أخبار سوريا.....«مجلس سوريا الديمقراطية» يرفض اختزال الأزمة السورية في عملية دستورية.."الفرقة الرابعة" تُحاصر الزبداني.. مجدداً..نظام الأسد يقوم بـ "الحجز الاحتياطي" على أموال شركة "أجنحة الشام"...ما دلالات قرار الحجز الاحتياطي على أموال "طريف الأخرس"؟....شجار واشتباكات.. خلافات مليشيات أسد وإيران تتصاعد بديرالزور.."مذبحة عائلية" تودي بقريبتين للأسد في القرداحة...«رسالة» تركية مخيبة لروسيا حول القمة الرباعية المنتظرة في إسطنبول...

تاريخ الإضافة الأحد 15 كانون الأول 2019 - 2:38 ص    عدد الزيارات 2074    التعليقات 0    القسم عربية

        


«مجلس سوريا الديمقراطية» يرفض اختزال الأزمة السورية في عملية دستورية..

مظلوم عبدي يحث على وقف «الغزو التركي» بعد اعتراف الكونغرس الأميركي بإبادة الأرمن..

الشرق الاوسط...القامشلي (سوريا): كمال شيخو... رفض «مجلس سوريا الديمقراطية» بيان اجتماع آستانا الأخير والتوافقات التي أكدت أنها لا تمثل حلاً ينهي أزمة السوريين ومعاناتهم، واتهمت الدول الضامنة بمحاولة تصفية القضية السورية بما يخدم مصالحها، كما جاء في بيان نشر على حسابها الرسمي يوم أمس، وأكد الرئيس المشترك للمجلس المعارض السوري رياض درار بأنّ بيان «آستانا» تعبير عن غياب إرادة الحل السياسي، وقال: «يتعاملون مع الملف السوري وخصوصاً بشمال وشرق سوريا تعاملاً أمنياً، واللجوء للحلول العسكرية التي قوضت السيادة السورية». ويعتبر «مجلس سوريا الديمقراطية» المظلة السياسية لـ«قوات سوريا الديمقراطية» العربية - الكردية، حيث حملَ المجتمع الدولي والدول الضامنة لمسار «آستانا» والمبعوث الأممي غير بيدرسون التخلي عن قضية تمثيل الأطراف السياسية السورية بالعملية السياسية، «بعد أن اختزلت الأزمة في عملية دستورية أقصت أطرافاً سياسية سورية فاعلة على الأرض في مقدمتها مجلس (مسد)، والممثلون الحقيقيون للشعب الكردي رضوخاً لشروط الطرف التركي»، كما نص بيان المجلس. وأكد درار استعداد الإدارة الذاتية و«مجلس سوريا الديمقراطية» للتعاون مع مختلف الأطراف الفاعلة في الأزمة السورية، بهدف وضع مشروع الإدارة ضمن مسار وطني يخدم الوحدة والسيادة السورية، وقال: «التزمنا طوال سنوات الأزمة بتبني الحوار السوري - السوري، ونؤكد التزامنا بالحلول الوطنية»، وأخبر بأن الحكومة السورية لا تمتلك رؤية للحل وترفض الحوار السياسي، وأضاف: «بشار الجعفري أنكر وجود أزمة يجب حلها عبر الحوار، واتهم الإدارة بالانفصال رغم إبرام تفاهم عسكري برعاية روسية بين قوات (قسد) والجيش السوري لحماية الحدود من الاحتلال التركي». وأوضح درار: «هو تعبير عن غياب إرادة الحل السياسي لدى الضامنين، والتعامل مع الملف السوري وخصوصاً بشمال وشرق سوريا تعاملاً أمنياً، واللجوء للحلول العسكرية التي قوضت السيادة السورية في إدلب وعفرين»، واتهم المعارض السوري تركيا لالعمل على تهجير سكان مدينتي رأس العين بالحسكة وتل أبيض بالرقة بعد سيطرتها مع فصائل سورية مسلحة موالية بشهر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وقال: «الجيش التركي وفصائلها الموالية عمدت لتنفيذ الإعدامات الميدانية بحق النشطاء والمدنيين وتدمير المدارس ودور العبادة والمستشفيات»، مشيراً أنّ البيان: «واضح وصريح بمنح الجانب التركي مزيداً من الحماية ليستمر بارتكاب هذه الجرائم تحت عنوان تطبيق بنود (اتفاق أضنة) الأمنية». ولفت درار إلى أن «أكثر ما يثير الاستياء» في نص البيان، «التأكيد على محاربة تنظيم (داعش) الذي لم يهزم عسكريا لولا تضحيات قوات (قسد)، وتعاونها الإيجابي مع مختلف الأطراف الدولية وفي مقدمتها التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب»، وشدّد بأن خطاب الدول الضامنة: «لن يجدي في تبرئة تركيا من دعمها المستمر للإرهابيين خلال سنوات الأزمة، وتقديمها كافة التسهيلات لمرورهم إلى سوريا عبر حدودها وحماية أخطر القادة والعناصر الإرهابيين»، على حد تعبيره. كان مجلس الشيوخ الأميركي أقر قبل يومين نصاً من أجل إحياء ذكرى الإبادة الأرمنية عبر الاعتراف بها رسمياً، في إشارة للمذابح التي تتهم السلطنة العثمانية بارتكابها في حقبة العام 1915. وعدت الخطوة تاريخية لكنها أثارت حفيظة تركيا ووجهت لطمة للعلاقات المتوترة بالفعل بين البلدين العضوين بحلف شمال الأطلسي. ورحب قائد «قوات سوريا الديمقراطية» مظلوم عبدي بالقرار الأميركي، وكتب في تغريدة على حسابه الشخصي بموقع «تويتر» أمس: «اعتمد مجلس الشيوخ الأميركي قراراً يعترف بالإبادة الجماعية للأرمن. هذه رسالة واضحة مفادها أن حملات الإبادة الجماعية غير ممكنة في القرن الحادي والعشرين. هذا القرار سيمنع تركيا من ارتكاب مذابح ضد الشعب الكردي ويوقف غزوها لروجافا»، في إشارة إلى المناطق ذات الغالبية الكردية شمال شرقي سوريا. وهنأ مظلوم عبدي رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون وحزب المحافظين البريطانيين بالفوز في الانتخابات البريطانية العامة. وقال: «معالي رئيس الوزراء بوريس جونسون، نهنئكم بهذا الفوز الكبير وبنيل ثقة الشعب البريطاني»، ودعا إلى تعزيز العلاقة بين قواته والمملكة المتحدة ورفع وتيرة العمل المشترك في سوريا: «من أجل إنهاء (داعش) وحماية مكتسباتنا وإيجاد حلول ديمقراطية دائمة تحبط التطرف وترسخ العودة الآمنة والكريمة للاجئين».

بعد أيام على انتقادات واسعة.. وزارة الاقتصاد السورية توضح "العبارة المجتزأة"..

روسيا اليوم...نشرت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية السورية، اليوم السبت، توضيحا بالصوت والصورة حول العبارة التي أثارت سخرية واسعة ونُسبت لوزير الاقتصاد، سامر الخليل. "مجتزأة، ومحرفة"، هكذا وصفت الوزارة عبارة تم تداولها خلال الأيام الماضية، إذ نُسب للوزير أنه قال تحت قبة مجلس الشعب (البرلمان) إن "الواقع الاقتصادي يتحسن لكن المواطن لا يشعر بذلك". وقالت الوزارة في توضيحها الذي أرفقته بتسجيل صوتي لما قاله الوزير في المجلس، إن العبارة "تم دسها من قبل إحدى الصفحات وتداولتها صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي على طريقة القص واللصق دون التثبت"، ووصفت الوزارة طريقة اجتزاء الحديث بأنها "غير بريئة". وأوضحت الوزارة في صفحتها في الفيسبوك أن الوزير "تحدث عن الوضع الاقتصادي العام ومؤشراته التي بدأت تسجل تحسنا تدريجيا ولكن الحديث اجتزئ وأضيفت إليه عبارات ومصطلحات توحي بكلام مغاير جعلت الحديث المنسوب للوزير سلبيا". وأرفقت الوزارة مع منشورها تسجيلا لما قاله الوزير تحت قبة البرلمان.

جنوبي دمشق: لا أمان لـ"مُصالِح"

المدن - .. اعتقلت دورية من "فرع الدوريات" التابع لـ"الأمن العسكري"، علي خليفة الملقب بـ"أبو صطيف"، والمتطوع في صفوف "الفرقة الرابعة"، من أمام منزله في بلدة يلدا جنوبي دمشق، بحسب مراسل "المدن" تيسير محمد. ويواصل النظام حملة الاعتقالات بحق أعضاء "لجان المصالحة" في الجنوب الدمشقي، ما يعتبر انقلاباً على اتفاق "المصالحة" الذي جرى في أيار/مايو 2018. ولمع نجم خليفة، بسبب عبارته الشهيرة لوسائل إعلام موالية: "اثنان زعران بيصنعوا حرب.. بس الرجّال يلي بيصنع السلام"، ليقوم على إثرها قائد مليشيا "الدفاع الوطني" فادي صقر، بمعانقته بحرارة. وحصل ذلك أثناء توقيع أول اتفاق "مصالحة" مطلع 2014 مع بلدات الجنوب الدمشقي؛ يلدا وببيلا وبيت سحم، المحاصرة من قبل مليشيات النظام. وتعكس قصة خليفة حالة التشتت والاضطراب التي سادت لدى شريحة كبيرة من السوريين في مناطق سيطرة المعارضة، خلال السنوات الماضية. فهو من مواليد 1975، متزوج وأب لأربعة أولاد، وقد درس ثلاث سنوات في "معهد الفتح الإسلامي" وتفرغ بعدها للعمل في الزراعة. ومع بداية الثورة شارك في الحراك السلمي، ومظاهرات حي الميدان الدمشقي، ومساعدة نازحي حمص، ليصبح خلال فترة قصيرة على قائمة المطلوبين للأجهزة الأمنية. وبعد شهور قليلة في الأردن عاد خليفة، إلى يلدا، وبدأ توثيق الجرائم المرتكبة بحق المدنيين، وكان شاهداً على مجزرتي البلدة الأولى والثانية، والحصار الخانق الذي تعرضت له. وبعد موت العشرات جوعاً، قرر بعض وجهاء المنطقة التفاوض مع النظام لفك الحصار، لكن معظم أصحاب القرار في المعارضة رفضوا التفاوض مع قاتلهم، أو خوفاً من ردة فعل الفصائل المسلحة. خليفة تطوع إلى جانب الشيخ صالح الخطيب، لتمثيل يلدا، في المفاوضات مع النظام، مبرراً ذلك بعدم وجود حل آخر، وممثلاً عن عائلته. وبعد أيام من المفاوضات، فُتح طريق سيدي مقداد في بلدة ببيلا، ورُفِعَ علم النظام على مبنى البلدية مقابل دخول كميات قليلة من الطعام، بالإضافة إلى السماح بخروج ودخول النساء والأطفال من وإلى المنطقة. وعلى أثر تفاوضه مع النظام تلقى خليفة، تهديدات من تنظيم "داعش" الذي تربطه بزعيمه عبدالله طيارة الملقب بـ"أبو صياح فرامة" علاقة صداقة قديمة بحكم الجوار، ليقوم بعدها بإعلان "توبته" في "فايسبوك" والاعتراف بأن قراره كان خاطئاً، معتزلاً ممارسة أي نشاط يتعلق بالشأن العام. لكنه عاد ولعب لاحقاً دوراً بارزاً في المفاوضات بين "داعش" وفصائل المعارضة ومحاولة الوصول إلى هدنة بين الطرفين. عند إعلان "داعش" نيته الخروج من المنطقة في أيار 2017، توجه خليفة مع عائلته إلى الحجر الأسود معقل التنظيم للخروج معهم من براثن الحصار، واتُهم بمبايعة التنظيم. وبعد فشل عملية التفاوض بين التنظيم والنظام عاد خليفة إلى البلدة رغم معارضة بعض الفصائل والتهديد باعتقاله ومحاكمته، ولكن وجهاء عائلته توسطوا له وأكدوا عدم مبايعته للتنظيم، والتزام منزله. وبعد بضعة أشهر استطاع كسر عزلته وتوجه للعمل الإغاثي ضمن كوادر منظمة "شام الخير". وتسلم بعد مدة قليلة إدارة مكتبها في بلدة يلدا، إلى حين خروج الثوار من المنطقة في أيار 2018، خلال المفاوضات بين روسيا وفصائل المعارضة. ومع خروج دوريات الشرطة العسكرية الروسية من جنوب دمشق نهاية 2018، بدأت أجهزة النظام الأمنية بملاحقة الناشطين السابقين واعتقالهم، فتطوع خليفة في صفوف "الفرقة الرابعة" بالرغم من كبر سنه، ظناً منه أنه بذلك سيحمي نفسه من الاعتقال والملاحقة الأمنية. "أبو صطيف علي"، كما يعرفه أبناء بلدته، لم يكن الوحيد الذي صدّق وعود النظام، فمن بين 45 ألف نسمة كانت تفاوض عليهم فصائل المعارضة للخروج من جنوب دمشق، لم يتجاوز عدد الخارجين 10 آلاف، بمن فيهم النساء والأطفال. وما زالت الأجهزة الأمنية تقوم بحملات الاعتقال بحق الشباب، على الرغم من انخراط معظمهم ضمن قوات النظام، ودفع آخرين ملايين الليرات لحماية أنفسهم من الاعتقال، لكن بلا جدوى، فكيف لنظام شمولي استبدادي أن يُسامح من كان كافراً به بالأمس وأصبح "مؤمناً" به اليوم؟..

"الفرقة الرابعة" تُحاصر الزبداني.. مجدداً

المدن - .. منع حاجز يعفور في ريف دمشق الغربي، التابع لـ"الفرقة الرابعة"، على مدار اليومين الماضيين، دخول المواد الغذائية ومستلزمات البناء والمواد الصحية إلى الزبداني والبلدات التابعة لها في ريف دمشق الغربي، بحسب مراسل "المدن" أحمد الشامي. مصادر محلية أكدت لـ"المدن"، أن الضابط المسؤول عن حاجز يعفور، المقدم بسيم فواز، كان يفرض خلال الشهور الماضية أتاوات على السيارات المحملة بالبضائع المتجهة إلى الزبداني، وقد زادت هذه الاتاوات خلال الأيام القليلة الماضية لترتفع معها أسعار البضائع ضمن المنطقة بشكل كبير. إقبال الأهالي على شراء المواد التموينية بكميات كبيرة خشية تأزم الوضع بسبب الحاجز، ما انعكس أيضاً على ارتفاع الأسعار، وشح البضائع. ومنع "حاجز الرابعة"، منذ الأربعاء، بشكل نهائي دخول أي بضائع للمنطقة، متذرعاً بتصاعد عمليات التهريب باتجاه الأراضي اللبنانية، ومهدداً أبناء منطقة الزبداني بإعادتهم الى ذكريات أيام "الحصار"، ما لم يكفوا عن تهريب المواد الغذائية إلى لبنان. وأضافت مصادر "المدن"، أن سوق التهريب في منطقة الزبداني، باستثناء سرغايا، غير قادرة على تهريب المواد الغذائية باتجاه الأراضي اللبنانية، بسبب الاتاوات العالية المفروضة على التجار، وسياسة التقطير المتبعة من قبل "الفرقة الرابعة". واشارت مصادر "المدن"، إلى أن حاجز "الرابعة"، كان ولا يزال شريكاً في تنظيم عمليات التهريب باتجاه الأراضي اللبنانية، من خلال تعامله مع تجار الديماس والصبورة، ومساهمته بشكل يومي بتخصيص سوقي البلدتين بشحنات البضائع على حساب المناطق الأخرى. وتهدف إجراءات "الرابعة" إلى فرض هيمنة تجار الديماس والصبورة على المنطقة، وهم محسوبين على "الرابعة" بشكل مباشر. ولـ"الرابعة" الفضل الأكبر في تأسيس سوق الديماس ودعم تُجّاره والتغاضي عنهم على مدار السنوات الماضية. وأشارت مصادر "المدن"، إلى أن شخصيات بارزة من منطقة الزبداني، تواصلت مع المسؤولين في دمشق، ووضعتهم في صورة ما يحصل على الحاجز، وسط وعود بحل الأزمة، إلا أن شيئاً لم يتغير.

نظام الأسد يقوم بـ "الحجز الاحتياطي" على أموال شركة "أجنحة الشام"

أورينت نت – متابعات.. أعلنت وزارة النقل التابعة لنظام الأسد عن قيامها بـ "الحجز الاحتياطي" على الأموال المنقولة وغير المنقولة لرجلي أعمال في شركة أجنحة الشام للطيران. وقالت الوزارة على صفحتها في موقع "فيسبوك" أمس الجمعة، إنه تم "الحجز الاحتياطي" على أموال لكل من محمد أنور شموط ومحمد عصام شموط من أجنحة الشام. وأضافت أن الحجر جاء نتيجة عدم تسديدهما الديون المترتبة عليهما لصالح مؤسسة الطيران السورية والتي تبلغ قيمتها 14.5 مليون دولار. ويملك محمد عصام شموط 210 آلاف حصة في الشركة بقيمة 210 ملايين ليرة سورية، بينما بلغت حصة محمد أنور 37 ألفًا و500 حصة، بقيمة 37 مليون و500 ألف ليرة سورية، بحسب موقع "الاقتصادي". وكانت مديرية الجمارك العامة التابعة لنظام الأسد قررت الأسبوع الماضي القيام بالحجز الاحتياطي على الأموال المنقولة وغير المنقولة لرجل الأعمال "طريف الأخرس" قريب أسماء زوجة بشار، بالإضافة إلى أبنائه، بحجة التخلف عن دفع الرسوم والغرامات. وذكر المحلل الاقتصادي "يونس الكريم" لـ"أورينت" في تصريح سابق، أن قرار الحجز الاحتياطي عن أموال رجل الأعمال طريف الأخرس وأبنائه والشركات التابعة له هو دليل إضافي على الصراع المحتدم بين أجنحة النظام، حيث إن روسيا تدعم التيار الموالي لأسماء الأسد الذي يقف بمواجهة تيار الحرس القديم المتمثل خصوصا برامي ووالده محمد مخلوف، لذلك ساعدت روسيا زوجة رأس النظام لإصدار قرار بإيقاف الحجز عن قريبها.

ما دلالات قرار الحجز الاحتياطي على أموال "طريف الأخرس"؟

أورينت نت- فاخر عروف... بررت مديرية الجمارك العامة التابعة لنظام الأسد قرارها بالحجز الاحتياطي على الأموال المنقولة وغير المنقولة لرجل الأعمال "طريف الأخرس" عم أسماء زوجة بشار، بالإضافة إلى أبنائه، بحجة التخلف عن دفع الرسوم و الغرامات. وقال المحلل الاقتصادي "يونس الكريم " لـ "أورينت نت"، إن الرجل يعد بمثابة الذراع الاستثمارية لأسماء الأسد عبر مجموعة شركات منها (الأخرس، سولينا للزيوت، ترانس بيتون، سامبا للأيس الكريم، الشرق الأوسط لصناعة السكر..) إضافة إلى احتكاره تجارة العديد من المواد الغذائية والفرص الاستثمارية.

محاولة يائسة

من جهته، أشار رئيس مجموعة عمل اقتصاد سوريا "أسامة قاضي" إلى أن نظام الأسد حاليا يقع تحت الضغوط الروسية الإيرانية لدفع ما يترتب عيه من ديون وخزينة الدولة فارغة ولا يوجد موارد للاعتماد عليها، لذلك يلجأ إلى الاقتراب من الملفات الخطيرة لحيتان الفساد ويحاول اقتطاع ما يمكن اقتطاعه". وأضاف "القاضي" أن هذه الحركات الاستعراضية لن تفيد وضعا اقتصاديا بهذه الدرجة من السوء. بينما يرى "الكريم" أن تكرار عمليات الحجز على أموال حيتان الفساد المقربين من دائرة النظام باختلاف ولاءاتهم تدلل على وجود صراع أجنحة منقسمة بين روسيا من جهة وإيران من جهة أخرى إضافة إلى جناح الحرس القديم (النظام البعثي) وهو صراع مستمر ومحتدم للسيطرة على مقدرات البلد، فروسيا نالت حصتها، وكذلك إيران وما تزال المنافسة على أشدها. وكانت وسائل إعلام لبنانية تحدثت في شهر أيلول /سبتمبر الماضي عن تعرض مرهف ابن طريف الأخرس لعملية خطف ضمن الحدود اللبنانية، وذكرت زوجته بأنها قد تلقت اتصالاً من منطقة "البقاع الشرقي" يطالبها بدفع مبلغ 2مليون دولار كفدية مقابل الإفراج عنه، ومن المعلوم أن هذه المنطقة تقع تحت سيطرة حزب الله اللبناني. ولفت "الكريم" إلى أن عملية الخطف لها دلالات كبيرة، وأن الخطوة الأخيرة (الحجز الاحتياطي) يقصد بها أسماء الأسد مباشرة لأن طريف محسوب عليها، خاصة أنها في وقت سابق أطلقت ما اسمته حملة لمكافحة الفساد واستهدفت المحسوبين على ماهر الأسد (بيت مخلوف وغيرهم ) . وفي هذا الإطار يؤكد تقرير لتايمز البريطانية وجود خلافات حادة بين بشار وأخيه ماهر المقرب من إيران، ويضيف أن روسيا وإيران غير متوافقتين في سوريا وأن الفترة المقبلة ستشهد المزيد من الخلافات بين رأس النظام وشقيقه. و هنا يبين المحلل الاقتصادي "يونس الكريم" أن قرار الحجز الاحتياطي عن أموال رجل الأعمال طريف الأخرس وأبنائه والشركات التابعة له هو دليل إضافي على الصراع المحتدم بين أجنحة النظام، حيث إن روسيا تدعم التيار الموالي لأسماء الأسد الذي يقف بمواجهة تيار الحرس القديم المتمثل خصوصا برامي ووالده محمد مخلوف، لذلك ساعدت روسيا زوجة رأس النظام لإصدار قرار بإيقاف الحجز، وهذا ما حصل بالفعل .

شجار واشتباكات.. خلافات مليشيات أسد وإيران تتصاعد بديرالزور

أورينت نت – متابعات.. أفادت مواقع وشبكات محلية، بأن حالات الشجار بين عناصر من ميليشيات أسد والدفاع الوطني من جهة، وعناصر ميليشيات إيران وحزب الله من جهة أخرى، تكررت خلال الأيام القليلة الماضية في دير الزور. وذكرت شبكة "فرات بوست" أن شجارا وقع في شارع الوادي الكائن في حي الجورة، نتيجةرفض صاحب أحد المحال التجارية المنتسب لـ"حزب الله"، إزالة بضائعه المركونة على الرصيف، لتتطور الأمور إلى مشاجرة كبيرة وصلت للضرب بين عناصر الدورية المسؤولة عن إزالة المخالفات، وعناصر من "حزب الله" جاؤوا إلى المكان لمساندة صاحب المحل التجاري، لتكون الغلبة لهم، مع مغادرة الدورية المكان دون أن تحقق هدفها. وأضافت الشبكة بأن ريف دير الزور الشرقي شهد الأربعاء الماضي، مشاجرة وإطلاق نار بين مقاتلين منتسبين إلى “الحرس الثوري” الإيراني في البوكمال من جهة، وعناصر تابعين لفرع "أمن الدولة"، وذلك على خلفية توزيع معونات للمدنيين في ساحة الفيحاء وسط المدينة من قبل الهلال الأحمر، ومحاولة عناصر من "الحرس الثوري" الحصول على كميات أكبر من الحصص، لكون أغلبهم يحملون "دفتر العائلة" الذي يعد أحد الشروط الأساسية للحصول على المعونة. كما سبق هذا الخلاف، شجار آخر حصل الأسبوع الماضي، وكان بين عناصر من ميليشيات اللواء الحربي في ريف البوكمال، وعناصر أفغان من "لواء فاطميون"، بسبب تعمد الأخير إخلاء أحد المنازل في بلدة الصالحية، ليتطور الخلاف إلى صدامات بالسلاح أسفرت عن وقوع جرحى من الطرفين، قبل أن تتدخل ميليشيا أسد وعناصر من “الحرس الثوري” لإيقاف الاشتباكات. ويعاني السكان في دير الزور وريفها من تسلط عناصر الميليشيات لا سيما تلك المنتسبة للميلشيات الإيرانية و"حزب الله" و"الحشد الشيعي"، بسبب استعمال سلطتهم من أجل ابتزاز المدنيين.

"مذبحة عائلية" تودي بقريبتين للأسد في القرداحة

الحرة.. أسفر خلاف بين خطيب وخطيبته في مدينة القرداحة بمحافظة اللاذقية شمال غربي سوريا عن "مذبحة عائلية" حسبما وصفها مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي. وقالت صحيفة "الوطن أون لاين" السورية إن شابة تدعى هبة جبور قررت التخلي عن خطيبها بعد شجار بينهما، فقرر أن ينتقم بطريقة دموية. وتوجه الخطيب "المشتبه به" إلى منزل خطيبته يوم الجمعة وفتح النار على معظم المتواجدين فيه، ولا يزال متواريا عن الأنظار. وبحسب المصدر، فقد ارتكب المشتبه به جريمته، بعد أن خلع باب منزل خطيبته، وأطلق النار عليها وعلى شقيقتها وأخيها وزوج والدتها والأخيرين لا يزلان في المستشفى بعد إصابتهما بعدة طلقات نارية، فيما فارقت هبة ونور الحياة. وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي نعوات للشابتين هبة جبور (24 سنة) ونور جبور (14 سنة)، وتشير تلك النعوات إلى صلة القرابة بين الدتهما رتاح بديع الأسد والرئيس السوري.

«رسالة» تركية مخيبة لروسيا حول القمة الرباعية المنتظرة في إسطنبول

جاويش أوغلو: إردوغان طلب من بوتين وقف قصف إدلب

الشرق الاوسط...موسكو: رائد جبر أنقرة: سعيد عبد الرازق... حملت تصريحات وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، لوسائل إعلام روسية، إشارة مخيبة لآمال موسكو، بعدما تحدث عن تنظيم قمة ثنائية تجمع الرئيسين فلاديمير بوتين ورجب طيب إردوغان، وتكون منفصلة عن قمة رباعية دعت إليها أنقرة زعماء بريطانيا وفرنسا وألمانيا. كانت موسكو شككت في فرص نجاح القمة الرباعية، وألمحت إلى رغبتها في حضور هذا اللقاء، وأعلن دبلوماسيون روس أن هذا الموضوع سيكون مطروحاً على جدول أعمال اتصالات الرئيسين بوتين وإردوغان في الفترة المقبلة، لكن أوغلو أبلغ شبكة «سبوتنيك» الإخبارية الحكومية، أمس، أن بلاده «تعتزم عقد قمة ثنائية منفصلة مع روسيا بالتوازي مع قمة متعددة الأطراف حول الشأن السوري». وقال للوكالة: «سنعقد قمة حول سوريا بمشاركة قادة دول ألمانيا، وفرنسا، والمملكة المتحدة، وسننظم بشكل منفصل قمة ثنائية مع روسيا». وأوضح وزير الخارجية التركي، أن القمتين سوف تعقدان في إسطنبول في فبراير (شباط) المقبل. وكان إردوغان، قد أعلن أوائل الشهر نية عقد القمة الرباعية في إسطنبول حول الشأن السوري، لكن المبعوث الرئاسي الروسي إلى سوريا ألكسندر لافرنتييف، قلل خلال مشاركته في اجتماع «مسار آستانة» في كازاخستان أخيراً، من فرص نجاح هذه القمة إذا لم تدع إليها روسيا، وقال إنه «من دون حضور موسكو سيكون من الصعب تصور تحقيق تقدم». ولفت الدبلوماسي الروسي، في حديث مع وسائل إعلام روسية، في وقت لاحق، إلى أن الجانب الروسي سيعمل على المشاركة في القمة الرباعية، معرباً عن ثقة بأن الاتصالات بين بوتين وإردوغان سوف تحسم هذا الموضوع. وتولي موسكو أهمية خاصة للمشاركة في هذا اللقاء، لدفع خططها مع البلدان حول مبادرة عودة اللاجئين وملف إعادة الإعمار، علماً بأن البلدان الأوروبية لم تظهر حماسة للتحركات الروسية في هذين الملفين، وربطت أي تحرك نحو إعادة الإعمار، أو عودة اللاجئين، بإطلاق تسوية سياسية جادة تقوم على القرارات الدولية. كان الرئيس الروسي شارك في قمة رباعية وحيدة حول سوريا، تم تنظيمها في أكتوبر (تشرين الأول) من عام 2018 في إسطنبول، بحضور رؤساء تركيا وفرنسا وألمانيا، وعولت موسكو في حينها على إطلاق «آلية تنسيق جديدة تجمع الأطراف الأوروبية مع موسكو وأنقرة»، لكن هذه الآلية لم تعمر طويلاً، وبدلاً من مشاركة روسيا في لقاء جديد لهذه المجموعة، تم تنظيم اجتماع لقادة تركيا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا في لندن قبل شهر، ثم أعلنت أنقرة في وقت لاحق عن عقد اللقاء الثاني لهذه المجموعة في إسطنبول في فبراير المقبل. وعلى الرغم من الاتصالات الروسية المتواصلة مع كل من فرنسا وألمانيا في الشأن السوري، لكن قنوات الاتصال مع بريطانيا مقطوعة في هذا الملف، منذ فترة طويلة، على خلفية توتر علاقات البلدين على خلفية اتهامات متبادلة بالتجسس، واتهام الأجهزة البريطانية لموسكو باستهداف معارضين روس على الأراضي البريطانية، واستخدام أسلحة كيماوية محظورة لتصفية بعضهم. وزادت النقاشات حول نشاط منظمة «الخوذ البيضاء» الإغاثية في سوريا من سخونة السجالات بين موسكو ولندن؛ خصوصاً بعد مقتل مؤسس هذه المجموعة جيمس لو ميسورييه، أخيراً، في تركيا. وردت وزارة الخارجية الروسية بقوة، أمس، على توجيه أصابع الاتهام إليها بالوقوف وراء مقتل الناشط البريطاني، وأعلنت في بيان أن «الافتراضات التي تتناقلها وسائل إعلام غربية حول ضلوع روسيا في مقتل مؤسس منظمة (الخوذ البيضاء) السورية، لها مغزى سياسي لتشجيع أطراف على مواصلة التنسيق مع الإرهابيين». وأوضح بيان أصدرته الوزارة أن «توجيه أصابع الاتهام إلى روسيا في قضية لو ميسورييه، تبدو وكأنها إشارة سياسية جديدة لمن يواصل تعاونه مع الإرهابيين». ورأى أن «متابعة ملف تنظيم (القاعدة) تدل على أن لهذه الدسائس عواقب وخيمة وتقود غالباً إلى عكس المراد منها». كانت وسائل الإعلام البريطانية والأميركية نشرت مقالات، الشهر الماضي، مفادها بأن روسيا كانت أول من استفاد من رحيل لو ميسورييه، في حين ركزت وسائل إعلام روسية على ترجيح وقوف استخبارات غربية وراء مقتل مؤسس «الخوذ البيضاء» بهدف إسدال الستار على كثير من المعلومات التي كان الناشط يعرفها عن نشاط «الإرهابيين»، وهو أمر لفتت إليه الوزارة، أمس، في بيانها من خلال الإشارة إلى أن «روسيا كانت مهتمة ببقاء لو ميسورييه على قيد الحياة، وبصحة طيبة، كي يستطيع الكشف عن حقيقة نشاطات (الخوذ البيضاء)، لكن ذلك لم يكن يصب في حسابات المشرفين الخارجيين على هذه النشاطات». كانت موسكو شنت حملة قوية على نشاط «الخوذ البيضاء» في سوريا، واتهمتها أكثر من مرة بتلفيق معلومات، أو بالتحضير لما وصف بـ«استفزازات باستخدام مكونات كيماوية بهدف تشويه صورة روسيا والحكومة السورية، وتوجيه اتهامات إليهما باستخدام أسلحة محظورة». لكن العنصر الذي ساعد أكثر على انتشار الاتهامات لروسيا بالضلوع في مقتل الرجل كان توجيه رسالة رسمية قبل نحو شهر من مقتله إلى الخارجية البريطانية، نبهت فيها موسكو، الجانب البريطاني، إلى «ارتباط لو ميسورييه بتنظيم (القاعدة)»، ورأى معلقون أن موسكو بذلك أدرجت مؤسس «الخوذ البيضاء» ضمن لائحة الإرهابيين الملاحقين. الى ذلك، قال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين، إن سوريا باتت مسرحاً للحروب بالوكالة في المنطقة، مشدداً على ضرورة منح الأولوية لمصلحة الشعب السوري قبل أي أجندة أخرى. وأضاف كالين في الدوحة أن الأزمة السورية أدت إلى مشكلات دولية عديدة كأزمتي الإرهاب واللاجئين، مؤكداً الحاجة إلى مزيد من التنسيق من أجل التغلب عليها، وضرورة تغليب الجميع لمصلحة الشعب السوري، على أي أجندات أخرى. وتابع كالين، أمس (السبت): «يتعين علينا إيجاد سبيل حل مختلف، من أجل مستقبل الشعب السوري، كي يشعر بالأمل»، مشدداً على أن تركيا لا تزال ملتزمة بعدم إرغام أي سوري على العودة إلى بلاده دون رغبة منه، أو إلى منطقة لم يأتِ منها. وبشأن الوضع في إدلب، أشار كالين إلى المباحثات الهاتفية بين الرئيسين التركي رجب طيب إردوغان، والروسي فلاديمير بوتين، الأربعاء الماضي، والتي تناولت الوضع في إدلب وضرورة وقف هجمات النظام المدعوم من موسكو. وأضاف: «نعتقد أن أي عملية عسكرية ستؤدي إلى نتائج وخيمة للغاية، وموجة هجرة أخرى، وهذا الوضع سيشكل مزيداً من الضغط علينا وعلى الأوروبيين». وأكد كالين أهمية المسار السياسي لحل الأزمة السورية، وضرورة قيام الجميع بدعم عمل اللجنة الدستورية، مشيراً إلى أنه في حال تمخضت اللجنة عن وثائق ملزمة، تحت رعاية الأمم المتحدة ودعم من المجتمع الدولي، فإنه من الممكن الحديث عن إجراء انتخابات يدلي فيها السوريون بأصواتهم في الداخل والخارج. وقال كالين إنه لم يعد هناك أحد يهتم بتغيير النظام في سوريا ويمارس الضغط الكافي لرحيل بشار الأسد، وإن «اللعبة الأخيرة في هذا الشأن، تمر من المسار السياسي». ورأى كالين أن المجتمع الدولي لم يفشل فقط في دعم السوريين، بل فشل أيضاً في إيجاد حل سياسي للصراع الدائر في بلادهم. من جانبه، قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، في تصريح في الدوحة أمس، إن إردوغان طلب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، خلال اتصالهما الهاتفي وقف هجمات النظام في إدلب وضرورة تنفيذ التفاهمات المتعلقة بمنطقة خفض التصعيد، تجنباً لمأساة إنسانية جديدة. على صعيد آخر، قالت مصادر أمنية تركية إن وحدات حماية الشعب الكردية التي تقود تحالف قوات سوريا الديمقراطية (قسد) تمارس دعاية سوداء ضد تركيا، عبر قيام مسلحيها بتفكيك عبوات ناسفة في مدينة القامشلي بعد زرعها، زاعمًة أن القوات التركية هي من زرعتها. وقالت المصادر إن الوحدات الكردية عمدت إلى زرع عبوات ناسفة في أماكن تزدحم بالمدنيين في مدينة القامشلي التابعة لمحافظة الحسكة (شمال شرقي سوريا)، ثم قامت عناصرها بتفكيكها. فيما نشرت وسائل إعلام وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقربة منها، صور «الدعاية السوداء» ضد تركيا. وقالت المصادر الأمنية إن كلاً من «س. ت»، و«هـ. ش» الفارين من صفوف الوحدات الكردية، واللذين سلما نفسيهما للقوات التركية، أفادا بقيام عناصر الوحدات بزرع متفجرات في شوارع ومناطق مزدحمة في القامشلي، ثم تفكيكها في وقت لاحق، ونشر صور لعمليات تفكيك المتفجرات في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، زاعمين أن قوات تركية تقف وراء ذلك، لتحريض الأهالي ضد تركيا. ولفتت المصادر إلى أن عناصر الوحدات الكردية أجبرت الأهالي في القامشلي على تنظيم مظاهرة ضد تركيا وعمليتها العسكرية في المنطقة (نبع السلام).

 



السابق

أخبار العراق..العصائب تقطع طرقا ببغداد وخوف من تكرار "الرصاص المجهول"....في البصرة والنجف: "شارع الخميني" صار "شهداء أكتوبر"...حكومة العراق متعثرة.. ..بعد فيديو الدبابات.. الكشف عن مخطط إيران الخبيث من بغداد إلى البصرة....الصدر يغلق لمدة سنة المؤسسات التابعة له....الحراك العراقي يرفض مرشح حزب «الدعوة» لرئاسة الوزراء ....الحكيم يقدم خطة لتلبية مطالب المتظاهرين..

التالي

اليمن ودول الخليج العربي.....مطالب يمنية بضغط عسكري لإنجاح «استوكهولم» وتحذير من سيناريو «الحرب الثالثة»....محمد بن سلمان وعمران خان يبحثان التطورات الإقليمية...وزير الخزانة الأمريكي يعلن من قطر سبب تواجد قوات بلاده في السعودية....وزير الخارجية القطري: تقدم طفيف في سبيل حل الخلاف الخليجي....برلماني أردني يدعو لإلغاء اتفاقية الغاز "الخاسرة" مع إسرائيل...


أخبار متعلّقة

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,597,008

عدد الزوار: 6,903,200

المتواجدون الآن: 86