أمير قطر يزور روسيا غداً....الرئيس الصيني يزور السعودية وإيران الأسبوع المقبل...رئيس المكسيك ورئيس البرلمان القيرغيزي يلتقون المسؤولين السعوديين اليوم

تفجير أنابيب النفط في عدن..توقعات بعودة جميع أعضاء الحكومة اليمنية إلى عدن خلال أيام..استعدادات لتحرير بيحان وعسيلان في شبوة والمصادقة على تشكيل لواءين لدعم جبهة تعز

تاريخ الإضافة السبت 16 كانون الثاني 2016 - 5:07 ص    عدد الزيارات 1896    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

تفجير أنابيب النفط في عدن
صنعاء، عدن - «الحياة» 
أعلنت القوات المشتركة لـ «المقاومة الشعبية» والجيش الموالي للحكومة اليمنية أمس، السيطرة على جبل «وتران» الاستراتيجي في مديرية نهم شرقي صنعاء، في وقت كثف طيران التحالف غاراته على مواقع الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي صالح في محيط الحزام الأمني للعاصمة.
وفجر مسلحون مجهولون في عدن أمس أنبوباً رئيسياً لضخ المواد النفطية يربط بين ميناء الزيت ومصفاة التكرير في مديرية البريقة. ونقلت وكالة «فرانس برس» عن أحد موظفي المصفاة أن فريق الدفاع المدني أخمد النيران التي امتدت إلى الأنابيب بين ميناء الزيت ومصفاة التكرير بعد ساعات من اندلاعها بسبب عبوة ناسفة وضعت أسفل أحد الأنابيب. وأضاف أن النيران كادت تقترب من الخزانات، مشيراً إلى «أضرار كبيرة لحقت بالأنابيب». وأوضح مصدر أمني أن مجهولين وضعوا ليلاً عبوة ناسفة على مسافة نحو 500 متر من المصفاة و3 كيلومترات من المحطة. وأشار شهود إلى اشتباك بين حراس المصفاة والمسلحين الذين تمكنوا من الفرار على متن سيارتين.
إلى ذلك، أكدت مصادر المقاومة في محافظة تعز مقتل وجرح العشرات من مسلحي الجماعة وقوات صالح في هجمات للمقاومة وقصف لطيران التحالف بالتزامن مع إقدام الجماعة على تشديد الحصار الذي تفرضه على مدينة تعز.
وطاولت الغارات نقطة للمتمردين في منطقة «قحازة»، بمديرية بلاد الروس جنوب العاصمة وتجمعات لمسلحيهم في مديرية سنحان المجاورة، كما ضربت مواقع الجماعة في منطقة «تبة العصيدة» في مديرية بني حشيش القريبة من مديرية نهم التي تواصل فيها قوات المقاومة والجيش التقدم باتجاه صنعاء، إضافة إلى غارات استهدفت مواقع أخرى في محافظات صعدة وحجة وذمار. وأفادت مصادر المقاومة بأن القوات المشتركة فرضت سيطرتها على جبل «وتران» الاستراتيجي الذي يقع إلى الغرب من سلسلة جبال صلب بمديرية نهم وتمركزت في قمته وبدأت قصف مواقع الحوثيين وقوات صالح في المناطق القريبة منه.
وفي جبهة صرواح حيث آخر معقل للجماعة غرب مأرب، أكدت المقاومة أنها سيطرت على مواقع مهمة في جبال «هيلان» بعد اشتباكات استمرت حتى صباح أمس، وشاركت مقاتلات «الأباتشي» التابعة للتحالف في المعارك وقصفت مواقع للانقلابيين، وقامت بتمشيط المنطقة.
وفي تعز، أكدت مصادر ميدانية مقتل 20 حوثياً على الأقل وجرح العشرات في مواجهات مع المقاومة وقوات الجيش، وأضافت المصادر أن قوات المتمردين قصفت عشوائياً عدداً من أحياء مدينة تعز والقرى التابعة لمديرية الوازعية في الريف الغربي للمدينة، ما أسفر عن مقتل خمسة مدنيين بينهم ثلاثة أطفال وجرح 15 آخرين.
وكشفت المصادر عن أن مواجهات دارت أمس مع الحوثيين واستخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة في أحياء «البعرارة وتبة الأرانب والحصب ووادي عيسى والدحي» في الجبهة الغربية لتعز.
وفيما أقدم الحوثيون وقوات صالح على إغلاق معبر «الدحي» المخصص للخروج والدخول من تعز أكد ائتلاف الإغاثة الإنسانية في المدينة أن عملية الإنزال الجوي للأدوية من قبل التحالف العربي كانت ناجحة.
وفي محافظة الضالع الجنوبية قالت المقاومة إنها قصفت بالمدفعية أمس تعزيزات للحوثيين كانت متجهة إلى شمال المحافظة في منطقة دمت، واستهدف القصف مواقعهم في منطقة «جبل ناصة» وتجمعاتهم في مناطق «الحقب والعرفاف» جنوبي مدينة دمت.
السفير السعودي لدى اليمن وولد الشيخ أحمد يكشفان خلفية إطلاق المعلمين الشراري والغامدي
الرياض - «الحياة» 
كشف سفير المملكة لدى اليمن محمد آل جابر، ومبعوث الأمم المتحدة لدى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد خلفية الإفراج عن المعلمين السعوديين عبدالرحمن بن مقبول الشراري، وسالم بن مسفر الغامدي، اللذين وصلا إلى الرياض قادمين من جيبوتي مساء أول من أمس.
وقال آل جابر: «منذ الوهلة الأولى لاختطاف المواطنين من الميليشيات الحوثية كانت توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بالبحث عنهما والاطمئنان إلى صحتهما والعمل على الإفراج عنهما بشتى الوسائل، إذ عملت أجهزة الدولة بكل قنواتها على إخراجهما بمساعدة مبعوث الأمم المتحدة لدى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد»، مهنئاً القيادة وذوي الغامدي والشراري والشعب السعودي كافة بوصولهما إلى أرض الوطن سالمين.
وعن التفاوض مع الميليشيات الحوثية قال ولد الشيخ أحمد: «لم يكن هناك أي إجراءات خاصة، عدا طلبهم ما يزيد على ستة أشهر من التحضيرات، وذلك بمتابعة حثيثة من سفير المملكة لدى اليمن، وكذلك عدد من السفارات الداعمة لهذه القضية». وأضاف: «عند وصولي إلى اليمن كان من ضمن النقاط المطروحة أن يأخذ في الاعتبار أن قضيتهما قضية إنسانية، كونهم معلمين وليس لهما علاقة بالسياسة».
 
الحوثيون يفرجون عن وزير يمني لدعم محادثات السلام
انفجار في مصفاة عدن دون حدوث أضرار
الرأي..دبي، صنعاء - وكالات - قال مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد إن الحوثيين أطلقوا، وزير التعليم الفني عبد الرزاق الأشول وأربعة نشطاء سياسيين وإعلاميين، في خطوة تهدف إلى تعزيز محادثات السلام.
وتابع في مؤتمر صحافي في العاصمة اليمنية صنعاء التي تسيطر عليها جماعة الحوثي: «أؤكد لكم إطلاق الوزير عبد الرزاق الأشول وكذلك أربع نشطاء سياسيين وإعلاميين»، موضحاً أنه تلقى أيضاً ضمانات من الحوثيين بشأن سلامة وزير الدفاع اللواء محمود الصبيحي.
وأكمل المبعوث: «ولدي تأكيدات رسمية حصلت عليها هذا الصباح... فيما يتعلق بسلامة وصحة الوزير محمود الصبيحي وناصر منصور هادي (مسؤول استخبارات) وفيصل رجب (مسؤول عسكري)».
إلى ذلك، أفاد الناطق باسم مصفاة عدن ناصر شايف إن انفجارا أصاب خطوط أنابيب النفط المتصلة بصهاريج التخزين في ميناء عدن والمصفاة البالغة طاقتها 150 ألف برميل يومياً، ما أدى إلى اندلاع حريق تم إخماده، ولم يحدث أضراراً.
 
توقعات بعودة جميع أعضاء الحكومة اليمنية إلى عدن خلال أيام
استعدادات لتحرير بيحان وعسيلان في شبوة والمصادقة على تشكيل لواءين لدعم جبهة تعز
صنعاء، عدن – «السياسة»:
أكدت مصادر عسكرية في محافظة شبوة شرق اليمن اقتراب موعد المعركة التي يعد لها الجيش الوطني والمقاومة الشعبية الموالية للرئيس عبدربه منصور هادي بدعم من قوات التحالف لاستعادة السيطرة على مديريات بيحان وعسيلان وعين من القوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح وميليشيات الحوثي.
وقالت المصادر مفضلة عدم الكشف عن هويتها لـ «السياسة»، أمس، إن «قوات التحالف دفعت قبل يومين بتعزيزات عسكرية إلى منطقة العبيلات بمديرية عسيلان تضم مصفحات ودبابات وأسلحة مختلفة لدعم قوات الجيش الوطني والمقاومة في المعركة المرتقبة لتحرير مديريات بيحان وعين وعسيلان من قوات صالح وميليشيات الحوثي».
وأضافت إن قيادات من المقاومة الجنوبية بدأت تجهيز المطار الخاص بشركة «أوكسي» النفطية في عسيلان لاستخدامه لمروحيات التحالف من نوع «أباتشي»، وسط أنباء عن أن مئات المقاتلين من أبناء بيحان احتشدوا في صحراء مديرية عسيلان لذات الغرض، في وقت شن طيران التحالف غارات على الميليشيات المتمركزة في المقر السابق للواء 19 مشاة وسط بيحان العليا.
في غضون ذلك، لقي خمسة من مسلحي الحوثي مصرعهم وقتل طفل مدني في هجوم لمقاتلي المقاومة استهدف تجمعا للحوثيين في بيحان العليا أول من أمس، وذلك غداة تفجير المقاومة طاقمين تابعين للحوثيين بعبوات ناسفة أثناء مرورهما في الشارع العام في بيحان.
وجاءت هذه التطورات بعد يومين من زيارة قام بها رئيس أركان الجيش اللواء محمد علي المقدشي ونائبه اللواء ناصر عبدربه الطاهري الى شبوة، حيث اطلعا على الجاهزية القتالية لقوات الجيش الوطني في اللواء19مشاة بمديرية بيحان واللواءين 21 مشاة و26 مشاة في مناطق عسيلان وعين وحريب.
في غضون ذلك, قال القيادي في المقاومة الشعبية في محافظة تعز عبدالستار الشميري لـ»السياسة» إن لقاء الرئيس هادي أول من أمس في عدن بقادة المقاومة في تعز أثمر عن مصادقة هادي على تشكيل لواءين عسكريين جديدين من المقاومة الشعبية، إضافة إلى ثلاثة ألوية موجودة حاليا ونحو عشرة آلاف مقاتل من المقاومة لتولي مهمة معركة تحرير تعز من قوات صالح وميليشيات الحوثي، متوقعاً أن يصل قوام هذه الألوية العسكرية بعد دمج مقاتلي المقاومة فيها إلى حدود 26 ألف مقاتل.
وأشار إلى أن جنود اللواءين الجديدين سيتلقون تدريبات عسكرية مكثفة في معسكرات تابعة لقوات الجيش الوطني في جنوب اليمن قبل خوضهما معركة تحرير تعز.
إلى ذلك, قصف طيران التحالف مواقع وتجمعات لميليشيات صالح والحوثي في منطقة ساقين بمحافظة صعدة، ومنطقة الغيل بمحافظة الجوف ومدينة ذمار والسوادية بمحافظة البيضاء وجبل ظفار في بني مطر بمحافظة صنعاء (الريف)، في حين قصفت مروحيات «الأباتشي» التابعة للتحالف مواقع للميليشيات على طول الخط الساحلي بين منطقتي الجديد والكدحة بمديرية ذباب بمحافظة تعز.
من جهتها، أكدت مصادر محلية في تعز لـ «السياسة» مقتل 11 مدنياً وإصابة سبعة آخرين بقصف الميليشيات بصواريخ «الكاتيوشا» وقذائف الهاون أحياء سكنية في منطقتي الهريش والروضة وأحياء في الضبوعة والنسيرية والمسبح بمدينة تعز.
على صعيد آخر، توقع مصدر حكومي رفيع في عدن، طالباً عدم الكشف عن اسمه، عبر «السياسة»، عودة جميع أعضاء الحكومة اليمنية برئاسة نائب الرئيس خالد بحاح من الرياض إلى عدن خلال الأيام المقبلة، مشيرا إلى أن عودة الحكومة إلى عدن ستسبقها إجراءات أمنية مشددة وترتيبات إدارية لذلك، وسط أنباء عن أن دول الخليج تعهدت دعم الحكومة بميزانية تشغيلية ضخمة.
في سياق منفصل، فجر مسلحون مجهولون فجر أمس أنبوب النفط الرئيسي في مصفاة عدن ما أدى إلى اندلاع النيران فيه.
ووقعت اشتباكات بين قوات الأمن المدعومة بمقاتلين من المقاومة الجنوبية وبين المسلحين الذين أصيب أحدهم بجراح وتم القبض عليه، فيما ذكر موقع «عدن الغد» الجنوبي أن القبض على المهاجم الجريح قاد إلى ضبط أكبر معمل لصناعة المتفجرات والسيارات الملغومة في منزل بمدينة البريقة غرب عدن.
 
أمير قطر يزور روسيا غداً
السياسة...الدوحة – وكالات: يبدأ أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني زيارة رسمية إلى روسيا غداً، تستمر ثلاثة أيام، بدعوة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وسيجري الشيخ تميم محادثات مع بوتين بعد غد الإثنين، تتناول سبل تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، إضافة إلى بحث وتبادل وجهات النظر بشأن عدد من القضايا الإقليمية والدولية، سيما مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط.
وفي موسكو، نقلت وكالات أنباء محلية عن الكرملين أن محادثات الشيخ تميم وبوتين تتعلق بالوضع في الشرق الأوسط والطاقة، كما سيعقد أمير قطر لقاءات أخرى بما في ذلك البرلمان الروسي بمجلسيه المجلس الاتحادي ومجلس «الدوما» (النواب).
وتعد هذه أول زيارة لأمير قطر لروسيا، منذ توليه مقاليد الحكم في 25 يونيو العام 2013.
 
الرئيس الصيني يزور السعودية وإيران الأسبوع المقبل
اللواء.. (أ.ف.ب-رويترز)
يقوم الرئيس الصيني شي جينبينغ بزيارة دولة الاسبوع المقبل الى السعودية ومصر وايران، حسبما اعلنت الخارجية الصينية امس.
 وهذه الزيارة هي الاولى الرسمية للرئيس الصيني منذ توليه منصبه. وجاء في بيان للمتحدث باسم الوزارة لو كانغ نشر على موقعها ان شي سيقوم بجولته بين 19 و23 شباط .
وتأتي جولة شي في الوقت الذي دعا فيه دبلوماسي صيني الاثنين ايران والسعودية الى «التهدئة وضبط النفس» في علاقاتهما بعد زيارات متتالية الاسبوع الماضي الى البلدين.
 وفي بيان مقتضب قالت وزارة الخارجية الصينية إن شي سيزور السعودية وايران ومصر في الفترة من 19 إلى 23 يناير كانون الثاني ولم يقدم البيان المزيد من التفاصيل.
 وكان هو جين تاو آخر رئيس صيني يزور السعودية عام 2009 بينما كان الرئيس جيانغ تسه مين آخر رئيس صيني يزور إيران عام 2002.
 وفي الاسبوع الماضي زار مبعوث صيني كُلاً من السعودية وإيران ودعا البلدين إلى الهدوء وضبط النفس.
 وقال دبلوماسي يعمل في بكين على اطلاع بسياسة الصين في الشرق الأوسط: «الصين تحاول تقديم نفسها كوسيط نزيه بين السعودية وإيران مثلما فعلت مع الحكومة السورية والمعارضة».
 وقال لي شاو شيان نائب رئيس المعاهد الصينية للعلاقات الدولية المعاصرة انه على الصين ان تزيد تدخلها في الشرق الأوسط لكنه أكد على ان دور الصين سيكون مختلفا عن باقي القوى الكبرى الأخرى.  وقال لي: «الشرق الأوسط محك اختبار للقوى الكبرى».  وأضاف: «هل سيكون مقبرة.. هذا يعتمد على ان تسعى الدولة للهيمنة» موضحاً ان الصين لا تسعى لذلك.
 
رئيس المكسيك ورئيس البرلمان القيرغيزي يلتقون المسؤولين السعوديين اليوم
الرياض - «الحياة» 
يصل الرئيس المكسيكي أنريكيه بينيا نييتو إلى الرياض اليوم في زيارة يلتقي خلالها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. وسيتم خلال اللقاء، على ما أفادت «وكالة الأنباء السعودية»، البحث في العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، إضافة إلى القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
كما يصل رئيس البرلمان القيرغيزي اسيلبيك جيينبيكوف إلى الرياض في زيارة رسمية تلبية لدعوة تلقاها من رئيس مجلس الشورى الدكتور عبدالله آل الشيخ.
وسيعقد رئيس البرلمان القيرغيزي والوفد المرافق اجتماعاً مع آل الشيخ يجري خلاله استعراض العلاقات بين البلدين، ومناقشة الأوضاع الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلاقات التعاون البرلماني وسبل تنميتها. كما يلتقي رئيس البرلمان القيرغيزي خلال الزيارة كبار المسؤولين في المملكة، إلى جانب زيارته عدداً من المراكز الحضارية والتاريخية في الرياض.
ويزور السعودية والإمارات أيضاً وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس في 18 و 19 كانون الثاني (يناير) الجاري، ليؤكد للمسؤولين السعوديين الذين سيلتقيهم رغبة فرنسا في مواصلة تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية مع «هذا الشريك الرئيسي».
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية رومان نادال ان فابيوس سيصل الى أبو ظبي، حيث يشارك في منتدى الطاقة العالمي ويجري محادثات مع ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان، ووزير الخارجية عبدالله بن زايد والأمير محمد بن راشد آل مكتوم لإعطاء دفعة جديدة للعلاقات الثنائية.
وفي السعودية حيث يصل في 19 الشهر الجاري يلتقي فابيوس المسؤولين السياسيين، بينهم ولي ولي العهد وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان وسيعبر عن رغبة بلده في «مواصلة تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية مع هذا الشريك الرئيسي في الشرق الأوسط».
ولفت نادال الى ان كل المواضيع المتصلة بالعلاقات بين البلدين ستكون موضع بحث خلال الزيارة، بما في ذلك الوضع في لبنان المتأثر بالأزمة السورية، مؤكداً انها «زيارة سياسية وليست لمتابعة الملفات الاقتصادية التي تعني البلدين».
 

المصدر: مصادر مختلفة

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,193,669

عدد الزوار: 7,018,872

المتواجدون الآن: 67