سوريا...النظام السوري يقترب من السيطرة على كامل دمشق وريفها وبدء تنفيذ اتفاق «التسوية» في ريف حمص... فوضى مع بدء إجلاء فصائل حمص وحماة..باريس لا تطالب برحيل الأسد وتحض على حوار بين القوى السورية...مجددا.. تحطم مروحية عسكرية روسية في سوريا ومقتل طياريها....

تاريخ الإضافة الثلاثاء 8 أيار 2018 - 6:32 ص    عدد الزيارات 2190    التعليقات 0    القسم عربية

        


النظام السوري يقترب من السيطرة على كامل دمشق وريفها وبدء تنفيذ اتفاق «التسوية» في ريف حمص...

لندن: «الشرق الأوسط».. اقتربت قوات النظام السوري من السيطرة على جنوب دمشق، ما يجعل العاصمة وريفها خاليين من المعارضة والفصائل المتشددة، بالتزامن مع مقتل 30 عنصراً من قوات النظام في هجوم شنه «داعش»، في وقت بدأ تنفيذ اتفاق «تسوية» في ريف حمص. وأعلن مركز المصالحة الروسي في سوريا عن مغادرة 2556 من المسلحين وأقاربهم، مخيم اليرموك جنوب دمشق. وقال في بيان له الاثنين، إنه خلال الـ24 ساعة الأخيرة غادر 2556 من المسلحين وأقاربهم مخيم اليرموك عبر الممر الإنساني. وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، اللواء إيغور كوناشينكوف، أعلن في وقت سابق، أن قوات النظام شارفت على الانتهاء من عملية تحرير مخيم اليرموك جنوب دمشق. وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية بأن 50 حافلة تقل مئات المسلحين وأهاليهم، من الذين لم يرغبوا في تسوية أوضاعهم، خرجت من البلدات الثلاث إلى نقطة التجميع، تمهيداً لنقل هؤلاء إلى شمال البلاد ضمن إطار الدفعة الرابعة. يأتي ذلك بعد خروج 63 حافلة تقل مسلحين وعوائلهم من البلدات الثلاث أول من أمس، عبر ممر بيت سحم، بعد تفتيشها، وذلك بموجب الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين قادة المسلحين وبين الحكومة السورية تحت الإشراف الروسي. وقتل أكثر من 30 عنصراً من قوات النظام السوري خلال يومين جراء هجوم مضاد شنه تنظيم داعش ضد مواقعهم في جنوب دمشق، بحسب «المرصد السوري لحقوق الإنسان». وتشن قوات النظام منذ نحو ثلاثة أسابيع عملية عسكرية ضد التنظيم في جنوب العاصمة، تحديداً في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين وحي الحجر الأسود المجاور، في إطار سعيه لاستعادة كامل العاصمة وتأمين محيطها. وتمكنت قوات النظام، الأسبوع الماضي، من قطع الطريق الواصلة بين مخيم اليرموك وبين الحجر الأسود، وفق «المرصد»، إلا أن التنظيم شنّ السبت هجوماً مضاداً ونجح في إعادة فتح الطريق. وقال مدير «المرصد» رامي عبد الرحمن لوكالة الصحافة السورية، «تستمر عمليات الكر والفر لمقاتلي تنظيم داعش منذ شن الهجوم، وأسفرت عن مقتل 31 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين له، غالبيتهم في كمائن» نصبها «الجهاديون». وأضاف: «منذ السبت، تتقدم قوات النظام ببطء، وإن كانت سيطرت على عدد من المواقع والمباني، إلا أنها لم تحقق أي تقدم استراتيجي». ويسيطر التنظيم على نحو 80 في المائة من مخيم اليرموك و40 في المائة من الحجر الأسود، فضلاً عن أجزاء من حيي القدم والتضامن. وتواصل قوات النظام منذ السبت استهداف مناطق سيطرة المتطرفين بالغارات والسلاح المدفعي، وفق عبد الرحمن الذي أشار إلى أنه منذ بدء الهجوم في 19 الشهر الماضي قتل أكثر من 150 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها مقابل 120 من التنظيم. وأسفرت المعارك أيضاً عن مقتل 47 مدنياً. وبعد الانتهاء من تنفيذ العملية المذكورة، ستكون العاصمة السورية، مع جميع ضواحيها، محررة تماماً من التنظيمات المسلحة المعارضة. في الوسط، بدأ صباح الاثنين، تنفيذ اتفاق «التهجير» الذي توصَّلت إليه لجنة التفاوض عن ريفي حمص الشمالي وحماة الجنوبي، مع الجانب الروسي، الأسبوع الماضي. وأفاد ناشطون بأن الحافلات دخلت صباح أمس إلى مدينة الرستن شمال حمص، لنقل الدفعة الأولى من مهجري المنطقة إلى الشمال السوري المحرَّر، مشيرين إلى أن الأهالي بدأوا بالتجمع قرب جسر الرستن. وأشارت مصادر مطلعة إلى أنه من المرجح أن تكون وجهة الدفعة الأولى من المُهجَّرين منطقة جرابلس في ريف حلب الشمالي، بحسب شبكة «الدرر الشامية» المعارضة. وكانت لجنة التفاوض الممثلة لريفي حمص الشمالي وحماة الجنوبي توصَّلت لاتفاق مع الجانب الروسي، الأربعاء الماضي، يقضي بوقف إطلاق النار بشكلٍ كاملٍ، إضافة لتسليم السلاح الثقيل خلال ثلاثة أيام، وخروج من لا يرغب في التسوية. كما تضمن الاتفاق دخول الشرطة العسكرية الروسية والشرطة المدنية بعد خروج آخر قافلة من مناطق الريف الشمالي. ويحق لكل مقاتل إخراج بندقية وثلاثة مخازن، إضافة للأغراض الشخصية، كما يمكنهم أخذ أثاث منازلهم. يُذكر أن «جيش التوحيد» و«غرفة عمليات الرستن» سلما سلاحهما الثقيل للنظام بموجب الاتفاق، فيما أعلنت فصائل «هيئة تحرير الشام، وجبهة تحرير سوريا، وفيلق الشام، والفيلق الرابع، وجيش العزة، وغرفة عمليات رصّ الصفوف، وحركة تحرير الوطن» رفض الاتفاق، وأصرَّت على مواصلة القتال، بحسب «الدرر».

فوضى مع بدء إجلاء فصائل حمص وحماة

بيروت – «الحياة.. ضربت الفوضي مدينة الرستن في شمال حمص (وسط سورية)، مع بدء عملية إجلاء فصائل في ريفي حماة الجنوبي وحمص الشمالي أمس ضمن بنود اتفاق أعلن إبرامه الأسبوع الماضي برعاية روسية. وكانت وسائل إعلام النظام السوري أفادت بدخول عدد من الحافلات صباح أمس إلى مدينة الرستن لإخراج الدفعة الأولى من مسلحي الفصائل وعائلاتهم إلى جرابلس وإدلب (شمال سورية)، لكن مع بدء تجمع عناصر الفصائل وعائلاتهم ضربت الفوضى المكان لجهة حصول إطلاق نار، على خلفية رفض أعداد من المدنيين الخروج من مدينتهم. وتداول ناشطون مقاطع مصورة لتظاهر مئات قرب الحافلات مطالبين المغادرين بالنزول منها، كما اعترضوا الحافلات التي دخلت المدينة، قبل أن يسمع إطلاق نار كثيف، لتحدث حالة من الفوضى والهرج في المكان. وأفادت مصادر محلية بأن نحو 30 حافلة دخلت إلى المدينة من المدخل الجنوبي للرستن، ونقلت بعض المسلحين وعائلتهم في اتجاه نقطة تفتيش تابعة لروسيا والنظام عند جسر الرستن شمال المدينة، فيما تستعد عشر حافلات أخرى لنقل مزيد منهم. وأشارت إلى أن الراغبين في الخروج من أبناء المدينة والقرى والبلدات التابعة لها مثل عز الدين دير فول وغرناطة والقرى القريبة منها، إضافة لأشخاص من منطقة الحولة. واضافت إن نحو مئة حافلة بدأت بالدخول إلى المدينة قادمة من طريق حمص – حماة، يفترض أن تقل نحو ثلاثة آلاف شخص باتجاه جرابلس، ضمن الاتفاق الذي جرى بين هيئات مدنية وعسكرية مع وفد روسي وممثلين عن النظام. وأشارت أن مئات الأهالي انتظرو في العراء لساعات عدة، وسط ظروف جوية سيئة، إضافة لوجود مصابين يحتاجون إلى من ينقلهم إلى نقطة التجمع بسبب عدم توافر سيارات. وأكدت إن الفصائل والكتائب والألوية العاملة في مدينة الرستن سلمت للقوات الروسية جميع أسلحتها من مدافع ورشاشات ثقيلة، ومعظم فصائل "الجيش السوري الحر" قررت الخروج إلى الشمال "استجابة لرغبة جزء من الأهالي ومجلس الوجهاء في حقن الدماء". وكانت وكالة الأنباء السورية "سانا" التابعة للنظام أفادت بتجهيز الحافلات لتقل عشرات المسلحين وعائلاتهم وإخراجها من ريفي حماة الجنوبي وحمص الشمالي إلى نقطة التجميع قرب جسر الرستن تمهيداً لنقلهم إلى شمال سورية، فيما أشار "المرصد السوري لحقوق الإنسان" إلى أن عشرات الحافلات وصلت لنقل الآلاف من المسلحين وعائلاتهم والمدنيين، الرافضين اتفاق التسوية، حيث صعد المغادرون إلى الباصات وسط أحوال جوية سيئة، على أن يتم تحضير دفعات متتالية. لكن نشطاء توقعوا تأخر خروج المهجرين من المدينة بسبب تفتيش القافلة من قبل قوات روسية ونظامية في "كتيبة الهندسة" يمكن أن يستغرق وقتاً طويلاً. في حماة، استهدفت قوات النظام بقذائف محملة بمادة الفوسفور الحارقة الأراضي الزراعية المحيطة في قرية الزكاة، شمال المدينة (وسط سورية)، ما أدى لاندلاع النيران في المحاصيل الزراعية.

باريس لا تطالب برحيل الأسد وتحض على حوار بين القوى السورية

موسكو - «الحياة» ... في تطور لافت تخلت فرنسا أمس عن مطلبها برحيل رئيس النظام السوري بشار الأسد، من منصبه كشرط ضروري لتسوية الأزمة التي تعصف بسورية منذ 7 سنوات. وقالت السفيرة الفرنسية لدى روسيا سيلفي بيرمان، في مقابلة مع صحيفة «كوميرسانت»، رداً على سؤال حول مصير الأسد: «لن نتخذ قراراً في شأن هذه القضية بدل الشعب السوري، لكن الحديث لم يعد يدور حول المطالبة برحيل بشار الأسد من دون أي شروط». وأضافت «مع ذلك أن فرنسا تعارض انتقال السيطرة على الأراضي، التي تم تحريرها من قبضة الجماعات المسلحة أو التنظيمات الإرهابية، إلى القوات السورية الحكومية»، مشددة على ضرورة تحديد مستقبل سورية من خلال حوار يشمل جميع القوى السياسية. ورأت أن «الفكرة، التي تمت صياغتها في مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي بروسيا وصادق عليها المبعوث الأممي الخاص إلى سورية (ستيفان دي ميستورا)، نصت على تشكيل لجنة دستورية ستعمل على تأليف دستور سوري جديد، لكنني أعتقد أن النظام السوري لا يقوم بذلك حتى الآن». ودافعت بيرمان عن الضربات الغربية، على مواقع سورية منتصف الشهر الماضي، قائلة إن سببها يكمن في «استخدام الأسلحة الكيماوية وانتهاك المعاهدات الدولية». وأكدت أن الضربات «كانت دقيقة واستهدفت مواقع متعلقة بالإنتاج غير القانوني للأسلحة الكيماوية، وتم الاتصال بالعسكريين الروس مسبقاً لإبلاغهم بهذه الغارات، وبأنها لن تطال الوحدات العسكرية السورية ولا سيما الروسية، ولم تسفر العملية عن سقوط أي ضحايا». وشددت على أن «ما يجري ليس الحرب العالمية الثالثة»، مشيرة إلى «ضرورة التحلي بالحذر خلال اللجوء إلى مثل هذا الخطاب».

تحالف بين فصائل في درعا

بيروت - «الحياة» ... شكّلت مجموعة من الكتائب والألوية في ريف درعا الشمالي الغربي، تحالفاً جديداً بعد مضي يومين على إطلاق تحالف «فرقة أحرار الحارة» في المدينة. ويضم التحالف الجديد تسعة كتائب وألوية، أعلنت الاندماج تحت مسمى «بركان الحارة»، التابع لـ «الجيش السوري الحر». وفقاً لبيان مشترك عزا التحالف إلى «مقتضيات المصلحة العامة ونصرة الثورة، وانتصاراً لدماء شهدائنا الأبرار». وأضاف البيان: «في ظل الظروف الحساسة والمرحلة الصعبة من عمر الثورة، كان لزاماً على الفصائل العسكرية الثورية في المنطقة الجنوبية البحث عن سبل جديدة لتوحيد الصفوف، وتصويب الرؤية لمواجهة أخطار المرحلة المقبلة». وتتأهب مدينة درعا، لمواجهة متوقعة مع قوات النظام السوري، وسط مخاوف واسعة من عملية تهجير لسكانها.

«قسد» نحو فرض سيطرتها على شرق الفرات

بيروت – «الحياة»... باتت «قوات سورية الديموقراطية» (قسد) مدعومة من التحالف الدولي بقيادة أميركا، على بعد خطوات من «تحرير» المناطق الخاضعة لسيطرة تنظيم «داعش» الإرهابي، شرق نهر الفرات، في وقت شهدت «قسد» انشقاقات في صفوفها ما يضع زعمائها أمام اختبار لجم تمدد تلك الانشقاقات، وعدم تأثيرها على المعركة. وذكرت غرفة عمليات «عاصفة الجزيرة» أن «قسد» تقدمت على حساب «داعش» في ريف دير الزور، ضمن المعركة التي أطلقتها، منذ خمسة أيام، للسيطرة الكاملة على شرق الفرات. وأضافت أن «قسد» سيطرت على مساحة 18 كيلومتراً مربعاً من نفوذ التنظيم خلال خمسة أيام مضت، بمساندة من طيران التحالف الدولي والقوات الفرنسية التي انتشرت أخيراً في ريف دير الزور. وأشارت في بيان إلى أن «عناصر داعش حاولوا وقف تقدم قسد باستخدام سيارات مفخخة يقودها انتحاريون لكن المقاتلين تمكنوا من تدمير العربتين وإبطال مفعول عشرات الألغام التي زرعها داعش لمنع تقدم المقاتلين». وأكدت استمرار «عاصفة الجزيرة لتحرير كل المناطق الواقعة على الحدود السورية- العراقية». ووفق خريطة السيطرة الميدانية، تتركز عمليات «قسد» على الجيب الذي يسيطر عليه «داعش» شرقي البوكمال، وحققت تقدماً وضعها على مسافة أربعة كيلومترات من قرية الباجوز الحدودية، والملامسة لسيطرة قوات النظام. ونشرت وكالة «أعماق» الناطقة بلسان «داعش»، خلال اليومين الماضيين، صوراً من المعارك التي يخوضها التنظيم ضد القوات الكردية، من دون الحديث عن انسحابه من المنطقة. إلى ذلك، كشف مصدر عسكري من «لواء صناديد شمر»، أن عناصر من فصيله ومن «جيش النخبة» انشقوا عن «قوات قسد»، وانسحبوا من جبهات القتال مع «داعش» في دير الزور (شرق سورية). وأوضح أن ستين مقاتلاً من أبناء عشيرة الشعيطات انسحبوا من خطوط التماس في بلدات وقرى «غرانيج والبحرة وجب البحرة وهجين»، وسلموا أسلحتهم لـ «قسد» بسبب «تميزها بين المقاتلين في صفوفها من المكونين العربي والكردي». وأضاف أن العناصر انسحبوا في شكل نهائي من أي فصيل أو عمل عسكري يتبع لـ «قسد» في المرحلة الحالية. إلى ذلك، أطلقت «وحدات حماية الشعب» الكردية أمس سراح معتقلين من سجونها في مدينة الطبقة غرب محافظة الرقة. وقال مصدر أمني في قوات «الأسايش» التابعة لـ «الإدارة الذاتية» الكردية أن «الوحدات أفرجت عن 14 معتقلاً من المتهمين بالتعامل مع داعش وتهريب السلاح، ونقلت 62 آخرين إلى مدينة كوباني شمال حلب لاستكمال التحقيق معهم». في غضون ذلك، كشف «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن انفجارات عنيفة هزت الريف الشرقي لدير الزور، في غرب نهر الفرات، حيث مناطق سيطرة قوات النظام وحلفائها، على خلفية هجوم جديد لتنظيم «داعش». وأوضح «المرصد» أن التنظيم نفذ هجومين متزامنين أحدهما استهدفا باديتي القورية والبوكمال، في غرب نهر الفرات، ودارت على إثرها اشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها، وعناصر «داعش». مشيراً إلى أن «داعش قصف بالقذائف المدفعية والصاروخية، مواقع النظام، وتسببت الاشتباكات في خسائر بشرية في صفوف القوات النظامية». وثق المرصد السوري منها مقتل 9 على الأقل من المسلحين غير السوريين الموالين للنظام في الهجوم بالإضافة إلى سقوط جرحى.

النظام يقصف ريف إدلب

بيروت - «الحياة» .. قصف طيران تابع للنظام السوري أمس مناطق في إدلب، ما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى. وأوضح «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، أن قوات النظام قصفت فجر أمس مناطق عدة في ريف إدلب الجنوبي. وأضاف «المرصد» أن مسلح من الفصائل قتل أمس جراء انفجار قنبلة لم تكن قد انفجرت من مخلفات قصف سابق في محور بلدة إبطع في ريف درعا الأوسط.

خلل فني يسقط مروحية روسية في سورية.. ومقتل طاقمها

الراي...أعلنت وزارة الدفاع الروسية، مساء أمس الاثين، سقوط مروحية عسكرية من طراز «كا-52"» تابعة لها شرقي سورية ومقتل طاقمها. وأضافت الوزارة أن سقوط الطائرة نجم عن خلل فني.

مجددا.. تحطم مروحية عسكرية روسية في سوريا ومقتل طياريها

"عربي21".. أعلنت وزارة الدفاع الروسية، مساء الإثنين، تحطم مروحية عسكرية، في سوريا، ومقتل طياريها. وبحسب "الدفاع الروسية"، فإن المروحية من طراز "كا-52"، تحطمت شرق الأراضي السورية. وتابعت أن المروحية سقطت خلال تنفيذها تحليقا مخططا له فوق المناطق الشرقية لسوريا، ما أسفر عن مقتل كلا الطيارين. وأضافت الوزارة أن فريق إنفاذ تمكن من العثور على جثماني الطيارين ونقلهما إلى القاعدة، التي انطلقت منها المروحية. وبحسب وزارة الدفاع الروسية فإن "المعلومات الأولية تشير إلى أن سبب الحادث قد يعود إلى خلل فني".

 

 

 

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 154,736,111

عدد الزوار: 6,963,366

المتواجدون الآن: 62