إسرائيل تستهدف مجموعة لحزب الله بالقنيطرة وروسيا ترد "إعلامياً"...نائبان أمريكيان: طهران تخطط لبناء قواعد عسكرية...المعارضة: المفاوضات الجادة لم تبدأ وروسيا تقر: جربنا 200 سلاح في سورية...بوتين بحث هاتفياً مع روحاني وأردوغان الأوضاع بسورية..نزوح واسع من دير الزور هرباً من الضربات الكثيفة على مواقع «داعش»...روسيا تدمّر قافلة ضخمة لـ «داعش»...تحالف «سورية الديموقراطية» يواجه صعوبة في السيطرة على «سد البعث»...

تاريخ الإضافة الأحد 28 أيار 2017 - 4:06 ص    عدد الزيارات 3101    التعليقات 0    القسم عربية

        


إسرائيل تستهدف مجموعة لحزب الله بالقنيطرة وروسيا ترد "إعلامياً"

أورينت نت ... شنت طائرة إسرائيلية في وقت متأخر من ليل أمس، غارة جوية على نقطة عسكرية لميليشيا حزب الله اللبنانية وقوات الأسد في ريف القنيطرة جنوب سوريا. واعترفت صفحات موالية للنظام على مواقع التواصل الاجتماعي، باستهداف الطيران الإسرائيلي لموقع عسكري في ريف القنيطرة، وقالت إذاعة (شام إف إم) الموالية إن "طائرة إسرائيلية دون طيار تستهدف مجموعة للجيش أثناء تقدمها خلف خطوط المسلحين على الطريق الواصل بين الحميدية – أبو شبطة، ما أدى لارتقاء 3 شهداء". من جهته، أفاد مراسل أورينت "محمد فهد" أن الغارة الاسرائيلية استهدفت مجموعة اقتربت من السياج الحدودي، وذلك خلال محاولتها زرع عبوات ناسفة على الطريق الحربي الواصل بين الحميدية – أبو شبطة بريف القنيطرة الشمالي الغربي، الأمر الذي أدى إلى مقتل اثنين من ميليشيا حزب الله اللبنانية وضباط في قوات الأسد برتبة ملازم من بلدة حرفا ذات الغالبية الدرزية بريف القنيطرة.

سبوتنيك: طائرات النظام أسقطت طائرة إسرائيلية!

في المقابل، ادعت وكالة "سبوتنيك" الروسية، أنّ طائرات النظام الحربية أسقطت طائرة الاستطلاع الإسرائيلية التي استهدفت عناصر من قوات الأسد في محافظة القنيطرة. وتستهدف إسرائيل بشكل شبه دوري مواقع ومراكز للنظام وميليشيا حزب الله اللبناني في سوريا، وكان آخرها في نهاية الشهر الماضي، عندما قصفت مستودعات ذخيرة ووقود تعود لميليشيات الحرس الثوري الإيراني في مطار دمشق. وتولي ميليشيا حزب الله أهمية كبيرة بمنطقة الجنوب السوري، وذلك بأوامر من المرشد الإيراني "علي خامنئي"، لكي يتم استخدام هذه الميليشيا كورقة ضغط وابتزاز وتهديد إيرانية في المسائل الإقليمية الكبرى. وكانت القنيطرة من أوائل المناطق السورية التي دخلتها ميليشيا حزب الله، بعد مدينة القصير بريف حمص، من خلال إرسال قيادات عسكرية من الصف الأول والثاني وحتى شخصيات مقربة من رأس الهرم في الحزب المدعو "حسن نصر الله"، حيث قتل "جهاد مغنية" نجل القيادي العسكري بالحزب "عماد مغنية" مطلع عام 2015 بمحافظة القنيطرة، إثر غارة إسرائيلية، إلى جانب "محمد أحمد عيسى" الذي يعتقد أنه أحد مسؤولي ملفي العراق وسوريا في حزب الله.

نائبان أمريكيان: طهران تخطط لبناء قواعد عسكرية

«عكاظ» (جدة)... حذّر نائبان في الكونغرس الإدارة الأمريكية، من اعتزام إيران بناء قواعد عسكرية في سورية، وطلبا في رسالة لوزيري الدفاع والخارجية جيمس ماتيس وريكس تيلرسون، باتخاذ التدابير اللازمة للحيلولة دون حدوث ذلك. وبحسب ما نشره موقع "العربية نت" أمس (الجمعة)، كتب النائبان بيتر روسكام من الحزب الجمهوري وتيد دويتش من الحزب الديموقراطي رسالة يحذران فيها من نية إيران الوصول إلى البحر الأبيض المتوسط عن طريق سورية. وجاء في الرسالة، أن إيران تنوي تعزيز قدراتها بهدف الوصول إلى البحر الأبيض المتوسط من خلال إنشاء قاعدة بحرية وقواعد عسكرية متعددة بمناطق أخرى في سورية. وذكر النائبان في الرسالة التي نشرها النائب بيتر روسكام على موقعه، أن حضور إيران الدائم في سورية، يضر بمصالح الولايات المتحدة ومن شأنه أن يضعف إمكانية التوصل إلى حل سياسي لإنهاء الحرب.

المعارضة: المفاوضات الجادة لم تبدأ وروسيا تقر: جربنا 200 سلاح في سورية

«عكاظ» ( جدة)، وكالات (موسكو)... كشف رئيس اللجنة العلمية العسكرية التابعة للقوات المسلحة الروسية إيغور ماكوشييف، أن الخبراء العسكريين الروس أجروا خلال العام الماضي اختبارات على استخدام أكثر من 200 نموذج من الأسلحة في سورية، وبفضل ذلك جرى تعديل الخطط اللازمة لتطوير وتحديث نظم الأسلحة. وأضاف ماكوشييف «إن العلماء العسكريين شاركوا في اختبار وتقييم استخدام الأسلحة والمعدات العسكرية الخاصة في سورية ــ حسب وكالة سبونتيك الروسية». وشدد ماكوشييف على أن هذا يسمح بتعديل وتطوير خطط نظم الأسلحة، مشيرا إلى أن العسكريين سيواصلون جمع البيانات بشأن استخدام الأسلحة والقوات في سورية، لهذا ينبغي تنظيم على أساس دائم وجمع وتحليل نتائج الاختبار على أرض المعركة، فضلا عن تطبيقها العملي لتدريب القوات بمشاركة من المعاهد المتخصصة والأكاديميات. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد قال، قبل نحو عام، إن «الطلب على الأسلحة الروسية ازداد بشكل حاد على مستوى العالم على خلفية عمليات القوات الجوية والفضائية والقوات المسلحة الروسية بشكل عام في سورية». من جهة ثانية؛ قالت الهيئة العليا للتفاوض على لسان المتحدث باسمها رياض نعسان آغا لم تحقق الجولات الست من المفاوضات في جنيف أي تقدم يذكر. واضاف في بيان أمس السبت يمكن القول إن المفاوضات بين المعارضة والنظام لم تبدأ إلى الآن، فالطرفان يفاوضان المبعوث الأممي الذي لا يملك قوة ضاغطة على النظام كي يقبل بالتفاوض المباشر والدخول في صلب الموضوع، وهو الانتقال السياسي المنشود، وبدا واضحا أن الروس يريدون التخلص من إشراف الأمم المتحدة، وهذا ما دعاهم لإنشاء مسار تفاوضي في أستانة بعيدا عن الهيئة العليا للمفاوضات التي تصر على تنفيذ قرارات مجلس الأمن. وقد أبدت الهيئة مرونة في التفاعل مع مسار أستانة لكونه اتخذ طابعا عسكريا يبحث عن وقف لإطلاق النار، ولكن الروس الذين دعوا الفصائل العسكرية وحدها فاجأوا العسكريين بحديث عن الدستور، بل إنهم قدموا رؤيتهم لدستور سوري. وبالطبع رفض العسكريون أن تكون مباحثات أستانة سياسية الهدف، ورفضوا بحث الدستور وانتهت محادثات أستانة إلى اتفاقية دولية (لا توقيع للسوريين عليها) حول ما سموه تخفيف التوتر.

بوتين بحث هاتفياً مع روحاني وأردوغان الأوضاع بسورية

السياسة..موسكو – رويترز، أ ش أ: بحث الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والإيراني حسن روحاني في اتصال هاتفي الوضع في سورية. وذكر الكرملين في بيان، أمس، أن الرئيسين شددا خلال مناقشتهما الوضع في سورية على أهمية زيادة الجهود المشتركة لتشجيع التوصل إلى تسوية سياسية وديبلوماسية للنزاع في سورية، سيما في إطار مفاوضات أستانا عبر تنفيذ مذكرة إنشاء مناطق خفض التصعيد. وأشار إلى أن بوتين هنأ روحاني بإعادة انتخابه رئيساً، وتمنى له النجاح في عمله. إلى ذلك، بحث بوتين مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في اتصال هاتفي، أمس، الوضع في سورية وتنفيذ مذكرة مناطق خفض التصعيد. وذكر الكرملين في بيان أن بوتين وأردوغان أكدا أهمية الإسراع في تنسيق الجوانب العملية لتطبيق مذكرة مناطق خفض التصعيد في سورية.

نزوح واسع من دير الزور هرباً من الضربات الكثيفة على مواقع «داعش»

الراي...دمشق، موسكو - وكالات - فرّ مئات المدنيين من مدينتين يسيطر عليهما تنظيم «داعش» في شرق سورية بعد سلسلة من غارات أسفرت عن سقوط عشرات القتلى. وأفاد المرصد السوري لحقوق الانسان، أمس، أن مدينتي البوكمال والميادين في محافظة دير الزور، تشهدان «حركة نزوح واسعة» تشمل «مئات المواطنين» الفارين إلى قرى في ريف المدينتين. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن ان حركة النزوح هذه بدأت اول من امس وتواصلت أمس، مشيرا الى ان بين النازحين أقارب مقاتلين من تنظيم «داعش». وتقع المدينتان في الريف الشرقي لمحافظة دير الزور الغنية بالنفط التي يسيطر التنظيم على معظمها. وبالاضافة الى التحالف الدولي بقيادة واشنطن، تستهدف طائرات سورية وروسية مواقع التنظيم في محافظة دير الزور الحدودية مع العراق. وقتل اول من امس 80 شخصاً على الاقل بينهم 33 طفلا وجميعهم من افراد عائلات مقاتلي التنظيم، في قصف للتحالف الدولي استهدف مدينة الميادين، حسب المرصد. وتعد حصيلة القتلى هذه، وفق عبد الرحمن، «الأعلى في صفوف عائلات المتطرفين جراء ضربات التحالف» الذي كثف أخيراً ضرباته على مواقع التنظيم في سورية والعراق. في غضون ذلك، أعلنت روسيا أن قواتها الجوية دمرت قافلة لـ «داعش» حاولت التقدم من الرقة باتجاه تدمر. وذكرت وزارة الدفاع الروسية، في بيان، أمس، ان الهجوم الجوي الروسي أسفر عن القضاء على 120 مسلحاً وتدمير 39 عربة رباعية الدفع. وأضافت ان «القوات الخاصة الروسية لن تسمح لمسلحي (داعش) بالوصول الى تدمر»، مشيرة الى معلومات تفيد أن «قوات روسيا الديموقرطية» (قسد) اتفقت مع مسلحي التنظيم على الخروج من الرقة باتجاه تدمر. في المقابل، نفت «قسد» المدعومة من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، وجود أي اتفاق مع «داعش» بشأن تأمين ممر آمن لهم من مدينة الرقة نحو الجهة الجنوبية، موضحة أنها لا تسيطر أصلاً على هذه الجهة.

روسيا تدمّر قافلة ضخمة لـ «داعش»

لندن - «الحياة» .. أعلنت موسكو أمس أن الطيران الروسي دمّر قافلة ضخمة لـ «داعش» خلال تحركها من محافظة الرقة باتجاه تدمر التي أطلقت فيها القوات النظامية السورية هجوماً جديداً وسط مواجهات عنيفة مع تنظيم «داعش». وكان لافتاً في الإعلان الروسي تأكيد وزارة الدفاع أن قافلة «داعش» خرجت من الرقة بناء على اتفاق مع الأكراد الذين يعملون إلى جانب قوات خاصة أميركية في عملية «غضب الفرات» لطرد التنظيم من معقله الأساسي في شمال شرقي سورية .. وذكرت وكالة «أسوشييتد برس» في تقرير من بيروت أمس، أن القوات النظامية السورية وميليشيات حليفة نجحت في طرد «داعش» وفصائل معارضة مدعومة من الولايات المتحدة من مناطق واسعة في صحراء جنوب سورية، ونقلت معلوماتها عن مصادر إعلامية تتحكم بها الحكومة السورية إضافة إلى ناشطين. وقالت إن التقدم الجديد يؤمن للحكومة السورية وحلفائها مساحة تُقدّر بنصف مساحة لبنان. ولفتت إلى أن السيطرة على الصحراء السورية (البادية) توفر للحكومة مصادر نفطية ومعدنية، وتساعدها في خطتها لملاحقة «داعش» في دير الزور. وهذه المحافظة الغنية بالنفط تجاور الحدود العراقية، البوابة الأخيرة للتنظيم مع خارج سورية. وذكرت الوكالة أن القوات الحكومية وحلفاءها سيطروا على مناجم الفوسفات في خنيفيس، وأمّنوا طريق دمشق- تدمر، وحاصروا فصائل المعارضة في القلمون الشرقي. وأورد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» (مقره بريطانيا) أن القوات الحكومية وحلفاءها سيطروا أمس على العليانية التي كانت تحت سيطرة فصائل المعارضة المدعومة من الأميركيين ودول غربية قرب الحدود مع الأردن. وقال «المرصد» إن حكومة دمشق سيطرت على ستة آلاف كيلومتر مربع منذ بدء هجومها في وقت سابق هذا الشهر. ونقلت «أسوشييتد برس» عن ناشط سوري أن التقدم يفتح الطريق أمام القوات الحكومية وحلفائها للتقدم نحو السخنة التي تقع مباشرة قرب الحدود مع محافظة دير الزور. وذكر «المرصد» في تقرير أمس أن القوات النظامية والمسلحين الموالين و«قوات النخبة» في «حزب الله» اللبناني باتوا على بعد مئات الأمتار فقط عن مسكنة، آخر بلدة يسيطر عليها «داعش» في محافظة حلب، مشيراً إلى أن الاقتراب من مسكنة جاء بعد ساعات من السيطرة على أكثر من 10 قرى ومزارع بين خط تقدم قوات النظام نحو مسكنة وسبخة الجبول. وعشية القمة الفرنسية- الروسية بين الرئيسين فلاديمير بوتين وإيمانويل ماكرون غداً والتي ستكون سورية محوراً أساسياً فيها، أعلن الكرملين أن بوتين بحث هاتفياً مع كل من نظيريه الإيراني حسن روحاني والتركي رجب طيب أردوغان مستجدات الوضع في سورية وآفاق التسوية السياسية وتثبيت مناطق التهدئة أو ما يُعرف بمناطق «تخفيف التوتر» التي أعلنت في آستانة بـ «ضمانة» روسيا وإيران وتركيا.

تحالف «سورية الديموقراطية» يواجه صعوبة في السيطرة على «سد البعث»

لندن - «الحياة» .. واجهت «قوات سورية الديموقراطية» المدعومة من الأميركيين صعوبة في السيطرة على سد البعث على نهر الفرات بمحافظة الرقة (شمال شرقي سورية)، وسط مقاومة ضارية من تنظيم «داعش» الذي استقدم تعزيزات لعرقلة تقدم القوات المشاركة في عملية «غضب الفرات» والهادفة إلى عزل مدينة الرقة وطرد التنظيم منها. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بأن اشتباكات عنيفة تدور في شكل متواصل بين تحالف «قوات سورية الديموقراطية» المدعوم بقوات خاصة أميركية وطائرات التحالف الدولي من جانب، وتنظيم «داعش» من جانب آخر، على محاور في منطقة سد البعث الواقع في الريف الغربي لمدينة الرقة على بعد نحو 17 كلم شرق سد الطبقة الاستراتيجي، موضحاً أن «قوات عملية غضب الفرات تحاول تحقيق تقدم في المنطقة والسيطرة على السد، ليكون بذلك ثالث سد يجرى السيطرة عليه من جانب قوات سورية الديموقراطية ... على نهر الفرات بعد سيطرتها سابقاً على سد الطبقة وسد تشرين». لكن «المرصد» أشار إلى أن قوات «غضب الفرات» تلاقي صعوبة في عملية السيطرة على سد البعث «نتيجة لإسناد التنظيم نفسه في جنوب السد بمناطق سيطرته الممتدة على الضفاف الجنوبية لنهر الفرات وبريف الرقة الجنوبي»، موضحاً أن «التنظيم يعمد إلى إمداد عناصره المقاتلين في سد البعث ومحيطه والمشاركين في صد تقدم قوات عملية غضب الفرات، بالذخيرة والسلاح والعتاد والعناصر المقاتلة في محاولة لمنع قوات سورية الديموقراطية والقوات الداعمة لها من تحقيق تقدم إلى السد أو السيطرة عليه، والذي سيؤدي بالتالي إلى إتاحة المجال لفتح محور قتال جديد بين طرفي القتال في الضفاف الجنوبية للفرات من الريف الغربي للرقة». أما وكالة «سمارت» الإخبارية فأوردت، أن ستة عناصر من «قوات سورية الديموقراطية» وتنظيم «داعش» قتلوا وآخرين جرحوا في اشتباكات وقصف مدفعي في مدينة الرقة وقريتين غربها، بشمال شرقي سورية. وأضافت أن التنظيم شن هجوماً على مواقع لـ «قوات سورية الديموقراطية» في قريتي العجيل الغربي والشرقي (57 كلم جنوب غربي مدينة الرقة)، ما أسفر عن مقتل خمسة عناصر لتحالف «سورية الديموقراطية» وتدمير عربة مدرعة والاستيلاء على سيارة رباعية الدفع مزودة برشاش 14.5 ملم. وأوردت معلومات أن «طائرات حربية يرجح أنها للتحالف الدولي شنت غارات على قرية هنيدة (28 كلم غرب مدينة الرقة)، بالتزامن مع محاولة «قوات سورية الديموقراطية» التقدم باتجاه القرية من جهة الأوتستراد والضفة الجنوبية لنهر الفرات ومن جهة قرية جعيدين جنوب القرية». وأشارت إلى مقتل عنصر من «داعش» وجرح آخر بقصف مدفعي لـ «سورية الديموقراطية» على حي الأكراد ومنطقة الفروسية شمال مدينة الرقة، موضحة أن «سورية الديموقراطية» كانت قد سيطرت الجمعة على قريتي حمرة بلاسم والرقة السمرة شرق محافظة الرقة، وتقدمت شمال سد البعث الذي يسمه «داعش» بـ «سد الرشيد». وكانت «قوات سورية الديموقراطية» المدعمة بقوات خاصة أميركية وطائرات التحالف فرضت سيطرتها على سد الفرات الاستراتيجي في 10 من أيار (مايو) الجاري، بعد معارك عنيفة شهدتها مدينة الطبقة وريفها. ولفت «المرصد» إلى أن «سورية الديموقراطية» كانت قد سيطرت في أواخر كانون الأول (ديسمبر) من العام 2015 من السيطرة على سد تشرين الاستراتيجي الواقع على نهر الفرات، والذي يصل بين ريف حلب الشمالي الشرقي ومنطقة عين العرب (كوباني) ومحافظات الجزيرة السورية من الرقة ودير الزور والحسكة.

 

 



السابق

أخبار وتقارير...واشنطن تهدّد بضرب قواعد داخل إيران إذا تمّ التعرّض لجنودها في العراق أو سورية..خبراء أميركيون رصدوا إرسال طهران 3 آلاف مقاتل من «حزب الله» إلى مناطق قريبة من دير الزور..روسيا تكشف المستور: نعم نتشاور مع إسرائيل!...قمة الـ7 تلتزم تعزيز جهود مكافحة الإرهاب..ترامب يعود إلى الهجوم ويعتبر الألمان «سيئين جداً»..مقتل 29 مسلحاً كردياً في اشتباكات مع قوات تركية..البرلمان التركي ينشر تحقيقه في محاولة الانقلاب..«داعش»: حرب شاملة على الغرب في رمضان..فرنسا: الحوار مع روسيا ليس معناه الانحياز..تحقيق مع كوشنر في الاتصالات مع روسيا..إستونيا تطرد ديبلوماسيين روسيين

التالي

وكيل وزارة الإعلام اليمني لـ «عكاظ»: الحوثي أفشل تحرك ولد الشيخ.. ولا هدنة مع التصعيد..الحوثي يرفض دعوة لوقف القتال ويدعو إلى إجراء عملية تبادل للأسرى...الكوليرا تجتاح 17 محافظة يمنية : 20 ألف إصابة و222 وفاة..انتزاع 1500 لغم.. وأسر 17متمردا...«الصحفيين» تحمل الحوثيين مسؤولية تصفية منتسبيها.. الانقلاب يستهدف تعز.. 62قتيلاً وجريحاً في 24ساعة...البنك المركزي اليمني يتهم الانقلابيين بتزوير العملة النقدية..قرقاش: متحدون مع السعودية لمواجهة إيران...أمير قطر يتصل بروحاني ويعده بمزيد من التعاون وتعزيز العلاقات..الكويت تعرض وساطة لتسوية الخلاف مع قطر..مساعدات سعودية لليمن وطاجيكستان

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,789,288

عدد الزوار: 6,915,074

المتواجدون الآن: 99