أخبار وتقارير.....التزام أوروبي ـ أميركي بتعزيز التعاون الأمني لمكافحة الإرهاب...واشنطن لن تبرم «اتفاقاً سيئاً» مع بيونغيانغ: كيم يريد مساعدة اقتصادية وضمانات أمنية...صادرات «التالك» إلى أميركا وأوروبا تسهم في تمويل «داعش»..

تاريخ الإضافة الخميس 24 أيار 2018 - 5:14 ص    عدد الزيارات 3138    التعليقات 0    القسم دولية

        


الجماعات الإرهابية في أفغانستان تستفيد من «ازدهار» زراعة الأفيون..

صادرات «التالك» إلى أميركا وأوروبا تسهم في تمويل «داعش»...

نيويورك: علي بردى كابل: «الشرق الأوسط»... كشف أحدث تقرير استقصائي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، أن زراعة الأفيون في أفغانستان بلغت مستوى قياسياً في عام 2017، إذ وصلت إلى 328 ألف هكتار، بزيادة 63 في المائة مقارنة مع 2016، محذرا من استفادة الجماعات الإرهابية منها. وأفاد التقرير السنوي الذي يصدره المكتب، بعنوان «مسح أفغانستان للأفيون 2017... التحديات التي تواجه التنمية المستدامة والسلام والأمن»، أن معدلات الإنتاج القياسية في العام الماضي أدّت إلى مستويات لا سابق لها من إنتاج الهيروين، مضيفاً أنه من حصاد الأفيون لعام 2017، يمكن إنتاج ما بين 550 طناً و900 طن من الهيروين من الصادرات (بنقاء يتراوح بين 50 و70 في المائة). ويسلّط التقرير الضوء على أن مستويات زراعة خشخاش الأفيون توجد تحديات متعددة للبلد وجيرانه ولكثير من الدول الأخرى التي تشكل بلدان عبور أو وصول للمخدرات الأفغانية. ونبه إلى أن المستويات المهمة لزراعة خشخاش الأفيون والاتجار غير المشروع بالمواد المخدرة تزيد انعدام الاستقرار وحركة التمرد، وكذلك التمويل للجماعات الإرهابية في أفغانستان. وكشف التقرير أيضاً أن ارتفاع إنتاج الأفيون في أفغانستان أدى إلى توسع سريع للاقتصاد غير القانوني عام 2017، إذ إن قيمته بلغت ما بين 4.1 مليارات و6.6 مليارات دولار، أي ما بين 20 و32 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي. وتجاوزت قيمة اقتصاد المخدرات بنسبة كبيرة قيمة الصادرات المشروعة من السلع والخدمات لأفغانستان في عام 2016 (7 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي). وبهذا، أصبح خشخاش الأفيون عنصراً حاسماً في الاقتصاد الأفغاني الذي يكفل سبل عيش كثيرين من الأفغان الذين يشاركون في الزراعة، أو يعملون في حقول الخشخاش أو يشاركون في تجارة المخدرات غير المشروعة. وفي المناطق الريفية، تأثرت نسبة كبيرة من السكان يمكن أن تستفيد من زراعة خشخاش الأفيون. وفي المناطق الغربية والشمالية، قام المزارعون بزراعة الخشخاش في أكثر من ثلث القرى، وفي المنطقة الشرقية في أكثر من 50 في المائة منها، وفي المنطقة الجنوبية في نحو 85 في المائة من القرى. وبالإضافة إلى الأسر الزراعية، يوفر الأفيون إمكانية الوصول إلى العمالة اليومية المأجورة لعدد كبير من العمال المحليين والمهاجرين الذين يستأجرهم المزارعون. ففي عام 2017، وفرت زراعة نبات الخشخاش وحصاد الأفيون ما يعادل 354 ألف وظيفة بدوام كامل للمناطق الريفية. ووفقاً للتقرير ذاته، خلقت المواد الأفيونية اقتصاداً غير مشروع تغلغل في المجتمع الريفي لدرجة أن كثيراً من المجتمعات - وليس فقط المزارعين - أصبحت تعتمد على الدخل من خشخاش الأفيون للحفاظ على سبل العيش. ويساعد الدخل من خشخاش الأفيون أفغانستان وسكانها الفقراء في المناطق الريفية على مواجهة تحدياتها الاقتصادية والاجتماعية. ويأتي ذلك بتكلفة، إذ إن الاقتصاد غير المشروع لا يشجّع على الاستثمار الخاص والعام، لأنه يؤجج انعدام الأمن والعنف والتمرد. وخلصت نتائج الدراسة إلى أن هناك صلة واضحة وراسخة بين انعدام السيطرة الحكومية وانعدام الأمن وزيادة زراعة خشخاش الأفيون. وقال إن الافتقار إلى الوجود الحكومي والأمن من العوامل الدافعة لزراعة الأفيون، علماً بأن هذه الزراعة تزيد من زعزعة استقرار البلاد، فهي تمول جماعات التمرد والجماعات المناهضة للحكومة. وقدرت وزارة مكافحة المخدرات ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة أنه في عام 2017، جمعت جماعات التمرد، بما في ذلك حركة «طالبان»، ما لا يقل عن 116 - 184 مليون دولار من فرض ضرائب على إنتاج الأفيون في أفغانستان. ونظراً إلى حجم مشكلة المخدرات وتعقيدها، يتوقف الحد من زراعة المحاصيل غير المشروعة على تحقيق أهداف إنمائية أوسع، مثل مؤسسات الدولة الراسخة والقوية للحكم الفعال، وآليات الحماية الاجتماعية العاملة، التي تتطلب تمثيلاً قوياً لمكافحة المخدرات في استراتيجية التنمية لأفغانستان. ويلزم الاعتراف بتنوع الظروف والعوامل المرتبطة بالتنمية وزراعة خشخاش الأفيون وأخذها في الاعتبار، عند وضع استراتيجيات فعالة لمكافحة المخدرات. وخلص التقرير إلى أن معالجة مشكلة الأفيون في أفغانستان تظل مسؤولية مشتركة، موضحاً أن حصة صغيرة فقط من العائدات الناتجة عن زراعة الأفيونيات الأفغانية والاتجار بها تصل إلى جماعات الاتجار بالمخدرات الأفغانية، علماً بأن مليارات أخرى من الدولارات تجمع من خلال تجارة المواد الأفيونية في الأسواق الاستهلاكية الرئيسية، خصوصاً في أوروبا وآسيا. ويتطلب خفض إنتاج الأفيون الأفغاني اتباع نهج دولي يستهدف سلسلة توريد المواد الأفيونية في جميع مراحلها، من المصدر إلى الوجهة. على صعيد منفصل، أفادت منظمة «غلوبال ويتنس» الحقوقية في تقرير لها، أول من أمس، بأن مقاتلي تنظيم «داعش» في أفغانستان يجمعون مئات الآلاف من الدولارات سنويّاً من التعدين غير القانوني لمادة «التالك»، التي ينتهي المطاف بمعظمها في الولايات المتحدة وأوروبا، كما ذكرت وكالة «رويترز». وتشير أرقام وزارة التعدين الأفغانية، التي أوردها تقرير المنظمة الحقوقية، إلى أن نحو 500 ألف طن من «التالك»، الذي يستخدم في منتجات تشمل الطلاء ومسحوق العناية بالأطفال، جرى تصديرها من أفغانستان منذ بداية العام حتى مارس (آذار). وذكر تقرير المنظمة أن تلك الكمية ذهبت كلها تقريبا إلى باكستان، حيث جرى تصدير معظمها مرة أخرى. وقال إن باكستان توفر أكثر من ثلث الواردات الأميركية من «التالك»، وإن كميات كبيرة من تلك المادة تصل أيضاً إلى الاتحاد الأوروبي. وقال نيك دونوفان، مدير الحملات بـ«غلوبال ويتنس»، في بيان: «يساعد المستهلكون الأميركيون والأوروبيون دون قصد في تمويل جماعات متطرفة في أفغانستان»، داعياً إلى رقابة أشد على الواردات.
والتعدين غير القانوني للأحجار الكريمة والمعادن مثل اللازورد مصدر إيرادات كبير لمسلحي طالبان. وذكر التقرير أن تنظيم «داعش» يقاتل من أجل السيطرة على المناجم في معقله بإقليم ننكرهار. وبننكرهار، الواقع على الحدود مع باكستان، مكامن ضخمة لـ«التالك» والمعادن الأخرى، مثل الكروميت والرخام، وتمر بالإقليم طرق رئيسية لتهريب المخدرات والمواد المحظورة الأخرى. ونقل التقرير عن قائد كبير في «داعش» قوله إن انتزاع السيطرة على المناجم من جماعات مسلحة أخرى في ننكرهار يمثل أولوية للتنظيم. وأضاف أن «المناجم في أيدي المافيا... سنسيطر على المناجم بأي ثمن». ويساور مسؤولي الأمن في أفغانستان القلقُ منذ فترة طويلة بشأن عدم السيطرة والتحكم في مرور سلع مثل التالك والكروميت في ننكرهار. وأوضح التقرير أنه في الوقت الذي توجد فيه صعوبة في تقدير قيمة تلك التجارة بالنسبة لـ«داعش»، فإن إيرادات التعدين في ننكرهار قد تتراوح من «عشرات الآلاف إلى ملايين قليلة من الدولارات سنوياً». وأضاف أن مئات الآلاف من الدولارات هو تقدير متوسط ومعقول للإيرادات. وذكر التقرير أن المبلغ لا يبدو كبيراً للغاية، لكن الجيش الأميركي يقدر أن قوة «داعش» في ننكرهار تتراوح بين 750 إلى ألفي مقاتل، وهو ما يعني أن هذه الأموال مصدر إيرادات مهم للتنظيم.

واشنطن لن تبرم «اتفاقاً سيئاً» مع بيونغيانغ: كيم يريد مساعدة اقتصادية وضمانات أمنية

الحياة....سيـول، بكــين، واشـــنطن - رويتـــرز، ا ف ب، أ ب ... أعلن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو أمس، أن بلاده لا تعتزم تقديم تنازلات لبيونغيانغ، خلال القمة المرتقبة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في سنغافورة في 12 حزيران (يونيو) المقبل، وأشار إلى أن كيم أبلغ واشنطن أنه ينتظر «مساعدة اقتصادية» و «ضمانات أمنية»، «في مقابل» تخلّيه عن سلاح النووي. تصريحات بومبيو وردت خلال مثوله أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي، وتزامنت مع الإعلان عن زيارة لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى بيونغيانغ، في 31 الشهر الجاري. وقال بومبيو إن إبرام «اتفاق سيئ ليس خياراً. الشعب الأميركي يعوّل علينا لفعل ذلك في شكل صائب. إذا لم يكن الاتفاق السليم مطروحاً على الطاولة، فسننسحب بكل الاحترام». وأضاف أن حملة الولايات المتحدة، مع شركائها، للضغط على بيونغيانغ تؤتي ثمارها، وتابع: «وضعنا لن يتغيّر حتى نرى خطوات ملموسة في اتجاه نزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكوريةـ في شكل كامل يمكن التحقق منه ولا عودة عنه». وأكد أن القمة «التاريخية» بين ترامب وكيم «لا تزال مقررة في 12 حزيران»، بعدما لمّح الرئيس الأميركي إلى احتمال إرجائها، وتابع الوزير: «نحن متفائلون». وتطرّق بومبيو إلى لقائه كيم مرتين في بيونغيانغ، قائلاً: «تحدثنا عن ماهية أهدافنا المتبادلة وعمّا يطلبه العالم وأميركا وعما تريد كوريا الشمالية الحصول عليه أيضاً. هناك مسائل لا تزال تتطلّب كثيراً من العمل لإيجاد قاعدة تفاهم، لكنه أوضح أنه يدرك أن النموّ الاقتصادي وتحسين حياة شعبه يبقيان مرهونين بتغيير استراتيجي، نأمل بأن يكون مستعداً لذلك». وتابع أن «مطالبنا (في المقابل) لم تكن ملتبسة. موقفنا لن يتغيّر ما دمنا لم نشهد خطوات ذات صدقية نحو تخلٍ كامل ولا تراجع عنه ويمكن التحقق منه عن السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية». وزاد: «لم نقدم أي تنازل حتى الآن، ولسنا في وارد فعل ذلك. حين تحدثت (إلى كيم) كنت واضحاً إلى أبعد حد بالنسبة إلى مدى عملية التحقق الضرورية وبالنسبة إلى كل العناصر المطلوبة لتلاحظ أميركا أن نزع السلاح النووي حصل فعلاً». ولفت بومبيو إلى أن الزعيم الكوري الشمالي «قال بوضوح إنه في المقابل، وفي الوقت الملائم، حين يتم تحقيق هذه الأهداف، يريد مساعدة اقتصادية من أميركا»، خصوصاً في القطاع الخاص و«مساعدة دولية». وأضاف أن كيم يريد أيضاً «ضمانات أمنية من العالم» مع «احتمال التوصل إلى معاهدة سلام» تنهي رسمياً الحرب الكورية (1950-1953). تصريحات بومبيو جاءت بعد ساعات على توجّه صحافيين أجانب في قطار، إلى موقع التجارب النووية الكوري الشمالي، لتغطية وقائع تفكيكه، بعدما تلقى ثمانية مراسلين من كوريا الجنوبية إذناً في اللحظة الأخيرة للانضمام إليهم. ويُتوقع أن تستغرق رحلة القطار 8-12 ساعة، تليها ساعات في باص ثم مشياً على الأقدام لساعة لبلوغ الموقع. ووُضع الصحافيون في مقصورات نوم في القطار، وطُلب منهم عدم فتح الستائر خلال الرحلة. ويُتوقع أيضاً أن تدفع وسائل الإعلام تكاليفها الخاصة للرحلة، إذ أن تكلفة القطار 75 دولاراً للشخص الواحد، ذهاباً وإياباً، والوجبة بـ20 دولاراً. ورحبّت وزارة الوحدة في كوريا الجنوبية بسماح بيونغيانغ للصحافيين الجنوبيين بتغطية تفكيك الموقع، بعدما رفضت منحهم تأشيرة دخول خلال وجودهم في بكين، احتجاجاً على المناورات الجوية التي تنفذها واشنطن وسيول. إلى ذلك، أعلنت الخارجية الصينية أن بكين أدت دوراً إيجابياً في شبه الجزيرة الكورية، وتأمل أن تمضي قمة كيم- ترامب بسلاسة. تعليقات الوزارة تأتي بعدما كرر ترامب تلميحه إلى أن اجتماعات كيم مع الرئيس الصيني شي جينبينغ أخيراً، أثرت في الزعيم الكوري الشمالي ودفعته الى تشديد موقفه قبل القمة.

التزام أوروبي ـ أميركي بتعزيز التعاون الأمني لمكافحة الإرهاب

الحياة...بروكسل: عبد الله مصطفى... أكد المشاركون في الاجتماع الوزاري الأوروبي - الأميركي حول العدل والشؤون الداخلية، أهمية التعاون طويل الأمد بين الطرفين للتصدي للتهديدات الأمنية المشتركة. وقالت الرئاسة الدورية للاتحاد، التي تتولاها بلغاريا والتي استضافت الاجتماع أول من أمس، إن الاجتماع ناقش الجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب مع التركيز على المشاركة الفعالة للمعلومات، والتصدي لاستخدام الإنترنت لأغراض إرهابية. كما شدد البيان المشترك الذي صدر عقب انتهاء الاجتماعات في صوفيا أمس، على اليقظة فيما يتعلق بأمن الطيران ومواجهة التهديدات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية. وأشار البيان إلى أن الجانبين الأوروبي والأميركي اتفقا على أهمية تبادل المعلومات حول البيانات الشخصية للمسافرين. واتفق المشاركون على مواصلة النقاش في هذا الملف خلال الاجتماع الوزاري المقبل في واشنطن، في النصف الثاني من العام الحالي. وركز البيان كذلك على مناقشة التعاون الأمني، وإنفاذ القانون في الفضاء الإلكتروني، مؤكدا أهمية الوصول السريع للأدلة الإلكترونية من قبل السلطات القضائية مع حماية الخصوصية والحريات المدنية. واعترف الجانبان بالحاجة إلى تعزيز التعاون لمنع ووقف تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر بشكل فعال، فضلا عن ضمان التبادل السريع للمعلومات المالية وتحسين فعالية التحقيقات المالية في محاولة لتصعيد العمل المشترك ضد تمويل الإرهاب، وغسل الأموال. من جانبها، ذكرت المفوضية الأوروبية في بروكسل أن ثلاثة أعضاء في الجهاز التنفيذي للاتحاد الأوروبي شاركوا في أعمال الاجتماع الوزاري الأمني والقضائي بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأميركية. وهو الاجتماع الذي ينعقد مرتين سنويا بين الجانبين، لتعزيز التعاون عبر الأطلسي في مجال العدالة والشؤون الداخلية. وقد شارك كل من مفوض الشؤون الداخلية والمواطنة ديمتري أفرامبولوس، ومفوضة شؤون العدل فيرا جيروفا، ومفوض شؤون الاتحاد الأمني جوليان كينغ، إلى جانب وزير الداخلية البلغاري فالتين راديف، ووزيرة العدل البلغارية تستسكا تساتسفا. كما شارك وزيرا الداخلية والعدل النمساويان، حيث الرئاسة الدورية القادمة للاتحاد الأوروبي، ومثّل الولايات المتحدة في الاجتماع نائب وزير الأمن الداخلي كلير غرادي والمدعي العام جيف سيشونز.



السابق

لبنان....سبحة الإستحقاقات: الحريري رئيساً مكلفاً اليوم...إستعجال رئاسي للتأليف وعون لحكومة تواجه التحديّات وتستأصل الفساد...

التالي

سوريا...انفجارات تهز مطار الضبعة العسكري في ريف حمص ..إسرائيل تغير على مستودعات أسلحة لحزب الله في حمص..روسيا تتحدث عن بدء تشكيل "اللجنة الدستورية" الخاصة بسوريا..موسكو تستعجل تسوية... ودمشق تستجيب...إسرائيل تتوقع اعترافاً أميركياً بـ «سيادتها» على الجولان السوري ...دمشق تبلغ الأمم المتحدة أسماء لجنة «الإصلاح الدستوري»...أنقرة: نعمل من أجل قيادة جديدة وشرعية في سوريا...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,159,001

عدد الزوار: 6,757,897

المتواجدون الآن: 120