اخبار وتقارير..أربعة لبنانيين خططوا لتفجير الطائرة في أستراليا...اضطراب إدارة ترامب يربك حلفاء أميركا في أوروبا....فوز معسكر الرئيس الفنزويلي في انتخابات «التأسيسية»....المواجهة تتصاعد بين موسكو وواشنطن وألمانيا تنتقد العقوبات الأميركية..لندن تحدد آذار 2019 موعداً لانتهاء حرية الحركة مع أوروبا...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 1 آب 2017 - 8:43 ص    عدد الزيارات 3074    التعليقات 0    القسم دولية

        


أربعة لبنانيين خططوا لتفجير الطائرة في أستراليا

الحياة...سيدني - سايد مخايل برلين – أ ب ... كثفت السلطات الأسترالية تدابير أمنية مشددة في المطارات، بعد إحباطها مخططاً إرهابياً «ضخماً» استلهم أساليب تنظيم «داعش»، لتفجير طائرة مدنية وقتل ركابها بقنبلة أو بسمّ. وتتابع السلطات تحقيقاتها مع أربعة موقوفين من أصل لبناني، وتواصل بحثها عن مشبوهين، وفق «بنك» معلومات يملكه جهاز الاستخبارات الأسترالي وقوى الأمن الأخرى، والتي كانت توحّدت قبل نحو عشرة أيام في إطار وزارة عملاقة جديدة، استُحدثت لمواجهة التهديدات الإرهابية ومنح الجيش صلاحيات واسعة للتدخل عند الحاجة. ونقلت وسائل إعلام عن مصادر أمنية أن الموقوفين الأربعة من أصل لبناني، وهم رجلان مع نجليهما، مشيرة إلى أنهم أقارب من طريق الزواج. وأضافت أن الوالدين في الأربعينات من العمر، وسجلّيهما نظيفان ولم يكونا معروفين لدى أجهزة الأمن. والموقوفون الأربعة هم خالد وعبد مرعي وخالد ومحمود خياط، وأتاح قاض للشرطة احتجازهم من دون توجيه اتهامات إليهم، لسبعة أيام منذ توقيفهم السبت الماضي خلال حملات دهم في ضواحي سيدني. وأفادت معلومات بأن التخطيط للعملية تم في سورية، وإسقاط الطائرة كان سيتمّ بتسميم ركابها بالغاز أثناء تحليقها في الجوّ، أو باستخدام فرّامة لحم يدوية بعد حشوها بمتفجرات مغطاة بنشارة خشب، ودسّها في حقيبة يد بين الأمتعة، على طائرة شرق أوسطية يُرجّح أن تكون متّجهة من سيدني إلى مطار دبي. وأوردت صحيفة «ذي أستراليان» أن الآلة «ليست تقليدية» ويمكن أن ينبعث منها غاز سام قد يؤدي إلى مقتل أو شلّ حركة جميع الركاب. وأضافت أن أجهزة الأمن الأسترالية لم تكن على علم بالعملية إلا الأربعاء الماضي، عندما تلقت تحذيراً استخباراتياً من جهة خارجية لم يُكشف عنها. وقال مفوّض الشرطة الأسترالية الاتحادية أندرو كولفن: «نعتقد أننا عطّلنا محاولة ذات صدقية لمهاجمة طائرة، عبر تحويل أداة عادية إلى قنبلة، ما يعزّز رواية فرّامة اللحم. وفي ما عدا ذلك، تبقى التكهنات مجرد تكهنات». وذكر وزير العدل مايكل كينان أن الخطط كانت «متقدمة جداً»، متحدثاً عن «خطة لإسقاط طائرة من خلال تهريب جهاز على متنها». وأشار إلى أن السلطات أحبطت 12 هجوماً خلال السنوات الأخيرة، ووجّهت اتهامات إلى 70 شخصاً. وتابع: «ما زال أشخاص يتحركون بمفردهم يشكّلون التهديد الأول لأستراليا، ولكن تُشكّل أيضاً قدرة أفراد على وضع خطط لشنّ هجمات متطورة، تهديداً حقيقياً». وأعلن رئيس الوزراء الأسترالي مالكوم تيرنبول إحباط «مؤامرة إرهابية لإسقاط طائرة»، متحدثاً عن «عملية ضخمة كان التخطيط لها متقدماً». واستدرك داعياً إلى «احترام خصوصية التحقيق»، وزاد: «سنعرف المزيد في الأيام المقبلة، وستكون هناك مزاعم بوجود دوافع إسلامية إرهابية متطرفة. في عصر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي والرسائل الإلكترونية الفورية، لم تعد سورية بعيدة من سيدني. هنا خطورة الوضع: التعاون السلس». وطمأن مواطنيه إلى أن استراليا تتمتع بـ «أجهزة استخبارات جيدة جداً»، وتابع: «تحرّكنا بسرعة كبيرة في هذا المجال، والنتائج مناسبة». إلى ذلك، أعلنت النيابة العامة الفيديرالية في ألمانيا أن فلسطينياً قتل شخصاً طعناً وجرح ستة آخرين بسكين في سوبرماركت في هامبورغ، قرّر قبل يومين من الهجوم الجمعة الماضي، «تبنّي نمط حياة مشابه» لمعتقداته المتطرفة، وأن «يرتكب اعتداءً على أمل أن يموت شهيداً». وذكرت أن لا مؤشرات إلى أن الشاب، ويُدعى أحمد (26 سنة)، ينتمي إلى تنظيم «داعش» أو تواصل مع تنظيمات متشددة، واستدركت: «يبدو أن هناك خلفية تطرف إسلامي في الحادث، وتؤكد التحقيقات أن المتهم كان متطرفاً».

اضطراب إدارة ترامب يربك حلفاء أميركا في أوروبا

مسؤولون بريطانيون: مواقف واشنطن على المسرح الدولي غالباً ما تكون متناقضة

الراي...تقارير خاصة .. لندن - من حسين عبدالحسين .... الإحباط البريطاني بلغ ذروته... واشنطن «لا تدري ماذا تفعل»

لا شيء يعكس ارتباك العلاقة البريطانية - الاميركية أكثر من محاولة كبار المسؤولين في لندن الاستفسار من صحافيين اميركيين عن سياسة واشنطن وما تريده، فبدلا من ان يجيب المسؤولون البريطانيون عن موقف بلادهم حول القضايا الدولية المتعددة، وكيفية اتخاذ هذه المواقف بالتنسيق مع الولايات المتحدة، شريكة المملكة المتحدة الاولى على المسرح الدولي تاريخيا، يقول البريطانيون انه بعد ستة أشهر على انتخاب الرئيس دونالد ترامب، لا تزال لندن غارقة في حيرة حول كيفية التعامل معه ومع ادارته. ويضيف المسؤولون البريطانيون انهم استبشروا خيرا يوم انتخاب ترامب، واعتقدوا ان العلاقات الشخصية الجيدة بين عدد كبير من اعضاء حكومة وفريق تيريزا ماي والرئيس الاميركي ستساهم في دفع العلاقة بين البلدين الى افضل حالاتها. الا ان واقع العلاقة البريطانية - الاميركية جاء معاكسا لما تمنته لندن، ففريق ترامب، حسب المصادر البريطانية، مرتبك، وغالبا ما يتخذ مواقف متضاربة. وتقول المصادر: «نسأل الخارجية الاميركية عن موقف واشنطن في موضوع ما، فنحصل على اجابة، وصباح اليوم التالي، نقرأ تغريدة من الرئيس الاميركي تناقض ما سبق ان سمعناه من الديبلوماسيين الاميركيين، وفي اليوم الثالث، يطلّ الناطق باسم البيت الابيض بموقف ثالث مغاير تماما، وهكذا دواليك». اولى المشاكل بين البريطانيين والاميركيين بدأت في الملف الايراني، فالرئيس السابق باراك أوباما كان يعمل بأقصى طاقته لاعادة اللحمة تجاريا مع الايرانيين، وراحت شركات العالم، الغربية والآسيوية والروسية، تتسابق لاقتناص عقود تطوير قطاعي النفط والغاز الايرانيين والتصدير الى طهران صناعات متطورة، خصوصا في حقلي الطيران المدني والمعدات الثقيلة. وفعلا، وقعت شركتي «توتال» الفرنسية وشل الهولندية عقدين مع طهران بلغت قيمتيهما 5 و3 مليارات دولار على التوالي. وكانت شركة «بي بي» البريطانية للطاقة تأمل بدورها في اقتناص عقود ايرانية، الا ان التصعيد الذي شنه ترامب وادارته ضد طهران اقنع «بي بي» بالتريث، خصوصا ان المساهمين الاميركيين يملكون 40 في المئة من الشركة البريطانية، التي يديرها مدير أميركي ويشكل الاميركيون 30 في المئة من كادرها، وهو ما يعني ان امكانية اختراقها لاي عقوبات اميركية جديدة ضد ايران يعرّضها الى مشاكل اكبر من تلك التي قد تواجهها نظيراتها الاروبية او الأسيوية. ويقول البريطانيون: «فيما نحن نحجم عن توقيع الاتفاقيات التي نحتاجها لاقتصادنا، خصوصا بعد قرارنا الخروج من الاتحاد الاوروبي، وقعت شركة بوينغ الاميركية عقدا بلغ 3.3 مليار دولار مع شركة اسمان الايرانية للطيران، اثناء وجود ترامب في الرئاسة، ليبلغ مجموع اجمالي عقود بوينغ مع ايران نحو 23 مليار دولار». وما يزيد الأمر تعقيدا انه على عكس الولايات المتحدة، للمملكة المتحدة سفارة في طهران، وغالبا ما شكّلت لندن قناة الاتصال غير المباشر بين واشنطن وطهران، او بين واشنطن وحلفاء طهران، كما في حالة علاقة أميركا بـ «حزب الله» اللبناني، الذي تصنفه الخارجية الاميركية تنظيما ارهابيا. اما اوروبا وبريطانيا، فتكتفيان بتصنيف «ميليشيا حزب الله» ارهابية، وتقيمان علاقات علنية مع «الجناح السياسي» للحزب، وهو ما ابقى التواصل الاوروبي مع الحزب اللبناني. ولعب هذا التواصل دور القناة غير المباشرة بين «حزب الله» وواشنطن. واثناء ولايتي الرئيس باراك أوباما، تجاوزت واشنطن القنوات غير المباشرة، وافتتحت اتصالا مباشرا بين وزير الخارجية السابق جون كيري ونظيره جواد ظريف. اما في لبنان، فلجأت الولايات المتحدة الى الاجهزة الامنية اللبنانية للتنسيق بالوساطة مع «حزب الله»، خصوصا في شؤون مكافحة الارهاب. مع ترامب، لا يعرف البريطانيون ان كانت واشنطن لا تزال راضية على قنوات الاتصال غير المباشرة مع ايران وحلفائها في الشرق الاوسط. ولا يعرف البريطانيون ان كانت اميركا ستصعّد عمليا، بالتزامن مع تصعيدها الكلامي ضد الايرانيين، اذ ان لندن تبحث، عبثا، عن الموقف الاميركي الفعلي لتلتزمه وتبني على اساسه. المثال الاخير الذي ضربه المسؤول البريطاني كان حول أزمة الخليج المندلعة منذ الشهر الماضي. ويقول المسؤول ان بريطانيا حاولت الوقوف على وقائع الامور باتصالها بالديبلوماسيين الاميركيين، خصوصا اثناء قيام وزير الخارجية ريكس تيلرسون بوساطة. لكن الاميركيين قدموا لنظرائهم البريطانيين تقارير متضاربة الى حد أجبر لندن على الاتصال مباشرة بالافرقاء الخليجيين لمعرفة حقائق الامور ومتابعة تطورات الأزمة. وبلغ الاحباط البريطاني من واشنطن ذروته عندما اعتقدت لندن ان واشنطن «لا تدري ماذا تفعل»، وان على بريطانيا عدم الاتكال على الاميركيين. هكذا، أعلن وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون عن مبادرة بريطانيا للوساطة، «فنحن على علاقة جيدة بالدوحة كما بالرياض وابو ظبي، ويهمنا استمرار الوئام بينهما، وان تعذر ذلك، الابقاء على العلاقة جيدة مع الطرفين في كل حال». وحسب تقارير «وكالة جاينز» البريطانية الخاصة، تمثل المملكة المتحدة ثاني أكبر مصدر للسلاح الذي تبتاعه السعودية، اذ شكلت واردات الرياض من السلاح البريطاني 37 في المئة من اجمالي واردات السعودية من السلاح العالمي على مدى الاعوام الخمس الماضية. وفي وقت يتخبط ترامب ويطرد رئيس موظفي البيت الابيض، الذي كان عينه قبل ستة اشهر، بعد طرده مستشار الأمن القومي والناطق باسم البيت الابيض، ويحاول طرد وزير العدل، يعاني حلفاء الولايات المتحدة من اضطرابات واشنطن، ويحاولون استشعار نواياها، في وقت «لا تبدو (أميركا) انها تعرف ما الذي تريده»، وهو اضطراب يؤثر على معظم حلفاء أميركا، ويؤذي علاقاتهم مع دول العالم، كما يؤذي صادراتهم والاسواق التي يتعاملون معها، حسب وصف المصادر البريطانية.

فوز معسكر الرئيس الفنزويلي في انتخابات «التأسيسية»

الراي..كراكاس - وكالات - أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، امس، فوز معسكره في انتخابات لجمعية تأسيسية جديدة تعيد صياغة الدستور نالتها أسهم الانتقادات الدولية، في وقت تعهدت المعارضة مواصلة الاحتجاجات رغم وقوع اشتباكات دامية. وقتل عشرة أشخاص في موجة من العنف اجتاحت فنزيلا، اول من امس، في وقت تحدى مادورو مقاطعة المعارضة والإدانات الدولية، بما فيها تهديد أميركي بفرض عقوبات جديدة. وهاجم المتظاهرون مراكز الاقتراع وأغلقوا الشوارع في أنحاء البلاد، ما استدعى ردا عنيفا من عناصر الأمن الذين أطلقوا الرصاص الحي في بعض الحالات. ورغم المقاطعة والاضطرابات، إلا أن رئيسة المجلس الانتخابي الوطني، تيبيساي لوسينا، إحدى حلفاء مادورو الـ 13 الخاضعين لعقوبات من إدارة الرئيس دونالد ترامب، أكدت أن «المشاركة كانت استثنائية» حيث أدلى 41,53 في المئة من الناخبين بأصواتهم، أي أكثر من ثمانية ملايين شخص. وقادت واشنطن الإدانات الدولية للانتخابات حيث قالت الناطقة باسم وزارة الخارجية هيثر ناويرت إنّ «الولايات المتحدة تندّد» بهذه الانتخابات «التي تقوض حقّ الشعب الفنزويلي في تقرير مصيره».

المواجهة تتصاعد بين موسكو وواشنطن وألمانيا تنتقد العقوبات الأميركية

الراي...موسكو، برلين - وكالات - تصاعدت المواجهة بين روسيا والولايات المتحدة، بعد تبادل عقوبات جديدة بدت بمثابة ضربة شديدة لآمال التقارب التي أثارها انتخاب دونالد ترامب رئيساً. ولا يترك اعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الاحد، وجوب مغادرة 755 ديبلوماسيا اميركيا الاراضي الروسية، في إجراء غير مسبوق، أي مجال للشك. فبعد ستة أشهر من تنصيب الملياردير الاميركي رئيسا، لم تتبدد آمال تحسن العلاقات بين البلدين فحسب، بل تجددت أجواء المواجهة في الحرب الباردة الجديدة بين موسكو وواشنطن. وصرح الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أمس، «نتمنى تطورا متينا لعلاقاتنا ونلحظ بأسف اننا في الوقت الراهن بعيدون عن هذا الهدف المثالي». أضاف ان «الخروج من هذا الوضع يتطلب (...) إرادة لتطبيع العلاقات والإحجام عن محاولات فرض الأمور بالعقوبات. رغم كل شيء شدد الرئيس (فلاديمير بوتين) على حرصنا على مواصلة التعاون أينما تتطلب مصالحنا ذلك». وازداد تدهور العلاقات، المتوترة بسبب النزاعات في اوكرانيا وسورية، بعد اتهامات بتدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية التي أوصلت ترامب إلى البيت الأبيض وفتحت واشنطن تحقيقا بشأنها. وبعد تصويتين بإجماع شبه تام الاسبوع الفائت في مجلسي الكونغرس أُقرت عقوبات اقتصادية جديدة على موسكو، ردت عليها روسيا بفرض تقليص كبير لعدد العاملين في البعثات الديبلوماسية الأميركية على أراضيها من ديبلوماسيين او موظفين فنيين. وأعلن بوتين مساء الاحد عبر التلفزيون هذا القرار الذي يسري في الأول من سبتمبر، ويلزم الاميركيين تخفيض عدد العاملين في السفارة والقنصليات إلى ثلثه تقريبا ما يوازي 455 موظفاً، في شكل متساو مع عدد موظفي الممثليات الديبلوماسية الروسية في الولايات المتحدة. ويتعلق هذا الاجراء غير المسبوق بمجمل الموظفين، ويشمل بالتالي الموظفين الروس في الممثليات الاميركية. وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية الأحد في بيان أنّ الولايات المتحدة «تأسف» لقرار موسكو خفض عدد الديبلوماسيين الأميركيين وفي برلين، قالت وزيرة الاقتصاد الألمانية بريغيته تسوبريس، امس، ان العقوبات الاميركية الجديدة ضد روسيا «مخالفة للقانون الدولي» لكونها تشمل شركات ألمانية واوروبية ناشطة في قطاع الطاقة الروسي.

لندن تحدد آذار 2019 موعداً لانتهاء حرية الحركة مع أوروبا

الحياة..لندن - رويترز - قال الناطق باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أمس، إن حرية انتقال الأفراد بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي ستنتهي في آذار (مارس) 2019 عندما تنفصل بريطانيا عن الاتحاد. وكان وزير المال فيليب هاموند قال الأسبوع الماضي إنه لن يكون هناك أي تغيير فوري في قواعد الهجرة عندما تغادر بريطانيا الاتحاد الأوروبي. وقال الناطق للصحافيين: «حرية الحركة ستنتهي في آذار 2019». وأضاف أن الحكومة صاغت بعض التفاصيل التي تشمل اقتراحات في شأن حقوق مواطني الاتحاد الأوروبي في حقبة ما بعد الانفصال البريطاني. وقال: «ستناقش العناصر الأخرى لنظام الهجرة بعد الانفصال البريطاني في وقت لاحق، ومن الخطأ التكهن بما قد تبدو عليه هذه العناصر أو اقتراح استمرار حرية الحركة مثلما هو الحال الآن». وأشار الناطق أيضاً إلى أن موقف الحكومة من الانفصال عن أوروبا ما يزال كما حددته رئيسة الوزراء في كانون الثاني (يناير) الماضي، وذلك بعدما بدا أن هناك خلافاً بين أعضاء فريق معاوني ماي في الأيام الماضية في شأن خطط الحكومة للخروج من الاتحاد. وأضاف أن تفاصيل فترة تطبيق الانفصال عن الاتحاد قابلة للتفاوض لكن بريطانيا لا تريد حلاً «جاهزاً». وكانت صحيفة «فايننشال تايمز» نشرت الأسبوع الماضي أن هاموند يأمل باتفاق انتقال «جاهز».

 



السابق

السلسلة وبواخر الكهرباء بندان خلافيان في مجلس الوزراء الخميس....قوافل المسلمين والنازحين تنطلق إلى حلب ظهراً.. وتذليل العقبات أمام إطلاق أسری «حزب الله»...هل خرج عناصر "حزب الله" عن سيطرة القيادة؟...عبداللهيان بارَك من بيروت انتصار «الجيش والشعب والمقاومة»...254 مليار دولار قيمة احتياطات البترول اللبناني...وفد من «المستقبل» يزور سفير الكويت السنيورة: خلية العبدلي تخريب للعلاقات....«شعبة المعلومات» توقف شبكة «داعشية» مشغلها «فرنسي» ثري يمول عمليات وخلايا...الحريري يلتقي عون:غير مسؤول الكلام عن ذهابي إلى أميركا لتغيير موقفها.....

التالي

تركيا: لا نسيطر على إدلب.. وهذه أسباب ظهور تنظيم "الدولة" في سوريا...الجربا يفاوض الروس حول ريف حمص "بلا غطاء".. وموسكو تقدم عرضاً للفصائل...مسودة روسية لاتفاق هدنة حمص: مجالس محلية... رفض «النصرة» ومحاربة «داعش»...واشنطن: لا مستقبل للأسد وعلى إيران سحب مقاتليها....لهذه الأسباب تبني أمريكا قواعد في سوريا!...واشنطن تسحب الأسلحة من «جيش أسود الشرقية» و «أحمد العبدو» و «شهداء القريتين» في الجنوب والبادية...«سورية الديموقراطية» نحو السيطرة على جنوب الرقة... وحرمان «داعش» من منفذ نهر الفرات....أنقرة تشن هجوماً حاداً على المبعوث الأميركي لمكافحة «داعش»....محادثات روسية - إيرانية حول جدول أعمال محادثات آستانة.....


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..هيلاري تشرح «ما حصل» قبل هزيمتها...مادورو يقترح على المعارضة إجراء حوار والولايات المتحدة تأمر عائلات دبلوماسييها بمغادرة فنزويلا...قتلى خلال إضراب المعارضة في فنزويلا...فرنسا تحظر الاستعانة بالأزواج والزوجات في العمل السياسي..المعارضة التركية تعتصم احتجاجاً على تقييد البرلمان...المعارضة تعتصم في البرلمان رفضاً لتعديلات وأردوغان يطالب رفاقه «المتعبين» بالتنحّي...روسيا تخشى عواقب تستمر عقوداً لعقوبات تعدّ لفرضها أميركا..تحرير ديبلوماسيَين باكستانيين من خاطفيهما في أفغانستان..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,598,416

عدد الزوار: 6,903,272

المتواجدون الآن: 84