أخبار وتقارير..إيران خارج «اللعبة» في سورية و«حزب الله» يتهيأ لـ«انسحاب إجباري»..الجيش الأميركي يعلن مقتل جندي من التحالف ضد «داعش» في حادث غير قتالي..صدامات بين الشرطة البولندية ومتظاهرين..البحرية الصينية: حاملة طائرات أجرت تدريبات في بحر الصين الجنوبي

من أجل "عهد جديد مع العراق".. يلدريم إلى بغداد وأربيل الخميس المقبل..«داعش» ينفذ أوامر «الخليفة» بضرب تركيا..أعمال شغب في سجن برازيلي تسفر عن مصرع 60 شخصاً..سوري طلب من «داعش» 180 ألف يورو لشراء شاحنات وتفجيرها في ألمانيا

تاريخ الإضافة الثلاثاء 3 كانون الثاني 2017 - 7:00 ص    عدد الزيارات 2349    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

إيران خارج «اللعبة» في سورية و«حزب الله» يتهيأ لـ«انسحاب إجباري»
«عكاظ» (بيروت، موسكو)
تزايدت التكهنات بأن إيران وميليشيا «حزب الله» اللبناني التي تأتمر بأمرها ستكونان أول الخاسرين في سورية، إثر اتفاق وقف النارالساري حالياً، وما سيتبعه من محادثات بين نظام بشار الأسد والمعارضة في العاصمة الكازاخستانية أستانة. فقد تردد أن روسيا تضغط باتجاه انسحاب مقاتلي «حزب الله» من سورية. كما أن طهران تبلغت بضرورة سحب المرتزقة الأفغان والباكستانيين الذين نشرتهم في سورية، وكذلك ميليشيا النجباء العراقية الخاضعة لإيران. ويقول سياسيون إن وقف النار هو أساساً اتفاق روسي - تركي، وإن روسيا متضايقة من اتجاه إيران للهيمنة على سورية ولبنان، وربط سورية بالعراق، فيما لا تريد تركيا سوى حدود آمنة مع سورية.
 
من أجل "عهد جديد مع العراق".. يلدريم إلى بغداد وأربيل الخميس المقبل
    أورينت نت - رويترز
قال متحدث باسم الحكومة التركية اليوم الاثنين إن رئيس الوزراء بن علي يلدريم سيزور العراق هذا الأسبوع لبحث الحرب على "الإرهاب" ومستقبل العراق. ونقلت رويترز عن نعمان قورتولموش نائب رئيس الوزراء قوله في مؤتمر صحفي إن رئيس الوزراء سيتوجه إلى العراق يوم الخميس لبدء عهد جديد مع الحكومة العراقية المركزية. وأكد قورتولموش في تصريحه أن تركيا "نقترب من رؤية جديدة للسلام في العراق" في الوقت الذي قال فيه مكتب يلدريم في بيان إنه سيزور بغداد وأربيل. وشهدت العلاقات بين تركيا السنية والحكومة المركزية في العراق التي يهيمن عليها الشيعة توترا في الماضي خاصة بسبب وجود قوات تركية في معسكر بعشيقة شمالي الموصل.
«داعش» ينفذ أوامر «الخليفة» بضرب تركيا
أنقرة – «الحياة» 
نفذ تنظيم «داعش» اوامر «الخليفة» أبو بكر البغدادي وأعلن للمرة الأولى أمس، مسؤوليته عن هجوم إرهابي في تركيا، إذ تبنّى المجزرة التي ارتكبها مسلّح في ملهى ليلي في إسطنبول ليلة رأس السنة، وأوقعت 39 قتيلاً، أكثر من نصفهم عرب.
وذكر نائب رئيس الوزراء التركي نعمان كورتولموش، أن الشرطة أوقفت ثمانية أشخاص في إسطنبول تشتبه في تورطهم بالهجوم. وأضاف أن السلطات اقتربت من تحديد هوية المنفّذ الفارّ للجريمة، بعدما جمعت «معلومات عن بصماته ومظهره الخارجي». ورسمت الشرطة صورة تقريبية للمشتبه فيه ووزعتها على الاعلام. وتابع كورتولموش في إشارة إلى الإرهابيين: «أرادوا من هذا الاعتداء أن يؤكدوا أنهم لا يزالون يشكّلون كابوساً لتركيا التي عاشت عاماً صعباً. لكننا نقول لهم: أينما كنتم سنطاردكم، وبعون الله ودعم أمّتنا، سنُركعكم وستتلقّون الجزاء الذي تستحقونه». وروى ناجون تفاصيل عن المجزرة، ومعرفة الجاني بداخل ملهى «رينا» الشهير الذي شهد الهجوم الذي يذكّر باقتحام مسرح «باتاكلان» في باريس، في تشرين الثاني (نوفمبر) 2015، خلال تفجيرات واعتداءات أوقعت 130 قتيلاً. وكانت معلومات أفادت بأن الولايات المتحدة حذرت تركيا من هجوم على الملهى، لكن مالكه محمد كوشرسلان أكد أن التهديد الإرهابي لم يستهدف «رينا» في شكل محدد، مستدركاً أن الشرطة اتخذت تدابير أمنية مشددة في المنطقة في الفترة التي سبقت رأس السنة. لكنه استغرب وصول القاتل إلى الملهى «على رغم كل المعلومات الاستخباراتية والتدابير الأمنية الاستثنائية».
ووَرَدَ في بيان نشرته وكالة «أعماق» التابعة لـ «داعش» أن «جندياً من جنود الخلافة الأبطال» هاجم «أحد أشهر الملاهي الليلية» في إسطنبول، مستخدماً قنابل وسلاحاً رشاشاً، استجابة لأمر أصدره زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي. ووصف الملهى بأنه نقطة تجمّع للمسيحيين للاحتفال بـ «عيدهم الشركي»، مُدرجاً العملية في إطار «عمليات مباركة تخوضها دولة الإسلام» ضد تركيا، رداً على تدخلها في سورية. وأضاف: «لتعلم حكومة تركيا المرتدة، أن دماء المسلمين التي تُسفك بقصف طائراتها ومدافعها، ستستعر ناراً في عقر دارها». وهذه المرة الأولى التي يتبنّى فيها «داعش» مسؤولية هجوم في تركيا، علماً أن السلطات اتهمته بتدبير نحو 6 اعتداءات على أهداف مدنية على أراضيها، خلال الأشهر الـ18 الماضية.
وأفادت وكالة «الأناضول» الرسمية التركية بأن السلطات حدّدت هويات 38 من القتلى الـ39، مشيرة إلى أن 11 منهم أتراك، وواحداً يحمل الجنسيتين التركية والبلجيكية. وأضافت أن بين القتلى 7 سعوديين وثلاثة من كلّ من لبنان والعراق، واثنين من كلّ من تونس والمغرب والأردن والهند. وقُتل أيضاً كويتي وسوري وليبي وألماني وكندية وروسية وإسرائيلية. وأعلنت وزارة الخارجية اللبنانية أن القتلى اللبنانيين الثلاثة هم الياس ورديني وريتا شامي وهيكل مسلم.
وأفاد تقرير أعدّه خبراء في الطب الشرعي ونشرته صحيفة «ميلّييت»، بأن جميع القتلى تعرّضوا لإطلاق نار من مسافة قريبة. وأوردت صحيفة «حرييت» أن المحققين يرجّحون أن يكون المهاجم من أوزبكستان أو قرغيزستان، وارتباطه بخلية نفّذت تفجيراً انتحارياً أوقع 47 قتيلاً في مطار إسطنبول في حزيران (يونيو) الماضي، ونُسِب إلى «داعش».
وأوردت صحيفة «خبر ترك» معلومات رجّحت أن يكون المهاجم استقلّ سيارة أجرة من حي «زيتينبورنو» جنوب إسطنبول، مشيرة إلى أنه نزل من السيارة بسبب ازدحام، وسار لأربع دقائق حتى مدخل الملهى. وأضافت أنه سحب بندقية من طراز كلاشنيكوف من حقيبة على جانب الطريق، وفتح النار على مَن كانوا أمام الباب، ثم ألقى قنبلتين يدويتين بعد دخوله. وأشارت إلى تقديرات بإطلاقه 180 رصاصة على الأقل. وروى اللبناني فرنسوا الأسمر الذي أصيب في يده ويرقد في مستشفى، أنه اختبأ وراء طاولة وتصرّف كما لو كان ميتاً، لكي يوقف الجاني إطلاق النار عليه. وأشار يونس ترك، وهو فرنسي من أصل تركي، إلى أن القاتل أطلق النار لـ20 دقيقة بلا توقف، فيما لفت محمد يلان، وهو موظف في «رينا»، إلى أن المهاجم تعمّد استهداف المناطق الأكثر ازدحاماً في الملهى، متسائلاً هل «أتى إلى هنا سابقاً». إلى ذلك، أعلن كورتولموش أن السلطات التركية تراقب 347 حساباً على مواقع التواصل الاجتماعي، اعتبر أنها «استفزازية» واتهمها بدعم الإرهاب و «زرع بذور العداء لدى الشعب». وأشار إلى اتخاذ تدابير قانونية ضد 92 فرداً. في السياق ذاته، أعلنت نقابة المحامين التركية رفع شكاوى ضد أفراد استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي للإشادة بمجزرة الملهى.
 
أعمال شغب في سجن برازيلي تسفر عن مصرع 60 شخصاً
الراي..ريو دي جانيرو - أ ف ب - قتل 60 شخصا على الاقل ليل الاحد - الاثنين في اعمال شغب داخل سجن في ولاية الامازون البرازيلية اندلعت اثر مواجهات بين عصابات متنافسة. وافاد، أمس، رئيس ادارة سجون الولاية بيدرو فلورنسيو ان اعمال الشغب جرت الاحد في سجن في ماناوس عاصمة الولاية واسفرت «عن 60 قتيلا حتى الان»، مشيراً الى أن سبب الحادث شجار وقع بين عصابات مخدرات متناحرة داخل السجن. وأعرب عن خشيته أن يكون عدد القتلى أكثر من الرقم المذكور. وغالبا ما تقع اعمال شغب في سجون البرازيل المكتظة والقليلة التمويل، ولطالما اشتكت المنظمات الحقوقية من ظروف الاعتقال فيها.
الجيش الأميركي يعلن مقتل جندي من التحالف ضد «داعش» في حادث غير قتالي
(رويترز)
قال الجيش الأميريكي إن عضوا من التحالف الدولي الذي يقاتل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) قتل في «حادث غير مرتبط بالقتال» في العراق اليوم الاثنين. ولم يكشف الجيش الأميركي اسم وجنسية وملابسات وفاة الجندي لكنه قال في بيان إن الحادث قيد التحقيق.
سوري طلب من «داعش» 180 ألف يورو لشراء شاحنات وتفجيرها في ألمانيا
الراي.. (أ ف ب)
اعلنت الشرطة والنيابة العامة الالمانيتان، ان سوريا في الثامنة والثلاثين اعتقل السبت في المانيا للاشتباه بطلبه 180 الف يورو من تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) لشراء واعداد شاحنات مفخخة. ووضع السوري امس الاحد قيد التوقيف الموقت بتهمة «تمويل الارهاب» ما قد يعرضه لعقوبة من ستة اشهر الى عشرة اعوام، تغطي ايضا تهمة تقديم المال او طلبه للقيام باعتداء. وبحسب النيابة العامة في ساربروك في غرب المانيا فان التحقيقات لم تكشف اي «اعداد ملموس» للقيام باعتداء. وكان السوري الذي لم يكشف اسمه قد وصل الى المانيا نهاية العام 2014 وطلب اللجوء. الا ان التحقيقات كشفت بالمقابل تبادل رسائل لهذا الرجل عبر تطبيق تلغرام المشفر مع شخص سوري «كان يعرف بانه قادر على تأمين المال من تنظيم الدولة الاسلامية لتمويل الارهاب». وطالب المشتبه به مبلغ 180 الف يورو «لتأمين واعداد» شاحنات مفخخة عدة ودفعها باتجاه حشود لقتل اكبر عدد من «غير المسلمين». وبرر المتهم المبلغ المطلوب بالقول في رسائله ان سعر الشاحنة نحو 22500 يورو، ولا بد من تجهيز كل واحدة بما بين 400 و500 كيلو غرام من المتفجرات. وتحركت الشرطة الجنائية الفدرالية بناء على معلومة من مخبر وابلغت شرطة مقاطعة سار، التي اعتقلت المشتبه به السبت في منزله في حي بورباخ في شاريبروك قرابة الساعة الرابعة صباحا، بحسب الشرطة. واضاف المصدر نفسه ان دهم المنزل لم «يكشف اي عنصر يدعم وجود تهديد ملموس يتعلق برأس السنة».
صدامات بين الشرطة البولندية ومتظاهرين
الحياة..وارسو، مدريد - أ ف ب - 
دارت صدامات بين الشرطة البولندية ومئات من سكان مدينة إيلك (شمال شرق) كانوا يحتجون بعنف أول من أمس، على مقتل شاب بولندي طعناً بسكين خلال شجار اندلع ليلة رأس السنة بينه وبين 4 مهاجرين عرب اعتقلتهم السلطات. وقالت الناطقة باسم الشرطة أغاتا كوليكوفسكا: «اعتقلنا 4 أجانب إثر جريمة قتل وقعت ليل السبت - الأحد». ورفضت الناطقة باسم الشرطة كشف جنسيات الموقوفين لكن وكالة الأنباء البولندية أكدت أنهم من تونس والجزائر والمغرب ويعملون في مطعم كباب في المدينة. وذكرت وسائل إعلام محلية أن الضحية عمد أثناء احتفاله بحلول رأس السنة إلى إلقاء مفرقعات باتجاه المطعم ما أثار حفيظة العمال العرب الذين تشاجروا معه. وخلال الشجار أُصيب الشاب (21 سنة) بطعنتي سكين ما أدى إلى مقتله. وتجمع مئات من سكان المدينة بعد ظهر أول من أمس، أمام مطعم «برينس كباب» وحمل بعضهم حجارة ومفرقعات رموها باتجاهه فحطموا زجاجه ومحتوياته مطلقين شعارات عنصرية. واصطدم بعدها المحتجون مع الشرطة التي تدخلت لفضهم. وقالت الناطقة باسم الشرطة: «اعتقلنا 21 شخصاً، كانوا الأكثر عدوانية. وصلت تعزيزات إلى المكان والوضع يستعيد هدوءه». وأطلق رئيس بلدية المدينة إثر الصدامات، نداءً لـ «التحلي بالهدوء واحترام ضحية المأساة». في سياق آخر، أفادت السلطات المحلية بأن أكثر من ألف مهاجر حاولوا أول من أمس، اقتحام السياج المزدوج الفاصل بين المغرب ومدينة سبتة الخاضعة للسيطرة الإسبانية ما أدى إلى إصابة 10 من الشرطة بجروح وفقد أحدهم عينه خلال المواجهات.
وقال مركز الشرطة في سبتة إن مجموعة من 1100 شخص يتحدرون من أفريقيا جنوب الصحراء ويريدون دخول أوروبا، حاولوا اقتحام السياج الذي يبلغ ارتفاعه 6 أمتار في شكل «عنيف جداً ومنظم». وأضاف أن مهاجرَين فقط نجحا في العبور إلى الجانب الآخر بعد إصابتهما بجروح بالغة ونُقلا إلى مستشفى في سبتة. وأوردت السلطات المحلية أن نحو مئة مهاجر تمكنوا من تسلق الحاجز الخارجي وبقوا في أعلاه لبضع ساعات. وذكرت وزارة الداخلية المغربية في بيان أن «هذه المحاولة الفاشلة التي أبطتها قوات الأمن أدت إلى اعتقال كل المهاجرين غير الشرعيين، في حين جُرح 50 شخصاً من بينهم 10 من عناصر الأمن إصاباتهم خطرة». واستخدم المهاجرون «قضباناً حديدية ومقصات وحجارة كبيرة هاجموا بها القوات المغربية وعناصر الشرطة الإسبانية»، ما أدى إلى فقد أحد عناصر قوات الأمن المغربية عينه. وأضاف البيان أن «محاولات الهجرة غير الشرعية هذه تجعل من أصحابها خارجين عن القانون. وسيمثل مرتكبوها أمام المحاكم المختصة للبت» في إمكان طردهم من المغرب و»إنزال عقوبات بهم تبعاً لخطورة أفعالهم». ويتزامن الهجوم الجديد مع قيام السلطات المغربية منذ منتصف كانون الأول (ديسمبر) الماضي، بحملة جدية لتسوية أوضاع الأجانب المقيمين في شكل غير قانوني، ومعظمهم من أفريقيا جنوب الصحراء. والعملية هي الثانية من نوعها بعد الأولى التي أُقرت قبل سنتين وشملت نحو 25 ألفاً من المهاجرين.
تضاؤل الآمال في نيجيريا بسلام في منطقة دلتا النيجر
الحياة..يناغوا (نيجيريا) – رويترز - 
قال مسلحون سابقون في نيجيريا إنهم فقدوا الثقة في جهود الرئيس محمد بخاري لإنهاء الهجمات على المنشآت النفطية في دلتا النيجر وهو هدف رئيسي للجهود الرامية إلى التوصل لتسوية سلمية دائمة. وفي أول انتقاد علني للرئيس محمد بخاري أعلنت «حركة تحرير دلتا النيجر» إنه «يعرض السلام الهش في المنطقة للخطر» بتعليقات علنية في شأن الاضطرابات مع التراجع عن الاتفاقات السابقة. ودعمت الحركة بخاري في حملة انتخابات الرئاسة عام 2015 وحضت المسلحين الذين يقفون وراء غالبية الهجمات الأخيرة إلى استئناف محادثات السلام مع الحكومة. وأدت الهجمات على المنشآت النفطية فضلاً عن انخفاض أسعار الخام العالمية، إلى دفع أكبر اقتصاد في أفريقيا إلى الركود للمرة الأولى منذ 25 سنة. وتمثل مبيعات الخام ثلثي إيرادات الحكومة. ويقول الذين يقفون وراء الهجمات التي بدأت في أوائل 2016 إنهم يريدون حصة أكبر من ثروة موارد الطاقة النيجيرية للمنطقة الجنوبية. وتراجعت وتيرة الهجمات منذ أن أجرى بخاري محادثات مع قادة محليين لكن تقع هجمات بين الحين والآخر. وكانت «حركة تحرير دلتا النيجر» واحدة من أكبر الجماعات المسلحة إلى أن وقعت اتفاقاً منحت بموجبه العفو في عام 2009. وأشارت الحركة في بيان عبر البريد الإلكتروني الأحد إلى أنها «صوتت بحجب الثقة» عن حكومة بخاري.
البحرية الصينية: حاملة طائرات أجرت تدريبات في بحر الصين الجنوبي
الراي... (رويترز)
قالت البحرية الصينية إن حاملة الطائرات الوحيدة التي تملكها الصين أجرت تدريبات في بحر الصين الجنوبي وذلك بعد أيام من قول تايوان إن الحاملة وسفنا مرافقة لها مرت على بعد 90 ميلا بحريا من جنوب الجزيرة وسط تجدد التوتر بين الجانبين.
وأبحرت الحاملة لياونينج والسفن الحربية المرافقة لها قبالة الساحل الشرقي لتايوان فيما وصفته الصين بأنها تدريبات اعتيادية تتفق مع القانون الدولي. وقالت البحرية الصينية على موقعها الرسمي للتدوينات المصغرة في ساعة متأخرة من مساء أمس الاثنين إن الطائرات المقاتلة من الطراز جيه-15 المصاحبة للحاملة أجرت تدريبات في «ظروف بحرية معقدة» يوم أمس. وأضافت أن مجموعة حاملة الطائرات أجرت أيضا تدريبات بالطائرات الهليكوبتر دون أن تذكر تفاصيل في شأن الموقع بدقة. وتأتي المناورات وسط توترات جديدة مع تايوان ذات الحكم الذاتي والتي تقول بكين إنها جزء من الصين، بعد أن أجرى الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب اتصالا هاتفيا أخيراً برئيسة تايوان مما أغضب الصين. وأثارت المجموعة البحرية الصينية قلق اليابان عندما عبرت بين جزيرتي مياكو وأوكيناوا اليابانيتين. وأجرت القوات الجوية الصينية مناورات بعيدة المدى الشهر الماضي فوق بحر الصين الجنوبي وبحر الصين الشرقي مما أثار مخاوف في اليابان وتايوان، وقالت الصين وقتها إن تلك المناورات روتينية أيضا.

المصدر: مصادر مختلفة

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 157,330,029

عدد الزوار: 7,063,964

المتواجدون الآن: 79