سوريا....«مذبحة»... معرّة النعمان......غارات روسية تحرق سوقاً في إدلب: ١50 قتيلاً وجريحاً....إسطنبول تمهل السوريين المخالفين شهراً للمغادرة....مجهولون يقتلون قيادياً من ميليشيا حزب الله في منطقة سعسع....ماكينزي زار شمال سوريا لمناقشة مصير الأسرى «الداعشيين»..تركيا: صاروخ «سوري» يصيب 5 أشخاص في بلدة حدودية...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 23 تموز 2019 - 5:58 ص    عدد الزيارات 2256    التعليقات 0    القسم عربية

        


«مذبحة»... معرّة النعمان...

الراي....موسكو نفت مسؤوليتها عن الغارات... البابا قلق على مدنيي إدلب وماكينزي في شمال سورية....

سقط 43 قتيلاً، أمس، وأصيب أكثر من مئة آخرين بجروح جراء غارات عدة استهدفت مناطق في شمال غربي سوريا، نفت روسيا مسؤوليتها عنها. وأفاد المرصد السوري لحقوق الانسان، بان حصيلة الغارات على سوق لبيع الخضار بالجملة في مدينة معرة النعمان ومحيطه، ارتفعت إلى 37 قتيلاً، هم 35 مدنياً وإثنان لم تحدد هويتهما بعد. واتهم الطائرات الروسية بشن هذه الغارات، فيما نفت موسكو الاتهامات «الكاذبة». كما قتل ستة مدنيين آخرين جراء قصف للطيران السوري على مدينة سراقب في محافظة إدلب. في معرة النعمان، شاهد مصور متعاون مع «فرانس برس» مدنيين يساعدون رجال الإنقاذ على حمل جرحى غطت الدماء أجسادهم ونقلهم إلى سيارات الإسعاف. ويساعد رجلان، على بنطال أحدهما بقعة دماء، رجلاً ثالثاً على السير وسط شارع مدمر، ويبدو أنه تم سحبه من تحت الأنقاض، إذ يكسو الغبار وجهه وثيابه. ويمشي خلفهم رجل آخر ملتح تغطي الدماء يده اليسرى. ويظهر في إحدى الصور شاب يشير إلى جثة رجل على الأرض قرب دراجة نارية متفحمة، بينما يحمل رجل حافي القدمين طفلة صغيرة وتسير قربه سيدة ورجلان يحملان طفلين على الأقل ويبدو الدمار خلفهم. وحصل القصف وفق ما أوضح رئيس المجلس المحلي في مدينة معرة النعمان بلال ذكرى عند «الساعة الثامنة صباحاً (05,00 ت غ)، في وقت يخرج فيه الناس لقضاء حاجاتهم وإلى أعمالهم». في المقابل، أعلنت «وكالة سانا للأنباء» مقتل 7 مدنيين بينهم طفلان، بقذائف صاروخية استهدفت سيارة في قرية ناعور جورين القريبة من سهل الغاب في ريف حماة الشمالي. كما أعلنت مقتل شخص بانفجار عبوة ناسفة في سيارة بمنطقة القدم في دمشق. وأبلغ الفاتيكان، أمس، دمشق قلقه إزاء وضع المدنيين في إدلب. وأعلن في بيان مقتضب أن وزير الشؤون الاجتماعية الكاردينال بيتر تركسون التقى برفقة السفير البابوي في دمشق الكاردينال ماريو زيناري الرئيس بشار الأسد وسلماه رسالة من البابا فرنسيس أعرب فيها عن «قلقه العميق إزاء الوضع الإنساني، وبشكل خاص الظروف المأسوية للمدنيين في إدلب». وليل الأحد - الاثنين، ذكر التلفزيون السوري أن الدفاعات الجوية «تصدت لأهداف معادية» في مدينة مصياف. ووفق المرصد، فإن فصيلاً من المعارضة استهدف بـ20 صاروخاً من نوع أرض - أرض مواقع لقوات النظام في المدينة ومحيطها. إلى ذلك، زار قائد القيادة الأميركية الوسطى الجنرال كينيث ماكينزي شمال سورية، أمس، في أول زيارة منذ تسلمه منصبه قبل نحو أربعة أشهر، وبحث مع قيادة قوات سورية الديموقراطية مسائل عدة أبرزها مصير المعتقلين من تنظيم «داعش» وأفراد عائلاتهم.

غارات روسية تحرق سوقاً في إدلب: ١50 قتيلاً وجريحاً

اللواء.....قتل 50 شخصاً على الأقل، غالبيتهم في غارات روسية استهدفت سوقاً ومحيطه في شمال غرب سوريا، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، إلا أن موسكو نفت مسؤوليتها، في وقت تتعرض المنطقة لقصف مستمر منذ نحو ثلاثة أشهر. وفي مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي، شاهد مصور متعاون مع فرانس برس مدنيين يساعدون رجال الإنقاذ على حمل جرحى غطت الدماء أجسادهم ونقلهم إلى سيارات الإسعاف. وقال رضوان شردوب، مدير مستشفى معرة النعمان حيث نقل عدد من الضحايا، «الإصابات يندى لها الجبين» متحدثاً عن «جثث محروقة ومتفحمة وأشلاء». وتابع «إنه اجرام بلا حدود مع صمت دولي معيب». وأفاد المرصد السوري لحقوق الانسان أمس عن شن طائرات روسية غارات عدة «استهدفت سوقاً لبيع الخضار بالجملة وأبنية في محيطه» في معرة النعمان. إلا أن وزارة الدفاع الروسية وصفت في بيان نقلته وكالة «تاس» الحكومية اتهامها بـ»تصريحات كاذبة». وشددت على أنّ «القوات الجوية الروسية لم تنفذ أي مهمات» في تلك المنطقة. وتسبّبت الغارات، وفق آخر حصيلة للمرصد، بمقتل 37 شخصاً على الأقل هم 35 مدنياً ضمنهم طفلان، و»اثنان مجهولا الهوية حتى الآن». كما أصيب أكثر من مئة آخرون بجروح، حالات بعضهم حرجة. وأعلنت منظمة الخوذ البيضاء (الدفاع المدني في مناطق سيطرة الفصائل) أن أحد متطوعيها في عداد القتلى. وفي مدينة سراقب في إدلب، قتل امس ستة مدنيين على الأقل بينهم سيدة وطفلة جراء قصف جوي للنظام، كما أصيب ثمانية آخرون بجروح، حالات بعضهم حرجة، وفق المرصد. وجاءت حصيلة القتلى داة مقتل 18 مدنياً بينهم أنس الدياب (22 عاماً) وهو متطوع في منظمة الخوذ البيضاء ومصور فوتوغرافي ومصور فيديو تعاون مع وكالة فرانس برس.

عشرات القتلى بغارات شمال غربي سوريا

البابا فرنسيس يعبّر في رسالة إلى الأسد عن «القلق العميق» إزاء قصف إدلب

معرة النعمان (سوريا) - لندن: «الشرق الأوسط»... قتل 27 شخصاً على الأقل في غارات روسية على سوق في شمال غربي سوريا، بحسب «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، إلا أن موسكو نفت تنفيذ الغارات، في وقت تتعرض المنطقة لقصف مستمر منذ نحو ثلاثة أشهر. وتشهد محافظة إدلب ومناطق محاذية لها، حيث يعيش نحو ثلاثة ملايين نسمة، تصعيداً في القصف السوري والروسي منذ نهاية أبريل (نيسان)، يترافق مع معارك عنيفة تتركز في ريف حماة الشمالي. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، الاثنين، عن شن طائرات روسية غارات عدة «استهدفت سوقاً لبيع الخضراوات بالجملة، وأبنية في محيطه في مدينة معرة النعمان» في ريف إدلب الجنوبي. وتسبب القصف وفق «المرصد»، في مقتل 27 شخصاً على الأقل، هم 25 مدنياً ضمنهم طفلان، و«اثنان مجهولا الهوية حتى الآن». كما أصيب 45 آخرون بجروح، حالات بعضهم حرجة، بينما تستمر عمليات البحث عن مفقودين تحت الأنقاض. وكانت حصيلة سابقة لـ«المرصد» أفادت بمقتل 23 شخصاً. وأعلنت منظمة الخوذ البيضاء (الدفاع المدني في مناطق سيطرة الفصائل) أن أحد متطوعيها في عداد القتلى. ووصفت وزارة الدفاع الروسية في بيان نقلته وكالة «تاس» الحكومية اتهامها بشن الغارات بـ«تصريحات كاذبة». وشددت على أن «القوات الجوية الروسية لم تنفذ أي مهمات» في تلك المنطقة من سوريا. في معرة النعمان، شاهد مصور متعاون مع وكالة الصحافة الفرنسية مدنيين يساعدون رجال الإنقاذ على حمل جرحى غطت الدماء أجسادهم ونقلهم إلى سيارات الإسعاف. ويساعد رجلان، على بنطال أحدهما بقعة دماء، رجلاً ثالثاً على السير وسط شارع مدمر، ويبدو أنه تم سحبه من تحت الأنقاض، إذ يكسو الغبار وجهه وثيابه. ويمشي خلفهم رجل آخر ملتحٍ تغطي الدماء يده اليسرى. ويظهر في إحدى الصور شاب يشير إلى جثة رجل على الأرض قرب دراجة نارية متفحمة، بينما يحمل رجل حافي القدمين طفلة صغيرة وتسير قربه سيدة ورجلان يحملان طفلين على الأقل ويبدو الدمار خلفهم. وحصل القصف، وفق ما أوضح رئيس المجلس المحلي في مدينة معرة النعمان بلال ذكرى عند «الساعة الثامنة صباحاً (05.00 ت غ)، في وقت يخرج فيه الناس لقضاء حاجاتهم وإلى أعمالهم». وتمسك «هيئة تحرير الشام» (جبهة النصرة سابقاً) بزمام الأمور إدارياً وعسكرياً في محافظة إدلب ومحيطها، حيث تتواجد أيضاً فصائل إسلامية ومقاتلة أقل نفوذاً. وترد الفصائل المقاتلة باستهداف مناطق تحت سيطرة قوات النظام. وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) الاثنين عن مقتل «سبعة مدنيين بينهم طفلتان باعتداء إرهابي بقذيفة صاروخية» على قرية ناعور جورين في ريف حماة الشمالي. وجاءت حصيلة القتلى الاثنين غداة مقتل 17 مدنياً بقصف سوري، بالإضافة إلى مقتل مدني آخر بغارات روسية على مدينة خان شيخون، هو أنس الدياب (22 عاماً) المتطوع في منظمة الخوذ البيضاء ومصور فوتوغرافي ومصور فيديو تعاون مع وكالة الصحافة الفرنسية. ومنذ بدء التصعيد نهاية أبريل، قتل أكثر من 650 مدنياً جراء القصف السوري والروسي، في حين قتل 53 مدنياً في قصف للفصائل المقاتلة والجهادية على مناطق سيطرة قوات النظام القريبة، وفق «المرصد السوري». ودفع التصعيد أكثر من 330 ألف شخص إلى النزوح من مناطقهم، وفق الأمم المتحدة. وباتت مناطق بأكملها في ريف إدلب الجنوبي بينها مدينة خان شيخون شبه خالية من سكانها. وأبلغ الفاتيكان الاثنين دمشق قلقه إزاء وضع المدنيين في إدلب. وأعلن في بيان مقتضب أن وزير الشؤون الاجتماعية الكاردينال بيتر تركسون التقى برفقة السفير البابوي في دمشق الكاردينال ماريو زيناري الرئيس بشار الأسد صباح الاثنين. وسلماه رسالة من البابا فرنسيس أعرب فيها عن «قلقه العميق إزاء الوضع الإنساني في سوريا، وبشكل خاص الظروف المأساوية للمدنيين في إدلب». ويأتي التصعيد الأخير رغم كون المنطقة مشمولة باتفاق روسي - تركي تمّ التوصل إليه في سوتشي في سبتمبر (أيلول) 2018، نصّ على إقامة منطقة منزوعة السلاح بين قوات النظام والفصائل، لم يُستكمل تنفيذه. وشهدت المنطقة هدوءاً نسبياً بعد توقيع الاتفاق، إلا أن قوات النظام صعّدت منذ فبراير (شباط) قصفها قبل أن تنضم الطائرات الروسية إليها لاحقاً. وحثّت الأمم المتحدة الاثنين أطراف النزاع كافة على «تهدئة الوضع في شمال غربي سوريا وإعادة الالتزام بوقف إطلاق النار». وقال المتحدث باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية الإقليمي التابع للأمم المتحدة، ديفيد سوانسون، لوكالة الصحافة الفرنسية إن المنطقة «باتت سريعاً واحدة من أخطر الأماكن في العالم حاليا بالنسبة إلى المدنيين والعاملين الإنسانيين». ويتزامن القصف الكثيف مع «معارك كر وفر واستنزاف» بين قوات النظام والفصائل في ريف حماة الشمالي، من دون أن تتمكن دمشق من تحقيق أي تقدم استراتيجي، وفق «المرصد». ويعرب الباحث في مجموعة الأزمات الدولية، سام هيلر، عن اعتقاده بأن «كل طرف يحاول الضغط على الطرف الآخر، إما عن طريق الشركاء السوريين على الأرض» عبر المعارك أو «بشكل مباشر في حال القصف الروسي على مناطق إدلب». ويقول هيلر: «على ما يبدو، كان قرار روسيا بدعم هجوم الجيش السوري على أطراف منطقة خفض التصعيد في ريف حماة الشمالي في بادئ الأمر محاولة لإبعاد مسلحي إدلب عن قاعدة حميميم وبعض المناطق المحاذية لإدلب»، لكن الوضع بات اليوم عبارة عن «اشتباكات وهجمات متبادلة بين الطرفين». ومن المتوقّع، وفق هيلر، أن تستمر هذه الهجمات «حتى يتوصل الطرفان التركي والروسي إلى حل يهدئ الجبهات والقصف، ومن ثم إقناع شركائهما السوريين على الأرض بذلك». وتشهد سوريا نزاعاً دامياً تسبب منذ اندلاعه في عام 2011 بمقتل أكثر من 370 ألف شخص وأحدث دماراً هائلاً في البنى التحتية، وأدى إلى نزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها. من جهته، أفاد «الائتلاف الوطني السوري» المعارض، بأنه «مجدداً، تتعرض مناطق ريف حماة الشمالي ومناطق إدلب للقصف وللمجازر إذ إن ما لا يقل عن 50 شخصاً سقطوا خلال الساعات الماضية جرّاء القصف الجوي الروسي ومروحيات النظام، بالإضافة إلى عشرات من المفقودين والجرحى والمصابين والعالقين تحت الأنقاض». وتابع: «جرائم النظام وروسيا، ليست جرائم حرب فقط، بل أكثر من ذلك، إنها لا تأتي على هامش العمليات العسكرية؛ إذ يمثل استهداف المدنيين وقتلهم الهدف الرئيسي للعمل العسكري لروسيا والنظام، ما يحوّل طبيعة هذه الجرائم إلى جرائم دولية تترتب عليها مسؤوليات دولية جنائية. خلال الساعات القليلة الماضية تعرضت المدن والبلدات في محافظات حماة وإدلب لقصف رهيب، أعداد الضحايا في ارتفاع مستمر، بمن فيهم رجال الدفاع المدني والإسعاف. هؤلاء الضحايا لهم أسماء وأهل وأصدقاء، وقد كانت عندهم آمال بانتهاء هذه الحرب، وطموحات في المساهمة بإعمار وطنهم وتحقيق أحلامهم، حالهم كحال مئات الآلاف من شهداء الثورة السورية». وجدد «الائتلاف الوطني» تأكيده أن الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، وعلى رأسه مجموعة من الدول الفاعلة، قادرون ومطالبون بوقف الهجمات والجرائم، والعمل على وقف القتل والإجرام والتهجير، وتحريك المسار السياسي للملف السوري وفق القرارات الدولية.

موسكو تنفي تنفيذ غارة دامية استهدفت سوقاً سورية..

الحياة....موسكو - أ ف ب... نفت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الاثنين، تقارير نسبت إليها غارة جوية استهدفت سوقاً شعبية في شمال غربي سورية، أسفرت عن مقتل 23 شخصاً. وقال بيان لوزارة الدفاع الروسية، نقلته وكالة "تاس" الحكومية للأنباء، إن "التصريحات المنقولة عن ممثلين لم يكشف عن اسمهم من منظمة الخوذ البيضاء التي تمولها بريطانيا والولايات المتحدة في شأن ضربة مزعومة لطائرات روسية في سوق في معرة النعمان هي تصريحات كاذبة". وأضاف البيان: "لم ينفذ طيران القوات الجوية الفضائية الروسية أي مهمات في هذه المنطقة في الجمهورية العربية السورية".

البابا قلقٌ على مدنيّي إدلب

الكاتب:(رويترز) .. قال ناطق باسم الفاتيكان، في بيان، إن مبعوثا للبابا فرنسيس أبلغ الرئيس السوري بشار الأسد خلال اجتماع، اليوم الاثنين، بمخاوف البابا إزاء الوضع الإنساني في شمال غرب سورية. وسلّم الكاردينال بيتر كودو أبيا توركسون الأسد رسالة عبر فيها البابا عن «قلق عميق» إزاء الوضع في سورية خاصة السكان المدنيين في محافظة إدلب. وإدلب هي آخر منطقة تحت سيطرة المعارضة في سورية وما زالت تحت سيطرة مسلحين معظمهم من الإسلاميين المتشددين ويتعرضون لضغط متزايد من القوات السورية وحلفائها.

«المرصد»: مقتل 16 شخصاً إثر غارات روسية على سوق شمال غرب سورية

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .. قتل 16 شخصاً بينهم ثمانية مدنيين على الأقل في غارات نفذتها طائرات روسية صباح الاثنين على سوق في شمال غرب سورية، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الانسان. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس إن الغارات استهدفت سوقاً لبيع الخضار بالجملة في مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي، ما تسبب بمقتل 16 شخصاً، ثمانية منهم على الأقل مدنيون بينما لم يتم تحديد هويات الآخرين حتى الآن. كما أصيب 35 شخصا بجروح.

تركيا تهدد بإطلاق عملية عسكرية شرق الفرات في حال لم تتأسس «المنطقة الآمنة» شمال سوريا

أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين»... قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، اليوم (الاثنين)، إن عملية عسكرية ستبدأ شرق نهر الفرات، إذا لم تتأسس منطقة آمنة مزمعة في شمال سوريا وإذا استمرت التهديدات التي تواجهها بلاده. وتجري تركيا محادثات مع الولايات المتحدة بشأن إقامة منطقة آمنة عبر الحدود شمال شرقي سوريا، حيث تدعم واشنطن وحدات حماية الشعب الكردية التي تعتبرها أنقرة «منظمة إرهابية». وأضاف جاويش أوغلو، في مقابلة تلفزيونية، أنه يأمل في التوصل إلى اتفاق بعد محادثات الاثنين، مع المبعوث الأميركي الخاص بسوريا جيمس جيفري، الذي يزور أنقرة.

إسطنبول تمهل السوريين المخالفين شهراً للمغادرة

إسطنبول: «الشرق الأوسط أونلاين».. أمهلت ولاية إسطنبول التركية، السوريين الذين يقيمون فيها ويحملون بطاقات حماية مؤقتة صادرة من ولايات أخرى بتصحيح أوضاعهم عبر العودة إلى مكان إقامتهم الأصلية خلال مدة أقصاها 20 أغسطس (آب) المقبل. وأوضحت الولاية في بيان لها اليوم (الاثنين)، أن 522 ألفاً و381 أجنبياً يقيمون حالياً في إسطنبول بموجب بطاقات إقامة صادرة عن الجهات الرسمية. وأضاف البيان، أن السوريين المقيمين في المدينة بموجب بطاقات الحماية المؤقتة يصل عددهم إلى 547 ألفاً و479. وذكر البيان، أن العدد الإجمالي للأجانب المقيمين في إسطنبول يبلغ مليوناً و69 ألفاً و860، مؤكداً مواصلة تركيا مكافحة الهجرة غير النظامية، وقيام السلطات المعنية بترحيل الأشخاص الذين دخلوا البلاد بطرق غير قانونية. وتابعت الولاية في بيانها قائلة: «سيتم نقل السوريين الذين لا يخضعون لقانون الحماية المؤقتة (بلا قيد - أو إقامة) إلى ولايات أخرى سيتم تحديدها بتعليمات من وزارة الداخلية، وتم إغلاق باب التسجيل الجديد للحماية المؤقتة في إسطنبول». ودعت الولاية جميع الأجانب الذين يملكون حق الإقامة في إسطنبول إلى حمل جوازات السفر أو بطاقات الحماية المؤقتة لإبرازها أمام قوات الأمن حين يُطلب منهم. وقالت: «سيتم القيام بالتدقيق على وثيقة إذن السفر في مطارات ومحطات الحافلات والقطارات بمدينة إسطنبول، وستتم إعادة كل من لا يملك إذن السفر، إلى الولاية المسجل فيها».

مجهولون يقتلون قيادياً من ميليشيا حزب الله في منطقة سعسع

أورينت نت - فريد محمد... استهدف مجهولون أمس الأحد، سيارة تابعة لميليشيا حزب الله في منطقة سعسع بالغوطة الغربية في ريف دمشق، بعبوة ناسفة، ما أسفر عن مقتل قيادي من الميليشيا ومرافقه. وتحدثت صفحات موالية عن مقتل مشهور زيدان التابع للميليشيات الشيعية، من خلال استهداف سيارته في سعسع، مشيرة أنه من قرية حضر الموالية لنظام الأسد. كما ذكرت الصفحات أنه قتل معه شخص آخر يدعى محمد ناجي. وكشفت مصادر لـ"أورينت نت" أن زيدان معروف بولائه للميليشيات الشيعية ويتولى مهام التعبئة والانضمام إلى صفوفها.

طرق التهريب

يشار إلى أن منطقة الحرمون تحتضن العديد من مقار ميليشيا "حزب الله" لا سيما في منطقة مغر المير وعرنة، وتسيطر الميليشيا من خلالها على طرق التهريب القديمة الواصلة بين بلدة بيت جن مرورا ببلدة شبعا اللبنانية المتصلة مع جنوب لبنان. وتستغل الميليشيات الشيعية الطبيعية الجغرافية الوعرة لتهريب السلاح والصواريخ المحمولة بالإضافة إلى تعزيز العنصر البشري في العديد من النقاط المتقدمة مع خط وقف اطلاق النار. وكانت المنطقة شهدت تسوية مع نظام الأسد حيث أجبرت الفصائل المقاتلة على التهجير القسري إلى إدلب، بينما بقي فصيل عسكري بقيادة (مورو) والمعروف بولائه للأمن العسكري التابع لميليشيا أسد الطائفية. وأشارت العديد من المصادر إلى وجود صراع بين الميليشيات التابعة لإيران والفرقة الرابعة وبين الأمن العسكري والاحتلال الروسي، والذي أفضى إلى عدة عمليات اغتيال طالت قادة فصائل انخرطوا في عمليات التسوية والمصالحات، وأخرى جندتهم إيران لتمرير مشاريعها في المنطقة.

ماكينزي زار شمال سوريا لمناقشة مصير الأسرى «الداعشيين»

بيروت: «الشرق الأوسط أونلاين».. زار قائد القيادة الأميركية المركزية الجنرال كينيث ماكينزي شمال سوريا اليوم (الإثنين)، في أول زيارة منذ تسلمه منصبه قبل نحو أربعة أشهر، وناقش مع قيادة قوات سوريا الديمقراطية «قسد» مسائل عدة أبرزها مصير المعتقلين من تنظيم «داعش» وأفراد عائلاتهم. وتسلم ماكينزي في 29 مارس (آذار) الماضي مسؤوليّته على رأس القيادة المركزية المسؤولة عن العمليات العسكريّة في بلدان عدّة، بينها سوريا وأفغانستان، خلفاً للجنرال جوزيف فوتيل الذي أحيل على التقاعد. وتأتي زيارته لشمال سوريا في إطار جولة له في منطقة الشرق الأوسط. وأوردت «قسد» التي تضمّ مكوّنات عدة، أبرزها وحدات حماية الشعب الكردية، على موقعها الإلكتروني أن قائدها العام مظلوم عبدي استقبل ماكينزي وتمحور الاجتماع حول نقاط عدة بينها «مشكلة المخيمات وأسرى داعش المعتقلين لدى قوات سوريا الديمقراطية». كما تطرقا إلى «مخططات العمل والتنسيق بين قوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي للاستمرار في ملاحقة إرهابيي داعش». وقال عبدي: «ناقشنا جدول الأعمال والمهمات المشتركة بيننا وبين قوات التحالف في المرحلة المقبلة»، لافتاً إلى أن «هناك العديد من الرؤى المشتركة بين الطرفين لمواجهة المشاكل التي تهدد أمن المنطقة». ونشر مدير المركز الإعلامي لـ «قسد» مصطفى بالي على تويتر صوراً لماكينزي وهو يصافح عبدي، ويظهر معهما نائب المبعوث الأميركي الخاص لدى التحالف الدولي وليام روباك. ولم تكشف قوات سوريا الديمقراطية مكان اللقاء، في حين قال بالي إنه عُقد في منطقة كوباني (عين العرب) في شمال محافظة حلب.

تركيا: صاروخ «سوري» يصيب 5 أشخاص في بلدة حدودية

الراي....الكاتب:(رويترز) ... قال مكتب حاكم إقليم شانلي أورفة التركي إن خمسة أشخاص أصيبوا بجروح طفيفة جراء سقوط أحد صاروخين، يعتقد بأنهما أطلقا من الأراضي السورية، على منزل في بلدة حدودية، مساء أمس الاثنين. ولم يتضح حتى الآن بشكل محدد المكان الذي أُطلق منه الصاروخان أو الجهة التي أطلقتهما. وأضاف مكتب حاكم الإقليم في بيان أن الخمسة نقلوا إلى أحد المستشفيات حيث لا يزالون يتلقون العلاج. وقال البيان إنه تم اتخاذ إجراءات أمن مكثفة في منطقة جيلان بينار في إقليم شانلي أورفة الجنوبي حيث سقط الصاروخ وإن تحقيقا بدأ في الواقعة.



السابق

أخبار وتقارير....ارتفاع حصيلة ضحايا قصف الاحتلال الروسي على معرة النعمان ..خلايا إرهابية إيرانية "جاهزة لضرب بريطانيا" وسط التصعيد....لندن تدرس "مجموعة خيارات" ....بريطانيا لقرارات ضد إيران قد ترقى لحالة الحصار...بريطانيا: لا أدلة على مزاعم إيران بشأن الناقلة..سلطنة عُمان تدعو إيران إلى الإفراج عن الناقلة البريطانية..إيران.. مسؤولون يفضحون "السبب الحقيقي" لاحتجاز الناقلة....المنتجات الحلال تنمو وسط ركود الاقتصاد الروسي المسلمون يشكلون 15% من السكان...أميركا قلقة لـ "تدخل" الصين في البحر الجنوبي...اليابان: لم نقرر كيفية الرد على خطة أميركا بشأن تشكيل تحالف بحري قبالة إيران واليمن..واشنطن: مقاتلة فنزويلية تعقبت بشكل عدواني طائرة عسكرية أميركية....كوشنر إلى الشرق الأوسط لمتابعة زخم ورشة السلام في البحرين..

التالي

اليمن ودول الخليج العربي......مشاهد «سحل» حوثية مروعة تفجر غضباً عارماً....نهب حوثي لعقارات الأوقاف اليمنية وعمليات اقتحام وطرد للسكان.....بن علوي إلى إيران السبت لبحث تطورات المنطقة.....محمد بن زايد: نتطلع إلى دور صيني فاعل في إقرار السلام ....ولي عهد أبوظبي والرئيس الصيني يشرفان على توقيع اتفاقيات...توافق عربي ـ أفريقي على تعزيز التعاون في مواجهة التحديات الأمنية...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,780,007

عدد الزوار: 6,914,626

المتواجدون الآن: 123