اخبار وتقارير..توقع قمة صينية - أميركية في فلوريدا..بعد أسكتلندا... ويلز تحذر من إطلاق «مارد» الانفصال..«الخارجية» الدنماركية تستدعي سفير أنقرة في شأن تهديدات لمواطنيها من أصل تركي..تركيا تتهم ألمانيا بـ «حماية إرهاب غولن» وتلمّح الى تورط برلين بالمحاولة الانقلابية

جندي أفغاني يطلق النار على 3 جنود أميركيين في «هلمند»..قتيل «أورلي» صاحب سوابق.. ووالده: ابني ليس إرهابيا..ميركل: نريد أسواقا مفتوحة وتجارة حرة دون حواجز

تاريخ الإضافة الإثنين 20 آذار 2017 - 6:31 ص    عدد الزيارات 2952    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

جندي أفغاني يطلق النار على 3 جنود أميركيين في «هلمند»
الراي.. (رويترز) .. قالت بعثة الدعم الحازم التي يقودها حلف شمال الأطلسي في أفغانستان، إن ثلاثة جنود أميركيين أصيبوا، اليوم الأحد، بعدما فتح جندي أفغاني النار عليهم في قاعدة بإقليم هلمند بجنوب البلاد. وذكرت بعثة التدريب والمساعدة التي يقودها الحلف على «تويتر» أن الجنود يتلقون الرعاية الطبية. وقال متحدث باسم الجيش الأفغاني في جنوب البلاد إن الجندي الذي يتبع القوات الخاصة الأفغانية قُتل بالرصاص بعد إطلاقه النار على الأميركيين في قاعدة كامب شوراب الجوية في نحو الساعة الثالثة مساء بالتوقيت المحلي. وأضاف الناطق محمد رسول زازاي أن «الحارس فقد حياته في تبادل لإطلاق النار». وتمثل الهجمات التي ينفذها الجنود الأفغان على الجنود الدوليين مشكلة كبرى منذ عدة سنوات لكنها الآن تقع بوتيرة أقل بعد تحسين الإجراءات الأمنية وتراجع عدد القوات الأجنبية بشدة في البلاد.
توقع قمة صينية - أميركية في فلوريدا
واشنطن – «الحياة»، رويترز .. في ختام زيارته الأولى بكين، التقى وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون الرئيس الصيني تشي جيبينغ وأبلغه تطلع الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى زيارته الولايات المتحدة قريباً، وتعميق التفاهم المتبادل بين الجانبين، فيما أشارت تقارير إلى قمة أميركية - صينية خلال زيارة محتملة لتشي جينبينغ إلى فلوريدا في نيسان (أبريل) المقبل. وأبدى تشي ارتياحه لنتائج محادثاته مع تيلرسون وخاطبه قائلاً: «أبلغتني بأن العلاقات الصينية - الأميركية لن تكون إلا ودّية، وأريد أن أعبّر عن تقديري لذلك». وأشار الرئيس الصيني إلى أنه تحادث مع ترامب مرات عدة، وأنهما يتوقعان «مرحلة تطور بناء» في العلاقات الثنائية. وأفادت شبكة «سي أن أن» بأن تشي جينبينغ حض تيلرسون على «التعامل في شكل مناسب مع القضايا الحساسة»، في إشارة إلى الأزمات في شرق آسيا، وخصوصاً كوريا الشمالية والنزاعات حول بحر الصين والعلاقات الأميركية – التايوانية التي تقابلها بكين بحذر شديد. وبعد لقائه الرئيس الصيني في قصر الشعب، أكد تيلرسون أن ترامب «يدرك أنه من خلال إجراء مزيد من الحوار، سيحقق بلدانا تفاهماً أكبر يؤدي إلى تعزيز العلاقات، ويحدد مسار التعاون بينهما في المستقبل». ويجعل ذلك ترامب شريكاً غير متوقع للصين التي يهاجمها بسبب قضايا متنوعة، تشمل التجارة ونزاعات السيادة في بحر الصين الجنوبي. وفجر أزمة في مستهل عهده عندما تحدث هاتفياً إلى تساي إينغ وين، رئيسة وزراء تايوان التي تعتبرها الصين أحد أقاليمها. وعلى رغم استياء الصين من مطالبة الولايات المتحدة إياها مراراً بكبح البرنامج النووي والصاروخي لكوريا الشمالية، وقرار واشنطن نشر نظام دفاع صاروخي متطور في كوريا الجنوبية، وكذلك من تحضير واشنطن حزمة كبيرة من الأسلحة لتايوان، فإن تشي جينبينغ استخدم «عبارات دافئة» مع تيلرسون، وقال: «بذل الوزير الأميركي جهوداً كثيرة لضمان انتقال سلس في عهد جديد من العلاقات، وهو أبدى تقديراً كبيراً لموقفي من أن العلاقات الصينية - الأميركية لا يمكن إلا أن تكون ودية». وزاد أن «المصالح المشتركة للصين والولايات المتحدة تفوق الاختلافات، والتعاون هو الخيار الصحيح الوحيد لكل منا». وكانت الصين دعت إلى نهج ثنائي المسار مع كوريا الشمالية من خلال دعوتها إلى تعليق تجاربها، في مقابل وقف الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية مناوراتهما العسكرية، كي يستطيع الجانبان استئناف المحادثات، وهو ما رفضته واشنطن وسيول. ورفعت بيونغيانغ سقف تحديها للغرب أمس، بإعلانها أنها اختبرت بنجاح محركاً تمّ تطويره حديثاً لإطلاق صواريخ. وقال زعيمها كيم جونغ أون إن «التجربة ميلاد جديد لصناعة الصواريخ لبلادنا التي توشك على اختبار إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات». وأفادت وكالة الأنباء الكورية الشمالية بأن «المحرك هو نوع جديد من محركات الصواريخ البعيدة المدى، وسيساعد في اكتساب قدرة إطلاق أقمار اصطناعية من الفئة العالمية»، علماً أن الأمم المتحدة تمنع النظام الشيوعي من اختبار صواريخ بعيدة المدى، لكن بيونغيانغ تقول إن برنامجها للأقمار الاصطناعية «ذو أهداف سلمية، ويمتد على فترة 5 سنوات لوضع أول نظام فضائي للاتصالات، ما يمنحنا تطوراً تكنولوجياً كبيراً».
بعد أسكتلندا... ويلز تحذر من إطلاق «مارد» الانفصال
عكاظ..ياسين أحمد (لندن) ... حذر الحزب الوطني بمقاطعة ويلز من أن أي احتمال لاستقلال أسكتلندا سيدفع بمقاطعة ويلز للمطالبة باستفتاء حول الانفصال من المملكة المتحدة. وقالت زعيمة الحزب لين وود أمس الأول إن الطريقة التي تتعاطى بها الحكومة البريطانية مع آليات مغادرة بريطانيا الاتحاد الأوروبي (بريكست) قد تسفر عن وضع حد للمملكة المتحدة كدولة. وزادت أنه إذا تم تجاهل مصالح ويلز في «بريكست» فسيزيد ذلك من حجم التأييد للمطالبة بتقرير مصير ويلز وشعبها. وحذرت من أن من شأن سيناريو كذلك أن يدفع ويلز لرفع مطالبها الانفصالية بأعلى صوت. وأظهرت استطلاعات أن 6% فقط من أهالي ويلز يؤيدون الاستقلال، فيما يطالب 44% منهم بزيادة صلاحيات برلمانهم الإقليمي.
قتيل «أورلي» صاحب سوابق.. ووالده: ابني ليس إرهابيا
عكاظ..أ ف ب (باريس)... قال والد زياد بلقاسم الذي قتل في مطار أورلي الباريسي بعدما هاجم عسكريين أمس (الأحد)، إن ابنه «ليس إرهابيا»، عازيا ما فعله إلى الكحول والمخدرات. وأضاف لإذاعة «يوروبا1» الفرنسية: ابني لم يكن يصلي أبدا، وكان يتناول الكحول والحشيش. وذكر أن ابنه اتصل به بعد دقائق من الحادثة «في حالة من الاضطراب الشديد»، وقال له: لقد أخطأت مع ضابط شرطة. وكانت الشرطة احتجزت والده لفترة وجيزة أمس، وأفرجت عنه بعد التحقيق معه، فيما لا تزال تحقق مع شقيق وابن عم بلقاسم بعد أن سلما نفسيهما. وقد استؤنفت حركة الملاحة الجوية بشكل عادي أمس. وسيحدد التشريح الذي يفترض ما اذا كان المهاجم تحت تأثير سكر أو مخدرات. كما يحلل المحققون هاتفه وباقي الاشياء التي جمعت أثناء تفتيش منزل بن بلقاسم. ويكشف السجل القضائي لبلقاسم، أنه «صاحب سوابق»، وأنه اعتاد المثول أمام المحاكم وسجن مرات عدة. وفي ملفه تسع جنح ارتكبها بينها أعمال عنف وإخفاء معلومات، ومنذ 2001 حكم بالسجن خمس سنوات بسبب عملية سطو. وفي 2009 حكم عليه بالسجن ثلاث سنوات ثم خمس سنوات بتهمة تهريب المخدرات.
«الخارجية» الدنماركية تستدعي سفير أنقرة في شأن تهديدات لمواطنيها من أصل تركي
 الراي..(أ ف ب) .. أعلن وزير الخارجية الدنماركي اندرس سامويلسن اليوم الاحد استدعاء السفير التركي في كوبنهاغن لبحث التهديدات التي يتعرض لها المواطنون الدنماركيون من أصل تركي المنتقدون للرئيس رجب طيب اردوغان. وجاء هذا الإعلان بعد مقال في صحيفة برلنسكي، قال فيه مواطنون يحملون الجنسيتين الدنماركية والتركية أو دنماركيون من أصول تركية انهم تلقوا تهديدات بالوشاية بهم بتهمة «الخيانة العظمى» او بازعاج اسرهم في تركيا. وقال الوزير لهيئة الاذاعة والتلفزيون الرسمية «هذا الامر غير مقبول اطلاقا». وأضاف «ما اخترت فعله هو دعوة السفير التركي الى اجتماع في الوزارة في شأن هذه القضية غدا (الاثنين) حتى نتمكن من توضيح ما يعرفون وما لا يعرفون ربما». وقال الشهود في المقال انهم تلقوا رسائل عبر فيسبوك واتصالات هاتفية او بريدا الكترونيا بعد ان عبروا عن معارضتهم لما يعتبرونه تجاوزا للسلطة من جانب اردوغان. وقال النائب الاشتراكي الديموقراطي من اصل تركي لارس اصلان رسموسن للصحيفة «انا آخذ الامر على محمل الجد البالغ». وأكد انه تلقى العديد من الرسائل لإعلامه بانه تم الابلاغ عنه لدى السلطات التركية.
تركيا تتهم ألمانيا بـ «حماية إرهاب غولن» وتلمّح الى تورط برلين بالمحاولة الانقلابية
الحياة..أنقرة - رويترز - اتهمت تركيا ألمانيا بدعم شبكة تابعة للداعية التركي فتح الله غولن المقيم في الولايات المتحدة وتتهمه أنقرة بتدبير محاولة الانقلاب الفاشلة في 15 تموز (يوليو) الماضي، ما قد يفاقم الخلاف الديبلوماسي بين البلدين، والذي نشب بعد إلغاء بلديات في ألمانيا تجمعات كان سيحضرها وزراء أتراك لدعم تأييد مواطنين مقيمين تعزيز صلاحيات رئاسة رجب طيب أردوغان في استفتاء 16 نيسان (أبريل) المقبل. وكان رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني برونو كال أبلغ مجلة «دير شبيغل» السبت بأن «الحكومة التركية لم تستطع إقناع جهازه بأن غولن وقف وراء محاولة الانقلاب». وقال إبراهيم كالين، الناطق باسم الرئيس التركي: «تثبت تصريحات كال أن ألمانيا تدعم شبكة غولن الإرهابية، وتبذل جهوداً لإبطال صحة كل المعلومات التي وفرناها عن الشبكة». وزاد: «لماذا يحمونهم؟ لأنهم أدوات جيدة لألمانيا من أجل استخدامها ضد تركيا». وفي خطوة قد تزيد تفاقم التوترات مع برلين، أعلن كالين أن وزراء أتراك قد يخططون لتنظيم تجمع آخر في ألمانيا قبل استفتاء 16 نيسان»، معتبراً أن «الخوف من تركيا يتصاعد في أوروبا، لأن أنقرة تشير إلى أخطاء الغرب»، لكنه استدرك أن تركيا «لا تزال دولة صديقة للمستثمرين الدوليين». وفي مدينة فرانكفورت الألمانية، تظاهر حوالى 30 ألفاً من أنصار الأكراد ضد أردوغان والاستفتاء، وهتفوا «أردوغان إرهابي» و «الحرية لأوجلان»، في إشارة إلى عبد الله أوجلان الزعيم المسجون لحزب العمال الكردستاني، ولوّح كثيرون بأعلام تحمل صورته. وقال متظاهر يدعى سنان آنين: «يجب أن يسمع الأوروبيون صوتنا، ويتعاطفوا مع معاناتنا ويساعدوننا. الأفضل فرض عقوبات على تركيا». أما مصطفى بوستان فقال: «إذا فاز أردوغان في الاستفتاء ستتدهور الأوضاع، إذ سيعتبر أنه فاز مرة ثانية وسيبدأ مجدداً في قتل الأكراد وتدمير البلدات الكردية». وسارعت تركيا إلى إدانة الاحتجاج، مشيرة إلى أن ألمانيا «تسمح بدعم الإرهاب، علماً أن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة تعتبر «الكردستاني» منظمة إرهابية، وهو محظور في ألمانيا. وقال كالين: «ندين سماح السلطات الألمانية بتظاهر أنصار الكردستاني الإرهـــابي، وبمعاملتها الإرهابيين كناشطين شرعيين في وقت تصف اجتماع سياسيين أتراك بمواطنين في ألمانيا بأنه «خطير». ووصفت شرطة فرانكفورت التي نشرت مئات من عناصرها في موقع التظاهرة، الاحتجاج بأنه «سلمي». وكتبت في «تويتر» أن «غالبية المتظاهرين التزموا القوانين، وأردنا أن نضمن ممارستهم حقوقهم الأساسية». والأربعاء الماضي، أعلن مارتن شايفر، الناطق باسم الخارجية الألمانية، أن الحكومة وافقت على مشاركة الأتراك الذين يعيشون في البلاد ويملكون حق التصويت في استفتاء 16 نيسان، وقدّر عددهم بحوالى 1.4 مليون. أما وزير الخارجية الألماني زيغمار جابرييل فصرح بأن أردوغان «يستغل شعور كثيرين من ذوي الأصول التركية في ألمانيا بأنهم غير مقبولين وغير مرحب بهم». إلى ذلك، اتهم أردوغان المراسل الألماني لصحيفة دي فيلت الألمانية دينيز يوجيل الذي اعتقلته السلطات التركية الشهر الماضي بتهمة نشر دعاية مؤيدة لمنظمة إرهابية والتحريض على العنف، بأنه «إرهابي»، وقال خلال اجتماع لمؤسسة إسلامية في إسطنبول: «حمداً لله أنه اعتقل، وسيُحاكم أمام القضاء. واعتقل يوجيل في مرحلة أولى بعدما كتب عن رسائل بريد إلكتروني حصل عليها متسلل يساري من الحساب الشخصي لبراءت ألبيرق، وزير الطاقة التركي وزوج ابنه أردوغان. وهو اعتبر أول صحافي ألماني يعتقل في إطار حملة تلت انقلاب 15 تموز (يوليو) الفاشل. وتقول برلين إن «لا صحة لزعم أنقرة أن يوجيل جاسوس لحسابها».
«هدنة» مع هولندا
في المقابل، يبدو أن حدة التصريحات السياسية التركية تجاه هولندا تراجعت بعد الانتخابات البرلمانية في هولندا الأسبوع الماضي، ما دفع المعارضة الى التساؤل عن أسبابها الحقيقية ونتائجها، خصوصاً في ظل عدم اتخاذ الحكومة عقوبات حقيقية ضد أمستردام، وانحصار ردود الفعل على التصريحات النارية، وإعادة جمعية اللحوم الحمراء التركية 400 بقرة هولندية رفضت «تربيتها» بسبب الأزمة، وتهديد رؤساء بلديات بذبح أبقار هولندية مستخدمة في مشاريع لانتاج الحليب. وتتابع المعارضة «لغز» إعلان رئيس الوزراء بن علي يلدرم أن رئيس الوزراء الهولندي مارك روته اعتذر له في مكالمة هاتفية أجريت بينهما،ى على رغم أن صحف هولندية كشفت أن روته وعد فقط بالتحقيق في ما حصل مع القنصل التركي في روتردام، والذي أوقف مدة أربع ساعات خلال الأزمة، ولكنه لم يعتذر رسمياً لتركيا. وأثارت صحف المعارضة ملف «الشراكة التجارية لابن رئيس الوزراء يلدرم مع هولندا، والتي تشمل 20 شركة و30 ناقلة بحرية»، والتي قالت إنها «سبب قوي لسعي يلدرم الى إنهاء الأزمة بلا عقوبات حقيقية»، علماً أن هولندا تعتبر ايضاً أكبر مستثمر أجنبي في تركيا بنحو 22 بليون دولار، ما يعني أن أي عقوبات اقتصادية تفرضها أنقرة على هولندا ستضر باقتصاد تركيا. وكان يلدرم صرح في 6 الشهر الجاري، أي قبل حصول الأزمة، أن زيارة أي وزير لهولندا غير مطروحة قبل الانتخابات». كما كشفت وسائل إعلام عن «توبيخ» يلدرم وزيرة شؤون الأسرة فاطمة بتول صايان على زيارتها هولندا وقوله لها: «أنا لم أأذن لك بالزيارة»، علماً انه أصدر لاحقاً قراراً يُجبر جميع المسؤولين على التنسيق مع وزارة الخارجية قبل تنفيذهم اي زيارة الى الخارج، ما طرح تساؤلات كبيرة عن الجهة التي أذنت أو طالبت وزير الخارجية مولود جاوش أوغلو والوزيرة صايان السفر إلى هولندا قبل الانتخابات، بخلاف الاتفاق المبرم بين يلدرم وأمستردام.
ميركل: نريد أسواقا مفتوحة وتجارة حرة دون حواجز
الراي..(رويترز) .. أكدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل مجددا يوم أمس الأحد أن بلادها تؤيد بشدة التجارة الحرة والأسواق المفتوحة في وقت تنزع فيه الولايات المتحدة نحو الحمائية على نحو متزايد. وقالت ميركل في معرض سيبيت للتكنولوجيا في هانوفر «نريد حقا الأسواق المفتوحة والتجارة الحرة ولا نريد بالتأكيد أي حواجز لكن في وقت يهيمن فيه الاتصال عبر الإنترنت نريد أن نربط بين مجتمعاتنا وأن نتركها تتعامل بإنصاف مع بعضها البعض وهذا كل ما تعنيه التجارة الحرة». وأضافت «من الجيد للغاية أن تقول اليابان أننا نريد اتفاقا للتجارة الحرة ونريده سريعا لأن ذلك قد يمثل المعادلة الصحيحة وتود ألمانيا أن تكون قوة دافعة وراء هذا». جاءت هذه التصريحات بعد أن قال رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي أمام نفس المعرض إن على الاتحاد الأوروبي واليابان التوصل سريعا إلى اتفاق اقتصادي.

المصدر: مصادر مختلفة

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,630,159

عدد الزوار: 6,904,889

المتواجدون الآن: 97