اخبار وتقارير...أمريكا وفرنسا تتفقان على ضرورة مواجهة أنشطة حزب الله وإيران في المنطقة...تراكم الأدلة على تورّط ترامب شخصياً في إدارة «التنسيق» مع روسيا..كيف تحصد إيران المُكتسبات من أخطاء الآخرين؟... «أنصار الفرقان» بقيادة حمزة بن لادن... وريث «داعش»... يضم نواة صلبة من العقائديين...مواجهات بين بوذيين ومسلمين في سريلانكا..زعيم المعارضة الفنزويلية يهرب من الإقامة الجبرية إلى مدريد...تقرير استخباراتي هولندي يحذر من نساء داعش...

تاريخ الإضافة الأحد 19 تشرين الثاني 2017 - 6:57 ص    عدد الزيارات 2867    التعليقات 0    القسم دولية

        


أمريكا وفرنسا تتفقان على ضرورة مواجهة أنشطة حزب الله وإيران في المنطقة...

عكاظ..واس (واشنطن).... أجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مباحثات هاتفية أمس تناولت الوضع في لبنان وسوريا. وذكر بيان صحفي صدر عن البيت الأبيض أن الرئيسان اتفقا خلال المباحثات الهاتفية على ضرورة العمل مع الحلفاء لمواجهة أنشطة حزب الله وإيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة.

تراكم الأدلة على تورّط ترامب شخصياً في إدارة «التنسيق» مع روسيا..

الراي...تقارير خاصة .. واشنطن - من حسين عبدالحسين .... مع ازدياد التوقعات التي تشير الى اقتراب إصدار المحقق الخاص روبرت مولر قراراً اتهامياً بحق مستشار الأمن القومي السابق الجنرال مايكل فلين، يرتفع يومياً عدد التقارير التي تثبت وجود تعاون بين الرئيس دونالد ترامب ومساعديه وبين روسيا أثناء حملته الرئاسية العام الماضي، وهو تعاون أملى على ترامب، المرشح والرئيس، تفادي توجيه أي انتقاد الى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ثم مخالفة أحدث قوانين الكونغرس، الذي ينص على عقوبات جديدة بحق روسيا، بعدم فرضه أي من العقوبات الجديدة. وعلى مدى الأسبوع الماضي، توالت التقارير الاعلامية التي كشفت تعاون مساعدي ترامب مع الروس، بما في ذلك مراسلات بين نجله دونالد جونيور وموقع «ويكيليكس»، الذي تؤكد وكالات الاستخبارات الاميركية انه (وصاحبه السويدي جوليان أسانج) تابع لأجهزة الاستخبارات الروسية. وفي المراسلات، يطلب موقع «ويكيليكس» من دونالد الابن تعميم بعض روابط الموقع على صفحات نشر فيها الموقع مراسلات تمت سرقتها من البريد الالكتروني لمنافسة ترامب ومرشحة الحزب الديموقراطي للرئاسة هيلاري كلينتون. وبعد ربع ساعة من طلب «ويكيليكس» من دونالد الابن التعميم في تغريداته على موقع «تويتر» ، قاوم دونالد ترامب الأب ببث دعاية للموقع في تغريدة مشابهة. وإلى مراسلات ترامب الابن وعملاء الاستخبارات الروسية في «ويكيليكس»، نشر موقع «بوليتيكو» مقابلات أجراها مع صحافيين من اليونان كانوا أجروا بدورهم مقابلات مع مستشار ترامب اليوناني - الأميركي جورج بابادوبولوس، الذي اعترف خلال التحقيقات بمحاولته إخفاء معلومات عن علاقاته مع موسكو، ووعد بالتعاون مع المحققين مقابل تساهل في الأحكام المتوقعة ضده. وبعد اعلان اعتراف بابادوبولس بالذنب، أعلن ترامب ان الأخير كان مستشاراً صغيراً في حملته، وأنه لم يكن مجازاً التحدث باسم ترامب أو حملته، وأنه لم يلتقه شخصياً بشكل منفرد. على ان الصحافيين اليونان ممن سبق ان نشروا مقابلاتهم مع بابادوبولوس قالوا ان الاخير اخبرهم انه سبق أن التقى ترامب على انفراد أثناء الحملة وبعدها، وان اتصالات هاتفية حصلت بينهما، وان ترامب المرشح وعد بابادوبولوس بمنحه اي منصب في وزارة الخارجية يختاره في حال وصول المرشح الجمهوري الى البيت الابيض. ورجح الخبراء ان يكون بابادوبولوس أخبر المحققين عن علاقته بترامب كما سبق ان رواها للإعلام اليوناني، وهو ما يدحض أقوال الرئيس الاميركي لناحية انه لم يسبق له أن تعامل مع مستشاره بصورة شخصية. وفي التحقيقات التي نشرتها المحاكم الاميركية، يقول بابادوبولوس إنه كان على اتصال بمسؤولين روس دعوه لزيارة موسكو، وانه حصل على موافقة من «واحد من كبار المسؤولين» في الحملة للقيام بالزيارة والتنسيق مع الروس للحصول على معلومات تدين كلينتون، وربما للتنسيق في شؤون أخرى تهم المسؤولين من الطرفين. وكان مستشارو ترامب أوعزوا لمسؤولي «الحزب الجمهوري» بتعديل البيان الانتخابي للحزب بحذف الفقرات التي كانت تشير الى تأييد الولايات المتحدة حرية اوكرانيا ودعمها في استعادة شبة جزيرة القرم، التي انتزعتها موسكو من كييف قبل عامين. الأدلة حول تورط ترامب شخصياً في إدارة التنسيق مع روسيا، ضد منافسيه الأميركيين في السباق الرئاسي، تتراكم، فيما يشتعل السباق بين الاعلام، من جهة، والمحققين، من جهة اخرى، للتوصل إلى نتيجة حاسمة في الموضوع، على أن ثبوت تورط ترامب مع روسيا، يعد نوعاً من العمالة الذي قد يهدد بالإطاحة برئاسته حتى قبل نهاية ولايته الاولى.

كيف تحصد إيران المُكتسبات من أخطاء الآخرين؟... تحرير راوة أنهى «داعش» في العراق كتنظيمٍ يحتلّ مساحات من الأرض

الراي....تقارير خاصة .. كتب - ايليا ج. مغناير .... في سورية والعراق ولبنان، تحصد إيران مكتسبات لم تكن تحلم بها أو تتوقع الوصول إليها حتى ولو عملتْ بنفسها لتحقيقها. السبب الرئيسي للمكتسبات الإيرانية مرّده إلى أخطاء العواصم الإقليمية والدولية في سياستها الخارجية ودعمها للحصان الخاسر منذ احتلال الولايات المتحدة للعراق، مروراً بالحرب السورية وحتى الأزمة الأخيرة التي يمرّ بها لبنان. ففي العام 2003 احتلت أميركا العراق تحت ذريعتين: دعْم صدام حسين لتنظيم «القاعدة» وامتلاكه لأسلحة دمار شامل. وكان العذران مختلقيْن من الإدارة الاميركية لأن زعيم «القاعدة» في العراق أبو مصعب الزرقاوي الأردني كان في مناطق كردستان الخاضعة للقوات الأميركية التي منعت صدام من إرسال جنوده أو طائراته فوق الإقليم منذ التسعينات. أما أسلحة الدمار الشامل فقد أعلنت أميركا أنها لم تجد أي أثر لها على الأرض العراقية. فسقط صدام وهلّل العراق لسقوطه ولكن إيران حصدتْ نتائج جمة. فأصبح العراق بلداً صديقاً وغير عدائي لها إلى أن أوجدتْ تحالفات مع عراقيين ودعمتْ هؤلاء، كما فعلتْ مع الحكومة العراقية في حربها ضد تنظيم «داعش» (كان يسمى بـ«القاعدة» في العراق سابقاً). ويعود الفضل في المكتسبات الإيرانية الى السياسة الخارجية الأميركية التي سبّبتْ ظهور «داعش» - كما قال الرئيس دونالد ترامب - وكذلك تسبّبتْ بظهور قوات عسكرية حليفة لإيران قاتلتْ القوات الاميركية في بلاد الرافدين. اليوم يعود العراق حراً بالكامل بعد تحرير آخر معقل «داعش» في راوة ما سيجعل هذا التنظيم يختبئ تحت الرمال الإيرانية ليبقى نشاطه الإرهابي بشكل سري ويحاول الضرب هنا وهناك، إلا انه انتهى كتنظيمٍ منظّم يحتلّ مساحات من الأرض، وهو ما يشكل أيضاً إنتصاراً لإيران التي حصدتْ فوزاً بإنهاء أكبر خطر يتهدّدها، وهو الفوز الذي تَحقّق على أيدي حلفائها ومواردهم وعبر دورها المساعِد. أما في سورية فقد أحضرتْ إيران قواتها الى بلاد الشام منذ العام 1982 أيام الاجتياح الاسرائيلي للبنان وأخذتْ موقع قدمٍ في منطقة الزبداني لتنطلق منها الى البقاع اللبناني ومناطق أخرى لبنانية. إلا أن الحرب التي فُرضت على سورية لتغيير النظام فيها دفعتْ دمشق للاستعانة بقوات إيرانية وأخرى رديفة لها (من لبنان والعراق وأفغانستان وغيرها) ليصبح لإيران موقع أقدام كبيرة في سورية وقواعد على الحدود اللبنانية - السورية بغرض استخدامها لمحاربة اسرائيل، انطلاقاً من السلسلة الشرقية التي تستطيع إخفاء الصواريخ الدقيقة والبعيدة المدى لتكون بعيدة عن الأمكنة السكنية اللبنانية والسورية. وأصبح لإيران مكانة خاصة في سورية بعد انتصار «محور المقاومة» (ايران، سورية وحزب الله) على «داعش» و«النصرة» في أكثر المواقع السورية، وتالياً حصدتْ إيران سياسياً وعسكرياً مكتسبات من أخطاء الآخرين من الدول الاوروبية وأميركا وكذلك دول المنطقة الذين دعموا التنظيمات التي حاربت القوات السورية. أما في لبنان، فقد بدأت الأزمة حين أعلن رئيس الجمهورية ميشال عون عن «احتجاز رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري» في السعودية التي غادر إليها على عجل بطلبٍ من الرياض. وقد سبّبتْ الاستقالة انقساماً في «تيار المستقبل» عيْنه، وهو المناوئ لـ «حزب الله» حليف ايران الاستراتيجي، وشقّ عصاه. وكذلك أعلن بهاء، الأخ الأكبر للرئيس سعد الحريري، تأييده للاستقالة المتلفزة التي قدّمها شقيقه والتي اعتبرها عون «غير دستورية». هكذا سيجد لبنان نفسه أمام رئيس وزراء سيستقيل في الأيام المقبلة بالطريقة القانونية وسيبقى أمام تيارٍ منقسم على نفسه وغير متماسك لن يستطيع مجابهة تماسك «حزب الله» وطائفته وأكثر المسيحيين وبعض الدروز والسنّة معه في الوقت الراهن. ولن يجد حليف إيران أي مقاومة سياسية تُذكر أمامه وأمام حلفائه في البرلمان اللبناني الذي يتحضّر لانتخابات نيابية في مايو المقبل. وكأن الجميع في المنطقة، الحليف والعدو، يعمل لإيران ويصبّ في خانة مصالحها وأهدافها. وها هي «حماس» - التي خرجتْ من سورية أيام الحرب الأولى ووقف العديد من أفرادها مع القوى المناهِضة للنظام، ووقفت قيادتها السياسية في المقلب المعادي لإيران - تعود إلى حضن الجمهورية الاسلامية التي رفعتْ من ميزانيتها السياسية والعسكرية وأعادتْ ضمّها تحت جناح «المقاومة» بعدما تخلت عنها دول المنطقة واتجهت أخرى للترويج لصفقة سلام مع إسرائيل. هل هو القدَر الذي يصبّ في الملعب الإيراني أم يأس السياسات الخارجية المختلفة التي تفشل وتصبّ في خانة المكتسبات الإيرانية؟....

«أنصار الفرقان» بقيادة حمزة بن لادن... وريث «داعش»... يضم نواة صلبة من العقائديين والمنهجيين من فلول التنظيم وبقايا «القاعدة»... ترجيحات بالعودة إلى الإستراتيجية الأولى بعدم الارتباط بالمكان وضرب «العدو البعيد»

الراي...بغداد - ا ف ب - بعد فشله في الإبقاء على أسس «دولة الخلافة» المزعومة لأكثر من ثلاث سنوات، وخسارة «عاصمتيه» ومعقليه في العراق وسورية، واستسلام وفرار المئات من مقاتليه، يحمل تنظيم «داعش» نعش حلم إقامة «أرض التمكين» لكن فلوله لا تزال باقية. ويقول المحلل الأمني والخبير في الحركات المتطرفة هشام الهاشمي إن أحداً من التنظيمات المتطرفة «لن يفكر بالعودة مرة أخرى إلى ما يسمى بأرض التمكين أو أرض الخلافة». في العام 2014، نصب أبو بكر البغدادي نفسه «خليفة» على سبعة ملايين شخص في أراض تتخطى مساحتها مساحة إيطاليا، وتشمل أجزاء واسعة من سورية ونحو ثلث أراضي العراق. واجتذب «دار الإسلام» هذا آلاف المتطرفين الذين أتوا مع نسائهم وأطفالهم من كل أنحاء العالم. حينها، أصحبت مدينة الرقة السورية «عاصمة الخلافة»، وشهدت مدينة الموصل، ثاني أكبر مدن العراق، الظهور العلني والوحيد للبغدادي من جامع النوري الذي فجره التنظيم نفسه في ما بعد. في كل المدن التي كانت تحت سيطرته، رفع التنظيم رايته السوداء فوق مباني الإدارة الجديدة التي عاد واستقى أسماءها من أولى سنوات عصر الإسلام. فمن ديوان العدل والمحاسبة إلى ديوان الصحة، أصدر التنظيم شهادات ميلاد وزواج وأحكام وأوامر أخرى على أوراق مدموغة أيضاً بشعاره الأسود اللون. وبعد أقل من أربع سنوات، وفي أعقاب معارك طويلة هي الأعنف منذ الحرب العالمية الثانية، لم يعد «داعش» يسيطر حالياً سوى على أقل من خمسة في المئة من الأراضي التي استولى عليها في العام 2014، كما وعائدات الحقول النفطية التي كانت في مناطق حكمه. يشير خبير السياسة العراقية وناشر مجلة «إنسايد إيراكي بوليتيكس» كيرك سويل إلى أنه «خلال تلك المعارك، وخصوصاً في الموصل، قتل عدد كبير من المتطرفين». ويضيف أنه «في أعقاب الهزائم، استسلم الكثيرون» ممن تركتهم قياداتهم التي فرت باكراً، لافتا إلى أن آخرين أيضاً «هربوا من البلاد أو يحاولون الانخراط في المجتمع» سعياً لإخفاء ماضيهم المرعب. بعد تلك الخسائر الكبيرة، فإن «داعش حتى إذا كتب له البقاء، لن يفكر بالعودة مرة أخرى» إلى فكرة السيطرة العسكرية أو الإدارية على الأراضي، وفق ما يؤكد الهاشمي. وفي هذا الإطار، يشير الخبير العراقي إلى أن التنظيم ما زال متواجدا في «الوديان والجزر والصحارى والبوادي التي تشكل 4 في المئة من مساحة العراق» والواقعة على طول الحدود السهلة الاختراق مع سورية، حيث يتعرض أيضاً لهجوم واسع تتقلص بفعله المساحة التي يسيطر عليها تدريجياً. من جهته، يشير الخبير في شؤون الشرق الأوسط لدى معهد «إيريس» للشؤون الدولية والإستراتيجية في باريس كريم بيطار إلى أن «مشروع الخلافة سقط أمام الواقع الجيوسياسي»، ولهذا فإنه «من المحتمل أن تعود الشبكة الجهادية العالمية إلى إستراتيجيتها الأولى بعدم الارتباط بالتواجد المكاني، وتفضيل توجيه الضربات مجدداً إلى (العدو البعيد) من خلال استهداف الغرب أو روسيا لإظهار أنه يجب دائماً أخذها في الحسبان». تلك «الشبكة» باتت الآن بقيادة جديدة تلوح في الأفق. فكما نشأ التنظيم من أطلال ما كان يُسمى «تنظيم الدولة الإسلامية في العراق» وما تبقى من تنظيم «القاعدة» قبله، بدأت تظهر الآن نواة تنظيم جديد يتأسس على فلول آخر المتطرفين، وفق الهاشمي، الذي يكشف أن «أنصار الفرقان هو التنظيم الجديد المقبل... ويضم معظم فلول تنظيم (داعش) وبقايا تنظيمي (أنصار الإسلام) و(القاعدة) في العراق الذين بدأوا ينجذبون إلى هذا التنظيم». ويضيف أن «هذه نواة صلبة من العقائديين والمنهجيين، أسست في شهر سبتمبر الماضي في سورية، ونعتقد أنهم في جبال إدلب». والمفارقة أن رأس هذا التنظيم الجديد هو حمزة أسامة بن لادن، نجل الزعيم التاريخي لتنظيم «القاعدة» الذي قتل في عملية خاصة أميركية في باكستان العام 2011.

مواجهات بين بوذيين ومسلمين في سريلانكا

الحياة...كولومبو - رويترز - اعتقلت الشرطة السريلانكية أمس، 19 شخصاً بعدما أسفر اشتباك بين «متطرفين» من الغالبية البوذية والأقلية المسلمة عن إصابة 4 أشخاص. وزاد التوتر بين الطائفتين هذا العام، إذ يتهم بعض الجماعات البوذية المتشددة المسلمين بإجبار الناس على اعتناق الإسلام وتخريب مواقع أثرية بوذية. وقالت الشرطة إن حوادث العنف التي وقعت مساء أول من أمس، في بلدة جينثوتا الساحلية في جنوب البلاد، اندلعت بسبب شائعات ورسائل كاذبة انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقال الناطق باسم الشرطة روان جوناسيكيرا: «ذلك كان اشتباكاً بين فصيلين صغيرين من المتطرفين من الطائفتين». وتحدث عن وجود امرأة بين المعتقلين، كانت نشرت أخباراً كاذبة مفادها أن مسلمين كانوا على وشك تنفيذ هجوم على معبد بوذي. وقال جوناسيكيرا: «قررنا القبض على مَن ينشرون الرسائل الكاذبة والشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي». ويشكل البوذيون نحو 70 في المئة من السكان في سريلانكا البالغ عددهم 21 مليون نسمة، بينما يشكل المسلمون نحو 9 في المئة فقط. ويأتي الإجراء الذي اتخذته الشرطة بعد تنفيذ أكثر من 20 هجوماً على المسلمين على مدى الشهرين الماضيين تضمنت إحراق شركات يملكها مسلمون وهجمات بقنابل بنزين على المساجد. وأسفرت حوادث شغب أججتها جماعات بوذية متشددة عن مقتل 3 مسلمين في عام 2014.

زعيم المعارضة الفنزويلية يهرب من الإقامة الجبرية إلى مدريد

الحياة...مدريد، كاراكاس - أ ف ب، رويترز - فرّ زعيم المعارضة الفنزويلية رئيس بلدية كراكاس، أنطونيو ليديزما، المحتجز قيد الإقامة الجبرية منذ عام 2015 لمزاعم تورطه في محاولة انقلاب، من فنزويلا عبر الحدود إلى كولومبيا أول من أمس، ومنها جواً إلى إسبانيا التي وصلها أمس. ولدى نزول ليديزما (62 سنة) من الطائرة، استقبلته زوجته ميتزسي كابريليس وابنتاه ميتزي وانطوانيتا والرئيس الكولومبي السابق اندريس باسترانا، وغنى مؤيدوه النشيد الوطني لفنزويلا. وقال ليديزما لوسائل الإعلام التي كانت تنتظره في مطار باراخاس، إن «فنزويلا ليست على حافة الهاوية، إنها في عمق الهاوية، وهي تتعرض للانهيار»، لافتاً إلى أنه نجح خلال رحلته البرية، التي لم يفش سرها لأي من محبيه، في اجتياز 29 نقطة تفتيش تابعة للشرطة والجيش. وقال ليديزما: «في إسبانيا اليوم أشعر بالحرية». وأضاف: «دعونا لا نسمح بموت فنزويلا بين أيدينا»، كاشفاً أنه سيلتقي قريباً رئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي. وأعلن رئيس بلدية كراكاس أنه سيقوم بجولة عالمية، ويريد أن يجسّد «في المنفى أمل كل الفنزويليين في الخروج من هذا النظام، من هذه الديكتاتورية»، متهماً حكومة الرئيس نيكولاس مادورو بـ «التواطؤ مع تجار المخدرات». وكان قال للصحافيين في بلدة كوكوتا الكولومبية الحدودية بعد عبوره جسراً يبدأ من سان أنطونيو في فنزويلا: «أطلب من زوجتي وابنتي تفهم الأمر. عانوا لساعات طويلة لعدم معرفتهم مكاني». وأضاف: «كان قراري المنفرد». وسخر مادورو مساء أول من أمس، من فرار أبرز معارضيه. وقال في العاصمة كراكاس: «اليوم هرب انطونيو ليديزما، ذهب وسط الحماية للعيش في رفاه في إسبانيا، فليحتفظوا به». وأضاف: «على سكان مدريد أن يظلوا حذرين أثناء الليل. مصاص الدماء (في طريقه) إلى مدريد». وأوقف ليديزما في شباط (فبراير) الماضي، ووجِهت إليه تهمة التآمر على حكومة مادورو، ليرتفع عدد الشخصيات الفنزويلية المعارِضة البارزة المنفية أو المعتقلة أو الممنوعة من تولي أي منصب رسمي، مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الفنزويلية في عام 2018. ويقول المعارضون إن مادورو حوّل البلاد إلى ديكـــتاتورية، بيــنما تتهمهم الحكومة بالانضمام إلى مؤامرة عالمية تقودها الولايات المتحدة للإطاحة به.

واشنطن توافق على بيع بولندا منظومة «باتريوت»

الحياة...واشنطن - أ ف ب - وافقت الولايات المتحدة على بيع بولندا منظومة صواريخ «باتريوت» الدفاعية لقاء 10.5 بلايين دولار، ما من شأنه أن يثير انتقادات من موسكو. وتشمل الصفقة 4 رادارات ومحطات مراقبة و16 منصة إطلاق و208 صواريخ أرض – جو، إضافة إلى معدات تابعة ضرورية للتشغيل والصيانة، وفق ما أعلنت وزارة الخارجية الأميركية في بيان أمس. وكانت مجموعة «ريثيون» الأميركية المصنِّعة لصواريخ «باتريوت» قدمت عرضاً مفصلاً إلى بولندا في أواسط تشرين الأول (أكتوبر) الماضي. وقال مسؤولون في وزارة الخارجية الأميركية في بيان: «أن تكون أوروبا آمنة وقادرة على التصدي لأي تهديد جوي أو لأي شكل آخر من العدوان من شأنه أن يعزز السلام والاستقرار في حلف شمال الأطلسي وفي القارة الأوروبية». ولدى الكونغرس الأميركي مهلة من 15 يوماً لمعارضة الصفقة لكن من غير المرجح أن يقوم بذلك نظراً إلى العلاقات الوثيقة التي تقيمها واشنطن مع وارسو، الحليفة في «حلف شمال الأطلسي». يُشار إلى أن بطاريات صواريخ «باتريوت» متحركة وقادرة على رصد صواريخ بالستية تكتيكية أو صواريخ عابرة وطائرات. وكانت الولايات المتحدة نشرت في تموز (يوليو) الماضي، بطارية صواريخ «باتريوت» أرض - جو في ليتوانيا خلال مناورات للحلف الأطلسي. وعززت كل من ليتوانيا ولاتفيا واستونيا قدراتها الدفاعية بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم عام 2014 وتفاقم النزاع في شرق أوكرانيا. إلا أن الكرملين ينفي أي مطامع حدودية ويتهم واشنطن بتأجيج التوتر في منطقة نفوذه التاريخية في شرق أوروبا.

تقرير استخباراتي هولندي يحذر من نساء داعش وأكد أن لديهن التزاماً مثل الرجال ويشكلن تهديداً

(«الشرق الأوسط») بروكسل: عبد الله مصطفى..... تتواصل التقارير الاستخباراتية والأمنية والتصريحات الصادرة من عواصم أوروبية، تحذر من خطر نساء داعش اللاتي بدأن بالفعل في العودة من مناطق الصراعات في أعقاب الهزائم التي تلقاها التنظيم في كل من سوريا والعراق». وقبل أيام قليلة اعتقلت شابة بلجيكية ومعها طفلها الرضيع ا في مطار بروكسل بعد أن أعيدت من مناطق الصراعات وبعدها بأيام قليلة جرت محاكمة فتاة في هولندا على خلفية الانضمام إلى صفوف داعش ويتكرر الأمر في عواصم أخرى». وحذرت أجهزة الاستخبارات الهولندية أول من أمس, من الاستهانة بالتهديد الذي تشكله المرأة التي يزداد دورها نشاطا وعنفا في تنظيم داعش في العراق وسوريا. وأفاد تقرير لجهاز الاستخبارات بأن «دور المرأة في الجماعات الإرهابية لا ينبغي التقليل من شأنه, فهي ملتزمة بالإرهاب مثل الرجل وتشكل تهديدا لهولندا». وأضاف التقرير أن الإرهابيات تحت سن الثلاثين «يستطعن حمل السلاح» الذي يتركه الرجال الذين قتلوا في المعارك بحسب الجهاز الذي يسعى إلى تدمير «القوالب النمطية». وتابع جهاز الاستخبارات الهولندي «يقال إنهن فتيات ساذجات يسعين وراء الحب أو وجدن أنفسهن عن طريق الخطأ في صفوف الخلافة، لكنهن أكثر نشاطا وعنفا من ذي قبل». ويؤكد التقرير أن تنظيم داعش يواجه خسائر في العراق وسوريا، فضلا عن نقص متزايد في أعداد المسلحين، ما يعطي المرأة دورا تتزايد أهميته. وكشف التقرير «إنهن يجندن المقاتلين ويتولين إنتاج الدعاية ونشرها، وجمع الأموال» لصالح الجماعات الإرهابية. وأكد عودة «أكثر من عشرة منهن إلى هولندا قبل عام 2015. عندما كان من الأسهل العودة». وقد غادر ما لا يقل عن 280 شخصا، ثلثهم من النساء، هولندا للقتال في العراق وسوريا، وفقا للوكالة الوطنية لمكافحة الإرهاب. وفي مايو (أيار) الماضي، عادت 45 منهن إلى هولندا كما قتلت 45 في حين ما يزال هناك 190 إرهابية في الشرق الأوسط». وحكمت محكمة هولندية الاثنين الماضي على شابة عائدة من سوريا بالسجن مدة سنتين بتهمة التخطيط لارتكاب جرائم إرهابية، في إحدى الحالات الأولى من نوعها في هولندا... وقالت محكمة روتردام في بيان إن «المحكمة اعتبرت أنه مثبت أنها خططت للتحضير والترويج لأنشطة إرهابية». وتابعت: «لهذا حكم عليها بالسجن سنتين مع إيقاف تنفيذ 13 شهرا لمدة ثلاثة أعوام». وقضت الشابة التي اعتنقت الإسلام وتعرف فقط باسم «لاورا إتش» والبالغة 21 عاما، عاما بالفعل في السجن لذا فهي لن تعود للسجن مجددا، حسب ما أوضح القضاة. وفي الدولة الجارة بلجيكا وفي أواخر الشهر الماضي أكد مكتب التحقيقات البلجيكي، ما أوردته وسائل الإعلام المحلية ومنها محطة التلفزة «أر تي بي إف» من أن فتاة تبلغ من العمر 14 عاما من سكان بروكسل كانت قد اختفت في مايو الماضي قد جرى العثور عليها في تركيا مع طفلها المولود حديثا، وجرى إعادتهما معا إلى بلجيكا وقامت السلطات البلجيكية بإدخالهما إلى أحد المستشفيات لفحص حالتهما الصحية، وكانت فردوس قد خرجت يوم 24 مايو من منزلها للذهاب إلى المدرسة ولكنها اختفت وفي نهاية سبتمبر (أيلول) الماضي تبين للسلطات البلجيكية أن الفتاة سافرت إلى سوريا برفقة شخص يدعى مهدي له علاقة بالتشدد وقالت إيني فان ويمرش المتحدثة باسم مكتب التحقيقات في بروكسل إنه جرى إعادتها إلى بلجيكا برفقة المولود وسوف يتم استجوابها في إطار الاشتباه في تورطها بالمشاركة في أنشطة جماعة إرهابية». وقالت الحكومة البلجيكية، إن 20 شخصا من بينهم أطفال دون السادسة من عمرهم، عادوا من مناطق الصراعات في سوريا والعراق، ويخضعون لمراقبة السلطات المعنية. ويتعلق الأمر بست من النساء و14 طفلا. وقال وزير الداخلية البلجيكي جان جامبون في رده على استجواب في البرلمان حول هذا الصدد إن السلطات المختصة تُخضع هؤلاء للمراقبة، وتقدم للقصّر المساعدات النفسية والاجتماعية اللازمة. وأوضح وزير الداخلية أن بعضهم يبلغ من العمر أقل من ست سنوات، أي أنهم ولدوا في أرض المعركة، فـ«هؤلاء لا يشكلون أي خطر حقيقي على المجتمع ولكن يتعين احتواؤهم والتعاطي معهم بطرق خاصة». ومن جانبه قال وزير الخارجية البلجيكي ديديه رايندرس، إن الحكومة البلجيكية تعمل حاليا على حصر الأعداد الحقيقية للرعايا البلجيكيين من عائلات مقاتلي داعش الذين يتواجدون حاليا في أحد المعسكرات المخصصة لهم بالقرب من الموصل العراقية». وفي يوليو (تموز) الماضي عرض داخل البرلمان الأوروبي تقرير من جانب رئيسة وكالة العدل الأوروبية ميشيل كونينكس، تناولت الأخيرة وجهات نظر الوكالة الأوروبية حول ظاهرة المقاتلين الأجانب، ومدى استجابة العدالة الأوروبية للتعامل مع هذا الأمر... وحذرت «يوروجست»، من المخاطر المترتبة على عودة أسر المقاتلين الأوروبيين المتواجدين في أماكن النزاعات في سوريا والعراق. وأشار التقرير السنوي لـ«يوروجست» ومقرها لاهاي الهولندية، إلى أن عدد المقاتلين العائدين من سوريا العراق لم يتزايد في الفترة الأخيرة، ولكن «من الممكن أن يتم نقلهم إلى أماكن أخرى»، حسب ميشيل كونيكس، رئيسة الوكالة، التي أشارت إلى وجود عوامل جديدة يتعين الانتباه إليها في التعامل مع ظاهرة ما يُعرف إعلامياً بالمقاتلين الأجانب، ألا وهي إشكالية التعامل مع عائلاتهم وأطفالهم. ودعت رئيسة «يوروجست»، السلطات المعنية في الدول الأعضاء، إلى إعطاء الأهمية الكافية لنساء وأطفال المقاتلين المتشددين، باعتبار أنهم أهم العائدين حالياً إلى دول أوروبا، حيث «يتعين على السلطات تقدير مدى خطورة كل فرد منهم على حدة».

وزارة الدفاع الأرجنتينية: الغواصة المفقودة أرسلت إشارات استغاثة.. الظروف الجوية تعقد عمليات البحث

بوينوس ايرس: «الشرق الأوسط أونلاين»... ذكرت السلطات الأرجنتينية، أنه بعد أيام من البحث عن غواصة مفقودة تضم على متنها طاقماً من 44 شخصاً، تلقّت البحرية الأرجنتينية إشارات استغاثة في وقت متأخر من يوم أمس (السبت) ونسَبتها الى الغواصة. وقالت وزارة الدفاع الأرجنتينية في بيان: «إننا نعمل على تحديد مكان الإرسال بالتحديد.. وجود إشارات الاستغاثة يعني أنّ طاقم الغواصة يحاول استعادة الاتصال بالبَر». وكان الاتصال بالغواصة العسكرية قد فقد منذ الأربعاء الماضي في جنوب المحيط الأطلسي، ما دفع السلطات الأرجنتينية إلى إصدار تنبيه للسفن التي تجوب تلك المنطقة. وطلبت بوينوس ايرس من جميع القوارب الموجودة في المنطقة الانتباه إلى أي اتصالات لاسلكية قد تحصل، في وقت كانت عمليات البحث عن الغواصة تجري الجمعة في ظروف جوية صعبة. وفي وقت سابق، كان إنريكي بالبي المتحدث باسم البحرية الأرجنتينية قال خلال مؤتمر صحافي: «لا نعرف ما حدث (...) لم نتمكن بعد من العثور على الغواصة "آرا سان خوان" أو الاتصال بها». ويرجح الجيش الارجنتيني، فرضية أن تكون الغواصة تعرضت لمشكلة فنية تتعلق بالاتصالات. إذ لو أدركت الغواصة أنها فقدت الاتصال بالبَرّ، لكانت عادت إلى سطح الماء بشكل طبيعي بحسب البروتوكول المخطط له. وقال كارلوس زافالا وهو قائد سابق لغواصة «سان خوان »المفقودة، إن «الظروف الجوية الصعبة يمكن أن تُعقّد عملية تحديد «السونار» الخاص بالغواصة. مشيراً إلى أن العملية «قد تتطلب اياما عدة، ويجب ان نصبر». وكانت الغواصة من طراز «تي آر-1700» عائدة من مهمة دورية في أوشوايا الواقعة في أقصى نقطة جنوبا في أميركا الجنوبية، إلى قاعدتها في مار ديل بلاتا (نحو 400 كلم جنوب بوينوس ايرس. ويضم طاقم الغواصة أول أمرأة أرجنتينية برتبة ضابط غواصة وهي إليانا كراوزيك (35 عاما)، و«سان خوان» هي واحدة من ثلاث غواصات في الأسطول الأرجنتيني. ويبلغ طول الغواصة الألمانية الصنع، 65 مترا وعرضها سبعة أمتار وتم إطلاقها عام 1983. وتم تجديدها بين العامين 2007 و2014 لتمديد صلاحية عملها نحو 30 عاماً.

الجنرال هايتن: لن أطيع أوامر ترمب باستخدام السلاح النووي بشكل غير قانوني ورفضاً للمخاطرة بالسجن مدى الحياة

اوتاوا : «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلن الجنرال جون هايتن رئيس القيادة الاستراتيجية للجيش الأـميركي يوم أمس (السبت)، أنه لن يطيع آمر الرئيس الآميركي دونالد ترمب، باستخدام السلاح النووي في حال كان هذا الأمر «غير قانوني». ورداً على سؤال عما سيفعله في حال وجه إليه ترمب أمراً باستخدام السلاح النووي، قال هايتن: «أنا مكلف بتقديم النصح للرئيس، وهو يخبرني بما يجب علي أن أفعل. وإذا كان (الأمر) غير قانوني سأقول له (سيدي الرئيس، هذا غير قانوني، وسيجيبني ما هو (الاجراء) القانوني إذاً؟، وهنا سنتحدث عن الخيارات (...) الأمر ليس معقّداً إلى هذا الحد». وأضاف هايتن خلال منتدى أمني بهاليفاكس الكندية: «إنها مهمة عسكرية ووظيفة عسكرية. فإذا نفذنا أمراً غير قانوني، نخاطر بدخول السجن مدى الحياة». وتأتي تصريحات هايتن في وقت كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قد توعّد بوقت سابق كوريا الشمالية بـ«النار والغضب» وذلك على خلفية تجاربها النووية.

إنقاذ 250 مهاجراً من الغرق قبالة إسبانيا

الحياة...مدريد، أبيدجان - أ ف ب - أعلنت السلطات الإسبانية أمس، إنقاذ أكثر من 250 مهاجراً أول من أمس، وأن زوارق أخرى لا تزال في حاجة إلى الإغاثة. وقالت ناطقة باسم أجهزة الإغاثة إن ما مجمله 266 شخصاً على متن 24 زورقاً أُنقِذوا خلال النهار وأن البحث لا يزال جارياً عن 12 قارباً آخرين. وتابعت الناطقة أن الناجين الذين لم يكونوا في وضع صحي مقلق نقلوا إلى مرافئ «كارتاخينا» و «ملقة» و «توريفييخا.» وتعدّ إسبانيا نقطة الدخول الثالثة للمهاجرين إلى أوروبا بعد إيطاليا واليونان. إلى ذلك، طلب رئيس النيجر محمد يوسوفو الذي أعرب الخميس الماضي عن «سخطه» بسبب بيع المهاجرين مثل العبيد بالمزاد العلني في ليبيا، إدراج هذا الموضوع على جدول أعمال قمة الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي، في 29 و30 تشرين الثاني (نوفمبر) في أبيدجان.



السابق

لبنان..ورشة داخل «تيار المستقبل» لحلحلة الخلافات...ترجيحات بغياب باسيل عن «الوزاري العربي»..فرنسا تبحث عقد اجتماع دولي حول أزمة لبنان...الحريري سيقدم استقالته الى عون وتشكيله حكومة جديدة رهن الاتفاق..الحريري: فرنسا تثبت كبر دورها في العالم وسأعلن موقفي بعد لقائي الرئيس عون...السنيورة يستنكر ملاحقة غانم: ترهيب الإعلاميين مرفوض...عودة الحريري إلى بيروت تطرح التعاطي مع أسباب استقالته....الكرة في ملعب «حزب الله»...

التالي

سوريا... اجتماع الرياض لإقرار «وثيقة موحدة» للمعارضة.....اجتماعات تمهيدية في الرياض لحسم خلافات المعارضة قبل جنيف... «تفاهم على كل النقاط» بين لافروف وظريف وجاويش أوغلو قبل قمة سوتشي... دبلوماسية المنتجعات: هل ترسم سوتشي وأنطاليا ملامح الحل السياسي؟....منصتا القاهرة وموسكو تشاركان في اجتماع الرياض....الجيش التركي يكمل فصل مناطق سيطرة PYD عن ريف حلب....ميليشيا "حزب الله" تنعى مجموعة جديدة من عناصرها في البوكمال...

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,258,413

عدد الزوار: 6,942,467

المتواجدون الآن: 123