اخبار وتقارير...برنامج تسلح روسي بعد تجارب «حقل الرماية» السوري..أوروبا تعد عقوبات لجنرالات ميانمار..باكستان: أميركا تسعى إلى إحراجنا بالإصرار على إدراجنا على قائمة تمويل الإرهاب...سيول تطالب بيونغيانغ وواشنطن بتنازلات متبادلة لبدء حوار...اتهامات صينية بتبنّي نموذج كوريا الشمالية بعد اقتراح بزعامة مدى الحياة لشي جينبينغ...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 27 شباط 2018 - 6:50 ص    عدد الزيارات 3271    التعليقات 0    القسم دولية

        


برنامج تسلح روسي بعد تجارب «حقل الرماية» السوري..

الحياة...موسكو - سامر إلياس .. كشف الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وقع مرسوماً لبرنامج تسليح للقوات المسلحة، فيما أوضح مسؤول حكومي بارز أن البرنامج خضع لتعديلات بالاستفادة من اختبار الأسلحة في سورية. وقال بيسكوف إن بوتين وقّع البرنامج قبل نهاية العام الماضي، لكنه رفض كشف تفاصيله ومدته. وكان ديميتري روغوزين نائب رئيس الحكومة، قال في حوار نشرته صحيفة «كوميرسانت» أمس، إن بوتين وقع برنامج التسليح، وزاد: «كان مقرراً أن يوقع البرنامج عام 2016، لكن فريق الحكومة المالي والاقتصادي لم يستطع الخروج بتوقعات اقتصادية دقيقة بسبب الأحداث في 2014 المرتبطة بتراجع أسعار النفط، وارتفاع سعر العملات الأجنبية». وأشار روغوزين إلى أن مشروع البرنامج خضع لتعديلات اعتماداً على الاستنتاجات الواردة من سورية، على خلفية العمليات العسكرية هناك. وأضاف: «أجرينا تقويماً شاملاً للأسلحة والتقنيات في ظروف القتال الواقعية، وجربنا فاعلية منظومات عسكرية جديدة في ظروف صعبة، في مقدمها درجات الحرارة، وتحمل الغبار والأتربة». وأكد «اختبار أكثر من مئتي صنف من الأسلحة والتقنيات، بمشاركة ممثلي أكثر من خمسين شركة منتجة للأسلحة كانوا موجودين في قاعدتي حميميم وطرطوس». وفي نهاية العام الماضي تناقلت وسائل الإعلام الروسية أنباءً عن أن برنامج التسليح الجديد سيغطي عشر سنين حتى نهاية 2027، ويركز على أولوية تطوير أنظمة الردع النووي، والأسلحة الموجهة بدقة، وخصوصاً في مجال استخدام الأسلحة الذكية في صواريخ أرض- أرض، وتلك المحمولة على المنصات، وكذلك العمل على صنع طائرات حربية تحلق عمودياً (على غرار المروحيات). وكشفت وسائل الإعلام أن كلفة البرنامج تصل إلى 20 تريليون روبل، منها 19 تريليوناً لتوريد أنواع جديدة من الأسلحة، وتريليون لتنسيق عمل الأسلحة القديمة مع النظم الجديدة. وأوضح خبراء لـ «الحياة» أن «القوات المسلحة بدأت عملياً تنفيذ البرنامج منذ بداية 2018، ويُتوقع أن تستلم القوات الجوية الروسية أكثر من 200 طائرة ومروحية». وبموجب الموازنة الروسية المقرة لعام 2018، تبلغ نفقات الدفاع نحو 2.8 من الناتج المحلي ألإجمالي بواقع 46 بليون دولار. وأشار الخبراء إلى أن البرنامج الجديد يراعي «شراء الأنظمة الذكية للأسلحة من مؤسسات وشركات قطاع الصناعات العسكرية الروسية، لدعم قوات الصواريخ النووية الاستراتيجية، وأنظمة الاتصال والاستطلاع والقيادة، ووسائل الحرب الإلكترونية». وكان بوتين أوعز العام الماضي بأن تتجاوز نسبة تجهيز الأسلحة الحديثة في القوات المسلحة 60 في المئة قبل العام 2020، وشدد على ضرورة زيادة القدرات الهجومية للأسلحة البالغة الدقة لدى الجيش بأربعة أضعاف حتى العام ذاته. ويُنتظر أن تتسلم قوات الصواريخ الاستراتيجية هذه السنة 11 منصة ثابتة وذاتية الحركة لصواريخ «يارس» الحديثة، تطلق صواريخ باليستية تعمل بالوقود الصلب، وسيدخل أكثر من 35 سفينة وبارجة الخدمة في الأساطيل الروسية.

أوروبا تعد عقوبات لجنرالات ميانمار

الجريدة... اتفق وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، أمس، على إعداد عقوبات ضد جنرالات في ميانمار، بسبب قتل مسلمين من الروهينغا، كما وافقوا على تعزيز حظر يفرضه الاتحاد على إرسال أسلحة إلى ميانمار، متهمين قوات الأمن في ذلك البلد الآسيوي بارتكاب انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان. وطلب اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد في بروكسل من مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، فيدريكا موغيريني، وضع قائمة بأسماء تستهدفها قرارات للتكتل بحظر السفر وتجميد الأصول. وكانت "رويترز" قد نشرت هذه الأنباء الأسبوع الماضي.

باكستان: أميركا تسعى إلى إحراجنا بالإصرار على إدراجنا على قائمة تمويل الإرهاب

إسلام آباد: «الشرق الأوسط» ..استبعد مفتاح إسماعيل، وزير المالية الباكستاني الفعلي، مخاوف من أن يتضرر النمو الاقتصادي بسبب إعادة إدراج البلاد على قائمة مراقبة تمويل الإرهاب، وانتقد الولايات المتحدة قائلاً إنها تسعى إلى «إحراج» بلاده، بحسب ما كتبت وكالة «رويترز». وأشارت الوكالة، في تقرير من إسلام آباد أمس، إلى أن واشنطن أقنعت الأسبوع الماضي الدول الأعضاء في «قوة المهام المالية» بإعادة إدراج باكستان في «القائمة الرمادية» للدول التي لا تفرض قيوداً كافية على تمويل الإرهاب وغسل الأموال. وظلت باكستان مدرجة على القائمة لمدة ثلاث سنوات حتى 2015. ومثّلت الخطوة الأميركية ضربة أخرى للعلاقات الآخذة في التراجع بين الدولتين الحليفتين المختلفتين منذ فترة طويلة بشأن كيفية مكافحة المتشددين الإسلاميين الذين يشنون حرباً في أفغانستان. وتابعت «رويترز» أن الخطوة سلطت أيضاً الضوء على مخاوف من أن تصبح باكستان معزولة دولياً وأن يتضرر اقتصادها إذا قطعت المؤسسات المصرفية العالمية علاقاتها معها أو زادت تكلفة إقامة أعمال في باكستان. وقاد إسماعيل الذي يتولى رسمياً منصب مستشار رئيس الوزراء شهيد خاقان للشؤون المالية، مفاوضات باكستان خلال اجتماع «قوة المهام المالية» في باريس. وقال لـ«رويترز» إن واشنطن «لا تبدو حريصة حقيقة على رؤية باكستان تعزز إجراءاتها لمكافحة تمويل الإرهاب وإلا لكانت قبلت ما عرضته عليها... لكن هدفها هو فقط إحراج باكستان». ونقلت الوكالة عن مصادر دبلوماسية وحكومية باكستانية أن باكستان تجنبت إجراء قادته الولايات المتحدة يوم الثلاثاء بعد أن اعترضت عليه تركيا والصين ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. لكن في خروج عن المألوف أعيد طرح هذا الإجراء مرة أخرى يوم الخميس وجرى تمريره. وقال إسماعيل، في المقابلة التي نشرتها «رويترز»، إنه حث الولايات المتحدة على إعطاء باكستان مهلة حتى يونيو (حزيران) لتصحيح أي إجراءات معلقة فيما يخص مكافحة تمويل الإرهاب وتقديم تنازلات في المفاوضات من أجل التوصل إلى اتفاق لكن الولايات المتحدة كانت مصممة على أن ترى باكستان «تعاني». ويقول مسؤولون أميركيون إن باكستان ما زالت ضعيفة فيما يتعلق بالمحاكمات في قضايا تمويل الإرهاب ولم تبذل جهداً كافياً للحد من قدرة الجمعيات «الخيرية» الإسلامية التي يسيطر عليها حافظ سعيد، الذي صنّفته الولايات المتحدة إرهابياً، على جمع أموال. ويلقي المسؤولون اللوم على سعيد في هجمات على مومباي عام 2008 قتل فيها 166 شخصاً. ولفتت «رويترز» إلى أنه في إطار التحضير لاجتماع «قوة المهام المالية» سعت باكستان إلى السيطرة على أجزاء من مؤسستي «جماعة الدعوة» و«فلاح الإنسان» التابعتين لسعيد، اللتين تصفهما الولايات المتحدة بأنهما «واجهتان إرهابيتان» لجماعة «عسكر طيبة» المسلحة. وينفي سعيد الذي كان يموّل «عسكر طيبة» في الثمانينات، تدبير هجمات مومباي. وأثار دبلوماسيون الشكوك حول ما إذا كانت هذه الاستحواذات دائمة أم مجرد خطوة قصيرة الأجل لاسترضاء الدول الأعضاء في «قوة المهام المالية» وتخفيف الضغوط عن باكستان. وفي هذا الإطار، قال إسماعيل إن أوجه القصور في إنفاذ القانون في باكستان كثيراً ما تفسر على أنها غياب للإرادة خاصة على مستوى الأقاليم، حيث يفتقر ضباط الشرطة للتدريب الجيد فيما يتعلق بالتشريعات الخاصة بتمويل الإرهاب. وأضاف: «الإرادة موجودة». واستبعد إسماعيل أن تتخذ باكستان رداً انتقامياً ضد الولايات المتحدة بسبب القائمة. وقال إن بلاده ستستمر في العمل على تحسين قدراتها على مكافحة تمويل الإرهاب وكسب ثقة بريطانيا وألمانيا وفرنسا، وهي الدول التي رعت الإجراء الأميركي في باريس. وتأمل باكستان في أن يرفع اسمها من القائمة الرمادية خلال ما بين ستة أشهر و12 شهراً ابتداء من يونيو عندما توضع باكستان رسمياً على قائمة المراقبة.

سيول تطالب بيونغيانغ وواشنطن بتنازلات متبادلة لبدء حوار

الحياة....سيول - رويترز - دعا الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي إن الولايات المتحدة وكوريا الشمالية إلى خفض سقف مطالبهما، لكي تتمكنا من الجلوس معاً وإجراء حوار لتسوية النزاع في شأن البرنامجَين النووي والصاروخي لبيونغيانغ. يأتي ذلك بعد يوم على إبلاغ وفد من الدولة الستالينية حضر اختتام دورة الألعاب الأولمبية الشتوية التي استضافتها مدينة بيونغتشانغ الكورية الجنوبية، مون أن بيونغيانغ منفتحة على إجراء حوار مع واشنطن. وقال الرئيس الكوري الجنوبي إن «كوريا الشمالية أظهرت أخيراً استعداداً للمشاركة بفاعلية في محادثات مع الولايات المتحدة، التي تشير بدورها إلى أهمية الحوار». وأضاف خلال اجتماع في سيول مع نائب رئيس الوزراء الصيني ليو يان دونغ: «هناك حاجة إلى خفض الولايات المتحدة سقف شروط إجراء المحادثات مع كوريا الشمالية، كما على بيونغيانغ إظهار استعداد لنزع سلاحها النووي. ومن المهم أن يجلس الطرفان معاً سريعاً». وأعرب ناطق باسم وزارة الوحدة في كوريا الجنوبية عن أمله ببدء «محادثات بنّاءة بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة، من خلال فرصة مناسبة». لكن واشنطن تستبعد أي مفاوضات مع بيونغيانغ، طالما لم تقدّم تدابير ملموسة في اتجاه نزع سلاحها. ووَرَدَ في بيان أصدره البيت الأبيض: «سنرى إذا كانت رسالة كوريا الشمالية التي عبّرت فيها عن استعدادها لحوار، تتّجه في المقام الأول نحو نزع السلاح. حملة الضغوط القصوى يجب أن تستمر، إلى حين نزع سلاح كوريا الشمالية». وكان الولايات المتحدة أعلنت الجمعة الماضي تشديد العقوبات على الدولة الستالينية، التي اتهمت واشنطن بمحاولة تقويض التحسّن في العلاقات بين الكوريتين. والتقى الوفد الكوري الشمالي برئاسة الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية كيم يونغ شول، مستشارين مقربين جداً من مون، مجدداً التأكيد أن «الأبواب مفتوحة لحوار مع الولايات المتحدة». ويُرجّح أن يواصل كيم يونغ شول لقاءاته مع مسؤولين من الحكومة الكورية الجنوبية، قبل أن يغادر اليوم، علماً أنه مُتهم بتدبير هجوم بطوربيد استهدف طراداً كورياً جنوبياً عام 2010، ما أسفر عن مقتل 46 بحاراً. في جنيف، دعت وزيرة الخارجية الكورية الجنوبية كانغ كيونغ واي بيونغيانغ إلى الاستجابة لدعوة من الدول الكبرى للتخلّي عن برنامجَيها النووي والصاروخي، ومنح فرصة لإحلال السلام في شبه الجزيرة. كما حضّت على استئناف لقاءات لمّ الشمل بين العائلات الكورية المقسّمة بين الكوريتين، باعتبارها «قضية إنسانية»، خصوصاً أن كثيرين منهم باتوا مسنّين.

اتهامات صينية بتبنّي نموذج كوريا الشمالية بعد اقتراح بزعامة مدى الحياة لشي جينبينغ

الحياة...بكين – رويترز، أ ف ب – أثار اقتراح الحزب الشيوعي الحاكم في الصين تمكين الرئيس شي جينبينغ من البقاء في منصبه لمدة غير محددة، ردود فعل ساخرة على مواقع التواصل الاجتماعي واتهامات بصنع «ديكتاتور» آخر في البلاد، وتشبيهات بالسلالة الحاكمة في كوريا الشمالية. وكانت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أفادت الأحد بأن اللجنة المركزية للحزب الشيوعي «اقترحت إلغاء تعبير ألا يقضي الرئيس الصيني ونائبه أكثر من ولايتين متعاقبتين من دستور البلاد»، كلّ منها من 5 سنوات. وأضافت أن الحزب اقترح أيضاً إدراج «فكر شي جينبينغ في شأن الاشتراكية ذات الخصائص الصينية لعصر جديد»، في دستور البلاد. وسخر الناشط جوشوا وونغ، وهو من ناشطي الحركة المؤيّدة للديموقراطية في هونغ كونغ، من «عهد الإمبراطور شي» جينبينغ. وكتب على موقع «تويتر»: «تعني هذه الخطوة التي ستتيح لفرد واحد تكديس السلطات السياسية، أنه سيكون هناك ديكتاتور في الصين مجدداً، في شكل رئيسها شي جينبينغ». وكانت ردود الفعل متفاوتة على موقع «ويبو» الصيني للتواصل الاجتماعي، إذ أشاد مستخدمون بـ «حدث تاريخي»، فيما انتقده آخرون، إذ كتب أحدهم: «الآن لديّ فعلاً الانطباع بالعيش في كوريا الشمالية». لكن الرقابة حذفت التعليقات السلبية سريعاً، كما حجبت صوراً للدبّ «ويني»، شخصية الرسوم المتحركة التي غالباً ما يُشبّه شي جينبينغ بها، بسبب قامته. في المقابل، اعتبرت صحيفة «غلوبال تايمز» الرسمية في افتتاحية أن التغيير لا يعني أن الرئيس سيبقى في منصبه إلى الأبد. وكتبت: «منذ تطبيق الإصلاحات، نجحت الصين بقيادة الحزب الشيوعي في حلّ قضية الحزب وتغيير الزعامة الوطنية، وستبقى تفعل في طريقة قانونية ومنظمة». وشكت من أن «معلومات مغلوطة وتدخل قوى خارجية، ستؤثر في الرأي العام في الصين». وأعادت صحيفة «الشعب» الرسمية نشر مقال طويل لـ «شينخوا»، نقل عن مواطنين دعمهم الخطوة، ووَرَدَ فيه: «السواد الأعظم من المسؤولين والجموع يقولون إنهم يتمنون إقرار الإصلاحات الدستورية». وذكر جوناثان ساليفان، وهو باحث لدى جامعة نوتنغهام في بريطانيا، أن «تحديد عدد للولايات الرئاسية كان يضمن انتقال السلطة عبر المؤسسات وتفادي أن يميل الحزب الشيوعي إلى أنظمة قمعية، أو تراجع كارثي». وحذر من أن «إلغاء أي حدود يمكن أن يشكل أخطاراً على الاستقرار على المدى البعيد». أما سوزان شيرك، المتخصصة في الشؤون الصينية لدى جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، فرأت أن «أحد الأخطار أمام (شي جينبينغ) هو أن يتخذ قرارات سيئة وأن يحيط نفسه بمتملقين لا يجرؤون على مناقضته».

مقتل 22 شخصا في اشتباكات عرقية شرق الكونغو

الراي...رويترز... ذ كر مسؤول محلي يوم أمس الاثنين أن ما لا يقل عن 22 شخصا من بينهم 15 مدنيا لقوا حتفهم في اشتباكات عرقية بشرق جمهورية الكونغو الديموقراطية خلال اليومين الماضيين. وأبلغ مسؤول محلي يدعى هوبي سابيني رويترز أن مسلحين من ميليشيا نياتورا التي يغلب عليها الهوتو هاجموا ميليشيا ماي ماي مازيمبي التي أغلب أعضائها من الناندي في قرية كالوسي الأحد وبوالاندا أمس الاثنين. وأضاف سابيني أن 11 مدنيا قتلوا في اشتباكات في كالوسي في حين لقي أربعة مدنيين وسبعة من رجال الميليشيات حتفهم في بوالاندا.

 

 

 

 



السابق

لبنان...التوريث السياسي عندما يصبح ضمن اللعبة البرلمانية في لبنان... تيمور جنبلاط وطوني فرنجية وصهرا عون إلى النيابة....محادثات العلولا: قرار المشاركة الخليجية بالمؤتمرات بعد زيارة الحريري إلى السعودية...حزب الله يرفض اقتراح عون التحكيم النفطي.. والمستقبل مُحرَج بين «الحُرّ»، و«القوات»...عازار ترد على جميل السيد: ما زال يعيش بذهنية مخبر...

التالي

اليمن ودول الخليج العربي...قرقاش: الإمارات تلعب دورها الكامل ضمن التحالف في اليمن....... اعتراض «باليستي» حوثي باتجاه مأرب ومقتل 30 انقلابياً في الجوف.... أسيران حوثيان: تدربنا على يد خبراء من حزب الله... وزير الأوقاف اليمني: الحوثيون حرّفوا المذهب الزيدي.. إحباط تهريب أسلحة حوثية لعدن....ثلاث مديريات قرب معقل زعيم الحوثيين تحت سيطرة الجيش الوطني النارية.. مكتب حوثي في الدوحة.. ودعم مالي لـ «المؤتمريين المنشقين».. محاكمة سعودي بتهمة موالاة إيران ودعم «حزب اللـه».. واشنطن تتعاون مع السعودية لضمان الملاحة في باب المندب.. ترامب يبحث أنشطة إيران مع زعماء السعودية والإمارات...


أخبار متعلّقة

اخبار وتقارير.....دفن جثمان صالح سراً ليل أمس.. قاذفات أميركية تحلق فوق شبه الجزيرة الكورية...بريطانيا تحبط مخططاً لاغتيال رئيسة الوزراء وتعتقل المشتبه بهما..تحقيقات «التدخل الروسي» تقترب من البيت الأبيض...الأمم المتحدة: انتهاكات ميانمار ضد الروهينغا قد تصل إلى حد الإبادة الجماعية...منظمة: النزاعات بأفريقيا تغذي حركات النزوح..مقتل قيادي في «القاعدة» و80 متشدداً في عملية مع «التحالف» في أفغانستان..لندن تريد في مفاوضات «بريكزيت» قانوناً «حدودياً» لكل المملكة المتحدة..انطلاق الحملة الانتخابية في «كتالونيا»وإلغاء مذكرة التوقيف الأوروبية لبوغديمونت..ضبط ستة أطنان من الكوكايين في إسبانيا...روسيا تعلن تصنيف 9 وسائل إعلام أمريكية "عملاء أجانب"...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,678,251

عدد الزوار: 6,908,099

المتواجدون الآن: 100