشيات الحوثي الانقلابية بمحافظة صعدة، ضمن سياق الجهود العسكرية لإنهاء الانقلاب، واستعادة الدولة، في إشارة إلى استمرار الحكومة في خيارها العسكري في حربها ضد المتمردين. جاء ذلك خلال لقائه أمس، في الرياض، بمحافظ صعدة، هادي طرشان، لمناقشة المستجدات العسكرية الراهنة في المحافظة، وما يحققه الجيش من مكاسب على الأرض، بدعم من قوات التحالف. وأكد بن دغر أن جبهة صعدة تعد من أهم الجبهات التي يخوضها الجيش، لجهة أنه باغت الميليشيات الانقلابية في عقر دارها، في عملية عسكرية بالغة التعقيد، بالنظر إلى التضاريس الوعرة التي تتحكم بسير المعارك. ومن جهته، قدم محافظ صعدة، خلال لقائه مع بن دغر، إيضاحاً عن التطورات الميدانية والعسكرية المتسارعة في جبهات المحافظة، وما حققه الجيش الوطني، بدعم مقاتلات التحالف، من تقدم نوعي واستراتيجي. وميدانياً، أعلنت قوات الجيش في محافظة صعدة أنها حررت أمس سلسلة جبال أضياق وجبال محجوبة في جبهة البقع، شمال المحافظة الحدودية. ونقل الموقع الرسمي للجيش تصريحات لقائد لواء العاصفة، العميد خالد معروف، أكد فيها أن وحدات من الجيش «أحكمت سيطرتها على جميع السلاسل الجبلية المطلة على مزارع آل شجعان، عقب معارك ضارية خاضتها مع ميليشيات الحوثي الانقلابية». وأوضح العميد معروف أن «المعارك المستمرة كبدت الميليشيات كثيراً من القتلى والجرحى في صفوفها، وأن قوات الجيش استعادت كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر المتنوعة». وأشار القائد اليمني إلى دور قوات تحالف دعم الشرعية في مساندة قواته، وقال إن مقاتلات التحالف وطيران الأباتشي شاركت في العمليات بقصفها لمواقع وتعزيزات الميليشيات في منطقة آل شجعان.

الجيش اليمني يضيق الخناق على إمدادات الانقلابيين بين صنعاء والحديدة

وسط ‏انهيار في صفوف الميليشيا وعجزها عن المواجهة

عدن: «الشرق الأوسط أونلاين».. ضيَّق الجيش اليمني الخناق على إمدادات ميليشيا الحوثي الانقلابية من الأسلحة والمعدات، بالاقتراب من قطع الطريق الرابط بين صنعاء والحديدة. وأعلنت ألوية العمالقة التابعة للجيش اليمني، اقترابها من قطع طريق رئيسي يربط بين ‏محافظة الحديدة في غرب اليمن، والعاصمة في منطقة كيلو 16 شرق مدينة الحديدة.. وقالت ألوية العمالقة، في بيان نشره مركزها الإعلامي إن القوات التابعة لها تواصل التقدم نحو منطقة ‏كيلو 16 وسط انهيار كبير في صفوف ميليشيات الحوثي، مؤكدة أن القوات أصبحت على بعد أمتار من مصنع نانا وصوامع البحر الأحمر وسط ‏انهيار في صفوف الميليشيا وعجزها عن المواجهة. وأشارت قوات العمالقة إلى أن سيطرتها على المنطقة سيقطع الطريق الرابط بين صنعاء ‏والحديدة وسيمنع وصول الإمدادات من الأسلحة عن الميليشيا في صنعاء والتي تقوم بتهريبه ‏عبر ميناء الحديدة.‏ وذكر البيان أن العملية العسكرية لقوات ألوية العمالقة مستمرة بإسناد من مقاتلات وطيران ‏«الأباتشي» التابع للتحالف العربي حيث سيطرت قوات الجيش على كثير من القرى والوديان ‏والمزارع الموجودة بالقرب من منطقة كيلو 16. ووفقاً للبيان فإن قوات الجيش تواصل التقدم للسيطرة على المنطقة التي تفصل المناطق الواقعة ‏تحت سيطرت ميليشيات الحوثي إلى قسمين جنوب وشمال الحديدة وسيعمل ذلك على شل ‏حركة ميليشيا الحوثي في مناطق القسم الجنوبي.

الجيش اليمني: الميليشيات الحوثية لا تعرف سوى لغة القوة

خصروف قال لـ«الشرق الأوسط» إن نشاط جبهات القتال رد فعل طبيعي لفشل جنيف

الرياض: عبد الهادي حبتور.. شدد الجيش الوطني اليمني على أن استكمال تحرير الأراضي التي لا يزال يسيطر عليها الانقلابيون هو ردة الفعل الطبيعية التي تقوم بها قيادة الدولة الشرعية بعد إفشال الحوثيين لمشاورات جنيف وعدم حضورهم، وأن الميليشيات لا تعرف سوى لغة القوة. وخلال الساعات الـ48 ساعة الماضية، تقدمت ألوية العمالقة والمقاومة التهامية والوطنية باتجاه الكيلو 16 في مدينة الحديدة وسط انهيار كبير في صفوف الميليشيات، مبينة أن طريق الإمداد الرئيسي للميليشيات القادم من صنعاء مسألة ساعات فقط. وأفادت ألوية العمالقة أنها تواصل عملياتها العسكرية وتقترب من الوصول إلى مصنع نانا وصوامع البحر الأحمر، مضيفة أن قوات التحالف العربي دعت في وقت سابق المواطنين في الحديدة إلى عدم استخدام طريق كيلو 16. كما قامت ألوية العمالقة بتأمين خروج السكان المدنيين والأسر الراغبة أثناء تقدمها في المناطق والقرى المجاورة لطريق الكيلو 16 الاستراتيجي. إلى ذلك، اعتبر اللواء محسن خصروف رئيس دائرة التوجيه المعنوي في وزارة الدفاع اليمنية في حديث لـ«الشرق الأوسط» أن نشاط جبهات القتال في الساحل الغربي وصعدة وغيرها هو رد فعل طبيعي لقيادة الدولة الشرعية إزاء محاولات الحوثي المتكررة إفشال العملية السلمية. وأضاف: «ثبت بالدليل القاطع أن الحوثي ليس داعياً للسلام ولا يريد إلا الحرب، كما أن التماهي الذي ظهر به المبعوث الأممي مع الحوثيين يدلل أيضاً على أن المستهدف كان التهدئة بما يخدم الحوثيين وليس العملية السياسية في حد ذاتها، فمن الناحية العملية لم يتم اتخاذ أي إجراءات فعلية للوصول إلى السلام، بدليل أن مارتن غريفيث كما أشار وزير الخارجية اليمني بوضوح كان يتحدث معهم في الغرف المغلقة عن خيبة أمله من الحوثي وأنه يعطل العملية السلمية وله أهداف أخرى، ثم يبرر للحوثي في التصريحات الرسمية خطواته المعيقة للسلام، إذن يظل الخيار العسكري في الجبهات هو رد الفعل الطبيعي». ولفت خصروف إلى أن الدعوات المتكررة للتهدئة عادة ما تتم عند تحقيق الجيش اليمني انتصارات حاسمة بهدف إعاقتها وإعطاء الميليشيات الحوثية فرصة لالتقاط الأنفاس وإعادة ترتيب صفوفها، وقال: «إعطاء وقت للميليشيات لإعادة ترتيب صفوفها أمر ليس بالجديد وهو يتم باستمرار، فكلما كان الجيش الوطني والمقاومة على أعتاب نصر عسكري حاسم تتدخل الأمم المتحدة وممثلها وبعض القوى النافذة على المستوى الدولي لإعاقة هذه الانتصارات بدعاوى أن هنالك حلولاً سلمية بديلة، ثم لا نرى أياً من هذه الحلول». وفي تعليقه على العمليات الجارية في محافظة الحديدة، أكد رئيس دائرة التوجيه المعنوي أن «القوات بدأت تقترب من كيلو 16 بقوة وعلى وشك قطع خط الإمداد الرئيسي إلى الحديدة من صنعاء وهو عمل نوعي ومهم، ونتمنى أن تعزز هذه الانتصارات بعمل عسكري في تعز لتأمين انتصارات الساحل الغربي، ويقطع خطوط إمداد الحوثي من شرق الحديدة عبر خطوط شرعب - الحسينية، إب - القفر، جبل رأس - الجراحي». أما في صعدة، أوضح اللواء محسن خصروف أن هنالك تحضيرات لعمليات نوعية ستتم خلال الساعات المقبلة، وأردف: «تم السيطرة على أجزاء من مديرية حيدان خاصة مران التي يتحصن فيها زعيم التمرد عبد الملك الحوثي، وحررت الكثير من المديريات الأخرى، وسنرى خلال الفترة المقبلة عمليات نوعية لاستكمال التحرير من الميليشيات الإيرانية».

معارك ضارية مع الحوثيين وأسر عشرات

جدة - منى المنجومي .. عدن، حضرموت - «الحياة» - غداة فشل «مشاورات» جنيف، بسبب تغيب جماعة الحوثيين، أعلن الجيش اليمني اقترابه من قطع الطريق الرئيس الذي يربط ‏محافظة الحديدة بالعاصمة صنعاء، مؤكداً أن قواته سيطرت نارياً على منطقة «كيلو 16» شرق الحديدة (غرب). في غضون ذلك، قال الناطق بإسم الحكومة اليمنية راجح بادي لـ «الحياة» أن الموفد الدولي إلى اليمن مارتن غريفيث لم يبلغ الحكومة «موعداً جديداً للمشاورات» مع الحوثيين، معتبراً أن الحديث عن جولة جديدة «نوع من العبث». وأمس، بدأ آلاف المعلمين في محافظة حضرموت (شرق) إضراباً جزئياً، مطالبين برفع رواتبهم بنسبة 100 في المئة، نتيجة تدهور قيمة الريال اليمني وغلاء المعيشة. ويتزامن بدء الإضراب مع انطلاق العام الدراسي الجديد في اليمن أمس. رئيس لجنة «أنا المعلم» لمتابعة حقوق المعلمين في حضرموت، فاخر حسين بن طالب قال لوكالة «الأناضول» إن قرار الحكومة زيادة 30 في المئة في رواتب الموظفين المدنيين بدءاً من الشهر الجاري، «لا يفي الغرض وغير مقبول». وعزا ذلك إلى أن الزيادة الحكومية «لا تتماشى مع الوضع المعيشي والاقتصادي والغلاء الفاحش». وكان وزير التربية والتعليم عبدالله لملس قال إن «الإضراب من حقوق الإنسان، ولكن يجب ألا تتحول هذه الحقوق لخدمة أغراض سياسية». ميدانياً، أفاد بيان لـ «ألوية العمالقة» (التابعة للجيش) صدر أمس، بأن القوات اليمنية «أحرزت تقدماً واسعاً في اتجاه منطقة ‏كيلو 16، بعد معارك ضارية مع الحوثيين، وحررت عدداً من القرى والوديان ‏والمزارع قرب المنطقة». وزاد أنها «أصبحت على بعد أمتار من مصنع نانا وصوامع البحر الأحمر». وأوضح أن سيطرة القوات اليمنية على «كيلو 16» ستقطع «الطريق الذي يربط صنعاء ‏بالحديدة، وسيمنع وصول أسلحة إلى الميليشيات في صنعاء، من ميناء الحديدة». وقال مصدر لموقع «سبتمبر نت» إن قوات الجيش أحبطت هجوماً للحوثيين على مديرية الدريهمي (جنوب الحديدة)، وتمكنت من أسر عشرات من عناصرهم. وأحبطت قوات من التشكيل البحري في الجيش، ‏تفجيراً خططت له الميليشيات ‏لاستهداف الملاحة في البحر الأحمر. وقال مصدر في المنطقة العسكرية الخامسة ‏(محافظات الحديدة، حجة، المحويت) ‏إن القوات اليمنية يدعمها التحالف العربي، تمكّنت من ضبط زورق مفخخ للميليشيات في اتجاه المياه الدولية في البحر الأحمر. وأضاف أن الزورق «كان ‏يحمل ‏عبوات لاعتراض إحدى السفن ‏التجارية في المياه الدولية».‏ وحرر الجيش أمس «جبال أضياق وجبال محجوبه» على جبهة البقع شمال محافظة صعدة. وأكد قائد «لواء العاصفة» العميد خالد معروف أن وحدات من الجيش «أحكمت سيطرتها على الجبال المطلة على مزارع ال شجعان، بعد معارك ضارية مع الحوثيين». وفي الحرب على تنظيم «القاعدة»، قتِل القيادي في التنظيم علي شناع وثلاثة من معاونيه، بغارة لطائرة من دون طيار (درون) في وادي المرون في مديرية أحور بمحافظة أبين أمس. على صعيد آخر، أعلنت «منظمة الهجرة الدولية» خطف أحد موظفيها في صنعاء. وأوضحت على حسابها في موقع «تويتر»: «نشعر بقلق بالغ على سلامة أحد موظفينا اليمنيين الذي خطفه مجهولون».

قادة جيوش دول الخليج يجتمعون في الكويت

الحياة.. الكويت - أ ف ب.. يجتمع قياديو جيوش دول مجلس التعاون الخليجي في الكويت اليوم، قبل اجتماع مقرر الأربعاء المقبل مع مسؤولين عسكريين أميركيين ومصريين وأردنيين، كما صرح مسؤول في وزارة الدفاع الكويتية. وينعقد اجتماع الإثثنين في إطار الدورة 15 لأعمال «اللجنة العسكرية العليا الخليجية» التي تضم قياديي جيوش الخليج. ويهدف الاجتماع بين قياديي جيوش دول الخليج وقياديين عسكريين في مصر والأردن والولايات المتحدة إلى «تعزيز التعاون وتحقيق مزيد من التكامل العسكري المشترك». ونهاية تموز (يوليو) الماضي، أكد نائب وزير الخارجية الكويتي خالد الجار الله أن بلاده «تدرس اقتراحات أميركية لتشكيل تحالف إستراتيجي في منطقة الشرق الأوسط، بهدف التصدي للنفوذ الإيراني في المنطقة». وكان قائد القيادة المركزية الأميركية جوزف فوتيل جال في المنطقة الأسبوع الماضي، إذ زار دولاً خليجية وكذلك عدن في اليمن. يذكر أن العلاقات مقطوعة بين قطر وكل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر منذ الخامس من حزيران (يونيو) 2017. وتتهم الدول الأربع قطر بدعم تنظيمات متطرفة في المنطقة، لكن الدوحة تنفي هذا الاتهام.

وزيرا الطاقة الأميركي والسعودي يلتقيان في واشنطن اليوم

الراي..(رويترز) .. قال مصدر في الحكومة الأميركية إن وزير الطاقة ريك بيري سيجتمع مع نظيره السعودي خالد الفالح اليوم الاثنين في واشنطن فيما تشجع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الدول المنتجة للطاقة على ضخ النفط بمعدلات مرتفعة قبل شهرين من تجديدها العقوبات على صادرات إيران من الخام. وفي وقت لاحق هذا الأسبوع سيجتمع بيري في موسكو مع وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك.

الأردن يصدر أحكاماً مشددة بحق «دواعش» استهدفوا ضباط مخابرات وعسكريين

عمان: «الشرق الأوسط».. قضت محكمة أمن الدولة الأردنية أمس (الأحد) بسجن 3 متهمين مدة 15 سنة كما قضت بسجن متهم رابع مدة 5 سنوات فيما أعلنت براءة متهم ووضع متهمين اثنين بالحبس أحدهما 6 أشهر والآخر 3 أشهر. وقال مصدر قضائي لـ«الشرق الأوسط» إن المحكمة أصدرت أمس هذه الأحكام بحق 7 متهمين بعد أن وجهت لهم تهم التخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف أفرادا وضباطا من الأجهزة الأمنية والعسكرية (المخابرات وسلاح الجو) باستخدام أسلحة كاتم صوت. وأضاف المصدر أن هذه الأحكام صدرت خلال جلسة علنية برئاسة رئيس المحكمة العقيد القاضي العسكري الدكتور محمد العفيف وعضوية القاضيين المدني أحمد القطارنة والعسكري الرائد صفوان الزعبي، بحضور مدعي عام أمن الدولة النقيب بشار الزيود. وتراوحت الأحكام بين السجن بالأشغال الشاقة المؤقتة 15 عاما إلى 3 أشهر، حيث أصدرت المحكمة على ثلاثة متهمين أحكاما مشددة بالسجن 15 عاما بتهم المؤامرة بقصد القيام بأعمال إرهابية، وحيازة أسلحة وذخائر بقصد استخدامها للقيام بأعمال إرهابية بالاشتراك وتصنيع مواد مفرقعة بقصد استخدامها للقيام بأعمال إرهابية بالاشتراك، والترويج لأفكار جماعة إرهابية (داعش). كما أصدرت المحكمة حكما على المتهم الرابع بالأشغال المؤقتة 5 أعوام بتهمة الترويج لأفكار جماعة إرهابية، وعدم الإبلاغ عن وجود مخطط إرهابي. كما أصدرت المحكمة حكما ببراءة أحد المتهمين، وأصدرت حكما بالأشغال المؤقتة على متهمين اثنين أحدهما 3 أشهر، والآخر 6 أشهر لحيازتهما أسلحة نارية دون ترخيص قانوني. وكان المتهمون استهدفوا عسكريين وضباط مخابرات باستخدام أسلحة عليها كواتم للصوت. وكانت النيابة العامة قد أسندت تهم المؤامرة بقصد القيام بأعمال إرهابية للمتهمين الأول والثاني والثالث، وحيازة أسلحة وذخائر بقصد استخدامها للقيام بأعمال إرهابية بالاشتراك بالنسبة للمتهمين الأول والثاني. كما أسندت تهم تصنيع مواد مفرقعة بقصد استخدامها للقيام بأعمال إرهابية بالاشتراك للمتهمين الأول والثاني، والترويج لأفكار جماعة إرهابية (داعش) للمتهمين الأول والثاني والثالث والرابع. وأسندت المحكمة تهم عدم الإبلاغ عن وجود مخطط إرهابي للمتهم الرابع، وأسندت المحكمة تهمة حيازة سلاح ناري دون ترخيص قانوني للمتهمين الخامس والسادس والسابع.

الأردن يخفض خطة الاستجابة للأزمة السورية

عمّان - «الحياة» .. كشفت الحكومة الأردنية عن توجهها لخفض حجم خطة الاستجابة الأردنية للأزمة السورية للعام المقبل، التي كانت تقدر بنحو 2.525 بليون دولار أميركي. وقال وزيرة التخطيط الأردنية ماري قعوار، إنّ «هذا التعديل في الخطة يأتي في ظل ضعف التمويل المحقق لخطة العام الحالي، وفي ظل التطورات التي طرأت على الساحة السورية، وإمكانية العودة الطوعية للسوريين إلى بلادهم». وأكدت الوزيرة الأردنية في تصريحات صحافية، أن خطة العام المقبل لن تكون بضخامة الأعوام الماضية، مع التركيز أكثر على التمويل الموجه لحاجات الحكومة الأردنية التمويلية في توفير متطلبات الحكومة في توفير الخدمات العامة للاجئين والمجتمعات المستضيفة (الأردنيين) معًا. وأضافت أنّ «الأولويات الحكومية في الخطة المقبلة سيتم الاتفاق عليها بالتشارك مع المؤسسات الدولية والمانحين». يأتي هذا الإعلان في الوقت الذي لم يتجاوز تمويل خطة الاستجابة للعام الحالي حتى أمس، سوى 14.5 في المئة من أصل 2.51 بليون دولار أميركي، هي حاجة الأردن لتمويلها.

 



السابق

سوريا....صورة رضيعة سورية قتلوها في إدلب تهزّ مواقع التواصل...أنقرة تسعى إلى تمديد «مهلة الحل» في إدلب..قتلى بغارات روسية - سورية على إدلب ومحيطها...مصير مخطوفي السويداء مازال مجهولاً...المتطرفون البريطانيون في سوريا أمام خيار الفرار أو القتال...

التالي

العراق...هكذا سَقَطَ العبادي على جدار القنصلية الإيرانية في البصرة..تقارب الصدر والعامري يحيي «صفقة سليماني»..مخاوف في البصرة من عودة الاحتجاجات... وملاحقات للناشطين وأميركا تنصح موظفيها بعدم التحرك في المحافظة...

Iran: Death of a President….....

 الأربعاء 22 أيار 2024 - 11:01 ص

Iran: Death of a President…..... A helicopter crash on 19 May killed Iranian President Ebrahim Ra… تتمة »

عدد الزيارات: 158,137,975

عدد الزوار: 7,092,306

المتواجدون الآن: 157