أميركا تريد حلاً سياسياً في سورية ىُنهي الإرهاب والاستبداد والتدخل الخارجي‎..بوتين يتحدث عن «خطط مستقبلية» للتسوية في سورية..أنقرة تريد «حلاً ديبلوماسياً» في منبج

مقتل عناصر من القاعدة بضربة جوية أميركية في إدلب السورية..دمشق تفقد ثلة من محاميها.. حقوقي: هكذا خطط النظام لتفجير القصر العدلي

تاريخ الإضافة الجمعة 17 آذار 2017 - 7:24 ص    عدد الزيارات 2460    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

 
 أميركا تريد حلاً سياسياً في سورية ىُنهي الإرهاب والاستبداد والتدخل الخارجي
نيويورك - «الحياة» ... أكدت السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة نيكي هايلي ضرورة إنهاء «المذبحة» في سورية من خلال تسوية سياسية توقف تهديد الإرهاب، والاستبداد، وتدخل الدول الخارجية. وقالت هايلي في ذكرى مرور ست سنوات على بداية الحرب في سورية، إن الشعب السوري «يعاني من أسوأ أشكال الوحشية من غارات جوية وبراميل متفجرة ونيران القناصة والأسلحة الكيماوية، ومنع وصول المساعدات الإنسانية والطعام والمياه». وأضافت أن النزاع أدى إلى مقتل مئات الآلاف من المدنيين وتهجير نحو نصف السكان في البلاد ومن المعيب أن النزاع استمر كل هذه السنوات من دون نهاية في الأفق. واعتبرت هايلي في بيان، أن «المذبحة في سورية يجب أن تنتهي»، وأن «الولايات المتحدة تجدد النداء إلى طريق متفاوض عليه للسلام، وتقف إلى جانب المبعوث الخاص ستيفان دي ميستورا فيما يسهّل الحوار لإنهاء الحرب، ونحض المجتمع الدولي على المساعدة في التوصل إلى تسوية سياسية مستدامة». وقالت إن الحل السياسي يجب أن يجلب السلام والأمن إلى الشعب السوري من «دون تهديد الإرهاب واستبداد حكومة بلاده ومن دون تدخل دول خارجية تهدف إلى خدمة مصالحها».
بوتين يتحدث عن «خطط مستقبلية» للتسوية في سورية
الحياة...موسكو - رائد جبر ... أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن ارتياحه لنتائج التعاون بين موسكو وأنقرة في تثبيت الهدنة في سورية ودفع محادثات سلام. وتحدث عن «خطط مستقبلية» يتم تنسيقها مع تركيا لمحاربة الإرهاب وإنجاح التسوية السياسية. فيما حملت الخارجية الروسية على «جهات في الغرب ترفض إدانة الإرهاب في سورية وتسعى إلى عرقلة مسار المفاوضات»، وقالت إن قرار ممثلي المعارضة السورية مقاطعة أحدث جولات مفاوضات السلام في آستانة كان مبادرة «من طرف ثالث». وشدد بوتين خلال مراسم تسلّمه أوراق اعتماد عدد من السفراء الأجانب، بينهم سفراء تركيا وتونس وقطر وإسرائيل، على أن موسكو «لا تقسّم شركاءها إلى كبار وصغار، بل مستعدة لإطلاق حوار متكافئ وتعزيز التعاون البناء على أساس الاحترام المتبادل مع كل دولة». وأشار إلى الوضع في منطقة الشرق الأوسط، وفي سورية خصوصاً، مؤكداً أن روسيا «تعارض محاولات زعزعة العلاقات الدولية، والوضع الحالي بحاجة إلى معالجة، على الصعيدين الإقليمي والدولي، ما يتطلب التحلي بالضبط النفس والحكمة والمسؤولية». وذكّر بأن «الدور النشط لروسيا وتركيا ساهم بقدر كبير في وقف الأعمال القتالية بين الجيش السوري والمعارضة المسلحة». وزاد: «نعرف الدور الذي لعبته تركيا في ذلك، ونقدّره عالياً، وهو سمح بالشروع في عملية التفاوض السلمية حول سورية في آستانة». وأضاف بوتين أن لقاءه الأخير مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان قبل أيام، شهد نقاشات لـ «خطط مستقبلية في سياق محاربة الإرهاب في سورية والتسوية السياسية في هذا البلد». بالتزامن، حملت الخارجية الروسية على «بلدان غربية تسعى إلى عرقلة المفاوضات وترفض إدانة الإرهاب في سورية». وقالت الناطقة باسم الوزارة ماريا زاخاروفا إن بلداناً غربية «تستخدم ذرائع مختلفة لعرقلة صدور أي إدانة للعمليات الإرهابية التي تستهدف المدن السورية»، في إشارة إلى إحباط عدد من البلدان أخيراً مشروع بيان رئاسي اقترحته روسيا على مجلس الأمن لإدانة سلسلة هجمات شهدتها دمشق ومدن أخرى. واعتبرت زاخاروفا أن ذلك «يدفع إلى التشكيك في التزام هذه الدول بمكافحة الإرهاب في سورية». وجددت الناطقة الروسية انتقاد موقف المعارضة المسلحة التي قاطعت الجولة الثالثة من مفاوضات آستانة، وقالت إن قرار المقاطعة كان بمبادرة من طرف ثالث لم تحدده. واعتبرت موقفها «غير مبرر وغير مقنع ومؤشراً إلى عدم رغبة المعارضة في تسوية المشكلات القائمة». لكنها أعربت عن ارتياح لـ «فشل جهات دفعت المعارضة السورية إلى مقاطعة المفاوضات الأخيرة في آستانة في تقويض عمليتي المفاوضات في آستانة وجنيف». في إشارة إلى غياب الفصائل المسلحة عن المفاوضات قبل التحاق وفد تقني منها أمس لإجراء مشاورات مع وفود البلدان الضامنة للهدنة والتي بقيت في عاصمة كازاخستان. وأكدت أن مفاوضات آستانة «متواصلة وهي تساعد على وقف إراقة الدماء في سورية، والبحث عن حلول سياسية على أساس قرار مجلس الأمن الرقم 2254». وانتقدت زاخاروفا إجراء اجتماع مغلق في لاهاي قبل أيام كرّس لإنشاء ما يسمى بـ «آلية» لتقديم المساعدة في التحقيق بارتكاب الجرائم ومعاقبة المسؤولين عن الجرائم الخطرة في سورية منذ عام 2011. واعتبرت أن هذه الآلية «غير مجدية» ولا أساس قانونياً لها. باعتبار أن القرار الخاص بإنشائها يخرج عن نطاق صلاحيات الجمعية العامة ويخالف ميثاق الأمم المتحدة. وقالت إن التركيز على هذه القضية في المرحلة الحالية، التي «تشهد تطور عملية المفاوضات» في آستانة وجنيف، قد يصبح عقبة خطيرة أمام إيجاد حل سياسي. وأعربت عن قلق موسكو من أنباء حول استعمال تنظيم «داعش» مواد سامة في مدينة الموصل العراقية، مؤكدة «ثقة موسكو في حصول مسلحي «داعش» و «جبهة النصرة» على مواد سامة قتالية (السارين والخردل)». إلى ذلك، دانت الخارجية الروسية «الهجمات الإرهابية الدامية» التي وقعت في دمشق الأربعاء. واعتبرت في بيان أنها تهدف إلى «نسف الجهد الديبلوماسي في آستانة». وحذّر البيان من أن «تغاضي البعض عن الأعمال الإرهابية التي تجري في سورية، ورفض إدانتها وعدم الاقتراب من الإرهابيين هناك، وإدانتهم ومحاربتهم في دول أخرى، هي سياسة الكيل بمكيالين، وهذه السياسة تلقي بظلال الشك على هؤلاء الأشخاص والدول ونيتهم الحقيقية بمحاربة الإرهاب». على صعيد آخر، أعلنت موسكو أنها نشرت في مدينة تدمر وحدة عسكرية أخرى من مفرزة إزالة الألغام التابعة للقوات المسلحة الروسية. وقال بيان عسكري ان الطيران الحربي نقل جنوداً وآليات ومعدات الوحدة إلى قاعدة حميميم (الساحل السوري)، ومنها توجه التشكيل إلى تدمر وبدأ عملية إزالة الألغام. وأعلنت موسكو في وقت سابق أنها طرحت على الأمم المتحدة، خلال جولة مفاوضات آستانة الأخيرة، إنشاء آلية دولية مشتركة لنزع الألغام، على أن تبدأ عملها في تدمر وتنتقل بعد ذلك إلى مناطق أخرى في سورية.
أنقرة تريد «حلاً ديبلوماسياً» في منبج
لندن، أنقرة - «الحياة»، رويترز ... قال وزير الدفاع التركي فكري إشيق الخميس إن التوصل لحل ديبلوماسي مع الولايات المتحدة وروسيا في شأن مدينة منبج شمال سورية أصبح ضرورة، مضيفاً إنه لن يتم بحث أي نهج عسكري إلا إذا فشلت الجهود الديبلوماسية. وقال إشيق في مقابلة مع تلفزيون «خبر» إن تركيا تبحث أيضاً كل الخيارات لمنع المقاتلين الأكراد من انتزاع موطئ قدم في منطقة سنجار بالعراق وبين ذلك عملية برية مشتركة مع قوات مسعود البرزاني رئيس إقليم كردستان العراق. وتعتبر أنقرة «وحدات حماية الشعب» الكردية أنقرة منظمة إرهابية، وهي الطرف المهيمن في تحالف تدعمه الولايات المتحدة يسيطر حالياً على منبج. ومن غير الواضح حجم وجود «الوحدات» في منبج. و «الوحدات» مكون رئيسي في «قوات سورية الديموقراطية» التي تدعمها واشنطن لتحرير الرقة من «داعش». وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» إن «الاشتباكات توصلت في محاور عدة بريف الرقة الشرقي، بين قوات سورية الديموقراطية المدعمة بطائرات التحالف الدولي من جهة، وتنظيم «داعش» من جهة أخرى، في محاولة مستمرة للأول بتحقيق مزيد من التقدم في المنطقة، بعد تمكنها من تحقيق تقدم جديد في ريف الرقة الشرقي، وترافقت الاشتباكات مع استمرار عملية القصف والاستهدافات المتبادلة بين الطرفين». وفي دير الزور المجاورة، قال «المرصد» إن «شجاراً جرى في مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي حصل بين عنصرين اثنين من تنظيم «داعش» أدى الى مقتل أحدهما وفرار الآخر على خلفية تبادل إطلاق نار حصل بينهما، بينما دارت اشتباكات بين التنظيم من طرف، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من طرف آخر في محيط مطار دير الزور العسكري ومحور منطقة المقابر جنوب دير الزور، ترافقت مع قصف واستهدافات متبادلة بين الطرفين، ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوفهما». وقصفت طائرات التحالف الدولي بعد منتصف ليل أمس مناطق في جسر العشارة على نهر الفرات، بريف دير الزور الشرقي «ما أدى الى تدمير جزء جديد من الجسر، من دون ورود معلومات عن خسائر بشرية»، وفق «المرصد». وفي وسط سورية، أفاد «المرصد» عن «معارك بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، وتنظيم «داعش» من جهة أخرى، في محور منطقة الصوامع بريف حمص الشرقي، ومحاور أخرى في شمال مدينة تدمر، وسط تقدم لقوات النظام في المنطقة وسيطرته على تلال في بادية تدمر الشمالية، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين». وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت «وصول وحدة عسكرية أخرى من مفرزة المركز الدولي لإزالة الألغام التابع للقوات المسلحة الروسية إلى سورية». قالت: «إنها تهدف للمساعدة في إزالة الألغام من مدينة تدمر». وقالت الوزارة إن «الوحدة تضم أكثر من 150 خبيراً من مفرزة إزالة الألغام و17 آلية خاصة، إضافة إلى الكلاب المدربة، ووصلت عبر طيران النقل العسكري إلى مطار حميميم متوجهة إلى تدمر لتزيل الألغام أولاً من الطرق المؤدية إلى مواقع البنية التحتية للمدينة وتشمل المستشفيات ومحطات الماء والكهرباء، وكذلك الجزء التاريخي من تدمر».
دمشق تفقد ثلة من محاميها.. حقوقي: هكذا خطط النظام لتفجير القصر العدلي
    أورينت نت - محمد إدلبي ... فقدت دمشق أمس الأربعاء ثلة من المحامين جراء التفجيرات التي استهدفت القصر العدلي القديم في منطقة الحميدية بالتزامن مع الذكرى السادسة للثورة السورية والتي كان للمحامين دور بارز مع انطلاقتها من خلال اعتصامهم أمام المحاكم تنديداً بالاعتقالات التعسفية بحق المتظاهرين.
الفصائل تدين تفجيرات القصر العدلي
وارتفعت حصيلة ضحايا تفجيرات أمس في القصر العدلي إلى 38 بينهم 14 محامياً، وأدانت فصائل الجيش السوري الحر وحركة أحرار الشام وجيش الإسلام هذه التفجيرات معتبرة أن النظام وراء تنفيذها فهو المستفيد الوحيد منها، كما نفت هيئة "تحرير الشام" أن يكون لها أي صلة بهذه التفجيرات. وقال بيان حركة أحرار الشام إن "هذه التفجيرات تأتي بالتزامن مع احتفالات الشعب بمرور ست سنوات على الثورة المباركة وأن النظام يهدف لتشويه صورة الثورة والثوار واستعطاف المجتمع الدولي"، موضحة أن "العمليات العسكرية التي ينفذها مقاتلو المعارضة تستهدف تجمعات النظام الأمنية وثكناته العسكرية بينما يتهم معارضيه بتنفيذ تلك التفجيرات التي تستهدف المدنيين والأبرياء من الشعب".
تورط النظام بالتفجيرات
وأكد المحامي أنور البني لـ "أورينت نت" أن هناك مؤشرات تدل على تورط النظام في تفجيرات الحميدية أمس الأربعاء، فخلال الأسبوعين الماضيين قام النظام بنقل جميع البيانات والملفات من القصر العدلي في الحميدية إلى منطقة المزة بشكل سريع وغير متوقع ما آثار ريبة العديد من المحامي وقتها حول سبب هذا النقل السريع، مضيفاً أن "الملفات تم رميها على الأرض في القصر العدلي الجديد لعدم جاهزية المكان، فالنظام كان يريد فقط أن ينقل الإضبارات بأسرع وقت ممكن".
وأشار البني إلى أن نظام الأسد المستفيد الوحيد من التفجيرات على اعتباره الراعي الأول للإرهاب في المنطقة، ويريد أن يظهر أمام المجتمع الدولي بمظهر الدولة التي تحارب التطرف الإرهابي، فكيف يدخل شخص يحمل متفجرات إلى القصر العدلي وهناك عشرات الحواجز المنتشرة حول المكان.
النظام.. واعتقال 80 محامياً
واعتقل نظام الأسد منذ انطلاقة الثورة عشرات المحامين جراء مطالبتهم بإيقاف الاعتقالات التعسفية التي تقوم بها ميليشيات الشبيحة بحق مئات المتظاهرين من مختلف المناطق السورية وبسبب ممارستهم السلمية لحرية التعبير والتجمع. وكان عشرات المحامين قاموا بتاريخ 25/7/2011 بالاعتصام في القصر العدلي في دمشق للمطالبة بالإفراج عن المحامين المعتقلين ومعتقلي الرأي وتعرضوا للضرب والإهانة من قبل عناصر النظام. وفي 22 آب من عام 2011 نظمت مجموعة من المحامين اعتصاما أمام محكمة العدل في مدينة الرقة واعتقل النظام 19 محامياً. ونظم محامون في 23 من العام نفسه اعتصامات في عدة مدن كبرى أمام محاكم العدل وفروع نقابة المحامين لشجب الاعتقالات التعسفية والإساءات التي نفذها عناصر الأجهزة الأمنية ضد المحامين، ولانتقاد نقص استقلالية نقابة المحامين السوريين.
دور مشرف للمحامين
وأشار أنور البني إلى أن هذا التفجير جاءت بالتزامن مع انطلاق الثورة السورية والتي كان للمحامين دور مشرف فيها من خلال اعترضهم على انتهاكات نظام الأسد بحق المعتقلين، وتنفيذهم سلسلة اعتصامات في القصر العدلي للمطالبة بكف أيدي الأجهزة الأمنية وعدم إجراء اعتقالات تعسفية. يذكر أنه خلال الأشهر الثلاث الأولى من انطلاقة الثورة تعرض أكثر من 80 محاميا لاعتقالات تعسفية بسبب ممارستهم السلمية لحرية التعبير وحرية التجمع. 
مقتل عناصر من القاعدة بضربة جوية أميركية في إدلب السورية
الراي.. (رويترز) .. قالت القيادة المركزية الأميركية في بيان إن ضربة جوية شنتها القوات الأميركية يوم أمس الخميس بمدينة إدلب في سورية أسفرت عن مقتل عدد من عناصر تنظيم القاعدة. وأضاف البيان «كانت إدلب ملاذا آمنا مهما للقاعدة في الأعوام الأخيرة» لكنه لم يذكر وقوع خسائر بين المدنيين. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان يوم الأمس إن طائرات حربية قصفت مسجدا في قرية الجينة الخاضعة لسيطرة المعارضة جنوب غربي الأتارب قرب حلب مما أسفر عن مقتل 42 على الأقل وإصابة العشرات.
الحكومة السورية تدعو غوتيريس لمنع كارثة تهدد سدي الفرات وتشرين
الراي..(رويترز).. دعت الحكومة السورية الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس للمطالبة بأن تتوقف حملة عسكرية تقودها الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة الإسلامية عن استهداف سدي الفرات وتشرين والمناطق المحيطة بهما «لمنع كارثة وشيكة». وفي خطاب إلى غوتيريس ومجلس الأمن الدولي نشر يوم أمس الخميس قال نائب سفير سورية منذر منذر إن السكان على امتداد نهر الفرات بالعراق يمكن أن يتأثروا «بالتخريب الممنهج للبنية التحتية». وأضاف في خطابه «الدمار التام لهذين السدين اللذين تستهدفهما الضربات الجوية سيجرف مدنا وبلدات وقرى ويغمرها بالمياه وهو ما يعرض للخطر حياة مئات الآلاف من الناس الذين يعيشون في تلك المناطق». ولم يتسن الوصول للتحالف الدولي ووزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» على الفور للتعليق. ويشن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضربات جوية في سورية تستهدف تنظيم الدولة الإسلامية منذ سبتمبر 2014. وكانت الأمم المتحدة قد حذرت الشهر الماضي من فيضان كارثي في سورية من سد الفرات المهدد بسبب ارتفاع منسوب المياه وممارسة مقاتلي الدولة الإسلامية للتخريب بالإضافة لتعرضه لمزيد من الأضرار بسبب الضربات الجوية التي ينفذها التحالف.

المصدر: مصادر مختلفة

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,076,274

عدد الزوار: 6,751,628

المتواجدون الآن: 118