اخبار وتقارير...أردوغان يتشدد في رفضه «شراكة» مع أوروبا...بريطانيا تحذّر من هجمات «داعشية» إلكترونية بـ «مساعدة الداخل»..تشكيل الحكومة الألمانية.. في ربع الساعة الأخير...الولايات المتحدة والأرجنتين تتفقان على العمل معا ضد حزب الله..أول هجوم منذ 3 سنوات لـ «طالبان» في وادي سوات...رئيس الأمن القومي الأفغاني: طهران وموسكو تدعمان طالبان..

تاريخ الإضافة الإثنين 5 شباط 2018 - 6:18 ص    عدد الزيارات 3448    التعليقات 0    القسم دولية

        


أردوغان يتشدد في رفضه «شراكة» مع أوروبا...

روما، أنقرة – «الحياة»، أ ف ب – أبدى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تشدداً في رفضه اقتراح نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون إقامة «شراكة» بين انقرة والاتحاد الأوروبي، مكرراً أن بلاده تسعى إلى عضوية كاملة في التكتل. أتى ذلك في حديث الى صحيفة «لا ستامبا» الإيطالية، قبل وصول أردوغان إلى روما أمس، في زيارة تستغرق 24 ساعة، بدعوة رسمية من البابا فرنسيس، ويلتقي خلالها ايضاً الرئيس الإيطالي سيرحيو ماتاريلا ورئيس الوزراء باولو جنتيلوني، اضافة الى مستثمرين إيطاليين. وكان ماكرون اقترح على أردوغان، لدى استقباله في باريس مطلع السنة، «شراكة» مع الاتحاد الأوروبي بدل العضوية. لكن الرئيس التركي شدد على «ضرورة الامتناع عن جعل هذه المسألة أداة لحسابات السياسة الداخلية لدى دول أوروبية»، مضيفاً ان بلاده «تنتظر من الاتحاد تبنّي مواقف بنّاءة، وإزالة عقبات مصطنعة تعرقل علاقات الجانبين، في أسرع وقت». واعتبر أن تركيا «تنفذ واجباتها بوصفها دولة مرشحة لعضوية الاتحاد»، منبّهاً في الوقت ذاته الى أن «مسيرة انضمامها لن تتقدّم بجهودها منفردة، بل على الاتحاد أيضاً القيام بواجباته» في هذا الصدد. وتابع: «على الاتحاد إيفاء وعوده تجاهنا، اذ يعرقل محادثات الانضمام، ويحمّلنا مسؤولية عدم حدوث تقدّم فيها. هذا ظلم. وينطبق الأمر كذلك على اقتراح دولٍ في الاتحاد، خيارات أخرى غير الانضمام. نرغب في انضمام كامل إلى أوروبا. أي خيارات أخرى لن ترضينا». ولفت إلى «دور مهم» مارسته تركيا لـ»وقف تدفق اللاجئين من الشرق إلى أوروبا، ولضمان الاستقرار والأمن فيها». وسُئل أردوغان عن احتجاجات محتملة خلال زيارته إيطاليا، قد تنظمها مجموعات تتهم تركيا بانتهاك حقوق الإنسان، فأجاب: «لا أوجّه أي خطاب لداعمي الإرهاب. أتصرّف مع الإرهابيين كما أفعل معهم في عفرين. سأتابع فعل ذلك لأنها اللغة التي يفهمونها». وسأل «أي لغة تستخدم إيطاليا ضد الإرهابيين؟ أي لغة تستخدم فرنسا وبريطانيا وأميركا وروسيا؟ أستخدم اللغة ذاتها». وأعلن الرئيس التركي أنه يتخيّل بلاده «بين الاقتصادات العشرة الأكثر تقدّماً في العالم»، وزاد: «نحتلّ المركز الخامس في أوروبا، والسادس عشر في العالم. هدفنا دخول مصاف العشرة الأوائل». وسُئل أيضاً عن أهمية الإيمان بالنسبة إليه، فأجاب: «التدين والإيمان هما كل شيء بالنسبة إليّ. إنهما أمر لا يمكنني التخلّي عنه. كل ما يأمر به ديني أعتبره أولوية».

بريطانيا تحذّر من هجمات «داعشية» إلكترونية بـ «مساعدة الداخل»

الانباء...المصدر .. لندن - أ.ش.أ.. كشف سفير أمن المعلومات لرئيسة الوزراء البريطانية كونراد برنس أن داعش والجماعات الإرهابية الأخرى تسعى إلى شن هجمات إلكترونية مدمرة على بريطانيا والغرب، ربما بمساعدة «من الداخل». وقال برنس، وفق ما نقلته صحيفة «التايمز» البريطانية امس إن الجماعات الإرهابية شاركت بالفعل في «تخريب إلكتروني» منخفض المستوى، وتنتقل حاليا إلى عالم الجريمة المتخفي لاكتساب قدرة على ضرب البنية التحتية الحيوية. واستشهد برنس على صحة تصريحاته بقضية مهندس برمجيات سابق في الخطوط الجوية البريطانية الذي سجن لمدة 30 عاما في عام 2011 لمحاولة إسقاط طائرات للركاب وتدمير أنظمة تكنولوجيا المعلومات الخاصة بالشركة بناء على طلب من زعماء تنظيم القاعدة.

تشكيل الحكومة الألمانية.. في ربع الساعة الأخير

الانباء...المصدر ...برلين – وكالات... بدأ المحافظون والديمقراطيون الاشتراكيون في ألمانيا أمس الجولة الأخيرة من المحادثات الهادفة لتشكيل حكومة ائتلافية جديدة. وأفاد راديو هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) ببدء الاجتماع بين زعيمة حزب (الاتحاد الديموقراطي المسيحي) المستشارة أنجيلا ميركل وزعيم الحزب «الديموقراطي الاشتراكي» مارتن شولتز في العاصمة برلين، مشيرا إلى ان المسؤولين أوضحا أن مدة التوصل إلى اتفاق مازالت غير معروفة. وقالت ميركل إنه على الرغم من التقدم الذي تم إحرازه خلال المحادثات إلا أن هناك عدة نقاط مهمة يجب مناقشتها وتوضيحها. وتابعت قبل أن تتوجه للمفاوضات «لا يمكن الآن تحديد كم من الوقت ستستغرق - كان هناك عمل تمهيدي جيد أمس الأول لكن مازالت هناك قضايا مهمة يتعين حلها»، وأضافت: «أدخل هذه المحادثات بنوايا طيبة لكنني أتوقع أن نواجه مفاوضات صعبة». فيما قال شولتز إن هدفه هو تشكيل حكومة مستقرة، وأضاف أن الطرفين تقاربا على صعيد العديد من القضايا في الأيام الماضية لكنهما مازالا على خلاف بشأن الإيجارات وطلب حزبه إلغاء عقود العمل محددة المدة ودعوته لتطبيق نظام تأمين صحي واحد للجميع بدلا من نظام الرعاية الصحية المزدوج. يشار إلى نقاط الخلاف الحالية بين الجانبين هي الهجرة والتأمين الصحي وقانون العمل، وفي حال فشلت المحادثات ستضطر ميركل إلى الاختيار بين تشكيل حكومتها الرابعة دون أغلبية أو القبول بتنظيم انتخابات جديدة قد يستفيد منها اليمين المتطرف، ولم تعرف ألمانيا هذين الخيارين منذ الحرب العالمية الثانية. وتجري المحادثات في ظل تململ في صفوف الألمان الذين يقول 71% منهم انهم لا يفهمون لماذا يتأخر تشكيل الحكومة كل هذا الوقت، وفق استطلاع أجرته قناة التلفزيون الألمانية العامة (ايه ار ديه).

الولايات المتحدة والأرجنتين تتفقان على العمل معا ضد حزب الله

الراي..الكاتب..(أ ف ب)... أعلنت الولايات المتحدة والارجنتين، أمس الاحد، انهما ستعملان معا بشكل وثيق لوقف شبكات تمويل حزب الله اللبناني في اميركا اللاتينية. واكد وزير الخارجية الاميركي ريكس تيلرسون انه تطرق الى هذا الموضوع خلال زيارته بوينوس ايرس، حيث اجرى محادثات مع نظيره الارجنتيني خورخي فوري. وقال تيلرسون «بالنسبة الى حزب الله فقد تناولنا في مناقشاتنا التي شملت كل المنطقة، كيفية ملاحقة هذه المنظمات الاجرامية العابرة للاوطان التي تعمل بالاتجار بالمخدرات والبشر والتهريب وغسل الاموال، لاننا نرى انها مرتبطة ايضا بمنظمات تمويل الارهاب». واضاف «ناقشنا بالتحديد وجود حزب الله في هذا النصف من الكرة الارضية، والذي من الواضح انه يجمع الاموال لدعم نشاطاته الارهابية». وقال تيلرسون «لذا فإنه امر نتفق معا على ضرورة صده والقضاء عليه». ووافق الوزير الارجنتيني الذي كان يقف الى جانب تيلرسون خلال مؤتمرهما الصحافي المشترك، على ما ذكر الوزير الاميركي، وقال ان اميركا الجنوبية باتت «منطقة سلام» وان على الجماعات الخارجية ان لا تعرضها للخطر. واضاف «وكما قال الوزير تيلرسون علينا ان نكثف كل تبادل ممكن، ليس فقط من خلال الحوارات بل ايضا من خلال المعلومات حول نشاطات هذه الجماعات التي تستغل الجريمة عبر الحدود لرعاية مصالحها، وهو ما لا توافق عليه الارجنتين بالتأكيد». وفي عام 1992 وصل الصراع في الشرق الاوسط الى الارجنتين عندما تعرضت السفارة الاسرائيلية في بوينوس ايرس لتفجير ادى الى مقتل 29 شخصا. بعد عامين وقع هجوم على مركز يهودي في المدينة اودى بحياة 85 شخصا. ولم تتم ادانة اي من مدبري التفجيرات او منفذيها، لكن المحققين الدوليين تابعوا مسارا يبدو انه يربطها بحزب الله الذي تعتبره واشنطن ارهابيا، وايضا بمسؤولين ايرانيين. ويعتقد خبراء اميركيون ان حزب الله الذي يعمل تحت اشراف ايراني قد بنى شبكة تمويل في اميركا اللاتينية تستفيد من تهريب المخدرات لتمويل نشاطاته السياسية والعسكرية.

أردوغان يتوجه إلى إيطاليا لبحث قضية القدس مع البابا فرنسيس

الراي..الكاتب..(رويترز) .. توجه الرئيس التركي طيب أردوغان أمس الأحد إلى إيطاليا استعدادا لإجراء محادثات مع البابا فرنسيس من المتوقع أن تركز على القدس بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب اعتراف بلاده بالمدينة المقدسة عاصمة لإسرائيل. والقدس موطن لمقدسات إسلامية ومسيحية ويهودية، وأثار إعلان ترامب عزمه نقل السفارة الأميركية إلى المدينة انزعاج كثير من الحلفاء الذين يقولون إن القرار قد ينسف جهود السلام في الشرق الأوسط. كان أردوغان قد دخل في خلاف حاد مع البابا فرنسيس عندما أصبح البابا أول رئيس للكنيسة الكاثوليكية يصف علنا مقتل زهاء 1.5 مليون أرميني عام 1915 بأنها «إبادة جماعية» وهو ما تنفيه تركيا على الدوام. لكن الاثنين وجدا أرضية مشتركة في شأن القدس وتحدثا هاتفيا بعد إعلان ترامب في ديسمبر واتفقا على ضرورة تجنب أي تغيير في وضع المدينة. وقال أردوغان قبل مغادرته تركيا إن الولايات المتحدة عزلت نفسها في قضية القدس التي يريد الفلسطينيون تقاسمها مع إسرائيل لتكون عاصمة دولتهم المستقبلية. وأضاف الرئيس التركي للصحفيين في اسطنبول «في العملية القادمة تعالوا واقبلوا القدس عاصمة لفلسطين. هذه هي النقطة التي يتعين الوصول إليها. نحن نعمل الآن من أجل ذلك». ومن المقرر أن يلتقي أردوغان مع البابا فرنسيس اليوم الاثنين لتكون أول زيارة للفاتيكان يقوم بها رئيس تركي في 59 عاما.

أول هجوم منذ 3 سنوات لـ «طالبان» في وادي سوات

الحياة..إسلام آباد، كابول - رويترز، أ ف ب - تبنّت حركة «طالبان» هجوماً انتحارياً استهدف معسكراً في شمال غربي باكستان، مسفراً عن مقتل 11 عسكرياً، بينهم ضابط، وجرح 13. واستهدف المهاجم ملعباً رياضياً للجيش في منطقة كابال في وادي سوات، الذي خضع لسلطة الحركة بين عامَي 2007 و2009، وفرضت فيه نموذجها المتشدد، منفذة عمليات جلد وإعدام، إلى أن أُخرجت بعملية عسكرية. ومنذ ذلك الحين، شهدت المنطقة هجمات متفرقة، بما فيها اغتيالات لقادة محليين متعاونين مع الحكومة. وتراجع العنف في باكستان خلال السنوات الأخيرة، بعد عمليات عسكرية على الحدود مع أفغانستان. وأعلنت السلطات أن الهجوم هو الأول في وادي سوات منذ 3 سنوات. إلى ذلك، أعلنت مسؤولة في لجنة الانتخابات المستقلة في أفغانستان، أن انتخابات البرلمان والمجالس المحلية التي طال تأجيلها وكان تنظيمها مقرراً في تموز (يوليو) المقبل، قد تُرجأ ثلاثة اشهر أخرى. وأضافت: «نحن مستعدون لتنظيم الانتخابات بعد شهرين أو ثلاثة، ولكن على الأجهزة الأمنية أن تبلغنا هل هي جاهزة». وكانت الأمم المتحدة أبلغت الحكومة أن أقرب موعد لتنظيم الانتخابات هو تشرين الأول (أكتوبر) 2018، في أفضل الأحوال. لكن ديبلوماسيين غربيين يرون هذا الموعد مستحيلاً.

رئيس الأمن القومي الأفغاني: طهران وموسكو تدعمان طالبان

كابل: «الشرق الأوسط».. اتهم رئيس مجلس الأمن القومي الأفغاني، محمد معصوم استانكزي، أمس، طهران وموسكو بإقامة علاقات ودعم طالبان الأفغانية تحت ذريعة مواجهة تنظيم داعش. وبحسب استانكزي، فإن «شواهد تشير إلى تقديم إيران وروسيا دعماً إلى طالبان، لكن ليس بوسعه الدعاية الموجودة حول الموضوع». وقال استانكزي في تصريح لقناة «بي بي سي» الفارسية: إن «جماعة طالبان تقوم بدور أساسي بنقل مقاتلي (داعش) من آسيا الوسطى إلى شمال أفغانستان»، مضيفاً إنه لدى كابل «معلومات دامغة مظلة من طالبان تقوم بنقل أعضاء الجماعات الإرهابية من خارج إلى جميع الجهات في أفغانستان». في سياق متصل، أجرى وزير الدفاع الإيراني أمير حاتمي، أمس، مشاورات عبر الهاتف مع نظيره الأفغاني الفريق طارق شاه بهرامي حول آخر التطورات الأمنية في أفغانستان. ونقلت وكالة «تنسيم» عن حاتمي اتهامات إيرانية إلى الولايات المتحدة الأميركية بـ«نقل مقاتلي تنظيم داعش من سوريا والعراق إلى أفغانستان». وقال الوزير الإيراني في هذا الصدد: إنه «بعد الهزيمة الثقيلة التي تلقتها أميركا في هذين البلدين تسعى الأخيرة مجدداً لتخليص (داعش) من مهلكته ونقله إلى أفغانستان؛ لتمكّنه من الاستمرار في جرائمه المروعة». ونوّه حاتمي إلى أن أميركا تسعى إلى زيادة عدد قواتها في أفغانستان. وقال الوزير الإيراني: إن «إحلال الأمن في أفغانستان يكون عبر توفير مسار إيجابي لدول المنطقة»، وتابع: «يجب الاستفادة من كامل إمكانات دول المنطقة من أجل مواجهة الإرهاب وإعادة الأمن إلى أفغانستان». بدوره، قال وزير الدفاع الأفغاني طارق شاه بهرامي: إن «أكثر من 20 مجموعة إرهابية تنشط في أفغانستان»، مضيفاً: «في حال أتيح المجال لهذه المجموعات الإرهابية، فإن المنطقة سوف تواجه أزمات جدية».

مقتل 100 مسلح خلال 24 ساعة على يد القوات الأفغانية واعتقال عضوين من طالبان في إقليم ننجرهار

كابل: «الشرق الأوسط»... أعلنت وزارة الدفاع الأفغانية، أمس، مقتل 100 مسلح على الأقل، في عمليات نفذتها القوات الحكومية ولايات متفرقة من البلاد، خلال الـ24 ساعة الماضية. ونقلت قناة «تولو نيوز» المحلية، عن دولت وزيري، المتحدث باسم الوزارة قوله إن «المسلحين قتلوا في ولايات فرياب، وقندهار، وغزني، وننغرهار، وهلمند، وميدان وردك، ولوغار». وأضاف المتحدث أن «القوات الأفغانية حققت خلال العمليات التي قتل فيها 100 مسلح على الأقل، عدة إنجازات، كما قامت بمصادرة أسلحة تابعة للمسلحين». ولم يذكر متحدث الوزارة ما إذا تكبدت قوات الأمن أي خسائر. وفي وقت سابق، أمس، أعلن مسؤولون أفغان مقتل سيدتين إثر انفجار عبوة ناسفة مزروعة على جانب طريق في ولاية غزني جنوب شرقي البلاد، حسب «تولو نيوز». في غضون ذلك، ذكر المكتب الإعلامي لإقليم ننجارهار أمس أنه تم اعتقال مسؤول تجنيد لدى طالبان وعضو بالحركة في الإقليم، طبقاً لما ذكرته قناة «تولو نيوز» التلفزيونية الأفغانية أمس. وقال مسؤولون بالإقليم إنه تم اعتقال مولاوي رفيع الله، وهو من سكان منطقة خوجياني بإقليم ننجارهار بمدينة جلال آباد. وذكر مسؤولون أنه تم اعتقال الملا صابر وهو عضو آخر بطالبان بمنطقة شيرزاد. وطبقاً للمكتب الإعلامي الإقليمي، فإن صابر كان نشطا بمنطقة شيرزاد. وأضاف المكتب أن المعتقلين اعترفا بجرائمهما، وذكر مسؤولون أيضاً أنه يتم إجراء تحقيق حالياً احتمال تأجيل الانتخابات البرلمانية في أفغانستان حتى أكتوبر (تشرين الأول). من جهة أخرى، قالت مسؤولة بلجنة الانتخابات الأفغانية أمس إن الانتخابات البرلمانية والمحلية التي تأخرت عن موعدها في أفغانستان، المقررة في يوليو (تموز) المقبل من المتوقع تأجيلها ثلاثة أشهر أخرى، مشيرة إلى تحديات تنظيمية. وينظر للانتخابات البرلمانية التي كان من المقرر في بادئ الأمر إجراؤها في يوليو 2015 باعتبارها إجراء تحضيرياً للانتخابات الرئاسية المقررة في منتصف 2019، واختباراً للإنجازات التي حققتها الحكومة المدعومة من الغرب باتجاه إقامة مؤسسات ديمقراطية دائمة. وقالت وسيمة بادغيسي نائبة رئيس العمليات باللجنة المستقلة للانتخابات لـ«رويترز»: «نحن مستعدون لإجراء الانتخابات بتأخير ما بين شهرين أو ثلاثة أشهر لكن الهيئات الأمنية يتعين أن تخبرنا ما إذا كانت مستعدة». وتعكس المشكلات المتعلقة بتنظيم الانتخابات البرلمانية هشاشة المؤسسات السياسية التي أُقيمَت في أفغانستان منذ حملة قادتها الولايات المتحدة أسقطت حكم حركة طالبان عام 2001». وأكدت الدول المانحة بشدة ضرورة إجراء انتخابات ناجحة هذا العام بعد انتخابات الرئاسة المختلف على نتائجها التي أُجرِيَت عام 2014، التي وُصِمت بمزاعم عن تزوير واسع النطاق». وفيما يتعلق بالمشكلات التنظيمية قالت بادغيسي إن تعيين عضو جديد في اللجنة الانتخابية استغرق وقتاً طويلاً، وأشارت كذلك إلى مشكلات تتعلق بالموازنة وبالافتقار للأمن. وأجرت أفغانستان الانتخابات البرلمانية مرتين منذ سقوط حكم طالبان كانت الأولى في عام 2005 والثانية في عام 2010. وكان من المقرر أن تنتهي فترة ولاية البرلمان المنتخب عام 2010، وفي يونيو (حزيران) 2015، لكن الانتخابات تأجَّلَت بسبب مخاوف أمنية وخلافات بشأن كيفية ضمان نزاهة التصويت بعد الانتخابات الرئاسية المثيرة للجدل عام 2014. ويعمل البرلمان الحالي بموجب مرسوم أصدره الرئيس أشرف عبد الغني يمد تفويض البرلمان حتى تُجرى الانتخابات، وهو قرار انتقده كثير من الأفغان الذين يشككون في قانونية التمديد. أما الانتخابات المحلية فلم تجر على الإطلاق رغم أن دستور عام 2004 ينص على إجرائها. وفي أواخر العام الماضي، قال مسؤولون من جهات دولية، منها الأمم المتحدة، للحكومة، إن الانتخابات لا يمكن إجراؤها قبل أكتوبر 2018 حتى في ظل أكثر أفضل الظروف. ويرى كثير من الدبلوماسيين الغربيين أن حتى هذا الموعد مستحيل الالتزام به. وإذا لم تستكمل الإجراءات قبل خريف هذا العام، فإن الأراضي الوعرة والطرق السيئة والافتقار للأمن يعني أن تسجيل الناخبين، وإقامة اللجان الانتخابية قد يتأجل إلى ما بعد الشتاء فلا تجرى الانتخابات قبل 2019. ولم تسفر انتخابات الرئاسة في 2014 عن فائز متفق عليه، مما أدى إلى اتفاق توسطت فيه الولايات المتحدة أدخل المتنافسين السابقين عبد الغني وعبد الله عبد الله في ائتلاف غير مريح واجه صعوبة في كسب تأييد شعبي.

احتجاجات ضخمة في أثينا على تسوية محتملة لاسم مقدونيا

الحياة...أثينا - أ ف ب، رويترز - تجمّع مئات الآلاف من اليونانيين أمام مقرّ البرلمان في العاصمة أثينا امس، احتجاجاً على تسوية تطرحها حكومة أليكسيس تسيبراس في شأن الاسم المستقبلي لمقدونيا المجاورة. وأُثير خلاف في شأن الاسم، منذ انفصال دولة مقدونيا الصغيرة الواقعة في منطقة البلقان، عن يوغوسلافيا عام 1991. وبسبب الاعتراضات اليونانية، أُدرج الاسم لدى الأمم المتحدة عام 1993 بصيغة مبدئية «جمهورية مقدونيا اليوغوسلافية السابقة»، ولا يزال معتمداً في المنظمة الدولية. وتعترض اليونان بسبب وجود منطقة فيها تحمل الاسم ذاته، متهمةً جارتها الشمالية بأن استخدامها له، إلى جانب بنود خلافية في الدستور المقدوني، ينطوي على مطالبات بالسيادة على أراضٍ يونانية. وترى أثينا أن اسم مقدونيا جزء من تراثها الثقافي، مبديةً خشية من أطماع لدى سكوبيي، وأعلنت أحقيتها بهذا الاسم، لارتباطه بتاريخ الإسكندر الأكبر، المولود في إقليم مقدونيا اليوناني. وفشلت جهود الدولتين لإنهاء النزاع على الاسم، ما أخّر مساعي مقدونيا إلى عضوية الحلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي. وبرّر تسيبراس موقفه بأن «عدم التوصل إلى حلّ لا يخدم مصلحتنا الوطنية»، فيما أشار وزير الخارجية نيكوس كوتزياس إلى استعداد اليونان التفاوض مع مقدونيا، توصلاً إلى تسوية. وأكد مبعوث الأمم المتحدة في هذا الملف ماتيو نيميتز في إثينا إن «وقت اتخاذ القرار حان». ووافقت الحكومة اليونانية على اقتراحات، بينها اسم يتضمّن كلمة مقدونيا، مثل مقدونيا الشمالية أو مقدونيا العليا، لكن المتظاهرين يرفضون هذه الخيارات. وشكّلت ساحة «سينتاغما» الموقع الرئيس للاحتجاجات، ورفع فيها المحتجون أعلام اليونان ولافتات كُتب عليها «ارفعوا أيديكم عن مقدونيا»، «مقدونيا تعني اليونان». وأكدوا أن احتجاجاتهم لا تحرّكها أحزاب، وهتفوا: «»لا أحزاب ولا رايات، نحن وطنيون». لكن نواباً من حزب «الديموقراطية الجديدة» اليميني شاركوا في التظاهرات التي تموّل جزءاً كبيراً من تكاليفها جاليات يونانية في الخارج، ونوادي عسكريين متقاعدين، وجمعيات كنسية وثقافية من مقدونيا اليونانية. وراهن المنظمون على مشاركة مليونية فيها، فيما دعا البطريرك المسكوني برثلماوس إلى «رصانة وضبط للنفس».

ترامب وتيلرسون والمهاجرون: خطابان متنافران أم تبادل أدوار؟

الحياة...بوينوس آريس، مكسيكو - أ ف ب – أثار تباين في خطابَي الرئيس الأميركي دونالد ترامب ووزير الخارجية ريكس تيلرسون، في شأن أزمتَي تهريب المخدرات والهجرة عبر الحدود الجنوبية للولايات المتحدة، تساؤلات مجدداً عمّن يتحدث باسم الولايات المتحدة. والتقى ترامب في فيرجينيا عناصر حماية الحدود، داعياً إلى تدابير أكثر تشدداً للتعامل مع الذين «يتدفقون إلى داخل البلاد، من السلفادور وغواتيمالا وهندوراس والمكسيك ومن كل الأنحاء». واستمع خلال زيارته مركز مراقبة الحدود الوطني، إلى جهود لإقامة شراكة مع دول أميركا اللاتينية لاستئصال تدفق المخدرات واللاجئين، لكنه سأل: «ما الذي فعلته المكسيك وكولومبيا والدول الأخرى في هذا الصدد؟ لا شيء. هل تعتقدون أنهم يحاولون؟». ورأى أن الولايات المتحدة تنفق بلايين الدولارات لمساعدة شركائها، فيما «يرسلون المخدرات إلى بلادنا ويسخرون منا». كما ربط بين عصابات المخدرات في الولايات المتحدة والهجرة من الحدود الجنوبية، لافتاً إلى أن ذلك يدفعه إلى إصلاح قانون الهجرة. أما تيلرسون فكان يتناول العشاء في مكسيكو سيتي مع نظيره المكسيكي لويس فيديغاراي، وقادة استخبارات وضباط بارزين في الجيش المكسيكي. كما أجرى محادثات ثلاثية مع المكسيك وكندا، في شأن التجارة عبر الحدود وتعزيز الأمن والاستماع إلى مخاوف حول قوانين الهجرة. وشدد الوزير الأميركي خلال هذه اللقاءات على أهمية محاربة «المنظمات الإجرامية العابرة للحدود»، والتي تحمّلها واشنطن مسؤولية انتشار المخدرات والجرائم العنيفة على جانبَي الحدود. لكنه كان حريصاً على الإقرار بأن للولايات المتحدة حصتها من المسؤولية، في تأمين سوق للمخدرات والسماح بتهريب السلاح جنوباً إلى عصابات. وأشاد تيلرسون بجهود المكسيك، قائلاً: «هذا جهد مشترك نشط جداً وقوي جداً، ونعتزم الحفاظ عليه لنتمكّن من تسوية كل مشكلاتنا». وأثناء توجّه تيلرسون إلى الأرجنتين آتياً من المكسيك في إطار جولة في أميركا اللاتينية، قال مسؤول أميركي إن تصريحات ترامب «لا تساعد». وعلّق ستيف غولدشتاين، وكيل الخارجية الأميركية للديبلوماسية العامة، على تصريحات الرئيس قائلاً: «أشخاص مختلفون يتحدثون بطرق مختلفة، لكن السياسة لم تتغيّر. تحدث الوزير عن السياسة الخارجية للولايات المتحدة الآن. كان الوزير في اجتماعاته يعبّر عن السياسة الخارجية للولايات المتحدة، طبقاً لتعلّقها بهذه الملفات، وهو يحترم كل الناس». وكان لافتاً قول فيديغاراي، خلال مؤتمر صحافي مع تيلرسون ووزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند: «أؤكد دور وزير الخارجية (الأميركي) وقيادته، والذي كان صاحب دور أساس في تحقيق ذلك، وفي التقريب بين بلادنا». واعتبرت فريلاند أن تيلرسون «صوت مهم جداً في الحفاظ على النظام العالمي القائم على القانون». وليست المرة الأولى التي يعلن فيها ترامب مواقف تتناقض مع تصريحات تيلرسون. فعندما تحدث الوزير في الصين العام الماضي عن قنوات ديبلوماسية مفتوحة مع كوريا الشمالية، كتب ترامب على موقع «تويتر» أن تيلرسون «يضيّع وقته». إلى ذلك، اعترضت المكسيك أكثر من 300 مهاجر من أميركا الوسطى كانوا في طريقهم إلى الولايات المتحدة. وأشارت إلى أن المهاجرين المتحدرين من غواتيمالا وهندوراس والسلفادور «سافروا في آليات مكتظة، من دون وجود ما يكفي من تهوئة وطعام وماء».

بكين ترفض اتهامات واشنطن حول أطماعها النووية.. بيونغ يانغ: خطاب حالة الاتحاد «صرخة ذعر» من قوتنا

بكين: «الشرق الأوسط».. انتقدت الصين أمس التقرير الأخير لوزارة الدفاع الأميركية حول السياسة النووية الأميركية، معلنة «معارضتها الشديدة» لوثيقة قالت إنها تتضمن «تخمينات عشوائية» حول نوايا بكين. وفي تقرير حول «الموقف النووي»، فصّلت وزارة الدفاع الأميركية طموحاتها النووية خلال رئاسة الرئيس دونالد ترمب، وطرحت ما تراه تهديدات نووية في العقود المقبلة.
ورغم أنه يتمحور حول روسيا في معظمه، إلا أن التقرير يشير كذلك إلى انعدام الشفافية حيال الترسانة النووية الصينية. وقال التقرير إن الصين امتلكت قدرات نووية جديدة، بدءا بصاروخ باليستي جديد متحرك عابر للقارات، وصولا إلى غواصة جديدة قاذفة، مشيرا إلى «ضآلة الشفافية حول نواياها، إن لم تكن معدومة». في المقابل، قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية رن غيوكيانغ، إن وزارة الدفاع الأميركية تطلق «تخمينات عشوائية» حول نوايا الصين، وتبالغ في التهديد الذي تشكله قوتها النووية. وأضاف المتحدث أن الصين «تعارض بشدة» هذا التقرير، وقال إنها «أبقت على الدوام قوتها النووية عند الحد الأدنى الذي يتطلبه الأمن القومي»، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تمتلك أكبر ترسانة نووية في العالم، كما ذكر تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية. وتابع المتحدث «نأمل في أن تتخلى الولايات المتحدة عن هذه العقلية التي ترقى إلى أيام الحرب الباردة». وأعلن الرئيس الصيني تشي جينبينغ العام الماضي أنّه يحلم بأن تبني بلاده «جيشا من الطراز العالمي» بحلول 2050. ولم تشارك الصين في أي نزاع منذ حرب قصيرة ضد فيتنام في 1979. لكنّها تعزز حضورها الدولي وتقلق البلدان المجاورة. ويؤكد المعهد الدولي للبحوث من أجل السلام في استوكهولم، أنّها تمتلك 270 رأسا نوويا في مقابل 6800 لدى الولايات المتحدة. وتكرر بكين القول منذ فترة بعيدة أن الصين لن تكون أول من يبادر إلى استخدام السلاح النووي. وأضاف المتحدث أن «الصين ما زالت ملتزمة بمبدأ «عدم المبادرة إلى استخدام» الأسلحة النووية أيا كانت الظروف».
وفي تقريرها، قالت وزارة الدفاع الأميركية إنها تريد حيازة أسلحة نووية جديدة ضعيفة القوة، ردا على إعادة تسلح روسيا. وانتقدت موسكو «الطابع الحربي» و«المعادي لروسيا» الذي يتسم به التقرير، محذرة من أنها ستتخذ «التدابير الضرورية» لضمان أمنها في مواجهة الولايات المتحدة. في سياق آخر، دانت كوريا الشمالية أمس الخطاب حول الاتحاد الذي وصفها فيه ترمب بأنها «ديكتاتورية قاسية»، معتبرة أن هذه التصريحات تشكل «صرخة ذعر» أطلقها رئيس أميركي يخشى «قوة» بيونغ يانغ. ومنذ سنة، يتبادل الرئيس الأميركي والرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ - أون الشتائم الشخصية والتهديدات المروعة. وقال ترمب الأربعاء في الكونغرس «ما من نظام قمع شعبه بوحشية مماثلة لوحشية ديكتاتورية كوريا الشمالية». وأضاف أن «سعي كوريا الشمالية الخطر للحصول على صواريخ نووية يمكن أن يشكل في القريب العاجل تهديدا لأراضينا. نخوض حملة ضغط قصوى لتفادي حصول هذا الأمر». وقد أعلنت كوريا الشمالية في نوفمبر (تشرين الثاني) أنها قوة نووية بعدما أجرت تجربة على صاروخ باليستي عابر للقارات قادر على الوصول إلى الأراضي الأميركية. وأكد متحدث باسم وزارة الخارجية الكورية الشمالية في بيان نشرته وكالة الأنباء الكورية الشمالية، أن خطاب الرئيس الأميركي يشكل «ذروة الغطرسة والتعسف». وأضاف أن «ترمب تحدث أيضا عن «ضغوط قصوى» على بلادنا، في تشهير خطير بنظامنا الاجتماعي الرفيع الذي يتمحور حول الشعب». وأكّد البيان «لكنها ليست سوى صرخات ذعر حيال قوة كوريا الشمالية التي حققت هدفها التاريخي الكبير بأن تصبح دولة نووية». ولدعم أقواله حول بيونغ يانغ، دعا ترمب إلى الكونغرس والدي أوتو ورمبر الطالب الأميركي الذي اعتقلته كوريا الشمالية وتوفي في يونيو (حزيران) بعد إعادته إلى الولايات المتحدة في حالة غيبوبة. وأشاد أيضا بجي سيونغ - هو، الكوري الشمالي الذي انشق فيما خسر يدا وقدما وهو لاجئ اليوم في سيول. وخلص المتحدث الكوري الشمالي إلى القول «إذا لم يتخلص ترمب من وجهات نظره التي عفى عليها الزمن، فستؤدي إلى تزايد التهديدات الخطرة على مستقبل الولايات المتحدة وأمنها». وفي إطار جهود تخفيض التوتر الكورية - الكورية، أعلنت حكومة كوريا الجنوبية أن مسؤولا كوريا شماليا رفيعا يتولى منصبا فخريا سيتوجه إلى كوريا الجنوبية الجمعة في زيارة تستمر ثلاثة أيام على صلة بالألعاب الأولمبية الشتوية التي ستجرى في بيونغ تشانغ. والمسؤول هو كيم يونغ نام، رئيس الجمعية الشعبية العليا، أي البرلمان الكوري الشمالي الذي يهيمن عليه الحزب الواحد، لكنه ليس أحد أفراد عائلة الزعيم كيم جونغ أون. وسيرافق المسؤول المذكور ثلاثة مسؤولين سياسيين آخرين وفريق دعم من 18 شخصا، بحسب وزارة إعادة التوحيد الكورية الجنوبية. لكن الأخيرة لم توضح ما إذا كان سيحضر حفل افتتاح الألعاب الأولمبية التي تبدأ يوم وصوله. وفي يناير (كانون الثاني)، أعلنت كوريا الشمالية أنّها مستعدة لإرسال رياضيين إلى الجنوب للمشاركة في ألعاب بيونغ تشانغ، وأعقب ذلك حملة دبلوماسية كثيفة. وجاء هذا الإعلان المفاجئ على وقع توتر شديد في شبه الجزيرة الكورية بسبب تجارب باليستية ونووية لبيونغ يانغ. وبعد مفاوضات بين الشمال والجنوب، وافق نظام بيونغ يانغ على أن يرسل إلى كوريا الجنوبية وفدا يضم رياضيين وفنانين. كما توافق البلدان على السير معا تحت راية إعادة التوحيد في حفل افتتاح الألعاب الأولمبية وتأليف فريق مشترك في رياضة الهوكي على الجليد للنساء. ووصل عشرة رياضيين كوريين شماليين الخميس إلى الجنوب.



السابق

لبنان...اتفاق أميركي ـ أرجنتيني لتتبع أموال حزب الله في أميركا اللاتينية...لبنان يَمضي إلى «الرقص» فوق... الخطوط الحمر...السباق الإنتخابي اليوم.. والسلطة لاحتواء الخلافات غداً.. إستشهاد جندي في مداهمات التبانة.. وإضراب تربوي يهزّ المدارس الخاصة..إنتقادات ديبلوماسية لقوى سياسية..لقاء الثلاثاء... ثنائي أم ثلاثي؟.. سيسعى عون إلى ترطيب العلاقة بين بري والحريري ودعوة الاخير إلى اللقاء ..

التالي

اليمن ودول الخليج العربي.....تحذيرات لقطر :الدعوة لـ «تدويل الحرمين» إعلان حرب...الجيش اليمني يحرر حيس... وهادي يأمر بمواصلة التقدم نحو الحديدة...مساعٍ لنائب الرئيس اليمني تقترب من إعلان «تحالف وطني» عريض...الشرعية اليمنية تعدّ لمعركة صرواح... وفتح جبهة ثانية نحو البيضاء..قيادي حوثي يحذر جماعته من «كارثة»...التحالف: نعوّل على قبائل اليمن للوقوف بوجه المخطط الفارسي..السعودية تبدأ تحديث الموانئ ...السعودية تعترض صاروخاً حوثياً..العاهل الأردني لا يرى سلاماً بلا أميركا والسلطة تشدد على رعاية دولية...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,746,022

عدد الزوار: 6,912,373

المتواجدون الآن: 105