الملك سلمان: لا أزمات أو اضطراب في السعودية

استشهاد جندي ومدني في جنوب السعودية والجيش اليمني يواصل تقدمه شمال شرقي صنعاء..قوات خاصة تستعد لاقتحام صنعاء....مساع قبلية لانسحاب المتمردين من ثلاث مديريات بشبوة

تاريخ الإضافة الإثنين 8 شباط 2016 - 4:50 ص    عدد الزيارات 2190    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

استشهاد جندي ومدني في جنوب السعودية والجيش اليمني يواصل تقدمه شمال شرقي صنعاء
اللواء.. (ا.ف.ب-العربية نت)
أفادت مصادر عسكرية يمنية في مديرية نهم شمال شرقي صنعاء أن الجيش الوطني تمكن من إحكام السيطرة على منطقة أسلمة في وادي محلي بشكل كامل ويتقدم نحو مركز المديرية.
 وأكدت المصادر أن المواجهات أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الميليشيات كما تم أسر عدد آخر من عناصر الميليشيات بينهم قيادي ميداني من أبناء المنطقة.
وأضافت أن تقدم الجيش مسنودا بالمقاومة الشعبية يأتي بعد صد هجوم معاكس للميليشيات على منطقة مسورة التي استعاد الجيش السيطرة عليها ليل السبت بعد مواجهات عنيفة فتل خلالها العديد من عناصر الميليشيات بينهم القائد الميداني «أبو كامل».
 كما شهدت مناطق، المدفون، والمصارحة، ووزوة الحنشات، مواجهات عنيفة بين قوات الجيش والميليشيات الانقلابية.
 وفي هذه الأثناء شنت طائرات التحالف سلسلة غارات على مواقع وتجمعات الميليشيات في جبهات القتال في مديرية نهم وتحديدا في مناطق نوبة شكوان، والبطنة، القريبتين من مركز المديرية، ونقيل بن غيلان، والحنشات، وعلى معسكرات جبل الصنع في منطقة أرحب المجاورة.
 كما قصفت طائرات التحالف مواقع ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح في منطقة رازح، ومنطقة القهر التابعة لمديرية باقم.
وفي محافظة تعز دارت مواجهات عنيفة في المنطقة القريبة من معسكر العمري في مديرية ذباب الساحلية شمال باب المندب استخدمت فيها الأسلحة الثقيلة وصواريخ الكاتيوشا.
 كما شنت طائرات التحالف سلسلة غارات على مواقع وتحصينات الميليشيات في الجبال القريبة من معسكر العمري، حيث حقق الجيش الوطني والمقاومة الشعبية تقدما كبيرا واستعادا السيطرة على عدة مواقع في الجبال الواقعة غرب المعسكر.
 وفي محافظة الحديدة غرب اليمن أفادت مصادر العربية بسقوط قتلى وجرحى في صفوف ميليشيات الحوثي بغارات استهدفت مقرا قياديا للمتمردين الحوثيين في منطقة الحي التجاري، كما قصفت مركزا أمنياً ومخزن أسلحة للميليشيات في نقطة الدريهمي جنوب مدينة الحديدة.
اعلنت السلطات السعودية ليل امس استشهاد جندي ومدني بقذائف اطلقت من شمال اليمن .
ونقلت وكالة الانباء السعودية عن ناطق باسم وزارة الداخلية ان «احدى دوريات حرس الحدود بظهران الجنوب بمنطقة عسير تعرضت صباح السبت الى مقذوف عسكري من داخل الاراضي اليمنية وهي تؤدي مهامها الأمنية مما نتج عنه استشهاد الجندي أول عبد الإله عبد الله حمود الشهراني».
 وفي نبأ منفصل نقلا عن المتحدث الاعلامي للدفاع المدني، قالت الوكالة ان «رجال الدفاع المدني باشروا بلاغا عن سقوط مقذوف عسكري من داخل الأراضي اليمنية على مدينة نجران مما نتج عنه وفاة مقيم» مساء السبت.
قوات خاصة تستعد لاقتحام صنعاء
الرياض - عبدالهادي حبتور المكلا - عبدالرحمن بن عطية صنعاء، عدن - «الحياة» 
أعلنت القوات المشتركة للمقاومة الشعبية والجيش الموالي للحكومة اليمنية أمس السيطرة على مواقع جديدة في محافظة الجوف ومدخل صنعاء الشمالي الشرقي، في مديرية نهم بالتزامن مع وصول تعزيزات عسكرية من وحدات «المهمات الصعبة» إلى الخطوط الأمامية لاقتحام تحصينات مسلحي الحوثيين وقوات صالح في المناطق الجبلية المتصلة بأطراف العاصمة. وأعلن الجيش أمس اكتمال الاستعدادات الرامية لاستعادة العاصمة، مشيراً إلى أن معركة تحريرها الفاصلة ستنطلق خلال الأيام القليلة المقبلة وستضطلع بها قوات خاصة.
وتزامنت هذه التطورات الميدانية مع غارات كثيفة لطيران التحالف العربي على مواقع المتمردين ومعسكراتهم في صنعاء ومحيطها، ومحافظات مأرب والجوف وتعز. وأفاد شهود بأن الغارات طاولت معسكرات النهدين والصباحة والدفاع الجوي، وموقع الكسارة العسكري في مديرية همدان، ومعسكر الصمع في أرحب.
وأكدت مصادر المقاومة والجيش السيطرة على منطقة «مسورة»، معقل الحوثيين وصالح في مديرية نهم، من جهة الجنوب بعد ساعات قليله من فرض حصار عليها، كما بدأت التقدم نحو منطقة محلي القريبة من مركز المديرية، حيث تدور اشتباكات عنيفة. وكشفت أن وحدات من» قوات المهمات الصعبة» وصلت أمس، إلى معسكر الفرضة بقيادة العقيد الركن المظلي عبدالرحمن الصبري إذ أوكلت إليها مهمة تعزيز قوات الجيش والمقاومة وتحرير ما بعد منطقة «الفرضة» ابتداءً بـ «نقيل بن غيلان» وصولاً إلى صنعاء.
وتعد منطقة مسورة أهم سوق تجارية في نهم، وتقع غرب معسكر الفرضة بنحو 10 كيلومترات، وأكدت مصادر الجيش الوطني والمقاومة أن قواتهما سيطرت أمس على منطقة «بئر عزيز» في منطقة «الإشراع» في مديرية خب الشعف المحاذية للسعودية ومحافظة صعدة، وذلك بعد سيطرتها على» جبال الحيض» واقترابها من «برقاء عبيدة» ومعسكر «الخنجر» الإستراتيجي في منطقة «اليتمة». وزادت أن عشرات الحوثيين سقطوا قتلى وجرحى في المواجهات وفي قصف طيران التحالف الذي استهدف آليات للجماعة في مديرية «الغيل».
على صعيد آخر، كشفت بعض المصادر في محافظة شبوة الجنوبية أن وساطة قادها زعماء قبليون نجحت في التوصل إلى اتفاق يقضي بانسحاب قوات الحوثيين وصالح من بيحان وعسيلان في شبوة، وحريب في مأرب المجاورة، وتسليم المواقع إلى أبناء هذه المناطق وتجنيبها ويلات المواجهة العسكرية. وأضافت أن مسودة الاتفاق المترقب توقيعه من كل الأطراف يمنح الحوثيين وقوات صالح انسحاباً آمنا باتجاه محافظة البيضاء المجاورة مع أسلحتهم ويضمن عدم ردود فعل انتقامية لمناصريهم من أبناء المناطق التي سينسحبون منها.
سياسياً، أفادت مصادر الحكومة بأن الرئيس عبدربه منصور هادي عقد أمس اجتماعاً مع قادة الجيش والأمن والسلطة المحلية للبحث في التحديات الأمنية في المحافظات الجنوبية، بخاصة في ظل التصعيد الجديد لـ «القاعدة» في أبين وشبوة واستمرار مسلسل الاغتيالات في عدن. كما أكدت مغادرة نائب هادي رئيس الحكومة خالد بحاح عدن إلى دولة الإمارات العربية المتحدة للمشاركة في قمة الحكومات العالمية التي ستعقد في دبي.
وكان تنظيم «القاعدة» سيطر بعد مقتل القيادي البارز فيه جلال بلعيدي الخميس الماضي، على مقرات الأمن والجيش والمصالح الحكومية في زنجبار عاصمة محافظة أبين ومدينة شقرة الساحلية، وقام بتفجير بعضها وطرد المسلحين الموالين للحكومة الشرعية والرئيس هادي، وسط أنباء عن قيام التنظيم بتنصيب توفيق بلعيدي وهو شقيق جلال بلعيدي أميراً على أبين.
 
مساع قبلية لانسحاب المتمردين من ثلاث مديريات بشبوة
الجيش الوطني والمقاومة الشعبية يسيطران على منطقة مسورة في نهم ويواصلان الزحف إلى صنعاء
صنعاء – «السياسة»:
أكدت مصادر في محافظة صنعاء (الريف) لـ»السياسة» سقوط نحو 50 قتيلاً وعشرات الجرحى من قوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح وميليشيات الحوثي ومن قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي بمعارك عنيفة بين الجانبين في عدد من المواقع بمديرية نهم في شرق صنعاء خلال الـ24 ساعة الماضية.
وقالت مصادر عسكرية إن قوات خاصة تابعة للجيش الوطني وصلت، أمس، إلى نهم للسيطرة على معسكر الفرضة والتوجه بعد ذلك إلى نقيل بن غيلان، ثم مواصلة التقدم مع ثلاثة ألوية عسكرية إلى صنعاء.
جاء ذلك بالتزامن مع إحكام قوات الجيش الوطني مدعومة بقوات من التحالف العربي قبضتها على مديرية ميدي بمحافظة حجة غرب اليمن، فيما توقعت مصادر في محافظة الجوف لـ»السياسة» سقوط معسكر الخنجر الذي تسيطر عليه الميليشيات بمديرية خب والشعف بمحافظة الجوف في يد قوات الجيش الوطني والمقاومة خلال الساعات المقبلة بعد أن سيطرت على منطقة بيرعزيز ومواقع أخرى قريبة من المعسكر.
وأعلنت مصادر عسكرية أن قوات الجيش الوطني والمقاومة سيطرت على منطقة مسورة معقل الميليشيات في نهم من جهة الجنوب التي تعد أهم سوق تجاري في نهم وتوجد غرب معسكر الفرضة بنحو 10 كيلو مترات، مشيرة إلى أن قوات الجيش الوطني والمقاومة بدأت بالتقدم نحو منطقة محلي القريبة من مركز المديرية.
كما تمكنت قوات الجيش الوطني والمقاومة من صد هجوم للميليشيات وإفشال محاولة التفاف على منطقة وادي ملح من جهة قرى المجاوحة وبني فرج وأجبرتها على التراجع، فيما تواصلت الاشتباكات بين الجانبين بالقرب من قرية محلي.
من جهته، قال عضو المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية بصنعاء عبد الكريم ثعيل في تصريح صحافي «إن قوات الجيش الوطني مدعومة بالمقاومة الشعبية تتقدم بخطى ثابتة نحو تحرير صنعاء، حيث تمكنت من تحرير مناطق عدة محيطة بمركز مديرية نهم باتجاه مديرية بنى حشيش».
وأضاف «إن قوات الجيش والمقاومة وتحت غطاء جوي من قوات التحالف العربي تتقدم من محاور عدة في مديرية نهم، حيث حررت جبل سوداء المطل على منطقة مسورة، بالتزامن مع تنفيذ وحدات عسكرية عمليات ملاحقة لجيوب الميليشيا باتجاه نقيل بن غيلان».
ولفت إلى «أن القيادات العسكرية وجهت جميع الوحدات العسكرية بتأمين المناطق التي تحررت وإزالة الألغام التي زرعتها الميليشيات في الطرقات والمنازل، وبسط الأمن والاستقرار في جميع القرى التي تم تحريرها»، مؤكداً انضمام أبناء قبيلة نهم إلى صفوف المقاومة المساندة للجيش من مختلف القرى والعزل.
إلى ذلك، شن طيران التحالف العربي غارات استهدفت ميليشيات صالح والحوثي بمنطقة ملح وجبل المدفون والفرضة وبني شكوان الدرجين في نهم ومنطقة الكسارة بمديرية همدان ومعسكر الدفاع الجوي بمنطقة الغوش ومنطقة الصمع بمديرية أرحب بمحافظة صنعاء (الريف).
من ناحية ثانية، أكد مصدر قبلي في محافظة شبوة شرق اليمن لـ»السياسة» أن المقاومة وميليشيات والحوثي يدرسان مشروع اتفاق لانسحاب الحوثيين من مديريات بيحان وعسيلان وعين بمحافظة شبوة من دون قتال.
وقال المصدر إن وساطة قبلية يقودها الشيخ محمد أحمد درعان وعضو مجلس الشورى الشيخ حيدر بن صالح الهبيلي تتضمن مشروع اتفاق لخروج الحوثيين من هذه المناطق ودخول المقاومة الجنوبية وقوات الجيش الوطني إليها، والتعهد بتوفير انسحاب آمن للحوثيين وعدم ملاحقة أنصارهم من «السادة والأشراف»، إضافة إلى عدم فتح ملفات ثأر على اعتبار أن حوثيين قتلوا في مقابل من قتل من المقاومة ورجال القبائل.
وأشار إلى وجود «نقاط خلاف لم يتم حسمها بعد، من بينها إصرار المقاومة على مغادرة مسلحي الحوثي عقبة القنذع التي تربط بين محافظتي شبوة والبيضاء، حيث يريد الحوثيون البقاء فيها وهو ما ترفضه المقاومة، في مقابل إصرار الحوثيين على عدم تسليم هذه المناطق إلا لأهلها وليس للجيش الوطني».
 
الملك سلمان: لا أزمات أو اضطراب في السعودية
الرياض - «الحياة» 
أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أحقية المملكة في الدفاع عن حقوقها، مشيراً إلى أنها لا تتدخل في شؤون الآخرين، ودعا الآخرين إلى «عدم التدخل في شؤوننا». وشدد خلال استقباله في قصر اليمامة في الرياض أمس ضيوف المهرجان الوطني للتراث والثقافة «الجنادرية» على حرص المملكة بأن يعم الأمن والسلام المنطقة. وقال: «نحن كما قلت وأكرر ندافع عن بلاد المسلمين، ونتعاون مع إخواننا العرب والمسلمين في كل الأنحاء في الدفاع عن بلدانهم وضمان استقلالها، والحفاظ على أنظمتها كما ارتضت شعوبهم».
وأكد عدم وجود أزمات واضطرابات في المملكة العربية السعودية، «وأقولها وأكررها ملوكنا من الملك عبدالعزيز إلى أبنائه الملك عبدالله رحمهم الله، وأنا أتحمل المسؤولية... أمن بلادكم بلاد الحرمين أمن لكم أنتم».
وطالب الدول العربية بضرورة التعاون في مكافحة الفقر والجهل، وأوضح أن الإسلام دين عدل ووسطية ورحمة، مشيراً إلى أن ما يحدث من إرهاب ممن يدّعون الإسلام لا يمت للإسلام بصلة إطلاقاً، الإسلام دين محبة وتعاون.
ودعا السياسيين والمفكرين والمثقفين إلى جمع الكلمة وتوحيد الصف وتنوير الأمة «علينا أن نكون متفائلين على رغم الظروف المحيطة بنا... تضافر الجهود والعزيمة سوف تخرجنا من هذه الأزمات بإذن الله».
وفي ما يأتي نص الكلمة كما وزعتها وكالة الأنباء السعودية:
«بسم الله الرحمن الرحيم، أرحب بكم، في بلدكم المملكة العربية السعودية، ويسعدني أن ألتقي بهذا الجمع المبارك، من الأدباء والمثقفين المشاركين في المهرجان الوطني للتراث والثقافة. المهرجان علامة بارزة في المشهد الثقافي والأدبي والتاريخي العربي منذ أكثر من ثلاثة عقود، ونتشرف في المملكة بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما والمسلمين في أنحاء العالم كافة، وهذا شرف لنا ومسؤولية كبرى علينا في بلادنا خدمة حجاج بيته وزوار مسجد الرسول، صلى الله عليه وسلم، والحمد لله هذه الدولة توفر كل الإمكانات حتى الحاج والمعتمر والزائر يدرك العناية بهما في هذه البلاد، وهي بلادكم بلاد العرب والمسلمين. ونحن أيضاً، كما نحرص على أن يعم الأمن والسلام منطقتنا، من حقنا الدفاع عن أنفسنا من دون التدخل في شؤون الآخرين، ندعو الآخرين إلى عدم التدخل في شؤوننا، ولذلك نحن كما قلت وأكرر ندافع عن بلاد المسلمين، ونتعاون مع إخواننا العرب والمسلمين في كل الأنحاء في الدفاع عن بلدانهم وضمان استقلالها، والحفاظ على أنظمتها كما ارتضت شعوبهم، وعلى كل حال نحن مستعدون، ويجب أن يكون تعاون في مكافحة الفقر والجهل حتى شعوبنا تشعر بالنعمة التي هي فيها، وهي فيها الآن الحمد لله، وكذلك نحن - الحمد لله - بلاد المسلمين، المملكة قبلة المسلمين، والحرمان الشريفان هي مسؤوليتنا الكبرى. ديننا الإسلام دين عدل ووسطية ورحمة، وما نشاهده من إرهاب ممن يدَّعون الإسلام، لا يمتُّ للإسلام بصلة إطلاقاً. الإسلام دين محبة وتعاون. علينا جميعاً وعليكم واجب كبير في جمع الكلمة ووحدة الصف وتنوير الأمة، وعلينا أن نكون متفائلين على رغم الظروف المحيطة بنا. تضافر الجهود والعزيمة ستخرجنا من هذه الأزمات بإذن الله. الحمد لله بلدكم المملكة العربية السعودية لا توجد فيها أزمات، ولا يوجد فيها اضطراب، ولا فيها ما يثير الأمن فيها، أو يحسس به، وأقولها وأكررها ملوكنا من الملك عبدالعزيز إلى أبنائه الملك عبدالله، رحمهم الله، وأنا أتحمل المسؤولية أمن بلادكم. بلاد الحرمين أمن لكم أنتم، الحاج والمعتمر والزائر يجيئها آمن، لذلك يشرفنا أن يُسمَّى ملكنا بخادم الحرمين الشريفين، وهذه مسؤولية وشرف لنا، وأرجو لكم التوفيق إن شاء الله، وأنتم في بلدكم وبين إخوانكم، ومرحباً بكم».
 

المصدر: مصادر مختلفة

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,179,703

عدد الزوار: 6,939,142

المتواجدون الآن: 142