أخبار وتقارير...السعودية.. اعتراض 4 صواريخ باليستية حوثية متجهة لجازان......وزير الدفاع الإسرائيلي: لا نريد حرباً في غزة ولبنان...ماتيس يناقش مع ليبرمان الوجود الإيراني في سورية...رئيس رومانيا يطالب رئيسة الوزراء بالاستقالة بعد زيارتها لإسرائيل...ترامب: يجب ضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي...بومبيو: ترامب لم يتخذ قرارا في شأن اتفاق إيران النووي...قمة تاريخية لـ«عهد جديد من السلام» في شبه الجزيرة الكورية...تركيا تترقب إعلان غل موقفه من منافسة إردوغان...«تعطيل» منصات دعائية لـ «داعش»...

تاريخ الإضافة السبت 28 نيسان 2018 - 7:30 ص    عدد الزيارات 2947    التعليقات 0    القسم دولية

        


السعودية.. اعتراض 4 صواريخ باليستية حوثية متجهة لجازان...

لا أضرار أو ضحايا رغم توجيه الحوثيين للصواريخ صوب مناطق مأهولة بالسكان..

المصدر: ‏‫العربية.نت – هاني الصفيان.. دمرت قوات الدفاع الجوي السعودي 4 صواريخ_باليستية، أطلقتها الميليشيات الحوثية باتجاه مناطق مأهولة بالسكان في جازان. وأفاد مراسل قناة "العربية" أن قوات الدفاع الجوي دمرت الصواريخ بالكامل، باستخدام مضادات الدفاع من نوع "باتريوت". وقد أُطلقت الصواريخ الأربعة في وقت واحد، قرابة الساعة 10:40 صباحاً بالتوقيت المحلي. وأكدت مصادر أمنية أنه لم ترد حتى الآن أي بلاغات بوقوع إصابات أو أضرار.

وزير الدفاع الإسرائيلي: لا نريد حرباً في غزة ولبنان...

ليبرمان قال إنه لا يوجد سلام حقيقي في الشرق الأوسط...

الشرق الاوسط....واشنطن: معاذ العمري.. قال أفيغدور ليبرمان، وزير الدفاع الإسرائيلي، في واشنطن، أمس، إن إسرائيل لا ترغب في القتال في غزة أو لبنان مجدداً، كما أنها لن تتورط في الحرب السورية، معتبراً أن هذا النهج الإسرائيلي الذي تسعى إليه حالياً، رغم تهديداته للنظام الإيراني بعدم السماح لهم بالحصول على سلاح نووي، أو بناء قاعدة عسكرية في سوريا تهدد أمن إسرائيل. وأكد ليبرمان، خلال ندوة سياسية حول الأوضاع الإقليمية في الشرق الأوسط، احتضنها معهد واشنطن للأبحاث السياسية في العاصمة الأميركية واشنطن، صباح أمس، أن إسرائيل تسعى إلى حل شامل مع العالم العربي من أجل تسوية القضية الفلسطينية، بيد أنه شدد على أنه «لا يوجد سلام، ولا عملية سلام»، مبرزاً أن النزاع الحقيقي «ليس بين إسرائيل وبين الفلسطينيين، بل بين إسرائيل وبين العالم العربي، والفلسطينيون لا يملكون وحدهم القدرة على توقيع اتفاق، إذ لا توجد سلطة فلسطينية في الوقت الحالي، بل فصائل مختلفة على الأرض في أماكن مختلفة، وليس من الواضح أنه بموجب ميثاق السلطة الفلسطينية يملك الرئيس عباس سلطة توقيع اتفاق مع إسرائيل. السلام في الشرق الأوسط شيء غير واقعي حقاً، إنه وهم، وأكبر مشكلة في الشرق الأوسط ليست إسرائيل، بل مجتمعها العربي».
وشدد وزير الدفاع الإسرائيلي على أن بلاده لا تريد خوض حرب جديدة في غزة أو لبنان، ولا التورط في الحرب السورية، بل تريد العيش بسلام، موضحاً أن هدف إسرائيل في الوقت الحالي تطوير الأمن والاقتصاد والمجتمع. كما أوضح ليبرمان أن إسرائيل أثبتت رغبتها في تحقيق سلام حقيقي، مع التضحية من أجل ذلك، «إلا أن (حماس) في غزة غير مستعدة لتحويل حتى دولار واحد من الصواريخ والأنفاق لمساعدة سكان غزة». وفيما يخص الشأن الإيراني، قال ليبرمان إن إسرائيل «لن تسمح لطهران والنظام الإيراني بامتلاك السلاح النووي، أو بناء قواعد عسكرية أو طائرات حربية في سوريا تهدد الأمن الإسرائيلي، ونحن نأمل أن يكون لدى إيران الذكاء اللازم بما فيه الكفاية لعدم استفزازنا، وخلق صراع جديد. ليست لدينا طموحات لإيذاء إيران». وأضاف موضحاً: «أعتقد أن الغرب فقد إرادته السياسية وتصميمه... والاتفاق مع الإيرانيين أمر لا أستطيع فهمه... وفي نهاية المطاف فإن لدى إسرائيل حليفاً استراتيجياً واحداً فقط هو الولايات المتحدة، وليس من اختصاصنا إذا بقيت القوات الأميركية في سوريا أو لا، ولن نسمح لإيران بتأسيس قاعدة أمامية في سوريا ضد إسرائيل». وأكد ليبرمان، الذي شغل منصب نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية ووزير البنية التحتية والنقل والحلفاء الاستراتيجيين، أن إيران «تواجه مشاكل اقتصادية ومالية حقيقية، لكن طهران لا تزال تنفق ملياري دولار كل عام لدعم الإرهاب والتطرف في جميع أنحاء المنطقة».

ماتيس يناقش مع ليبرمان الوجود الإيراني في سورية

واشنطن – «الحياة» .. ركز لقاء جمع مساء الخميس، وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس مع نظيره الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، الذي يزور واشنطن، على البحث في محاولات إيران ترسيخ وجودها في سورية، وسبل التصدي لها. وقال ليبرمان إن «أكبر تهديد يواجه الشرق الأوسط هو محاولة طهران زعزعة الاستقرار في سورية ولبنان والعراق واليمن، وسعيها إلى امتلاك السلاح النووي»، معرباً عن أمله في ترجمة نتائج الاجتماع إلى إجراءات ملموسة على أرض الواقع. كما اجتمع ليبرمان مساء أول من أمس، مع مستشار الأمن القومي جون بولتون الذي وصفه بـ «الصديق الحقيقي لإسرائيل»، مؤكداً أنه «مطلع على التهديد الإيراني، ووصف الأوضاع في سورية بالمعقدة والحساسة». وأعرب وزير خارجية الاحتلال عن ارتياحه لتطابق مواقف البلدين حيال الأوضاع في الشرق الأوسط، وللدعم الذي تقدمه الإدارة الأميركية إلى إسرائيل في المواقف المختلفة.

رئيس رومانيا يطالب رئيسة الوزراء بالاستقالة بعد زيارتها لإسرائيل

بوخارست: «الشرق الأوسط».... طلب رئيس رومانيا كلاوس يوهانيس أمس الجمعة من رئيسة الوزراء فيوريكا دانتشيلا الاستقالة، بعد أن زارت إسرائيل، وبعد موافقة الحكومة على مذكرة سرية لنقل سفارة البلاد إلى القدس، دون استشارته في الأمرين. وقال يوهانيس في بيان إن «السيدة دانتشيلا لا تتصرف بشكل يناسب منصب رئيس وزراء رومانيا، وهذا بدوره يجعل الحكومة نقطة ضعف لدى رومانيا. لذلك أطلب علنا استقالتها». وكانت حكومة رومانيا قد أيدت نقل سفارتها في إسرائيل إلى القدس، مما دفع يوهانيس، الذي لديه القول الفصل في الأمر، إلى التحذير من أن هذا قد يمثل انتهاكا للقانون الدولي. وبموجب دستور البلاد، فإن القرار النهائي لنقل السفارة بيد الرئيس، الذي قال إنه لم يستشر في الأمر. وكانت دانتشيلا قد قامت بزيارة دولة إلى إسرائيل هذا الأسبوع دون أن تستشير الرئيس أيضا قبل السفر. من جهة ثانية، أعلنت السلطات المصرية أمس أنها ستفتح معبر رفح، المنفذ البري الوحيد لقطاع غزة، للسفر في الاتجاهين استثنائيا، وذلك لمدة ثلاثة أيام متصلة اعتبارا من اليوم (السبت) وحتى بعد غد الاثنين. وصرح مصدر أمني مسؤول بأنه سيتم فتح المعبر بشكل استثنائي لعبور الحالات الإنسانية من المرضى والطلاب وأصحاب الإقامات. وكانت السلطات المصرية قد سمحت أول من أمس بإدخال جثة الناشط الفلسطيني فادي البطش من حركة حماس عبر معبر رفح، بعد أن اغتاله مجهولون في ماليزيا يوم السبت الماضي. يشار إلى أن السلطات المصرية أغلقت معبر رفح البري إلى أجل غير مسمى، عقب العمليات الإرهابية، التي شهدتها سيناء منذ نحو خمسة أعوام تقريبا، ولا يتم فتح المعبر إلا استثنائيا فقط لدخول المرضى والطلاب والحجاج أيضا على فترات متباعدة.

ترامب: يجب ضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي

الراي..أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضرورة ضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي. وأضاف ترامب خلال مؤتمر صحفي مع المستشارة الألمانية انغيلا ميركل أن على دول الشرق الأوسط تكثيف إسهاماتها في قتال الدولة الإسلامية. بدورها قالت المستشارة الألمانية انغيلا ميركل إنه يجب كبح جماح إيران.

بومبيو: ترامب لم يتخذ قرارا في شأن اتفاق إيران النووي

الراي..أ ف ب... قال وزير الخارجية الأميركي الجديد مايك بومبيو إن الرئيس دونالد ترامب لم يتخذ حتى الآن قرارا في شأن الانسحاب من اتفاق إيران النووي لكن من المستبعد أن يبقى فيه دون تغييرات جوهرية. وقال بومبيو في مؤتمر صحافي بعد اجتماع لوزراء خارجية حلف شمال الأطلسي «لم يتم اتخاذ قرار، الفريق يعمل وأثق في أننا سنجري كثيرا من المحادثات لتحقيق ما أعلنه الرئيس». وأضاف «ما لم يتم إجراء إصلاحات ملموسة، وبدون التغلب على عيوب الاتفاق، من المستبعد أن يبقى في ذلك الاتفاق».

بيونغ يانغ: اللقاء التاريخي بين زعيمي الكوريتين فتح حقبة جديدة للسلام

سيول: «الشرق الأوسط أونلاين»... قالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية اليوم (السبت) إن القمة بين الزعيمين الكوري الشمالي كيم جونغ-اون والكوري الجنوبي مون جاي-ان الجمعة، شكلت "لقاءً تاريخياً" مهد الطريق لبداية حقبة جديدة. وأضافت الوكالة: "لقد كان لقاءً تاريخياً فتح حقبة جديدة للمصالحة الوطنية والوحدة والسلام والازدهار".

قمة تاريخية لـ«عهد جديد من السلام» في شبه الجزيرة الكورية والقمة تتناول نزع السلاح النووي واقامة سلام دائم

سيول: «الشرق الأوسط»... ستحدد قمة أمس التاريخية لشبه الجزيرة الكورية شكل اللقاء المرتقب بين زعيم الدولة الشيوعية لكوريا الشمالية، والرئيس الأميركي دونالد ترمب المتوقعة في مايو (أيار) أو مطلع يونيو (حزيران) المقبلين. وخلال أول قمة بين الكوريتين، الشمالية والجنوبية، منذ أكثر من عقد وقّع الزعيمان، الكوري الشمالي كيم جونغ أون والكوري الجنوبي مون جيه- إعلاناً يتضمن الموافقة على العمل من أجل «نزع السلاح النووي بالكامل من شبه الجزيرة الكورية». وجاء في البيان المشترك للقمة أن البلدين اتفقا على مواصلة المحادثات الدولية «بهدف إعلان نهاية الحرب الكورية». وأعلنا أنهما سيعملان على التوصل إلى اتفاق لتحقيق سلام «دائم» و«راسخ» في شبه الجزيرة. وشمل الإعلان تعهدات بالحد من التسلح ووقف «الأعمال العدائية»، وتحويل الحدود المحصنة بين البلدين إلى «منطقة سلام»، والسعي من أجل إجراء محادثات متعددة الأطراف مع دول أخرى مثل الولايات المتحدة. وبدأت القمة بتبادل الابتسام والتصافح بالأيدي في المنطقة منزوعة السلاح عند خط ترسيم الحدود العسكرية شديدة التحصين بين البلدين. وفي لفتة عفوية، دعا كيم، الرئيس الكوري الجنوبي لعبور الخط إلى الشمال لفترة وجيزة قبل أن يعود الاثنان مرة أخرى إلى الجانب الكوري الجنوبي من الحدود. وأعرب كل من كيم ومون اللذين تبادلا الحديث وهما جالسان وجهاً لوجه على مائدة بيضاوية أُعدت خصيصاً للمحادثات، عن أملهما في أن تسفر القمة عن نتائج إيجابية ملموسة. وكان الزعيمان قد زرعا في وقت سابق أمس، شجرةً، وكشفا عن حَجَر كُتب عليه «زرع السلام والازدهار»، ثم سارا قليلاً بجانب الحدود وجلسا على مقعدين على ممشى خشبي. وقال مون: «الربيع قد يكون وصل إلى شبه الجزيرة الكورية»، عندما بدأ محادثات القمة مع ضيفه الشمالي. ووصف مون قرار كيم بعبور خط ترسيم الحدود التاريخي بأنها خطوة «شجاعة» و«رمز للسلام». ورد كيم الذي ارتدى بدلته السوداء التقليدية، على مون «كنت متحمساً للقاء في هذا المكان التاريخي، وإنه لأمر مؤثر بالفعل أن تأتي كل هذه المسافة إلى خط ترسيم الحدود للترحيب بي بنفسك». ورافقت كيم شقيقته ومستشارته المقربة كيم يو جونغ، وكذلك المسؤول الكوري الشمالي عن العلاقات بين الكوريتين. أما مون، فكان بجانبه رئيس استخباراته ومدير مكتبه. وقال كيم في أثناء جلوسه بجانب شقيقته كيم يو جونغ إن هذا الاجتماع «يمكن أن يعوّض الوقت الضائع». وكتب كيم باللغة الكورية في دفتر الزوار ببيت السلام في كوريا الجنوبية قبل بدء المحادثات: «تاريخ جديد يبدأ الآن. عهد من السلام». وتناقضت مشاهد مون وكيم وهما يمزحان ويسيران معاً مع لقطات إطلاق الصواريخ الكورية الشمالية العام الماضي وأكبر تجربة نووية أجراها الشمال والتي أدت إلى عقوبات دولية واسعة ومخاوف من نشوب صراع في شبه الجزيرة الكورية. وأصبح كيم أول زعيم لكوريا الشمالية تطأ قدماه الجنوب منذ الحرب الكورية بين عامي 1950 و1953، بعد أن صافح مون فوق حاجز خرساني قصير يرسم الحدود بين البلدين في قرية بانمونجوم التي تُعرف بقرية الهدنة. وأخفقت قمتان سابقتان بين زعيم الشمال ورئيس الجنوب، كانتا في بيونغ يانغ في عامي 2000 و2007، في وقف برامج الأسلحة الكورية الشمالية أو تحسين العلاقات بشكل دائم. وقالت كوريا الجنوبية إن قمة الجمعة سوف تتعامل مع «قضية نزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية، وإقامة سلام دائم في شبه الجزيرة الكورية وإحراز تقدم على صعيد العلاقات بين الكوريتين». وقال كيم قبل أن يبدأ هو ومون وكبار مساعديهما المحادثات: «إننا اليوم عند خط بداية، حيث يُسطَّر تاريخ جديد من السلام والرخاء والعلاقات بين الكوريتين». وأضاف مسؤول كوري جنوبي أن كيم أخبر مون في جلستهما الخاصة بأنه جاء إلى القمة لإنهاء تاريخ من الصراع، ومزح الزعيم الكوري الشمالي مع رئيس الجنوب قائلاً إنه يأسف لإيقاظه بسبب تجارب إطلاق الصواريخ التي كان يجريها في الصباح الباكر. وتصاعدت التوترات في المنطقة خلال العام الماضي بعدما أطلقت كوريا الشمالية سلسلة من الصواريخ الباليستية وأجرت اختباراً نووياً، كما تبادل كيم وترمب سلسلة من التهديدات والإهانات. ولكن في بداية هذا العام، بدأ كيم برنامجاً غير متوقع من التواصل الدبلوماسي، شمل تمثيل كوريا الشمالية في دورة الأولمبياد الشتوية في كوريا الجنوبية. وقبل أيام من القمة أعلن كيم تعليق التجارب النووية والصاروخية بعيدة المدى، وتفكيك موقع التجارب النووية الوحيد المعروف في كوريا الشمالية. ويلي هذه القمة لقاء مرتقب بين كيم والرئيس الأميركي دونالد ترمب. وأوردت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية أن «كيم جونغ أون سيتباحث بصراحة كبيرة مع مون جاي حول كل المشكلات التي تعترض تحسين العلاقات بين الكوريتين والتوصل إلى السلام والازدهار وإعادة التوحيد». إلا أن الوكالة لم تأتِ على ذكر نزع الأسلحة النووية. وفي الوقت الذي كانت فيه تلفزيونات العالم تبث لقطات المصافحة التاريخية علّق التلفزيون الكوري الشمالي البث للحظات. وطالب ترمب الشطر الشمالي بالتخلي عن أسلحته النووية، كما تطالب واشنطن بأن يكون نزع السلاح النووي تاماً ويمكن التحقق منه ولا رجوع فيه. لكنّ سكرتير الرئاسة الكورية الجنوبية إيم جونغ- سيوك، كما نقلت عنه الصحافة الفرنسية، حذّر من أن الأمور لن تكون سهلة على الإطلاق، وقال: «التوصل إلى اتفاق حول نزع السلاح النووي في وقت حققت فيه برامج كوريا الشمالية النووية والباليستية تقدماً كبيراً، سيكون مختلفاً في طبيعته عن اتفاقات نزع السلاح المبرمة في التسعينات وبداية العقد الأول من الألفية». وتابع: «هذا ما يجعل هذه القمة صعبة بشكل خاص»، مضيفاً: «الأمر الأكثر حساسية سيكون رؤية مدى قدرة الزعيمين على الاتفاق حول إرادة نزع السلاح النووي» في شبه الجزيرة الكورية وكيف «سيُدوّن ذلك على الورق». وتطالب بيونغ يانغ بضمانات لم تحددها حول أمنها قبل التباحث في ترسانتها. وعندما توجَّه كيم إلى بكين في مارس (آذار) الماضي، في أول زيارة له للخارج منذ توليه السلطة، نقلت عنه وكالة أنباء الصين الجديدة أن المسألة يمكن حلها إذا اتخذت سيول وواشنطن «إجراءات تدريجية ومتناسقة بهدف تحقيق السلام». وفي الماضي كان مبدأ «نزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية» يعني بالنسبة إلى الشمال رحيل الجنود الأميركيين البالغ عددهم 28500، المنتشرين في الجنوب، وإزالة المظلة النووية الأميركية، وكلاهما أمران مستبعدان بالنسبة إلى واشنطن.
«إعلان بانمونجوم»
اتفقت الكوريتان على:
> عقد المحادثات والمفاوضات في كل مجال، فضلاً عن محادثات رفيعة المستوى، في أسرع وقت ممكن، لوضع التدابير الإيجابية من أجل الالتزام بالمسائل المتفق عليها في لقاء القمة.
> إنشاء مكتب الاتصال المشترك بينهما الذي يوجد فيه مسؤولو البلدين في منطقة كيسونج الحدودية بكوريا الشمالية للمشاورة الوثيقة بين السلطات وضمان التبادل المدني.
> عقد لقاءات لمّ شمل الأسر المشتتة والأقارب بمناسبة عيد الاستقلال الموافق يوم 15 أغسطس (آب) المقبل.
> وقف جميع الأعمال العدائية التي تعد مصدراً للتوترات العسكرية والصراعات براً وبحراً وجواً، ووقف بث الدعاية عبر مكبرات الصوت وإرسال المنشورات الدعائية وغيرها من الأعمال العدائية اعتباراً من اليوم الأول من شهر مايو المقبل، وجعل المنطقة المنزوعة السلاح بين الكوريتين منطقة سلام حقيقية.
> اتخاذ تدابير عملية لمنع النزاعات العسكرية العرضية وضمان أنشطة الصيد الآمنة من خلال جعل منطقة خط الحدود الشمالية في البحر الغربي منطقة سلام.
> عقد محادثات عسكرية بما فيها اجتماع وزيري الدفاع، لمناقشة وحل المشكلات العسكرية التي يثيرها الجانبان من دون تأخير، وعقد محادثات على مستوى ضابط عام أولاً في غضون شهر مايو المقبل.
> الاتفاق على عدم الاعتداء والالتزام به بعدم استخدام أي نوع من الأعمال العسكرية بينهما، وعلى تحقيق تقليص الأسلحة بصورة تدريجية متى ما تم القضاء على التوتر العسكري وبناء الثقة المتبادلة بينهما من الناحية العسكرية.
> عقد المحادثات الثلاثية بين الكوريتين والولايات المتحدة الأميركية أو المحادثات الرباعية بين الكوريتين والولايات المتحدة والصين للإعلان عن إنهاء الحرب في هذا العام الذي يصادف مرور 65 عاماً على عقد اتفاقية الهدنة وبناء نظام السلام المستدام والمتين.
> سعيهما للحصول على تأييد وتعاون المجتمع الدولي نحو تحقيق إخلاء شبه الجزيرة الكورية من السلاح النووي.
> إجراء التشاور وتقوية الثقة بينهما مع مناقشة القضايا التي تهم الأمة الكورية عدة مرات عبر محادثات دورية ومكالمات هاتفية مباشرة، وتطوير العلاقات بين الكوريتين بصورة مستدامة والسلام والازدهار في شبه الجزيرة الكورية وتوسيع التيار الملائم نحو الوحدة».

تركيا تترقب إعلان غل موقفه من منافسة إردوغان

أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي يسعون لمنع اقتناء أنقرة «إف 35»

الشرق الاوسط...أنقرة: سعيد عبد الرازق... يترقب الشارع التركي إعلان الرئيس السابق عبد الله غل اليوم (السبت) موقفه من الترشح لانتخابات الرئاسة، منافسا للرئيس التركي رجب طيب إردوغان وحسم التكهنات وحالة الجدل الكبيرة حول هذا الموضوع. بينما طمأن إردوغان قيادات حزب العدالة والتنمية الحاكم إلى أن الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المبكرة التي ستجري في 24 يونيو (حزيران) المقبل ستكون بمثابة ميلاد جديد للحزب. وقال إردوغان: «لا تقلقوا أبدا»، مضيفا في كلمة خلال اجتماع موسع مع رؤساء فروع حزبه في العاصمة أنقرة أمس (الجمعة): «ستشهد السلطة التنفيذية في المرحلة القادمة فاعلية أكثر، وستتمتع السلطة التشريعية بمكانة مرموقة، والسلطة القضائية ستعمل باستقلالية أكثر». وتابع: «نرى الانتخابات المبكرة وسيلة للتشاور مع شعبنا، وتذكيره بإنجازاتنا، وإطلاعه على خططنا القادمة»، قائلا إن بعض أحزاب المعارضة «يستنفرون جميع قواهم ليس من أجل تولي السلطة في تركيا وإدارتها، إنما لإظهار عدائهم لشخصي ولحزب العدالة والتنمية. لكنني أعلنها من هنا: لن تفلحوا هذه المرة أيضا». وتعهد الرئيس التركي ببذل مزيد من الجهود خلال الفترة المقلبة من أجل مزيد من الحريات، والديمقراطية، وحقوق واسعة، ورفاهية، واستقرار، وأمن، واستثمارات للبلاد، كما تعهد إردوغان بتطوير وبناء وتنمية جميع المحافظات التركية الإحدى والثمانين. وأضاف أننا سننفذ كثيرا من المشروعات في مجال البنية التحتية خلال الفترة المقبلة، كما أنجزنا خلال السنوات الـ15 الماضية في حكومات حزب العدالة والتنمية، وتحقيق أهداف الرؤية المئوية لتأسيس الجمهورية التركية 2023، ونهدف إلى رفع متوسط دخل الفرد إلى 25 ألف دولار سنويا بدلا من 11 ألفا الآن. ويترقب الشارع التركي إعلان الرئيس التركي السابق عبد الله غل، الذي يعد في حالة ترشحه للانتخابات الرئاسية أقوى منافس لإردوغان، موقفه من الترشح للرئاسة في مؤتمر صحافي، قال إنه سيعقده اليوم السبت، للإفصاح عن موقفه من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المبكرة. ووصف غل، في تصريح للصحافيين، عقب أداء صلاة الجمعة أمس في أحد مساجد إسطنبول، انتخابات يونيو المقبل بأنها «استثنائية»، قائلا: «هناك نقاشات مكثفة حول الانتخابات المبكرة في تركيا، وهذا الأمر طبيعي للغاية»، مشيرا إلى أنه سيعلن اليوم (السبت) وجهة نظره وما سيقوم به بشكل مفصل بشأن الانتخابات القادمة، لأنه «ليس من اللائق أن يتحدث في هذا الأمر أمام المسجد». في سياق متصل، التقى الرئيس رجب طيب إردوغان مصطفى دستجي رئيس حزب الوحدة الكبرى (اليميني) أمس لمناقشة انضمام حزبه إلى «تحالف الشعب»، الذي يضم حزبي العدالة والتنمية الحاكم والحركة القومية المعارض. والتقى دستجي، الأسبوع الماضي، كلا من ماهر أونال المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية ومصطفى أليتاش مسؤول ملف الانتخابات في الحزب، وأوضح أن حزبه سيشارك في تحالف الشعب مع حزبي «العدالة والتنمية» و«الحركة القومية»، وسبق ذلك إعلان دعمه لإردوغان في الترشح للرئاسة. وكان الحزب أيد التعديلات الدستورية التي قادت إلى النظام الرئاسي في تركيا في استفتاء 16 أبريل (نيسان) 2017. إلى ذلك، تحدثت مصادر قريبة من حزب العدالة والتنمية الحاكم عن تغييرات واسعة محتملة في صفوف الحزب قبل وعقب الانتخابات المبكرة في يونيو ستطال مواقف بعض الشخصيات البارزة في الحزب. وقالت المصادر إن بعض الأسماء البارزة ستودع الحزب في حين سيتم تكليف آخرين بمهام خارج البرلمان بينما سيستمر البعض نوابا، وتعيين البعض مستشارين بالقصر الرئاسي وآخرين ولاة. ومن بين من سيغادرون البرلمان ولن يتم ترشيحهم في الانتخابات، كل من رئيس الوزراء السابق أحمد داود أوغلو ونائب رئيس الوزراء الأسبق علي باباجان ونائب رئيس الوزراء السابق محمد مؤذن أوغلو ورئيس البرلمان الحالي إسماعيل كهرمان ووزير الداخلية الأسبق بشير أتالاي، وفقا لرغباتهم.
وذكرت صحيفة «حرييت» التركية أمس أنه من المرجح تعيين رئيس الوزراء بينالي يلدريم نائبا لرئيس الجمهورية، حيث سيلغى منصب رئيس الوزراء، في حين سيكون بعض الوزراء الآخرين جزءاً من كادر مكتب الرئيس (إردوغان). ويمكن بعد فترة أن يخوض بعض هؤلاء الانتخابات المحلية في مارس (آذار) 2019، حيث سيتم استبدال غالبية مشرعي الحزب الحاكم بالبرلمان. وبحسب مصادر من داخل اللجنة التنفيذية للحزب الحاكم، يدرس الحزب إجراء تغييرات على نظامه الداخلي الذي يمنع النواب من الترشح لأكثر من ثلاث فترات متتالية، وذلك في أعقاب نقاشات دارت في المجلس التنفيذي المركزي. في سياق آخر، نفى مستشار وزارة الدفاع التركية للصناعات العسكرية إسماعيل دمير أن يكون ثمة أساس للربط بين الحصول على منظومة الدفاع الصاروخية الروسية(إس - 400) وتوريد مقاتلات «إف - 35» الأميركية. وكان وايس ميتشيل مساعد وزير الخارجية الأميركية للشؤون الأوروبية والأوروآسيوية، حذر في تصريح له الأسبوع الماضي من أن شراء تركيا منظومات «إس - 400» الروسية قد يؤدي إلى فرض عقوبات على أنقرة، وفقا لقانون مكافحة أعداء أميركا من خلال العقوبات وقد يؤثر سلبيا على اقتناء أنقرة مقاتلات (إف 35). وتسعى مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي تضم جمهوريين وديمقراطيين، لمنع توريد المقاتلات الأميركية الحديثة لتركيا بسبب اعتقال القس الأميريكي أندرو برونسون في تركيا بدعوى ارتباطه بالداعية فتح الله غولن المقيم في أميركا منذ 1999، الذي تتهمه أنقرة بتدبير محاولة انقلاب فاشلة ضد إردوغان في 15 يوليو (تموز) 2016. وذكر دمير أن الاتفاق مع روسيا حول توريد «إس - 400» ينفَّذ كما تقرر، وأن أنقرة تنتظر بدء توريدات هذه المنظومات في يوليو 2019. وأنّ بلاده ليست مهتمة بالتهديدات التي تطلقها الولايات المتحدة، وأنها دولة ذات سيادة ويمكنها عقد صفقات مع الجهة التي تراها مناسبة، ولن تنتظر إذناً من أحد.

«تعطيل» منصات دعائية لـ «داعش»

الحياة... لاهاي - أ ف ب، رويترز رويترز... أعلنت الشرطة الأوروبية «يوروبول» أن قوات من شرطة الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عطلت منصات دعائية إلكترونية تابعة لتنظيم «داعش»، في عملية شاركت فيها دول. وأفادت «يوروبول» بـ «اختراق قدرة التنظيم على بث المواد الإرهابية ونشرها، عبر عملية تعطيل استهدفت منصات إعلامية تابعة له، مثل أعماق وإذاعة البيان وأخبار ناشر (على تطبيق تلغرام)». وقال رئيس «يوروبول» روب وينرايت: «أحدثنا، عبر هذه العملية التي تُعتبر سابقة، ثغرة كبرى في قدرة التنظيم على نشر الدعاية عبر الإنترنت، ودفع الشباب في أوروبا إلى التطرف». وقادت النيابة العامة الاتحادية في بلجيكا عملية «تعطيل متزامنة ومتعددة الجنسية»، عبر مقر «يوروبول» في لاهاي، وبدعم من «يوروجاست»، وهي وكالة تعاون قضائي في الملفات الجنائية تابعة للاتحاد الأوروبي، فيما سيطرت الشرطة في هولندا وكندا والولايات المتحدة على خوادم «داعشية»، وصودرت مواد رقمية للتنظيم في بلغاريا وفرنسا ورومانيا. كما ساهمت «وحدة الإحالة لمكافحة الإرهاب عبر الإنترنت» البريطانية في كشف «نطاقات تسجيل عالية المستوى، أساء التنظيم استخدامها». وكانت «يوروبول» حذرت أواخر العام 2015 من تنامي «أعماق»، ومن «قدرة تقنية على صمود البنية التحتية الإلكترونية للإرهابيين». وأعلنت أنها عطلت مذّاك «أصولاً تابعة لأعماق عبر الإنترنت». وفي روما، اعتقلت الشرطة في 20 الشهر الجاري ألاجي توراي، وهو مهاجر من غامبيا، للاشتباه بتورطه في التخطيط لهجوم «داعشي». وأوقف توراي بعد خروجه من مسجد في منطقة ليكولا قرب مدينة نابولي، جنوب إيطاليا، بعد تلقي السلطات الإيطالية إخباراً في شأنه من أجهزة الاستخبارات الإسبانية. وقال المدعي العام الإيطالي إن المحققين عثروا على تسجيل مصوّر يعلن فيه توراي ولاءه لزعيم «داعش» أبو بكر البغدادي، مضيفاً أن «هذه الإشارة يتبعها غالباً هجوم إرهابي». وتابع أنه كتب على تطبيق «تلغرام» أنه «في مهمة»، طالباً من آخرين الدعاء له. وأقرّ للشرطة بأنه تلقى «طلباً» من صديق غامبي له، بأن يدهس بسيارة حشداً من الناس، مستدركاً أنه لم يكن يعتزم تنفيذ ذلك. في غضون ذلك، أعلن جهاز الأمن الداخلي الروسي أنه أحبط خطة لـ «داعش»، تستهدف تنفيذ هجمات في موسكو، قبل استضافة روسيا كأس العالم لكرة القدم الصيف المقبل. وذكر الجهاز أنه فكّك «خلية نائمة تابعة للتنظيم» تضمّ 4 رجال، كانوا يتلقون تعليماتهم من شخص في سورية عبر تطبيق «تلغرام» للرسائل النصية. وأضاف أن عناصر الخلية جاؤوا من سيبيريا، مشيراً إلى اعتقال 20 شخصاً على صلة بالمؤامرة، في عملية خاصة نُفذت في بلدة نوفي أورينغوي، على بعد ألفَي كيلومتر شمال شرقي موسكو، حيث أسفرت عمليات تفتيش عن العثور على منشورات دعائية لـ «داعش». وعززت روسيا إجراءاتها الأمنية، مع قرب استضافتها المونديال من 14 حزيران (يونيو) إلى 15 تموز (يوليو).

روسيا تعلن إحباط اعتداءات لـ«داعش» في موسكو

الحياة...موسكو – رويترز ... قال جهاز الأمن الداخلي الروسي اليوم (الجمعة)، إنه أحبط خطة لتنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) لتنفيذ سلسلة اعتداءات كبرى في منطقة موسكو التي من المقرر أن تستضيف مباريات في بطولة كأس العالم لكرة القدم هذا الصيف. وقال الجهاز إنه فكك ما وصفها بخلية نائمة تابعة للتنظيم تضم أربعة رجال وكانت تتلقى تعليمات من شخص في سورية عبر تطبيق «تليغرام». ولم يذكر تفاصيل حول التوقيت الذي كان مستهدفاً للاعتداءات أو عن أهدافها. ويساعد الجيش الروسي الحكومة السورية في الحرب الأهلية. وتستضيف روسيا بطولة كأس العالم لكرة القدم في الفترة من 14 حزيران (يونيو) إلى 15 تموز (يوليو) وتعزز الإجراءات الأمنية لذلك. وقال جهاز الأمن الداخلي الروسي في بيان إن الخلية النائمة جاءت في الأصل من سيبيريا وإن 20 شخصاً اعتقلوا في عملية خاصة متعلقة بالمؤامرة في بلدة نوفي أورينغوي على بعد قرابة 2300 كيلومتر شمال شرقي موسكو. وذكر أن عمليات تفتيش في نوفي أورينغوي وجدت دعاية لتنظيم «داعش».

رئيس وزراء أرمينيا بالوكالة يرفض «شروط» زعيم المعارضة

الحياة....يريفان - أ ف ب .. رفض رئيس الحكومة الأرمنية بالوكالة كارين كارابيتيان، بعد اتصاله هاتفياً بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عرضاً لإجراء محادثات مع زعيم المعارضة نيكول باشينيان. ولفت ناطق باسم كارابيتيان الى أن «مفاوضات يملي طرف جدول المحادثات فيها، ويكون الطرف الآخر غير قادر على ذلك، لا يمكن اعتبارها مفاوضات»، بعدما كان باشينيان قال أمام تجمّع لأنصاره في يريفان: «إذا لم أُنتخَب رئيساً للوزراء، لن يكون هناك رئيس للوزراء في أرمينيا». وكان باشينيان (42 عاماً) الذي اعتبر أن على «الحزب الجمهوري» الحاكم «الاستسلام للشعب»، بعد استقالة رئيس الوزراء سيرج سركيسيان، دعا أنصاره إلى تجميد موقت للاحتجاجات في العاصمة، وجدد استعداده لإجراء محادثات مع كارابيتيان، في حضور صحافيين، إثر إرجاء لقاء كان مقرراً بينهما. لكنه حدّد للسلطات مهلة لانتخابه رئيساً للوزراء، فيما دعا رئيس البرلمان آرا بابلويان إلى جلسة استثنائية للنواب مطلع الشهر المقبل. وترى المعارضة وجوب انتخاب باشينيان رئيساً للحكومة، علماً أن ذلك يحتاج إلى 53 صوتاً، وهو يحظى بدعم 40 نائباً. أما «الحزب الجمهوري» فيشغل 58 مقعداً في البرلمان، ما يعني أنه يستطيع انتخاب مرشحه، وهذا ما ترفضه المعارضة.



السابق

لبنان...وقفة تضامنية مع علي الأمين....إقتراع المغتربين: رهانات على تعديل الموازين في 6 أيار... وأزمة بين «أمل» و«التيّار» في بعبدا...هكذا يقرأ «حزب الله» «أُمَّ معاركه» الشيعية في بعلبك – الهرمل و«الحزب» يحاول تنفيذ تسونامي شيعي....جعجع: شائبة في اقتراع المغتربين كافية للطعن بمجمل العملية...«حزب الله» يلوّح بـ «تعديل» التسوية السياسية بعد انتخابات 6 مايو....«الائتلاف» يحذر من تنامي ظاهرة العنصرية ضد السوريين في لبنان بعد مقتل لاجئ...

التالي

سوريا....دمار واسع في مخيم اليرموك ومخاوف من «تنظيم عمراني» يزيل أجزاء منه..«داعش» يحوّل معركته جنوب دمشق باتجاه الفصائل المعارضة.....لافروف يشدد على الحل السياسي لتجاوز الأزمة في سوريا بعد اجتماع ضم وزيري خارجية إيران وتركيا في موسكو...مقتل قيادات بارزة في «داعش» والنظام يواصل قصف جنوب دمشق....

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,765,187

عدد الزوار: 6,913,814

المتواجدون الآن: 97