عشرات من “حزب الله” عالقون في اليمن....لواء من جيش الامارات إلى مأرب

قوات التحالف تتقدم براً باتجاه صنعاء وطائراته تدك معاقل المتمردين الحوثيين في محافظة مأرب

تاريخ الإضافة الأربعاء 16 أيلول 2015 - 6:56 ص    عدد الزيارات 2607    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

عشرات من “حزب الله” عالقون في اليمن
بيروت – “السياسة”:
أكدت معلومات في بيروت, أن عشرات من عناصر “حزب الله” كانوا يقومون بمهمات تدريبية, عالقون في اليمن منذ بدء الحرب هناك.
داخلياً, اتخذت قوى الأمن اللبناني تدابير مسلكية, بحق 12 عنصراً خالفوا الأوامر بالتوجه من زحلة إلى بيروت, خلال التظاهرات التي شهدتها بيروت.
إلى ذلك, تناقلت وسائل التواصل الإجتماعي صور أبرز مطلوب في ملفات المخدرات في لبنان نوح زعيتر أول من أمس, يجول على مراكز “حزب الله” في القلمون الغربي, والتقط صوراً مع العناصر المنتشرة هناك, وكشف على أنواع الأسلحة وحمل سلاحه على كتفه وجال في الجرود, ثم عاد إلى الداخل اللبناني, رغم أنه من أبرز المطلوبين بموجب الخطة الأمنية للبقاع, وفي حقه مئات مذكرات التوقيف منذ سنوات.
 
انتشار الآلاف من مسلحي المقاومة والجيش لضبط الأمن في عدن بعد اغتيالات
قوات التحالف تتقدم براً باتجاه صنعاء وطائراته تدك معاقل المتمردين الحوثيين في محافظة مأرب
صنعاء – “السياسة” والوكالات:
تحاول القوات الموالية للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا والمدعومة من التحالف العربي التقدم في مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليوم الثاني من هجوم واسع يهدف في النهاية الى استعادة صنعاء التي سقطت بايدي المتمردين منذ سنة.
ودفعت الإمارات بالمزيد من قواتها العسكرية (لواء بكامل عتاده) إلى محافظة مأرب شرق اليمن لتعزيز قوات التحالف التي تضم الآلاف من مقاتليها ومن السعودية وقطر والبحرين إضافة إلى قوات الشرعية والمقاومة الشعبية الموالية للرئيس اليمني عبدربه منصور هادي لحسم المعركة التي بدأتها قوات التحالف أول من أمس في مأرب وسيطرت على عدد من المواقع في جبهة الجفينة, وواصلت تقدمها أمس باتجاه تبة البس وخط الأنبوب وتبة الدفاع التي يسيطر عليها الحوثيون واقتربت من منطقة صرواح.
وقال مصدر عسكري لـ”السياسة” إن المدفعية الثقيلة لقوات التحالف استهدفت أمس, عددا من المواقع والتجمعات لميليشيات صالح والحوثي بالتزامن مع بدء كاسحات ألغام نزع مئات الألغام التي زرعتها الميليشيات في تبة المصارية ومحيطها, فيما أوضحت مصادر عسكرية موالية لحكومة هادي ان الهجوم في مأرب, يجري على ثلاثة محاور تقع في شمال غرب هذه المنطقة الصحراوية باتجاه صنعاء.
وأشارت مصادر متطابقة لـ”السياسة” إلى مصرع نحو 20 من مسلحي الميليشيات و10 من عناصر المقاومة, في وقت قصف طيران التحالف مواقع للميليشيات في تبة المصارية والجفينة والفاو, وشن غارتين على تجمعات لهم في مديرية حريب.
وفي الإمارات, أعلن الجيش أن جنديا قتل في الهجوم في مأرب, فيما أكدت السعودية مقتل خمسة عسكريين في نجران على الحدود مع اليمن.
على الصعيد متصل, واصل طيران التحالف أمس, غاراته على المعسكرات التابعة لصالح والحوثي, مستهدفا مقر معسكر التلفزيون الحكومي وقاعدة الديلمي الجوية ومعسكر سلاح الصيانة وحي النهضة بصنعاء, وقصف المجمع الزراعي في مديرية بلاد الروس, وشن غارات على معسكر الصمع ومنطقتي بن حكم وشاكر في منطقة أرحب بمحافظة صنعاء الريف ومعسكر سامة في ذمار ومناطق متفرقة بمدرية مكيراس واللواء 26 حرس جمهوري في السوادية بمحافظة البيضاء وعقبة الساحة قرب محافظة شبوة.
إلى ذلك, قتل تسعة من مسلحي ميليشيات صالح والحوثي وأصيب العشرات, ودمر عدد من آلياتهم العسكرية بغارات جوية شنتها طائرات التحالف على ثكناتهم في منطقة نجد مرقد بمديرية بيحان بمحافظة شبوة.
وتحدث مصدر محلي لـ”السياسة” عن اشتباكات أول من أمس بين المقاومة الشعبية الجنوبية وبين ميليشيات صالح والحوثي إثر هجوم شنته المقاومة على نقطة تفتيش للميليشيات أمام بوابة معسكر اللواء 19 مشاة في مديرية بيحان, ما أسفر عن مقتل ثلاثة من الميليشيات وإصابة اثنين آخرين.
على صعيد آخر, رفض القيادي في “الحراك الجنوبي” أحمد الربيزي, ما يتردد عن أن جنوب اليمن يحكم حاليا من قبل قوات التحالف من الرياض وأبوظبي على خلفية وجود لواءين عسكريين من السعودية والإمارات في محافظة عدن ضمن قوات التحالف التي شاركت في تحرير عدن ومدن جنوبية أخرى من القوات الموالية لصالح وميليشيات الحوثي.
وقال الربيزي في تصريح خاص لـ”السياسة” إن “الجنوب وفي مقدمه عدن يحكم من قبل أبنائه في المقاومة الشعبية الجنوبية والحراك الجنوبي, أما قوات التحالف فلها مهمتها المعروفة, والذي يحكم الجنوب فعليا في الوقت الحالي في ظل عدم وجود الدولة والحكومة هو حضارية أبناء الجنوب كافة ومن دون استثناء والذين فوتوا الفرصة على من كانوا يراهنون على أن الفوضى ستعم الجنوب بعد تحريره من ميليشيات صالح والحوثي”.
في غضون ذلك, تواصلت عمليات الاغتيالات في مدينة عدن بإطلاق مسلحين مجهولين, مساء أول من أمس, النار على العقيد عبد الناصر سيف علي الضالعي, ما أدى لمقتله.
وقال مصدر أمني لـ”السياسة” إن رجال الأمن والمقاومة الشعبية في عدن يتعقبون عدداً من الخلايا التي يعتقد أن لها علاقة بعمليات الاغتيالات, وأن خلية مكونة من سبعة أشخاص, ثلاثة منهم شماليون وأربعة جنوبيون يعملون في المخابرات, سبق وأن تم اعتقالها في عدن قبل نحو شهر على خلفية عمليات اغتيالات مماثلة, استهدفت عناصر من المقاومة الجنوبية ومسؤولين حكوميين.
وأضاف المصدر إن “الآلاف من عناصر المقاومة الجنوبية ووحدات من الجيش الوطني الموالي لهادي سينتشرون خلال أيام في أحياء وشوارع عدن لضبط الأمن”.
 
لواء من جيش الامارات إلى مأرب
صنعاء، مأرب، عدن، نيويورك - «الحياة» 
وصلت إلى محافظة مأرب اليمنية قوة إماراتية مكوّنة من لواء عسكري بكل عتاده، يُعتقد بأنه سيدعم المقاومة في جبهة محافظة الجوف.
وبعد ساعات على إعلان التحالف العربي في وقت متقدّم ليل الأحد، استشهاد خمسة جنود سعوديين بقصف حوثي على نجران السعودية، وتأكيد وكالة الأنباء الإماراتية استشهاد جندي إماراتي خلال الهجوم البري للتحالف في مأرب، احتدمت المواجهات على جبهات القتال في اليمن، وتكثّف قصف طيران التحالف مواقع المسلحين الحوثيين والقوات الموالية لهم، من أنصار الرئيس السابق علي عبدالله صالح. ودعا معارضون للحوثيين وصالح الى «قطع رأس الافعى».
وفي حين دعا مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، كل الأطراف اليمنيين إلى «تقديم تضحية ليعمّ السلام» في البلد، حضّ حزب التجمُّع للإصلاح دول التحالف على مواصلة عملياتها العسكرية حتى «قطع رأس الأفعى»، في إشارة إلى جماعة الحوثيين المتحالفة مع علي صالح.
وجاء في بيان بثّته وكالة الأنباء السعودية ليل الأحد أن خمسة عسكريين سعوديين استُشهدوا «أثناء أدائهم الواجب حمايةً لحدود الوطن من المتمرّدين المعتدين على الحد الجنوبي بقطاع نجران».
وكثّف طيران التحالف أمس غاراته على مواقع ومعسكرات ومخازن أسلحة تسيطر عليها جماعة الحوثيين والقوات الموالية لها في صنعاء ومحافظات أخرى، فيما تواصلت العملية العسكرية التي بدأها الأحد الجيش الموالي للحكومة الشرعية وقوات التحالف في محافظة مأرب، لدحر مسلحي الجماعة في المناطق التي يسيطرون عليها شمال مأرب وغربها، وتردّدت أنباء عن تقهقر القوات الحوثية من مواقع تحت وطأة الضربات الجوية للتحالف وأخرى نفّذتها طائرات من طراز «أباتشي».
وفي حين أكدت مصادر «المقاومة الشعبية» أن جيش الشرعية وقوات التحالف تشن عملياتها من ثلاثة محاور، في جبهات الجفينة والفاو وذات الراء، كشفت مصادر عسكرية وصول قوة إماراتية إلى مأرب، مكوّنة من لواء مكتمل العتاد.
في محافظة تعز (جنوب غرب)، أفادت مصادر المقاومة والحكومة الشرعية بأن الحوثيين تكبّدوا خمسين إصابة بين قتيل وجريح، في مواجهات هي الأعنف شهدتها مناطق ثعبات والجمهوري ومحيط منزل علي صالح في الجحملية، وفي منطقتي الزنوج والبعرارة غرب المدينة.
وجدّد طيران التحالف أمس قصف قاعدة الديلمي الجوية ومعسكر الصمع التابع للحرس الجمهوري شمال صنعاء، ومعسكر سلاح الصيانة ومقر ما كان يسمى الفرقة الأولى المدرعة غرب العاصمة. وامتدت الضربات إلى الضواحي الجنوبية في مناطق وعلان وسنحان وبلاد الروس، مستهدفة مخازن سلاح وإلى معسكر «سامة» شرق مدينة ذمار (100 كلم جنوب صنعاء).
وأفادت مصادر المقاومة بأن غارة في محافظة الحديدة (غرب) دمّرت منصة لإطلاق صواريخ بالستية، مشيرة إلى غارات عنيفة استهدفت مواقع للحوثيين وقواتهم في مكيراس الواقعة بين البيضاء وأبين، ومناطق حريب وبيحان والعين وعسيلان في محافظة شبوة المجاورة لمأرب. وأكدت مقتل ثمانية حوثيين في غارات استهدفت «عقبة القندع» بين البيضاء وشبوة.
ودعا إسماعيل ولد الشيخ أحمد على صفحته في «فايسبوك» الأطراف اليمنيين إلى «تقديم التضحية ليعم السلام كل أرجاء اليمن». وجاءت دعوته في أعقاب إعلان الحكومة الشرعية أنها تشترط للمشاركة في المفاوضات المباشرة مع الحوثيين وحلفائهم، اعترافهم بقرار مجلس الأمن الرقم 2216 والبدء بتنفيذه. وكان متوقّعاً أن تنطلق المفاوضات في مسقط قبل عيد الأضحى برعاية الأمم المتحدة.
إلى ذلك، حض رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح محمد اليدومي، في خطاب بثّته قناة موالية للحزب لمناسبة مرور 25 سنة على تأسيسه، أعضاء الحزب على «مزيد من البذل والتضحية والفداء» في مواجهة المسلحين الحوثيين. كما دعا دول التحالف إلى مواصلة عملياتها العسكرية حتى «قطع رأس الأفعى»، في إشارة يُعتقد بأنها تعني علي صالح وزعيم جماعة الحوثيين عبدالملك الحوثي.
في مدينة عدن المحررة من قبضة الحوثيين تجدّدت الاغتيالات، وأكدت مصادر أمنية العثور على جثة العقيد عبدالناصر الضالعي في مكان مهجور في منطقة الحسوة غرب المدينة، وعليها آثار طلقات نارية. وفي حين يُعتقد بأن لهذه الحوادث صلة بمسلحي الجماعات المتشدّدة مثل تنظيمي «القاعدة» و «داعش»، بث الأخير على حسابات تابعة له في «تويتر» أمس، صوراً من معسكر تدريبي لعناصره في محافظة حضرموت، أظهرتهم أثناء تلقي تدريبات على الأسلحة وإطلاق القذائف الصاروخية.
وأعلنت الأمم المتحدة أن المبعوث الخاص الى اليمن اسماعيل ولد شيخ أحمد سيعود الى الرياض اليوم لمواصلة المشاورات مع الأطراف المعنيين في ضوء «تحفظ» الحكومة اليمنية عن المشاركة في جولة المحادثات التي كانت مقررة الأسبوع الجاري.
معركة تحرير صنعاء ستدار بأيد يمنية ودعم من قوات التحالف
المستقبل..صنعاء ـ صادق عبدو
رجحت مصادر عسكرية يمنية مطلعة اضطلاع تشكيلات عسكرية من وحدات الجيش الوطني في اليمن وأخرى من المقاومة الشعبية بتنفيذ العمليات العسكرية الميدانية الهادفة الى تحرير العاصمة صنعاء، والتي بدأت أول أمس في تحرير محافظة مأرب، شرق البلاد.

وأكدت المصادر في تصريح لـ «المستقبل» أن معركة تحرير صنعاء ستتم بأدوات يمنية وباسناد جوي من قبل قوات التحالف، مشيرة الى أنه تم تحديد سقف زمني لا يتجاوز الشهر لبدء العمليات العسكرية الهادفة الى استعادة السيطرة على العاصمة صنعاء. كما كشفت عن وساطات ومساع قبلية ومجتمعية يتزعمها عدد من الوجاهات اليمنية لإقناع الحوثيين والرئيس المخلوع علي صالح بتسليم العاصمة صنعاء بشكل سلمي وإعلان الالتزام بتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2216.

وأوضحت المصادر أن الدعم اللامحدود الذي تقدمه دول التحالف العربي بقيادة السعودية والإمارات يأتي للتسريع في تحرير العاصمة صنعاء وباقي المحافظات التي أقدمت ميليشيات الحوثي على اقتحامها.

ميدانيا، أشارت مصادر محلية في مأرب إلى أن معارك وصفت بالعنيفة دارت بين الجيش الوطني مسنوداً بقوات التحالف من جهة، وميليشيا الحوثي وصالح من جهة أخرى، وسط تقهقر لميليشيا التمرد، موضحة أن كاسحات الألغام تتقدم قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية لاقتحام مواقع المتمردين، التي بدأت بالتقهقر فعليا، بعد تلقيهم هجمات عنيفة من المقاومة والجيش الوطني وطيران دول التحالف التي تستهدف خوض معارك حاسمة في جبة الجفينة والبلق والفاو، وقطع طرق إمداد المتمردين وتضييق الخناق عليهم في صنعاء.

وقالت إن القوات المشتركة سيطرت، أمس، على تلتي الطلعة الحمراء والمصارية المطلتين على خطوط إمداد الميليشيات المتمردة، كما سيطرت على مواقع في جبهة الجفينة ومواقع أخرى باتجاه منطقة الزور من الجهة الغربية لمدينة مأرب وعلى تبة ماهر، حسب مصادر في المقاومة.

وتزامن ذلك مع وصول لواء عسكري إماراتي بكامل معداته إلى مأرب للانضمام إلى قوات التحالف، بعد ساعات من استشهاد جندي إماراتي في مأرب وإعلان ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد أن القوات الإماراتية سترفع علمي اليمن والإمارات على سد مأرب الذي قام والده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بإعادة ترميمه في ثمانينات القرن المنصرم.

واستمرت الضربات الجوية لطيران التحالف على معسكرات وتحركات الميليشيات في عدة محافظات، بينها العاصمة صنعاء التي استهدفت فيها مخازن أسلحة في كل من قاعدة الديلمي الجوية ومعسكر الصيانة والفرقة الأولى مدرع ومخزن ضخم للأسلحة بمبنى التلفزيون، إضافة إلى معسكر الصمع بمنطقة أرحب، شمالي العاصمة.

في غضون ذلك، سجلت المقاومة في محافظتي تعز وإب تقدماً في عدة جبهات على حساب الميليشيات التي خسرت العشرات من القتلى والجرحى. وأفاد مصدر في المقاومة بمقتل 25 من عناصر الميليشيات التي حاولت التوغل نحو مواقع المقاومة شمال مدينة تعز في سوق عُصيفرة، مشيراً إلى مقتل 3 من عناصر المقاومة وإصابة 8 آخرين اثناء صد الميليشيات، فيما استمرت المواجهات العنيفة في جبهات البعرارة والزنقل والكمب، في حين قام عدد من رجال المقاومة بمهاجمة موقع تتمركز فيه الميليشيات جوار المركز التدريبي بالحوبان ما أسفر عن تدمير عربة عسكرية تحمل مدفع 23 وسقوط عدد من القتلى.

وواصلت الميليشيات كعادتها القصف العشوائي على أحياء متفرقة في المدينة، ما اسفر عن سقوط ضحايا مدنيين، أمس، قال مصدر محلي ان عددهم 5 شهداء و12 جريحا.

وتجددت المواجهات العنيفة بين رجال المقاومة الشعبية وميليشيا الحوثي وصالح في محافظة البيضاء، في منطقة الهجر بمديرية مكيراس، بعد شن مقاتلات التحالف غارات جوية، استهدفت مواقع وآليات الميليشيات في المنطقة.

وفي محافظة إب، قُتل 20 مسلحاً من الميليشيات المتمردة إثر اشتباكات عنيفة مع المقاومة الشعبية. وقالت المقاومة في بيان لها إن عناصرها قتلوا خلال الساعات الاخيرة 20 مسلحاً حوثياً في اشتباكات، بمديرية حزم العدين بمحافظة إب، وأن جرحى آخرين من ميليشيات الحوثي أصيبوا جراء الاشتباكات.

وفي ذمار، جنوب صنعاء، واصلت المقاومة الشعبية في إقليم آزال، توجيه ضرباتها الموجعة لميليشيا الحوثي وصالح، حيث ونفذت ثالث عملية لها استهدفت دورية للمتمردين في مدينة معبر في وقت متأخر من مساء الأحد، مستهدفة أحد الأطقم التابعة لميليشيا الحوثي وصالح في مدينة معبر بمحافظة ذمار، خلفت عدداً من القتلي والجرحى .

وأفاد المكتب الإعلامي لمقاومة آزال، بأن «أبطال المقاومة نصبوا كميناً مسلحاً للدورية جوار سوق مجاهد بمدينة معبر، وأسفر الهجوم عن سقوط المسلحين الذين كانوا على متن الطقم بين قتيل وجريح، كما تم إعطاب الطقم بشكل كامل بعد أن شبت فيه النيران فيه».
 

المصدر: مصادر مختلفة

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,621,805

عدد الزوار: 6,904,436

المتواجدون الآن: 89