مسؤول أميركي يبحث في الخليج التعاون بمجال الدفاع الصاروخي..مقتل 28 ألفاً في الحرب ومعسكرات لـ »داعش« بعدن ولحج وحضرموت

حوثيو اليمن: وقف النار 14 الجاري وبحّاح: عازمون على إنهاء الحرب...رفضت »جنيف 2« وحذرت الحكومة من الوقوع في فخ خداع وتضليل الانقلابيين.. المقاومة في تعز تسيطر على نجد قسيم وتحقق تقدماً في المسراخ

تاريخ الإضافة الإثنين 14 كانون الأول 2015 - 7:00 ص    عدد الزيارات 2176    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

رفضت »جنيف 2« وحذرت الحكومة من الوقوع في فخ خداع وتضليل الانقلابيين.. المقاومة في تعز تسيطر على نجد قسيم وتحقق تقدماً في المسراخ
صنعاء – »السياسة«:
أكد قيادي في المقاومة الشعبية بمحافظة تعز لـ«السياسة« أن المقاومة بعد أيام من المعارك الطاحنة ضد قوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح وميليشيات الحوثي حققت تقدماً في منطقتي نجد قسيم والمسراخ، فيما لم تحقق أي تقدم منذ الأحد الماضي في منطقتي الوازعية التابعة للمحافظة ذاتها والشريجة بمحافظة لحج جنوب اليمن.
وقال »إن المعارك في نجد قسيم والمسراخ خلفت منذ بداية ديسمبر الجاري نحو 50 قتيلاً من الحوثيين وقوات صالح و21 قتيلاً من المقاومة الشعبية وعشرات الجرحى من الجانبين«.
وأفادت مصادر في محافظة الضالع أن المقاومة قتلت 12 مسلحاً حوثياً وأسرت خمسة آخرين في مديرية مريس وسيطرت على قرية يعيس بعد اشتباكات عنيفة مع الحوثيين قتل فيها خمسة من المقاومة.
على صعيد متصل، كثف طيران التحالف من غاراته على معسكرات ومواقع وتجمعات للميليشيات في محافظة تعز مستهدفاً مناطق الجحملية وصالة وحبيل سلمان واللواء 35 مدرع في المطار القديم، إضافة إلى مواقع قرب حوزان وعزان ومنطقة دمنة خدير والمسراخ والراهدة وجبل النار الواقع في مديرية المخا ومديرية الوازعية، كما شن غارات على جزيرتي كدمة وتكفاش بمحافظة الحديدة والشريجة في لحج، فيما قصفت بوارج التحالف مواقع للميليشيات في مديريتي المخا وموزع.
في غضون ذلك، أعلن مجلس تنسيق المقاومة الشعبية في تعز رفضه لمفاوضات جنيف الثانية المتوقعة بين الحكومة اليمنية وممثلي الحوثي وصالح.
وذكر المجلس في بيان، أن الحوثي وصالح يتخذون من هذه المؤتمرات والمشاورات فرصة للمناورة وكسب الوقت لإعادة ترتيب أوضاعهم ونشر ميليشياتهم والتقاط أنفاسهم، محذراً الجانب الحكومي »من الوقوع في فخ الخداع والتضليل وألاعيب المخلوع والحوثي والقوى المتآمرة التي تقف وراءهم«.
واعتبر »أن أي مفاوضات مع المتمردين الانقلابيين بعد هذه التضحيات والشهداء والجرحى تعد تفريطاً في هذه التضحيات وبدماء الشهداء، كما تمثل خطراً على استعادة الدولة وتفتح باب الفوضى على مستوى اليمن والإقليم«، داعياً »المقاومة والجيش الوطني الشعبي اليمني إلى المضي في صموده ونضاله وألا يعول على أي مفاوضات مع هؤلاء باعتبار أن لا عهد لهم ولا ميثاق«.
إلى ذلك، سيطرت الكتيبة الأولى التابعة للواء 19مشاة الموالي للرئيس عبد ربه منصور هادي في محافظة شبوة على شركة »كنديان أوكسي« النفطية بمديرية عسيلان.
وقال مصدر إن الكتيبة وصلت من مقر اللواء في منطقة الضويبي في شبوة وانتشرت حول الشركة وسيطرت عليها، فيما بدأت بقية كتائب اللواء 19 في الزحف نحو منطقة بيحان الواقعة تحت سيطرة الميليشيات الحوثية، وسط أنباء عن خلافات بين قائد اللواء 21ميكانيكا العميد جحدل حنش العتيقي وبين رئيس أركان الجيش اللواء محمد المقدشي إثر رفض الأول أوامر الأخير بتحريك قوات اللواء لمواجهة كتيبة اللواء 19 مشاة بحجة أنه يتلقى أوامره من قيادة محور عتق.
من ناحية أخرى، أعلن نائب مدير مكتب الرئاسة اليمنية عبد الله العليمي عزم هادي طلب هدنة إنسانية، تتمثل في وقف مشروط لإطلاق النار مع بداية المشاورات، وذلك قبل ثلاثة أيام على انطلاق محادثات جنيف بشأن اليمن.
وقال العليمي إن الطلب يأتي كبادرة حسن نية لإنجاح المشاورات، وأن هذا مرهون بمدى التزام الميليشيات الانقلابية بوقف إطلاق النار ووقف عدوانها وتحركاتها العسكرية واستهدافها للمدن وإتاحة الفرصة للإغاثة الإنسانية العاجلة بالوصول إلى المحافظات المحاصرة، خصوصاً بتعز.
من جهته، أعلن رئيس وفد جماعة الحوثي إلى محادثات السلام محمد عبد السلام، أمس، أن وقف إطلاق النار في الحرب الأهلية اليمنية سيبدأ غداً الاثنين عشية هذه المحادثات التي ستعقد في سويسرا.
مقتل 28 ألفاً في الحرب ومعسكرات لـ »داعش« بعدن ولحج وحضرموت
صنعاء – »السياسة«:
كشف مركز »أبعاد للدراسات والبحوث« في اليمن أن نحو 28 ألفاً من الحوثيين والمقاومة الشعبية والمدنيين قتلوا جراء الحرب الأهلية خلال العام الجاري في محافظات عدة.
وذكر المركز في تقرير أن 20 ألف قتيل من الحوثيين والقوات الموالية لهم سقطوا جراء الحرب غالبيتهم من الفقراء وطلاب المدارس ممن جندوهم في معاركهم المفتوحة«، لافتاً إلى أن انعدام الشفافية لدى الانقلابيين جعل إحصاء قتلاهم أمرا غاية في الصعوبة.
وأكد أن الحرب التي اضطرت الشرعية اليمنية برئاسة عبد ربه منصور هادي لخوضها أدّت إلى استعادة جزء كبير من أراضي اليمن، لكن الكلفة البشرية كانت عالية، »إذ أشارت التقديرات إلى مقتل 8300 غالبيتهم من المدنيين كما ينتمي بعضهم إلى المقاومة الشعبية والجيش الوطني«.
وأشار إلى أن نسبة القتلى من النساء والأطفال في صفوف المدنيين بلغت نحو 12 في المئة من الرقم الأخير، مضيفاً أن محافظات تعز وعدن ومأرب ولحج جاءت في مقدم المحافظات المقاومة التي كانت خسارتها البشرية مرتفعة بنحو خمسة آلاف قتيل، أي بواقع 60 في المئة من مجموع قتلى المحافظات المقاومة.
وأوضح »أن التحالف تمكن من تفكيك الجيش الذي اعتمدت عليه الميلشيات الانقلابية وأن الكتلة الصماء في هذا الجيش المتمثلة في الحرس الجمهوري والأمن المركزي في عهد نظام (الرئيس السابق علي) صالح تحولتا إلى ميليشيات متفرقة تعج بمتدربين جدد«.
ولفت إلى تحديات أمنية كبيرة خلقها انقلاب المتمردين الحوثيين وصالح، أبرزها الفراغ الذي استغلته ميلشيات متطرفة بعضها طائفي وبعضها مناطقي أبرزها تنظيم أنصار الشريعة »جناح القاعدة في اليمن« وتنظيم »داعش«.
وتطرق التقرير إلى »داعش«، مؤكداً أن غموضاً يلف التنظيم الذي استطاع استقطاب بعض الشباب النازحين والمقاتلين، رغم أن غالبية قياداته لم تشارك في الحرب ضد الحوثيين بخلاف المنتمين لـ«القاعدة«، مشيراً إلى »أن التنظيم الذي يقدر عدد أفراده بالمئات، يمتلك ثلاثة معسكرات تدريب في عدن ولحج وحضرموت«.
واتهم ضابطاً ينتمي لجهاز مخابرات صالح بتقديم تسهيلات واسعة لـ«داعش« عبر غرفة عمليات خاصة، ما جعل التنظيم يحصل على أسلحة وآليات ومدرعات من بينها 19 دبابة، محذراً من البطء في حسم المعارك على الأرض.
هادي يمنح قائد قوات العمليات الخاصة السعودية في عدن وسام الشجاعة
عدن – »السياسة«:
منح الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي قائد قوات العمليات الخاصة السعودية في عدن العقيد الركن عبدالله بن سهيان أمس، وسام الشجاعة، نظير مواقفه البطولية الشجاعة، وجميع منتسبي القوات الخاصة السعودية في ميادين الشرف والنضال جنباً إلى جنب مع إخوانهم اليمنيين، والأشقاء من قوات التحالف العربي، لنصرة اليمن أرضاً وإنساناً، وشرعيته الدستورية، وردع الانقلابيين الحوثيين وصالح ومن يقف خلفهم.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية »سبأ« أن هادي ثمن دور السعودية بقيادة أخيه خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز على مواقفهم الأخوية إلى جانب اليمن في محنته.
ونقلت الوكالة عن هادي قوله، إن »هذه المواقف ستظل عالقة في ذاكرة أبناء الشعب اليمني للمملكة قيادة وحكومة وجيشاً وشعباً«, مؤكداً أن »أمن اليمن جزء لا يتجزأ من أمن المملكة والخليج، حيث وحدة الجوار والعقيدة والدم والمصير المشترك، وستظل كذلك وحدة اللحمة والموقف في مواجهة الأجندة والأطماع الداخلية على قيمنا الأخلاقية والإنسانية وعقيدتنا الإسلامية وعروبتنا ومصيرنا المشترك«.
الحوثيون يعلنون قبولهم التزام وقف النار غداً
جازان - يحيى الخردلي { المكلا - عبدالرحمن بن عطية { صنعاء، عدن - «الحياة» 
حقّقت القوات المشتركة لـ «المقاومة الشعبية» والجيش الموالي للحكومة اليمنية أمس، مزيداً من التقدم في جبهات محافظات تعز والضالع وفي الجوف التي شهدت معارك ضارية، بالتزامن مع قصف كثيف لطيران التحالف طاول مواقع مسلحي جماعة الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي صالح في تعز والحديدة.
وأعلن الناطق باسم الجماعة رئيس وفدها المفاوض محمد عبد السلام، قبل توجُّهه أمس مع وفد من حزب «المؤتمر الشعبي» إلى مسقط ومنها إلى سويسرا، أن الجماعة ملتزمة وقف النار بدءاً من يوم غد الإثنين، قبيل المفاوضات التي ترعاها الأمم المتحدة بين الحكومة اليمنية والمتمردين.
وقال عبدالسلام في مؤتمر صحافي عقده قبل مغادرة مطار صنعاء: «استلمنا مسودة من الأمم المتحدة لتكون أرضية لحوار سويسرا، وقدّمنا ملاحظات». لكنه أشار إلى أن «المسودة الأممية النهائية» لم تستوعب ملاحظات جماعته حول «مكافحة الإرهاب وترتيبات وقف النار». لكنه اشترط ان يوقف التحالف عملياته من اجل التزام الحوثيين وقف النار.
إلى ذلك، أفادت مصادر المقاومة أمس بأن طيران التحالف كثّف غاراته على مواقع الجماعة في محافظة تعز، حيث طاول القصف مواقع الحوثيين في منطقة «حبيل سلمان» في محيط جامعة تعز وفي منطقتي الجحملية وصالة، ومناطق المسراخ والراهدة والشريجة والوازعية وموزع. وامتدت الغارات إلى مواقع للجماعة في سواحل المخا والخوخة على البحر الأحمر. وأضافت المصادر أن المقاومة وقوات الجيش الوطني اليمني تمكّنت من فتح الطريق العامة في منطقة» نجد قسيم»، بعد طرد الحوثيين وقتل خمسة منهم وتدمير عدد من آلياتهم، كما سيطرت على جبل «ورقة» المطل على منطقة «الأقروض والمطالي» جنوب تعز.
في محافظة الضالع، أكدت مصادر المقاومة أنها سيطرت على منطقة «يعيس» شمال المحافظة بعد معارك مع الحوثيين أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوفهم.
وأشارت إلى أن مسلحي المقاومة يواصلون التقدُّم شمالاً لاستعادة مدينة «دمت».
وفي جبهة محافظة الجوف التي تقترب القوات المشتركة للجيش والمقاومة من الوصول إلى أطراف عاصمتها مدينة الحزم، أفادت مصادر بأن المقاومة استولت على مناطق وادي حلحلان وقرية «أم الجنع»، بعد معارك ضارية مع الحوثيين الذين فروا من المنطقة مخلّفين آليات ثقيلة وذخائر، وتكبّدوا عدداً من القتلى.
وفي مدينة عدن الجنوبية، منح الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أمس قائد قوات العمليات الخاصة السعودية في عدن العقيد الركن عبدالله بن سهيان «وسام الشجاعة». وأفادت مصادر الحكومة بأن هادي نوّه بـ «دور المملكة العربية السعودية بقيادة أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ومواقفها الأخوية إلى جانب اليمن».
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية (سبأ) عن هادي قوله إن «أمن اليمن جزء لا يتجزأ من أمن المملكة والخليج حيث وحدة الجوار والعقيدة والدم والمصير المشترك، وستظل كذلك وحدة اللحمة والموقف في مواجهة الأجندة والأطماع الدخيلة على قيمنا الأخلاقية والإنسانية، وعقيدتنا الإسلامية وعروبتنا ومصيرنا المشترك».
إلى ذلك، استعاد محافظ عدن العميد عيدروس الزبيدي أمس، مبنى المحافظة الرئيس في مديرية المعلا، بعدما أقنع مسلحين محسوبين على «المقاومة الجنوبية» بتسليمه في مقابل وعود لهم بمتابعة مستحقاتهم المالية ودمجهم في الجيش والأمن.
إلى ذلك، سحقت القوات البرية السعودية وحرس الحدود مساء أمس مسلحين من ميليشيا الحوثي وعلي صالح أطلقوا قذائف «كاتيوشا» و»هاون» على قرى حدودية سعودية في حدود السرداح وأبوالرديف والظهر غير المأهولة بالسكان، من داخل الحدود اليمنية. وقالت مصادر لـ «الحياة» إن القوات السعودية ردّت على مصادر النيران بعنف، وضربت مجموعة مسلّحة حاولت الاقتراب من حدود السعودية.
 
حوثيو اليمن: وقف النار 14 الجاري وبحّاح: عازمون على إنهاء الحرب
الرأي...صنعاء - من طاهر حيدر
أعلن محمد عبد السلام، رئيس وفد جماعة «أنصار الله» الحوثية«الى محادثات سلام امس، إن وقف النار في الحرب الأهلية اليمنية سيبدأ يوم 14 ديسمبر عشية هذه المحادثات المقررة في سويسرا هذا الأسبوع، في حين قال خالد بحاح رئيس الوزراء في حكومة الرئيس الشرعي عبد ربه منصور هادي، إنه مصمّم على«إنهاء الصراع».
وقال عبد السلام (وكالات)خلال مؤتمر صحافي بث على الهواء مباشرة من العاصمة اليمنية صنعاء«بناء على ما تم الاتفاق عليه سيكون هناك وقف للعدوان في الرابع عشر من الشهر الجاري».
ودعت الأمم المتحدة حكومة الرئيس هادي وجماعة الحوثي لإجراء محادثات سلام في سويسرا بدءا من 15 ديسمبر بعد أن اتفق الجانبان على مسودة جدول أعمال وقواعد أساسية للمحادثات.
وقال عبد السلام خلال المؤتمر الصحافي«نحن على تنسيق دائم ومعنا أيضا حزب المؤتمر الشعبي العام وسنذهب جميعا بإرادة وطنية هدفها وقف العداون وفك الحصار».
الى ذلك، نقلت قناة«الاخبارية»السعودية عن بحاح:«عازمون على وقف الحرب التي تعبث بأرواح وممتلكات اليمن»مع بدء محادثات السلام.
وكان بحاح يتحدث في الرياض حيث اجتمع مع وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان ومجموعة من المفاوضين من الحكومة اليمنية الذين يستعدون للتوجه إلى سويسرا لحضور محادثات السلام التي ترعاها الأمم المتحدة مع الحوثيين.
من ناحيته، ذكر وزير الخارجية اليمني عبد الملك المخلافي:«إننا ذاهبون إلى هناك (سويسرا) بثقة ونيّة حسنة وبجدّية لتحقيق السلام هذه المرة».
في غضون ذلك، فوجىء الوسط السياسي اليمني من قيام«حزب المؤتمر الشعبي العام»الذي يتزعمه الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، باختيار محافظ حضرموت السابق عماد الديني والجنوبية العدنية فائقة السيد، التي يطلق عليها«المرأة الحديدية»، عضويْن في وفد التفاوض في«جنيف - 2»، بحيث يشمل الوفد 7 أعضاء من عدن وحضرموت وصنعاء وتعز والبيضاء، واربعة اخرين من الاحزاب الموالية.
مسؤول أميركي يبحث في الخليج التعاون بمجال الدفاع الصاروخي
واشنطن – كونا: أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن مسؤولاً كبيراً في إدارة الرئيس باراك أوباما بدأ جولة في منطقة الخليج، لإجراء محادثات بشأن التعاون في مجال الدفاع الصاروخي.
وذكرت الخارجية الأميركية في بيان، مساء أول من أمس، أن مساعد وزير الخارجية الأميركي لمراقبة التسلح والتحقق والامتثال فرانك روز سيجتمع مع كبار المسؤولين في وزارات الخارجية والدفاع، في كل من البحرين والسعودية وقطر والإمارات وسلطنة عمان والكويت. وأضافت ان الجولة ستستمر حتى 21 ديسمبر الجاري.

المصدر: مصادر مختلفة

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,763,973

عدد الزوار: 7,042,267

المتواجدون الآن: 78