«داعش» يفشل في استعادة مناطق خسرها في الموصل..القوات العراقية تحبط سلسلة هجمات انتحارية..تشكيل فرق ميدانية لإغاثة النازحين..إتفاق بين البصرة والحكومة على تغيير قادة أمنيين...تحرير حي الفاروق... وصد هجوم مضاد لـ «داعش» والقوات العراقية اقتربت كثيراً من السرجخانة..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 27 حزيران 2017 - 5:25 ص    عدد الزيارات 2488    التعليقات 0    القسم عربية

        


«داعش» يفشل في استعادة مناطق خسرها في الموصل

الحياة..بغداد - باسم فرنسيس .. شن «داعش» سلسلة هجمات مضادة على الأحياء المحررة في الموصل استمرت طوال ليل أول من أمس، لكنه فشل في استعادة أي جزء منها، فيما قال قائد جهاز مكافحة الإرهاب الفريق عبد الغني الأسدي: «لم يبق إلا الشيء القليل (تحت سيطرة التنظيم) وتحديداً في المدينة القديمة». وأضاف: «من حيث التقييم العسكري داعش انتهى، وفقد روح القتال ونحن نوجه إلى عناصره نداءات كي يستسلموا». ويقدر الجيش العراقي مساحة المنطقة غير المحررة في الموصل بنحو كيلومتر مربع. ويقود جهاز مكافحة الإرهاب المعركة في الأزقة الضيقة المكتظة بالسكان في المدينة القديمة التي تقع على الضفة الغربية لنهر دجلة. ودمر الإرهابيون الأسبوع الماضي جامع النوري التاريخي ومئذنته الحدباء. ومن هذا المسجد الشهير أعلن زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي «دولة الخلافة، على أراض في العراق وسورية قبل ثلاثة أعوام. وما زالت أنقاض المسجد تحت سيطرة «داعش». وأكد الجيش أمس سيطرته على حي الفاروق في الشطر الشمالي الغربي من المدينة القديمة المقابل للمسجد. وانتزعت القوات العراقية السيطرة على الشطر الشرقي من الموصل في كانون الثاني (يناير) بعد مئة يوم من القتال وبدأت مهاجمة الشطر الغربي في شباط (فبراير). وهي تقدر عدد مسلحي «داعش» بنحو 350 عنصراً محاصرين في المدينة القديمة وسط المدنيين في منازل متداعية. ويعتمد التنظيم في شكل مكثف على الشراك الخداعية والانتحاريين ونيران القناصة لإبطاء تقدم القوات. وقال الأسدي إن قواته التقت عند شارع الفاروق وهو شارع رئيسي يقطع المدينة القديمة وستبدأ التوغل شرقاً صوب النهر، مضيفاً أن هذه هي المرحلة الأخيرة. ويقول نازحون إن أكثر من 50 ألف مدني، أي نحو نصف سكان المدينة القديمة، محاصرون خلف خطوط «داعش» في ظل نقص الغذاء والمياه والأدوية. وتؤكد منظمات إغاثة أن التنظيم منع كثيرين من المغادرة ويستخدمهم كدروع بشرية. وقتل مئات المدنيين وهم يفرون خلال الأسابيع الثلاثة الماضية. ونفذ التنظيم هجمات انتحارية متفرقة في الموصل، مستعيناً بخلايا نائمة. وشن موجة من هذه الهجمات في وقت متأخر مساء الأحد في مسعى للسيطرة على حيي التنك واليرموك. وقال قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد جودت إن قواته «وسعت دائرة عملياتها وفتحت محاور عدة في باب جديد، اقتربت مسافة 250 متراً من المراكز التجارية في السرجخانة، وسيطرت على المركز الطبي الرئيسي للدواعش في باب البيض واستولت على كميات كبيرة من الأدوية». وأكد «قتل 4 انتحاريين أثناء محاولتهم فجر اليوم (أمس) استهداف قطعاتنا في منطقة السرجخانة، وتمكنت الفرق الهندسية العسكرية من إزالة كل العبوات الناسفة وإعادة فتح شارع نينوى المؤدي إلى الجسر القديم». وأعلن مصدر آخر «سقوط قتلى وجرحى في صفوف الشرطة». ونشرت تدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر دخاناً أسود يتصاعد من منازل وسيارات أضرم الإرهابيون النار فيها. وقال شهود إن السكان هربوا من الحيين. وأكد الأسدي أن محاولة السيطرة على الحيين فشلت وأن المسلحين محاصرون في جيب أو اثنين «وجرى فرض حظر تجول غرب الموصل التي سيمثل سقوطها نهاية دولة الخلافة في العراق». وترك البغدادي القتال في الموصل لقادة محليين ويعتقد بأنه يختبئ في المنطقة الحدودية بين العراق وسورية. ولم يرد تأكيد لتقارير روسية خلال الأيام القليلة الماضية بأنه قُتل.

القوات العراقية تحبط سلسلة هجمات انتحارية

الحياة..بغداد - بشرى المظفر .. أعلنت قوات الأمن العراقية إحباط هجمات خطط «داعش» لشنها خلال شهر رمضان في محافظة ديالى، وأكدت وزارة الداخلية إحباط هجومين أحدهما انتحاري في بلدة المسيب، شمال محافظة بابل. وقال مصدر أمني في ديالى لـ «الحياة» إن «مفارز الشرطة، بالتعاون مع الجهد الاستخباراتي نجحت خلال شهر رمضان في إحباط 8 هجمات كانت قيد التنفيذ بعضها انتحاري، إضافة إلى إفشال 6 أخرى كانت في مراحلها النهائية»، وأشار الى أن «التنظيم وضع خطة لضرب امن المحافظة من خلال ما يعرف بغزوة رمضان لكنه فشل في تحقيق مبتغاه بسبب جهد القوى الأمنية والاستخباراتية وتعاون الأهالي». وأفاد اللواء الركن جاسم السعدي، قائد الشرطة في ديالى بأن «داعش كان يقيم احتفالاً لتوديع أحد الانتحاريين وهو يرتدي حزاماً ناسفاً في إحدى مضافاته في بساتين المخيسة، شمال شرقي ب‍عقوبة، إلا أن الحزام انفجر وقتل 12 من الإرهابيين فوراً»، وأضاف أن «حفلات توديع انتحاريي داعش التي تسمى حفلات الدم تندرج ضمن سياسة غسل الأدمغة التي يتبناها التنظيم». وقال مصدر أمني إن القتلى الـ12 الذين سقطوا بانفجار حزام ناسف أثناء توديعهم الانتحاري في مضافة ببساتين قرية المخيسة، الليلة الماضية (قبل الماضية) «عراقيون، و بينهم أمير التنظيم في حوض الوقف»، وأوضح أن «الانتحاري الذي قتل بانفجار حزامه كان هدفه بعقوبة». في بغداد، أفاد بيان لمديرية الاستخبارات العسكرية أن «مسؤول تجهيز ونقل الطائرات المسيرة ومعدات التصوير والأجهزة الإلكترونية في ديالى قتل وسط العاصمة، وضبطت في حوزته معدات للتصوير». إلى ذلك، أعلن العميد سعد معن، الناطق باسم وزارة الداخلية في بيان أمس، أن «الشرطة في بابل أحبطت محاولة لتفجير دراجة نارية يقودها إرهابي انتحاري قبل أن يصل إلى هدفه»، وأضاف: «تمكن المنتسب علاء عبدالحسين عباس من منع انتحاري آخر كان يستقل مع شخص مدني دراجته ما أدى الى استشهاد المنتسب والمدني كما أسفر الحادث عن إصابة شرطي». وفي الأنبار، قال اللواء الركن قاسم المحمدي، قائد «عمليات الجزيرة» في بيان إن «طائرات التحالف الدولي قصفت أمس (أول من أمس) موقعي تجمع وسيارتين مفخختين لداعش في مدينة رواه»، مؤكداً أن «12 مسلحاً من التنظيم قتلوا». في كركوك، هاجم مسلحون مجهولون حاجز تفتيش لـ «داعش» جنوب غربي المحافظة وتمكنوا من قتل إرهابيين اثنين من عناصر التنظيم ما دفعه الى استنفار عناصره بحثاً عن المهاجمين.

تشكيل فرق ميدانية لإغاثة النازحين

بغداد - «الحياة» .. خصصت الحكومة العراقية فرقاً لاستقبال وإغاثة النازحين من المناطق التي يتم تحريرها، خلال عطلة عيد الفطر، وفيما أعلن الحشد الشعبي أنه أنقذ ١٥٠ هارباً من «داعش» عند الحدود العراقية - السورية، ندد نائب كردي بتعرض الأكراد الفيليين وباقي الأكراد الذين يعيشون خارج إقليم كردستان لتهديدات مسؤولين عراقيين بالترحيل. وأفاد بيان لوزارة الهجرة بأنه «تم تخصيص عدد من الفرق الميدانية طوال أيام عيد الفطر المبارك، تعمل على مدار الساعة لاستقبال النازحين من المناطق التي يتم تحريرها وإيوائهم في المخيمات وتقديم المساعدات والمعونات إليهم، كما أن هذه الفرق تقدم التسهيلات اللازمة للراغبين في العودة إلى مناطقهم، وإنجاز معاملاتهم في الحالات المستعجلة». وأكد «حرص الوزارة على تقديم أفضل الخدمات والسعي المستمر للارتقاء بالخدمات، تحقيقاً لشعارها رفع الحيف عن النازحين غايتنا». وكانت وزارة الهجرة أعلنت في وقت سابق أن عدد المدنيين الفارين من مناطق المعارك في الساحل الأيمن للموصل تجاوز ٧٠٠ ألف، تم إيواؤهم في مخيمات شرق وغرب نينوى وجنوبها ودعت الوزارات الخدمية والحكومات المحلية الى بذل كل جهد لإعادة الحياة الى المدينة وبلدات غرب المحافظة تمهيداً لعودة الفارين الى منازلهم. الى ذلك، أفاد قاسم مصلح، آمر اللواء 13 في «الحشد الشعبي» بأن «اللواء نجح في إنقاذ ١٥٠ نازحاً من إحدى القرى الحدودية قرب الحدود السورية، كانت العصابات الإرهابية تروم استخدامهم دروعاً بشرية»، وأضاف أن «عملية الإنقاذ تكللت أيضاً بلم شمل عائلة كانت متفرقة وأوصلنا من كانوا تحت سطوة داعش الى ذويهم في إحدى القرى المحررة». وتابع أن «الحشد لبى مناشدة ساكني تلك القرية التي تعاني من نقص حاد في مادة الطحين ومياه الشرب وسنعمل على توفير المستلزمات كافة لها من خلال إيصال ما تحتاجه بالسرعة القصوى». من جهة أخرى، كشف النائب أمين بكر، من كتلة «التغيير الكردستانية» أن «المواطنين الأكراد الفيليين يتعرضون لشتى أنواع التهديدات سواء على المستوى الحكومي، ممثلاً بتصريحات بعض المسؤولين بإسقاط الجنسية والطرد خارج مناطق سكناهم، أو من بعض ضعاف النفوس على المستوى الشعبي»، مشيراً الى انهم «باتوا يتعرضون بكل وضوح لتهديدات بالقتل والتهجير في بغداد وواسط بمركزها وأقضيتها بالإضافة الى بعض مناطق ديالى». وتأتي هذه التهديدات بعد تصريحات سعد المطلبي، عضو مجلس محافظة بغداد، وهو من «ائتلاف دولة القانون» بزعامة نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي الأسبوع الماضي توعد فيها أكراد العاصمة بالترحيل في حال إجراء استفتاء على الانفصال عن العراق. وأضاف: «إننا على رغم وضوح رأينا في تلك السياسات، ندين بشدة تلك التهديدات العنصرية التي يتعرض لها أبناؤنا الفيليون الذين عانوا أشد أنواع التمييز العنصري والطائفي علی يد نظام البعث البائد مع الأسف». وبين ان «فئات كبيرة ومهمة من أبناء شعبنا الكردي تقطن خارج الحدود الحالية لإقليم كردستان، بالتالي فإن الحكومة الاتحادية من واجباتها الدستورية والأخلاقية حماية جميع المكونات والأطياف».

إتفاق بين البصرة والحكومة على تغيير قادة أمنيين

الحياة..البصرة – أحمد وحيد .. أكد مجلس محافظة البصرة (590 كلم جنوب بغداد) الاتفاق مع رئيس الحكومة حيدر العبادي على تغيير قادة أمنيين «لتدارك الأزمة التي تمر بها المحافظة بسبب النزاعات العشائرية واستهداف العاملين في السلطة القضائية». وقال المحافظ ماجد النصراوي لـ «الحياة» إن «هناك اتفاقاً بين خلية الأزمة واللجنة الأمنية العليا من جهة، والحكومة المركزية ممثلة بالقائد العام للقوات المسلحة، على تغيير بعض القادة لتحسين الأداء الأمني». وأضاف أن «البصرة مقبلة على إجراءات لنزع السلاح وإلقاء القبض على المطلوبين، إضافة إلى تغيير خريطة انتشار العناصر الأمنية، وذلك كله يحتاج إلى فكر جديد يتناسب مع حجم التحديات». وزاد أن «الاتفاق مع رئيس الحكومة لم يتضمن تغيير القيادات الأمنية فحسب، بل التنسيق وتعزيز القطعات والأجهزة، وحصلنا على موافقة رئيس الوزراء على نشر قطعات عسكرية بعد عيد الفطر، خصوصاً الفرقة 14 التي كانت مكلفة أمن المحافظة قبل أن تنتقل للمشاركة بتحرير الموصل». وأوضح أن «البصرة ستتخذ أيضاً إجراءات لحماية بعض الموظفين العاملين في المواقع المدنية الحساسة مثل الدوائر القضائية، وهم يواجهون تهديدات ومحاولات اغتيال، وسنوفر سيارات مصفحة لبعض المسؤولين المباشرين عن العملية القضائية، فضلاً عن حماية منازلهم، ونحن مقبلون على تطبيق خطة جديدة ستنطلق بعد وصول القوات المتفق عليها مع العبادي لبسط الأمن في عموم المحافظة فضلاً عن نزع سلاح العشائر». وأعلنت قيادة العمليات في البصرة الأسبوع الماضي أنها ستبدأ في تموز (يوليو) المقبل حملة جديدة لنزع السلاح غير المرخص بناءً على توجيهات صدرت من مكتب القائد العام للقوات المسلحة، فضلاً عن توصيات المرجعية الدينية. إلى ذلك، قال قائد العمليات الفريق الركن جميل الشمري في بيان: «هناك خطة موقتة تم تطبيقها خلال آخر أيام شهر رمضان تتركز على تفعيل الجهد الاستخباري في الأماكن المزدحمة والأسواق والحدائق العامة، فضلاً عن ضبط المداخل والمخارج».

تحرير حي الفاروق... وصد هجوم مضاد لـ «داعش» والقوات العراقية اقتربت كثيراً من السرجخانة

الراي..الموصل - ا ف ب، رويترز - تواصل القوات العراقية عملياتها العسكرية في عمق الموصل القديمة التاريخية المدمرة، وتضيق الخناق بشكل كبير على آخر مواقع تنظيم «داعش»، بعد ثمانية أشهر من بدء أكبر عملية عسكرية تشهدها البلاد. وأعلنت القوات العراقية، أمس، تحرير حي الفاروق الذي يقع قبالة جامع النوري التاريخي الذي دمره التنظيم الأسبوع الماضي. جاء ذلك بعد ساعات من إعلان الجيش أنه صد موجة هجمات كبيرة شنها انتحاريون من التنظيم، استهدفت حي التنك وهو حي فقير في غرب الموصل القديمة. وقال اللواء معن السعدي، وهو قائد رفيع المستوى في القوات العراقية لمكافحة الإرهاب إن «قافلة عسكرية كبيرة تحمل 40 إلى 50 مقاتلاً من (داعش) كانوا يرتدون الزي العسكري، تمكنت من التوجه إلى غرب الموصل من الصحراء غرب المدينة». وأضاف إن عشرات المقاتلين من التنظيم كانوا مدججين بالسلاح وارتدوا الزي العسكري، لكن الجيش العراقي في غرب الموصل واجه القافلة في حي التنك غرب الموصل. وقال السعدي إنه تم نشر كتائب من قوات مكافحة الإرهاب العراقية لدعم الجيش، وقُتل غالبية مقاتلي «داعش»، فيما نفذت القوات عملية تفتيش وتطهير. من جهتها، أعلنت الشرطة الاتحادية أنها سيطرت على ثلثي مساحة المربع المتبقي في الموصل، مشيرة الى أن إعلان النصر النهائي على التنظيم «بات مسألة وقت». وقال قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد جودت في بيان ان «وحدات خاصة من الشرطة الاتحادية دخلت شارع الفاروق وسط المدينة القديمة»، مؤكداً أن «سير المعركة قد حسم لصالح القوات العراقية في المحاور كافة». وأضاف ،إن «وحدات الشرطة الاتحادية العراقية اقتربت كثيرا من منطقة السرجخانة آخر معاقل داعش في الموصل القديمة». وكان القائد في قوات مكافحة الإرهاب المقدم سلام العبيدي أكد في وقت سابق أنه «تم تحرير 65 إلى 70 في المئة من المدينة القديمة، وما زال هناك أقل من كيلومتر مربع للتحرير». وقدر تواجد «مئات الدواعش» فقط في المدينة القديمة حالياً. على جبهة أخرى، قُتل 14 عنصراً من التنظيم في قصف جوي شنته طائرات التحالف الدولي في محافظة الأنبار، غرب البلاد. وقال قائد «عمليات الجزيرة» بالجيش العراقي في محافظة الأنبار اللواء الركن قاسم المحمدي إن طائرات التحالف قصفت مضافتين (موقعي تجمع) وسيارتين مفخختين لداعش، في مدينة رواة غرب الأنبار. وأكد أن 12 عنصرا من التنظيم قتلوا في استهداف «المضافتين»، وعنصرين آخرين لقيا مصرعهما إثر قصف السيارتين المفخختين.

 



السابق

«التحالف» يدعو قبائل صعدة لدعم الشرعية..تصفية وأسر 32 انقلابياً في مأرب..ورقة من فئة 500 ريال في اليمن..خطة يمنية - سعودية - إماراتية لإخراج معظم المعسكرات من عدن.. التحالف يصفّي قياديَيْن حوثيين في مأرب...البحرين: إحضار قطر الجيوش الأجنبية تصعيد عسكري تتحمله الدوحة...ماذا قال رئيس إيران لأمير قطر في اتصال عيد الفطر؟..سجل قطري طويل في زرع بذور الفتن.. من لبنان إلى مصر..الكويت متفائلة بإنهاء الخلاف الخليجي قريباً..واشنطن: بعض المطالب الموجهة لقطر يصعب تلبيتها لكنها تشكل أساساً لحوار يؤدي إلى حل الأزمة..ندوة في باريس تناقش علاقة قطر بالارهاب..أول ظهور للأمير محمد بن نايف بعد إعفائه من ولاية العهد..جلس وزراء الداخلية العرب يأسف لانتشار المخدرات وسط الشباب..وفاة 6 معتمرين وإصابة 38 إثر انقلاب حافلتهم في الأردن....

التالي

البرلمان المصري يسعى لـ «كسب ود الشارع» بوقف أي زيادات في أسعار الخدمات و«قبضة حديدية» لتأمين ذكرى «30 يونيو» الجمعة...مصر: انطلاق الحملات الدعائية للرئاسيات ... بلا منافسين..شيخ الأزهر يدعو المسلمين إلى البعد عن التفرق والتنازع..محمد السادس «يُعاقب» وزيري الداخلية والمالية.. «مستاء» من إهمال التنمية في الحسيمة...قوات الشرطة المغربية تفرق المتظاهرين في الحسيمة وضاعفت نقاط التفتيش المؤدية الى المدينة..النيجر: إنقاذ 24 مهاجرا في قلب الصحراء...تنظيم قطاع «السمعي – البصري» يربك الحكومة في الجزائر..سفن أوروبية تنقذ 1000 من الغرق..إطلاق 20 من «داعش» بمناسبة العيد في السودان..ولادة حركة تمرّد على سلفاكير من إثنية الـ «دينكا»..تشاد تلوّح بسحب جيشها من مهمات مكافحة الإرهاب في غياب المساعدات..تحرير رهينة سويدي اختطفته «القاعدة»...


أخبار متعلّقة

«الحشد» يهيمن على مفاصل الدولة العراقية..التنظيم فجر المعلمين التاريخيين قبيل وصول القوات العراقية والعبادي: تفجير داعش للحدباء والنوري إعلان رسمي لهزيمته...الهجرة : عدد نازحي ايمن الموصل تجاوز 700 الفا...أمير الكويت للعبادي: سنساهم بإعادة الإعمار.. الكويت والعراق لتعزيز العلاقات واستقرار المنطقة..«هيومن رايتس» تتهم الأكراد بإجبار المدنيين على الانتظار عند الحواجز الأمنية..خامنئي يحذر من إضعاف «الحشد الشعبي»...الجبوري يؤكد حضور معارضين عراقيين مؤتمراً للمصالحة...تشكيل «كتيبة ليلية» للإسراع في إنهاء عملية الموصل..غارة جوية «مجهولة» توقع قتلى في الأنبار...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,111,885

عدد الزوار: 6,753,371

المتواجدون الآن: 106