أخبار وتقارير...مافيا "الرجل النظيف".. كيف حول بوتين روسيا إلى "مزرعة" على غرار سوريا؟..خبراء يطالبون بتصنيف «الحرس الثوري» منظمة إرهابية...«حرب الفستق» بين واشنطن وطهران..نائب الرئيس الأميركي يزور الشرق الأوسط لدفع التسوية...رئيس كتالونيا: لا انتخابات مبكرة..استقالة وزير في حكومة كاتالونيا بعد فشل جهوده من أجل «الحوار»..رئيس كاتالونيا «يراوغ» ومدريد تحسم اليوم..أكثر من 240 مقاتلا عادوا إلى فرنسا نصفهم بالسجن...أوروبا تعبّر عن استمرار الحاجة إلى اتفاق الهجرة مع تركيا..سويسرا تسلم تونس شقيق منفذ اعتداء مرسيليا...إصابة نائب أوكراني ومقتل حارسه في كييف...

تاريخ الإضافة الجمعة 27 تشرين الأول 2017 - 7:05 ص    عدد الزيارات 2234    التعليقات 0    القسم دولية

        


مافيا "الرجل النظيف".. كيف حول بوتين روسيا إلى "مزرعة" على غرار سوريا؟..

أورينت نت- خاص ....

 

الدائرة الضيقة والمشتبه بفسادها حول بوتين

 

https://orient-news.net/news_images/17_10/1509027487.jpg

 

عندما يتعلق الأمر بتوزيع الثروة، فإن روسيا هي واحدة من أكثر البلدان التي تنعدم فيها فرص التكافؤ بين سكانها. وبعد نحو ربع القرن على انهيار الاتحاد السوفيتي، تغلغلت الرأسمالية في مفاصل الدولة الروسية وارتفعت الإيرادات بشكل كبير بالنسبة لمعظم الناس، لكن مخططات الخصخصة وضعف سيادة القانون، والاعتماد على استخراج الموارد الطبيعية، والتلاعب السياسي سمح لفئة صغيرة من القلة للسيطرة على نسبة كبيرة من ثروة البلاد. تقرير نشره موقع "مشروع مكافحة الفساد والجريمة المنظمة" وثق فيه كيف أحاط بوتين نفسه بمجموعة من أقاربه ومعارفه للهيمنة على اقتصاد روسيا، وتغلغل الفساد في أركان البيت الروسي منذ وصول فلاديمير بوتين إلى الرئاسة. ويقول التقرير إن "الزعيم" الروسي عمل إتمام صفقة ظلت ناجحة لفترة طويلة، وهي ترك السياسة وما يتعلق بها له، مقابل نسبة من المشاركة في أرباح رجال الأعمال الذين يمكن لثرواتهم أن تنمو دون حسيب أو رقيب. وفي مقابلة أجريت مؤخرا، أجاب بوتين على أسئلة الصحفي أوليفر ستون حول أصوله بابتسامة ساخرة: "ليس لدي الثروة التي تعزوها لي". الواقع أن الزعيم الروسي مشهور بإبقاء نفسه "نظيفاً" على المستوى الرسمي. لكن تحقيق الشبكة المتخصصة في الكشف عن الفساد، توصلت إلى معرفة الدائرة الضيقة وتجميعها معاً للوصول إلى بعض أصدقاء الرئيس بوتين، والأسرة، والدائرة الداخلية. بعض هؤلاء يقودون أو لديهم حصص في شركات كبيرة، ترتبط العديد منها بقطاع الموارد الطبيعية المربحة في روسيا. والشائعة المشتركة في نجاحها المالي هي ارتباطها بالرئيس. وهناك مجموعة أصغر وأكثر غموضا - الوكلاء - ليس لديها تفسير واضح لظهور ثرواتهم الخفية من العدم، وهم يدعون أنهم ليسوا رجال أعمال، ولا يعرفهم الجمهور، وفي بعض الحالات ليس لديهم فكرة تذكر عن الثروات المسجلة تحت أسمائهم. مرة أخرى، لديهم سمة واحدة مشتركة: هم جميع أصدقاء أسرة بوتين. وفقا لتصنيف فوربس لعام 2017، فإن إجمالي ثروة الدائرة الداخلية لبوتين وهو مزيج من أفراد العائلة، والأصدقاء القدامى، والأصدقاء الذين أصبحوا من أفراد الأسرة، يقف عند 24 مليار دولار تقريبا. أما أنجح شركاتها، فهي إما مرتبطة بقطاع النفط والغاز الذي تسيطر عليه الدولة إلى حد كبير، أو ترتبط بمؤسسات حكومية أخرى. وكانت بعض وسائل الإعلام الروسية قد سربت تفاصيل مثيرة عن صفقات يعقدها مقربون من بوتين للحصول على حصص كبيرة من ثروات سوريا مقابل استيلائها على مناطق النفط والغاز وحمايتها، وقال الصحفي "رائد جبر" في مقاله بالحياة قبل نحو 4 أشهر، إن "حيتان المال" الروس ينشطون في أوكرانيا وسوريا. ووقعت شركة روسية "يوروبوليس" مع وزارة النفط والثروة المعدنية التابعة للنظام مذكرة تفاهم تنص على حصول الشركة على ربع الإنتاج النفطي مقابل قيامها، أي الشركة الروسية، بالسيطرة على مناطق نفطية وحماية منشآتها، والمثير بحسب "الحياة" أن الاتفاق ينص على أن تكاليف العملية العسكرية لا تدخل ضمن الاتفاق وإنما تدفع بشكل منفصل، وتشير إلى أن شركة "يوروبوليس" تم إنشاؤها قبل التوقيع بستة أشهر فقط ولا نشاط تجاري لها إلا الاتفاق مع نظام الأسد.تعود ملكية "يوروبوليس" إلى "يفغيني بريغوجين" المعروف في روسيا بلقب "طباخ بوتين" وكان متعهد تقديم الوجبات في حفلات الكرملين قبل أن يصبح من أصحاب المليارات وباتت شركاته تحصد كل عقود وزارة الدفاع في قطاعات التغذية ومجالات الخدمات، ومع شن روسيا حربها على أوكرانيا ومن ثم على سوريا تحول إلى متعهد عسكري.

خبراء يطالبون بتصنيف «الحرس الثوري» منظمة إرهابية

«عكاظ» (واشنطن) ... أكد خبراء ودبلوماسيون غربيون ضرورة إدراج فيلق القدس الإيراني وكافة تشكيلات الحرس الثوري على القائمة الإرهابية، لما له من دور في زعزعة الاستقرار العالمي. ودعا الخبراء في جلسة عقدتها اللجنة الفرعية للشرق الأوسط وشمال إفريقيا التابعة للجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي، أمس الأول إلى تصنيف فوري لهذه التشكيلات على أنها منظمات إرهابية. وقالت رئيسة اللجنة‏ إيلينا روزلهتينن، إن ‏«إعلان الانسحاب عن الاتفاق النووي مع إيران يساعد على مقاومة ضد النظام الديكتاتوري في إيران». ‏وشددت روزلهتينن على أن «حلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط يدعمون سياسة واشنطن لمعالجة جميع جوانب التهديدات الإيرانية». وقال مارك والاس، الرئيس التنفيذي لمنظمة «متحدون ضد إيران النووية UANI»، خلال شهادته أمام أعضاء اللجنة، إنه «يتوجب على إدارة الرئيس ترمب تصنيف فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية أجنبية، وفي حال ازداد سلوك النظام الإيراني سوءا، ينبغي على الإدارة ذاتها أن تدرس فرض هذا التصنيف العقابي على الحرس الثوري الإيراني بأكمله».

«حرب الفستق» بين واشنطن وطهران

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين».. تزامناً مع الصراع السياسي و«الحرب الكلامية» المعلنة بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران، تشتعل بين البلدين حرب تجارية حقيقية تدور منذ 30 عاماً، وسببها الفستق. تسيطر الولايات المتحدة وإيران على التجارة العالمية للفستق، حيث تتحكم بنحو 80 في المائة من الناتج السنوي العالمي لهذه الصناعة. وقد واجهت تجارة الفستق الدولية رياح عكسية غير متوقعة بسبب التوترات بين إيران والولايات المتحدة. وعلى مدى السنوات الأربعين الماضية، واجه المزارعون الإيرانيون ضغوطا قوية جراء العقوبات والقيود الأميركية المفروضة على إيران، مما حد من قدرتهم على الوصول إلى الأسواق العالمية. وعلى الرغم من أن الفستق نفسه لم يكن مدرجا ضمن قائمة المنتجات الخاضعة للعقوبات، فإن القيود المفروضة على الخدمات المصرفية العالمية جعلت التجارة الخارجية صعبة بالنسبة للمزارعين الإيرانيين. وفي عام 2016، تبدل حال التجارة الإيرانية للفستق بعد الاتفاق النووي الإيراني وخطة العمل الشاملة المشتركة، حيث ألغت هذه الاتفاقية التي أبرمت مع الولايات المتحدة وحلفائها العقوبات المفروضة على إيران، وبدأت صادرات الفستق الإيراني تكتسح الأسواق العالمية. رغم ذلك، قد يواجه هذا التقدم تحديات جديدة بعد وصف الرئيس الأميركي دونالد ترمب للاتفاق النووي مع إيران على أنه «الأسوأ» الذي أبرمته الولايات المتحدة. وفي أكتوبر (تشرين الأول)، تحرك الكونغرس الأميركي لتقييم ما إذا كانت الولايات المتحدة ستظل جزءا منه، ووضع شروطا صارمة قد تثقل كاهل الاتفاق النووي الإيراني.

- تاريخ الأزمة

اشتعلت «حرب الفستق» بين البلدين في نهاية عام 1970. فبعد سقوط نظام الشاه، حظرت أميركا صادرات الفستق الإيرانية بين عامي 1979، و1981. لكن المشكلة الحقيقية التي واجهت الحكومة الأميركية آنذاك هي ازدياد طلب الأميركيين على الفستق، مما دفعها إلى زراعة بذوره على أراضيها، خاصة في ولاية كاليفورنيا. واتسم هذا الإنتاج بطابع سياسي، ذلك أن الولايات المتحدة كانت تسعى إلى زعزعة استقرار الرئيس الإيراني السابق هاشمي رفسنجاني بين عامي 1989 و1997، ومعروف أن رفسنجاني بنى ثروة ضخمة من تجارة الفستق. ويعتبر الفستق عنصراً أساسياً في الاقتصاد الإيراني، ذلك أنه ثالث مدخول للعملة الصعبة بعد البترول والسجاد، وتصدر إيران 70 في المائة من إنتاجها، مما يسمح لها بجني 1.5 مليار دولار سنوياً.

- التفوق الأميركي

وفي عام 2008، نجح الأميركيون في التفوق على الإيرانيين بعد أن تسبب حظر تصدير المنتجات الإيرانية في تكبد الزراعة الإيرانية خسائر كبيرة. ولم يكن الانتصار هذه المرة بسبب العقوبات الدولية، وإنما بسبب تراجع العملة الإيرانية (التومان). كما أن نباتات الفستق تفضل الطقس الدافئ والمشمس الذي يتلقى كميات معتدلة من الأمطار. فيعتبر المزارعون الإيرانيون أن الطقس البارد وجَّه ضربة قاضية لموسم زراعة الفستق في أبريل (نيسان) من العام نفسه، حيث انخفض المحصول بمقدار 75 في المائة عن المحصول القياسي للمواسم السابقة. ومنذ ذلك الحين، خسرت صادرت إيران كمية واسعة من السوق العالمي، بسبب الفستق الأميركي. ثم توالت الضربات بسبب العقوبات الدولية، حيث فضلت معظم الدول الغربية استيراد الفستق الكاليفورني. كما تمكنت أميركا من الاستحواذ على سوق الفستق في أوروبا، بسبب المعايير الصارمة التي فرضتها بروكسل بشأن نسبة «أفلاتوكسين» المسموح به. والأفلاوتوكسين هو فطر غالبا ما يوجد على الفستق الإيراني. ولا تقتصر المنافسة على السوق الأوروبية على أميركا فحسب، بل تواجه إيران أيضاً منافسة يونانية شرسة، ذلك لأن الفستق اليوناني شبيه بالفستق التركي المعروف بطعمه الشهي. وتحاول إيران جاهدة إلى تسويق إنتاجها من الفستق نحو الأسواق الناشئة كالصين وروسيا والهند، فيما تصدر جزءا كبيرا منه لبعض دول الشرق الأوسط.

- ارتفاع الأسعار

وقد ارتفع سعر الفستق بشكل عام عالميا منذ عام 2002، بسبب زيادة الطلب عليه. ويؤكد ريتشارد ماتويان، المدير التنفيذي لجمعية المزارعين الفستقيين الأميركيين (أبغ)، أن السبب يعود إلى زيادة الوعي الصحي عند الأميركيين والأوروبيين وارتفاع الطلب العالمي على الوجبات الخفيفة الصحية. ويشكل الطلب المتزايد في الصين عاملا رئيسيا في نمو القطاع. فارتفعت بين عامي 2008 و2013 الواردات الصينية من الفستق الأميركي بنحو 146 في المائة وفقا لـ«أبغ». لا ترتبط مزايا الفستق الإيراني وعيوبه بالعقوبات الأميركية فحسب، فتدعي إيران أن لفستقها طعماً أفضل، على الرغم من أن الولايات المتحدة وإيران تزرعان بشكل أساسي نفس سلالة الفستق، مما يجعل طعمها متشابها بشكل كبير. فالفستق التركي، على سبيل المثال، ينتمي إلى سلالة مختلفة. كما تفرض الولايات المتحدة تعريفة بنسبة 241 في المائة على الفستق الإيراني، مما يعني أنه حتى دون عقوبات، فإن السوق الأميركية قد انقطعت تماما عن إيران.

نائب الرئيس الأميركي يزور الشرق الأوسط لدفع التسوية

تل أبيب: «الشرق الأوسط»... أكدت السفارة الأميركية في تل أبيب نبأ زيارة نائب الرئيس، مايك بنس، إلى دول عدة في الشرق الأوسط، بعد شهر ونصف الشهر، وذلك «في إطار المساعي لدفع الجهود التي يبذلها الرئيس دونالد ترمب، لتسوية الصراع وإبرام صفقة القرن للسلام الإقليمي بين إسرائيل والعرب، وقضية مكافحة الإرهاب وتعزيز أمن الحلفاء». وقال مصدر رفيع في الخارجية الإسرائيلية، إن بنس سيبدأ زيارته إلى المنطقة في إسرائيل والسلطة الفلسطينية، وسيجتمع مع كل من رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ومع الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، لمناقشة تجديد المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية. وحسب المصدر الإسرائيلي، فإن من المتوقع أن يتطرق اللقاء مع نتنياهو إلى الاتفاق النووي أيضا، وإلى التعاون في برامج الفضاء.ثم يتوجه بنس إلى العاصمة المصرية، القاهرة، حيث يجتمع مع الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، وذلك لمناقشة التعاون الأمني بين القاهرة وواشنطن، وقضية مكافحة الإرهاب، وسبل وضع حد لملاحقة الأقليات الطائفية داخل الوطن العربي، وسيشارك في مؤتمر مشترك للحكومة المصرية ورجال الدين للتباحث في حماية الحريات الدينية. يشار إلى أن بنس سيشارك، قبل الزيارة المشار إليها، في 28 نوفمبر (تشرين الثاني)، في فعالية ستنظم في نيويورك، بمناسبة مرور 70 عاما على صدور قرار تقسيم فلسطين (القرار رقم 181 من العام 1947)، حيث سيكون الضيف المركزي في الفعالية التي بادر إليها مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة، داني دانون. كما كان بنس، قد ألقى خطابا في المؤتمر السنوي للوبي الداعم لإسرائيل «إيباك»، الذي نظم في شهر مارس (آذار) الماضي، وشدد فيه على التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل، وعلى عزم الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، على إحلال اتفاق سلام «حقيقي ومستقر» بين إسرائيل والفلسطينيين. وأشار، في حينه، إلى أن واشنطن لن تقف مكتوفة الأيدي إزاء ما يزعم أنه انحياز ضد إسرائيل في الأمم المتحدة. الجدير ذكره أن وزير المالية الأميركي، ستيفن مانوتشين، بدأ زيارة لإسرائيل، أمس، والتقى مع نتنياهو، الذي استقبله بكلمة شكر فيها الولايات المتحدة وإدارة ترمب، على دعمهما «ليس لأمننا فحسب الذي يعتبر ضروريا لمستقبلنا، بل أيضا بما يتعلق بالمعطيات الاقتصادية». وقال نتنياهو: «أسلوب التعاون بيننا والأشياء التي نقوم بها، ليس فقط على الصعيد الحكومي، بل أيضا على صعيد القطاع الخاص الإسرائيلي القوي، والقطاع الخاص الأميركي القوي - هذا يشكل أحد أركان متانتنا الاقتصادية. نحن نثمن ذلك كثيرا». كما شكر نتنياهو الوزير الأميركي على «الإجراءات الصارمة التي اتخذتها وزارة المالية الأميركية ضد النظام الإيراني وخصوصا الحرس الثوري ووكيله حزب الله».
وقال وزير المالية الأميركي: «يسرني الالتقاء بكم مجددا، وتشرفت بحضور لقاءاتكم مع الرئيس ترمب مرات عدة. أنفعل كثيرا من القيام بزيارة رسمية أولى إلى هنا، وآمل أنه ستكون هنالك زيارات كثيرة أخرى. ليس لنا شريك أفضل من إسرائيل في هذه المنطقة».

رئيس كتالونيا: لا انتخابات مبكرة

الجريدة...قال زعيم إقليم كتالونيا، كارليس بوتشيمون، أمس، إنه قرر عدم الدعوة إلى إجراء انتخابات مبكرة، لأنه لم يحصل على ضمانات كافية من الحكومة المركزية، على أن الخطوة ستوقف فرض الحكم المباشر على الإقليم. وقال: "كنت مستعدا للدعوة إلى إجراء انتخابات إذا تم منح ضمانات. ليست هناك ضمانات تبرر الدعوة إلى إجراء انتخابات اليوم". وأضاف أن الأمر يرجع الآن إلى برلمان كتالونيا للمضي قدما في تفويض للانفصال عن إسبانيا بموجب نتيجة الاستفتاء الذي جرى في الأول من أكتوبر. ومن المقرر أن يصوت مجلس الشيوخ الإسباني اليوم على تطبيق المادة 155 من الدستور التي تسمح لمدريد بتسلم الحكم مباشرة في أي من أقاليم البلاد الاتحادية.

استقالة وزير في حكومة كاتالونيا بعد فشل جهوده من أجل «الحوار»

الراي..(أ ف ب) ... قدم وزير التجارة في حكومة كاتالونيا برئاسة الانفصالي كارليس بوتشيمون استقالته مساء أمس الخميس بعد إدراكه بأن جهوده من أجل «الحوار» قد فشلت. وقال سانتي فيلا فيسنتي على تويتر «أنا أستقيل. لقد فشلت مجددًا محاولاتي للحوار. آمل أنني كنت مفيدا للرئيس كارليس بوتشيمون وللكاتالونيين حتى اللحظة الأخيرة». وكان هذا الوزير القومي المحافظ البالغ من العمر 44 عاما، معارضا لإعلان استقلال كاتالونيا عن إسبانيا، بحسب ما افادت الصحف المحلية. وكان رئيس الحكومة الإسبانية المحافظ ماريانو راخوي أعلن عزمه على إقالة كل السلطة التنفيذية في كاتالونيا وتكليف الوزارات في مدريد بمهامها وأيضا تولي إدارة الشرطة الكاتالونية والبرلمان المحلي ووسائل الإعلام المحلية العامة، بالإضافة الى تنظيم انتخابات في غضون ستة أشهر في هذا الإقليم. وسيقرر مجلس الشيوخ حيث يتمتع راخوي بالغالبية، الجمعة ما إذا كان سيسمح له باتخاذ إجراءات كهذه.

رئيس كاتالونيا «يراوغ» ومدريد تحسم اليوم

الحياة...مدريد - أ ب، رويترز، أ ف ب - رمى رئيس كاتالونيا كارليس بيغديمونت الكرة في ملعب الحكومة المركزية، إذ امتنع عن الدعوة إلى انتخابات نيابية مبكرة في الإقليم، كانت ستتيح نزع فتيل توتر مع مدريد. وبرّر قراره بغياب ضمانات كافية من حكومة ماريانو راخوي، بأن هذه الخطوة ستجمّد فرض حكم مباشر على الإقليم الساعي إلى الانفصال. وردّت الحكومة الإسبانية مطالبةً بـ «بدء مرحلة جديدة يُحترم فيها القانون». وكان بيغديمونت أثار ارتباكاً أمس، إذ ألقى خطاباً بعدما كان ألغاه، إثر تأخيره لثلاث ساعات من دون تفسير واضح. أتى ذلك قبل عقد البرلمان الكاتالوني جلسة لمناقشة خطط مدريد لفرض وصايتها على الإقليم.وكانت وسائل إعلام في كاتالونيا رجّحت أمس أن يعلن بيغديمونت في خطابه تنظيم انتخابات مبكرة، في خطوة من شأنها نزع فتيل أزمة مستفحلة مع مدريد، لكنها تهدّد بانقسام لدى انفصاليّي الإقليم. تزامنت البلبلة مع مفاوضات داخل الائتلاف الحاكم في كاتالونيا، وبين ساسة في برشلونة ومدريد، لتجنّب تجميد الحكم الذاتي للإقليم، بعد تنظيمه استفتاء مطلع الشهر على الاستقلال، اعتبرته الحكومة المركزية والمحكمة العليا غير دستوري. وقال بيغديمونت أمس: «كنت مستعداً للدعوة إلى تنظيم انتخابات، إذا مُنحت ضمانات. ليست هناك ضمانات تبرّر الدعوة إلى انتخابات. يعود إلى البرلمان (الكاتالوني) أن يحدد تداعيات تطبيق المادة 155 (من الدستور الإسباني) ضد كاتالونيا»، والتي تمكّن مدريد من تجميد الحكم الذاتي للإقليم، في خطوة ستُعتبر سابقة ستطاول واحداً من الأقاليم الـ17 في البلاد، منذ وفاة الديكتاتور فرنشيسكو فرانكو عام 1975، وصوغ دستور ديموقراطي عام 1978. ورأى أن فرض مدريد وصايتها على كاتالونيا يشكّل «مساً» بالدستور الإسباني. وعلّقت سورايا سانز دي سانتاماريا، نائب راخوي، مطالبةً بحكم مباشر لكاتالونيا من أجل «بدء مرحلة جديدة يُحترم فيها القانون». وكانت نائب رئيس الحكومة تتحدث أمام لجنة في مجلس الشيوخ تضمّ 27 عضواً وتدرس طلباً قدّمته الحكومة المركزية لتطبيق المادة 155 من الدستور، ما يمكّنها من إقالة حكومة الإقليم وإخضاع شرطته وبرلمانه ووسائل إعلامه الرسمية لوصايتها لستة أشهر، إلى حين تنظيم انتخابات مطلع 2018. ويُرجّح أن يوافق المجلس على تطبيق هذه المادة، خلال جلسة عامة اليوم، إذ يحظى «الحزب الشعبي» اليميني الحاكم بغالبية مريحة فيه، كما سينال دعم الحزب الاشتراكي المعارض وحزب «سيودادانوس» الوسطي. وكانت صحيفة «لا فانغوارديا» الصادرة في برشلونة نقلت عن مصادر في «الحزب الشعبي» أن الحكومة المركزية مستعدة لتجميد تطبيق الحكم المباشر في كاتالونيا، إذا دعا بيغديمونت إلى انتخابات مبكرة في الإقليم. وهذه الخطوة قد تعزّز تفويض بيغديمونت إذا فازت الأحزاب المؤيّدة للانفصال، لكنها قد تطيحه إذا فازت الأحزاب المعارضة للاستقلال. كما قد تفاقم انقسامات داخل معسكر الانفصاليين، وتنهي مساعي الاستقلال. وفي السياق ذاته، أعلن حزب يساري انفصالي يشارك في الائتلاف الحاكم في كاتالونيا، أنه سينسحب من حكومة بيغديمونت، إذا دعا إلى انتخابات مبكرة. كما أعلن نائبان من حلفائه استقالتهما. أتى ذلك بعدما أبلغ مسؤولان برلمانيان وكالة «أسوشييتد برس» بأن بيغديمونت الذي عقد جلسة طارئة لحكومته مساء الأربعاء، عرض من خلال وسطاء الدعوة إلى انتخابات مبكرة، إذا تخلّت الحكومة المركزية عن مساعيها لحكم الإقليم، لكن «الحزب الشعبي» رفض. وقال راخوي لنائب انفصالي كاتالوني: «تقولون لي إن المؤسسات الكاتالونية طلبت الحوار، وإن ردّي كان المادة 155. هذا صحيح. هذا الردّ الوحيد الممكن». وقبل ساعات من إلقاء بيغديمونت خطابه، تظاهر آلاف من الناشطين والطلاب الكاتالونيين أمام مبنى الحكومة في برشلونة، مردّدين «الاستقلال»، فيما كُتب على لافتة «بيغديمونت خائن».

أكثر من 240 مقاتلا عادوا إلى فرنسا نصفهم بالسجن

عكاظ...أ ف ب (باريس)... أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب أمس (الخميس) أمام مجلس الشيوخ أن أكثر من 240 شخصا عادوا من مناطق القتال في سورية والعراق منذ 2012، غالبيتهم مسجونون. ورد كولومب على السيناتورة الوسطية ناتالي غوليه، التي اعتبرت أن عودة المقاتلين من سورية والعراق إلى أوروبا «تشكل قلقا على المدى القصير والمتوسط والبعيد»، مؤكدا أن «فرنسا تتكفل هذه المشكلة بشكل كامل اليوم». وأشار إلى أن الاتفاقات الموقعة بين فرنسا وتركيا لضبط تدفق المهاجرين تسمح لباريس بأن «تراقب عن كثب هؤلاء الذين يعودون من ساحات القتال في سورية والعراق»، والذين يمكن أن يرتكبوا اعتداءات في فرنسا. وقال إن «أكثر من 240 شخصا بالإضافة إلى أكثر من 50 قاصرا، غالبيتهم لا تتعدى أعمارهم 12 عاما، عادوا منذ 2012 إلى الأراضي الفرنسية». وأضاف أنه منذ 2015، تبقي السلطات تحت المراقبة بانتظام النساء والرجال العائدين بالإضافة إلى بعض المقاتلين القاصرين، فيما يقبع أكثر من 130 شخصا من بينهم في السجن حاليا. أما الباقون فهم موضع ملاحقة إدارية (جهاز الاستخبارات) أو «قضائية».

أوروبا تعبّر عن استمرار الحاجة إلى اتفاق الهجرة مع تركيا

الحياة...صوفيا، طرابلس، الخرطوم - أ ف ب، رويترز - شدد المفوض الأوروبي المكلف الشؤون الداخلية دميتريس أفرامبولوس في مقابلة أجراها مع صحيفة ستاندار البلغارية نُشرت أمس، على احترام الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتركيا الذي أدى إلى «تراجع كبير» في دخول المهاجرين السوريين عبر اليونان. وقال أفرامبولوس إن «الاتفاق مع تركيا كان ولا يزال فعالاً فمنذ سريانه تراجعت بشكل كبير عمليات دخول القسم الشرقي من البحر المتوسط». وأضاف المفوض الذي يشارك اليوم في اجتماع وزراء داخلية دول الاتحاد الأوروبي والبلقان في العاصمة البلغارية صوفيا أن «الاتحاد الأوروبي بحاجة إلى تركيا وتركيا بحاجة إلى الاتحاد الأوروبي إذا أردنا حل (مشكلة) هذا التحدي معاً». وتراجع في شكل واضح تدفق المهاجرين على السواحل اليونانية منذ ربيع عام 2016، بينما يختلف الحال على السواحل الإيطالية حيث سُجِّل وصول 65 ألف مهاجر بين كانون الثاني (يناير) وحزيران (يونيو) الماضيين. كما شهدت بلغاريا، الواقعة على الحدود البرية بين الاتحاد الأوروبي وتركيا، تراجعاً واضحاً حيث وصل إليها 5900 مهاجر منذ بداية العام الحالي مقابل 40 ألفاً في عام 2016 و98 ألفاً في 2014. وقال المفوض الأوروبي أنه إجمالاً «دخل 146 ألف مهاجر إلى أوروبا بحراً في السنوات الثلاث الأخيرة، أي مرتين أقل مقارنةً بالفترة الممتدة بين تموز (يوليو) وأيلول (سبتمبر) 2016». وقال إنه في تشرين الأول (أكتوبر) وصل 8300 مهاجر بحراً، في مقابل 31 ألفاً في تشرين الأول 2016 و221 ألفاً في تشرين الأول 2015، ملاحِظاً «أننا إزاء تراجع بنسبة 75 في المئة خلال عام وبأكثر من 95 في المئة مقارنة بالشهر ذاته من عام 2015». من جهة أخرى، أعلن المفوض الأوروبي إعادة توطين 30 ألف طالب لجوء في اليونان وإيطاليا و23 ألفاً في تركيا والشرق الأوسط، في دول الاتحاد الأوروبي. وتابع: «علينا أن نستمر في ذلك من خلال إعادة توطين بقية المهاجرين الذين يستجيبون للشروط والموجودين في إيطاليا واليونان. وخلال السنتين المقبلتين علينا إعادة توطين 50 ألف طالب لجوء ليس فقط من الشرق الأوسط بل أيضاً من أفريقيا». في سياق متصل، نفّذ عناصر مكتب مكافحة الهجرة غير الشرعية في «غرفة عمليات محاربة تنظيم داعش الإرهابي» في مدينة صبراتة الليبية بالتعاون مع قوة محلية، عملية دهم أحد أوكار الهجرة في منطقة دحمان في المدينة. وأعلنت الغرفة في تدوينة عبر صفحتها الرسمية على موقع «فايسبوك» أنهم تمكنوا من اعتقال 500 مهاجر غير شرعي أغلبهم نساء، مشيرةً إلى ترحيل 530 مهاجراً غير شرعي آخرين أول من أمس. إلى ذلك، أعلنت مفوضية شؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة أمس، أن آلاف اللاجئين من جنوب السودان باتوا بلا مأوى في الخرطوم بعد أن دمرت الشرطة السودانية أماكن سكنهم خلال الأشهر القليلة الفائتة. وقالت المفوضية في بيان إن «التقارير الأخيرة تشير إلى أن الشرطة أزالت نحو 220 مسكناً في منطقة دار السلام المفتوحة في 23 تشرين الأول، ما ترك نحو2000 جنوب سوداني من دون مأوى». وأكدت إعادة توزيع آخرين في مناطق في «أم درمان» على الضفة الغربية للنيل، ما أدى إلى «انهاك مرافق الصحة والمياه» المتوافرة للاجئين. ويعيش نحو 35 ألف لاجئ في ما يسمى «أماكن مفتوحة» في الخرطوم، وتدرس الحكومة نقلهم إلى أماكن أخرى.

سويسرا تسلم تونس شقيق منفذ اعتداء مرسيليا

الحياة...تونس - أ ف ب - سلمت السلطات السويسرية نظيرتها التونسية، شقيق منفذ اعتداء مرسيليا في 1 تشرين الأول (أكتوبر). وقال الناطق باسم السلطة القضائية لمكافحة الإرهاب سفيان السليطي أمس، إن أنور الحناشي «الصادرة بحقه بطاقة جلب دولية سلِّم الأربعاء» (أول من أمس) لتونس. وأضاف أنه تم وضعه قيد التوقيف الاحتياطي للاشتباه بتورطه في قضايا إرهاب. كما سُلِّمت زوجته إلى السلطات التونسية ووضِعت بدورها رهن التوقيف الاحتياطي، وفق المصدر ذاته. وكان أحمد الحناشي (29 سنة) قتل بسكين في 1 تشرين الأول 2017 شابتين في محطة بمدينة مرسيليا جنوب فرنسا قبل أن ترديه الشرطة. وتم الاستماع إلى كل أشقاء المعتدي في تونس وأوروبا. وأُفرج عن 2 منهم هما معز وأمينة بعد استجوابهما من قبل قاضٍ في القطب القضائي التونسي لمكافحة الإرهاب وتبين أن «لا علاقة لهما» بالقضية. في المقابل، أوقِف شقيقه أنيس في شمال إيطاليا بموجب مذكرة توقيف دولية صادرة عن فرنسا. ويشتبه المحققون الفرنسيون بتواطئه في اغتيال الشابتين. ووصِف بأنه مسلح سابق حارب في منطقة العراق وسورية. أما أنور فتمّ توقيفه مع زوجته في سويسرا. وأفادت الشرطة السويسرية بأنه «معروف لدى أجهزة الشرطة الأجنبية لصلاته بالتيار الإرهابي»، لكن «دوره في اعتداء مرسيليا إن وجِد، ليس واضحاً».

إصابة نائب أوكراني ومقتل حارسه في كييف

المستقبل... (أ ف ب، رويترز) .. أصيب النائب الأوكراني القومي المتشدد إيغور موسيتشوك (45 عاماً) بجروح وقتل سائقه الشخصي في انفجار عبوة ناسفة في كييف مساء أول من أمس الأربعاء، في هجوم أكد حزبه الراديكالي أنه «محاولة اغتيال» تقف وراءها روسيا.وقالت محطة «اسبرسو» التلفزيونية في كييف، أن الانفجار وقع أمام استديوهاتها في كييف لدى خروج موستشوك منها بعد إجرائه مقابلة تلفزيونية، مشيرة إلى أن العبوة الناسفة كانت موضوعة بجانب دراجة نارية وانفجرت لدى مرور النائب. وكتب موسيتشوك على موقع «فايسبوك» «أعتقد أن المحرضين (على الانفجار) في موسكو، بينما المنفذون في كييف».
وأعلن وزير الداخلية الأوكراني إن الانفجار أسفر عن إصابة النائب وثلاثة أشخاص آخرين، توفي أحدهم أثناء نقله إلى المستشفى. وما لبث أن أعلن الحزب الراديكالي أن القتيل هو الحارس الشخصي للنائب. واشار نائب المدعي العام في كييف بافلو كونونينكو أمام الصحافيين، إلى أن تورط روسيا، أحد الدوافع المحتملة التي يجري التحقيق فيها. وقال زعيم الحزب أوليغ لياشكو على «فايسبوك» إن «هذه المحاولة لاغتيال موسيتشوك مرتبطة بانشطته المهنية وآرائه السياسية»، مضيفاً «بكل وضوح أنها صنيعة أجهزة الاستخبارات التابعة لأعدائنا» في إشارة واضحة إلى روسيا. ونفى الكرملين الاتهامات الموجهة لروسيا بالتورط في تدبير انفجار كييف، مؤكداً أنها لا أساس لها. وقال المتحدث باسم الرئيس الروسي ديمتري بيسكوف في مؤتمر صحفي عبر الهاتف «ما من شك أن هذه مؤشرات جديدة على تلك الحملة المناهضة لروسيا التي اجتاحت للأسف أوكرانيا وكييف».

 

 

 



السابق

«حزب الله»: العقوبات الأميركية تستهدف إثارة القلاقل في لبنان..«الوفاء للمقاومة»: العقوبات تدخّل سافر في الشأن الداخلي..السبهان لمعاقبة من يتعاون مع حزب الله...كيف سيدير لبنان مرحلة «الإطباق» على «حزب الله»؟.. كتلته حذّرت من أيّ «إذعان» داخلي لـ «عدوان» إقرار العقوبات الأميركية الجديدة...شارل جبّور: سأدّعي على «حزب الله»...عين الحلوة: فرار المولوي وتوقيف مطلوب...بوغدانوف يرحب باقتراح الجميل التوسط لعودة النازحين....زكا يتصل بالحريري ويطلعه على الوضع المزري لاعتقاله في إيران....القضاء اللبناني يحسم الملفات القضائية العالقة... بتوجيه رئاسي... أعطى القضاة دفعاً لإصدار الأحكام بمعزل عن حيثياتها السياسية....شاتمو نصرالله يعتذرون...

التالي

السفارة الروسية بدمشق تكشف عن خسائر بلادها في سوريا عن "طريق الخطأ"....مؤتمر حول سوريا في واشنطن يؤكد على وحدة أراضيها...اللاذقية.. ومطامع أمريكا للسيطرة على البحر الأبيض المتوسط باستخدام PKK.....مجلس الأمن يناقش محاسبة دمشق تحت «الفصل السابع»...«الكيماوي» يعيد المواجهة الغربية ـ الروسية وغضب أممي من «مشاهد الموت والجوع» في غوطة دمشق.. وقوات النظام تقصف محيط العاصمة....قوات النظام السوري تتوغل في مثلث حلب ـ إدلب ـ حماة...حوالي 5 آلاف شرطي دربتهم تركيا لمناطق «درع الفرات»..روسيا تراقب الوضع في سورية بألف طلعة شهرياً بطائرات مسيرة...اغتيال قيادي أردني في «تحرير الشام» في إدلب..عناصر في «قسد» يطلقون النار في إدلب على متظاهرين طالبوا بالعودة إلى منازلهم...

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,238,517

عدد الزوار: 6,941,680

المتواجدون الآن: 119