اليمن ودول الخليج العربي....مقتل 4 مدنيين بألغام الحوثي.....الأمن الوقائي للحوثي يعتقل العشرات من قادة ميليشياته بتهمة الخيانة....الجيش اليمني يخوض معارك على 8 محاور في صعدة....حكايات نهب حوثي منظم لعقارات وأملاك اليمنيين المغتربين....بومبيو: سنتجاوز الكونغرس لبيع أسلحة بـ 8.1 مليار دولار..للسعودية والإمارات والأردن....

تاريخ الإضافة السبت 25 أيار 2019 - 4:19 ص    عدد الزيارات 2277    التعليقات 0    القسم عربية

        


اليمن.. مقتل 4 مدنيين بألغام الحوثي...

سكاي نيوز عربية – أبوظبي.. قتل 4 مدنيين في انفجار لغم من مخلفات ميليشيات الحوثي الموالية لإيران، في مديرية المخا غربي محافظة تعز الجمعة. وذكرت مصادر محلية، أن أربعة مدنيين كانوا على متن دراجة نارية، انفجر بهم لغم في إحدى مزارع منطقة دار الشجاع، وأدى إلى مقتلهم جميعا. وكانت المملكة العربية السعودية، قد دعت الجمعة، المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته باتخاذ موقف حازم مع ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، على استهدافها المناطق الحيوية المأهولة بالسكان عبر الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة على مدن المملكة، الذي يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والإنساني ولقرارات مجلس الأمن ذات الصلة. وجاء ذلك في كلمة السعودية في مجلس الأمن الدولي في جلسة حول "بند حماية المدنيين في النزاع المسلح"، التي ألقاها القائم بأعمال وفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة بالإنابة المستشار د. خالد منزلاوي، بمقر المجلس في نيويورك. بحسب وكالة الأنباء السعودية. ومن ناحية أخرى، سيطرت قوات الجيش الوطني اليمني على مواقع جديدة في مديرية الحشوة بمحافظة صعدة، شمالي اليمن، بعد معارك مع المتمردين الحوثيين خلفت قتلى وجرحى في صفوفهم. وقالت مصادر عسكرية إن قوات الجيش سيطرت على جبال القاهرة و المرتفعات المحيطة به، وإحكام الحصار على المتمردين الحوثيين في جبل "القناصين". وكانت قوات الجيش بدأت خلال اليومين الماضيين هجوما على مواقع الحوثيين في الحشوة.

صعدة.. قوات الشرعية تحرر جبال القاهرة وتحاصر "القناصين"

المصدر: دبي - العربية.نت.. أفاد مراسل العربية أن الجيش الوطني اليمني تقدم بإسناد من قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، تقدم في جبهة الحشوة بمحافظة صعدة. وأضاف أن المعارك أسفرت عن تحرير جبال "القاهرة" وإحكام الحصار على جبل "القناصين". يأتي ذلك بعد سيطرة القوات اليمنية على مواقع جديدة في جبهة كتاف أبرزها جبال نهوقة والتبة البيضاء، وتبة الطيران. وأعلن الجيش اليمني، الجمعة، عن إحراز تقدمات استراتيجية بإسناد من تحالف دعم الشرعية، في جبهة الحشوة بمحافظة صعدة، المعقل الرئيس لميليشيا الحوثي الانقلابية، أقصى شمال اليمن. وقال مصدر عسكري إن عناصر "اللواء التاسع حرس حدود" و"اللواء الأول حرس حدود" قاموا بعملية عسكرية مباغتة تمكنوا من خلالها تحرير "جبال القاهرة" والتباب المحيطة بها، كما أطبقوا الحصار على "جبل القناصين"، وسيطروا نارياً عليه. وأضاف المصدر أن "المواجهات أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الميليشيا وتكبيدها الكثير من الخسائر في العتاد". يذكر أن الجيش اليمني، مدعوماً من قوات التحالف، يخوض حالياً عمليات عسكرية واسعة في أكثر من 8 محاور قتالية في معقل الحوثيين بمديريات محافظة صعدة. في سياق آخر، أحرز الجيش اليمني، الجمعة، تقدماً إثر هجومه على مواقع ميليشيا الحوثي الانقلابية في الجبهة الشمالية لمحافظة تعز، جنوب غربي البلاد. وأفاد مصدر عسكري أن الجيش الوطني هاجم مواقع الميليشيا الانقلابية في "جبل الوعش" و"الدفاع الجوي" و"الأربعين" و"الحرير"، وحقق تقدماً باتجاه "جبل الوعش" المطل على "شارع الستين والخمسين" شمال المدينة. وأضاف المصدر أن "عدد من ميليشيات الحوثي قتلوا وأصيب العشرات، وتم تدمير دبابة وإحراق طقم على متنه عدد من عناصر الميليشيا"، مؤكداً أن المواجهات لا تزال مستمرة.

الأمن الوقائي للحوثي يعتقل العشرات من قادة ميليشياته بتهمة الخيانة

المصدر: دبي - العربية.نت... أفادت مصادر أمنية في صنعاء أن ما يسمى "جهاز الأمن الوقائي" التابع لميليشيات الحوثي الانقلابية شن حملة اعتقالات طالت عدداً من مشرفي جماعة الحوثي في العاصمة صنعاء ومحافظتي ذمار وإب، بتهمة "الخيانة والتخاذل" بحشد مقاتلين إلى الجبهات. وقال مصدر أمني، إن عناصر الأمن الوقائي اعتقلوا عدداً من المشرفين التابعين للجماعة في صنعاء أثناء تواجدهم في لقاء خاص بأحد المنازل في صنعاء الاعتقالات طالت العشرات في محافظتي ذمار وإب، وتم اقتيادهم من قبل عناصر الأمن الوقائي إلى جهات غير معلومة. وأضاف المصدر، إن الحملة جاءت متزامنة مع تكبد الميليشيات خسائر بشرية كبيرة في عدة جبهات مؤخراً، أبرزها جبهة شمال الضالع.

الجيش اليمني يخوض معارك على 8 محاور في صعدة

المصدر: العربية.نت - أوسان سالم.. أعلن الجيش اليمني، اليوم الجمعة، عن إحراز تقدمات استراتيجية بإسناد من تحالف دعم الشرعية، في جبهة الحشوة بمحافظة صعدة، المعقل الرئيس لميليشيا الحوثي الانقلابية، أقصى شمال اليمن. وقال مصدر عسكري إن عناصر "اللواء التاسع حرس حدود" و"اللواء الأول حرس حدود" قاموا بعملية عسكرية مباغتة تمكنوا من خلالها تحرير "جبال القاهرة" والتباب المحيطة بها، كما أطبقوا الحصار على "جبل القناصين"، وسيطروا نارياً عليه. وأضاف المصدر أن "المواجهات أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الميليشيا وتكبيدها الكثير من الخسائر في العتاد". يذكر أن الجيش اليمني، مدعوماً من قوات التحالف، يخوض حالياً عمليات عسكرية واسعة في أكثر من 8 محاور قتالية في معقل الحوثيين بمديريات محافظة صعدة. في سياق آخر، أحرز الجيش اليمني، الجمعة، تقدماً إثر هجومه على مواقع ميليشيا الحوثي الانقلابية في الجبهة الشمالية لمحافظة تعز، جنوب غربي البلاد. وأفاد مصدر عسكري أن الجيش الوطني هاجم مواقع الميليشيا الانقلابية في "جبل الوعش" و"الدفاع الجوي" و"الأربعين" و"الحرير"، وحقق تقدماً باتجاه "جبل الوعش" المطل على "شارع الستين والخمسين" شمال المدينة. وأضاف المصدر أن "عدد من ميليشيات الحوثي قتلوا وأصيب العشرات، وتم تدمير دبابة وإحراق طقم على متنه عدد من عناصر الميليشيا"، مؤكداً أن المواجهات لا تزال مستمرة.

حكايات نهب حوثي منظم لعقارات وأملاك اليمنيين المغتربين ومشرفو الجماعة الانقلابية أداة التنفيذ... والابتزاز يسبق الاستيلاء

صنعاء: «الشرق الأوسط»... باستثناء أموال وممتلكات أتباع الجماعة الحوثية المنحدرين إلى سلالة زعيمها، فكل شيء مباح للنهب والسلب لدى ميليشياتها، فمن نهب الأراضي إلى اقتحام البيوت ونهب محتوياتها، إلى أخذ إتاوات وجبايات تحت ما يسمى دعم المجهود الحربي على أملاك المغتربين في جميع المناطق الخاضعة لسيطرة الانقلاب. ويشكو ناشطون وحقوقيون يمنيون لـ«الشرق الأوسط» من وجود عمليات نهب منظم لممتلكات وعقارات المغتربين والمواطنين في عدد من المناطق والمدن الخاضعة لسيطرة الجماعة الحوثية. وأوضح الناشطون والحقوقيون أن الميليشيات ركزت أخيراً على نهب ممتلكات المغتربين عبر مشرفي الجماعة وأتباعهم المسلحين الذين يقومون بابتزاز أقارب المغتربين، وأخذ أموال طائلة منهم مقابل عدم مصادرة وتخريب ونهب ممتلكات ذويهم الموجودين في بلدان الاغتراب. وفي حين أحجم كثير من المغتربين اليمنيين عن العودة إلى مناطق سيطرة الميليشيات، يتصاعد خوفهم على أملاكهم التي تتعرض للاغتصاب والنهب بمختلف الوسائل، تحت سطوة الترهيب بالقوة وإذلال أقاربهم وأهاليهم الموجودين في مناطق سيطرة الميليشيات الانقلابية. ويؤكد وكيل أحد المغتربين في أميركا لـ«الشرق الأوسط» أنه ما إن يعرف المشرف الحوثي أن مالك الأرض أو الفيلا مغترب حتى يسيل لعابه، فهو أمام مصدر مهم سيدر عليه الملايين عن طريق الابتزاز أو النهب. وفيما تختلف معاناة المغتربين من التسلط الحوثي، حسب نوع ممتلكاته، يقول أبو صالح البعداني المغترب في أميركا: «نعاني كل أنواع الانتهازية والسرقة والسلب، ونجبر على دفع أموال للمجهود الحربي، ولولا أن أقاربي يحرسون الفيلا التي أملكها في مدينة إب لكانت الآن في يد أحد المشرفين الحوثيين القادمين من صعدة الذين باتوا هم الحاكمون الفعليون لمحافظة إب، على حد قوله. وأضاف: «اشتبك أقاربي بالأسلحة مع عناصر موالين للميليشيات الحوثية، بعد أن حاولوا اقتحام المنزل تحت مزاعم أنهم يريدون تفتيشها بحجة وجود عناصر مناهضين للجماعة مختبئين فيها، وهي الذريعة نفسها التي يبررون بها اقتحام ونهب أغلب بيوت المغتربين». وعن كيفية انتهاء الموقف مع مسلحي الجماعة، أفاد أبو صالح بأن مسلحي الجماعة رفضوا الخروج من الفيلا، ووضعوا يدهم عليها، قبل أن يتدخل وسطاء ويفرضون دفع 5 ملايين ريال (الدولار نحو 550 ريالاً يمنياً) مقابل انصرافهم. وعلى غرار ما فعلت الجماعة مع أبو صالح، اقتحم مسلحوها بيت ريدان البريهي، ولم يستطيع أقاربه منعهم أو التفاوض معهم، وقامت الميليشيات بنهب كل مقتنيات البيت وتكسير الأبواب. ويسرد أحد أقارب البريهي في مدينة إب لـ«الشرق الأوسط» ما حدث بالقول: «هددونا بالسلاح، وأجبرونا على الخروج من البيت، ودخلوا بغرض التفتيش فقط، وقاموا بكسر كل الأقفال والأبواب، ونهبوا كل الممتلكات والأموال والذهب ووثائق الملكية التي كان يحتفظ بها عمي داخل المنزل». ويضيف: «عندما أردنا استرداد البصائر (وثائق الملكية)، أجبرونا على دفع 25 مليون ريال مقابل إعادة البصائر فقط. أما بقية الأشياء المنهوبة، من ذهب وجنابي (خناجر يمنية)، فرفضوا إعادتها». ويروي أبو وجدان العولقي كيف حاول المشرف أبو جبريل في مدينة ذمار اغتصاب أرضه التي أفنى حياته حتى اشتراها، قائلاً: «حاولت مجاميع مسلحة تطويق الأرضية، وأرادوا تسويرها وتخصيصها كما يزعمون لأبناء قتلى الجماعة، وعندما تدخل بعض المشايخ والأعيان من أبناء قريتي، واشتبكوا معهم، قتل أحد أبناء عمومتي وجرح 4 آخرون». ويضيف العولقي: «فرضت الميليشيات علينا دفع 20 مليون ريال يمني، كما ألزمتنا بتحمل تكاليف علاج المصابين، ودفع دية من قتل، في مقابل التخلي عن فكرة مصادرة قطعة الأرض». وبالسياق نفسه، تمت مصادرة أرضية علي مرشد الوصابي، وتحويلها إلى مقبرة لموتاهم، حيث يقول: «جئت أزور أهلي بعد سنة من الغياب، وتفاجأت بجماعة مسلحة تابعة للحوثيين تريد نهب أرضي، فحاولت منعهم دون جدوى، فقد طلبوا مني مبلغ أكبر من قدرتي على دفعه، ولم يكتفوا بذلك بل أدخلوني السجن، ولم أخرج إلا بعد عمل تنازل عن الأراضي» يشار إلى أن ميليشيات الحوثي التي تغتصب مؤسسات الدولة مارست كل أصناف النهب للأراضي التابعة للدولة، وتوزيعها على المشرفين السلاليين، ولم تكتفِ بذلك بل سعت إلى نهب أراضي الجمعيات والمواطنين والمغتربين. وبعد أن صادرت الميليشيات الانقلابية ممتلكات وعقارات خصومها في صنعاء وبقية المناطق الخاضعة لها، زادت حدة التنافس بين قيادات الميليشيات الحوثية لنهب أراضي المواطنين، خصوصاً المغتربين. وأفادت مصادر متطابقة في صنعاء لـ«الشرق الأوسط» بأن الميليشيات الحوثية في أحياء شميلة والأصبحي والسواد، جنوب العاصمة، تقوم بتهديد وملاحقة واحتجاز وكلاء المغتربين من أجل مصادرة ونهب عقارات وكلائهم، أو أخذ بصائر الأراضي، أو فرض إتاوات حماية تصل إلى عشرات الملايين. وحسب شهود تحدثوا في صنعاء، فإن عناصر الجماعة يقومون بحبس وكيل المغترب أو قريبه، وممارسة أنواع الإذلال بحقه من أجل حصر أملاك المغترب في البداية، لدفع مبالغ للمجهود الحربي. وفي حالة رفض الوكيل أو أقارب المغترب للإجراء الحوثي، تقوم الميليشيات بإعادة تمليك عقارات المغترب لقياداتها أو بيعها، في عملية نهب ممنهجة. إلى ذلك، تفرض الميليشيات أموالاً على أصحاب الأراضي الذين يريدون البناء أو تسوير أراضيهم مقابل دفع مبالغ مالية هائلة، أو يتم إيقاف البناء حتى يأتي صاحب الأرضية ويأخذ حقه. وفي حالة جاء المغترب، يتم حبسه ولا يفرج عنه إلا بدفع مبلغ مالي يوازي قيمة الأرضية، أو يكتب إقراراً بالتنازل عنها. وتقول أم أشواق «الإتاوات التي يطلبها الحوثيون من أصحاب الأراضي لا تنتهي عندما يريدون البناء مرة باسم البلدية، وأخرى باسم النظافة، ومرة ثالثة باسم دعم المجهود الحربي». وتستنكر أم أشواق الخمسينية من سلوك الميليشيات، مشيرة إلى وجود صور متعددة من أنواع الانتهاكات الحوثية التي تضيق على المغتربين أو أقاربهم، عبر محاولة السطو على أملاكهم، فضلاً عن السماح لهم بالبناء في الأراضي التي يمتلكونها. وتقول إنها حاولت البناء في أرضية يملكها ولدها المغترب في كندا، بناء على طلبه، قبل أن يأتي الحوثيون لمنع عملية البناء والإنشاء، واحتجاز العمال وحارس الأرضية، في مسعى للابتزاز، وهو ما جعلنا ندفع 200 ألف ريال مقابل الإفراج عنهم. ويؤكد مسؤولون محليون خاضعون للميليشيات في صنعاء أن عناصر الجماعة وكبار قادتها نهبوا مساحات شاسعة من أراضي الدولة في أحياء شملان وبني مطر وبيت بوس، وكل المناطق الناشئة في محيط العاصمة.

بومبيو: سنتجاوز الكونغرس لبيع أسلحة بـ 8.1 مليار دولار..للسعودية والإمارات والأردن

الراي...الكاتب:(أ ف ب) .. أعلن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، أمس الجمعة، أن الإدارة الأميركية ستتجاوز الكونغرس لبيع أسلحة بقيمة 8.1 مليار دولار لكل من السعودية والإمارات والأردن، من أجل «ردع العدوان الإيراني». وبعد ساعات على إعلان أحد السناتورات الأميركيّين عن هذه الصفقة وتوجيهه انتقادات حادّة لها، أوضح بومبيو في بيان أنّ «هذه المبيعات ستدعم حلفاءنا وتُعزّز الاستقرار في الشرق الأوسط وتُساعد هذه الدول على الدفاع عن نفسها وردع الجمهورية الإسلامية الإيرانية». وأضاف أن قرار تجاوز الكونغرس هو إجراء «لمرة واحدة».

 

 

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,793,195

عدد الزوار: 6,915,258

المتواجدون الآن: 106