أخبار وتقارير.... نتنياهو وبوتين يبحثان التعاون الأمني...ماكينزي: إيران والتنظيمات الإرهابية لا تزالان الخطر الأساسي في المنطقة...ميانمار: أحكام عرفية... و«رهبان» يلتحقون بالاحتجاجات.. الرئيس الروسي فلاديمير بوتين : روسيا الوحيدة التي ابتكرت 3 لقاحات... وقوع 11 تفجيراً خلال أسبوع واحد في كابل...جهود واشنطن لإعادة بناء التحالف الغربي على محك بروكسل...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 9 شباط 2021 - 6:22 ص    عدد الزيارات 1517    التعليقات 0    القسم دولية

        


هجوم إلكتروني بريطاني شل قدرات «داعش» وطائراتهم «الدرون» في سوريا....

شملت التشويش على الهواتف المحمولة وحظر الدعاية المتطرفة للتنظيم...

لندن: «الشرق الأوسط».... كشف قادة الاستخبارات والجيش البريطاني، عن تفاصيل عملية استهدفت إضعاف القدرات التقنية لدى تنظيم «داعش» الإرهابي في عام 2016 و2017. وأفصح قادة الجيش والمسؤولون الأمنيون، عن أن العملية الإلكترونية السرية التي جرت في المملكة المتحدة بهدف تشويه آيديولوجية «داعش» وإضعاف مقاتلي التنظيم في ميدان القتال قد اشتملت على تعطيل عمل الطائرات المسيرة (الدرون)، والتشويش على الهواتف المحمولة، واستخدام الخوادم في منع الدعاية للتنظيم عبر شبكة الإنترنت، بحب «التايمز» البريطانية أمس. وجاء الإفصاح سالف الذكر عن جيريمي فليمنغ، مدير وكالة استخبارات الإشارة البريطانية، رفقة الجنرال باتريك ساندرز، رئيس القيادة الاستراتيجية البريطانية، قبل شهرين فقط من إعلان بوريس جونسون، رئيس الوزراء البريطاني، عن إنشاء «القوة السيبرانية» الجديدة الخاضعة لإدارة الجيش البريطاني بالتشارك مع وكالات التجسس المعنية بهدف التعامل مع الخصوم المحتملين في الفضاء الرقمي الكبير. ومن شأن فريق العمل الجديد، الذي من المرجح أن يضم بضع مئات من العاملين إلى نحو 3 آلاف موظف خلال السنوات العشر المقبلة، أن يجمع الإمكانات السيبرانية التعرضية (الهجومية) في المملكة المتحدة تحت مظلة وحدة مشتركة. وقال فليمنغ وساندرز، أثناء مناقشة عملية تنظيم «داعش» في عام 2016 و2017 في برنامج «داخل المنطقة الرمادية» على قناة «سكاي نيوز» الإخبارية، إنه قد صار من الواضح تماماً أن المتطرفين الإسلامويين يعتمدون على التقنيات الإلكترونية في الدعاية، والقيادة والسيطرة، والتخطيط للهجمات. وفي تلك الأثناء، كان التنظيم الإرهابي يجند العناصر القتالية حال سعيه الحثيث إلى إقامة الخلافة المزعومة على مساحات كبيرة من العراق وسوريا. وأوضح ساندرز قائلاً «لقد كانت وسيلة رخيصة جداً وفعالة للغاية في شن حرب إرهابية من قبل التنظيم. وما أردنا فعله يتعلق بتحويل تلك القدرة، وذلك الاعتماد لديهم على شبكة الإنترنت، إلى ثغرة أمنية يمكن النفاذ عبرها إليهم، فضلاً عن تشويه مصداقية الآيديولوجية والحملة الإعلامية المحمومة». وكانت وكالة استخبارات الإشارة البريطانية قد أعلنت للمرة الأولى قبل 3 سنوات، أنها شنت «حملة سيبرانية هجومية» ضد تنظيم «داعش»، غير أنها لم تُفصح عن المزيد من التفاصيل بشأن العملية. وفي حين أقرت المملكة المتحدة وحلفاؤها مثل الولايات المتحدة الأميركية باستخدام الحملات السيبرانية الهجومية ضد الخصوم، إلا أن تفاصيل الإمكانات الهجومية تبقى قيد السرية المطلقة. ولقد أظهر الخصوم الدوليون مثل روسيا، والصين، وكوريا الشمالية، وإيران، استعدادهم الواضح للاستعانة بهذه الأساليب الحديثة. وقال فليمنغ، إن الفريق المشترك بين الجيش ووكالة استخبارات الإشارة البريطانية قد نجح في تعطيل اتصالات مقاتلي «داعش» في ساحة القتال، واختبروا تقنية جديدة تهدف إلى تقويض تكنولوجيا الطائرات المسيرة (الدرون) لدى التنظيم. كما أوضح أيضاً، أن المملكة المتحدة قد سعت إلى حظر الدعاية المتطرفة التي يمارسها التنظيم الإرهابي من خلال «الوصول عن بُعد إلى الخوادم الخاصة بالتنظيم، والوصول إلى الأماكن التي يحتفظون فيها بالمواد الدعائية».

نتنياهو وبوتين يبحثان التعاون الأمني

تل أبيب - لندن: «الشرق الأوسط»... بحث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأوضاع الإقليمية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس (الاثنين)، في محادثة هاتفية. ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، عن نتنياهو، قوله: «ناقشنا تعاوننا الأمني المستمر». وأفاد الكرملين، في بيان، بأن بوتين ونتنياهو واصلا خلال المكالمة، التي أجريت بمبادرة من الجانب الإسرائيلي، «تبادل الآراء حول القضايا الملحة للأجندتين الدولية والإقليمية، خصوصاً في ظل الأوضاع الحالية بالشرق الأوسط». واتفق بوتين ونتنياهو، حسب البيان، على الاستمرار في الاتصالات بين روسيا وإسرائيل على مستويات مختلفة. بدوره، أكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن نتنياهو أجرى اتصالاً مع بوتين «وبحث معه القضايا الإقليمية، ومواصلة التنسيق الإسرائيلي - الروسي إزاء التطورات الأمنية في المنطقة». من جهة أخرى، أجرى وزير الخارجية الإسرائيلي غابي أشكنازي، محادثة هاتفية مع نظيره الروسي سيرغي لافروف. وصرح أشكنازي بأن لروسيا دوراً حيوياً تلعبه، في منع تقدم إيران نحو القدرة النووية وجهود ترسيخ أقدامها في المنطقة، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. يشار إلى أن إسرائيل تعارض بشدة امتلاك إيران قدرة نووية لما يمثله ذلك من خطر على وجود الدولة العبرية، على ضوء تصريحات المسؤولين الإيرانيين المعادية بشدة لإسرائيل والداعية لمحوها من الوجود. كما تشن إسرائيل غارات جوية في سوريا تستهدف مواقع إيرانية في البلاد.

ماكينزي: إيران والتنظيمات الإرهابية لا تزالان الخطر الأساسي في المنطقة...تعهد بمواجهة هجمات الحوثيين ضد السعودية وحذر من خطورة الطائرات المسيّرة بيد الجماعات المسلحة....

الشرق الاوسط....واشنطن: إيلي يوسف.... قال قائد القيادة الأميركية الوسطى الجنرال كينيث ماكينزي إن إيران والتنظيمات الإرهابية «لا تزالان الخطر الأساسي في المنطقة»، مشدداً على أن الوجود العسكري لقواته في المنطقة يركز على 3 أولويات: «مواجهة الإرهاب المتمثل بالتنظيمات الإرهابية كـ(القاعدة) و(داعش)، ومواجهة سلوك إيران المزعزع للاستقرار في المنطقة، والتصدي لمحاولات روسيا والصين من التمدد في تلك المنطقة الاستراتيجية». وحمّل ماكينزي، في ندوة افتراضية مع معهد الشرق الأوسط في واشنطن، حمل أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار، «السبب الأساسي لعدم الاستقرار في العراق وسوريا واليمن»، واعتبرها «الخطر الآن» بسبب أنشطة أسهمت في منع حصول سكان تلك البلدان على الإمدادات اللازمة في مواجهة تفشي وباء كورونا. وطمأن ماكينزي الأميركيين قائلاً إن قواتها المستقرة في المنطقة «لديها كل الإمكانات لمواجهة أي تهديد إقليمي بالتنسيق مع الحلفاء»، مشدداً وتسعى لبناء شراكات قوية بين دول المنطقة في مواجهتها، لافتاً إلى أن قواته «تعمل على تعزيز التنسيق ودعم الحضور البحري مع حلفائنا لحماية الممرات المائية، في مواجهة عمليات القرصنة والاعتداء على السفن التجارية، كتلك التي تقوم بها إيران»، في إشارة إلى هجمات تعرضت لها ناقلات نفط عدة والهجمات الصاروخية التي استهدفت المنشآت النفطية السعودية في 2019. وأضاف ماكينزي أن توقيع الرئيس الأميركي على الموافقة لضم إسرائيل إلى مسؤولية القيادة الوسطى، «جعل من إمكانية التنسيق بينها وبين كثير من الدول العربية أمراً متاحاً، في مواجهة النشاطات التخريبية لإيران». ورأى في «اتفاقيات إبراهيم» أنها سهلت عملياً من احتمال هذا التنسيق، خصوصاً أن عدداً من الدول العربية، أعلنت صراحة استعدادها للتعاون مع إسرائيل في مواجهة إيران. وتابع أن لإيران «خياراتها أيضاً، وهي مطالبة بوقف نشاطاتها المزعزعة للاستقرار ووقف دعم الميليشيات والجماعات المسلحة التي تقوم بتعريض أمن وسلامة واستقرار كل من العراق وسوريا واليمن». وقال ماكينزي إن «الجيش الإسرائيلي أظهر قدرة كبيرة في التصدي لميليشيات إيران ومحاولات تمددها، سواء في سوريا أو على الحدود العراقية - السورية، كما أنه دعم عملياتنا في القضاء على تنظيم (داعش) في تلك المناطق. وهذا ما جعلنا نركز على دعم الدور الذي تقوم به إسرائيل في هذا المجال». وقال ماكينزي إن العمليات العسكرية الأميركية منذ هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 «كانت تركز على منع التنظيمات الإرهابية من التموضع والتمكن من تهديد ليس فقط أفغانستان، بل والمنطقة برمتها، عبر تهديد منابع النفط والتأثير على استقرار أسواق الطاقة في العالم كله. ومع تمدد تلك التنظيمات وتطور التدخل الإيراني عبر ميليشياتها، أجبرت القوات الأميركية على مواصلة الاهتمام والتركيز على استقرار تلك المنطقة، بمعزل عن تراجع أهميتها كمصدر للطاقة بالنسبة للولايات المتحدة». واعتبر أن «الحرب ضد (داعش) في العراق أنجزت كثيراً من النجاحات بالتعاون مع قوات التحالف الدولي»، محذراً من أن خطر «داعش»، «لا يزال مستمراً رغم عدم تشكيله تهديداً استراتيجياً بعد هزيمته على الأرض، لأن خطره ممتد من العراق إلى سوريا واليمن أيضاً». وصرح ماكينزي بأن «اليد العليا لا تزال لنا في مواجهة الإرهاب، ولكن هذا الأمر لا يكفي ويتعرض لتحديات كبيرة». وأضاف: «ما لم يتم القضاء على آيديولوجيا (داعش) المتطرفة، سيكون من الصعب وقف قدرته على تجنيد عناصر جديدة في صفوفه»، مشيراً إلى تحديات كبيرة تمثلها الطائرات المسيرة الرخيصة التي يمكن إطلاقها وتشغيلها في تنفيذ كثير من الهجمات، التي يستخدمها «داعش» والميليشيات الإيرانية، وهو ما يعقد عملية مواجهتها. وأكد أن «دور القيادة الأميركية الوسطى في اليمن مهم جداً، رغم أننا لسنا طرفاً في الحرب». لكنه شدد على أن دعم الولايات المتحدة للسعودية سيستمر للدفاع عنها في مواجهة الهجمات الصاروخية والطائرات المسيرة التي يطلقها الحوثيون أو الإيرانيون. وقال إن القوات الأميركية ستقوم بكل ما هو مطلوب للدفاع عن حلفائنا، لكن مع التأكيد على أن لا حل عسكرياً للصراع هناك، وعلى ضرورة التوصل إلى حل سياسي بالتفاوض. وكشف أن القيادة الوسطى تعمل على تطوير شراكتها مع دول الخليج وعلى تعزيز سياسة الأجواء المفتوحة معها في مواجهة التهديدات الإيرانية. وعن أفغانستان، تعهد ماكينزي بمواصلة تدريب القوات الأفغانية، لفرض الأمن، على يد قوات التحالف التي لا تزال تحتفظ بنحو 5 آلاف جندي في هذا البلد، وذلك بموازاة دعم الحكومة الأفغانية للتوصل إلى اتفاق سلام مع «طالبان». وحين سأل عن توصيات رئيس هيئة الأركان السابق، الجنرال جوزف دانفورد للرئيس بايدن بعدم سحب القوات من أفغانستان طالما أن «طالبان» لم تلتزم بالاتفاق بشكل حقيقي، قال ماكينزي إن «(طالبان) لا تزال متورطة في الهجمات العنيفة والمرتفعة، رغم أنها لم تستهدف قوات التحالف، وأن القوات الأميركية تراقب التزاماتها في تنفيذ الاتفاق معها، لكن الخيار الأفضل هو مواصلة التفاوض معها من أجل إلزامها باحترامه»، موضحاً أن القوات الأميركية «تراجع تلك الالتزامات لكن لم يتم اتخاذ أي قرار بعد».

ميانمار: أحكام عرفية... و«رهبان» يلتحقون بالاحتجاجات... الجنرال مين: لن نغيِّر سياستنا الخارجية

الجريدة.... في أول تحذير تطلقه السلطات الحاكمة في ميانمار منذ بدء التظاهرات السبت، هدّد قادة الانقلاب العسكري أمس، باتخاذ "خطوات" ضد المحتجّين الذين انضم اليهم، أمس، رهبان ومحامون ومهندسون وطلاب وممرضون. ولليوم الثالث على التوالي، تجمّع مئات آلاف المتظاهرين أمس، في العاصمة نايبيداو، احتجاجاً على الانقلاب الذي أطاح الزعيمة أونغ سان سوتشي، في وقت دعا نشطاء بارزون إلى إضراب عام. وبينما استخدمت الشرطة للمرة الأولى خراطيم المياه لتفريق المحتجين المنددين بالانقلاب العسكري الذي شهدته البلاد الأسبوع الماضي، قالت قناة "إم آر تي في" التابعة للدولة والواقعة تحت سيطرة الجيش إنه "ينبغي اتخاذ خطوات بالتوافق مع القانون ضد المخالفات التي تتسبب في اضطراب وتمنع وتدمّر استقرار الدولة والأمن العام وسيادة القانون". ومع تزايد الغضب، تجمّع أمس، مئات آلاف الأشخاص، في رانغون عاصمة البلاد الاقتصادية، ولوّحوا بأعلام حزب "الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطيّة" الحمراء، الذي تقوده سوتشي. وأُقيمت تظاهرات أيضاً في عدد كبير من مدن البلاد، وخرج كثير من السكان على دراجات مع إطلاق أبواق السيارات، كما حصل في تانغو مثلاً على بعد 300 كيلومتر شمال رانغون. وبينما أُعلنت الأحكام العرفية في عدد من أحياء ماندالاي، ثاني مدن البلاد، دعا قائد المجلس العسكري الحاكم الجنرال مين أونغ هلاينغ، أمس، المواطنين إلى تغليب الحقائق على المشاعر، وقال إن انتخابات حرة ستُجرى، وإن السلطة ستُسلم للحزب الفائز فيها. وفي أول كلمة يلقيها منذ الانقلاب قبل أسبوع، قال الجنرال هلاينغ، إن المجلس العسكري مختلف عن الحكومات العسكرية السابقة. وأوضح ان وزراء مناسبين اختيروا، وان السياسة الخارجية للبلاد ستبقى من دون تغيير، وسيتم تشجيع الدول على الاستثمار في ميانمار. ولا تزال الأحداث الأخيرة في ميانمار في صلب الأجندة الدولية، رغم أنه لم يتمّ اتخاذ حتى الآن أي خطوة ملموسة ضد الجنرالات. في هذا السياق، طلبت بريطانيا والاتحاد الأوروبي و19 عضواً في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، أمس، اجتماعاً طارئاً لمناقشة الوضع في ميانمار، كما حضّ البابا فرانسيس الذي سبق أن أعرب عن تضامنه مع الشعب البورمي، أمس، بالإفراج "السريع" عن المسؤولين المدنيين الذين احتجزهم العسكريون.

ناريندرا مودي يرفض التراجع عن «إصلاحات الزراعة»

الجريدة....المصدرDPA رويترز.... تمسك رئيس الوزراء الهندي القومي المتشدد ناريندرا مودي، بثلاثة قوانين زراعية مثيرة للجدل، داعياً المزارعين إلى إنهاء احتجاجاتهم التي بدأت منذ نوفمبر الماضي. وإذ جدد الدعوة الى الحوار بين النقابات والحكومة، أكد مودي في كلمة أمام البرلمان أمس، أنه سيتم الإبقاء على نظام الحد الأدنى لسعر دعم المحاصيل، وحث المزارعين على "إعطاء فرصة" للاصلاحات التي يخشون أنها ستجعلهم تحت رحمة الشركات الكبرى، ويطالبون بإلغائها. على صعيد آخر، طلبت وزارة التكنولوجيا بالهند أمس، من شركة "تويتر" حذف 1178 حساباً تقول إنها مدعومة من خصمها اللدود باكستان، أو يديرها متعاطفون مع حركة السيخ الانفصالية، التي تدعو لإقامة دولة مستقلة للسيخ تسمى "خالستان". وقال مصدر في الوزارة، إن كثيراً من هذه الحسابات تشارك في نشر وتضخيم معلومات مغلوطة ومحتوى استفزازي بخصوص احتجاجات المزارعين. وأوضح المصدر أن شركة "تويتر" لم تمتثل بعد لأمر الحكومة الصادر في 4 فبراير. وقالت شركة التواصل الاجتماعي الأميركية إنها تراجع بعناية الطلبات القانونية التي قد تسعى إلى تقييد حرية التعبير، مضيفة أنها تولي مزيداً من الاهتمام لمراجعة الطلبات المتعلقة بالصحافيين أو الخطاب السياسي. وسبق لـ "تويتر" رفض الامتثال لأمر أصدرته الحكومة الهندية بحظر أكثر من 250 حساباً ومنشوراً، ما وضع عملاق وسائل التواصل الاجتماعي في قلب عاصفة سياسية في أحد أسواقها الرئيسية.

جنوب إفريقيا تعلّق حملة التطعيم و«الصحة العالمية» تقرّر مصير «أسترازينيكا»

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين : روسيا الوحيدة التي ابتكرت 3 لقاحات

الجريدة....علّقت جنوب إفريقيا مؤقّتاً انطلاق برنامجها للتطعيم باستخدام لقاح "أسترازينيكا"، الذي تطوّره مع "جامعة أكسفورد"، في ظل المخاوف من عدم فعاليته ضد نسخة "كورونا" المتحوّرة. وأظهر اختبار أن اللقاح، الذي يواجه في الأساس شكوكاً بشأن فعاليته بالنسبة إلى من تتجاوز أعمارهم 65 عاماً، لا يوفّر إلا "الحد الأدنى" من الحماية ضد الإصابات الخفيفة إلى المتوسّطة بـ"كوفيد 19" الناجمة عن النسخة المتحوّرة التي اكتُشفت للمرة الأولى في جنوب إفريقيا. وكان من المقرر أن تبدأ الدولة الأكثر تضرراً بالوباء في إفريقيا حملتها في الأيام الأخيرة باستخدام مليون جرعة "أسترازينيكا"، لكن الحكومة قرّرت تعليق البرنامج في ضوء نتائج اختبارات أجرتها "جامعة فيتاترسراند" في جوهانسبورغ. وأعلن وزير الصحة الجنوب إفريقي زويلي مكيزي، خلال مؤتمر مساء أمس الأول، أن "التريث في التلقيح بواسطة أسترازينيكا مؤقت بانتظار تبيان هذه المسائل". وتلقّت جنوب إفريقيا، أمس، أول دفعة من اللقاحات بلغت مليون جرعة. وتتوقع البلاد تسلّم 500 ألف جرعة إضافية هذا الشهر. والجرعات كلها من لقاح "أسترازينيكا" الذي ينتجه "معهد سيروم" في الهند. وقال مكيزي: "في الأسابيع الأربعة المقبلة، سنحصل على لقاحي جونسون آند جونسون وفايزر". كذلك تجرى مفاوضات مع منتجي لقاحات أخرى، خصوصا "موديرنا"، ومطوري لقاح "سبوتنيك في" الروسي. وأوضح مكيزي أن "جرعات أسترازينيكا المخصصة لجنوب إفريقيا والبالغ عددها الإجمالي 1.5 مليونا، والتي تنتهي مدة صلاحيتها في أبريل ستُحفظ بانتظار توجيهات الخبراء العلميين". في المقابل، وبينما قالت سارة غيلبرت كبيرة الباحثين في فريق "أكسفورد"، إنه "يجري العمل حالياً على إنتاج نسخة معدلة من اللقاح لمواجهة الارتفاع في الإصابات بسلالة جنوب إفريقيا، وهناك احتمال كبير أن نتمكن من إنتاج لقاح معدّل وجاهز للاستخدام في الخريف"، دافع وزير الدولة البريطاني لشؤون الصحة إدوارد أرغار عن "استرازينيكا"، رغم أعلانه إنه "لا توجد أدلة على أنه لا يمنع الوفاة بكورونا أو الأعراض الشديدة المترتبة على الإصابة به". وقال أرغار، أمس، "هذا اللقاح فعّال بدرجة عالية في الوقاية منهما". وفي جنيف، أجرت مجموعة استشارية مؤلفة من 15 خبيراً باللقاحات في منظمة الصحة العالمية أمس، مباحثات لاتخاذ قرار بشأن توصيات استخدام لقاح "أسترازينيكا ـــ أكسفورد"، بما في ذلك لدى المسنين. وقالت المنظمة إن التوصيات بشأن الفئات التي تستطيع الحصول على اللقاح ستعلن في وقت لاحق هذا الأسبوع. وخلال الاجتماع، قدمت شركة "أسترازينيكا" عرضاً مدته 25 دقيقة حول بيانات سلامة اللقاح وفعاليته، إضافة إلى نتائج المراحل الثلاث للتجارب على البشر، من الجرعات الأولى إلى التجارب الجماعية. وفي سياق متصل، أظهرت دراسة معملية نشرتها بيانات دورية "نيتشر ميديسن"، أمس، أن لقاح "فايزر" فعال أيضا ضد السلالتين البريطانية والجنوب إفريقية. وثبت في المختبر أن دماء 20 شخصا تم تطعيمهم باللقاح تمكنت من تحييد الطفرتين، ما يعني وجود أجسام مضادة معادلة كافية في الدم. من ناحية أخرى، أعلنت السلطات الصحية في تورنتو، أكبر مدينة كندية، أنها رصدت أول إصابة بـ"السلالة البرزايلية" المتحّورة لدى شخص سافر أخيراً إلى البرازيل". وكانت هذه النسخة المتحوّرة رُصدت أيضا في ألمانيا وفرنسا وإسبانيا، وكذلك في كولومبيا والولايات المتحدة. وفي واشنطن، قال الرئيس جو بايدن، إنه سيكون من الصعب جداً على الولايات المتحدة الوصول إلى مناعة القطيع، أي تطعيم 75 في المئة على الأقل من السكان، للوقاية من كورونا، بحلول نهاية هذا الصيف. ومع تصاعد "شعبية" لقاح "سبوتنيك في" الروسي، خصوصاً بعد إعلان اوروبا أنها تفكر في ترخيصه، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، خلال جلسة مجلس العلوم والتعليم إن "روسيا تحتل مركز الصدارة عالميا في ابتكار اللقاحات ضد فيروس كورونا". وأضاف: "نحن الدولة الوحيدة التي لديها ثلاثة لقاحات من ابتكارها"، مضيفا: "من دون شك، فإن هذا نجاح ضخم".

جهود واشنطن لإعادة بناء التحالف الغربي على محك بروكسل.... الاتفاق التجاري بين التكتل الأوروبي والصين قد يقوّض توجه بايدن

واشنطن: «الشرق الأوسط».... ربما تبدو القيم الديمقراطية والحسابات الأمنية من أهم أولويات الاتحاد الأوروبي، إلا أنه عندما يتعلق الأمر بالمصالح الاقتصادية فقد تتغير هذه الصورة إلى حد ما. فلطالما انتقد الغرب ولا سيما الاتحاد الأوروبي ممارسات حقوق الإنسان في الصين، إلا أن التكتل أعلن مؤخرا عن إبرام اتفاق استثماري واسع النطاق مع بكين، في خطوة يراها البعض جهدا براغماتيا يدفع بمصالح الجانبين، بينما يراها آخرون بادرة تنذر بشق صف جهود الرئيس الأميركي جو بايدن بإعادة بناء التحالفات مع الشركاء الأوروبيين. وقد نشر معهد «تشاتام هاوس» ومقره لندن، تقريرا للباحثتين روزا بالفور، مديرة مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، وليزا بوماسي، نائبة مديرة المؤسسة، استعرضا فيه جوانب ذلك الاتفاق وانعاكساته المحتملة على جهود الإدارة الأميركية الجديدة. وأشارت الباحثتان إلى أنه بعد انتخاب بايدن لرئاسة الولايات المتحدة، كرر تعهده بالانخراط مع الحلفاء، لا سيما في التعامل مع الصين، بل رفع سقف التوقعات أكثر في خطاب تنصيبه حين وعد بـ«إصلاح تحالفاتنا». وأوضح التقرير أن التناغم في المواقف من كلا جانبي المحيط الأطلسي يبشر على ما يبدو بشهر عسل يضع فيه الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة السلام والتعاون في صميم عملهما الجماعي، على النقيض من الحرية العالمية للجميع في إغلاق الحدود والكفاح من أجل الإمدادات الطبية التي صاحبت جائحة فيروس «كورونا»، والركود الاقتصادي الذي أعقب ذلك. وترى الباحثتان أن هناك شكوكا قليلة في واشنطن والعواصم الأوروبية بشأن الطريق الصعب في المستقبل، وأعاد الطرفان التأكيد على الأرضية المشتركة بشكل قاطع. ومع ذلك، لم يستمر الشعور بالارتياح لعودة الولايات المتحدة الوشيكة إلى الحوار والتعاون على ما يبدو بعد أسابيع فقط من انتخاب بايدن بسبب تحرك غير متوقع من الاتحاد الأوروبي. ويشير التقرير، كما جاء في تحقيق الوكالة الألمانية، إلى أن ما أثار استياء الكثيرين في الإدارة الأميركية الجديدة، إعلان الاتحاد الأوروبي بشكل غير متوقع عن اتفاق رفيع المستوى مع الصين وهو «الاتفاق الشامل للاستثمار». وقبل أيام فقط من الإعلان عن الاتفاق، طلب جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي لبايدن «عقد مشاورات مبكرة مع شركائنا الأوروبيين بشأن مخاوفنا المشتركة بشأن الممارسات الاقتصادية للصين»، لكن دعوته لم تلق اهتماما. ويوضح أن الاتفاق يتضمن وصول الشركات الأوروبية إلى السوق الصينية والتركيز على تحرير الاستثمار وإلغاء القيود الكمية والقواعد المضادة للنقل القسري للتكنولوجيا ووضع التزامات جديدة بشأن سلوك الشركات الصينية المملوكة للدولة. لكن الاتفاق الذي تم التفاوض بشأنه على عجل في الأيام الأخيرة لرئاسة ألمانيا للاتحاد الأوروبي، سيواجه معارضة من عدة جهات في أوروبا، بحسب التقرير. فالدول الأعضاء تعتمد على الصين بدرجات متفاوتة، حيث يعطي كثير منها الأولوية للعلاقة عبر الأطلسي، في حين أن هناك قوى سياسية كبيرة حريصة على تحدي التزامات الاتحاد الأوروبي الدقيقة بشأن حقوق الإنسان والعمالة عندما يتعلق الأمر بالصين. وقد يعني هذا المستوى من المعارضة إمكانية ألا يدخل الاتفاق حيز التنفيذ من الناحية القانونية، وفقا للتقرير. ومع ذلك، فإنه لا يزال يحمل أهمية سياسية عميقة لأنه يلخص مشكلتين، أولهما المعضلة التي تواجهها أوروبا في محاولتها تحديد دور دولي أكثر حزما لنفسها، والثانية هي التحدي المتمثل في إعادة بناء تحالفات الولايات المتحدة التي تجزأت بعد أربع سنوات من رئاسة دونالد ترمب ودراما خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وبرر الساسة الأوروبيون الاتفاق مع الصين تحديدا على أساس الحاجة إلى بلورة موقف مشترك ومصالح مشتركة بين الدول الأعضاء، والتغلب على تكتيكات «فرّق تسد» التي اتبعتها بكين بنجاح في أوروبا ومنح الشركات الأوروبية فرصة أفضل للوصول إلى السوق الصينية. وتذهب هذه الحجة إلى أن الاتفاق كان قيد الإعداد منذ عام 2014 ولم يكن من المفترض أن يعتبر أمرا مفاجئا نظرا لالتزام الاتحاد الأوروبي والصين الصارم بإتمامه بحلول عام 2020. وترى الباحثتان أن هذا الخيار من جانب الاتحاد الأوروبي يمثل توقيتا حرجا من منظور العلاقات عبر الأطلسي، وأوضحتا أنه كان من الممكن أن يكون لدى بروكسل رأس مال تفاوضي أفضل لو أنها سمحت بالوقت للتشاور مع واشنطن. وفي النهاية، فضل أولئك الذين يعدون الاتفاق استباق الضغط الأميركي على الاتحاد الأوروبي وتقديم فوز دبلوماسي لبكين مع المخاطرة بإلقاء ظلال على إعادة العلاقات مع أميركا. هذه المفارقات، بحسب التقرير، تلقي بظلالها على قدرة الاتحاد الأوروبي على تطوير شراكات مع الديمقراطيات الناشئة في أماكن أخرى وتضع ضغطا على نفوذه أو قوته الناعمة. ففي منتصف عام 2019 أصدر الاتحاد الأوروبي جدول أعمال استراتيجيا جديدا لا يقل طموحا عن استخدام «نفوذه لقيادة الاستجابة للتحديات العالمية». ويرى التقرير أن جائحة فيروس «كورونا» ستمثل أول اختبار للاتحاد الأوروبي في هذا الصدد. ومع ذلك، فإن سلوك الغرب الحالي المتمثل في تخزين إمدادات اللقاح - ما يصل إلى خمسة أضعاف العدد الفعلي المطلوب لتطعيم سكانها في حالة كندا - دفع تيدروس أدهانوم، مدير عام منظمة الصحة العالمية، إلى تحذير الدول الغنية بسبب تخزينها لتلك اللقاحات، معتبرا ذلك «فشلا أخلاقيا كارثيا» وقال إنه لن يؤدي إلا إلى إطالة أمد الجائحة. في المقابل، تنخرط الحكومة الصينية في حملة دبلوماسية تقدم من خلالها بديلا للدول النامية التي تواجه فترات انتظار طويلة لتوفير إمدادات اللقاح. وفي يونيو (حزيران) الماضي، كتب جوزيب بوريل، الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي، وتيري بريتون، المفوض الأوروبي للسوق الداخلية، أن الوقت قد حان لأوروبا لتكون قادرة على استخدام نفوذها لفرض رؤيتها تجاه العالم والدفاع عن مصالحها. وبغض النظر عن كيفية تحديد هذه الرؤية والمصالح، فإن مثل هذا التعليق ينذر بتنافس جيوسياسي بين الغرب والصين في بقية العالم، وعلى وجه الخصوص، العالم النامي حيث مجالات النفوذ في حالة تغير مستمر. ويخلص التقرير إلى هناك شيء واضح من خلال هذا الطرح وهو أن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وحلفاءهما سيكونون بحاجة إلى العمل بجدية أكبر من أجل التعاون لتفادي تفوق الصين عليهم.

وقوع 11 تفجيراً خلال أسبوع واحد في كابل

كابل: «الشرق الأوسط».... لقي ما لا يقل عن 6 أشخاص حتفهم في العاصمة الأفغانية كابل خلال الأسبوع الماضي، إثر وقوع 11 هجوماً مستهدفاً بالعبوات الناسفة، كما أصيب 19 آخرون في الهجمات، بحسب إحصاءات وكالة الأنباء الألمانية لأعداد الضحايا. وأكد المتحدث باسم شرطة كابل، فردوس فارامارز، عدد الانفجارات التي وقعـت. ووقع معظم الانفجارات نتيجة انفجار قنابل مغناطيسية كانت مثبتة في سيارات تابعة لقوات الأمن وموظفي الحكومة في أفغانستان. يذكر أن عدد الهجمات بالقنابل المغناطيسية ارتفع في كابل خلال الأشهر الأخيرة، حيث كانت الهجمات تستهدف مسؤولين في الحكومة ونشطاء وصحافيين، بحسب تقرير ربع سنوي صادر عن المفتش العام الأميركي الخاص لإعادة إعمار أفغانستان. ويقول المراقب إنه «رغم أن الأمر لا يعدّ تكتيكاً جديداً، فإنه فعال بشكل خاص في إثارة الرعب»، مضيفاً: «إنها طريقة سريعة ورخيصة وبسيطة ولا يمكن التنبؤ بها نسبياً بالنسبة لـ(طالبان) من أجل إثبات نفوذها في العاصمة، مع تجنب سقوط عدد كبير من الضحايا في صفوف المدنيين». وقد استمرت الهجمات التي تشنها «طالبان» في أجزاء مختلفة من البلاد، رغم محادثات السلام المباشرة التي تجرى في قطر بين الحكومة الأفغانية المدعومة دولياً والمسلحين. وتسير المحادثات ببطء، مع عدم إظهار تقدم يذكر، وقد تعثرت حالياً بينما تقوم الإدارة الأميركية الجديدة تحت قيادة الرئيس جو بايدن، بإعادة النظر في الاتفاقية المبرمة بين الولايات المتحدة و«طالبان». وكانت الولايات المتحدة وقعت اتفاقية مع حركة «طالبان» في فبراير (شباط) 2020 تنص على الانسحاب التدريجي لجميع قوات حلف شمال الأطلسي (ناتو) من البلاد. وفي المقابل، التزمت «طالبان» بنبذ العنف والدخول في محادثات سلام مع الحكومة. وفي ننجارهار (أفغانستان) قتل رجل شرطة واحد على الأقل وأصيب 7 آخرون، من بينهم 3 مدنيين، في انفجارين منفصلين بإقليم ننجارهار شرق أفغانستان، طبقاً لما ذكرته قناة «طلوع نيوز» التلفزيونية الأفغانية أول من أمس. وقال مسؤولون محليون إن الانفجار الأول وقع عندما استهدفت سيارة مفخخة مركز شرطة بمنطقة خوجياني بإقليم ننجارهار في نحو الساعة الخامسة صباحاً، ما أسفر عن مقتل رجل شرطة وإصابة اثنين آخرين. وأضاف المسؤولون أن انفجار قنبلة زُرعت على جانب طريق استهدف سيارة شرطة بمدينة جلال آباد، ما أسفر عن إصابة اثنين من رجال الشرطة. وذكرت مصادر أن 3 مدنيين أصيبوا أيضاً في الانفجار. ولم يذكر المسؤولون تفاصيل أخرى عن الحادثين.

 

 

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا.... مصر | قضيّة البناء العشوائي: "الضجيج" وسيلةً للإلهاء... الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي يطلقان شراكة لمكافحة الإرهاب في السودان..هل تفتح السلطة الجديدة ملف الانتهاكات الجسيمة في ليبيا؟....موريتانيا توقّع اتفاقاً مع أميركا لمحاربة الجريمة المنظمة....النيابة الجزائرية تفتح تحقيقاً في «انتهاكات» ضد معارض... المغرب: تحقيق عقب وفاة 24 شخصاً في مصنع غير مرخّص... المعارضة الصومالية ترفض الاعتراف بـ«رئاسة فرماجو»..

التالي

أخبار لبنان.... تقديرات الاستخبارات الإسرائيلية: حزب الله يسعى للانتقام ويتجنب حربا واسعة النطاق..... إسرائيل تلوّح بـ«دمار هائل» في لبنان إذا فتح جبهة الشمال....وزير الخارجية القطري: لا نقدم الدعم المالي بل مشاريع...وزير خارجية قطر: لا مبادرة على الطاولة والحلّ من بيروت... دعوة الراعي لتدويل الأزمة اللبنانية تقلق عون وتُفقده دوره الحواري... الجمود يسيطر على الداخل اللبناني وتعويل على حراك الخارج...طرابلس تعوّل على توسعة مينائها للخروج من أزمتها المعيشية...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,090,508

عدد الزوار: 6,752,241

المتواجدون الآن: 113