أخبار وتقارير...القوى الرئيسية المتصارعة في سورية...مشروع قرار غربي في مجلس الأمن يتضمن تحقيقا حول الأسلحة الكيميائية في سورية...تقرير غربي يدعو لإعادة أرامل الداعشيين الأميركيين و12 عائلة معتقلة في سوريا...تظاهرات في مدن بريطانيا للمطالبة باستفتاء آخر على «بريكزيت»....محامون يطالبون القضاء الأميركي بـ«التسامح» مع مصرفي تركي مدان بمساعدة إيران..

تاريخ الإضافة الأحد 15 نيسان 2018 - 6:15 ص    عدد الزيارات 1401    التعليقات 0

        


القوى الرئيسية المتصارعة في سورية...

الأنباء - بيروت - أ. ف. پ... على مدى السنوات السبع من النزاع الدامي، ازداد المشهد السوري تعقيدا يوما بعد يوم، وتعددت أطرافه مع تورط مجموعات مسلحة غير سورية وتنظيمات وقوى إقليمية ودولية.

فمن هي أبرز القوى المشاركة في النزاع؟

النظام وحلفاؤه - الجيش السوري: خسر الجيش السوري الذي كان عديد قواته المقاتلة 300 ألف عنصر قبل بدء الحرب، أكثر من نصف عناصره الذين قتلوا خلال المعارك أو فروا أو انشقوا. وفقد خلال السنوات الأولى من الحرب السيطرة على معظم مساحة البلاد قبل أن تتدخل روسيا وقبلها إيران وحزب الله اللبناني لمنع سقوطه، وتغيير ميزان القوى لصالحه منذ بدأت روسيا دعمه عسكريا ولوجيستيا وخاصة بطيرانها المتقدم عام 2015، في حين استمر منع المعارضة المسلحة من الحصول على المضادات الجوية لكسر تفوق النظام وحلفائه جويا. المسلحون الموالون للنظام: يتراوح عددهم بين 150 ومئتي الف عنصر. وتعد ميليشيات «الدفاع الوطني» التي نشأت العام 2012 وتضم في صفوفها تسعين الف مقاتل، أبرز مكونات الفصائل الموالية. ويضاف الى الفصائل المحلية، مسلحون من لبنان وايران والعراق وأفغانستان وفلسطين وحتى روسيا. ويشكل مقاتلو حزب الله اللبناني الذين يراوح عددهم بحسب خبراء، بين خمسة آلاف وثمانية آلاف، المجموعة الأبرز بين الميليشيات غير السورية التي تقاتل الى جانب النظام.

ويسيطر الجيش السوري حاليا على نحو 56% من الاراضي السورية.

روسيا وإيران

استعادت قوات النظام زمام المبادرة بفضل الدعم الجوي الروسي منذ نهاية سبتمبر 2015. ولعبت موسكو دورا رئيسيا في معارك السيطرة على حلب والغوطة الشرقية بعد محاصرتها لسنوات، وخاضت مفاوضات مباشرة مع الفصائل المعارضة انتهت بإخراج هذه الفصائل من الغوطة الشرقية التي بقيت معقلا لها لسنوات. كما ارسلت ايران، الحليف الاقليمي الرئيسي للنظام، آلاف العناصر من الحرس الثوري لمساندة الجيش في معاركه، بالاضافة الى مستشارين عسكريين، وإلى آلاف المرتزقة الافغان والباكستانيين والعراقيين تحت مسميات ألوية «زينبيون» و«فاطميون» والحشد الشعبي العراقي والتي تمولها ايران مباشرة وتتبع للحرس الثوري. كما توفر ايران مساعدات اقتصادية ضخمة للنظام.

مقاتلو المعارضة

تتكرر تسمية «الجيش الحر» على لسان ناشطين وبعض القياديين المعارضين، لكن هذا الجيش الذي تشكل في بداية الحرب خصوصا من منشقين عن الجيش السوري، ثم من مدنيين حملوا السلاح لإسقاط النظام، لم يعد له وجود ككيان مستقل، وتجري محاولة اعادة احيائه تحت مسميات عدة. وانتشرت مكانه فصائل مقاتلة بتسميات لها غالبا طابع اسلامي مع تنوع مصادر تمويلها من دول إقليمية. وتقلص حجم وتأثير الفصائل المعارضة مع خساراتها المتتالية، وهي تسيطر اليوم على 12% فقط من الاراضي السورية، بحسب الخبير في الجغرافيا السورية فابريس بالانش. ويعيش نحو 15% من السكان في هذه الاراضي وأكبر تجمعاتهم في إدلب التي نزح إليها مئات الآلاف من المهجرين من باقي المناطق.

هيئة تحرير الشام

في يوليو 2015، أعلنت جبهة النصرة فك ارتباطها بتنظيم القاعدة الذي قاتلت تحت رايته منذ 2013 وغيرت اسمها الى جبهة فتح الشام ويقودها أبو محمد الجولاني. وفي بداية العام 2017، واثر اقتتال داخلي بينها وبين فصائل اسلامية اخرى، اختارت جبهة فتح الشام أن تحل نفسها لتندمج مع فصائل اسلامية تحت مسمى «هيئة تحرير الشام». وتنفرد الهيئة حاليا تقريبا بالسيطرة على أجزاء من إدلب. كما تتواجد في مناطق من ريف حلب الغربي، وفي جنوب البلاد.

تنظيم داعش

ضم داعش الذي يتزعمه أبوبكر البغدادي منذ انطلاقه في العام 2013، آلاف المقاتلين. وشكل المجموعة المسلحة الأكثر ثراء والأكثر وحشية في سورية. لكنه بدأ يخسر مواقعه منذ 2015 وتحديدا أمام ضربات التحالف الدولي الذي شكلته الولايات المتحدة وشكلت الميليشيات الكردية التي تسيطر على قوات سورية الديموقراطية «قسد» رأس حربة، حيث تمكنت من انتزاع مدينة الرقة منه. ويسيطر التنظيم المتطرف حاليا على اقل من 5% من البلاد.

المقاتلون الأكراد

بعد معاناتهم على مدى عقود من سياسة تهميش، تصاعد نفوذ الأكراد مع اتساع رقعة النزاع في سورية في العام 2012 مقابل تقلص سلطة النظام في المناطق ذات الغالبية الكردية. وبعد انسحاب قوات النظام تدريجيا من هذه المناطق، اعلن الأكراد اقامة إدارة ذاتية مؤقتة في ثلاثة «أقاليم» في شمال البلاد. وتلقت وحدات حماية الشعب الكردية، العمود الفقري لـ «قسد» دعما من التحالف الدولي. لكن دعم واشنطن للأكراد شكل عامل توتر بين الولايات المتحدة وحليفتها تركيا التي تصنف الوحدات بالمجموعة «الارهابية». وخسر الأكراد اقليم عفرين (شمال غرب حلب) الشهر الماضي اثر عملية عسكرية نفذتها أنقرة وفصائل الجيش الحر الموالية لها وسبق أن خسرت كذلك جرابلس في حين يجري الحديث عن معارك مقبلة لسيطرة الأتراك على منبج وتل رفعت. ويسيطر الأكراد على 28% من البلاد حيث يعيش 16% من السكان، وفق بالانش.

تركيا

أما تركيا فلا تزال تحتفظ بدور بارز، ونفذت حتى الآن عمليتين عسكريتين في سورية: الأولى في اغسطس الماضي ضد داعش والمقاتلين الأكراد في ريف حلب الشمالي الشرقي، والثاني في ديسمبر ضد الأكراد في ريف حلب الشمالي الغربي. وعملت أنقرة خلال الاشهر الماضية مع روسيا وإيران على التوصل الى حل للنزاع في سورية. ورعت الدول الثلاث محادثات بين الحكومة السورية والفصائل المعارضة في أستانا لتحقيق وقف دائم لاطلاق النار.

التحالف الدولي

تشارك فيه دول عدة غربية وعربية بقيادة واشنطن. ونفذ منذ صيف 2014 غارات جوية مكثفة ضد داعش في سورية والعراق. وينتشر حوالى الفي جندي اميركي في الشمال السوري، معظمهم من القوات الخاصة الاميركية، بهدف مواصلة الحرب على من تبقى من الجهاديين، وتدريب القوات الكردية.

مشروع قرار غربي في مجلس الأمن يتضمن تحقيقا حول الأسلحة الكيميائية في سورية

الراي...أ ف ب .. قدمت فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا اليوم الأحد إلى شركائها الـ 12 الأعضاء في مجلس الأمن الدولي مشروع قرار متعدد الأوجه في شأن سورية يتضمن إنشاء آلية تحقيق جديدة حول استخدام الأسلحة الكيميائية، بحسب ما أفاد ديبلوماسيون. ومن المفترض أن تبدأ الاثنين المفاوضات حول نص مشروع القرار الذي صاغته فرنسا، بحسب المصادر نفسها. ولم يتم حتى الآن تحديد موعد للتصويت على النص، ذلك أن باريس تريد أخذ الوقت لإجراء «مفاوضات حقيقية»، وفق ما أوضح أحد الديبلوماسيين. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها اقتراح مشروع قرار داخل مجلس الأمن يجمع الجوانب الكيميائية والإنسانية والسياسية للنزاع السوري المستمر منذ أكثر من سبع سنوات. في الشق الكيميائي، يدين مشروع القرار الذي حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه «بأشد العبارات أي لجوء إلى الأسلحة الكيميائية في سورية وخصوصا هجوم السابع من أبريل في دوما». وينص المشروع على إنشاء «آلية مستقلة» للتحقيق وتحديد المسؤوليات «على أساس مبادئ الحياد والمهنية». كما يدعو سورية إلى التعاون الكامل مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية. أما في مجال المساعدات الإنسانية، فيطلب مشروع القرار «وقفا مستداما لإطلاق نار» ويدعو كل الدول الاعضاء إلى استخدام نفوذها لتطبيق وقف اطلاق النار. كذلك يطالب مشروع القرار «بوصول المساعدات الإنسانية من دون قيود» في كل أنحاء سورية وبإمكانية «القيام بعمليات إجلاء طبي وفقا للاحتياجات وحالات الطوارئ». وفي المجال السياسي يطالب مشروع القرار «السلطات السورية بالدخول في مفاوضات سورية-سورية بحسن نية وبطريقة بناءة وبلا شروط مسبقة». ويدعو مشروع القرار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس إلى تقديم تقرير عن تطبيق هذا المشروع في غضون 15 يوما من تبنيه.

تقرير غربي يدعو لإعادة أرامل الداعشيين الأميركيين و12 عائلة معتقلة في سوريا

(«الشرق الأوسط») واشنطن: محمد علي صالح.. دعا تقرير أصدره برنامج التطرف في جامعة جورج واشنطن، في واشنطن العاصمة، الحكومة الأميركية لوضع «اعتبارات إنسانية» في حالات أرامل الداعشيين الأميركيين الذين قتلوا في سوريا خلال حرب التحالف الدولي ضد «داعش». وقال التقرير إن الحكومة الأميركية لا تملك خطة محددة عن معاملة الداعشيين الأميركيين الذين يريدون العودة إلى الولايات المتحدة. وذلك لأنها لا تملك معلومات كافية عنهم، وعن نشاطاتهم خلال سنوات «داعش». وخصوصاً بالنسبة لأرامل الذين قتلوا، خصوصاً اللائي عندهن أطفال، يشعرن بالخوف من اعتقالهن واعتقال أطفالهن إذا عدن. وتحدث في تلفزيون «بي بي إس» سيموس هيوز، نائب مدير برنامج التطرف. ودعا إلى «أهمية مصير الأطفال، وأهمية إعادتهم إلى المجتمع الأميركي». وحسب الإحصائيات، انضم إلى «داعش» في سوريا والعراق، منذ عام 2011، 64 أميركياً. لكن يبلغ عدد الذين حاولوا السفر إلى هناك قرابة 300 شخص. ويمكن وصفهم كما يلي: «يميلون إلى أن يكونوا من الذكور الذين يبلغ متوسط أعمارهم 27 عاماً. ومنهم نحو 10 في المائة نساء. وينتمي أكثرهم إلى ولايات مينيسوتا، وفيرجينيا، وأوهايو. وقتل بعضهم في الحرب، لكن لا يوجد عدد مؤكد. وقُبِض على بعضهم عندما عادوا إلى الولايات المتحدة، وحوكم بعض هؤلاء بما وصل إلى 20 عاماً في السجن. في الوقت الحاضر، يُعتقد أن هناك 12 أميركية معتقلة في سوريا، إما أرامل، أو زوجات، أو غير متزوجات. في المقابلة التلفزيونية، تحدث هيوز عن الأميركية سام الحسني، أرملة المغربي موسى الحسنى الذي كان حصل على الإقامة الأميركية، وكانا يقيمان في ولاية إنديانا. وفي مقابلة صحافية، قالت الحسنى إن زوجها «خدعها» للذهاب إلى تركيا في إجازة عام 2015. وهناك ضغط عليها للذهاب إلى سوريا للانضمام إلى «داعش». حيث قضيا عامين في الرقة مع أبنائهم الأربعة. وحسب قولها، صار زوجها قناصاً، وظهر ابنهما الأكبر، ماثيو، في فيديو دعائي لـ«داعش» يهدف إلى تعليم الأطفال فنون القتال. بعد قتل زوجها في غارة جوية في عام 2017، هربت وأطفالها من الرقة. ثم أسرتهم القوات الكردية ونقلتهم إلى مخيم للاجئين في شمال سوريا حيث يقيمون الآن. وقالت إنها تشعر بالقلق من العودة إلى الولايات المتحدة، ومن أن أطفالها سيؤخذون منها. وسألت: «هل ستحاول الحكومة نزع أطفالي مني؟ أنا لم أفعل أي شيء غير محاولة حمايتهم. كانوا يوفرون لهم المدارس، ويقدمون لهم الأطعمة، ويعطونهم كل شيء». في المقابلة التلفزيونية، قال هيوز: «الأمل هو إعادتهم (أمثال الحسنى) إلى مجتمع محب، إلى شبكة أمان، حيث يقدرون على مقابلة أطباء الصحة العقلية، والاختصاصيين الاجتماعيين، والأسرة المحبة التي يمكن أن تعيدهم إلى حيث كانوا». وأضاف: «نعرف أن أكثرهم (الداعشيين) إذا عادوا، سيعتقلون. لكن، إذا بقوا هناك، سيقتلون أو يموتون، حسب معلوماتنا، نحو 30 في المائة من الذين انضموا إلى (داعش) قُتِلوا في الحرب. وليست معروفة مصائر 40 في المائة». وقال: «لكي أكون صريحاً، لا توجد سياسة حكومية واضحة نحو الأميركيين الذين ينضمون إلى منظمة إرهابية أجنبية ثم يعودون (بسبب قلة المعلومات والأدلة عما فعلوا خلال تلك السنوات). عندما يعودون، يعتمد كل شيء على وزارة العدل. هل ترفع قضية إرهاب، وتحكم على الواحد بالسجن 20 عاما، أو لا تفعل؟». وعن الحسنى الأرملة، قال: «يحتمل أنها تواجه بعض تهم الإرهاب. طبعاً، بالنسبة لأطفالها، لا يجب أن ترتبط خطايا الوالدين بالأطفال. ثم إن الموضوع الأكبر من الوالدين هو طريقة إعادة الأطفال الأبرياء إلى المجتمع الأميركي».

تظاهرات في مدن بريطانيا للمطالبة باستفتاء آخر على «بريكزيت»

لندن - «الحياة» .. تظاهر الآلاف في مختلف المدن البريطانية أمس، كجزء من حملة وطنية لحشد الرأي العام، للمطالبة باستفتاء على الإتفاق النهائي المتوقع أن تتوصل إليه الحكومة مع بروكسيل للخروج من الإتحاد الأوروبي، فيما اظهرت بيانات الإتحاد أن عدد البريطانيين الذين حصلوا على جنسيات دول أوروبية زاد بنسبة تفوق الضعف عام 2016 . ودعت منظمات عدة أنصارها لشن حملة على خطة «بريكزيت» الحكوميــة لتنظيم مئات الفعاليات، وجمـــع مليون جنيه استرليني لدعم المطــــالبة بالبقاء في التكتل «إذا أراد الشعب ذلك»، وأقـــدمت هذه المنظمات على تحركها متشجعة بتحول الرأي العام وعدد كبير من النخبة، بمن فيهم رئيسا الوزراء السابقان جون ميجور وتوني بلير في اتجاه البقاء في الإتحاد الأوروبي. وأظهر استطلاع جديد للرأي العام أن 44 في المئة من البريطانيين يريدون إجراء استفتاء جديد على «بريكزيت»، وأن 36 في المئة ضد الإستفتاء. وتعهدت الحكومة العودة إلى البرلمان للتصويت على الإتفاق النهائي. ويتوقع أن يخاطب عدد من النواب، من مختلف الأحزاب، المتظاهرين اليوم (الأحد) بينهم النائب المحافظة آنا سوبري والعمالية شوكا أومونا، وهما تقودان حملة كبيرة ضد «بريكزيت». وقال المدير التنفيذي لكتلة «أوبن بريتن» جيمس ماكروري :إن تجمعنا الوطني الكبير هدفه توحيد مختلف الجماعات المؤيدة للإتحاد الأوروبي كي نتكلم بصوت واحد، فمعاً نكون أقوياء أكثر». من جهة أخرى، أفادت أرقام رسمية نشرتها بروكسيل أن أعداد البريطانيين الذين حصلوا على جنسيات دول في الاتحاد الاوروبي فاقت الضعف في 2016، أي العام الذي صوتت فيه المملكة المتحدة لصالح الخروج من الاتحاد الاوروبي. وفيما ركزت حملة المعسكر المؤيد لـ «بريكزيت» على المخاوف من خروج الهجرة عن السيطرة، حصل 6555 بريطانيا على جنسيات أوروبية اخرى اي بارتفاع نسبته 165 في المئة مقارنة بالعام الذي سبق افستفتاء، على ما افادت بيانات وكالة الاتحاد الاوروبي للاحصاءات «يوروستات». ونالت المانيا حصة الاسد من المجنسين البريطانيين الذين بلغ عددهم 2702، اي بزيادة تفوق اربعة اضعاف الارقام المسجلة في 2015 والتي بلغت 594. كذلك شهدت السويد تزايدا في ارقام المجنسين البريطانيين الذين تضاعف عددهم من 453 في 2015 الى 978 في 2016. وستصبح بريطانيا في 29 اذار (مارس) 2019 اول دولة تخرج من الاتحاد الاوروبي، وقد قدم العديد من البريطانيين طلبات الحصول على جنسية دول اخرى في التكتل لضمان استمرار تمتعهم بحقوق السفر والعمل بحرية . واعلنت مجموعة «الافضل لبريطانيا» المعارضة لـ «بريكزيت» ان الحكومة «الشعور بالخجل حيال توجه الناس إلى التخلي عن جنسيتهم او تقديم طلب للحصول على جنسية ثانية». وقال الناطق باسم المجموعة بول باترز إن «هؤلاء الاشخاص يتخلون عن جزء من هويتهم سعياً لضمان مستقبلهم».

محامون يطالبون القضاء الأميركي بـ«التسامح» مع مصرفي تركي مدان بمساعدة إيران

الحياة...نيويورك - رويترز - أبلغ محامو المصرفي التركي هاكان أتيلا المدان بتهمة مساعدة إيران في تجنب عقوبات أميركية، والذي ينتظر صدور حكم ضده في 7 أيار (مايو) المقبل، في رسالة بعثوها إلى قاضي محكمة مانهاتن في نيويورك، ريتشارد بيرمان، بأنه «من غير العادل الحكم على موكلهم بالسجن فترة طويلة»، استناداً إلى مطالبة الادعاء بسجنه 20 سنة. واستشهدوا في رسالتهم التي جاءت رداً على طلب القاضي بيرمان الإجابة عن أسئلة محددة بأن «مقداراً كبيراً من التسامح مُنِح سابقاً لمصارف كبيرة وموظفيين بارزين تورطوا في قضايا خرق عقوبات، ويجب أن يتفادى القاضي بيرمان التمييز في معاملة أتيلا وفق الأحكام السابقة التي جاملت كثيرين، ولم يصل أي منهما إلى درجة السجن». وكان رجل الأعمال الإيراني الأصل رضا ضراب أقرّ بذنبه في تنفيذ عمليات احتيال، شملت صفقات لبيع الذهب ومواد غذائية من أجل مساعدة إيران في تجنب العقوبات، واتفق مع الادعاء على الإدلاء بشهادة ضد أتيلا. واستدعى ذلك دفاع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن أتيلا، معتبراً أن قضيته «سياسية في إطار مؤامرة ضد أنقرة».

 

 



السابق

لبنان....عون «دَوْزَن» الموقف و «الخارجيّة» لم تنأَ... و «حزب الله» دان وبري استعان بالجواهري...عون: ما حصل لا يساهم في الحل السياسي «حزب الله»: انتهاك لسيادة سورية..القمة تتساهل مع لبنان في «حق المقاومة» وتتشدد إزاء «حزب الله»...لبنان في القمة العربية محرج بين انتقاد الضربة والنأي بالنفس...التحالفات الانتخابية تعمّق الخلافات بين «المستقبل» و«الاشتراكي»...ثلاثة قتلى في انفجار لغم تركه المسلحون في جرود عرسال...

التالي

سوريا.....القبض على خلية تتبع لميليشيا "حزب الله" في درعا ......صور الأقمار الاصطناعية تكشف آثار الضربة....إسرائيل ستواصل «التحرك» ضد إيران في سورية...... احتقان في صفوف "العلويين" بالساحل.....ما مصير ريف اللاذقية في ظل الاتفاقات التركية الروسية؟....انفجارات مجهولة المصدر تهز مواقع النظام في دير الزور...حشود عسكرية "ضخمة" للنظام على تخوم مخيم اليرموك....

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,176,440

عدد الزوار: 6,759,044

المتواجدون الآن: 121